شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 6

شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 6
شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 6

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

في الحلقة دي هنشوف خناقة بين الولدين زي خناقة الديوك على الأنثى الفرخة وهنشوف شهوة مراهقين يتعاركان مين ينيك البطلة و يستمتع بالجنس مع الأنثى السكسي الساخنة زي اللي كان في الفيلم. المهم ان أشرف بقا يتكلم وهو يطلع هدومه من الدولاب وقال: الفيلم كان حلو يا شادي مش كدافي الاول كنت خايف أوي لما شفت العفريت بس لما البطلة الحلو جت الدنيا احلوت أوي.. شادي: أيوة فعلا البنت كانت حلوة أوي و سخنة. كانت لابسة قصير أوي و جسمها كان فاجر أوي أشرف: شوفت و كمان الطريقة اللي كانت عمالة تحب بها حبيبها البطل كانت سخنة أوي كنت اتمنى أشوف الفيلم كله شادي: و انا كمان كنت اتمنى بس نعمل أيه بقا و بعدين ماما رانيا جسمها أفشخ من جسم البطة مش كدا؟؟ أنت عارف لو هي تلبس وي البطلة دي تبقى نار مولعة أويأنا بتاعي وقف عليها هههه الولا أشر ضحك و قال: فعلاً هي جامدة اوي لانها عندها صدر كبير أكبر من صدر البطلة حتى و أحلى في شكلها أموت وأشوفها لابسة زيها مكن نقلها تلبس زي البطلة؟ شادي: وليه لأ ممكن نحاول بس اظن مش هترضى بس مش مشكلة نحاول و أنا بصراحة عاوز أستمتع بجسمها اللي أحلى من جسم البطلة.أشرف عقد ايديه على صدره وقال ب...خجل و ابتسام: و أنا كمان بس واحد بسهو اللي ممكن يحبها لان البطل كان واحد بس يعني ممكن أنا المرة دي و انت المرة اللي جاية ماشي؟. طبعاً شادي مكنش عاجبه الكلام فبطل اللي كان بيعمله بين أيديه وقال باستنكار لأشرف صاحبه: أيه اللي بتقوله دا؟؟ أنا ابنها وأنت عاوز تكون البطل..أنت بتحلم! أشرف قال يفند رأي صاحبه شادي: أنت ممكن تكون ابنها أو ابن جوزها بس انا البطل بردو لأني أكبر منك بسنة. شادي بتعجب و ضحكة استنكارية: لا يا راجل و تقدم شادي للأمام و ضرب أشرف في صدره فقلبه على ظهره على الأرض و من هنا بدأت شهوة مراهقين يتعاركان مين ينيك البطلة و يستمتع بالجنس مع الأنثى السكسي الساخنة فقام أشرف على رجليه و بعدين راح زاقق شادي بقوة بس الأخير كان مستعد له وراح موقعه عالأرض وراح بارك فوق منه وماسك أيديه بقوة وبدأ الزعيق و الشجار العالي الصوت فبدأت شتايم زي يا متناك و يا خول وسيبني بدل ما أقطعك رنت من الاوضة للمطبخ. رانيا سمعتهم يتعاركوا فسابت اللي في أيدها صنية الخيار اللي كانت عمالة تقطعه شرايح و جريت على مصدر الدوشة. شافت شادي و أشرف على الأرض يتصارعون و يصرخوا في بعضهم و يتعاركوا فزعقت فيهم: بطل أنت و هو بطلوا! طبعا الولدين وكأنهم من بنها مسمعوش الكلام و حاولت رانيا أنها تبعدهم عن بعض و تمسك الأيادي اللي عمالة تضرب و تخبط فمكنش عارفة و بقت تصرخ: بس يا أشرف بس يا شادي خلاص ليه كدا؟! قدرت رانيا تفصلهم عن بعض و تمسك الأيادي الهايجة وبقت مستغربة : ليه بتتعاركوا؟ ليه انتو صحاب؟ ليه عاوزة أعرف؟ أشرف صرخ و زعق: ماما رانيا قولي له مين البطل و مين اللي مش بطل؟ رانيا: بطل أيه؟ بتكلم عن أيه انت وهو؟ رد أشرف يسألها: مين بطلك؟ أشرف بيقول أنه هو البطل بس في الحقيقة أنا البطل مش كدا أنا البطل بتاعك! رانيا في حيص بيص مش فاهمة: بطلي قصدكم أيه؟ شادي قال وهو بيبص بغضب على أشرف: زي ما في الفيلم انت اللي تقولي مين البطل بتاعك انا ولا هو.. فجأة ورانيا بتبص عليهم بكل اسبهلال مش فاهمة نزل عليها الوحي و فهمت أنهم بيتكلموا عن البطل اللي في الفيلم وأنها لازم تقرر مين فيهم البطل بتاعها! رانيا كتمت الضحك اللي كان خلاص على شفايفها لأنه ببساطة مفيش وقت للضحك لأنهم كانوا جاديت جدا في عراكهم. حبت رانيا ترضيهم هم الأتنين و قالت: أنتو الأتنين أبطالي شوفوتا أنا محظوظة ازاي في الفيلم البطلة كان عندها بطل واحد بس أنا بقا عندي بطلين! انفجر شادي من الغضب وقال: لا طبعاً دا كلام فاضي! أنت لازم تختاري واحد! رانيا بضحكة على شفايفها المليانة: بس انا أخترتكم انتم الاتنين مع بعض. فهمت رانيا أن دي شهوة مراهقين يتعاركان مين ينيك البطلة و يستمتع بالجنس مع الأنثى السكسي الساخنة وطبعا الأنثى دي هي نفسها فكتمت ضحكاتها و حاولت ترضيهم وتريحهم بس الولدين المراهقين أو اللي على وش مراهقة كانوا عاوزين فايز واحد بس. رانيا مقدرتش تقنعهم وبدأت تحس بالإرهاق و التعب و فاض بيها و مكنتش عاوزة الأمور تتصاعد بينهم و يتعاركوا من جديد. في الحلقة دي من مسلسنا نشوف كم الإثارة السكسية من الولدين وهما بيشتهوا رانيا اللي راحت تعرض مفاتنها عريانة على عشاقها الصغار في إثارة جنسية شديدة و تديلهم اللي عاوزينه. المهم أن رانيا حبت تقنعهم فقالت بالمنطق: طيب يعني اللي هاختاره منكم هتفرق معاه في أيه؟ واحد فيهم قال: أنت مشفتيش الفيلم أن البطل كل اللي عاوزه. قالت رانيا وهي متلخبطة مش عارفة العيال يفكروا في أيه بالضبط: أزاي يعني مش فاهمة قصدك أن البطل ياخد اللي عاوزه الدهب و الفلوس و كدا؟ قال أشرف: أيوة طبعا و كمان ياخد البطلة. ورد شادي وقال: أيوة طبعا و كمان يقدر يعمل اللي نفسه فيه مع البطلة زي ما شوفنا في المشاهد السكس و لأني أنا هنا أنا باخد كل اللي عاوزه. رانيا : بس فين الفلوس و الكنوز اللي هتاخدها زيه و مين البطلة؟ رد الولدين في نفس واحد وقالوا بصراحة: انت البطلة! قالت رانيا وهي عاوزة تضحك أنا البطلة ؟! يعني أيه مش فاهمة؟ قال أشرف يشرح: يعني لأني انا البطل أعمل أي حاجة معاكي.. قال شادي يجادله: مين قال أنك البطل؟ أنا البطل يا حبيبي.. وراح زارع نفسه ما بين أشرف ورانيا و وقف بكل تصميم و إصرار زي الديك اللي يتعارك على الفرخة بتاعته! أشرف بكل تصميم بردو دفع شادي ونط فوق منه على الأرض وقال: لا أبدا مش أنت البطل! وبقا يكيل له اللكمات وادي مسك أشرف من رقبته وخنقه وشده ودافع عن نفسه قدام البطلة الجميلة ودفع راسه للخلف و أشرف بقا يضربه بقبضة يدهو بقوا يتعاركوا زي الديكة و رانيا تصيح وعاوز ة تضحك: بس بسبطلوا بقا! رانيا زعقت فيهم بقوة فشابوا بعض و كل واحد فيهم بقا يبحلق للتاني بعداوة الذكر اللي يعادي ذكر تاني عشان يفوز بالأنثى الجميلة وانفاسهم علت أوي وتعبوا. رانيا في عمرها ما شافت النظرات العدوانية في عيون العيال قبل كدا و تعجبت! قالت رانيا: دلوقتي أسمعوني بقا انتوا قلتوا انني انا اللي أقرر وأنا خلاص قررت. عليكم ان تقبلوا بقراري ومفيش رجوع فيه مفيش جدال. شادي فتح بقه عشان يكلم ولكن رانيا قالت شاورت بيدها له وقالت: هشششش شادي ولا كلمة هاقولها لحد أما تتعهد انك مش هتعمل حاجة ولا تتعارك تاني توعدني؟ بص عليها و على أشرف و هز دماغه. رانيا: شاطر يا شادي و أنت كمان يا أشرف توعدني مفيش كلام تاني؟ أشرف هز دماغه هو كمان و رنيا شعرت بالراحة لان الولاد خلاص هدوا. رانيا: طيب دلوقتي أسمعوا قراري النهائي. عيون الولاد اتعلقوا بها و انفاسهم اتحبست في انتظار القرار المصيري بالنسبة لهم. قالت رانيا: أنتو الأتنين متساوين عندي مفيش تفرقة. ولا واحد فيكم لوحده البطل بتاعي أنتو الأتنين أبطالي و حبايبي. انتو الانتني عندي واحد. مفيش حد اعترض وبعد ثواني شادي علق وقال: لو أحنا الأتنين البطل بتاعك و متساوين بس واحد فينا لازم ياخدك لنفسه الاول أنا الأول. صاح أشرف وقال: مش ممكن طبعا أنت مش هتكون الاول أنا الأول! مد أشرف يده و قبض على دراع شادي وزقه على الحيطة وشادي رد عليه و زقه وكمان لكمه لكمتين واحدة في الكتف واحدة في البطن. رانيا مسكتهم هما الاتنين جامد و صرخت فيهم وقالت بتقرعهم: يعني وعدكم ليا كان هوا. خلاص بقا أهدى انت وهو! في نفسها قررت رانيا أن تعرض مفاتنها عريانة على عشاقها الصغار في إثارة جنسية شديدة و بدأت الأول تشرح لهم أنهم عندها واحد وان ولا واحد فيهم هيكون الأول لانهم الاتنين أبطالها في نفس الوقت. رانيا: دلوقتي أنا هديلكم خمس دقايق تيجوا فيها أنتو الأتنين للصالون و خلوا بالكم مش عاوزة عراك وإلا هتتعاقبوا. خرجت رانيا من الأوضة على أوضة نومها و قلبها عمال يدق من المجهود المبذول في فضل العيال عن بعضهم. قعدت على سريرها عمالة تفكر بعمق و أن فيه بنات كتير أحلى منها و سكسي أكتر منها و أصغر بس الولاد الأشقيا دول بجد اتعلقوا بيها تعلق جنسي. رانيا كانت مدركة انها جميلة حاسة بحلاوتها وسحرها. وقفت قدام المراية و بقت تلف و تشوف جمالها مستعدة أنها تطلع تواجه عشاقها الصغار . كانوا عمالين يتفرجوا على حاجة في الكمبيوتر لما خرجت عليهم بسرعة راحوا غيروها. حست رانيا ان الزعل اللي كان بينهم خلاص راح وطبعاً دا ريحها فقالت: يلا بقا جه الوقت اللي أبطالي يطالبوا بحقهم .يلا بقا أنا قدامكم اعملوا اللي انت عاوزينه. بشكل عملي قررت رانيا أن تعرض مفاتنها عريانة على عشاقها الصغار في إثارة جنسية شديدة لها ولهم. لحظة تردد سادت بين الأولاد الصغار و بعدين أشرف زق شادي على جنب و حاول أنه يفك حزام الفستان الرقيق بتاع رانيا.يتبع
التصنيفات : محارم قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص