شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 14

شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 14
شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 14

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

من شعوره بالاستثارة الكبيرة أرخى دماغه لورا وكور قبضات أيديه وبقت صوابع رجليه تتوتر. رانيا حست بإحساسه وشعرت ان زبره بقى ينبض ويتضخم. ورا منها سمعت آهة فالتفت براسها ولمحت بجانب عينها أشرف خلع شورته وعمال يفك نفسه! كانت رانيا تستمني بالمص لأبن جوزها و صاحبه ممحون هيجان يضرب عشرة على المشهد الساخن المولع. وهي موطية على زبر شادي تمص و ترضع و تمتعه كانت بزازها متحررة من البلوزة مدلدلة فشعرت بحركة من خلفها فكان أشرف اللي قرب يمسك بزازها من وراها. سابته يلعب ويهيج و يسخن وبقت تواصل مص ورضع ولحس زبر ابن جوزها وبقت تسرع في الحركة وبقت تصنع اصوات في المص وكان لسانها و بقها يشعل شهوته بقوة و أصابعها تلعب ببيضانه اللي اتنفخت. أشرف من محنته وهيجانه صوابعه بقت تنهش لحم بزاز رانيا وبقت تعصرها جامد ويهيجها في مواضع حساسة ساخنة ويغيظها و يولعها وبيد يعصر زبه من حين لآخر وسخنت رانيا بطريقة راحت معاها تضم فخودها و تحكهم ببعض وشعر بالنشوة تتصاعد في جسد شادي و تضرب بأطرافه و تعصف بزبره اللي بقا يتمطى و ينشد و يتصلب و يتدور و يرتعص في بقها و على لسانها تحت ضرباته حتى انفجر أخيرا وألقى كتل المني الساخنة ا...لفوارة في فمها. فضل يطلق الأنات مرة و مرة و مرة ويرفع خصره و يشب بوسطه من فرط نشوته ويصهل زي الحصان ونسى نفسه و التهمت الشهوة بقية عقله. بقت رانيا تمتعه و تستمني بالمص لأبن جوزها و صاحبه ممحون هيجان يضرب عشرة على المشهد الساخن و ترضعه بقوة وسرعة و تشرب منيه و تبلع و تزدرد و تلتهم بعنفوان وشهوة وشهية جنسية لحد اما صفته من المني ومعادش فيه. تحولت رانيا عن شادي و تركت زبره وبصقت في منديل قطني وبقت تمسح بقها. أشرف توقف عن التحسيس و التقفيش في صدرها اللي احمر بقا طماطم من شره تقفيشه و رقد على ظهره يتفرج عليها و زبره منتصب سميك. تحديقه فيها كان مثير لطيف تحديق عاشق وشعرت به رانيا وبشهوانية نظراته وشهوته على بزازها. في الواقع جسم رانيا كان بيوجعها من قلة النيك كانت تحس بوخزات تسري فيه كله و حلماتها كانت عاوزة تنط من صدرها وبين فخاذها حست بحراة و سخونة بين فخوذها وحست برطوبة في كسها و بلل من أثر الشهوة و سخونة الرغبة اللي سرت فيها. كانت رانيا تستمني بالمص لأبن جوزها و صاحبه ممحون هيجان يضرب عشرة على المشهد الساخن اما دلوقتي فهي سخنانة أوي وأشرف سخنان بردو بس على الرغم من كدا مخلتش المشاعر دي تنم عليها او تظهر. تحركت تقرب من أشرف ومدت ايدها وفردت صوابعها ولفتهم حوالين زبره وبقت بردو تتعجب من مدى الصلابة والقوة. المرة دي بقا مبقتش عاوزة تمحن أشرف فمطولتش عليه بأن تدسه في بقها و تمصه و ترضعه. بقى يان بصوت عالي و بدأت تنيكه ببقها و تمارس عليه الجنس الفموي بشدة و تنيكه بين شفافها و الأمر مأخدش و قت طويل لانه كان خلاص هيجان و حيحان أوي بعد المشهد السخن وهي بتمص شادي وهو عمال يضرب عشرة يفرك زبره ويلعب في بزازها. وسطه شب لفوق و طيازه اترفعت عن الأرض وراح زبره ينفجر في بقها فاندفقت من فتحته الواسعة دفقات المني الساخنة وملت بقها ولمست مؤخر حلقها. دفقة ورا دفقة و قذف ورا قذف. كانت قوية في الأول ولكن حدة القذف خفت لحد أما رانيا حست بخيط رقيق من السوائل يعلق ببقها و جوفه. مرة تانية مسحت بقها بالمنديل ورجعت بظهرها لورا وقعدت على طيازها وبقت تبدل نظرها بين شادي و اشرف الولدين خلاص أنتهوا كل واحد يلهث يشد أنفاسه كما لو كانت في خرم إبرة! قالت : يلا عدلو هدومكم واسحبوا الشورت أشرف انحنى وركع على ركبه و شادي وقف وكلاهما أطاعوا الأمر. رفعت نفسها فوق الوسائد وهسمت لهم بكل حنية: يلا يا حبايبي تعالوا قربوا هنا ارتاحوا جنبي استقروا جنب منها ايديها حاوطتهم من ورا ظهورهم وكل واحد ريح دماغه عليها. حملقت في السحاب ورفعت بصرها إلى السماء الزرقاء راضية باللي عملته اشبعت شهوة الولدين ولبت رغبتهم أما هي فكانت ناقصها حاجة تشتعل بين فخوذها من حين لآخر بس تصبر نفسها. بعد الفطار خرجت رانيا الصبح للسوق من غير كيلوت فرحانة جدا لعودة فايز شمروخ جوزها. ركبت أتوبيس وبدأ التحرش بها وشعرت بأيدين وصوابع تحسس على طيازها من ورا و طبعاً الأمر كان مقصود لأنها مش لابسة كيلوتها فاعتبروها شرموطة. مش بس في الباص دا كمان في السوق تحرش كتير في طيزها و في وركها الملفوفة زي جذع شجرة البلوط و كمان في بزازها ومش بس كمان في السوق لا دا ابن زوجها يتحرش بطيزها في المطبخ و يهيج عليها زي ما نشوف دلوقتي. كانت رانيا تعاني من التحرش دلا تقريبا كل يوم بس النهاردة كان له طعم تاني. ابتسمت وشعرت بالذنب لأنها مشاية في الطريق العام من غير كيلوت فأسرعت في المشي لحد أما شادي فتح لها الباب واخد منها الشنط: حبيبي يا شادي طيب عالمطبخ يا بابا ." تبعت شاي للمطبخ وقالت له: أيو هناودول في الدولاب يا روحي. وأديته كام حزمة خضار. دخل أشرف المطبخ و عينه في التليفون اللي في يده وقال لشادي: بص وصلت لمستوى تاني.. شادي بقا يهزر معاه فقالت رانيا: هتتعب عينيك لو هتفضل تلعب الألعاب ديأنت على طول بتبص في الفون المهم حط الفوت في جيبه من ورا وقال لرانيا: بتعلمي أيه يا ماما؟ أساعدك؟ رانيا: يا ريت أنا يأجهز العشا فراخ بالفيجتار و بيشملممك تقطعوا الخضار كمان لو عاوز و أشرف يحضر الفراخ. شادي و هو بيعد الخضار مكنش يشيل عينه من على جسم و طياز مرات ابو الساخنة. قرب و وقف ورا منها وهي شغالة وبقا يحك فيها ولما ما أدتهوش اهتمام قالت له: شادي مش هنا و مش دلوقتي.. رجع لورا شوية وبعدين راح ابن زوجها يتحرش بطيزها في المطبخ و يهيج عليها تاني و المرة دي بقا رانيا حست بزبه الصلب فزقته بيدها بعيد عنها وزغرت له بعيونها. مسك كفها ورفعها لشفايفه باسها وابتسم وهي تمزح معاه: بطل أيدي فيه توم شادي جاد: أممممم عارف عسل توم بصل كل حلو من يدك يده التانية حطت على خصرها وشدها ناحيته وراح محوط رقبتها بدراعه بقا يشمشم في رقبتها شعرت بأنفاسه الساخنة على لحمها و يده بقا يتحرش بمؤخرة ظهرها و أول طيزها المكتظة باللحم الشهي الطري ويحسس فوق منها. راح ابن زوجها يتحرش بطيزها في المطبخ و يتحسس استدارتها المثيرة وضغطها بنصه في البنش وبقت تحس بخطورة زبره المنتصب وبقا يهيج عليها أوي. فقالت له قول من يشحع ويريد لا من يزجر ويبعد في الحقيقة: شادي! بتعمل أيه يا شادي! لا لا بطل بقا دلوقتي! رانيا أدركت ان أشرف بدوره بطل شغل وبقا يبص على صاحبه ومرات أبو ه الساخنة وهما بيتحرشوا ببعض بسخونة. قالت رانيا عشان تحسم الأمور قبل ما الدنيا تسيح منها: لا لا أن مكنتوش تساعدوني بجد أطلعوا برا اعتذر شادي وراح يكمل شغل و كمان أشرف. راحت رانيا توطي تدور على حلة كبيرة ملقتهاش فوق في الدولاب و اضطرت توطي عشان تشوفها تحت. اعتدلت فشافت الولدين بيبرقوا ليها واحد من جنبها و التاني من طيزها و وشها احمر و افتكرت أنها مش لابسة كيلوت. شادي بقا اتمسمر من منظرها وهي موطية بطيزها الكبيرة لانه شاف عن قرب تفاصيل منحنيات و كسرات طيزها و خرمها في فستانها الرقيق الحريري الشفاف. على طول يده أتوماتيكيا راحت على زبه اللي انتصب و وقف منه وبقا يعدله في لباسه عشان ما تخدش بالها. حبت تداري خجلها فقالت تزعق: يلا سرعوا شوية بابا فايز جاي الليلة شادي سأل: العشا امتى؟ رانيا: لما بابا يجي على 6:30. شادي: أنا خلصت أهو رانيا: تمام هات أشرف خرج وشادي سلم الخضار لمرات ابوه و طبطب على دراعها وكأنه مش متعمد ساب يده تلمس طيزها الأمر اللي ضحك رانيا من مدى شبق وحيحان الولا وبدأت تفكر أنه في المستقبل هيتعب اللي هتحبه من كتر النيك و الحب. المهم بقت تكمل الاكل و الولاد خرجوا في اوضة النوم كان شادي راقد على ظهره و أشرف قاعد على كرسي رجليه مطوية تحت منه يلعب لعبة في الفون فساله شادي يغيظه و يزاوله: أيه أخبار صاحبتك بقا؟ أشرف: صاحبة انا معنديش أي صاحبة. شادي: لا يا راجل عندك والكل يعرف كدا اشرف: مين قالك كدا مش فاهم؟ استمر أشرف يلعب لعبته بيتظاهر بالتجاهل ولكن وشه احمر. شادي يبتسم: يعني أحمريت أهو؟ طيب البنت أياها اللي كنت قاعد معاها في البريك قولي أسمها تقريبابسمة؟ أشرف مسك مخدة وراح رامي بها شادي اللي بدوره مسكها وراح ردها عليه وقال: مش الجيرل فرند بتاعتي دي بنت عادية أنا أعرفها..يتبع
التصنيفات : محارم قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص