البلكونة الجزء 4

البلكونة الجزء 4
البلكونة الجزء 4

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

كل اللي بيحصل مكانش عادي ولا سهل على هند انك فجأة تغير نمط حياتك وتنط في دنيا مفتوحة وكلها حرية بعد حياة كلها مقفلة وكل حاجة فيها محسوبة ومعمول حسابها شئ مش سهل ويبرجل اي حد ويلخبط مشاعره ودماغه منظرها وهى ملط وبتفرك كسها معناه انها كانت كده وبالشكل ده وفي ضيف غريب قاعد برة في الصالة بينه وبينها حيطة وباب خشب لو زقه بايده هايشوفها وهى ملط وهايجة يعني قلعت وكانت بتفرك وصوت الراجل في ودانها وسامعاه وحاسة بوجوده السرير بتاعنا لازق في الحيطة تحت الشباك قلعت ملط زيها ونطيت بين رجليها ونزلت لحس في كسها اللي كان حرفيا غرقان وبيشر عسل وهى بتترعش من الهيجان فضلت مدة بلحسلها وهى قافشة في شعري بتشدني منه زي المجنونة قمت عشان ادخله وكنا عرقنا جامد من الحر ومش قادر اسيبها واقوم اشغل المروحة بدون تفكير مديت ايدي وفتحت الشباك اللي فوق السرير محدش هايشوفنا بس بقى صوت الشاعر كله داخل لنا لقيتها برقتلي وبصت على الشباك اللي هو احا بقى ما اديتهاش فرصة ورحت مدخل جسمي بين وراكها ونازل فيها نيك وانا بعض في بزازها بجوع حقيقي من الشهوة ساعة بنيك فيها وعمال اقلبها على جنبها وعلى بطنها وانا هاري جسمها لحس وعض و...لسوعة وكل ما عيل سرسجي صوته يعلى وهو بيشتم الاقيها بتننفض وخصوصا ان كل كلامهم شتيمة ابيحة بنت وسخة كانت نيكة فاجرة عوضت الايام اللي فاتت واحنا متخاصمين وبعاد عن بعض نمنا يمكن لحد الضهر ملط زي ما احنا وصحينا على صوت ولادنا برة بيلعبوا وعاملين دوشة هند صحيتني ولبست جلابية محزقة على اللحم وخرجت تشوف العيال طبعا انا مركز وواخد بالي انها اول مرة تلبس على اللحم خالص كده وكل ده والشباك لسه مفتوح من امبارح وممكن كان حد شافها وهى قايمة ملط وبتلبس لسه تفاصيل ما بتاخدش ثواني لكن بترجعني من تاني لنفس النقطة من السخونية والهيجان بكل القوانين والمقاييس انا بقيت حاسس اني مع ست جديدة مش مراتي اللي مجوزها وحافظها وشبعان منها من عشر سنين لبست وخرجت الصالة ولقيت العيال فتحوا البلكونة وهند في المطبخ بتعملنا الفطار بتيجي من المطبخ وترجع وخدت بالي ان الواد بودي ابن جارتنا ام دعاء اللي في البلكونة اللي قصادنا واقف وغالبا شاف هند بالجلابية المحزقة القصيرة وشعرها العريان لحد ما اختفى عادي بقى مابقيتش الحاجات دي تضايقني بالعكس بقيت احبها وعيني عليه براقبه عشان اتأكد انه شافها فطرنا والعيال نزلوا يلعبوا تحت في مدخل البيت وهند عملتلنا فنجانين قهوة وقعدت جنبي وكان باين ان بعد نيكة امبارح المية رجعت لمجاريها اول حاجة سألتني عن عم ناصر وسبب زيارته امبارح من غير ما افكر قمت حاكيلها كل حاجة بالحرف وهى تضحك وتهزر وتقول ام مريم زمانها ماتت واعترفتلها اني جبتلها فياجرا حريمي وشرحتهالها واني اديتها منها يوم الخروجة وكمان يوم ما عم ناصر جالنا افتكرتها هاتتخانق بس لقيتها بالعكس قالت يخربيت عقلك ده انت تجيبلي منها على طول انا برضه كنت مستغربة احساسي وبحس ان انا قايدة نار اكن في كسي شطة طبعا فرحت انها حبت موضوع الفياجرا الحريمي ده وبعد كده هاتاخدها بمزاجها وبرضاها وكمان حكتلها اني وصلت دكتور وجدي وسأل عليها وبعت معايا جدول الدايت طبعا وشها قلب واحمر لما جبت سيرته بس هى سكتت وما علقتش سكتنا شوية لحد ما هى اتكلمت وهى مش بصالي بس برضه اللي عملناه ده غلط ومش مريحني ازاي عم ناصر يدخل عندنا ويقعد وانا بلبس البيت ويشوف الحشيش كده على المفتشر الراجل هايقول علينا ايه ولا تبقى مصيبة ولو حكى لحد وطلع علينا سمعة اولا هو اصلا كان جايلي عشان يشرب حشيش ثانيا هايحكي يقول انه كان عايز ينيك مراته وخلاني اساعده يعمل معاها نيكة حلوة بصتلي وهى ساكتة وبتفكر وشايفة ان كلامي معقول بس برضه على الاقل ما يشوفنيش بلبس البيت صدقيني ده بالذات حصل بالصدفة ومكنتش اقصده وبعدين عادي يعني ده اكبر مني انا نفسي بعشرين سنة يعني انتي من سن مريم بنته سكتت وسرحت تاني قبل ما تسند براسها على كتفي وتقولي بصوت كله ضعف لو كنا بس ساكنين في حتة نضيفة غير هنا مديت صوابعي العبلها في شعرها بلاش التفكير الغريب ده اكننا عملنا فضيحة كل الناس بتلبس براحتها في بيتها وانتي مرة بنفسك وقفتي هنا جنبي وفضلنا نضحك سوا لما لمحنا ام دعاء جارتنا معدية في الصالة بتاعتهم لابسة الشورت الداخلي والسنتيان وفضلنا نضحك ونتريق عليها ونقول طيزها اكبر من الكنبة بتاعتنا هند ضحكت لما فكرتها بالموقف وكان باين عليها لسه هايجة ومفعول البرشامة لسه شغال حضتنتي وفضلت تبوس في رقبتي في عيد جوازنا الجاي نحتفل تاني زي المرادي لقطت دماغها وفهمت انها بكده بتعترف انها اتمتعت بس مقدرتش اسألها قصدها ايه بالظبط اللي عملنا في الخروجة والحرية ولا نهاية اليوم لما سبتها بطيزها عريانة في شقة الدكتور ونزلت اجيب الجيبة وليه نستنى سنة بحالها طالما انبسطنا ليكي عليا كل اسبوع نخرج يوم ونتفسح ضربتني في صدري بهزار يا سلام عايزنا اعمل كده كل اسبوع ده انا لحد دلوقتي اصلا مش قادرة اتلم على اعصابي حضنتها اكتر عشان اول مرة بس وكنتي مخضوضة بذمتك لبسك كان اوفر او اكتر من اللي كنا شايفينهم حوالينا بصراحة لا ده الستات فجرت وبقوا في منتهى البجاحة قولي لنفسك بقى وبطلي شغل الخوف والهبل ده علاقتنا رجعت تاني لذيذة وهى رجعت تلبسلي اللبس الجديد طول ما انا في الشقة بس لقيتها ما رجعتش تاني تقف باللبس في البلكونة ومارضيتش اتكلم عشان ما تقفش وفي نفس الوقت انا طالما مفيش حاجة حصلت ببقى طبيعي ومكتفي باني اتمتع بيها طول عمري بحبها وشايفها جميلة ومكنة وعمري ما ريقي جري على غيرها ولا حسيت انها ناقصة حاجة عن حد كان عدى اسبوع لحد ما يوم راجع من الشغل قابلت عم ناصر في الحارة تحت وقالي ابن حلال كنت لسه هاتصل بيك خير يا عم ناصر اامرني محتاجكك يا بطل توصلنا بعد بكرة نفس مشوار الاسبوع اللي فات من عيني يا عم ناصر كنت بنتكلم واحنا ماشيين ولما دخلنا مدخل البيت وبعدنا عن دوشة الحارة لقيته مكسوف اوي ووشه بقى زي العيل الصغير بقولك ايه يا ابوعلي محتاج منك خدمة كده بس مكسوف اوي قول يا عم ناصر اامرني ما اقولكش الليلة اياها اللي فاتت كانت عاملة ازاي انا والجماعة بتوعي رجعنا تلاتين سنة ورا غصب عني زبي وقف مع اني عمري ما هجت على ام مريم ولا فكرت فيها اصلا بس الفكرة في حد ذاتها تهيج وفتحت باب الخيال في عقلي في لمح البصر اي خدمة يا عم ناصر ما هو عشان كده محتاج خدمة اامرني بقى خالتك ام مريم ست دقة قديمة وعلى نياتها اوي زي ما انت عارف لا عندها حاجة شفتشي ولا حاجة تفتح النفس اقولها يا ولية انزلي اشتريلك هدمتين حلوين كده ونغشين تتريق عليا وتقولي اتلم يا راجل وانزل اشتري لبناتك اللي واحدة منهم مخطوبة والتانية على وش خطوبة عملت نفسي بفكر معاه بجدية ووطيت صوتي علشان احسسه بالامان هى ما كانتش مبسوطة الليلة اياها بالعكس دي كانت مبسوطة اكتر مني اومال ليه مش راضية معرفش بقى وانا بيني وبينك اتكسف اروح محل حريمي واشتري منه حاجة طب والعمل ما هى دي الخدمة كنت بقول يعني لو الابلة هند تخدمني وتشتري هى كام حتة لبس بيتي كده على قمصين نوم مدلعين تبقى خدمتني حسيت بهيجان فظيع وقلتله من عيني دي حاجة سهلة سيبته وطلعت شقتنا وبعد العشا ولما العيال ناموا حكيت لهند اللي حصل وفي الاول فضلت تضحك على ام مريم وبعدين قالتلي ماشي هابقى اشوف الموضوع ده لما تيجي فرصة حسيتها مش مهتمية اوي وخفت اضغط عليها تفكرني عيني من مرات الراجل يا نودي الراجل باين عليه كده لما شافك بالبيجامة والشورت عقله طار وعايز مراته تدلعه باللبس زي ما انتي مدلعاني اهو راجل اكبر مني بعشرين سنة ومراته اكبر من بزيهم وعايزين يعملوا اللي انتي مكسوفة منه ومحسساني طول الوقت اننا منحرفين على الاقل ولادنا لسه صغيرين انما هما عندهم بنتين عرايس ده غير الكبيرة المتجوزة الكلام دخل دماغها وظبط مزاجها على الاخر وخلاها تبقى مرتاحة اكتر من الاول مليون مرة تاني يوم نزلت شغلي وتشاء الصدفة اوصل زبون مكان قريب من الوكالة والاقي نفسي بركن ونازل اشتري لفيت ولقيت بياعين كتير بتبيع لبس بالة وقديم محطوط على ستاندات من اول عشرة جنية الحتة دورت فيهم ولقيت خامتهم فقيرة اوي بس لفت انتباهي انه من كتر ما هو لبس فقير قماشته ضعيفة اوي اوي اشتريت جلابيه لونها سماوي كانت خفيفة اوي بشكل فظيع وبعدين دخلت محل لانجيري راجل اللي واقف وده خلاني مش محرج ونقيت اول حاجة قمصين نوم فاجرين لام مريم وبعدين سألت الراجل على كلوتات تكون حلوة ومغرية الراجل كان بياع شاطر وبيقرا الزبون وفهم اني عايز حاجة مغرية وصايعة طلعلي شوية كلوتات فاجرين نقيت منهم كذا واحد لهند جداد وكمان لام مريم انا بقى عندي خبرة وعارف الكلوتات دي هاتعمل ايه في عم ناصر حتى ان كانت مراته رفيعة وطيزها مش حلوة ومقمبرة زي طيز هند كنت هاحاسب وامشي لقيت الراجل بيقولي استنى هاوريك حاجات تعجبك طلعلي سنتيانات وسخة اوي كلها شفافة وحجمها صغير وشكلها يهيج الحجر نقيت منهم كذا واحد لهند وقلت علشان تبقى من فوق ومن تحت وحط قدامي شوية بلوزات خفاف اوي بشكل عجيب بس دول خفاف اوي ويبينوا جسم اللي لابساهم ما الستات بتلبس تحتهم باديهات يا استاذ اشتريت اتنين منهم والاسعار ورخصها مشجعني وهو عمال يقولي شكلك راجل صاحب مزاج وبتحب الدلع وراح فارد قدامي جلابية محزقة وكلها فتحات وشكلها مايص اوي وقالي دي بقى احلى حاجة يترقص بيها اشتريت اتنين واحدة لهند والتانية لام مريم وحاسبت ومشيت وانا شوية اتخيل هند باللبس وشوية غصب عني اتخيل ام مريم رجعت بالليل وقعدت افرج هند على اللبس وكانت فرحانة اوي رغم انها مستغربة وقلتلها لقيت نفسي قريب من الوكالة قلت اعدي اجيب طلبات الراجل علشان ما يزعلش وفي نفس الوقت نروق على نفسنا بكام حاجة جديدة برضه بقت تضحك وهى بتتريق على ام مريم وهى ام خمسين سنة ولسه هاتلبس لبس عريان ومسخرة حلفت عليها تقوم تجرب حاجة منهم واختارتلها كلوت جديد شفاف خالص وستيان زيه وتلبس فوقهم الجلابية الرخيصة ام خمسة وعشرين جنيه حبت تعمل جو ودخلت تغير في الاوضة وتتمكيج بقى وتروق حالها خرجت وشفتها قمت لا ارادي ساحب شخرة من نغاشيشي ايه الفجر ده ده كسم قمصان النوم جنب التهييج ده الجلابية خفيفة اكنها طرحة والستيان والكلوت باينين فشخ وبزازها شبه ظاهرة من كتر ما اللبس خفيف والحلمة مبروزة ومنطورة لقدام لفت قدامي رحت شاخر تاني الجسم كله باين اه مش ملط بس باين ويتشاف خط الستيان وضهرها وطيزها باينة على خفيف وباين الشق بين الفردتين فكرة انها جلابية بيت مش قميص نوم وبالشكل ده كانت مغرية بشكل جنوني وكمان زاد الاحساس لما قلتلها تلف الطرحة نص نص كده ونص شعرها باين من غير حشيش ولا فياجرا لقيت هند سخنت وهاجت قلتلها تدخل البلكونة رفضت وقلت في سري ماشي يا نودي ما بتجيش انتي غير بسيجارة الحشيش وقرص الفياجرا ساعتها ما بتقوليش لأ وبتسمعي الكلام صحيت من النجمة وخدت هدوم ام مريم في شنطة بلاستك ونزلت مع عم ناصر وقابلنا زمايله وطلعنا على الفيوم نفس مشوار المرة اللي فاتت لحد ما خدنا طريق الرجوع وفتحت الطابلوه وقلتله الحاجة اهى يا عم ناصر فتح الشنطة وفضل يقلب ويتفرج والراجل بقى يتهته ومش على بعضه ومش مصدق جمال اللبس وحسيته اتكسف بجد وهو بيقلب في لبس عريان جنب راجل تاني وهو عارف ان مراته هاتلبسه يسلم ذوقك يا ابلة هند طبعا ما قلتلوش انا اللي منقيهم لمراته على ذوقي مسك كلوت وفرده قدامه وهو بيقلبه من ورا وقدام وحاسس بيه مستغرب ان حجمه صغير اوي لدرجة انه فرد ايده اكنه بيقيس عرضه بس لزومها ايه الغيارات الداخلي دي يا ابو علي ضحكت انه بيقول على الكلوت غيار وقلتله دول اهم حاجة يا عم ناصر دول اللي بيخلوا الست تبقى مثيرة ومغرية ما هي القمصان اهى ويجننوا الكلوتات دي مش للقمصان دول يتلبسوا تحت لبس البيت علشان يخلوا نفسك مفتوحة طول الوقت ضحك بخبث كده وادهالي في وشي بيني وبينك عندك حق تبقى الست قدامك كده وحز الغيار باين وتسخنك ده الواحد طول ما هو ماشي في الشارع شايف غيارات النسوان باينة من تحت الهدوم جوايا عارف انه بيلقح على كلوت هند وده خلاني اهيج اكتر انت بقى تجيبلي فياجرا رجالي وحريمي زي المرة اللي فاتت حبيت اضغط عليه واخليه يحس اكتر انه محتاجلي اتعود انت بقى يا عم ناصر تجيب حاجاتك لنفسك وقت ما تحتاجها لقيته اتخض ووضشه قلب وبقى ضعفه باين قدامي اكتر من العربيات والطريق لا يا ابو علي انا في عرضك انت شاب صغير مش هاتتكسف لكن راجل كبير زيي كده يدخل الصيديلة يشتري فياجرا وحريمي كمان ده الواحد يبقى منظره عرة اوي وانت ما ترضهاليش ماشي يا عم ناصر عشان معزتك كبيرة اوي عندي تسلملي يا حبيبي عدينا على صيديلة وجبت المطلوب ليه وليا ولقيته بيقولي تاني على سيجارة حشيش وهو بيحط في ايدي رزمة فلوس محترمة طبعا ما استغربتش الفلوس وانا بعد مشوارين معاه تبع شغله لقطت انه هو وزمايله بيعملوا مصالح بنت وسخة وخاربين الدنيا من عيني يا عم ناصر وقمت مطلعله واحدة ملفوفة وجاهزة ما انت عارف يا ابني مش هاعرف اشربها عندي عشان البنات مع اني بقالي يجي اسبوع واكتر عادي وطبيعي بس الكلمتين حدفوني قوام ناحية تهيجه على هند هزيتله راسي وقلتله ماشي مستنيك بالليل نشرب كوبايتين الشاي وسيجارتين معلش بقى بتقل عليك وعلى الابلة هند ماتقولش كده يا عم ناصر احنا اهل وهى من مقام وسن مريم بنتك بقيت بقرا ملامحه بسهولة فظظيعة وحسيت بكسفته وانا بفكره ببنته اللي من سن مراتي ومش بعيد طبعا بشكل لا ارادي عقله يشطح لو لثانية في بنته المتجوزة وانها اكيد بتلبس لبس الشراميط ده لجوزها هى كمان رجعنا وطبعا هند بقى بيبقى عندها فضول احكيلها اللي حصل ورأيه في اللبس حكيتلها وقلتلها كل حاجة وبعدين طلعتلها برشامتها وقلتلها يلا خديها بصتلي شوية وفضلت تبحلق في البرشامة وتقلب فيها وراحت بالعاها ولعت سيجارة وقلتلها تشرب معايا استغربت وقالتلي من دلوقتي ليه ما الراجل لسه جاي بعد شوية قلتلها بحب اعمل دماغ قبل ما يجي شربنا السيجارة وعلى الساعة تسعة قلتلها يلا بقى البسي جلابية امبارح قرصتني من فخدي احا يا وسخ عايزني البس لبس امبارح المسخرة ده قدام الراجل لما لقيت لسانها قلب اباحة فهمت انها هاجت والبرشامة والسيجارة ظبطوها بس هى بتدلع عليا وفيها ايه ما انتي شفتي جبت لبس لمراته عامل ازاي لمراته يا حسن مش لمراتك انت مش قلنا ننبسط ونتمتع يا حسن انت هاتجنني بعمايلك دي انت عمرك ما كنت كده بدل ما تغير عليا عايزني اتعرى قدام راجل تاني غريب هو يعني هايقدر يلمسك بس انا الحاجات دي بتهيجني عينيها غربت كده كام ثانية وبتهيجني انا كمان بس خايفة ومكسوفة ومش مستوعبة ما تفكريش في حاجة واطمني انا اللي بقعد واتكلم معاه ولو في حاجة تقلق هاعرفك ومش هاعرضنا لخطر طب لما خرجنا ماشي لكن مع جارنا وقد ابويا كمان مش حاسة انها حاجة تستاهل بنتكلم وانا واخد بالي انها بشكل او باخر عمرها مابتجيب سيرة الدكتور وجدي واللي حصل في شقته من كتر ما هى بتتعمد ده كنت باخد بالي اكتر اكيد مش عايزة تفتكر ولا تفكرني ان واحد تاني غيري نام معاها موضوع مش سهل وعادي علشان يبقى موجود وسط كلامنا عادي فضلنا نحكي ونتكلم والساعة عدت 11 وعم ناصر ما ظهرش وقلت الراجل شكله راحت عليه نومة وهند فضلت تضحك عليا وعلى خطتي اللي باظت كانت البرشامة ولعت فيها وخلتها قايدة نار وكمان كنا شربنا بتاع 3 سجاير قمت قلتلها خلاص بقى كسمه قومي البسيلي انا ودلعيني قامت وهى بتطوح ودماغها تقيلة وقمت وراها وكنت لابس البوكسر بس وزبي واقف طلعت شنطة الكلوتات الجديدة وقبل ما تنقي واحد اديتها اننا واحد مخرم وحجمه زي اللي بحبه اللي هو بعد ما لبسته بقى يادوب اكنه حتة قماشة مخرمة حوالين طيزها والشق من فوق عريان ونص طيزها مدلدل ومملط من تحت لبست ستيان شفاف حجمه برضه صغير اوي بقى لامم بزازها من تحت والنص الفوقاني لازق ووملط وبيتهز مع حركة نفسها اكنهم اكياس مية سايلة وشافف الحلمات ومخليهم باينين رغم الهيجان وان النيك كان واجب اوي لحظتها بس الاحلى برضه نلعب ونتمايص شوية لبست عليهم الجلابية الرخيصة الكنز اللي جيبته بسعر اقل من تمن علبة سجاير وخرجنا الصالة نضرب سيجارة كمان مفيش خمس دقايق ولقيت الجرس بيضرب زي ما انا بالبوكسر قمت اشوف مين وبقول ياريت يطلع عم ناصر فعلا امنيتي اتحققت ولقيته بالعباية النص كم ومحرج اوي وعمال يقولي من على الباب حقك عليا خطيب البت كان عندنا ومعرفتش اجيلك غير لما غار ونزل دخلنا وهند قاعدة على وضعها بالجلابية اللي معرية جسمها وهدومها الداخلية اكنها مومس في شقة دعارة عم ناصر ماشي جنبي واول ما عينه وقعت على هند اتخشب مكانه زي الميكروباص لما يضرب فرامل فجأة عشان الباب الجرار يتقفل هند اتخضت واتخطفت بس خلاص بقى بعد كلامنا والبرشامة ودماغها المسطولة بقى كل شئ اسهل قامت وقفت وحسيت وانا واقف جنبه اني بشوفها لاول مرة مش انا اللي منقي معاها اللبس بنفسي لون الجلابية سماوي فاتح والستيان باين والكلوت باين على لحمها وبزازها نصها الفوقاني عريانة ملط زي فخادها يادوب طبقة القماش الخفيفة اللي مخلية جسمها يهيج اكتر من الملط مد ايده سلم عليها وبكهن ابن وسخة بيعتذرلها انه جه متأخر ووقت مش مناسب وقعد على الكنبة وعينيه بتاكلها وبيبحلق في طبق التبغ والحشيش مديت ايدي لبست التيشرت على البوكسر وقعدت جنبه وهند واقفة قدامنا وبصالي مش عارفة تعمل ايه تقعد ولا تدخل اوضتنا ومن باب المجاملة قلتله بيتك ومطرحك يا عم ناصر انت مش غريب بعد اذنك يا هند اعمليلنا كوبايتين شاي قالت حاضر وبدأت الملحمة احا على المنظر وهى رايحة على المطبخ والكلوت المخرم باين على المفتشر وطيزها كلها اكنا ملط من تحته هو والجلابية مفيش داعي للكدب والمنيكة ده مش لبس ولا هى لابسة بجد قدامنا اهو طيز المدام باينة بكل تفاصيل والشق باين وكل فردة باينة ومتفصلة ومع مشيتها بقت تترج وتترقص طالعة نازلة مع خطوتها الراجل كان حرفيا بيموت من اللي شايفه ومن غير ما يستأذن مد ايه وخد سيجارة ولعها منه لنفسه كده برغم خولنتي في اللي بيحصل قلت في بالي من باب يعني تخفيف وساخة منظري قدامه وانه جايب لمراته نفس اللبس الوسخ وهو كمان عايز يشوف مراته بالمنظر السافل ده يعني مش انا لوحدي حتى لو كان الفرق بينا كبير اني بخليه يشوف مراتي باللبس والعكس ما بيحصلش الهدوم عجبت ام مريم يا عم ناصر اه يا ابوعلي وبقت مش مصدقة اني عملتها واشتريتلها لبس يادوب جربت غيار من الجداد تحت جلابيتها وبقت ايه ما اقولكش بقى على الحلاوة قمت حطيتلها البرشامة في الشاي ولسه هاقوم اجيلك لقيت المخفي طب علينا زي القضا وادبست معاه ابن الغلسة قعد فوق الساعتين وخالتك ام مريم البرشامة اشتغلت معاها وبقت عرقانة ومدروخة ومش على بعضها وقاعدة جنبي في الصالة بتموت مني ومش عارف اعمل حاجة والواد خطيب البت مع خطيبته في اوضة الضيوف في دماغي قلت يعني خطيب بنتهم شاف حماته والكلوت معلم على طيازها زي هند صدقتني بقى يا عم ناصر لما قلتلك الكلوتات دي بتعلي المزاج اكتر حتى من القمصان اوي اوي يا ابوعلي لو عيالي مش كبار وما يصحش كنت خلتها تلبس جلابية حلوة كده زي جلابية الابلة هند بلعت ريقي وانا سامعه بيعلم عليا ويعرفني انه شاف جسم مراتي ووساخة لبسها خليها جوة اوضتكم يا عم ناصر ولا اقعدوا اشربوا كوبايتين شاي في بلكونتكم وتلبسلك اللي الي يعجبك وممكن تولعلك جوب والبنات مش هايشموا الريحة ولا يحسوا طالما انتوا في البلكونة وكمان انت عندك ميزة ان البلكونة بتاعتكم بستارة ودي كانت حقيقة عاملين ستارة علشان الشمس يعني محدش يشوفهم لو شدوها غير من بلكونتي عشان لازقين في بعض فكرة برضه نبقى نشوفها بعدين بس انت خلي الابلة تشتري لام مريم جلابية حلوة كده زي جلابيتها الحالة اللي فيها هى نفس الحالة اللي اتمكنت مني قبل كده وكانت بتحركني على رغبتها لما لبست هند البنطلون الفيزون وفتحتلها البلوزة ووصلنا لحد ما الدكتور قعد وراها يشد البنطلون سنة سنة لحد ما عرى طيزها وملطها قدامي قمت قايم داخل الاوضة مطلع جلابية من بتوع الرقص ما انا جبت منها اتنين وخرجتله ويادوب حطتها قدامه كانت هند جاية علينا ببزازها وهى شايلة صينية الشاي بقى يتفرج على الجلابية شوية وعلى بزاز هند شوية وبطنها وفخادها وكسها اللي مزنوق ورا الكلوت بين فخادها وهو بيكلمها ذوقك لا يعلى عليه يا ابلة هند تسلم يا عم ناصر طبعا الكلام خلاها ما تسيبناش وتدخل اوضتنا زي المرة اللي فاتت وتقعد على الكرسي قصادنا هى وبزازها العريانة وبقت قريبة في القعدة فبان اكتر ان الستيان شفاف وحلماتها باينة من تحته هى كمان السيجارة كانت خلصت والراجل من هيجانه ما خدش نفسه وولع التانية في طيزها عمال يقلب في الجلابية يمين وشمال اكنه في محل وبيشتري بس دي شكلها مش بتاعة بيت يا هند ولا ايه كان اول مرة يقولها هند حاف من غير ابلة وقبل هى ما ترد وانا شايفها وفاهم حالتها وعارف انها خلاص دقيقة وتنفجر من الشهوة دي جلابية رقص يا عم ناصر مش للقعدة في البيت الراجل كانت دماغه من كتر شرب الحشيش بسربعة تقلت وعينه احمرت اكتر مني انا وهند ياه فكرتني بالذي مضى دي ثناء كانت لهلوبة رقص غمزت لهند عشان بطل يقول ام مريم وقال اسمها وبيتكلم عليها كلام خاص اهو قدامنا عشان تصدق كلامي وان عم ناصر على نياته وكل الحكاية انه محروم وريقه جاري على انه يدلع نفسه شوية هند ابتسمتلي كده وهى بتتنهد اوي زي ما يكون بتدور على لسانها وراحت قايلة له كانت ده ايه بقى دي طنط ثناء لسه مزة وشباب وعودها ولا عود بنت في العشرين الراجل اترعش كده مرة واحدة على خفيف بس حسينا بيه وشكلنا هيجناه على مراته وفكرناه بيها بقى ينفع في السن ده واقولها قومي ارقصيلي قمت انا متكلم وقلتله عادي يا عم ناصر دي اصغر من نرمين الفقي وسمية الخشاب وبعدين ما هى كان بترقص في فرح مريم وهند كمان وكل البنات اه يا ابوعلي دي كانت ليلة ما تتنسيش رجع يقلب في الجلابية ويشد فيها بس دي شكلها مقاس صغير اوي وضيقة مش هاتيجي على قد ثناء ازاي يا عم ناصر دي قماش ليكرا يعني بيتمط على جسم اللي هاتلبسها ما هند اهى ومليانة عن ابلة ثناء وعندها اختها نفس المقاس رجع يبحلق في هند من فوق لتحت وهى اتكسفت لما طول في البصة وراحت لافة جسمها كده وقاعدة بزاوية خلت فخادها متصدرة في وشنا يعني دي على مقاسك يا هند وهى ضيقة كده كنت خلاص من كتر ما زبي واقف ومطرشق حاطط الخدادية على رجلي مخبية رحت قايلها خشي يا هند البسي بتاعتك وريها لعم ناصر علشان يصدق انها على مقاسك انتي كمان قبل ما هند تنطق عم ناصر اتنفض وقام وهو بيمد لها ايده بالجلابية اللي في ايده ولما وقف انا وهند تنحنا في زبه اللي واقف ومخشب وزاقق العباية لقدام وه اتسطل ومش حاسس بنفسه منظر زبه خلى هند ما تفكرش حتى تعترض او تعمل مكسوفة لا يا عمو خلي دي لطنط وانا هالبس بتاعتي قامت وعشان كانت قاعدة الكلوت بقى نصه من على الفردة اليمين محشور في طيزها والفردة بحالها عريانة ووملطة تحت الجلابية عم ناصر دماغه خفيفة اوي وقاعد جنبي ضايع خمس دقايق وهند كانت بدلت الجلابية وخرجت وهى بتتسند على الحيطان من السطل وكسم المنظر الجلابية مش شفافة بس لازقة فيها اوي وهاتتفرتك على جسمها ومليانة فتحات في كل حتة زي الدواير دايرة على بزها الشمال ومخلياه عريان وباين الستيان الشفاف والبز اكنه ملط والحلمة واقفة وباينة وفتحة فوق سرتها مبينة بطنها وكذا واحدة على فخادها جت ووقفت قدامنا بمياصة بنت متناكة وحاسسها معندهاش ذرة كسوف وده اللي كنت بقوله لنفسي لما بتاخد الفياجرا وتشد حشيش بتبقى في خبر كان وقفت تفرجه الجلابية وهو فاتح بقه ومتنح وبينهج من الهيجان وحاسه ثانية وهايقوم ينط عليها وراحت لافة واوبا ع المنظر ضهرها اغلبه عريان والجلابية هاتتفرتك على طيازها وهى واقفة تتقصع كده على خفيف بمياصة الراجل اتمرمغ في هيجانه وقال بصوت مسموع اكنه بيكلم نفسه دي هاتبقى حلوة اوي فعلا في الرقص بس يا سلام لو تعمليها يا ثناء وترقصيلي زي زمان الراجل بقى يكلم نفسه بصوت عالي وشكله سافر المريخ من السطل وانا كنت خلاص من كتر اللي بيحصل على وشك اجيبهم رحت مشغل الموبايل على اغنية وقلت اجرب يمكن هند تعملها يلا وري عم ناصر جمال الجلابية يا نودي وهوب هند كأنها شرموطة مأجرينها مش واحدة مع جوازها وجارهم ضيف عندهم راحت مدياها رقص وبقت طيزها تتهز زي اللبن وبزازها فاضلها تكة وتخرج برة الستيان اينعم رقصت يادوب دقيقتين بس كنت انا مت وعم ناصر قرب تجيله سكتة قلبية من الهيجان خفت فعلا عليه وقفلت الموبايل وقلتله يلا يا عم ناصر عشان تلحق طنط الساعة داخلة على واحدة سندته لحد الباب هو وزبه اللي واقف تحت العباية ورجعت ملطت هند على الكنبة ونزلت فيها نيك مكان ما كان هو قاعد ليلة فاجرة وقمت تاني يوم مش مصدق اللي حصل ومستلذ اللي حصل اوي اوي وبعد ما خرجت على الشغل وهند ودعتني ببوسة وبتأكدلي بالبوسة من تحت لتحت انها كمان اتبسطت ومشاعر الخوف والندم ما جتلهاش تاني لقيت الدكتوور وجدي بيتصل بيا وبيقولي اعمل حسابك يا بطل تيجي توصلنا الشالية بكرة الصبح.
التصنيفات : دياثة قصص