شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 13

شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 13
شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 13

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

نتابع في الحلقة دي حلق تانية من المص و الرضع و نشوف شادي و اشرف كونهم مراهقان يمارسان رضع الثديين بشهوانية كبيرة في الجنينة جنينة بيت الخالة انغام في غيابها. رجعت رانيا من السوق على رغم من ازحامه بعد ساعة ودخلت البيت و نادت على شادي: شادي شادي أنا رجعت.. شادي يرد عليها من الدور التاني في أوضة نومه: هنا بنلعب اللعبة الجديدة بصت في مراية الصاولن عدلت بعض الشعرات الشاردة على جبهتها و الولاد منزلوش فهي طلعت ليهم ولقيتهم مندمجين في اللعبة بكل الدوشة اللي عاملينها وصوتها العالي. وقفت ورا منهم وحطت أيديها الأتنين على أكتافهم وبعدين وطت عليهم عشان تبوس جبهة شادي. التفتت تجاه أشرف وتوقع أنها تبوسه و تحفز لكدا بجبهته ولكن باسته في شفايفه. وهي بتنزع شفايفها من شفافه فتح بقه مندهش وهو بيبص عليها ومشي ورا منها وضمها له وباسها بعمق في بقها وطالت البوسة ولفتها دراعاته القوية ودفن وشه في صدرها العامر. حيته ببوسة فحياه باحسن وأسخن منها وقال: عاملة أيه يا ماما رانيا وحشتيني. مسكت دماغه بين أيديها وقالت: وأنت اكتر أبني الجميل انت كويس وشه حط على صدرها ورفع يده عشان يقفشها وشعرت بقبضته القوية من خلال الس...تيان فعصر وقال: آآآه وحشني اوي رانيا بضحكة لطيفة: أشرف حبيبي أيه اللي بتعمله دا..ههه احنا كبرنا في مراحل أعلى من كدا ههه. نزع يديه عن رانيا و راح يلتفت للعبة ومسك عصا التحكم ورانيا أديتهم ظهرها تغادر الأوضة كانت عارفة أن عيونه تعلقت بمؤخرتها العظيمة. وهي خارجة شعرت رانيا بوخز في بزازها وهي كمان بتنزل السلالم نادتهم: شادي أشرف أنزلوا عشان الغدا. رانيا قررت انها تحضر مفاجأة للولدين و تشجعهم على رضعها و من هنا نشوف لذة مراهقان يمارسان رضع الثديين بشهوانية كبيرة في الجنينة وفرشت بطانية في جنب من جوانب جنينة البيت تحت ظل شجرة صفصاف كبيرة وخلف السور. جم المطبخ يساعدوها أدت كل واحد منهم صنية وقالت لهم يتبعوها لحد ما واحد فيهم أعرب هم فرحته و دهشته: واوووو!! دي مفاجأة روعة يا ماما! قعدوا على البطانية اللي كفت مساحتها لثلاثة أشخاص أو أربعة وبدأو ياكلوا. بقوا يضحكوا وهما بيتغدوا ويكلموا ويلقوا نكت واتكلم أشرف عن الملجأ وسالته رانيا لو كان حابب حياة الملجأ ولا هنا. أجابها أشرف: لا طبعا هنا أنا وسط عيلة أخ حقيقي و أم روعة..عارفة لما أحس اني وحيد بتيجي في بالي ديما. ابتسمت رانيا و اتبسطت: دا حاجة تبسطني يا حبيبي أنت ابني و أكتر انتو الاتنين ولادي. رانيا مدت دراعها وحاوطت ظهر أشرف وهو بدوره انحنى ناحيتها وشعرت برجولته و قوته وهي بتضمه. ضم أيديها لصدره وبقا يهتز لورا و لقدام وهي حاضناه. ولى وشه ليها وباس خدها. خلصو اكل و الأطباق اتشالت وافترشوا البطانية ورانيا في وسطهم فاردة دراعتها الأتنين واحد نايم عليه شادي و احد نايم عليه أشرف. ساور رانيا نفس الشعور المختلط من الامومة و الشهوة نفس اللي حست به الصبح مع شادي. الجو كان رائع مشمس السما زرقا و حلو ما بعد الأكل كان طعم ولذيذ. شعرت بيد أشرف على فخذها وهما نايمين كان يحركها لفوق ولتحت يحسس و أحيانا يعصر ويقفش لحمه. حست أن شادي يسترخي عليها وحست أنه هيروح في النوم فعلا التفت لها خده على صدرها وهمس بدلع: ماما ممن شوية لبن؟ ضحكت وقالت: حبيبي انت عارف أني معنديش لبن لأني بطلت أرضع البيبي أختك الصغيرة. زعل وهمس تاني: بس..طيب سيبني أمص وخلاصكأني بأرضع. مردتش عليه لان ذلك يعني أثارة شهوة الجنس عندها ورجع شادي يلح: ماما أرجوك أنا وحشني طعم لبنك. بصت عليه وفكرت انهم زمان كانوا يساعدوها في التخلص من اللبن الزائد أما دلوقتي! فكرت شوية وراحت تفتح أزرار بلوزتها ببطء وفكت المشابك الأمامية ودفعت الكاب بتاعة الستيان على جنب وخرجت البزين. قعدوا قدام منها مواجهين لها و نظرات عيونها كانت بتضحكها لأنها نظرات شهوانية عطشة. شادي مد يده لصدرها مسك بز قفشه وراح هكذا مراهقان يمارسان رضع الثديين بشهوانية كبيرة في الجنينة وبقى شادي يمسك الثدي ويحسس عليه ويرفعه كانه بيوزنه. حطت ورا منها كام مخدة واستقرت عليهم وقربت من الاولاد وهما قربوا شادي كان أكثر نهم والتقم الحلمة من ثدييها وشعرت رانيا بمصه لبزها برقة و لطف وأنفاسه عمالة تنفخ في لحمها بإيقاع متوازن. كمان أشرف تموضع منها بحيث التقم حلمتها التانية وعلى عكس شادي تحرك لها والتقم بزها بسرعة. بقا يمشي لسانه في الاول فوق هالتها البنية المدورة المثيرة وفوق حلمتها فانتصبت و ادورت و اخد حلمتها بين شفافه وبقا يمص ويمارس رضع الثديين . أشرف فتح بقه عالآخر عشان يستوعب أكبر قدر من لحم بزاز رانيا وحلمتها وبقا يمص ويرضع ويستمتع. رانيا شددت قبضة زراعها حوالين شادي بس كانت ممتعضة شوية من سلوك الأول. مكنش دا اللي قصدته من البداية بس قالت في نفسها أنها تقدر توقف كل حاجة عند حدها لو زودهم معاها أكتر من اللازم. بالإضافة إلى ذلك حست في نفسها و جسمها استجابة الحب و غريزة الأم تجاه الولدين كانت قوية ولكن من حين لآخر كانت تحس باستجابة حسية جنسية للمساتهم المثيرة وتشعر بوخز ما بين وراكهم وجوا كسها. هنا هنشوف أزاي مراهق ممحون يتحرش بملفاية ناضجة وتستجيب و تدلك زبره و تمصه فكانت تحس أن شادي مش عنيف معاها و احيانا يسكت عنها غير أشرف اللي كان بيحسس على بزها و يرضع حلمتها في بقه ولسانه وشفايفه. زراعه استقر على بطنها وبقا يدلكها وأصابعه تدور حوالين منحنى صدرها وبطنها لحد سرتها. كانت رانيا حريصة أنها تضم فخودها على بعضهم عشان الأمور ما تخرجش عن يدها و تتورط في اعمال هي نفسها كانت تشتهيها. واصل أشرف تحسيساته ورانيا شعرت بكوعه فوق عانتها وبالتالي كسها فضل يضغط ويتحرش في شكل دوائر و صلابة كوعه اخترقت لحد أما لامست بظرها وكان شعورها بالاستثارة خطير. بدأ هنا مراهق ممحون يتحرش بملفاية ناضجة وتستجيب و تدلك زبره و تمصه و زفرت أنفاسها بقوة عن وعي و استرخت مش عاوزة ترضخ لأي من مشاعرها الجنسية الحبيسة. شعرت بجسد أشرف و نصه التحتاني يزحف بعيد عنها و اليد اللي كانت تحسس عليها من شوية بقت دلوقتي تلاعب عضوه. رانيا كانت مدركة وخمنت هو بيعمل أيه بالضبط بس تظاهرت بالعكس وتوقف أشرف عن العبث بنفسه وحركت جسمه سكنت. من غير ما تنزل دماغها رمت نظرها لتحت وشافت بوضوح راس زبر أشرف عمال يطل و يتمدد شوية شوية من تحت الشورت. كان زبه قوي واقف متصلب وبقت أنامله تداعب راسه و إحليله المفتوح من ورا لقدام فوق و تحت. عيونها لمحت بلل أصابعه و تعجبت من المزي. بدأت المحنة و الشهوة تتمكن من أشرف وبقا يان برقة و بنعومة و بصوت بالكاد مسموع وضغط نفسه عليها وحست بحرارة زبه و ثقله في ركها من خلال قماش الساري الرقيق القطني. على الناحية التانية كان شادي بدأ يتقلب هو كمان ويضغط بزبه المنتصب في ورك مرات أبوه الساخنة فدا حسسها بإحساس إنها مرغوبة أوي ومعشوقة كمان من الشابين يعني حسن بانها أنثى لا زالت جذابة محبوبة. أخيرا حست أكثر مما سمعت غمغمة شادي فسألته: أي يا حبيبي بتقول حاجة؟ فسألها:ماما فاكرة لما أنتانتيعني مرات ابوه: لما أيه يا روحي؟ تردد شادي بس حاول ينطق: لما ..لما أنتقصدي مصيتي لينا؟ ضحكت رانيا: مصيت ليكم؟ أيه داأيوة أيوة افتكرتفهمت.أيوة فاكرة يا حبيبي. دورت رانيا المسألة في دماغها و بقت تتسائل هل هي جاهزة؟ وهي هي حابة كدا؟ هي بتحب الأولاد وعاوزة تسعدهم وعارفة أن الشهوة مشتعلة جواهم. شافت رانيا شورت شادي المبلول بمزيه وفكرت انها تقدر تقلهم أد أيه هي بتقدرهم و تحبهم بالطريقة الحميمية دي من غير ما تضرهم. شادي أو حتى أشرف كلاهما مراهق ممحون يتحرش بملفاية ناضجة وتستجيب و تدلك زبره و تمصه فقامت بظهرها ودحرجت راس شادي شوية بعيد عنها فرقد على ضهره. أشرف قعد على حيله وسأل: هتعملي أيه؟ رانيا: أصبر يا حبيبي. أشرف: أصبر على أيه؟ رانيا: لحظة يا أشرف عليا..هتعرف. رانيا التفتت من جديد لشادي اللي على ظهره راقد وراحت تفك حزامه مسكت استك شورته وراحت سحبتهم على نصه وارتفع بمؤخرته عشان يسهلها. زبه شمخ واقف و تحرر من سجنه ورانيا ابتسمت بشهوة في نفسه على رؤية شعر أسود غزير زي النجيلة في قاعدة زبه على عانته. شعرته أثارتها. بصقت على راحة يدها وبقت تدور حول راس الزبر بأصابعها ولفت قبضة يدها عليه برقة و لطف وبدأت بالراحة تدلكه و تلمسه لمسات ساحرة خفيفة فنانة. من جديد تعجبت رانيا رانيا من صلابة زبه و فتوته! فهمت رانيا أن شادي في طليعة شبابه وبداية عنفوانه الجنسي. استمرت في التحسيس و الفرك وبقت تفرك راسه من فوق خرمه بإبهامها. كانت جافة في البداية خالية من أي إفرازات بس بعد شوية شعرت بلزوجة المزي على صباعها وبقت تدلك لحد اما زيتت الراس كلها. قامت قعدت على ركبها و انحنت لقدام باست جبهة شادي و بعدين راس الزبر النابض المتحجر. عجبها طعم المزي اللذيذ وبلسانها بقت تلف حول راسه و تدور و تتذوق تلحسه من جذره وتمشي على جنابه لحد الراس اللي تاخدها في بقها بين شفايفها بكل خبرة تمص و ترضع و تمتع المراهق ابن جوزها.يتبع
التصنيفات : محارم قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص