بيت الأرانب الجزء 7
تانى يوم بعد المباركه الحاج رضا خد ولاده و مراتاتهم في العربية و مشيوا عالبندر سالم واقف على باب الدار بيبص عليهم و سعديه جات وقفت جنبه فمسكها من كتفها : يااااااه اخيرا هم و انزاح .... يكون في عونك عالحرب اللى هتئوم في بيتك يا واد يا عصام سعدية : هههههه على فكرة انا عارفه و متأكده انه مظلوم في الليله دي .... انا اعرف مكايد هناء كويس سالم : مش مهم المهم انى خلصت منها بس هيوحشنى اكلها اوي زينب بتقف جنبه الناحية التانيه : اكلك عندى يا روح قلبي ياخويا يا غالى سالم : طب يلا يا بنات وطبوا البيت علشان من بكره هنطلع للارض نلم الدوده منها نبوية : يا هدة حيلنا يانا ... مكنش يتجوزنى ابن الموكوسه و يخلصنى من الهم ده سالم : الارض دي هي اللى اوياكم و ساتراكم و منها بجوزكم ولا كنت هجوز اخواتك منين يا فالحه زينب : بس يا بت اسكتى نعمه قاعده و بتفكر يا ترى هناء هتعرف تعمل حاجه ولا لأ سعاد : يلا يا بت يا نوال انتى و نعمه و نبوية علشان نخلص و نروح لاختكم شوية زينب : مالك يا سالم ... بتفكر في ايه سالم : بفكر في اخواتك اللى بعدوا عننا ... انا هبعتلهم نصيبهم كل سنه من بيع المحاصيل سعدية : فيك الخير ؤاخويا ...... حتى لما اتجوزوا مش ناسيهم سالم : امال يا بت ده حق في رقبتى ولازم اسده ... ولا عاوزانى اكل حق اخواتك زينب : تعيش ياخويا .... كلنا بنحبك حتى البت بهيه الهبله سمت ولادها على اسمك سالم : بهيه ... هو في زي بهيه ... طيبه اوي و غلبانه نعمه : انا طالعه اتسبح حد عاوز الحمام قبل ما اطلع نوال : خديني معاكي نبوية : يعنى جات علي سالم : بلاش تتعاركوا سعدية : انا طالعة استريح شوية زينب : خديني معاكي سعاد : الا قولى يا سي سالم ... هو احنا هنروح البندر قريب سالم : عاوزة حاجه من هناك سعاد : اصل البت حياه قالتلي في حاجه اسمها سيما و انا نفسي اروحها بصراحه سالم : بس كده ... انا نازل الشهر الجاي و هاخدك معايا وادخلك السيما كمان ... وبالمرة نفوت على اخواتك نسلم و نتطمن عليهم .............. هناء : الا بالحق يا حاج هو انا ممكن اتعلم سواقة العربية رضا : دي حاجه سهله ... هخلى جوزك يعلمهالك ... بس ليه ناوية تجيبي جامبو ولا ايه هناء : لأ بس علشان البندر كبير و محبش انزل اشترى حاجه حيلي يتهد .. جوزى ليه علي حق برضوا و بتحط ايدها على طيظ عصام عصام : **** يخليكي لي يا حياتى حياه : ?? طب و**** امك داعيالك يا واد يا عصام .... كفاية نفسها في الاكل ... ده هي اللى معلمانى عزمي : بس ? تخيل يابا ابنك راح يتجوز واحده و عجبته واحده تانية فاتجوز غيرهم خالص ? حياه : بس حظه في رجليه .... خد الكبيره هناء : ولا وطمر فيكي يا بت يا حياه .... انا سمعت انك متجوز و مرتك حامل صح عصام : اه و خلاص كلها ٣ شهور و تولد هناء : متحملش همها ... انا مش هكون درتها و هكون اختها الا بالحق انا اصغر ولا هي حياه : الصراحه هي اد سعاد و سعدية هناء : خلاص هتكون من اخواتى و بكمالة العشرة رضا : يكملك بعقلك يا بنتى ... شكلك هترتاح يا ولا هناء بتبعبص عصام اللى فط و ارتبك عصام : امال يا حاج واضح انهم عيله مفيهمش حد وحش و بيبص لهناء ما تبس بئا هناء : بهزر معاك يا خلبوص انت و بتبوسه عزمي : ابسط يا عم حياه : انت بتغير يا حبيبي و بتبوسه رضا : ايوه ايوه و لجنه توقفنا بفعل فاضح هناء : يوه جوزي وانا حره فيه عصام بيبصلها و هو خايف منها و فضلوا كده لغاية ما روحوا و طالعين بالزغاريط و الرجالة طالعين بالشنط ............ فتحى : يختى حلوة يختى جميله اتيك بوديبوديبوديبودي بهيه : يوه مش كنت زعلان من خلفة البنات ... مبتلاعبش ولادك زيهم ليه فتحى : الصراحه كنت مئهور و فرحت بالولاد بس لئيت دمهم اخف من الولاد بهيه : طب يلا علشان اخواتى جايين يقعدوا معايا فتحى : طب وماله شلبية : ولا يا فتحي ... انا عملتلكم الاكل خلاص .... يلا هات مراتك و تعالى يلا فتحى : لا هاتلنا الاكل هنا يما شلبية : من ساعة ما اتجوزت وانت تلفت خلاص ... هتروح شغلك امتى فتحي : مانا بنزل الدكان يما و الحال ماشي اهو و كمان انا دلوقتى معايا مراتى و عيالى بهيه : اسمع كلام امك يا فتحى و من الصبح انزل شغلك يا حبيبي احنا مش هنطير و كمان اخواتى بييجوا يشيلوا معايا شوية شلبية : هو انا يعنى قصرت معاكي يا بنتى بهيه : انتى الخير و البركه يما الحاجه .... ارتاحي انتى بس و اخواتى هيعملوا كل حاجه شلبية : اصيله يا بهيه .... سامع حتى بهيه مراتك قالتلك و كمان انا عاوزة اروح لشادية اختى ازورها اصلها وحشتنى فتحى : حاضر يما : خلاص عم الحاج صالح جاي ابئي روحي معاه سعاد : ياسي فاااتحي ... ياهل **** ياللى هنا فتحى : اهو اخواتك جم .... جهزيلنا الاكل يما لينا كلنا بهيه : تعالى يا بت احنا هنا فوق شلبية : طب اقوم اجهز الاكل انا وانت يا فتحى تعالى عاوزاك سعاد : يلا يا بنات هاتوا الحاجه و تعالوا بهية : ايه اللى شايلينه ده كله سعاد : دي حاجات بعتاها ليكي زينب و سالم باعتلك دول بيقولك دول معايا و بيقولك متخليش حاجه في نفس جوزك بهيه : اخويا سالم ده .... ااااه خساره انه متجوزش نوال : مسيره يتجوز هو حد كان يقول ان هناء تتجوز تانى بهيه : على قولك نبوية : بتبصيلي ليه كده يا كلبه انتى يا خراشي يا ناس ... امك مش حلوة كده .......... .. زينب دخلت نامت و سعدية مع سالم سالم : هو انتى يا بت مش هتتلمى عن نعمه سعدية : مانا اعملها ايه ... من ساعة ما ظبطتها مع هناء و هي بتكايدنى سالم : متحطيش مخك بمخها سعديه : حاضر يا حبيبي ... تحب ادلكلك رجلك زي امبارح سالم : يا ريت .... و طقطقيلي كمان صوابعى لحسن بئت رجلي توجعنى اوي سعدية بتدلكله رجله سالم : اه اااه ايواااااا يا سلام على ايدك الحنينه يا بت وهي بتمشي على رجلي ياااااااه ايوة الحته دي كمان هههههه يا سلاااام عليكي لما تكونى رايئه الدنيا بتبئى حاجه تانية سعدية : انا نفسي اكون خدامه تحت رجليك يا سالم سالم : يا بت انتى هانم ... انتى اخت سالم ابو نجاتى سعدية : **** يسعدك ياخويا و يعترك في بنت الحلال اللى تستاهلك سالم : يا سلام يا بت يا سعديه لو زيك في جمالك و حلاوتك و طيبتك و حبك لي و هدوئك كنت ملكت الدنيا دي كلها سعدية قربت جنبه و هو نايم على ضهره و نامت براسها على صدره و بتبوس مكان قلبه سالم : بس علشان زينب جوه ... المرة اللى فاتت عدت على خير المرادى سعديه هسسسسس و قفلت الباب و رجعتله و ميلت عليه بتبوسه سالم بيتجاوب معاها و بيبوسها و حضنها اوي و بئت جنبه عالسرير في حضنه و تحته بيبوسها و بيقطعوا شفايف بعض سعديه حست بزوبره في فخدها فمدت ايدها و مسكته من الجلبية بتحسس عليه و هو هاج اوي و هي حست بالمحنه و ضمت رجليها و بتفرك فيهم و بتتلوى تحت منه .... سي سالم ... بتحبنى سالم : الا بحبك يا بت انتى لو مش اختى كنت اتجوزت من زمان سعديه بتضمه اوي و بتبوسه و هي حاضنه راسه بايديها الاتنين و هو نايم عليها و زوبره بيحك في طراوتها و سالم خلاص روحه هتطلع و افتكر االى حصل بينه و بين هناء و زوبره شد اوي و هو بين رجليها و بيخبط في عانتها سعديه : ممممم ااااه حبك مولعنى ياسي سالم الباب خبط و اتهلعوا و سعديه قامت ظبطت نفسها زينب : سالم انت صاحي سالم : تعالى يا زينب ادخلي زينب : انتى هنا يا سعديه سعدية : كنا بنتسامروا انا و سي سالم ... انا داخله الحمام و جاية زينب دخلت و قعدت جنب سالم و بتبصله جامد : انااااا بتبلع ريئها ... انا عرفت اللى بينكم .... انا مش تايهه عن صوت الست مع الراجل سالم : محصلش حاجه يا زينب ... احنا كناااا زينب : طب خلاص هي جايه .... هجيلك بعدين ... بس متجبش سيره انى عرفت حاجه و راحت اوضتها سالم بيبصلها وهو مخضوض و مش عارف يرد سعدية رجعت و قفلت الباب ... كانت عاوزة ايه سالم : ولا حاجه بتطمن بس سعديه رجعت جنب سالم و هي نايمه على ضهرها و تانيه رجل .... سي سالم كنا بنقول ايه سالم كانت اعصابه باظت خلاص و قلبه بيدق .... بنقول روحي نامي في اوضتك علشان زينب صحيت خلاص سعديه : امرك و باسته و مشيت على اوضتها زينب في اوضتها كانت رافعه جلبيتها و بتلعب في كسها و بتئن من المحنه و اهاتها و انفاسها عليوا سالم راحلها و بيخبط عليها زينب لمت نفسها ... تعالى يا سالم سالم : محصلش حاجه اكتر من الحضن زينب : تعالى جنبي يا سالم .... انت اخونا و كلنا بنحبك و انا متخفش مش هتكلم في حاجه .... بس اشمعنى سعدية سالم : دي حاجه جات كده ... في لحظه ضعفنا بس انتى لحئتينا زينب : انا مش زعلانه ... انا بسألك اشمعنى سعدية و هي بنت ... انا متجوزة و محتاجه اكتر منها ... لو حسيت انك عاوز تعمل حاجه تعالى و عالاقل انا متجوزه محدش لسة هيتقدملى و اتفضح سالم : بتقولي ايه يا زينب زينب : بقول انى تعبت ... متجوزة و جوزي عشت معاه شهر او شهر و نص و سابني و سافر و خلفتله عيل و جه شافه و سافر و سايبنى حامل و بعيد عنى ... انا محتاجه راجل يا سالم .... و كمان لما سمعتكم .... حسيت اد ايه انا رخيصه علشان اتجوز واحد جبله جاي اجازة يركبنى و يمشي تانى ... سايبنى متعريه مش دفيانه من غير حضن يحن علي من غير نبضه يحس بي .... عاوزة حقي في الجواز يا سالم ... عاوزة حقي في السرير .... لما شوفت عصام جوز هناء ملط شرئت و ليلتها كان نفسي يعمل في انا كده و مكنتش هفضحه اهو تصبيره و خلاص و لو كان جاي يتجوز اخت من اخواتى كنت برضوا خليته نام معايا .... لما بهية خلفت ٨ في بطن واحده حسيت بالوحده و حسدتها على فتحي جوزها .... لما عزمى خد حياه كشفلها حسيت بالقهرة على روحي ... انا حملت و جوزى بعيد و سقطت من الكبت و محدش داري بي .... ولما سمعتك مع سعدية و بشوف البنات نعمه و نوال و سعاد و هناء و حياه كنت بحسدهم واقول ما اتدلع انا كمان يمكن تصبرني ببوسه او كلمه حلوه ???? سالم : يااااااااه شايله كل ده جواكي وساكته ... و بيضمها و بيمسح دموعها و بيبوس راسها زينب : ممكن تخليني مراتك ... اوعدك محدش هيعرف سعدية : حقك علينا يا زينب سالم : انتى هنا من امتى سعدية : من الاول من ساعة ما جوزها سافر و عاوزة راجل و بتقعد جنب زينب بتحضنها زينب : امشي يا بت من هنا ... لما تتجوزي يختي ابئي اتسرمحي براحتك سعدية : ماشي ... انا هنزل تحت علشان لو حد جه ... بس بسرعه .... و متخافيش انتى حبيبتي ... كفاية انك مش غلاويه زي اخواتنا هناء ولا نعمه ولا نوال ولا نبوية .... و كفاية انك خوفتى اعرف انك عرفتى و باستها في بؤها ... بالراحه عليها ياسي سالم سالم في حيره من اللى حصل كانت في حضنه سعدية و فجأه بيتفقوا عليه يروح لزينب و خدها في حضنه : بجد انا مش عارف انا متحير بجد يا زينب انتى عاوزانى اقربلك و نتجوز ما بيننا ... بجد عاوزانى اعتبرك مراتى .... طب لو حملتى ... زينب : بتطبطب على صدره و بتحط راسها عليه خليني في حضنك يا سالم سالم : طب تعالى معايا بعيد عن ابنك ليصحى و دخلوا اوضته و قفل الباب بالمفتاح زينب : سي سالم ... ممكن نخليها بعد ما يناموا بالليل .... عالاقل اكون جهزتلك سالم : و مين قالك انى جايبك هنا نعمل حاجه ... انا جايبك اتكلم معاكي ... اصلي بصراحه انتى بالنسبالى طول عمرك حاجه كبيره اوي .. انا عارف ان اخواتك كوم و انتى لوحدك كوم تانى .... انا عمري ما شوفتك اختى بالعكس طول عمري شايفك اخت و ام لينا كلنا رغم انى اكبر منك بس الطلب اللى بتطلبيه بصراحه صعب اوي اعمله .... انا مش عارف احنا بنتكلم كده ازاي زينب : بتحضنه من ضهره و بتبوس كتفه .... انا طول عمري بحسد اللى هتتجوزك .... من واحنا صغيرين وانا شايفاك كبير اوي .... حتى شعرك طلعلك فيه ابيض مع انك لسه صغير اوي ..... معلش ياخويا شيلناك الهم .... وانا مش هتكلم في حاجه كفايه عندي انك شايلنى على كفوف الراحه و بتسيبه و بتخرج ... سالم : اوففففففف ... انا قلبي كان هيقف .............. نجوى بتعيط في اوضتها و هناء بتدخلها هناء : يا لهوي عالقمر ... والنبي الواد عصام ده ما بيفهم نجوى : عاوزة ايه يا ولية انتى ? هناء : انا جايالك اشوفك ولما عرفت انك حامل قولت لا يمكن اسيبك تعبانه ... اؤمرينى أمر نجوى : اطلعي بره يا خطافة الرجاله انتى هناء : و هما فين الرجالة دي بلا وكسه .... هو ده هتحسبيه علي راجل نجوى : امال اتجوزتيه ليه هناء : كنت فاكراه دكر بس يا ندامه طلعنا نسوان في بعضينا نجوى ابتسمت هناء : ايوه و النبي لتضحكي ... بئا ده يا خايبة يتبكى عليه نجوى : عشمنى انه يسعدنى و نكد علي ليلة دخلتى عليه و لما سكت على حاله المايل راح سابني وانا تعبانه و اتجوز علي هناء : اتجوز ... بلا نيله ... ده حتى ميعرفش ينيلها نجوى : هو انتى اسمك ايه هناء : انا اختك هناء ... انا هروح اعملك اكل و لو عوزتى حاجه ناديلي نجوى : طب معلش ممكن تسندينى اخد الدوا هناء : بس كده حياه : انتوا بئيتوا اصحاب اهو ... يا لهوى على حلاوتك و انتى بتضحكي طب و النبي الولا عصام ده ما بيفهم .... و كنتى اهره نفسك عليه ... ده لو جوزي اخرطه للوز نجوى : ???? حياه : انا جبتلك الاكل بره ... ابئي اكليها انتى يا هناء نجوى : طيبة اوي حياه هناء : انتى هتقوليلي عليها ... اختى وانا عارفاها نجوى : هو انتى اخت حياه هناء : ايوة المدعوء عصام كان في سبوع ولاد اختى و باتوا عندنا ليلتها ودخلت انام لئيته دخل علي و خلع هدومه عريان ملط و هجم علي صرخت و البيت كله اتلم و اخويا حكم عليه يصلح غلطته نجوى : الواطي الجبان وانا اللى هنا زي العبيطه و محافظه على شرفه هناء : تحافظى على شرف مين اذا كان هو مش محافظ عليه نجوى : ازاي هناء : ليه هو انتى مدرتيش ان عصام بتاع رجاله و عاملينه عروسه نجوى : و عرفتى ازاي ? هناء : لا مانا متجوزه قبل كده و طليقي برقبة مليون زيه نجوى : الحيوان و مفهمنى ان اللى عنده مرض و انا زي الهبله مصدقاه .... اتاريه على طول جايب اصحابه هناء : اوعي يكون حد منهم قربلك نجوى ارتبكت هناء : يا نهار اسود ... بت يا نجوى قوليلي ... اللى في بطنك منه ولا من اصحابه نجوى : يعنى هو مجابلكيش سيره هناء : سيرة ايه ... شكلك هبله انطقي نجوى : اصله بيجيب رجاله بيدخل معاهم يتفق معاهم جوه و يجيبهم يريحونا هناء : بئا الحكايه كده .... يعنى طلع متناك و شرموط و معرص ... طب قوليلي عزمي ليه في الكلام ده نجوى : الصراحه بس اوعي تجيبي سيرة لحد .. عزمي هو اللى دخل علي ... بس اوعي يا هناء يختى ياخد خبر هناء : لا هو انا وش كده ... ( حلو اوي ... يعنى لو طلبت اي حاجه هينفذهالى .... اه يا خول .... فلوسك دي لازم تكون بتاعتى كلها .... وانا اللى اتحكم كمان .... داهية لتكون جات رجلك يا حياه ... يا مصيبتى ... دانا اجيب عاليها واطيها ) ....... عزمي : حياتى انتى فين ... انا مستنى عالباب بئالى كتير حياه فتحتله و هي لابسه طقم لانجيري عبارة عن برا و هوت شورت شيفون و مبينها كإنها عريانه المدفع خد وضع الاستعداد عزمي : يا لهوي على جمال امك يا بت ... بياخد نفسه ... هو فيه كده حياه ماشية بطيظها العريضه بتتئصع و بتبصله لورا و بتشاورله بصباعها ييجي وراها عزمى ماشي وراها و خلاص قلبه هيقف و كإنه اول مره يشوفها و بيحاول يحضنها بس هي بتهرب منه و بتطلع في الصاله و هو بيطلع وراها بيحاول يمسكها بس هي بتهرب منه و بتدخل الاوضه و هو بيروح وراها و قفل الباب و حاول يمسكها طلعت واقفه عالسرير بيطلعها بتنط و تجري عالباب فتحته و طلعت عالصاله بيطلع وراها بيجري وراها في الشقه و هي بتهرب منه و هي بتضحك بيجرى عليها بتعدى من تحت ايده و بتضحك بيجرى وراها دخلت المطبخ وزنأها جوه و حضنها عزمى : أفشتك حياه : ???? اااه والنبي يا سي عزمى نزلنى يا عزمي عزمي شالها و هي بتمرجح رجليها و بتدلع عليه ... بيدخل بيها اوضة النوم و بيقفل الباب برجله و بيبوسها و نزل بيها عالسرير و هي حاضنه راسه و حضنته و نامت و هو نام عليها بيبوسها وطولوا في البوسه و هي رفعت رجليها في الهوا بتعمل حركة تبديل العجله و بيطلع فوقها و بيفتح رجليها و بيخلعها الهوت شورت و بيرفعها من وسطها و بئت راسها تحت و كسها عند بؤه ووقف بيها و بيلحس كسها و هي نزلتله بنطلونه و طلعت زوبره و بتمصهوله و هي مقلوبه و بتبص عليه بس كل حاجه بالنسبالها مقلوبه و بتزوم من المتعه و بالعه زوبره كله و ماسكه بضانه بتفركهاله و هو بيدخل صباع في طيظها و بيتف على خرمها و بيطلع بلسانه من عند كسها لطيظها و بيلحس خرمها و بينزل لكسها و بيشفط زنبورها و بيطلع تانى و حياه كل ده بتمصله و عينيها بتغيب من الخنئه و بتضرب على رجله فبينزلها فبتاخد نفسها و بتنهج حياه : كده ... ماشي ... بتهجم عليه و بتبوسه من بؤه جامد و بتركبه و اصبح نايم على ضهره و بتبوسه في بؤه و رقبته و ودنه و بتنزل لصدره و بتنزل لبطنه و كل ده بتبوس و بتلحس و رفعتله رجله لورا و طلعت على زوبره دخلته في كسها و هو مقلوب و اصبحت كإنها هي اللى بتنيكهو زوبرها في كسها و هي رايحه جاية عليه جوه كسها و هو مقلوب و رجليه عند رقبته و بتدخل صباع في طيظه خلته هايج اوي و بيتأوه زي الشراميط مع صوت تأوهاتها و بتنزل علسلها و صباعها شغال داخل طالع في طيظه كإنها بتنيكه و عمال يوحوح و يصرخ زي الشراميط و بتطلع صباعها بتحطهوله في بؤها بيمصهولها و هي بتبصله بغنج و متمتعه اوي و بتتشنج و بترش عسلها على وشه و جسمه و هو بيبلع اللى يدخل بؤه و حاسس بمتعه رهيبه و بيحس ان جسمه اتشنج و جاب لبنه بينهجوا سوا و بتنام فوقه عزمى : في واحده حامل تعمل اللى بتعمليه ده حياه : يا حبيبي متخافش و كمان انا مش واثقة في كلام الدكاتره هما هيفهموا اكتر من الست ... هو مين اللى حامل انا ولا هو عزمي : يا مجنونه ? حياه : بحبك و بتحط راسها على صدره و بتنام عزمى استغل نومها و اتصل على عصام
التصنيفات : محارم قصص الاخت الهايجة قصص صديقة أختي قصص دياثة قصص