بيت الأرانب الجزء 15
سالم نايم في اوضته عالسرير وبيبص عالسقف ( يا نهار يا ولاد ... انا في حلم ولا علم ... ازاي وصلت لكده .... انا عملت مصايب سوده .... نكت اخواتى الاربعه و ضيعت شرف سعاد .... هناء و حياه لازم يتجوزوا مينفعش كده .... ولا زينب اااااه يا زينب انتى اللى هتوحشيني ..... سعاد لازم اتصرف و تتجوز ..... انا بحب مريم هعمل ايه في اللى قالته ..... وسعدية بتحبني و نفسها هي كمان يكون في حاجه بيننا ..... ولا البت بهيه اللى جوزها بيخونها .... ولا نعمه اللى هتتجوز .... كده مفيش غير نبويه و نوال ..... يعني يابا كان لازم الشيله دي .... شيلتنى الهم بدري يابا ..... وحشني حضنك يما .....? انا لازم ابطل اللى بيحصل بيني و بين اخواتى ..... من بكره هشوف الولا عابد يتجوز هناء .... هي كده كده حبت السكه اللى هو ماشيها .... طب واهل البلد هيقولوا ايه ..... ما لازم حل قبل ما اتجوز مريم .... هي من كلامها موافقه ...... طب ابراهيم هيوافق اتجوز اخته هاجر ازاي وهي دكتورة وانا بصمجي .... انا حتى معرفش اكتب اسمي .... يا داهيه سوخه يا ولاد ...... انا في دوامه ...... ) الباب خبط و سعدية دخلت : صاحى يا سالم نتكلم سالم : تعالى يا سعد...يه سعدية : يا خبر انت بتعيط يا سالم .... مالك يا حبيبي سالم بيمسح دموعه .... لا ابدا بس البت زينب وحشتني .... ولا بهيه بقالى فتره مشوفتهاش ... ولا نعمه اللى كلها كام يوم و تتجوز و تفارقنا سعديه بتحضنه : طب خلاص يا حبيبي .. ما دي سنة الحياه ... لازم هنتجوز و نروح بيوت رجالتنا سالم بيجهش في العياط سعدية حضناه و بتطبطب عليه حياه سمعت صوت عياط سالم : ماله سالم يا بت يا سعديه .... مالك يا سالم يا حبيبي سالم : ابدا البنات بيتجوزوا و هيوحشونى حياه : بابتسامه حزينه .... ما دي سنة الحياه يا سالم .... للدرجاتى بتحبنا ..... يااااااه دحنا عالم جبلات ... نعمه : سيبهولي يا حياه و بتحضنه اوي و دمعه نزلت منها .... للدرجاتى بتحبني يا سالم .... اوعدك هاجي كل يوم .... انا كمان بحبك اوي ونفسي اعيش معاك كل عمري .... بس ابراهيم هيحققلي الحلم اللى بحلمه انى اكون هانم بجد سالم : بيبصلها بحب و حنان .... لا انا مش زعلان انا بحبك يا بت .... انتى اخر العنقود .... و كمان دي دموع الفرح .... صحيح هتوحشني مرئعتك بس انا مبسوط انى هقدر استتك و اخليكي ست البنات .... وكمان انتى هانم يا نعمه ... اوعي تنسي انك مش زي بنات البلد لا بتشتغلى في دار ولا بتخدمى عند حد من الاعيان انتى نعمه ابو نجاتى اخت سالم ابو نجاتي ..... جوزك مش هيضيف ليكي جديد .... بالعكس هياخد منك ولازم تطيعيه .... يا سلاااام هياخد منى الضحكه اللى بضحكها .... كفايه انك بتدينا حس و تخلينا مبسوطين .... بجد يا بختك يا ابراهيم هتاخد مننا حلاوة دارنا و بهجتنا نعمه : ياااااااه كل ده بتحسه في يا سالم ... باسته في خده و حضنته اوي ..... انا بحبك اوي يا سالم .... كان نفسي اتجوزك انت ..... انا هاجي كل يوم اقعد معاك و مش هسيبك الا لما تنام سالم : لا يا نعمه ... جوزك هيكونله حقوق عليكي لازم تسمعي كلامه و تنفذي طلباته و متخليهوش محتاج لحاجه نعمه : حاضر يا حبيبي و باسته في خده تاني هناء : هلا هلا هلا .... ٣ مره واحده .... ايوه يا عم حواليك ٣ زي القمر سالم : سلام قول من رب رحيم .... نؤي يختى اهي هتتجوز و تسيب الدار ???? حياه : سالم انا عاوزة اقولك على حاجه حصلت سالم : خير يا حياه حياه : الباشمهندس حسن مهندس الجمعيه الزراعيه .... كان عاوز يعني ييجي يتقدملي سالم بابتسامه : ضم اخته و حضنها و بيمسح على ضهرها ... هو يعني المهندس حسن ميحلاش ليه الكلام الا مع الحريم .... حاضر يا حياه هوافق عليه هناء : زغرطت مبروك يا حياه يختى و بتغمز لسالم على اساس الجو هيخلالهم سعديه : مبروك يا حياه و بتزغرط نعمه خدت حياه بالحضن : مبروك يختى هنتجوز ٢ مهندسين حياه اترمت في حضن سالم : هتوحشني يا حبيبي سعاد و نوال و نبويه جم ورا بعض عالزغاريط سعاد : في ايه ما تفرحونا معاكم سالم : المهندس حسن هييجي يطلب ايد حياه البنات زغرطوا و بيباركولها حياه : على فكرة يا بنات .... انا هاجي على طول واقعد معاكم و عقبالكم كلكم ........... زينب : ابو عمر يا حبيبي محمود ( في ليبيا كان بينيك زمايله و اللى كان صوتهم خشن و بيحضن عطم و بيرزع في اطياظ و دي كانت شغلته نياك طياظ من المهندس للمدير للعمال والمره الوحيده اللى ناك فيها ست كانت مرات المدير وفي وجوده لما شافتهم و سحبها ناكها علشان تخرس و ده اللى خلاه عمل فلوس كتير ... النهارده هو نايم في حضن القمر الملبن ام صوت ناعم لو سمعه جبل ينزل مكانه من الرقه ) ياااااااه عارفه يا بت يا زينب .... انا مرت علي ايام كنت بحاول اسمع صوتك بس للأسف كلهم كانوا رجاله .... كان نفسي كتير في حضنك يهون علي تعبي زينب بتبوسه في شفايفه : احنا خلاص معدناش محتاجين حاجه يا حبيبي و مش هخليك تسافر تانى .... ايه رأيك لو تشترى ارض كمان على اراضيك و تجيب عمال يشتغلوا فيها محمود : لااااا دي فلوس ابني انا هحولها بالدولار و احطها في البنك و بكده اضمن لما يكبر يبئى باشا زينب : طب واحنا هنعيش ازاي محمود : انتى تقفي في الدكان وانا هفلح في الارض و بفلوس البضاعه هنزرع و بعدين ابيع الدكان و من الزرعه هنعيش زينب : انت تعرف انك زي سالم ... سالم اخويا كده ... المهم عنده الزراعه مش حاجه تانيه و بتفتكر زوبره اللى كان ممتعها اللى زوبر محمود ميقلش عنه و بتحس بالرغبه في النيك و بتحط راسها على صدر محمود و بتنزل بايدها بتحسس على عموده الخرساني و بتطلعه و بتدعكهوله محمود : همممم بالراحه يا بت مالك فجرتي كده .... للدرجاتى وحشتك زينب : يااااااه انا جت علي ايام كانت صعبانه علي نفسي ... بس خلاص مش هخليك تبعد تانى و هعملك كل اللى نفسك فيه محمود سحبه عليه و بيبوسها ( ياااااه على شفايفك الملبن ولاطعمهم .... انا فاكر كنت برجع من بوس الخولات ) و بيبوس اوي و بيحضنها اوي و بيحس بطراوتها و نعومتها و رقتها و ريحتها الحلوه وزوبره بيصرخ عاوزها و بتطلع فوقه و بيمشي زوبره على كسها و بيحس بدفا و لزوجه و نعومه على راس زوبره و بتنزل على محيط راس زوبره زينب بتهيج اوي و بتنزل واحده واحده على زوبر محمود لغاية ما استقر كله جواها محمود بيتأوه من المتعه و بيضمها من طيظها و بتنزل على شفايفه بتبوسه زينب مستمتعه اوي و بتصرخ من فرط المتعه اللى هي فيها و بتشوف محمود على انه سالم اااااااه كمان يحبيبي و بتبوسه اوي و خلعت قميص نومها و بتمسكه بزازها محمود بيدعك بزازها و زوبره زي المكنه في كسها زينب بتنتشي و بتنزل عسلها بغزاره من فرط المتعه و بتمسك شفايفه بتاكلها اكل محمود بيحضنها اوي و بيعصر صدرها في صدره و بينام بيها بالجنب ووسطه شغال رزع في كسها و شفايفهم بياكلوا بعض و لسانه بيرقص مع لسانها و همهماتهم شغاله زينب مخها طار و بتصرخ اوي من الهيجان اللى هي فيه و بتنزل للمره السابعه عالتوالي .... خلاااااص هموووووت و بتنزل التامنه و بتنهج اوي محمود حضنها اوي ونام فوقه وزوبره مطلعش لحظه و بينيك في الوضع البلدي العادي زينب بتتلوى جامد و بتنزل للمره ال١٣ و بيغمى عليها محمود بيكمل رزع و زوبره بيتعصر جواها و حس بعضعضة كس زينب على راس زوبره و بيجيب لبنه مع نزول شهدها للمره ال٢٠ و بيحضنها اوي و هما بينهجوا و بينام وزوبره جوه كسها مخرجش و بينام فوق منها و زينب حضناه اوي لغاية ما محمود اترمى جنبها زينب حطت راسها على صدره و نامت و لبن محمود بينزل بغزاره من كسها المفشوخ على اخره محمود خدها في حضنه و شبط زوبره في طيظها و دخله لاخره و نام عالوضع ده و هي نامت مبسوطه .......... بهيه شايفه شلبية بتتناك من الحمار و فتحي رجع وبيدور عليهم و شاف بهيه و راح وراها ????? شاف امه بتتناك من الحمار و بهيه بتدعك في كسها من عالهدوم فحط ايده على بؤها ??? وخدها عالدار و طلعوا اوضتهم وهو هايج اوي بهيه مبتسمه : حبيبي عاوزنى ادلعه فتحي : حبيبك على اخره بهيه : طب اخرج اظبط حالي ليك .... هو انا لي غيرك و بتغمزله فتحي هايج اوي و نزل راح بيبص على امه اللى بتتناك جامد من الحمار و بتصرخ ودخل الزريبه و خلع هدومه كلها وزوبره طويل اوي وحطه قصاد بؤها و هي فاتحاه و دخله شلبيه اتخضت بس فتحي مسك بزازها محنها اكتر و هي مسكت زوبره بتمصله .... اخيرا حسيت بامك يا فتحي ونزلت الحمار و نزلت بتمص لفتحي جامد فتحى مش مستحمل و نيمها عالارض و ركبها بينيك فيها اوي و اهاتها ملت الزريبه خلت الخروف هاج عالنعاج بينيك فيهم و التور هاج عالجاموسه و بينيكها الحمار ركب الحماره و اصبحت الزريبه عبارة عن اوض نوم جماعي و الكل بينيك و فتحي مستحملش و جاب في كس امه بهيه كانت واقفه مش مصدقه ازاي فتحي ناك شلبيه .... بئا انا اتزوئلك و انت تيجي تنيك امك يا بغل فتحي و شلبيه اتنفضوا لما سمعوا صوتها شلبيه : يا مصيبتى اتفضحت فتحى : بهيه انا هفهمك بهيه : فاهمه فاهمه اذا كان امك محنتنى و هي بتتناك من الحمار .... بس ده مقامكم الزريبه .... علشان انت جحش .... بدل ما تعقل امك بتنيكها .... وانتى ملئتيش غير ابنك ... ما تتجوزى يختى و بطلي شرمطه شلبيه : بس كفايه و بتعيط ... انا ددمم ولحم برضوا و بسمعكم كل يوم مع بعض ... مليش نفس انا كمان بهيه : بصي يما انا معنديش مانع ابنك يتنيل على عينه معاكي .... بس جوات الدار مش براه .... افرضي حد غيري شافكم هنعمل ايه بالفضيحه فتحي : انااااا ... بجد يا بهيه .... يعني مش زعلانه بهيه : لااا مش زعلاانه بس بشرط فتحي : اي هو يا بهيه بهيه : الدار و الدكان و الفلوس و دهب امك و الارض بالزريبه و العشه و اللى فيهم يتكتبوا باسمي شلبيه : يعني لو عمل كده مش هتفضحينا بهيه : وافضحك ليه يما .... ولا يا فتحي ايه قولك شلبيه : موافق ... هو يقدر يرفض فتحي : بس كده هنكون تحت رحمتها يما و ممكن تطردنا بهيه : خلاص هسيبلكم الدار علشان تطمنوا بس جواز علي لأ وطلاق ممنوع شلبيه : اصيله يا بهيه .... ولا يا فتحي ... نفذلها طلباتها و تعالوا ندخل دارنا بهيه : روح استحمى يا معفن بتنيك امك بعد الحمار ... وانتى يما اطلعى استحمي كويس ونطفي النجاسه دي شلبيه : امرك يا بنتى ... يله هم قدامي بهيه ( اه يا وسخ .... بتنيك امك .... مش كفايه انا وسعاد .... دانت طلع ديلك نجس .... انا لازم اقول لهناء هي اللى بتعرف تحل في الاوقات دي ) استحموا كويس ها ............ ابراهيم رجع من السفر ومعاه فله و بناتها هاجر : ناديه و بتجري عليها بتحضنها علياء بتهمس لمريم : مش دي البنت اللى صورها عالنت مريم بهمس : اه تصدقي هي علياء : يا خبر .... هاجر طلعت تعرف شراميط .... داهيه لتكون هي كمان شرموطه مريم : استنى بس لما نشوف مين دول الاول ابراهيم : تعالى يا هاجر عاوز اتكلم معاكي هاجر : هشوف ابراهيم ورجعالك .... هاجر : بتقول ايه يا ابراهيم ... نادية مين اللى تتجوزها .... و كمان ما بنتك خلاص اتكتبلها عماره كبيره .... بلاش تعكها ياخويا و خليها ماشيه بالستر ... البت دي لو دخلت بيتنا هتخربه .... و كمان هي واختها صورهم و فيديوهاتهم عالنت ولو في هنا نت كنت وريتهملك ابراهيم : طب اعمل ايه انا دلوقتى هاجر : انت دلوقتى نمت مع الولية دي و بناتها يعنى عارف كويس انهم شراميط .... ولولا انهم بيت عمك كنت طردتهم .... اوعاك تتجوزها .... على فكره نعمه برقبتهم تخسرها ليه بسبب شراميط .... واذا كان على بنتك انت ممكن تقول لجوز نجوى و معتقدش خول زي ده هيتكلم و خصوصا ان احنا كلنا عارفينه وانت نفسك كنت بتنيكه من ورا مراته وهو بنفسه اللى جابهالك علشان تلبسوها لابوه و يكتبلها حاجه .... انا عارفه انها ممكن تكون متعرفش ان جوزها عارف بس فوق ياخويا والا مش هعرفك تاني ابراهيم : طب اخلص منهم ازاي هاجر : دول شراميط امرهم سهل .... بنتك تهمك في حاجه ابراهيم : لأ بالعكس انا اصلا مش طايق اشوفها هاجر : خلاص الوي دراعهم ... يا حبيبي دول منستنطفش نشغلهم خدامات عندنا .... اكيد امهم ورا الفكره دي .... واكيد منمره عالعزبه .... انا هتصرف معاهم متشغلش بالك بيهم ولو واحده فتحت بؤها انا هخرسهم خالص ابراهيم : حقه لو حصل هكتبلك نص الارض مش تلتها هاجر : على فكره الواد سالم اخو نعمه خطيبتك عاجبني و هتجوزه انا و صحباتي .... وافق عليه .... العيله دي كلها خير ... صحيح فلاح و ميعرفش الألف من جوز الدره بس بيفهم هو واخواته و اديك شايف بيجوز اخواته جوازات حلوة و مش بعيد يملكوا البلد .... ساعتها ياخويا مش هنتزل تانى للقرش واديك شايف اخته هتزرعلنا الارض و يدخلنا منها فلوس مكناش نحلم بيها ابراهيم : رأيك كده .... بس ليه انتى و صاحباتك هاجر : علشان بيحب مريم و انا فكرت طب ليه مريم ما نتجوزه و ساعتها صحباتى مش هيعارضوا و هنعيش سوا و فلوسه هتكون معانا متخرجش بره و ميتجوزش غيرنا ابراهيم : انا مش عارف مين المهندس فينا هاجر : انا وصلت للجوع يا ابراهيم و مش هرجعله تاني .... في تركيا لولا صحباتى كنت مت من الجوع .... الجوع وحش اوي ياخويا و بتعيط في حضنه ابراهيم بيطبطب عليها .... مش هنجوع تانى خلاص بس خلصيني من الشراميط دول هاجر بتمسح دموعها : ملكش دعوه انا هتصرف .... هو الفرح امتى ابراهيم : بعد اسبوع هاجر : طب اعمل حسابك في عربية تودينا المركز قبل الفرح بيوم و تردنا تاني ابراهيم : حاضر يا حبي و بيضمها ليه اوي ...... تاني يوم هاجر و بنات عمها و صحباتها راحوا عند سالم حياه و هناء : نجوى ? عامله ايه يام سماح بيحضنوا بعض و بيسلموا على بعض هناء : ايه اللى جابكم هنا نجوى : جينا علشان فرح ابراهيم ابن عمي هناء : هو ابراهيم ابن عمك .... ابو سماح نجوى : بس هس يخرب بيتك هتفضحيني حياه بعبصتها : نفضح مين يا مفضوحه نجوى اتنفضت و هناء بتضحك و هاجر شافت البعبوص اللى غوض في طيظ نجوى نجوى : كده يا حياه هناء : المخفي عصام فين نجوى : جاي يوم الفرح هناء ( فرصه يا شرموطه ارجعله و يكتبلي عمارة بنتك .... وبنتك يتكتبلها عمارة ليه ... مانا اولى بيها ) طب لما ييجي قوليله انى عاوزاه و ميخفش من حاجه نجوى : ناوية ترديله ولا ايه هناء : وماله ... صحيح عيل خول بس كنت بتكيف وانا بنيكه ? نجوى : ? على قولك حياه : بت يا نادية انتى قليلة الاصل كده ليه مش تيجي تسلمي يا بت نادية : ازيك يا حياه وحشتيني وبيسلموا سلام نسوان حياه : ماهو واضح اهو ... تعالى اعرفك على اخواتى و اخويا سالم لما هيشوفك هيفرح اوي نادية ( سالم ? وحشني اوي ... طب ما اكلم امي اتجوزه بدل ابراهيم .... لا مش هتوافق ) تعالى يختي مريم : وحشتنى سالم : ? بجد يا ست مريم مريم : في حد بيحب واحده يقولها يا ست .... انت تقول مريم على طول ... و كمان انا هبئى مراتك يعنى مفيش بيننا الكلام ده سالم بجد وراح بايسها اوي و هو ماسك دماغها مريم ?????? ( بوستك حلوة اوي ) سالم : انا اسف بس من فرحتى مريم حطت صباعها على بؤه وبتبوسه برومانسيه و حضنوا بعض وراحوا في بوسه طويله حياه : احمحم ... هوووو نحن هنا و مبتسمه مريم اتكسفت و مشيت من جنبهم حياه : واضح ان السناره غمزت سالم : مالك يا بت .... كده كسفتيها ... و كمان انا هتجوزها نادية اتضايقت : مبروك يا سالم سالم : ناديه ازيك ... اختك هنا . نادية : اه كلنا هنا حياه ماشيه في الارض بتزغرط سعدية و سعاد و نوال .... في ايه يا حياه حياه : سي سالم هيتجوز الست الدكتوره مريم الزغاريط اشتغلت هاجر مع مريم و علياء : واضح ان خطتنا ماشيه تمام .... لازم هبه تيجي بسرعه علياء : هو الكشف امتى مريم : انا مش هخلعله ... كفايه دوبنى في بوسه شويه و كان هيدئرني ... حسيت بيه كبير هاجر : هيبان يا مريم .... سالم صحيح جاهل بس ممكن نعلمه ودي مهمة هبه .... مش هي ليها انشطه اجتماعية ... خلينا نستفاد منها مريم و علياء بيبصوا لبعض بابتسامه : هيحصل مريم : طب و الجامعه احنا اخر سنه خلاص هاجر : هنتجوزه بعد ما نرجع و عالاقل يبنيلنا مستشفى .... اللى زي ده معاه فلوس كتير اكيد مريم : بس هنبنيها فين هاجر : هفكرلها .... بس احنا لازم ننجح الاول و نتدرب و نيجي وانتى يا علياء عاوزك تشغليه بيكي علياء : بس لو هاج علي اعمل ايه هاجر : ما تخليه ينيكك حتى ماكده كده احنا مفتوحين مريم : ناسيين انى ممكن ارئعلكم وانا عن نفسي محدش لمسني يعنى مش محتاجه علياء : طب ما تخليكي جدعه و ضيقيلي فتحتى هاجر : اسمعي يا مريم انتى ترجعيني بنت وانا هخسسك وعلياء كده كده نسا وولاده مريم : ماشي بس نركز في مذاكرتنا .... هبه هتبعتيلها امتى هاجر : خلال اسبوع بس عاوزة شبكه .... اقولكم ... انا هنزل بكره المركز واخد سالم معايا .... كده كده شقة عمي فاضيه هعمله كشف الهيئه هناك وادخل عالنت ابعت لوكيشن لهبه تيجي .......... بالليل كلهم اتجمعوا عالغنا و الرقص فله : عملتى ايه يا مقصوفة الرقبه نادية : هعمل ايه يعنى اديني مستنية الفرج فله : عصام و عزمى و ابوهم جايين بعد ٤ ايام عاوزاكي متتكلميش في حاجه نادية : هو انتى ليه يا ماما متتجوزيش الحاج رضا فله : يا ريت بس غاوي بنات صغيره نادية : ماهو من خيبتك مش عارفه تجرجريه وراكي فله : الراجل لو شاف اخوات هناء هيتهبل و مش بعيد يتجوز واحده منهم و يكتبلها زي ما الخايب جوز اختك كتب لهناء .... ااااه لو هناء بنتى كنت زمانى متنغنغه هناء سمعتها : طب مانا زي بنتك .... واذا كان عالنغنغه موافقه نتنغنغ سوا فله : انتى سمعتي ... يخيبك بت هناء : انا هرجع لعصام و اوعدك اجيب فلوس ابوه كمان وليكي نصها فله و ناديه بيبصوا لبعض : بجد هناء : انا هقنع عصام ارجعله و طبعا هو هيطمع علشان يرجع فلوسه .... هسحبه على حكري و اقرب من الحاج و هطمعه في فله : هتخلي الحاج يركبك يا بت هناء : لأ هنيكه انا ? ??????? فله : بس متنسيش بالنص هناء : أكيد ( ده عند امك ) ? فله : طب يله بينا نرقص ناديه : شوفوا الوليه نجوى : بتعملي ايه يا ماما كلهم بيغنوا و بيرقصوا و علياء شافت سالم داخل البيت علياء : مشيت يعني يا سالم سالم : انا كل يوم على كده علياء : صحيح انت موافق تتجوزنا سالم : بصراحه كتير علي بس اعمل ايه قلبي غلبني و شرط مريم اتجوزكم معاها علياء : مش هتندم هنعيشك ملك زمانك وهنملالك البيت ولاد وبنات سالم : لأ .... انا كفايه من كل واحده عيل واحد كفايه وكده رضا علياء : يااااه انت فعلا تتحب .... ليها حق تحبك سالم : بجد ... يعني مريم قالتلك انها بتحبني علياء : وانا كمان حبيتك و بتبوسه اوي سالم : طب بس لحد يدخل اقولهم ايه علياء : اعتبرني من دلوقتي مراتك وسيبك من الكلام اللى لا يودي ولا يجيب ده ... انت بجد حد حلو اوي هاجر : هلا هلا يا سي سالم .... بتتسلى بصحباتى سالم : والنعمه ما حصل و كمان انتوا هتبقوا الجماعه تبعي هاجر : اعمل حسابك انت هتيجي معايا المركز بكره نجيب حاجات سالم : ماشي كلامك يا ست البنات هاجر : يلا يا هانم و كلامنا مع بعض بعدين و بتغمز لسالم اللى بغمزتها زوبره رفع الرايه و شافت الخيمه الكبيره و ابتسمت و مشيت سالم : يا بووووووووي و بيرمي طقيته في الارض جامد من فرحته
التصنيفات : محارم قصص الاخت الهايجة قصص صديقة أختي قصص دياثة قصص