شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 11
فضل أشرف يلعب بالحلمة و يثير رانيا و يهيجها أوي ورانيا حست ان الإثارة بتزيد في جسمها كله ولكنها تحكمت فيها يعني ركزت على حبها الأمومي لأولادها. رقدت على ظهرها كل بق واخد حلمة ضرع يرضعها بكل سخونة و حب امومي مختلط به شهوة الجنس. شادي كان أول من اخد خطوة و مسك أيدها الفاضية وراح حطها على مقدمة شورته فشعرت رانيا بانتصاب زبره. قبضت على زبه و عصرته فخلت شادي يشهق وياخد نفس عميق. انحنى بجوارها ورفع مصه وراح سحب شورته وبعجين وقعوا هم الأتنين عالأرض. تحرك بالقرب منها و زبه الطويل على بعد كام سم من وشها. انحنت لقدام وراحت باصقه عليه ومريلة عليه ريالة وبعدين بقت تلحوسه بلسانه و تضربه وتمشي به حوالينه و تلعق الطرف وبعدين بقت تمشي طرف لسانها على الحز الفاصل ما بين راس الزب و جسمه وبقت تمارس عليه أسخن لحس للزب و مصه حتى القذف في فمها وشربه بالكامل. فضلت رانيا تلعق الزب ثم قربت شفايفها فوق منه بقت تمص برقة و نعومة. كانت عارفة ان مصها و لعقها ولحسها هيجننها و كانت تستمتع بشعورها انها تهيجه و تثير أعصابه و شهوته الجنسية. يده بقت تداعب راسها و شعرها وهي عمالة تلحس و تعلق و تمص و أيديها مسكت بيضانه ورف...عتهم وبدأت تضغطهم برقة و تعصرهم وتثيره أوي أوي. حست رانيا بتأثر أشرف وأن أنفاسه تتعالى و بقا يتنهد عالي وبقا أنفاسه تتطلع في شهقات و زبه بقى يتقلص و يرتعش. زودت العيار حبتين فأخدت الزبر كله في بقها ورجعته مرة تانية فبقى وسطه يروح و يجي لقدام ولورا و ينيك بقها من شدة استثارته وبقى ينيك لحد أما جاب وبقت هي تمارس أسخن لحس للزب و مصه حتى القذف في فمها و اشرف جاب في بقها منيه. أنفجر بكامل طاقته و انطلقت كتل المني الأبيض الطازج الحليب الفوار الدسم في بق رانيا وبقى يجيب و يجيب بعد ما مارست عليه أسخن لحس للزب و مصه حتى القذف في فمها ولحد لحد أما أخيرا بقا ساكن ثابت ومسكت زبه في يدها وتحسست تصلبه وقالت: يلا يا غالي نام و ارتاح أكيد هديت. باسته في جبهته و نعس نام جنب منها و خلال دا كله أشرف استمر في أنه يمص حليب ثديها و هي حركت كفها على بطنه عشان تحسس عليها فهمس لها: ماما انا عاوز اعمل معاك حاجة عشانك أنت سألته:: قصدك أيه يا أشرف؟ قال: أنا شوفت عمو فايز وأنت كمان فاكرة مع بعض كان بيبوسك هناك عالسرير. أنت قلت ليا كدا أنا عارف أنك استمتعت و انا عاوز أمتعك عشان تنبسطي. لفتت راسها بعيد عنه وبقت تفكر في طلبه وبقت تكلم نفسها هل دا ممكن يودي لحاجة أكبر؟ يعني رانيا عارفة طبيعة أشرف اللطيفة الشهمة. و عارفة أنه ممتن جدا لكل المعروف اللي بتعمله معاه و الحياة الحلوة اللي بيعشها معاها وأنه أبح واحد من عيلتها الصغيرة. هي بتعامله كأبن زيه زي شادي و تامر وهي كمان تعرف أن طلبه دا أكبر من مجرد الشهوة الجنسية على الرغم من أن الشهوة دي ليها مكانها عندها إلا أن طلبه أكبر من كدا. التفتت له مرة تانية و نظرته القوية ذوبتها واستسلمت لرغبتها قبل رغبته وقالت بهمس وشيء من المحنة: قلعني الكيلوت و مددت رجولها عالسرير. مسك وسط الكيلوت وبقى يسحبه من فوق طيازها و بعجين نزله لحد أول وسطها وبعدين وركاها و سيقانها لحد كعابها وراح مقعلها. حطت كام مخدة صغيرة ورا منها عشان تقدر تشوفه بيعمل أيه وتبص عليه. هست له بصوت واطي جدا يا دوب يسمعه: أرقد بين رجليا وراحت توسع ما بين سيقانها له عشان يقدر يدخل ما بينهم وياخد راحته. وشه كان على بعد كام سم منها وقدر أشرف يشم الريحة العطرة الحلوة بس كنت ضعيفة مش قوية ريحة مكنش له بها خبرة قبل الوقت دا. قالت له بمحنة: شايف شقي بين فخودي اللي له شفايف على الجانبين؟ يلا بالراحة بقا بوسهم زي ما بتبوس شفايف بقي بس برقة.. أشرف فتح شفايفه وقربهم من شفايف كسها. كانت شفايف كسها دافية وأشرف قدر يحس بحرارتهم و كمان نعومتهم الكبيرة وبقى يبوس و يواصل البوس بنعومة ورقة و سخونة مشاعر و هيجان زي ما رانيا قالت و كان يبوس كأنه بيبوس شفايف بقها. قبلهم شفة ورا شفة من كل جانب و اتمحنت رانيا بقوة وبقت تهمس: أممممم أيوة يا عسل أيوة زي كدا خليك كدا حلو اوي و أنت تبوسه أنت حلو أوي و لطيف يلا بقا دلوقتي ألحس كسي و دخله جوا منه أشرف بقا يتبع كل تعليمات رانيا ويلعق بنعومة ويلحس شرخ كسها وفتحته و اكتشف أنه لو مارس بالضغط على شفايفها هيفترقوا عن بعضهم و بالغريزة الجنسية بقا يعمل كدا. رانيا كانت ممحونة هايجة أوي تعلم المراهق لحس شفرات كسها وفرقت بين شفرات كسها برقة و نعومة وبقا يلعق و رانيا ممحونة أوي تستمتع أوي: أوووووه أوي أيوة حلو كمااان لطيف أوي أنت شقي أوي أشرف أنت نسوانجي يا ولا آآآآح ولا أيهدلوقتي بقا بلسانك أفتح شفراتي ودخله لحد الآخر عمل زي ما أملت عليه و نال الجايزة المثيرة بأنه أنتش من ريحة عصير كسها على لسانه. ظل يلعقها ويلحسها و يذوق عسلها وشعر بصوابعها على شفايف كسها ففتحته أكتر و اكتر. استمر أشرف في استعمال لسانه يلحسها ويطعم سوايلها المالحة فقالت له بهمس ممحون: أشرف يا حبيبي الست مش قمع أيس كريم شوية شوية عليه بلسانك ألحس بس مش قوي.. فضل أشرف يمص ويلحس و يبوسها ورانيا توجهه عشان يستخدم لسانه عشان يلحسها من جوا أشد ويدس لسانه فشفايفه تبللت و اتلطخت من عسلها و عصير كسها وبقت رانيا ممحونة هايجة أوي تعلم المراهق لحس شفرات كسها و يذوق عسلها ويتلذذ و وسعت ما بين سيقانها و وسعتهم جامد و حنت ركبها وقالت له تعلمه أزاي يبسط الست: يلا حط أيديك تحت وراكي وارفعني ناحيتك.. طيازها اترفعت و شبت و شالت عن السرير وبقت متاحة مفتوحة له فقالت له وهي عمالة تلهث مش واخدة نفسها: يلا بقا ارتاح دقيقةطاوعها و سكت عنها وسابها ترتاح وهو ياخد نفسه كان بس يبوس بوس حنين شرخ كسها المثير الحلو الناصع مفهوش شعراية وبقا يبوس شفايفها المرتعشة. قالت له: كل ما تعلى فوق كلما تبسط الست أكتر فاهم يا أشرف يا حبيبي عشان تعرف ازاي تتعامل مع الستات.. بصوابعه بقا يشد شفرات كسها من فوق وقالت له: أنت شايف حتة اللحمة الل ي من فوق دي دا أسمه بظر أو بيقولوا عليه زنبور بالعامية. لما تستعمل لسانك وشفايفك تمص وتلحس فيه يبقا بتقرب الست من نشوتها الكاملةدلوقتي استعمل شفافك وبوس بظري.. بقا أشرف يبوس البظر بتاعها و روعه و فاجأه تصلبه و استدارته و سخونته و هيجانه على العكس من نعومة و رقة شفايف الكس من جوا و من برا. قبلها بنعومة مرات عديدة وبقا يحس أنفاس رانيا تتثاقل و تتكثف وتهيج وبقا يشعر بشهقاتها القصيرة. بالغريزة بقا يلحسها باستخدام لسانه حوالين بظرها وبقا يراوح ما بين مصه ولحسه و ضربه بطرف لسانه وهيج رانيا أوي بقا يبوس ويشفط ويرضع وبقا يمص عصير كسها وبقا يستعمل لسانها عشان يلحس بظرها و كل كسها. أنفاس رانيا بقت تيجي في شكل شهقات قصيرة تقيلة ووسطها يرتعش وبقت تتلوى و تنتفض من شدة نشوتها اللي مجتهاش قبل كدا. رفعت رجولها اوي فوق في الهوا وراحت نسيت نفسها ورمتهم فوق ظهر أشرف ولفت رجولها حولين منه وهي عمالة تشهق و تتأوه و تتأفف: أووووه أووووف أممممم أشششششششرفحبيبي يا عسل آآآآآح كلني كل كس كله ألحسنس جامد أأأأأأأح مش قادرة خلاااااص رانيا كانت ممحونة هايجة أوي تعلم المراهق لحس شفرات كسها و يذوق عسلها وبلغت رانيا شهوتها بلغت قمة نشوتها ولما ضربت بجسمها بعثت رعشة سرت زي سيل الكهرباء فخلت كل كيانها ينتفض. رفعت خصرها وبقت تأن أنين متعة ناعم مثير ممتلئ بالمحنة بنغمة رائعة السخونة و الحرارة ورمت أيديها خلف راشه وبقت تضغطه وتضغط دماغه في كسها بين فخوذها أكثر وتشب أوي بظهرها وهو مستمر في استعمال بقه و شفافه ولسانه ودفعته فجأة عنها وبقت بمحنة تترجاه: خلاص بقا خلاااااااص أبوس أيدك خلااااااااص مبقتش قاااااااادرة دا كتير أوي عليا آآآآآآح.. بقت رانيا توحوح و ترتعش من محنتها و من التهاب بظرها و كسها و الولد أطاعها ورفع وشه ولسانه عنها وسكت عن لحسها و اثارتها و اشعالها ورمى خده فوق سوتها وبقا يستمتع وهو يتعرف على بطنها عمالة ترتفع و تنخفض تعلو و تهبط و جسمها اللي تعرق جامد و نز عرق و مياه سخنة لحد اما انفاسها رجعت للوضع الطبيعي و استردتها. سحبته فوق منها فراح رفع نفسه ورقد جنب منها وكان أشرف متعحب من شدة شبقها وكم شهوتها و من رجولته انه يمتعها للحد الكبير دا! باسته متتنة له وبعدين استخدمت نديل عشان تمسح وشه اللي تلطخ بمياه كسها و سوائله وعصيره. كانت متفرهدة مش قادرة تتلم على جسمها المنمل المتخدر بخدر النشوة ولكنها استقوت وتحاملت واستجمعت قواها وهمست له: انت و شادي مينفعش تبقوا هنا يا حبيبيمينفعش تناموا هنا طول الليل الخالة مش لازم أبدا تعرف بالللي بينا..يتبع
التصنيفات : محارم قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص