شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 12
بعد سهرة الكريسماس مع العيلة وبعد مالكل كان داخل ينام هزت رانيا شادي من كتفه بالراحة همست: شادي اصحى يا روحي روح أوضتكروح نام على سريرك. تأوه شادي عمل صوت رافض يقوم لأن سلطان النوم كان شادد عليه حبتين بس رانيا مرات أبوه استمرت في ايقاظه عشان يفوق وهزته من كتفه: يلا بقا يا شادي قوم لسريرك ميصحش تنام هنا.. ايديك معايا يا أشرف. رانيا كانت شايفة الولدين عمالين يطوحوا خارجين من الباب وراحت قفلته ورا منهم ونامت على جنبها تحت الملاية عريانة وراحت نايمة بسرعة. ضوء الشمس المتسلل من فروق الستاير صحى رانيا من عز نومها. عيونها فضلت مقفولة شوية بس الضوء قلقها و اتحرت في فراشها فرفست البطانية برجلها فادلدلت من جنب السرير. اتمطت بكسل و رمت أيديها فوق راسها ومطت رجولها و شدت كل جسمها للحظات واسترخت بعدها. فتحت عيونها لثوان قصيرة وبعدين قفلتهم تاني من وهج الضوء وبعدين بقت تفتحهم واحدة واحدة لحد أما اتعودت على الضوء. رفعت رانيا رجل من برا الملاية وحست أن سمانة ساقها شادة عليها فابتسمت من لذة الوجع الطفيف وافتخرت بحلاوة سيقانها الناصعة الممشوقة السمينة. بقت تمرن ساقها وتحط يد تحت فخذها و تثني ركبتها وت...فردها تثنيها وتفردها كام مرة وبعدين رمت رجلها على السرير وثنت ركبتها وبقت تدلك فخذها وساقها. حست بقلقلة جنب منها وسمعت أنة ناعمة فالتفتت لقت شادي نايم على وشه و راسه ناحيتها و عيونه مقفولة يتنفس بعمق وتتفرس ملامحه الجميلة ! راحت من اللحظة دي الخالة الساخنة تشتهي ابن اختها الوسيم في فراشها شهوة جنسية و تتمناه كرجل كانت رانيا كل ما حملقت فيه أكثر عرفت اكثر أنه مش ابنها الولد الصغير ولكن شاب وسيم قوي يعني كام شهر ويبلغ 18 سنة. حست براحة انه يشاركها فراشها وهو كمان يستمتع بكدا. أن شادي مرة تانية في نومه وتدحرج لحد أما اتقلب على ظهره و الملاية فوق وسطها وخرجت رجل براها زي ما عملت هي برجلها. التفتت ناحيته على جنبها ورفعت جسمها على كوعها وبقت الخالة الساخنة تشتهي ابن اختها الوسيم في فراشها شهوة جنسية مختلطة بها حنان الأمومة. نعم شادي كبر وبقا شاب وسيم ملامحه الصبيانية غادرته وأبدلته بيها ملامح رجولية قوية على الرغم من أن عيونه تفكرها بالطفل الصغير. مدت ايدها ولمست وخده و انفه الأقنى الجميلة وتحسست شعره الناعم على جبهته ونزلت على صدره العريض وبعدين اشتهت تقبيله وقربت بوشها من وشه وباست جبهته وكيانها كله كان يفيض بالحب اتجاهه. الامر اختلط بشدة على رانيا مرات الأب و الخالة الساخنة في نفس الوقت وبقت تشتهي ابن اختها الوسيم في فراشها شهوة جنسية و ترجع و تلوم نفسها وتصرف عيونها عنه وبعدين ترجع تحدق فيه و تمتلئ شهوة له. كانت توبخ نفسها من نظرتها لبراءة وشه وشاف أنها مينفعش تلطخها بشهوتها الحبيسة. ظلت تحسس عليه على صدره و شعره وبطنه وراح يتقلب في فراشه وركبته رشقت في فخذها المليان العريان ويه دفعت الملاية بعجية و حطت فوق أصل فخذه جنب قضيبه. تسللت ببصرها وقلبها تتعالى دقاته وبصت على موضع القضيب فلقيته بيشد منتصب في شورته وصوابعه جات فوق منه. بسرعة قاومت رغبتها و شدت عيونها بعيد عنه وبعدين رجعت تبص تاني فحست بالذنب من اللي شافته. تذكرت رانيا أبوه في الوقت دا من الصباح بعد ليلة الكريسماس والسهرات العائلية كان قضيبه بيكون شادد عليه وكان بيصحيها بزبه الراشق في فخذها او طيزها و صوابعه كانت بتبقى راشقة فيها تلمسها أو تحسسها عليها. كانت رانيا تمر باحلى متعة جنسية لما تكون نايمة على بطنها عريانة كانت تصحى تلاقى جوزها راكب فوق منها و زبه يضغط في طيزها فكانت ترفع وسطها عشان تمكنه منها وكان فايز شمروخ يدخله بسهولة ويفوته فيها برقة و يسر ويفضل ينيكها نيك صباحي عسل يخرجه ويدخله في كسها وكان حمله كله على درعاته و نصه التحتاني ضاغط فوق منها. كانت رانيا تبقى في حالة جميلة ما بين النوم و اليقظة تخبر اللذة وبكل نشوة تيجيها نشوتها. الحقيقة مكنتش بتبقى نشوة عالية كبيرة ساخنة كثيفة لا رعشة بيسطة أو موجة لطيفة تسري في جسمها تبطأ من كسها و وسطها و عمود ظهرها وباقي أطرافها. كانت النشوة تنبني فيها طوبة طوبة موجة صغيرة فوق موجة صغيرة فكانت تكبر و تكتسح كل أعضائها كل ما يدخل زبه فيها بعنف أكبر و بقوة اشد قبل ما ينفجر ويملاها بالمني الدسم الفوار. بعد ما كان يقوم من فوقها ويترك الفراش كانت رانيا تظل عريانة راقدة في نفس المزاج المختلط المشوش بس سعيدة مبسوطة بالنيكة مخدرة الأطراف أو مش حاسة بيها من أساسه. كانت تحس بقطرات الحليب تسيل من شفايف كسها أحيانا كان يجيب منديل أو فوطة صغيرة و يمسحها برقة ولطف وينطف كسها ويسبها تستمتع بحلاوة اللحظة وهي نائمة راقدة على بطنها. على ذكرى تلك اللحظات الساخنة رانيا حست بسخونة جوا منها بحرارة وتقلص بين وراكها فبقت بشكل غير تلقائي تعصر فخادها مع بعض وضغطت يدها ما بينهم. وبعد ليلة الكريسماس السنة دي راحت رانيا تتمحن على زبر شادي المنتصب في كيلوته و تتحرش به وصراع بين عقلها وقلبها و شعرت رانيا أن عيونها رغما عنها مشدودة مرة تانية لوسط شادي لصوابعه المحملة على زبره المشدود تحت شورته فبصت وشافت حجم و حيز زبره مطبوع في قماشة الشورت الرقيق. مقدرتش تمنع يدها من التسلل لوسطه وبعدين زبره من فوق الملابس وبقت تحسس برقة على زبره و وسرته وبقت تلمسه بنعومة. تقلب شادي في نومه مرة تانية و التفت بوشه ناحيتها وراسه حطت ما بين رقبتها وصدرها فبقى يتنهد بعمق وارتكز بدماغه عليها حمل بدماغه و وشه على صدرها ورانيا بدأت الشهوة إليه تغزوها وكانت مشدودة له جدا و مش عاوزة تبعد عنه. الحقيقة رانيا كانت تتمحن على زبره المنتصب في كيلوته و تتحرش به يعني في صراع نفسي بين عقلها وقلبها. كانت عاوزاه يستمتع بحضنها الحنين وهي كمان تستمتع بفتوته الناشئة. حدقت في ملامحه وقسماته الجميلة عن قرب ومن جديد حبها الأمومي اختلط برغبتها الآثمة تجاهه. باست جبهته العريضة وبعدين خده و راح كفها استقر على خصره وحركته على ظهره وبقت تدلك لحمه الناعم حتى كتافه العريضة وتنزل لغاية أسفل سلسلة ظهره. بدون تفكير و بتلقائية بحتة كفها انزلقت تحت شورته وبقت تدلك برقة مؤخرته وبسرعة افتكرت وراحت ساحبة أيدها كأنها بتعاقب نفسها على السقطة دي! حست بالشبع من مجرد التحسيسات دي وأرضت جوا منها عاطفة الأمومة ولكن عاطفة الجنس ما زالت مكبوتة! المهم اتحرك و زبره ضغط لحم وركها وجال بفكرها الوقت اللي قضيته معاه ومع أشرف لما مصت لهم لحد أما جابوا شهوتهم في بقها وبلعت كل حليبهم. زب أشرف كان أدسم وأغلظ أما زبه هو فكان أطول وأكثر صلابة في بقها. رانيا كانت مغرمة بأشرف أكتر وكانت ممارستها معاه أسهل من ممارستها مع شادي لان الأخير لحمها ودمها محرم فعلا أما أشرف فهو غريب عنها متربي في ملجأ. غرقت رانيا في أفكارها وحست أن دراع شادي يشدد قبضته حولين منها وكفه تسللت إلى منحنى بزازها الطرية . في البداية صوابعه حطت بس فوق منهم وبعدين كبش براحة كفه و بقى صباعه الكبير يلاعب الحلمة. مكنتش رانيا لابسة حمالة صدر و قميص نومها كان رقيق شفاف ناعم حريري فعصر بزازها وبعدين أرخى قبضته وبقى يعصر تاني وصباعه الأكبر يروح ويجي فوق منها. حست بحلمتها تتنفخ و تتصلب و تقف وتعجبت و سالت نفسها هو فعلا نايم ولا بيمثل عليها؟ بصت له عن قرب و حدقت فيه أوي فلقت أن أنفاسه منتظمة عادية وعيونه مقفولة بترمش أحيانا فعرفت أنه نايم. من جديد راحت تتمحن على زبره المنتصب في كيلوته و تتحرش به ويادوب تلمسه مس بسيط وتشيل ايدها وأخيرا ختمت الصراع بانها قاومت رغبتها الآثمة و باست جبهته ورفعت يده من على صدرها وبالراحة و بخفة أخدت نفسها من الملاية وقامت من السرير وقفلت الستاير و الاوضة ضلمت. في الحمام غسلت وشها و فوقت من النوم الراقد على جفونها وبعدين طلت في المراية بطول الجدار فعجبها حسنها وخاصة أن قميص نومها اللي يشبه الستان كان نازل لحد فوق الركبة ملفوف ضيق عليها أبرز مفاتنها و وسطها و صدرها وبزازها والحلمات اللي كانوا بارزين من القميص و رشاقتها و بياضة جسمها و سيقانها المصبوبة صب. حطت بأيديها فوق بزازها رفعتهم عصرتهم. فعلاَ معدتش بزازها نافرة واقفة منتصبة زي أيام أول جوزاها وهي بنت ولكنها لسة جميلة و أم مرضعة كمان. بين صوابعها الإبهام و السبابة بدأت تفرك حلماتها وتعصرهم لحد اما وقفوا ونفروا. باعدت بين سيقانها وكبشت بزازها ورفعت راسها مفتخرة بأنوثتها كأم و كست مطلوبة مرغوبة حسناء. تحولت عن المراية وقلعت القميص و دخلت تاخد شاور في البانيو. خرجت من الحمام في فستان يشبه الساري بتاع الهنود اللي ظهر في مصر في الأيام دي وعلى المطبخ عدل عشان تحضر الفطار. أما شادي بقا صحى من نومه يلف وهو بشورته بس فنادته: شادي روح اغسل وشك والبس تي شيرت عشان نفطر سوا... قبل الظهر كدا قالت له أنها رايحة تعمل شوبنج هتغيب حوالي ساعة عنه وسالته: هو أشرف صاحبك جاي النهاردة؟ شادي: أيوة جاي يعني على بعد الظهر بشوية سالته: وناوين تقضوا اليوم ازاي؟ شادي يهرش دماغه: لسة مش عارف هو هيجيب لعبة كمبيوتر جديدة حملها من النت آه فكرتيني أنا نفسي ألعبها على نار. رانيا: طيب حلو ..خد بالك من نفسك يلا باي..يتبع
التصنيفات : محارم قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص