شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 2

شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 2
شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 2

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

فتحت قميص نومي و فكت مشبك الستيان و طلعت بزازي الاتنين منها. بدأ ابن جوزي يرضع صدري لمدة دقائق حتى جه أشرف صاحبه أوضتي عشان ينادي صاحيه. انا اتصمت من المفاجأة في الحال و دفعت ابن جوزي على جنب و سحبت البطانية عليا و غطيت نفسي. طبعا أشرف كان في وضع ذهول أنه يشوف حاجة زي كدا و بعد عننا و قال بنبرة اعتذار أنه صحي مالنوم و جه يدور على شادي عشان يلعبوا. من هنا بدأت شهوة ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي المليانة بلذة ساخنة وحسيت أني غبية لأن أشرف شافنا في الوضع دا. قلت لأبن جوزي أنه يسيبني و يخرج مع صاحبه. دفعت بزازي المليانة جو الستيان و زريت عليا قميص نومي و لبست الروب و خرجت في ظرف دقائق. مكنتش قادرة أواجه أي واحد منهم كنت حاسة بالإحراج و الخجل. كانوا في أوضتهم و مكنتش عاوزة أزعجهم فبقيت هادية قاعدة في الصالة في كنبة الأنتريه. بعد حوالي ساعة هما الأتنين جم خارجيين و قعدوا في الصالة عشان يتفرجوا على التليفزيون. أشرف تصرف معايا بشكل طبيعي و كأنه ماشفش حاجة فبقيت مرتاحة. و بعدين خرجوا مع بعض عشان يلعبوا و كل حاجة رجعت طبيعية و أكلنا و جبات خفيفة و شربنا القهوة في المسا. رحت لأوضتي بعد كدا عش...ان أرضع ابني. و أنا باعمل كدا حسيت أن حد يطل عليا من الباب. ناديت و سألت مين برا بس ولا جواب جاني. شوية و ابن جوزي خبط عليا و نيمت ابني على جنب لأنه راح في النوم. ناديت شادي عشان يجي و يدخل ومعاه أشرف. سألتهم عن الموضوع فبقوا ساكتين سألتهم مرة تانية فقام ابن جوزي يعترف و يقول أن أشرف هوكمان عاوز يرضع لبن زيه. اتصدمت و غضبت في الحال وصرخت : لا.. هما الأتنين اتصدموا من رد فعلي ولكن ابن جوزي بدأ يتوسل ليا بأن أشرف كمان يتيم محروم من امه من صغره. بردو أنا صممت على ردي و سيبتهم ورحت الصالة. خرجت و بدأت أتفرج على التليفزيون فهما الأتنين جم ورا مني و بدأو يتوسلوا ليا. أشرف بدأ يتوسل فكنت مش عارفة أتعامل مع الطفلين الأشقيا دول. من هنا رقيت وبدأت شهوة ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي بلذة ساخنة و قلت في الأخر دول ***** و مفيش ضرر منهم بس بردو كنت حاسة ان الأمر دا مش طبيعي و مش صح. يعني أني أرع ابن جوزي اللي هو ابن اختي فدا طبيعي شوية لانه محرم من الناحيتين و لكن أني أرضع ولد غريب عني فدا مش طبيعي خالص! رفضت توسلاتهم ليا و تجاهلتهم وبدات أتفرج عالتلفزيون من جديد. شوية وراح ابن جوزي يقول أن أشرف تعب في حياته وانه كان في الملجأ بتاع الأيتام يضيقوه هناك ومش معاه لا فلوس ولا و هدوم عدلة و بقا الولد شادي يقول حاجات تخلي أشرف يصعب عليا وأنه في عمره ما ذاق طعم لبن الأم ولا حد يعتني به بعدين أشرف قام قال: في اليومين اللي فاتوا يا طنط حسيت أنك أمي وبتراعيني كأنك أمي. أنا يتيم و مليش أم ممكن تعتبريني أبنك و تديني حبك؟ صعب عليا أوي و تعاطفت معاه بس بردو حسيت أني مش قادرو بس الولد تعلق بروبي ومسكه من تحت وتوسل إلي وبقا يتشنهف و يتحشتف فقلبي رق ليه وقلت أنه زي شادي فقبلت أني أرضعه. شادي و صاحبه أشرف فرحوا أوي وكانوا هيطروا من السعادة. قعدت في الكنبة و فتحت قميصي و طلعت بزازي المليانةالكبار من الستيان الأبيض عشان يجيوا يرضعوا. قعدوا على حجري في مقابل بعض وبدأوا يرضعوا كل واحد يرضع بز و بدأ ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي بلذة ساخنة يعين أشرف يرضع بزي اليمين و ابن جوزي يرضع بزي الشمال و كانت تجربة ممتعة ليا بس كان أشرف جامد شوية يعض حلمتي و كانت أسنانه تقضم حلمتي وتوجعني. طبعا شادي كان عارف يمص ازاي من غير ما يوجعني لأنه خبرة أما صاحبه فكان غشيم شوية. وهما بيرضعوا كنت عمالة أبص على شادي لأني برود مكنتش حاملة فكرة أن غريب يكشف صدري و يمصني. كان شادي يمص بنعومة و سلاسة كانه يلحس قمع أيس كريم. المهم أنهم بقوا يمصوني لمدة نص ساعة. خلص ابن جوزي و ساب صدري وكان لسة صاحبه يمصني فطلبت منه أن يتوقف بس مسمعش الكلام و بقا يمص. هيجني و تعبني و وحسيت بالوجع. زعقت فيه وهو اتصدم وساب بزي في الحال و مشي بعيد عني. حسيت أني غلطت و زعلت بس كان لازم أعمل كدا بعد اما شادي و أشرف سابوني و مشيوا بعيد بصيت على صدري لقيته البز اللي كان بيرضعه أشرف محمر مليان بلعابه وريقه. كنت متأكد أنه استمتع كتير أوي. المهم أني نظفت نفسي كويس و مسحت صدري و خرجت من الأوضة. كان خلاص الليل ليل علينا فرحت أجهز العشا وبعد شوية كان كل شيئ رجع لطبيعته. نادتهم للعشا فجم وبدأ ياكلوا. تظاهرت أن مفيش حاجة حصلت وبدأت أحط الاطباق قدامهم فجأة و أنا بأخدمهم طبق الصلصة باللحمة اتقلب عليا بالغلط و وقع على قميص نومي وعلى صدري الشمال. مش عارفة ليه فجأة نط أشرف وقام في الحال يلحس الصلصة من فوق صدري! حسيت اني غبية و حسيت بغرابة الموقف ورحت ضربته على وشه بالقلم في الحال. دا كان ردي فعلي الطبيعي لأني حسيته غريب يتحرش بيا حسيت أن الولد الصغير يتحرش بصدري يلحس بزازي المليانة و الصلصة فوق منها فصفعته بقوة ونسيت أنه ***! أشرف حس أنه اتهان وجري على أوضته يبكي. بصراحة ضايقني أني ضربته و ضايقني أنه بكى وخاصة أن ابن جوزي جري ورا منه يلحقه عشان يواسيه و يطيب خاطره. بعد حوالي ساعة شادي جه ليا يقولي أني غلطت وقال ان أشرف زعلان أوي ويبكي جامد و قالي أني بعد ما سمحت له يرضع صدري اعتبرني أمه وقلي كمان أن لما أشرف الولد الصغير يتحرش بصدري يلحس بزازي المليانة و الصلصة فوق منهاكان بيعمل كدا بنية حسنة. بعد أما سمعت كل المبررات دي بدأت ألوم نفسي بشدة و أتعاطف معاه. رحت أوضته لقيته لسة يبكي تأسفت له وقلتله مكنش قصدي وفجأة لقيت أشرف يجري عليا يوطي يحضن رجلي ويتأسف ليا لو كان ضايقني. الصراحة كام الولد صعب عليا أوي و قلبي رق ليه و ساح من العطف و الحنية مكنتش عارفة أيه اللي جرا ليا. الحقيقة من ساعتها اعتبرته ابني اللي مخلفتهوش. شديته ناحيتي ناحية السرير قعدت جنبه و قلتله يسامحني أني لطمته على خده. مسحت دموعه الجارية على خده و طيبت خاطره. حس اني صادقة معاه وسألته لو ممن أكون امه فحضني بقوة وباسني وبدأ يبكي بشدة وشكرني أوي. وعشان أثبت له أني خلاص بقيت أمه وهو ابني وعشان أثبت له أني نسيت فكرة أن الولد الصغير يتحرش بصدري يلحس بزازي المليانة و الصلصة فوق منهاقلت له لو عايز يرضعني انا موافقة ويشرب لبني. وافق بسعادة غامرة وهو بيبرق في عيوني بعيونه الجميلة الواسعة وفتحت قميص نومي وفكيت مشبك الستيان و سحبت بزازي المليانة الثقيلة و طلعتها برا البرا و ابتسمت له وقلت له أنه لازم يخلص اللبن في الناحيتين. ابتسم و بقا مبسوط وبدا يرضعني و أحس بدغدة مشاعري وبدأت انا كمان أحس بلذة لأنه مكنش زي المرة اللي فاتت يرضع زي الأطفال لا دا كان يلعق و يلحس حلمتي فقلت له ان كل الحليب ملكه ويقدر يمص ويرضع زي ما هو عاوز من غير ما يقلق مني. بدا ياخد راحته و يعض حلمتي و يرضع بقوة فبعد حوالي نص ساعة خلص اللبن كله من ناحية واحدة فبص ليا فقلت له أني أمه دلوقتي ويقدر ياخد البز التاني ففضل يمص ويرضع فيا لحد أما خلص كل اللبن اللي فيه. حسيت أني ام سعيدة وأني بقيت أعتبر الولدين ابن جوزي و أشرف صاحبه ولادي وبقيت أرضعهم كل ما أحتاجوا. بعد حوالي أربع أيام رجع أشرف دار الايتام اللي كانت تتولاه و لما كان جوزي قلي انه هيقضي احتفال راس السنة مع صحابه في الشغل حسيت أني هبقى لوحدي مع ابن جوزي وابني في احتفال راس السنة فقلت اروح أحتفل به مع عيلتي. رحت بيت العيلة انا و الولدين وكان يوم الأثنين في صباحه فقلت أخرج مع بنت عمي سونيا اللي كانت متجوزة و عندها ولدين بنت و ولد في الثانوية قررنا نبدأ الرحلة الساعة 10 من البيت ونروح متنزه الأطفال و حديقة الحيوان. كان عدى يومين من آخر مرة رضع فيها شادي صدري و أنا كنت برضع ابني تامر ثلاث مرات في اليوم كل يوم. و عشان السفر و المسافة ولأني كنت في بيت عيلة كبير فمكنتش فيه أي فرصة أني أرضع شادي فكان بيجنن عاوز يرضعني بأي طريقة. و أحنا على الفطار في الصبح شادي غمزني من جنبي وسحب فستاني الأصفر الشمسي اللون اللي كان مرسوم عليه تصميم الطاووس باللون الأزرق و الأحمر و لأخضر. كنت لابسة تحت منه لون مناسب بردو يعني جيبة صفرا و ستيان أسود كانت باينة من تحت. كنت اجمل الستات هناك في الحي كله و كنت جذابة بشهادة الكل ستات و رجالة. المهم أني بصيت لشادي بصة غيظ وقلتله لا! يتبع
التصنيفات : محارم قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص