البلكونة الجزء 2

البلكونة الجزء 2
البلكونة الجزء 2

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

الجديد في حياتنا مكانش كبير او خطير بس كان شكل جديد لحياتنا رغم اننا متجوزين من عشر سنين تقريبا هند بتحبنى وانا بحبها وفكرة ان يبقى في دلع وهئ ومئ كانت مخليانا فرحانين ومبسوطين ومعلية مزاجنا كأننا رجعنا عرسان جداد شغلي الجديد مريح ومش متعب زي ايام الشركة والصحيان بدري العيب الوحيد كان شغل هند في المدرسة وانها عكسي بتصحى كل يوم من النجمة بس خلاص الامتحانات خلصت والاجازة بدأت وبقت تسهر معايا زي ما انا عايز اشرب سيجارة حشيش ولا اتنين وهى من الريحة بتتسطل معايا وتونون وساعات لو مزاجها رايق تاخدلها كام نفس وده لما تبقى الليلة مولعة رغم الكلوتات الجديدة الا انها مكانتش بترضى تلبسهم وهى خارجة وبتخاف يبانوا من تحت هدومها لكن بعد ما جت الاجازة حسيتها لانت شوية اغلب لبسها جيبات طويلة مع بلوزة وايشارب وبتحط مكياج بسيط مش فاقع لحد ما جه يوم عيد جوازنا وخلتها تودي العيال عند امها وقلتلها نحتفل بقى ونخرج ونتفسح طبعا اصريت تلبس الكلوت الصغير المحندق تحت الجيبة وبقيت واقف فوق راسها بلبسها على مزاجي وهى مقلقة ومعترضة انها تلبس الجيبة والبلوزة على الداخلي من غير حاجة بينهم بس في الاخر كلامي اللي مشي كل...امها طلع صح والكلوت مرسوم وباين فشخ تحت الجيبة مع انها مش خفيفة بس فعلا بقى منظرها ابن متناكة خصوصا ان طيزها كبيرة وبارزة ومقمبرة فضلت تشوف نفسها في المرايا ومكسوفة ومترددة وانا اشتغلها واقولها مفيش حاجة باينة وبطلي هبل دي النسوان قربوا يمشوا ملط في الشوارع وكل اللبس بقى فيزون ومحزق ومسخرة قلتلها تحط مكياج بس طبعا رفضت خالص خايفة من الجيران وكلامهم المهم حطت حاجات بسيطة زى ما متعودة وقلتلها لما نخرج ونركب العربية تحط تاني ده عيد جوازنا مش تهريج هو في العربية زودت الروج واحمر الخدود والكحل وبقت فشيخة فعلا وانا هايج على منظرها وطول الطريق انكشها واقرصها واداعبها رحنا مول مصر وفضلنا نتمشى وهى متشعبطة في دراعي وانا عيني على الناس وكل شوية اشاورها على واحدة لبسها فاجر واقولها شايفة النسوان لابسة ايه ومش هاممها وماشين يدبوا في الارض هيئة هند جديدة عليها وعليا لكن بالنسبة للناس كانت عادية جدا ومحدش مركز معانا اصلا احنا بس اللي حاسين اننا عاملين حاجة اوفر وجديدة لفلفنا كتير وهند وشوشتني يا حسن الكلوت المنيل ده من كتر المشي حاسة اني ما بقتش لابساه اصلا وكله بقى محشور في طيزي كلامها ولع النار فيا وبقيت مش على بعضي وخلتها تروح التواليت تعدل هدومها وهى ماشية قدامي بحلقت في ظهرها لقيت فعلا الكلوت مبقاش ظاهر وطيزها بقت تترقص بفظاعة اكنها مش لابسة حاجة قبل باب التواليت اتنين شباب واقفين لقيتهم بيبصوا على هند وواحد فيهم كلم التاني وهو بيعض على شفته وبيكلم زميله وعينهم على طيزها قبل كده كنت ممكن اتنرفز واتخانق وتبقى مصيبة لكن كان زمان وجبر خلاص بقى تفكيري حاجة تانية أكني لبسني جن او شيطان ونظرات الشابين على مراتي خلوني اهيج وشهوتي توصل السما الشهوة بتخلي الواحد يفكر بنجاسة اوي اكنه بقى من غير عقل اتصلت بهند وكنسلت عليا افتكرتني بستعجلها واتصلت تاني وردت وقلتلها بقولك لو مش مرتاحة اقلعيه خالص وحطيه في شنطتك كده كده الجيبة تقيلة وطويلة انت اتجننت يا حسن امشي من غير كلوت هو يعني حد هايعرف ولا هايرفع هدومك لا بس جسمي هايبقى سايب وهيبان اني لابسة ع اللحم مش هيبان ولا حاجة ماشفتيش النسوان لبسها عامل ازاي فكرتها ان ده يوم مخصوص وعايزين نفك وندلع ولقيتها وافقت وقالتلي حاضر بس لو حد بص عليا ماترجعش تتخانق معايا وتقرفني انا قفلت ورحت وقفت جنب باب التواليت وسندت على الحيطة جنب الشابين علشان لما تخرج ما تشفنيش واعرف ابص واشوف شكلها بقى عامل ازاي وهى من غير كلوت زي ما خططت هند خرجت ومشيت في اتجاه ماكنت واقف بتدور عليا واحا على شكل طيزها بجد بتلعب اوي وبتتهز جامد واول مرة اعرف ان بجد من غير كلوت الموضوع بيبقى كارثة قبل ما اروحلها لقيت الشابين مبحلقين فيها وواحد فيهم بيقول لزميله بنت اللبوة طيزها ملبن التاني رد عليه وقاله شكلها لابسه كلوت فتلة مخلي طيزها سايحة وبتلعب نسوان هايجة بنت متناكة دوخت من كلامهم وزبي بقى مموتني من الهيجان وواقف ومزنهر واضطريت ارفعه لفوق اداريه في كمرة البنطلون روحتلها وحسيتها متاخدة ومرتبكة وخلتها فتحت الشنطة توريني الكلوت عشان اتأكد انها قلعته وفضلت اهدي فيها واشتغلها واقولها ولا اي حاجة باينة طبعا صدقتني وهى مقتنعة ماهو مش معقول يجي في عقلها اني عايز جسمها يبقى ظاهر وبيترقص كملنا تمشية وكل ما نعدي من جنب حد الف بوشي ابص عليه اشوفه بيبص على طيزها ولا ماخدش باله بعد شوية تعبنا وقعدنا على كافيه ولقيت قدامنا صيدلية وقلت اقوم اجيبلي واحدة فياجرا علشان تبقى ليلة طويلة وجامدة دخلت الصيدلية ولقيت اعلان صغير كده على جنب عن فياجرا حريمي الفكرة نطت في عقلي في لمح البصر وقلت اجيبلها واحدة عشان تسخنها وتهيجها وتبطل مقاوحة استغربت بديها برشامة ايه وقلتلها الصيدلي قالي دي فيتامين علشان نسهر للصبح ونستفيد اننا هنبات لوحدنا ونحتفل لحد الصبح ربع ساعة وحسيت ان هند وشها إحمر وبقت مش على بعضها وهى اللي بقت تفتح الكلام انا مش مصدقة اللي بنعمله ده يا حسن حاسة اني اتجننت ومش عارفة طاوعتك ازاي وماشية كده على عينك يا تاجر من غير كلوت يا نودي انتي اصلا طيزك مقلوظة ومقمبرة مش قلع الكلوت هو اللي هايخلى الناس تبحلق فيها يعني باين اني مش لابسة والناس بتبص وكنت بتضحك عليا مش باين ولا حاجة انا بس بفهمك انتي مش شايفة الستات حوالينا لبسهم عامل ازاي كله من مشاوير الساحل انت من ساعتها بقيت فظيع احنا قلنا ايه ده عيد جوازنا وعايزين نقضي يوم حلو وننبسط كانت ساندة على الطرابيزة بدراعتها وصدرها قد البطيخ سنداه على الطرابيزة وجه في بالي لو فتحت زراير البلوزة ورقبتها بانت وشق بزازها بس ازاي وهى لابسة ايشارب انا ممش قلتلك على مرات الدكتور وجدي وده دكتور قيمة وسيما وقد الدنيا ومراته لبسها يلوح اجدعها شنب ضربتني في كتفي بغيظ ما هو باين انك كنت بتبحلق فيها وشايفها اجمل مني اجمل ايه بلا وكسة انتي احلى منها مليون مرة بس هى عشان مش محجبة زيك ولبسها فري وواخدة راحتها على الاخر طب المحروس جوزها ده مش بيغير عليها دول يا بنتي ناس اغنيا وهاي كلاس وده لايف ستايل بيعيشوا حياتهم بحرية وبراحتهم طب اتجدع انت واغتني وخلينا نعزل في مكان هاي كلاس زيهم وانا اعملك احلى لايف ستايل طبعا انا فاهم ان البرشامة مهيجاها ومخليها تتكلم بهيجان بقولك ايه ايه يا حبيبي مش ده يوم مخصوص وبحتفل اه طب عندي فكرة مطرقعة اوي خير يا سي حسن انت بقت افكار ما بتخلصش ممشيني من غير كلوت عايز ايه تاني اكتر من كده ايه رأيك نعيش النهاردة أكننا زيهم وهاي كلاس وعايشين في كمبوند مش في حارة المنصوري ده اللي هو ازاي يعني مش فاهمة الامن بتاع كمبوند الدكتور وجدي عارفني وحافظني وبدخل في اي وقت بكل سهولة وبعدين الكمبوند جنبنا هنا يادوب عشر دقايق بالعربية هانروح ونتخيل اننا ساكنين هناك وندخل نلف ونقضيها شوية هناك ايه الجميل في كده يعني بقى نسيب الجو الجميل هنا والمحلات ونروح نتمشى في كبوند فتحي مخك معايا احنا هانمثل ونعيش مع بعض اكننا منهم وزيهم في طريقة حياتهم ولبسهم لقيتها برقت ووشها بقى احمر ددمم مش فاهمة برضه قولي موافقة واوعديني تسمعي كلامي وهاخليكي تعيشي الفكرة زيك زي مرات وجدي وكل الستات المتريشة في الكمبوند اللي الشقة فيه بملايين طبعا هند اللي قاعدة من غير كلوت وواخدة فياجرا بقت زي المنومة مغنطيسيا ومفيهاش حيل تقول لا كانت خلاص ركبت قطر الشهوة ومش هاتنزل منه بسهولة انا خايفة يا حسن ومكسوفة متخافيش ويلا نخليه احلى عيد جواز في حياتنا بس الاول تعالي اشتريلك هدية عيد الجواز قمنا دخلنا محل لبس حريمي ونقتلها بنطلون فيزون شبه اللي شفنا الستات لابسينه دفعت فيه مبلغ محترم ولاد الحرامية بس المتعة تستاهل هند مش فاهمة اشتريته ليه لحد ما ركبنا العربية ولقيتها بتتنهد وبتقفش في دراعي جامد وبتقولي بهمس كده يالهوي يا حسن المشي من غير كلوت خلا كسي ياكلني وحاسة اني بشر عسل طبعا البرشامة السبب بس قلت خلاص هى كده استوت وهانعمل دماغ بنت فاجرة قلتلها انسي بقى هند بتاعة حارة المنصوري ومدرسة المتفوقين الخاصة انتي دلوقتي مدام هند المريشة اللي ساكنة في كمبوند هاي كلاس ماشي مديت ايدي بفكلها الايشارب ولقيتها اترعشت كده واتخضت بتعمل ايه يا حسن بذمتك في هانم بنت ناس ومتريشة تلبس ايشارب سكتت وسابتلي نفسها وقلعتا الايشارب وهى اصلا شعرها ناعم اوي وسايح بقى شكلها فشيخ وبتنهج وبتعض على شفتها بلبونة تجنن مديت ايدي وفتحت زرارين من البلوزة وهى مبرقالي ولسه هاتنطق هسسسسسسس قلتلك سيبي نفسك وعيشي الاحساس وصدقيه بزازها كبيرة ومليانة والستيان قافش فيهم ومخليهم بارزين وقابين لفوق والبلوزة لما اتفتحت بقى شق بزازها باين وشكلها شرموط اوي مع اني كل يوم بشوفها ملط وبهريها نيك لكن الوضع مختلف واحنا برة شقتنا وفي الشارع اتحركنا وهى جنبي مكسوفة وبتنهج وخصوصا واحنا بنخرج من الباركيج ونقرب من حد من بتوع الامن وتشوفه وهو بيبص عليها يا بنتي انتي اللي مركزة علشان اول مرة ترحرحي لكن هما بيشوفوا كل دقيقة قد منك عشر مرات وفساتين وجيب قصيرة وباديهات بحملات كمان في نص المسافة قبل الكمبوند ركنت في حتة ضلمة وقلتلها يلا من غير نقاش اقلعي الجيبة والبسي البنطلون الجديد افتكرتها هاتعصلج وتقاوح بس اتفاجئت عينيها مغربة وجسمها بترعش وبدون كلمة سلتت الجيبة ومنظر فخادها الملط وكسها القابب وهى جنبي في العربية كان مخليني مش قادر اصبر وعايزين اقوم انط عليها هند لبست البنطلون وانا اتحركت بالعربية ودخلنا الكمبوند بكل سهولة زي ما قلتلها الكمبوند هادي ومفيش صوت ومشيت سلانسيه ومش عارفن نعمل ايه بالظبط لحد ما لقيت سوبر ماركت كده متوسط المساحة وقلتلها بقولك ايه انزلي اشتريلنا كيسين شيبسي وعلبتين عصير انا اللي هانزل يا حسن ايوة طبعا مش علشان تحسي انك هانم وساكنة هنا كنت بكلمها وبصوابعي بحسس على كسها وهى بتتنفض والبرشامة مخلياها زي حتة اللحمة في ايدي زرارير البلوزة مفتوحة وبزازها قابة والشق منور ويادوب نزلت من العربية لقيت طيزها في البنطلون الفيزون الجديد عاملة زي الاعصصار مش بترقص ولا بتتهز بس دي حرفيا اكنها ملط اول مرة هند تبقى كده حتى لو كان ده لناس تانية لبس عادي بيلبسوه ليل نهار خطوتها كانت مرتبكة اوي وده زود من منظر مياصة جسمها وبقيت اتابعها وانا بفرك زبي من الهيجان وهى ماشية لاول مرة في حياتها شعرها سايب وعريان وجسمها بسبب انوثتها الجامدة فشيخ اخر حاجة الماركت كله ازاز وبقيت شايفها كويس وشايف اللي واقف وكان راجل كبير شوية وهو بيبص عليها لحد ما جابت الحاجة ورجعت وهى هاتموت من الخضة والكسوف هديتها وقلتلها شفتي بقى انه عادي كنت مكسوفة اوي يا حسن ومش عارفة اتلم على اعصابي خالص وانا شايفة عين الراجل على صدري ما هو معذور يا نودي ما انتي اللي بزازك كبيرة اوي اوف يا حسن انا بقيت على اخري يلا نروح بقى لسه بدري يا نودي هو احنا لحقنا نعيش عيشة الاغنيا عموما انا عندي حل هايخليكي تبطلي كسوف وقلق طلعت سيجارة حشيش ملفوفة وجاهزة وكنت مجهز كذا واحدة للسهرة ولعت وخدت نفسين واديتها تاخد تدخن معايا واتمشينا بالعربية واحدة واحدة وانا مش مبطل تحسيس عليها وهى بتدعك في زبي والجو الهادي مخلينا متشجعين ومش خايفين انا مش مصدقة اللي بنعمله ده يا حسن مبسوطة مش عارفة بس سايحة اوي اوي اول مرة اعمل كل ده واحساسي اني من غير كلوت وصدري باين مجنني وحاسة ان هايغم عليا اومال لو كنا اغنيا بجد وبنصيف في الساحل ولا شرم وبتلبسي بكيني قدام الناس كلها يالهوي يا حسن ده انا كنت اموت فيها قصدك كنتي تموتي من الهيجان سيجارة الحشيش زي ما توقعت خلتها في حتة تانية وتقريبا علت معاها مفعول الفياجرا قلت يلا مبدهاش وولعت واحدة كمان عشان الدماغ تخرب على الاخر ما احنا مش كل يوم هانلاقي فرصة للخروج بحريتنا كده التمشية مع التحسيس والتحشيش متعة بس ناقصها ان الكمبوند فاضي محدش ماشي على رجله ومش عارف احس بمتعة ومحدش شايف هند بشكلها الفشيخ ده بعد ما خلصنا السيجارة قلتلها انا الحشيش عطشني يلا نرجع السوبر ماركت تشتريلنا ازازة ميه هانزل انا برضه تاني يا حسن والراجل يبحلق في صدري تاني هند خلاص ركبت الصاروخ وبقت واحدة تانية حرفيا قرصتها من بزها وفتحت زرار كمان من البلوزة وبقت بزازها باينة اكتر وحتة من حرف الستيان ما نطقتش ووقفت قصاد الماركت زي المرة اللي فاتت ونزلت وهى ماشية بتتهز من السطل نفس اللي حصل هى قدام التلاجة والراجل مبحلق فيها اوي فجأة لقيت حد بيخبط على الازاز واتخضيت ببص لقيت دتور وجدي مبتسم ونزلت جري اسلم عليه لابس شورت وقميص ابيض مفتوح وصندل وبعد السلام قلتله انا كنت هنا بزور واحدة صاحبة المدام اكيد مش هاينفع اقوله داخل اتمشى في الكمبوند وسط كلامنا هند كانت رجعت ووقفت مستغربة ومش فاهمة ومتوترة غمزتلها وعرفتها بالدكتور وعرفته بيها طبعا وجدي عينه رشقت في بزازها وبان عليه انه استغرب لبس مراتي او مكانش يتوقع انها تكون بالمنظر ده وستايل اللبس الفري كده هند مرتبكة وحالتها حالة لا عارفة تداري جسمها ولا عارفة تجيب لا من فوق ولا من تحت الدكتور وجدي اصر اننا لازم نطلع عنده يضايفنا ونشرب حاجة اصرار كبير ومع دماغي التقيلة من الحشيش مقدرتش اعترض سابنا ودخل الماركت وفهمت هند اللي قلتهوله وهى متلخبطة ومحرجة وعايزانا نمشي وانا اقولها عشر دقايق وخلاص عشان ما نكسفش الراجل رجع شايل اكياس كتير وركب معانا يادوب دقيقة ووصلنا العمارة بتاعته المباني هناك 3 ادوار وحاجة اخر ابهة نزلنا وكانت شقته في التالت ودخلنا وقعدنا في الصالون والدنيا هس اسكت نورتينا يا مدام هند حسن ده راجل سكر ومحترم واحنا نعتبر صحاب من زمان واخوات كمان مجاملة وذوق منه متعود عليهم منه من يوم ما عرفته هند قاعدة البنطلون هايتفرتك على فخادها ولما قعدت بزازها قبت اكتر وبقت بتقول للأعمى انا اهو وطبعا دماغها تقيلة ومسطولة وقاعدة باصالي وبس وجدي قام ورجع وقدملنا عصير وهو بيرحب بينا معلش بقى يا حسن مش عارف اجيب اكتر من كده المدام والولاد عند جدتهم وسايبني لوحدي انا حتى من الصبح هاموت على فنجان قهوة ومش عارف عملت فيها بطل وشوحت بإيدي يا نهار ابيض بس كده حالا هند تعملك احلى فنجان قهوة لا لا مش معقول نتعبها انتوا ضيوف ماتقولش كده يا دكتور انت لسه قايل بنفسك احنا اخوات هند سامعة ومبتسمة بكسوف وشاورتلها على المطبخ كان اميركن ومفتوح منه للصالة طبعا قامت وطيازها زي موج البحر وببص على وجدي لقيته متنح فيها حقه ما جسم هند افجر من جسم مراته الف مرة واصغر منها يجي بخمستاششر سنة على الاقل الوضعع بقى اننا قاعدين وهند قدامنا بشعرها والبنطلون اللي مخلي طيزها تترج وتتهز عمال على بطال ولما تلف بزازها منورة عملت القهوة ورجعت قعدت ووجدي مش مبطل شكر فيها هند كانت بتغمض وتفتح من السطل وطبعا هو مش فاهم السبب مالك يا مدام هند؟ رديت عليه وقلتله اصلها بقالها كام يوم بتعمل دايت وقلة الاكل بتخليها مدروخة لقيته عمل فيها سبع الرجال كده ده اسمه كلام يا حسن بقى انا ابقى دكتور تغذية وماتاخدش رأيي وجه كلامه لهند اللي مش فاهمة ايه موضوع الدايت ده بس قالت في بالها تجاريني وخلاص هى كده كده محرجة ومتوترة بسبب منظرها وطبعا وهى شايفة نظرات وجدي اللي بياكلها بعينيه طولك كام ووزنك كام يا مدام هند الطول 160 والوزن 75 مممم هو عموما كده معقول بس ممكن ننزل عشرة كيلو ونبقى 65 كيلو هايكون صحيا احسن نوعه ايه الدايت اللي بتعمليه ارتبكت وبصتلي ولوتلها شفتي اللي هو اهبدي اي حاجة مش نع معين انا قللت الاكل جدا ده اسمه كلام في حاجة اسمها كده الدايت له قواعد وجدول غذائي نمشي عليه بانتظام وراح قايم واقف ومدلها ايده تقف وهى بصالي ومرتبكة اوي وهو بيبص على جسمها ماهو دكتور ومتخصص بقى وبيشوف شغله انا مش شايف ديفوهات واضحة او اماكن ترهل انا كنت وصلت لحالة معرفش اوصفها هند مراتي المؤدبة المحترمة واقفة بزازها باينة وراجل بيبحلق فيها قدامي عيني عينك معرفش جرالي ايه كنت خلاص غرقت في شهوة جدديدة اول مرة احس بيها ولقيت نفسي بقوله هى مضايقة علشان الهانش مليان شوية وعايزة تخسسه بصلي بصة حسيت انه قلعني هدومي فيها او جايز انا افورت في احساسي ووصوته هدي وقل وحط ايه على كتفها بكل هدوء وخلاها تلف وبقى المنظر انا قاعد وهو ومدورها وطيزها ناحيتنا وبيبص عليها وطبعا البنطلون لازق في طيزها وراشق فيها وبالعاه في وقت تاني كان مستحيل اتخيل حتى اللي بيحصل بس هند من الفياجرا والحشيش واقفة ساكتة ومابتنطقش وانا زيها واكتر شوية وبوقين العصير علوا معايا الدماغ ولولا التكييف كنت هاشر عرق من الشهوة والتوتر دقيقة بيبحلق في طيزها وهى من الشهوة تقريبا بقت طيزها بترتعش وتقمط لا ارادي ما هى واخدة فياجرا والموقف كله وقعه عليها ولا الاحلام معرفش وجدي حس بإيه ولا مترجم اللي بيحصل ازاي بس تقريبا جسم هند ولعه هو كمان مد ايده ومسك طرف البلوزة ورفعه حتة لفوق كمرة البنطلون وبقى حتة من ظهرها عريان هو جسم المدام متناسق والمنطقة مش مترهلة بيتكلم وهو بدأ يضغط بصباعه في نقط فوق الهانش في الحتة العريانة من ضهرها انا شايفها مشدودة وكويسة ممكن تكون مليانة شوية وكبيرة بس مش عاملة عيب كبير كنت فعلا حاسس انا اللبن بيغلي في زبي وميت من الهيجان سحت فشخ وبقيت جعان شهوة وعايز اكتر قلتلها كده يا دكتور دي حلوة ومش محتاجة تخس بصلي تاني بصة افشخ من اللي قبلها واطول ولقيته حط صباعه من تحت دوران طيزها وهو بيزق طيزها لفوق يهزها هو في نسبة ترهل شوية ولو خست شوية هاتبقى مشدودة اكتر وقياسية هند تقريبا كانت بتموت وهى حاسة بيه بيهزلها طيزها عادي كده قدامنا وبقت لافة براسها بتبصلي اللي هو احيه يا حسن ايه اللي بيحصلي ده الموقف بيتصاعد وكان لازم يتصاعد وانا بنفسي ساكت وكمان بحرك الدنيا لقدام الدكتور فرد كف ايده على فردة طيزها وهو بيحركه في دواير وعامل انه بيتكلم جد جدول دايت محترم تمشي عليه مع شوية رياضة وهاتبقى نموذجية جدا كسم اللي بيحصل بجد واحد موقف مراتي قدامه وبيحسس على طيازها بكل هدوء تقريبا حس لما حط ايه انها مش لابسة حاجة تحت البنطلون لقيته بصلي كده وبرق غصب عنه ووشه احمر وابتسامتي خلته يطمن ورايح رافع البلوزة اكتر لفوق وهو بيمشي كف ايه على ضهرها بالراحة زيادة الوزن بتأثر على العمود الفقري وتعمل وجع ممكن يتحول ويبقى مزمن بتحسي بوجع في ضهرك يا مدام هند بصوت شبه مش طالع اه شوية يا دكلتور ولما بصحى ببقى مش قادرة فين الوجع اكتر حاجة شاورت بإيديها وحستها بتتكلم بجد عن الوجع ده هنا قالها القطنية علشان الوزن من تحت زيادة حبتين وجدي كان سخن على الاخر وسكوتي مطمعه وبعدين ده دكتور وده شغله مش واحد يعني بيتحرش بواحدة في الاتوبيس شد البنطلون لتحت قال يعني بيبص على القطنية بعد ما شده بصلي وعشان اشجعه فضلت مبتسم زي ما نا راح حاطط ايده وشده تاني لتحت واحا بداية شق طيزها بقى باين وانا فعلا حسيت بزبي بدأ ينقط غصب عني من اللي بيحصل هند مسطولة وهايجة وزمانها مفكرة نفسها بتحلم وجدي بيحسس وانا بقيت في عالم تاني مش سامعه وكل تركيزي على ايده وهو خلاص بص عليا اوي وقرى اني مش معترض ولا ممانع وبقى يحسس ويشد لتحت وخلال عشرين ثانية اكني بتفرج على فيلم بقت نص طيز هند عريانة وجدي وشه احمر وبلمحه لقيت زبه واقف في الشورت وبيبصلي بصه بنت احبة موتتني اللي هو احا يا حسن يا عرص مراتك ماشية من غير كلوت نظرات حسن ليا خلاص عرفتني انا بقيت ايه بدون تردد او خجل طلعت سيجارة حشيش من العلبة ولعتها وانا ما بنطقش بص للسيجارة وابتسم ومد ايده خدها وشد نفس غشيم هند كانت خلاص جسمها ساب واعصابها انهارت ومن نفسها اتحركت لقدام مش قادرة تقف وسندت بإيديها على الكنبة وطيزها بقت مقمبرة اكتر وريحة دخان الحشيش بقى مالي المكان وانا من هيجاني بشد النفس في النفس وجدي بقى نازل تحسيس على طيزها عيني عينك وبطل يتكلم ويشرح ويعمل فيها دكتور بجد هند بتتلوى وترتعش والبنطلون من ايده بينزل شوية بشوية لحد ما هى اتنفضت اوي وبقى ضهرها يتفرد ويتني ونطرت شهوتها ومن شدة نفضة جسمها وهو ايده لسه على طيزها فجأة البنطلون خلاص اتسلت وبقى متعلق عند ركبها وكل طيزها وفخادها ملط هند لما حست باللي حصل اترعشت تاني اقوى من الاول عشر مرات وخلاص مقدرتش وراحت واقعة على الارض على ركبها وهى بتتنفض وبتنطر في ميتها كأنها حنفية واتفتحت او بتعمل حمام لدرجة انها فعلا بلت الارضية والبنطلون كمان غرق الموقف خرج عن السيطرة ومابقتش عرف اعمل ايه ولا اتصرف ازاي ووجدي بيقول ايه علينا ايه دلوقت فقت على صوته وهو بيقولي سوري يا حسن بس الظاهر المدام خجولة اوي وبتتكسف واحنا كداكترة متعودين على المواقف دي ان المريضة تفقد السيطرة على نفسها بسبب الكشف هزتله راسي وما نطقتش المشكلة ان بنطلونها اتبهدل خالص قلتله معايا جيبة في العربية لقيته فرح اوي وقالي هايل انزل هاتها عشان المدام تغير خرجت وهند زي ما هى واقعة على الارض وبتنده عليها بصوت رايح ومش طالع حسن يا حسن نزلت بتطوح على الاخر جبت الجيبة وطلعت رنيت الجرس والدكتور غاب يجي عشر دقايق لحد ما لقيته فتحلي ووشه محمر وعرقان وهو اتحرك من غير ما عينه تيجي في عيني ورراح على التلاجة يشرب دخلت لقيت هند موطية على الكنبة مقمبرة والبنطلون مرمي على الارض وطيزها محمرة وبتنقط لبن طبعا فهمت الل حصل والدنيا اسودت في وشي ببص عليها وعليه وهو واقف في المطبخ وولع سيجارة ومدينا ضهره اللي هو خلاص ارتاح وعايزنا نمشي قومتها وهى عينها في الارض ولبستها الجيبة ونزلنا من غير ولا كلمة
التصنيفات : دياثة قصص