البلكونة الجزء 1
اسمي حسن وكنت شغال موظف عى قدي لحد ما صاحب الشركة صفى شغله وقفلها وفي يوم وليله لقيت نفسي عاطل وماليش شغل هند مراتي مدرسة انجليزي في مدرسة اعدادى ومرتبها صغير وقررت اشتغل اوبر على عربيتي اللي لسه بدفع اقساطها لحد ما الاقي شغل جديد علشان نعرف نعيش الشغل ماكنش حلو اوي ولا بضان او متعب بدأت اندمج واتعايش واعمل علاقات مع ركاب يطلبوني من غير التطبيق بشكل شخصي لمشاوير ليهم من ضمنهم الدكتور وجدي وده كان برنس وعايق وبيكره السواقة ودايما بيطلبني لأي مشوار طويل خصوصا لو سفر مرة طلب مني اوصله هو ومراته وولاده الشالية بتاعه في الساحل وأصر يعزمني اقضي اليوم واتغدى معاهم كمان كنا بقينا اصحاب شوية ولما رحت هناك انبهرت وشبه جالي صدمة انا اقل من المتوسط شوية وساكن في شقة قديمة في حتة نص نص ومش واخد على الجو ده وكنت اول مرة اشوفه قبلها كان اخري اشوف الحاجات دي يادوب في ريلز او فيديو كام ثانية مراته لابسة بكينى وكل الستات بمايوهات وطياز وزاز وافخاد ملهاش صاحب مليطة عملتلي خضة وبقيت مش مستوعب اللي هو الدكتور المحترم الكومل ده سايب مراته لابسة مايوه عادي كده قدام كل الناس ونص طزها باين وبزازها بتترج على ع...ينك يا تاجر كان هايغم عليا من الهيجان واكوام اللحم الملط اللي قدامي واكتر واحدة شغلاني مرات الدكتور وهو عادي وقابل ومش غيران ان مراته شبه ملط قدام كل الناس رجعت من هناك النار قايدة فيا ومش مبطل اتخيل هند مراتي مكان مرات الدكتور ولابسة المايوه بتاعها هند جسمها حلو واحلى من جسم مراته كمان واطول منها فرس يعني على حق هند طيبة اوي وغلبانة ومش مدردحة وفي السرير لذيذة وبتبسطني بس مش مطرقعة ولا ليها في الحاجات بتاعة الشراميط اول ما رجعت كان باين عليا وهند فضلت تضحك وتتريق اني رحت الساحل الشرير بقى وشفت المسخرة على الطبيعة وحياة الناس الاوبن مايند كل اللي كان لازق في دماغي اني اتخيلها مكان مرات الدكتور بالمايوه خلتها لبست كلوت وسنتيان علشان طبعا معندهاش مايوه وانا بتخيله اكنه مايوه بقت مستغربة من طلبي وانا عمال اقولها تتحرك قدامي واتفرج عليها بس هى عشان مالهاش في المسخرة اوي كان الكلوت مداري كل طيزها ومش باين منها حاجة زي مرات الدكتور بقيت مبضون ولأول مرة اعلق على الحاجات دي واقولها ليه ما بتشتريش لبس مدلع كده ومثير حستها اضايقت وعشان تأكدلي انها مش اقل منهم وعندها حاجات شفتشي ومثيرة طلعت كلوت من اللي بيجوا مع قمصان النوم شيفون وفتلة ومعريها على الاخر بس مش ده اللي كنت عايزه كنت عايز احسها لابسة مايوه مش لانجيري بتاعة اوض النوم والنيك حاولت افهمها وهى بدأت تدخل معايا في المود وتقولي طب ما تاخدنا نروص نصيف هناك من نفسنا حسيت قلبي بقى يدق جامد وانا بتخيل لو ينفع نعمل كده بجد بس احا هو انا خول ولا معرص علشان اعمل زي الدكتور ابو قرون ده واخلي مراتي تلبس مايوه قدام الناس ولحمها يتعرى صراع كبير اوي بين هيجاني من التخيل ده وبين ان لأ طبعا مستحيل اعمل كده احنا اخرنا نتخيل بس ونقلع ونلبس جوة بيتنا وبابنا مقفول علينا لكن مش قدام الناس قلتها هابقى اشوف بس لازم تشتري كلوتات جديدة وحلوة بدل الكلوتات بتاعة المحترمين دي هند استغلت حالتي وقالت فرصة وهو مونون كده انزل اروق على نفسي واشتري شوية لبس جداد رحنا الوكالة ولفلفنا لحد ما لقينا محل بتاع لانجيري وملابس داخلية كنت اول مرة في حياتي اروح معاها مشوار زي ده او اصلا اطلب منها حاجة تخص حريتها في اختيار لبسها المحل كان مليان حاجات على كل شكل ولون وواقف في ببنت وده شال عني الحرج وخلاني انقي معاها من غير ما ببقى مكسوف نقيتلها شوية كلوتات فاجرين وهى توشوشني وتقولي دول مايصين اوي وحجمهم صغير يا حبيبي دول حاجات ممرقعة اوي بتوع بنات شمال مش أبلة محترمة محجبة زيي يا ستي البسيهم في البيت هو انا بقولك اخرجي بيهم الشارع كانت سفرية سودة اللي خلتك راجع مش على بعضك كده ضحكنا واشترينا وكمان اشتريتلها كام بيجامة للبيت على كام جلابية كاش للبيت برضه ونقيتهم كلهم اخر مسخرة على غير طبيعة لبسها في البيت قبل كده هى مش باردة او مقفلة في تفكيرها بس لبس البيت عندها كله طويل ومقفول واللبس بتاع اوضة النوم والنيك حاجة لوحده لزوم النيك ووقته وبس كانت راجعة فرحانة اوي باللبس الجديد وبالليل بعد ما العيال نامو والجو هدي ولعت سيجارة حشيش محترمة ودخلنا اوضتنا وطلبت منها تجرب اللبس الجديد كله قدامي الكلوتات طلعت مسخرة اوي فعلا على جسمها ومثيرة جدا اكتر من مايوه مرات الدكتور كمان لدرجة ان كلوت منهم كان عامل اكنها لابسة كلوت عيلة صغيرة مش بتاعها مش مغطي نص طيزها حتى طيزها من تحت مدلدة منه وعريانة ومن فوق مش واصل لطيزها للاخر وبداية الشق عريان برضه منظرها ولعني موت مع سيجارة الحشيش بقيت هانفجر من الهيجان وعملت معاها واحد فشيخ كأني اول مرة انيكها هند كانت مبسوطة اوي وسخنت اوي معايا من كتر هيجاني وطلبت منها تلبسهم طول الوقت في البيت وتلبس عليهم البيجامات الفيزون الجديدة او الجلابيت الكاش الجديدة اول مرة اشوفها مثيرة كده واول مرة تبقى لابسة حهدوم ضيقة وحز الكلوت مبروز على طيازها وباين ومبين قد ايه اغلب طيزها عريان من تحت لبسها رغم انها عصلجت معايا في الاول ومش حابة تلبس كده قدام العيال مع انهم لسه صغيرن واكبرهم عنده 8 سنين وتقولي ده كل شوية حد بيخبط علينا واقولها خلي الاسدال في الصالة ولما حد يخبط من الجيران البسيه من الاخر توصيلة الساحل جددت الروح في جوازنا وعلاقتنا مع بعض بشكل لا كنت مخططله او اتوقعه وبعد ما كان النيك مرة في الاسبوع بقيت انيكها كل يوم او يوم ويوم وفى كل مرة اخليها تفضل تغير الكلوتات قدامي وتهيجني الاول الدكتور كلمني وطلب مني اروح ارجعهم تاني يوم وبقيت فرحان اوي اني هاروح المليطة دي تاني ورحت فعلا قبل الميعاد بساعتين المرادي بقى بقيت ابص على مايوهات الستات وانا في دماغي كلوتات هند وبشوف هما شبه انهي مايوه فيهم وهى احلى وجسمها احلى ولا اللي لابسة المايوه قدامي نسوان صورايخ واجسامهم فاجرة بس الحق يتقال جسم هند مش اقل منهم خالص خصوصا ان بزازها حلوة ومليانة وطيزها مدورة وقابة وتهيج اي حد رجعت الدكتور لبيته وبقيت متعرفت على الاخر وانا شايف مراته راجعة لابسة شورت قصير مش بنطلون زي يوم السفر ونص فخادها عريانة زي القشطة اللي هو يا بختك يا ابن المحظوظة مخلي مراتك طلقة وفاجرة ولابسة على راحتها علشان متريش وساكن في كموبند مش زي حالاتي ساكن في شارع شبه الحارة وجيران تندب في عينهم رصاصة ومابيسبوش حد في حاله رجعت البيت هيجان زي اول مرة وعايز اول ما اروح اهجم على هند انط عليها خبط لزق يادوب دخلت لقيتها في البلكونة بتنشر الغسيل كنا بالليل والجو هادي بس دي كانت اول مرة الاقيها في البلكونة وهى لابسة بيجامة من الجداد قبل كده كانت لما تدخلها تلبس الاسدال المرة دي بتنشر بالبيجامة يادوب لابسة **** كبير ومنزلاه لتحت مفرود مغطي جسمها من فوق ومن تحت كده كده مش باين من سور البلكونة منظرها وهى مقفلة من فوق ومن تحت بنطلون البيجامة لازق في طيزها وحز الكلوت باين زي الشمس خلوني اهيج اكتر ما انا هايج وجه في بالي على طول احا لو الجيران عرفوا هى لابسة ايه بالظبط ولا شافوا منظر طيازها والبنطلون هايتفرتك عليها من كتر ما هو محزق وضيق قالتلي دقيقة يا حسن واجي احضرلك العشا زبي وقف زي الحديدة وانا قاعد في الصالة بتفرج عليها وبفتكر منظر مرات الدكتور بالشورت وفخادها الملبن وهى مملطه وماشية بيه في الشارع قلت ما بدهاش وولعت سيجارة حشيش ورحت داخل البلكونة عمال اتلفت يمين وشمال اشوف هو حد شايف او فاهم وضع هند ولا الدنيا مستورة وامان لقيت الدنيا تمام ومحدش واخد باله من حاجة والبركة في ال**** اللي مغظيها من فوق وسور البلكونة العالي اللي واصل لنص بطنها ومش مبينها من تحت الدنيا هادية واتشجعت طالما محدش شايف حجة ورحت محسس على طيزها هند اتخضت واتنفضت واستغربت من الحركة بس برقتلها بتفزي كده ليه يا بنت الجزمة هاتفضحينا يا حسن انت اتجننت تحسس علىا في البلكونة مش خايف حد يشوفنا اقفي ساكتة انتي بس ومحدش هاياخد باله بقت مستغربة من اللي بعمله بس سكتت علشان ما تضايقنيش معرفش ليه حبيت اعمل كده ولا ايه الاستفادة بس لقيتها متعة وانا بحسس عليها في البلكونة ولسه مناظر الساحل والعري بتاعة الساحل معششة في راسي بقولك ايه انتي عندك شورتات شورتات ازاي يعني شورت يا هند من اللي الستات بتلبسه وتخرج بيه ضحكت جامد بصوت عال هو انت كل ما تروح الساحل هاترجع بحكاية شكل المرة اللي فاتت قلتلي كلوتات والمرة دي بتقولي شورت بلاش رخامة بقى وقوليلي عنك ولا لا معنديش بس ينفع يبقى عندي اللي هو ازاي يعني ودي محتاجة فكاكة يعني بنطلون من البناطيل القديمة هاقصه ويبقى شورت برافو عليكي يلا اعملي كده ضحكت تاني من كلامي وهى شايفة هيجاني وايدي اللي مش مبطلة تحسيس عليها من تحت لتحت اعشيك الاول وبعدين نشوف الموضوع ده لا مش متنيل جعان اصلا ماشي يا سي حسن على العموم الدكتور المنيل بتاعك رجع اهو ومش هاتروح الساحل تاني وترجع تطلع المسخرة اللي بتشوفها هناك عليا دخلت الاوضة وبعد شوية خرجت لابسة بنطلون جينز قديم بعد ما قصته بس كانت قصاة لحد ركبها قلتلها احا ايه اللي انتي عاملاه ده هو كده شورت ولا ايه بالظبط ماله يا حسن ما انا قصيته اهو طب تعالي ورايا دخلنا وخلتها قلعته ورحت قاصه من جديد ولما لبسته بقى زي بتاع مرات الدكتور واقصر شوية كمان قالتلي ايه الهبل ده يا حسن انت عايزني اقعد بيه في الشقة ووراكي عريانة كده زعقتلها وقلتلها اه مفيهاش حاجة انتي مراتي ولازم تدلعيني وتعمل اللي احبه حستها خافت تضايقني واقلب وشي وقالت كأنها بتترجاني وتستعطفني عيب يا حبيبي ابقى كده قدام العيال قلتلها مش عيب ولا حاجة دول ولادك وانتي مش عريانة ما انتي لابسة اهو خرجنا الصالة وخلتها تعملي كوباية شاي معسلة تعلى معايا الدماغ والسطل وانا بشرب الشاي وشايف فخادها عريانة مع ان بشرتها اغمق من مرات الدكتور ومش بيضة اوي زيها لقيت جوايا رغبة بنت وسخة تقف بالشورت في البلكونة بقولك ايه ما تقومي تشوفي الغسيل نشف ولا لسه يا سلام هاينشف بعد ربع ساعة وبالليل كمان يا ستي قومي بس واسمعي الكلام طبعا هى حاسة وفاهمة ان ده شغل هيجان والحشيش مظبطني حستها اتردد كده شوية بس لبست الايشارب وفردته ودخلت البلكونة وهى بتتسحب كأنها رايحة تعمل جريمة وخايفة حد يقفشها ما كملتش عشر ثواني ولقيتها راجعة طبعا معجبنيش شغل الكروتة ده وقلتلها تروح تقف وتسند على السور وتقف شوية يا حسن اسكت بقى بدل ما حد من الجيران يخرج البلكونة اللي جنبنا ويشوفني ويبقى شكلي زبالة وبعدين انا عندي مدرسة الصبح وانت شكلك راجع مش على بعضك قومي بس اعملي اللي بقولك عليه ومحدش هايلحق يخرج ويشوفك ماتخافيش سمعت الكلام ودخلت وقفت وسندت على السور وهى عمالة تبص كل ثانية على بلكونة الجيران خايفة حد يخرج ويشوفها وانا بتفرج عليها ومنظرها مهيجني ومولعني ومش فاهم ليه حاسس متعة كبيرة اوي كده وانا بنعمل حاجة خطر زي دي وممكن حد يشوفها فعلا على رأيها بس من جوايا بقول احا هو ده ايه يعني جنب النسوان اللي شفتهم لابسين بكيني ووفاضلهم تكة ويبقوا ملط قدام مليون واحد هند فضلت واقفة يجي 3 دقايق ورجعت ورحت شاددها ودخلنا اوضتنا وانا هايج بافترا ولولا شغلها الصبح بدري كنت فضلت انيك فيها لحد الصبح
التصنيفات : دياثة قصص