قصتي مع خالتي وأختي الجزء 3
بعد ما روحت البيت بتاعنا ، كانت امي اللي فتحتلي انا : ازيك يا امي امي : ازيك يا نور عين امك انا : اومال فين هاجر امي : نايمة في اوضتها علشان تعبانة شوية انا : تعبانة ازاي يعني امي : لا عادي شغل البيت و الطبيخ و كدا انا : ماشي امي : احضرلك الغدا ولا اتغديت عن خالتك مروة انا : اه ياريت علي ما استحمي و اطلع امي : ماشي يا حبيبي استحمت و اتغديت و دخلت اريح شوية في الاوضة بتاعتي ارتاح شوية من النيكة اللي كانت مع خالتي بالليل صحيت طلعت اقعد مع ابويا و امي و اخويا الصغير قدام التلفزيون و علي غير العادة هاجر كانت لسه في الاوضة بتاعتها و حسيت ان في حاجة مزعلاها و قولت هبقي اشوف مالها لما نكون لوحدنا ابويا : قومي يا ام حسن اعملي طقم شاي امي : حاضر يخويا .. بس صحيح يا حسن انا : ايوة يا امي امي : شعبان جوز خالتك هيروح البلد عند قرايبو يجيب شوية حاجات من خير الريف كدا و ممكن يقعد يومين تلاتة و خالتك مروة اتصلت بيا و قالتلي اسألي حسن لو موافق ياجي يقعد معايا الكام يوم علي ما جوزها ياجي بدل ما تقعد لوحدها انا : خلاص زي بعضه اروح اقعد معاها امي : فيك الخير يا حبيبي .. خالتك بتحبك و حالفة لو جابت واد ت...سميه حسن علي اسمك .. *** يكرمهم بعيل انا : يسمع من بوقك يا امي دخلت امي عملت شاي و سهرنا مع بعض شوية قدام التلفزيون و هاجر بس اللي في الاوضة بتاعتها تاني يوم الصبح صحيت و فطرت مع ابويا و اخويا الصغير و امي و كانت هاجر برضه لسه في الاوضة بتاعتها انا : اومال غريبة يعني هاجر نايمة من امبارح امي : مش عارفة ايه الحكاية شكلها كدا تعبت ولا جالها دور برد انا : طب ما نروح نكشفلها امي : هجيبلها الحقنة بتاعت السخونية لو فضلت تعبانة هنخودها للدكتور و خلاص ، المهم انت روح لخالتك علشان رنت عليا قبل ما تصحي و بتعرفني ان شعبان جوزها سافر انا : ماشي ماشي بس اهم حاجه خود بالكم من هاجر و لو كنتو هتروحو بيها للدكتور عرفوني اروح معاكم امي : انشاء *** مش هنحتاج دكتور هي الحقنة و خلاص انا : طيب هقوم انا اخود طقمين علشان ابدل بيهم عند خالتي امي : ماشي يا حسن كنت هدخل لهاجر اختي الاوضة اشوف مالها بس خالتي مروة رنت عليا تستعجلني خلتني نسيت موضوع هاجر و اخدت الهدوم بتاعتي و روحت عندها فتحتلي و هي لابسة ستريتش و كات و بزازها نصهم برا بس ، و انا اول ما دخلت حضنتها و بقيت ابوس فيها و هي بتحضني جامد خالتي : كنت مستنياك علي نار يا حبيبي انا : و انا جاي اطفي النار دي بخرطوم المطافي خالتي : اوعي تكون فطرت انا : بصراحه ايوة خالتي : كنت محضرلك فطار ملوكي انا : معلش انا هقعد معاكي تلات ايام بحالهم هنفطر و نتغدي و نعمل كل حاجه سوا ، بس قوليلي اي الحلاوة و البنطلونات الحلوة دي خالتي : عاجبك بجد .. انا جبتو مخصوص علشانك هو و شوية حاجات تانيه انا : دا انا محظوظ بقي اني هقعد تلات ايام في الدلع دا و هجمت علي شفيف خالتي امصها و احنا واقفين و هي كانت بتقلعني التيشرت بتاعي و انا قلعتها الكت اللي كانت لابسة و كانت لابسه من غير سنتيال ، و بزازها قدامي ملط و حلامتها زي المدافع قدامي هجمت عليهم امصمص فيهم و خالتي بتلعب في شعر راسي و هي بتوحوح بشرمطة ، و انا شلتها علي دراعتي اروح بيها اوضة النوم خالتي : لا لا نزلني يا حسن انا تقيلة عليك يا حبيبي هتتعب ككا انا : تقيلة دا ايه ، دا انتي زي الريشة دخلت الاوضة و حطيت خالتي علي السرير و قلعتها البنطلون و الكلوت بتاعها و نزلت الحس كسها و كان رحته حلوة اوي و نضيف و كانت خالتي متهمة بنفسها اوي كانها عروسة جديدة في شهر العسل بقيت الحس كسها و هي بعدين نزلت تمص زبي بطريقتها الحلوة المحترفة و خلت زبي واقف زي الصاروخ و بعدين نامت علي ضهرها و فتحت رجلها بس انا مسكت وراكها و شدتها عليا بعنف و رفعت رجلها علي اكتافي و مكست زبي دخلته في كسها جامد و هي صرخت من الالم بس كانت مبسوطة و انا بقيت انيك فيها و هي رجلها علي اكتافي و بزازها شكلها حلو اوي و هي بتتهز و خالتي مغمضة عيونها و بتعض شفيفها و هي مبسوطة بعدين غيرت الوضع و نومت علي ضهري و خالتي ركبت علي زبي بالراحة و بقيت تتنطط عليه و تنزل تبوسني من شفيفي و ترجع تتنطط تاني علي زبي و انا حسيت اني قربت اجبهم روحت نومتها علي ضهرها تاني و دخلت بين رجلها و هي قفلت علي وسطي و انا بقيت انيك بسرعة و بعدين جبتهم في كسها و فضلت ثابت شوية لغاية ما اتأكدت اني نزلت كل اللبن في كسها و بعدين قومت من عليها و هي سدت كسها بمناديل كالعادة علشان اللبن ميسربش برا كسها و بعدين اتغدينا و كانت عاملة شوربة كوارع و مخاصي و عكاوي و حاجات تخلي الواحد ينيك اسبوع من غير ما يتعب و بعد الغدا دخلت الاوضة معاها و عملنا واحد جامد فشخ و بالليل طبعا سهرنا و عملت معاها اتنين تاني و كلهم كنت بنزل اللبن في كسها و هي كانت مبسوطة و بعد ما خلصو التلات ايام و جوز خالتي شعبان اتصل بخالتي مروة عرفها انه هيرجع النهاردة من البلد خالتي : شعبان لسه قافل معايا و عرفني انه راجع النهارده من البلد انا : طيب كويس و زي ما فهمت متسبهوش ياخود نفسه و علطول خوديه اوضة النوم و نامي معاه و قوليله انه لازم يديلك حقك علشان دي اخر فرصة قبل ما يتجوز عليكي خالتي : اكيد هعمل كدا انا : و انا هبقي اجيلك لما يكون في الشغل نعمل واحد علي السريع خالتي : انا اول ما ينزل الشغل علطول هعرفك علشان تاجي انا : لاء مش هينفع بعد ما ينزل علطول خالتي : ليه علشان نكسب وقت انا : ممكن يرجع من الشغل بعد نص ساعة يكون نسي اي حاجة كدا ولا كدا و يطب علينا ، احنا نخليها بعد ساعة او ساعة و نص و ابقي اجيلك من بعد ما ينزل شغله خالتي : معاك حق يا حبيبي كويس انك ذكي و بتاخود بالك من الحاجات دي انا : و باخود بالي من حاجات تانية و مسكت بزازها قصدي عليهم و هي ضحكت و بعدين بوستها و خدت هدومي و نزلت روحت البيت بتاعنا روحت البيت بتاعنا و لاقيت امي فتحتلي انا : ازيك يا امي امي : ازيك يا حسن يا حبيبي عامل ايه انا : بخير يا امي امي : اخبار خالتك ايه كدا انا : كويسة اهو بحاول انسيها موضوع الخلفة دا باي شكل بس هي كانت كل شوية تعيط و تقول حظي و نصيبي و الكلام دا امي : يعيني يا مروة يختي انا : المهم اخبار هاجر ايه امي : في المطبخ جوا دخلت المطبخ كانت هاجر بتنضف و كان شكلها تعبان و تحت عنيها مسود من قلة النوم و ضعفانة كدا انا : ايه يا هاجر هاجر : ازيك يا حسن انا : مالك يا بت فيكي ايه ، شكلك تعبانة خالص ليه كدا هاجر : مفيش انا : مفيش ازاي بس و انتي شكلك كدا عليكي هموم الدنيا هاجر : صدقني مفيش حاجه شوية تعب بسيط بس انا : هبقي اشوف الموضوع معاكي انا دخلت الاوضة بتاعتي اغير هدومي و بعدين طلعت الصالة كان ابويا قاعد قدام التلفزيون سلمت عليه و قعدنا ندردش مع بعض امي : بقولك يا ابو حسن ابويا : ايوة يا ام حسن خير امي : كنت عاوز فلوس هننزل انا و هاجر السوق نجيب طلابات البيت و اهو هاجر تغير جو معايا شوية ابويا : عاوزة كام امي : اللي تجيبه يا اخويا ابويا : طيب امسكي امي : ايه دا الاسعار ولعت يا ابو حسن دول مش هيكفو ابويا : ما قولتك عاوزة كام انتي قولتي اللي تجيبه ، امسكي طيب طول عليهم امي : ماشي يخويا *** يخليك لينا ، يلا يا هاجر امي اخدت هاجر و نزلت و هاجر كانت متغيرة خالص و انا قررت اعرف حكايتها ايه بس لما نكون وحدنا انا : عن اذنك يا حج هدخل الاوضة انا ابويا : معاك ولاعتك ولا نسيتها زي كل مرة انا ضحكت بخجل علشان ابويا قفنشي اني بشرب سجاير ابويا : لو عاوز تشرب سجاير اشربها قدامي يا حسن متخافش مني انت خلاص بقيت كبير انا بوست دماغ ابويا انا : مهما كبرت مش هكبر عليك يابا حسك بالدنيا ابويا : يلا طيب هات سجارة علشان علبتي خلصت انا : بس كدا ، العلبة بحالها تحت امرك اديت لابويا علبة السجاير بتاعتي بس هو خد سجاريتن و ساب الباقي و انا برضه كنت لسه مكسوف اني اشرب قدامه و دخلت الاوضة بتاعتي اشرب السجارة مع نفسي و افكر في حال هاجر و ليه باين عليها التعب شوية و الواد سيد صحبي رن عليا و قالي تعال ننزل القهوة قولتله ماشي جيلك و لبست و نزلت روحت القهوة قابلت سيد سيد : عاش من شافك يا معلم حسن انا : حبيبي يا ابو السييد سيد : اعمل حسابك اخر الاسبوع فرح عمي بقي انت مش محتاج عزومة انا : ايه دا بجد الف مبروك سيد : يبارك فيك يا اخويا ، عقبالنا احنا كمان انا : احنا ازاي يعني وضحك قصدك ياض هههه سيد : ههه يعم قصدي لما كل واحد يتجوز يعني ، مش عقبلنا يعني نتجوز بعض هههه دا انت رايق بقي انا : نق عليا يا فقري اسكت لما صدقت الواحد باله مرتاح شوية سيد : عاوزين نشتغل يا حسن انا : هنشتغل ايه سيد : اي حاجة فكر معايا انا : عاوزين نعمل مشروع سيد : زي ايه انا : ايه رأيك نفتح كافيه سيد : كافيه انا : ايوة كافيه سيد : طيب هنفتحه ازاي و هنجيب فلوسه منين انا : انت مش ابوك قرب يطلع علي المعاش سيد : ايوة شهرين كدا يمكن انا : طيب حلو ، انت حاول تقنع ابوك يدخل بفلوس المعاش دي شريك في الكافيه ، و انا هحاول اقنع ابويا يبيع حتة الارض بتاعتنا دي و يدخل شريك هو كمان في الكافيه و انا و انت نظبط الدنيا و نمشي الكافيه كدا سيد : تصدق معاك حق انا مش هسيب ابويا غير لما يوافق و انت كمان متسيبش ابوك غير لما تبيعه الارض انا : لا انا ابويا امره سهل سيد : طيب هنفتحه فين و هنسميه ايه انا : هنبقي نشوف حتة كدا رايقة نفتحه فيها سيد : ايه رايك نسميه حسن و سيد انا : و شركائهم اللي هما ابوك و ابويا ، لا يعم بطل هبل الكلام دا انتهي سيد : اومال هنسميه ايه انا : مين اكتر حد بيقعد في الكافيهات ؟ سيد : يعني واحد و المزة بتاعته انا : و مثلا لو لاقيت اتنين بيحبه بعض بتقولهم ايه سيد : بنقولهم نجبلكم اتنين لمون بالمرة انا : هو دا سيد : يبن اللعيبة ، حلو الاسم اتنين لمون انا : انت بس حاول تقنع ابوك و نبقي نشوف الموضوع سيد : خلصانة المهم اوعي تنسي الفرح اخر الاسبوع انا : عيب عليك هاجي يعم بعد ما سبت سيد و رجعت البيت كانت امي رجعت هي و هاجر اختي و هاجر بتساعد امي في المطبخ و برضه لسه باين عليها التعب و قلة الاكل و حالتها النفسية اللي في النازل كنت مستني البيت يفضي علشان استفرد بيها و افهم منها في ايه ، و فعلا تاني يوم البيت فضي علينا امي نزلت السوق لوحدها و ابويا نزل علي القهوة مع اتنين اصحابه يلعبو طاولة و اخويا الصغير اللي في ابتدائي نزل يلعب بلاي ستيشن مع عيال الجيران و مفضلش في البيت غيري انا و هاجر بس و هي كنت في الاوضة بتاعتها انا علطول روحت عندها و خبط علي باب الاوضه و هي عملت نفسها نايمة بس انا دخلت علطول و قعدت جمبها علي السرير انا : هاجر قومي انا عارف انك صاحية ، هاجر قومي ردي عليا و فهميني في ايه هاجر : مفيش يا حسن انا تعبانة شوية انا : لا انتي في حاجة حصلت معاكي قوليلي في ايه هاجر كانت بتعيط روحت شدتها في حضني علشان اهديها انا : في ايه يا هاجر فهميني بس هاجر : حسن انا في مصيبة انا : مصيبة ازاي يعني فهميني هاجر : خايفة منك انا : مني انا ليه هاجر : علشان هتزعل مني و ممكت تضربني انا : للدرجة دي هاجر : هقولك بس علشان خاطري ساعدني يا حسن انا : في ايه يا بت اتكلمي هاجر : حسن انا انا : انتي ايه انطقي هاجر ردت عليا و هي بتعيط هاجر : انا فتحت نفسي بالغلط انا اتخضيت من الكلمة انا : يخرب بيت ابوكي انتي بتقولي ايه
التصنيفات : محارم قصص سكس مع خالتى قصص الاخت الهايجة قصص