فوتوجرافر الجزء 3 - قصة مصور تبدأ مع محارمه
رفعت يجلس مشتت الفكر وباب الاستوديو الخارجي مغلق ويكتفي بإضاءة خافتة وسيجارة بين أصابعه، حضور وليد لطلب يد دينا وقرب زواجهم لا يمحو من عقله أنها ظلت لثلاث سنوات دمية جنسية بين يد زوجها المستقبلي وأصدقاؤه، ما ينتظرها بعد زواجها من وليد يفزعه بشدة وهو يعلم علم اليقين أنهم لن يستطيعوا التراجع عن لذة جربوها وعاشوها لسنوات متتالية، يضحك بسخرية وهو يرى نفسه يؤنبها في عقله رغم أنه بنفسه سمح لشهوته أن تجرفه وينيكها بكل شهوة وإستمتاع، الشهوة كحصان عنيف متمرد، إذا فلت لجامه لا يستطيع أحد اللحاق به أو السيطرة عليه، كم ليس بالقليل من شباب الوقت الحالي خرقوا كل الأعراف والقوانين وشحطوا إلى ما هو أبعد من الخيال، ليس الجميع مثل أدهم ووليد، لكن من هم مثلهم بلا شك كثيرون وموجودين في كل مكان، يفتح الدرج الأخير في مكتبه ويُخرج ألبوم صور قديم، بداخله جزء من أدهم وأخر من وليد، الألبوم به صور متعددة لزوجته منى، كان يتفنن في إلتقاط الصور الشبه عارية لها بعد غلق الاستوديو، هو أيضا كان يتمتع بفعل ذلك ولها عشرات الصور منذ زواجهم وحتى وقت قريب، بملابس داخلية وقمصان نوم وبدل رقص، ما كانوا يفعلونه في الماضي هو ما... سهل عليها وعليه قبول أن تصبح موديل عاري لإنجاح فكرة دينا والوصول لهواة التصوير الخاص بمعرفة متخصص محترف، في غرفتهم وجدها مستيقظة تنتظر عودته بقميص نومها الأسود الذي يحبه ويشعل شهوته بسهولة، شعرها مرسل حول رقبتها وتضع أحمر شفاة داكن اللون وكحل واضح وثقيل، صنعت له الهيئة والمنظر الذي يستهويه وخلع ملابسه وظل بالبوكسر وهى تقترب منه وتبتسم بدلال وتخلع له البوكسر، تريده عاري بشكل كلي وهى تجذبه من يده وتجعله يتمدد فوق فراشهم وتتمدد بجواره وهى تداعب حلمة صدره برقة، تعرف أن هذه الحركة تثيره وتأجج شهوته، - أنت مضايق ليه يا رفعت وحساك مش مبسوط؟! نظر إليها بصمت وقضيبه يبدأ في الإنتصاب تدريجيًا وأغمض عينيه لثوان ثم جذب علبة سجائره واشعل سيجارة سحقها بين شفتيه من فرط توتره ومشاعره المختلطة المتناقضة، - مش فاكر لما عمرو جه يشتغل معاك وكنت بتعلمه؟ السيجارة ترتعش بين شفتيه وهو يتذكر ما حدث حينها، شاب صغير حضر بمعرفة أحد أصدقاؤه ولم يجد من يساعده في تعليمه فنون التصوير وإختيار الزوايا وأوضاع التصوير المفضلة غير منى زوجته، كانت دينا حينها في الرابعة من عمرها وكان يجعل منى تقف معه بعد مواعيد العمل ويعلمه ويجعله يقف معها ويشرح له لقطات الزفاف، كان يلتصق بها وتلتصق به ونتج عن ذلك أن إستيقظت الشهوة بجسد عمرو وكان يرتجف وإنتصاب قضيبه يفضحه وأعين منى تراه وجسدها يشعر به وتنظر لرفعت وهى منتشية ترتعش، الأمر كان يشعره بإثارة كبيرة وطيبة عمرو الكبيرة وخجله كانوا يُشعرونه بالطمأنينة وصار يجعل منى تعدد وقفاتها وإنحنائتها ويطلب منه التجريب كما لو كانت زبونة يشرح لها ويهيئها للقطة بنفسه، صوت منى الهامس ينتشله من ذكرياته، - كان عمرو بيلزق فيا وبتاعه بيقف وأنت كنت بتهيج من المنظر وكنا بنرجع البيت سخنين ومولعين قضيبه يصبح شديد الإنتصاب ويطفئ السيجارة وينزل على بزها يلتهمه ويرضعه بشغف كبير وهى تسترسل، - فاكر المرة اللي خلتني ألبس بدلة الرقص علشان تعلمه أوضاع الرقص كانت بزازي باينة وطيازي كمان علشان أنت إخترت بدلة عريانة حديثها يُفجر الذكريات بداخل عقله وتشعر بها في قمة شهوته فتصعد وتجلس فوق قضيبه ببطء وهى تنظر له بثبات حتى دفع بخصره بقوة يريد أن يشعر بكامل قضيبه داخل كسها، - نسيت لما ماخدتش بالك وعلي صاحبك شاف ألبوم صوري وشاف صورى العريانة وبقيت مكسوف ومش عارف تتصرف بعد ما شافهم وحكتلي يومها إنك سكت وسيبته يتفرج عليهم تذكره بالموقف ولا تعرف أنه قبل رجوعه للبيت كان يشاهد تلك الصور ويتذكر هذا الموقف بالتحديد، كان وجه علي ممتقع بشدة وهو يشاهد صور منى بملابسها العارية وأيضا بدون ملابس، علي عاش بلا زواج وكان يكتفي بعلاقاته النسائية ولا يرغب في الزواج وتحمل المسؤولية، - يخرب عقلك يا رفعت ده أنت أستاذ تصوير صاح بها علي وهو يشاهد الصور بعد أن نسى رفعت الألبوم فوق المكتب ووقعت الفأس في الرأس ولم يسعفه عقله بالتصرف، - لقطات وكادرات تحفة وتجنن يعرف أنه يخجل أن يصف منى بالتحفة والجنان ويتحدث عن اللقطات منعًا للإحراج، عاد يومها للبيت وهو مشتعل الشهوة بشدة وبين ساقي منى وضع قضيبه وهو يخبرها بما حدث وينتقل لها هياجه وترتجف وهى تعرف أن علي شاهد صورها عارية، - البت دينا طلعت لبوة اوي يا رفعت - شبهك اوي يا منى - اااااااااااااااااااح تتحرك بخصرها فوق قضيبه وهى تداعب بظرها بيدها وهو يفرك حلماتها، - نيك اوي يا رفعت، الواد هيجني اوي - هجتي على الواد يا لبوة - زبره عرص اوي، واقف زي الحديدة اااااااااااااااااح لم يتحمل وتدفق لبنه في كسها وهى تهجم على فمه تقبله بشهوة كبيرة ولذة مشتركة بينهم، منى من هذا النوع المقبل على الحياة، تعشق إرتداء الملابس اللائقة على جسدها وتجعلها جميلة ومميزة، كل زميلاتها في العمل يحسدونها على جسدها المتناسق الرشيق وإهتمامها بنفسها، أنيقة ومهندمة بشكل دائم وتعشق إرتداء الجيبات المتوسطة الطول أو البناطيل الضيقة على قميص طويل، لم تسلم أبدًا من المعاكسات في طريقها والمواصلات وحتى من نظرات العملاء في العمل، ملامحها هى ودينا تشبه الإيطاليات ويميزهم أنف دقيق مرتفع، حتى أن زميلاتها يشبهونها بممثلة من جيل الثمانينيات إسمها "فيفيان"، البشرة البيضاء والملامح الدقيقة والعيون السوداء والشعر الأسود الفاحم الناعم الطويل، أتمت دينا ألبوم الصور، صور ولاء وصورها وصور منى، الألبوم يشجع على التجريب ويفتح العقل للشهوة والرغبة في فعل المثل، ريرى تواصلت معها عن طريق ولاء وحددت الموعد في الخامسة مساءًا، توجه رفعت بسيارته القديمة ومعه دينا لفيلا ميدو زوج ريري، فيلا كبيرة واسعة لها حديقة كبيرة بها بسين مستدير الشكل والثراء الكبير واضح في كل التفاصيل، تفاجئوا من هيئتهم فور مقابلتهم ببهو الفيلا، ميدو ذو جسد عملاق بمعنى الكلمة، طوله متران على الأقل وجسد عريض وبطن متدلي وجسده ممتلئ بالشعر بكثافة مرعبة حتى ظهره وحتى رأسه من الخلف، في حين أن ريري ضئيلة الحجم بشدة كأنها فتاة صغيرة، جسدها صغير بشدة حتى أن دينا همست لوالدها وهى تسخر وتضحك، - دي جسمها قد جسم مي أختي تبدو بجوار ميدو كأنها طفلة صغير بصحبة والدها الضخم الحجم، دينا تفتح لهم الألبوم على اللاب توب وريري تنبهر بالصور وتبدو صبيانية التفكير بشكل بالغ وواضح، قرروا إلتقاط الصور بجوار البسين، مايوه ميدو من النوع الصغير يبدو كأنه محشور حول طيزه وفخذيه، وريري ترتدي بكيني صغير التصميم، جسدها لا يُشجع بالمرة على صور ساخنة مثل ولاء وأدهم، جسدها "فلات" لا بزاز ولا طيز تجذب النظر، المثير الوحيد هو شكلها بجوار جسد زوجها العملاق، عشرات الصور لهم ولا يبدو على ميدو أي رغبة جنسية تجاه ريري كما كانوا يتوقعون، دينا تبذل مجهود كبير كي تجعلهم يتأثرون وبالكاد نجحت في جعلهم يقبلون بعضهم البعض دون شهوة واضحة، رفعت يشعر بالضيق وكان يمني نفسه برؤية ما يُشبع شهوته بجسد شهي مفعم بالأنوثة، على عكس كل توقعاتهم إنتهت الجلسة التي بدت عادية بشكل كبير وكل همهم إلتقاط صور وخلفهم ماء البسين ومنظر الغروب وقرص الشمس بلونه البرتقالي، فقط عادوا ومعهم المبلغ الكبير المتفق عليه بعد أن أصر ميدو على أخذ كارت الميموري وعدم الرغبة في تعديل الصور وتنميقها وعمل "إديت" لها، مهمة صغيرة سريعة لم ترهقهم وعادوا يحملون مبلغ كبير لم يعد يحصل رفعت على ربعه طوال شهور من العمل، زيارات وليد تتعدد وتكرر ورفعت ومنى يشعرون بسعادة لقرب زفافهم، رفعت يشعر بخوف كبير ولن يهدأ قلبه إلا بعد أن يتم الزواج بالفعل بشكل رسمي، إتصال جديد من ولاء وهى تخبر رفعت أن صديقتها "علا" ترغب في تصوير حفل زفافها، فقط حفل الزفاف في أحد الفنادق ثم فوتو سيشن في شقة الزوجية، علا ممتلئة الجسد بشكل ملحوظ وواضح، ولها وجه ضاحك وسيم بغمازات كبيرة بوجنتيها، قام رفعت بالعمل كاملًا في حفل الزفاف ثم ذهب ومعه دينا خلف سيارة العروسين لشقتهم، لم تحتاج علا وعريسها "صبري" مشاهدة الألبوم الخاص بالمكتب، شاهدت صور أدهم وولاء وترغب في مثلهم، شقة متوسطة المساحة أنيقة، دينا تحمل كاميرا بجوار والدها ويبدأوا في إلتقاط الصور بملابس الزفاف ثم ذهبا العروسان لتبديل ملابسهم، صبري يرتدي بيجامة رياضية التصميم وعلا ترتدي قميص نوم طويل وفضفاض من الستان، فقط جعل إمتلاء جسدها يظهر بشكل أوضح وأكبر، بزاز عملاقة وضخمة وبطن كبير وأفخاذ ضخمة وثخينة، وبالطبع طيز عملاقة تناسب حجم جسدها العريض، القميص لا يشف جسدها لكنه يُظهر نصف بزازها ومفتوح من الجنب يُظهر فخذها الممتلئ ويوضح السلوليت به بشكل واضح بسبب بدانتها، صبري يضمها ويبدا العناق بيهم وصوت الكاميرا يتكرر وهم يندمجون ويبدأ في تقبيل وجنتها ثم رقبتها ثم شفتها، دينا تلحظ أنهم محرجون بشكل كبير، تحاول تشجيعهم وجعلهم يتوقفون عن خجلهم، تخلع قميصها وتقف أمامهم ببادي صغير يحيط ببزازها وجزء صغير جدًا من بطنها، - سوري يا جماعة شقتكم حر اوي تضحك علا وهى تداعب صبري، - لسه مركبناش التكيفات يبدلون ملابسهم وصبري يرتدي شورت رياضي وعلا ترتدي قميص ضيق من الفيزون شديد القِصر وبالكاد يُغطي طيزها المرتجة بشدة، صبري يأكل دينا ببصره ورفعت يلحظ ذلك وشهوته تبدأ في الإستيقاظ وعيناه على طيز علا، لا يجذبه شئ أكثر من رؤية الطياز، دينا تبدأ في الإقتراب منهم وتفهم نظرات صبري وتقرر جعله يثار بشكل أكبر، تتعمد لمس جسده بصدرها وهى توجههم للوقوف وإنتصاب قضيبه يبدأ في الوضوح، تجلعه يضم علا وتُمسك بيده تضعها فوق طيزها والكهرباء تسري في جسده ودينا تجذب البادي كأنها تشعر بالحر وتسمح لجزء كبير من بزازها في الظهور، طيز علا بسبب أيدي صبري تبدأ في الظهور بالتدريج، وتلحظ دينا أنها ترتدي كلوت عادي، قبل ذهابهم لتبديل ملابسهم تهمس لها على جنب وعلا تضحك بخجل وتهز رأسها بالموافقة، - العروسة شكلها على نياتها اوي يا بابا - واضح، وتخينة اوي كمان - ههههه، اومال مش مبطل بلحقة في طيزها ليه؟! - عادي، أنا بحب الطياز - عارفة يا سي بابا عادت علا وهى ترتدي قميص نوم طويل وشفاف بشدة وترتدي تحته كلوت فتلة فقط، بزازها عملاقة بالفعل وتهتز مع حركتها حلماتها كبيرة منتصبة وطيزها تبتلع خيط الكلوت وتهتز بقوة كما لو كانت مصنوعة من المهلبية، منظرها وعريها جعلو صبري يلتهم فمها في قبلات طويلة ساخنة ويديه تعبثان ببزازها ودينا تأخذ لقطات مقربة جدا لهم وللمرة الثانية تُمسك بيده وتضعهم فوق طيزها والقميص الخفيف وإحساسه بلحمها يجعلوه يدعكها بشدة ورغبة كبيرة، رفعت قضيبه منتصب بقوة وهو يحدق في طيز علا وشدة ليونتها وحجمها يثيرونه بقوة كبيرة، ذهبوا للتبديل ودينا تقترب من والدها وتدعك له قضيبه بيدها من فوق ملابسه وهى تهمس له، - زبك ده ما بيهداش خالص كده؟! علا تعود بوجه أحمر من الخجل وهى ترتدي طقم داخلي من ستيان لا يستطيع حمل كل بزازها وكلوت بخيط من الخلف، منظرها وهى شبه عارية يحرق القلوب، صبري يرتدي كلوت صغير قضيبه منتصب لأسفل ولا يُدرك أن رأسه تخرج وتظهر من جانب الكلوت، يتعانقان وتلامس أجسادهم بعريهم بدون ملابس يجعلوهم يشتعلون بشكل أكبر بكثير، آنات علا تصبح مسموعة وجسدها يرتجف ودينا تٌلصق جسدها بصبري من ظهره وتدفعه تجاه علا ويشعر بملمس جسدها ويثار بقوة وهى توجهه لإخراج بزاز علا، رفعت خلف طيز علا وبه رغبة عارمة أن يهجم عليها ويفترسها، صبري يلتهم بزاز علا ودينا عند تأكدها من ذهابهم لنقطة اللاعودة تقف خلفه وتبدأ في دفع كلوته لأسفل ببطء ولما وجدته صامتًا دفعته لأسفل وهو يحرك قدميه ويتخلص منه، طيزه مقلوظة وناعمة وخالية من الشعر، دينا ترتجف وتثار وتتحسسها، صبري يتفاجئ ويلتفت لها وهى تدفع رأسه برقة نحو فم علا مرة أخرى ويدها تتحسس طيزه برفق ونعومة ثم تهبط عليها تقبلها وتحرك لسانها فوقها، صبري يرتجف وبيده يدفع كلوت علا لأسفل ويعلق حول فخذيها ورفعت يمد يده ويزيحه لأسفل ويلمس طيزها دون أن يراه صبري، دينا تلعق طيز صبري ورفعت يدعك طيز علا وقضيب صبري يبحث عن مكانه أسفل كسها ويتحرك بهياج بخصره، دينا تلتقط صور متعددة لأحتكاك قضيب صبري من خلف طيز علا حتى تشنج ونالت فوق وجهها وفمها لبنه وهى تلف جسدها بإتجاه رفعت وتمسح اللبن وتلعقه، العروسان يهدئان وعلا تهرول ناحية غرفتهم وطيازها ترتج بشكل لا يوصف، صبري يرتدي كلوته ويشعر بالحرج ودينا ترتدي قميصها وتساعد والدها في جمع أدواتهم ويحصلون على المبلغ ويعطون العريس كروت الميموري ويخرجون، دينا اصبحت متمرسة وقبل تسليم الكروت تكون نسخت نسخة لهم على اللاب، لم ينتظر رفعت طويلًا وبمجرد أن ركبوا السيارة حرر قضيبه وجذب رأس دينا كي تمصه وتلعقه بشهوة كبيرة حتى أتمت رضاعته وبلعت كل لبنه، منى تعرف أن رفعت أصبح يعود من تلك الأوردرات هائج بشكل غير طبيعي، لا تنسى ما حدث مع جيمي الموديل، ولو أنها تخجل من دينا لكانت تركتها ينيكها وتشبع من قضيبه الذي فتنها بشدة، إرتدت له بدلة رقص فاحشة وفوقها الروب وإستقبلتهم وبعد العشاء في غرفتهم، خلعت الروب وظلت ترقص له بمياعة كبيرة وهى تعلم أنه يذكر تلك البدلة بالذات، إرتدتها من قبل وعمرو يتعلم تصوير الراقصات، المحل بجانب شارع محمد علي وكثيرًا ما كان يأتي لهم زبائن منهم يرغبون في صور دعائية لهم ببدل الرقص، يشاهد رقصها المثير ويتذكر كيف كان عمرو يرتعش وهو يرى بزازها شبه عارية ونصف طيزها من أسفل تظهر بوضوح، قضيبه كان منتصب بشدة وهو يلتقط لها الصور ورفعت في ركن يتابع وشهوته في السماء، بقعة لبن فوق بنطال عمرو فضحت شهوته وأنه قذف لبنه على جسد منى ورقصها الماجن المثير، يتجرد من ملابسه ويفرك قضيبه وهى تبالغ في إثارته وتهمس له وهى تهز بزازها أما عينيه، - مفيش حد جديد عايز تعلمه التصوير يا رفعت؟ يعلم أنها تريد إثارته وتذكيره بلبن عمرو المتدفق في ملابسه على جسدها، - أوعى تفرج علي على صوري مع جيمي، احا يا رفعت ده انا كنت ماسكة زبره بإيدي وحاطاه بين وراكي يالهوي ده هايقول عليا متناكة ولا أقولك فرجه الماسك مخبي وشي مش هايعرف أن أننا اللي بتشرمط في الصور لم يصمد رفعت وقذف لبنه وهو يدعك قضيبه ولم يتحمل إثارة منى ولا كلامها الفاحش، جلست بين ساقيه تلعق قضيبه وهى تهمس بلال، - كده تنطر يا رفعت من غير ما تنكني طب عمرو ينطر من غير ما يحطه ماشي انما أنت لازم تحطه وتنيك وتتمتع يدفعها بيده ويطلب منها معاودة الرقص، تستجيب له وترقص من جديد وهى تخلع البدلة بالتدريج حتى تصبح عارية وترقص له ملط وهى تتفن في إستعراض طيزها له وهى تعرف كم هو مدمن رؤيتها، قضيبه تدب فيه الحياة بعد أن قذف مرة بفم دينا ومرة وهو يتذكر عمرو وعلي، تهجم على قضيبه بفمها تلعقه وتدفعه للخلف على ظهره وهى تفتح ساقيه، - عايز أجرب ألحس طيزك زي دينا يرتجف وهى تهبط بلسانها على خرم طيزه وتلعقه وتجرب ذلك الإحساس لأول مرة، تتمتع وهو يتمتع أضعافها ثم ينهض ويجعلها تستند على الفراش ويدخل قضيبه في كسها وهو يدعك طيزها بقوة ويتذكر طيز علا الممتلئة العملاقة، تهمس بشرمطة وهى تعرف ما يثيره وتعتصر قضيبه بكسها، - عروسة النهاردة كانت حلوة؟ - تخينة اوي ومربربة - جسمها زي ولاء؟ تذكره بطيز ولاء الممتلئة، - لأ قدها مرتين تلاتة - أوف قد طيز نبيلة أختك أم ولاء؟ يتذكر جسد "نبيلة" شقيقته أم ولاء وطيازها الكبيرة التي تشبه طيز علا وتختلف عنها في لون البشرة لأنها قمحية اللون، - آااااااااااااه، بالظبط - طب نيك يا رفعت.. إدعك طيازي خليها تكبر أكتر وأكتر لم يتحمل المزيد وقذف لبنه بحرارة بالغة وهو يشعر بألم في قضيبه من تكرار الإنتصاب بنفس اليوم، بعد عدة ايام أخبرتهم دينا أن وليد حدد ميعاد الفرح بعد عشرة ايام ولم يبدي رفعت هو ومنى أي إعتراض، بداخله رغبة عارمة أن يتم الزفاف بأسرع وقت، زواجها يضمن له حفظ سرها واستمرار حياتها، فقط ما ظل يشغله ويؤرق باله، ماذا ستكون حياتهم بعد زواجها؟، هل ستترك العمل معه، أم ستستمر وحينها ماذا سيكون دور زوجها في عملها وهل يعلم تفاصيله أم أنها لم تخبره بشئ.
التصنيفات : محارم قصص إبنتي قصص إبنة أختي قصص دياثة قصص