شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 4

شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 4
شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 4

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

انتهت رانيا المرة اللي فاتت عند الدش الساخن اللي أخدته و كانت نظفت صدرها من ريق وريالة ابن جوزها شادي. نشوف الحلقات اللي جاية أيه اللي حصل معاها معاه و نحكيها من وجهة نظري أنا. المهم ان رانيا خرجت و الغدا اتقدم و أكلوا و بعد حوالي أربع ساعات مع باباها و مامتها وابنها تامر و ابن جوزها خلاص بقا حبت تروح فلبست تامر و قالت كمان لشادي يروح يلبس هو كمان. خلصت لبس البيبي و قفلت الباب و قالت كمان هي تغير فوقفت قدام المراية وسحبت قميص نومها وتعرت تمام و وقفت عريانة وبقت تتأمل جمالها و مفاتنها. رانيا ست عشرينية جميلة فعلاً أي راجل يشوفها و يشوف عودها اللدن الطري أكيد هيجي يركع تحت رجليها. رانيا ست مصرية اسكندرانية قهراوية تتاقل بالدهب الخالص. جميلة فعلاً مكحولة العيون مستقيمة الأنف بقها ضيق و شفايفها مليانين زي أنجلينا جولي مع خدود تفاح محمرة طبيعي و بزاز كبيرة و رقبة طويلة بيضاء شفافة و بطن بعكن و سط ملفوف و طياز عريضة كبيرة و وراك مدملكة ساخنو سيقان ناصعة ملساء ناعمة. جسد مذهل جميل. ست مصرية ساخنة الجسم عشرينية تتأمل جمالها المثير الفاتن وراحت قعدت على السرير وراحت شادة الكيلوت من بين وراكها ...و سلتاه من بين سيقانها. غيرته بكيلوت حريري ناعم خيطي أحمر سحبته بكل سكسية و إغراء فبقا يلمس بحمها البض السخن المصقول اللامع. كمان تأملت رانيا رجولها اللي كانت ظوافرها الرقيقة مطلية بالأحمر الفاقع اللي كان عامل مع لحمها الأبيض شغل جنان. من دلعها لنفسها كانت لابسة خاتم في واحد من صوابع رجولها خاتم ذهبي. الكيلوت بقا ينسحب و يلمس السيقان دي و الرجول النواعمي المثيرة اللي لو شفتها لا تملك نفسك من بوسها و لحسها و تثيرك بشدة. فخودها بعد الحمل اتلفت أكثر و سمنت كمان. كانت رانيا ست مصرية ساخنة الجسم عشرينية تتأمل جمالها المثير و مرة واحدة وقفت وبقت تتلفت و تتدور و تسحب الكيلوت عليها و تتأمل فيه فكانت معجبة أوي بجمالها و فعلاً كان مشهد سكسي رائع أنك تشوف الكيلوت يمسك على طياز رانيا العريضة المقببة. فلقتين طيازها كانت عاملة شكل قلب مثير جداً بالكيلوت السكسي الأحمر. من قدام كيلوتها كان شبه الأيموشن الوش الضاحك و زنبورها متوتر لاصق ما بين فخوذها حطت المعطف فوق كتافها وبدأت تهندم نفسها و بدأت تتحسس سرتها و بطنها الناعمة الملساء. أيديها طلعت لفوق لحد اما وصلت جوز بزازها الحلوة الكبيرة المدورة وبقت تتأمل فيها زي أي ست مصرية ساخنة الجسم عشرينية تتأمل جمالها المثير فبقت تحط كفوفها فوق منهم وبقت تفردهم و تحسس عليهم وهم مدورين علامة انهم مليانين لبن بعد اما شادي و ابنها استنزف كل الحليب اللي كان فيهم. أخدت الستيان الأحمر بتاعها اللي كان عليه تصميم ورود ارتديتها شبكت المشبك من ورا ظهرها فأبرزت شكل بزازها بشكل خرافي. تحركت بزازها بقت تتنطنط شوية. وبعدين لبست البلوزة السوداء فانزلقت من فوق كتافها لأنها حريرية ناعمة. زررتها وبينت جزء من الستيان. في الاخير لبست التنورة اللي تشبه الساري بتاع الهنود. كانت ساخنة جدا ممشوقة للغاية. أبوها وصلها لمحطة السكة الحديد في سدي جابر ومشي بعد أما اطمن عليها و على ابنها و ابن جوزها وركبوا في اماكنهم المحجوزة. طبعا رانيا لانها كانت مرهقة راحت في النوم شوية. كمان جنبها في نفس العربية كانت فيه ناس مريحة نايمة وبعد ساعة الولد شادي لمس رانيا عشان يصحيها يغلس عليها عاوز يرضع! مرات أبوه الساخنة قالت له أنها تعبانة مرهقة و نعسانة وقالت له ينام زيها. الولد نزل في كرسي رانيا و تسلل زي القرد ببطء و خلسة و صحاها وقال بإلحاح: ماما انا عطشان مش قادر أنام. و عشان تخلص من إلحاحه المتواصل قررت أنها ترضعه فبصت حواليها ولما تأكدت أن الكل نايم شالت ابنها من قدامها و حطته جنبها. التفتت لشادي وقالتله يجيلها و يدخل تحت البطانية عشان ممفيش حد ياخد باله. شادي دخل و غطته و غطت نفسها و ساعدها ان الجو كان ضلمة وحتى شادي مكنش شايف حاجة. الولد الشقي اتعامل جوا و شد الساري و بلوزتها و مكنش عارف يطلع بزازها وبدأ يكبش و يضغط و رانيا مرات أبوه الساخنة تهمس له أنه يطلع بزازها بنفسه لانها ماسكة البطانية عشان مفيش حد ياخد باله. شادي بقا يتحسس ازرار البلوزة و كمان خطاف الستيان عشان يحلها. في البداية معرفش الولا يطلع بزاز رانيا لأنها كانت محشورة في الستيان الشيقة و البلوزة الأضيق فوق منها. بدا شادي يشد و يسحب المشبك لحد قطعها و البلوزة بقت مفتوحة و حتى ازرارها انحلت شادي ابن جوزها بقا يشمشم في الستيان زي الكلب أما يشمشم في حتة عضمة و استثارته الريحة و طلع البزين من برة. الحقيقة أن شادي كان زبه يقف مع انه مكملش عشر سنين بس هو يشتهي مص البزاز بلذة محرمة مع مرات أبوه في القطار وبدأ الولا يلتقم الحلمة و يرضع و هو متبت في البز بشكل جامد أوي. بقا يمص الصدر الشمال بقوة و عنف واللبن الدافي بقا يندفق في بقة و بسبب الاستثارة بقا يضغط الصدر اليمين و اللبن بقا عمال يشر منها بدون توقف وبقا يسقط على الأرضية بتاعة عربية القطر. رانيا بسبب البرد و شادي عمال يمص ويرضع بدون توقف همست له برقة و هدوء: حبيبي بالراحة على ماما مش كدا تعبتني. الولد كان ساخن جداً وكان يشتهي مص البزاز بلذة محرمة مع مرات أبوه في القطار و بقت رانيا من المفاجأة تدوس على راس شادي على بزها من الاستثارة لحد أما بسرعة خلص صدرها من اللبن وبقا يمص على الفاضي و بقا صدرها يوجعها و حلمتها حرقتها بسبب أسنانه. رانيا بقت تبص حوالين منها وبدون ما تسمع أي حد جنبها قالت: ككفاية يا عسل كدا عاوزة انام شوية. لما نروح البيت هارضعك زي ما تحب. شادي زي الولد الشاطر سمع الكلام و زحف يخرج من تحت البطانية و صعد لفوق على كرسيه ورانيا دفعت بزازها لجوا حمالة صدرها و البلوزة و من فرط تعبها و إرهاقها نست أنها تزرر البلوزة. بعد شويةيعني حوالي ساعة و نص لما خلاص وصلت القاهرة المحطة بتاعتها وكان الصبح تقريبا استعدت عشان تنزل فاكتشفت أن مفيش أزرار للبلوزة. شعرت بالصدمة و الحرج لأنها خلاص على وشك النزول ومكنش عندها وقت أنها تغير بلوزتها. غطتها بالمعطف بتاعها و حزمته فوق صدرها بيد عشان الركاب مايخدوش بالهم و مسكت ابنها الرضيع في أيدها التانية. لما خرجت من القطر زعقت في شادي و بصتله بصة غضب لأنه هو السبب في اللي حصل. شادي كان متحير مش عارف هي بتشخط فيه ليه وليه بتدحر له قوي مع أنه كان يستلذ الشعور بانه يضايقها و أنه يشتهي مص البزاز بلذة محرمة مع مرات أبوه في القطار و طبعا عرف أنها تنوي له على نية مش طيبة من علامات وشها و رانيا نفسها زعلت منه و عزمت أنها مش هترضعه مرة تانية. مرت شهور عالموقف دا وشادي كبر وبقا زي الشباب الصغير اللي أجسامهم جامدة تحسه عنده عشرين سنة وهو لسة في العاشرة من عمره. مرة صحت رانيا عالساعة 1 الظهر كان الولد الشقي صحي قبلها جاب صديقه أشرف يلعب معاه. حست رانيا بكسل و إرهاق و ملل فشغلت موسيقى سلو بتحبها وبعدين راحت جابت الغسيل اللي كان منشور عندها وعملت لنفسها فنجان قهوة عشان تفوق و قعدت شوية تقرا على التاب بتاعها وتقرا أخبار الممثلات اللي بتحبهم بس مكنش في حاجة بتشدها. قالت لنفسها: لا بقا أنا محتاجة أخرج من المود دا شوية مشيت و خرجت تتجول شوية برا وكان ليها في أطراف القاهرة زي بيت صغير من بابه أو فيلا حلوة مزينة بالأشجار حوالين منها. شافت شادي و صاحبه أشرف يلعبوا على التابات بتاعتهم في الفيراندا. بصت عليهم و الإعجاب ملاها الولدين كانوا يكبروا قدام عينها وصوت أشرف بقا طخين شوية في الشهور اللي فاتت الستة الأخيرة و اجسامهم كبرت و نضجت و بقت زي اجسام الشباب الصغير وخاصة أنهم بيروحوا للجيم ويمارسوا التمارين الرياضية في المدرسة ودا الحاجة اللي عملت الفرق في أجسامهم. بصيت لهم بفخر و أمل وقالت تنادي: تعالوا يا أولاد يلا نخرج شوية أيه رايكم نروح السينما؟ شادي التفت لها و رفع وشه من فوق الجهاز و اللعبة وقال يتأكد من كلامها: بجد يا ماما رانيا لو كدا تبقى فلة. وقال لصاحبه:: أشرف و انت معانا صحيح؟ مكنش أشرف محتاج أنه يوافق و يكلم بس نط على رجليه وقام مستعد فقالت ليهم: طيب يلا انتو الأتنين روحوا غروا لبسكم و البسوا بنطلون جينز و تي شيرت حلوين كدا توجهوا للداخل وبقوا يتضاحكوا ويا بعض و يخبطوا بعض كتف في كتف من الفرحة. رانيا كمان هي راحت تغير بصت على دولابها تشوف تلبس أيه للخروجة دي. كانت عاوزة تلبس بنطلون جينز أسود كانت اشتريته الأسبوع اللي فات. كان محزق ملزق عليها وعلى وراكها المليانة و على طيزها الكبيرة العريضة وكان بيجسم رسمة و انحناءات سيقانها و فخوذها. استقر رأيها عليه بس احتارت و مقدرتش تقرر تلبس أي بلوزة فوق منه.يتبع.
التصنيفات : محارم قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص