بيت الأرانب الجزء 8

بيت الأرانب الجزء 8
بيت الأرانب الجزء 8

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

عزمى : ولا يا عصام ... مزتى نامت ... اطلع بالمزه يلا عصام : خمسه هكون عندك بعد ربع ساعه عصام وصل معاه نادية اخت نجوى نادية : متأكدين انها ليله و تعدي .. ولا هتعملوا زي نجوى عزمى : يا بنتى الراجل مستعد يدفع فيكي ٥٠٠٠٠ جنيه بس تكونى بنت بنوت ... عصام نفسه صورنى وانا بفتح اختك و خد ٢٠٠٠٠ جنيه نادية : طب المطلوب ايه دلوقتى عزمى : الراجل ده هنصور جسمك ملط من غير وشك و هنبعتله ... و نشوف هيدفع كام نادية : ادام من غير وشي معنديش مانع ... بس بشرط ... اشوف الصور بنفسي عصام : طب يلا قبل ما تصحى و تعملنا مصيبه نادية : طب هتصور فين عزمى : تعالى ورايا بس خلعى جزمتك دي نادية دخلت و خلعت ونامت على السرير في الاوضه التانية ملط عصام مسك موبايله و بيصور كسها و بزازها و طيظها و جسمها كله عدا راسها او وشها ووراها الصور و بعتها للراجل نادية : هتدينى الفلوس امتى عزمى : بطلي ببوزك الفقر ده ... لما يرد و نشوف هيدفع ولا لأ نادية : لاااا ... انا وافقت علشان محتاجه فلوس عزمى اتعصب و راح شادتها و عصام خدلها صورة كامله عصام لفلها الشاشه ووراها نفسها عزمى : كده يا حلوه هتنطقي ... هفضحك وراح رافع رجليها و حط زوبره ...على عانتها و عصام صورها بوشها و لفلها الشاشه عزمي : لسه عاوزة فلوس ناديه خافت و لبست هدومها و جريت حياه : ( يا ولاد الكل......ب ) لبست هدومها و راحت لهناء و حكتلها اللى شافته هناء : ولا يهمك هتصرف انا .... هو كان موبايل مين حياه : اعتقد عصام هناء : خلاص متخافيش ... اوعدك فلوسهم كلها هتكون بتاعتنا ... بس الصبر و ارجعي و متخافيش حياه : انا خايفه يعملولي حاجه هناء : طب خليكي ............ سالم دخل ينام بعد ما اتطمن على اخواته و بعد حوالى ساعتين زينب : سالم ... انت لسه صاحي سالم : تعالي يا زينب زينب داخله ولابسة روب و متمكيجه مكياج كامل سالم : فتح بؤه عالاخر ... تصدقي انا لو في الشارع و شوفتك كده مش هعرفك زينب : ايه ... مالك سالم : بصراحه مش عارف ... هو ده حقيقي زينب بتقفل الباب : اه حقيقي ... الواد انا سيبته لسعديه و هي مراقبالنا الجو سالم : تانى يا زينب مش اتكلمنا و خلصنا من الموضوع ده زينب : انا عاوزة اكون في حضنك بس مش اكتر سالم : ما المشكله في الحضن ده بالتحديد و انا مش بعرف امسك نفسي زينب : و مين قالك انى عاوزاك تمسك نفسك ... انا عاوزاك لي يا سالم ... اعمل اللى انت عاوزه و بتقعد جنبه و بتقرب منه و حطت راسها على صدره سالم : يا بنت الحلال لبنت من البنات تصحى و تشوفنا هتبقى مصيبه زينب : بتقرب لشفايفه ... هي ساعة هدلعك و هروح انام سالم : انا مش عارف ايه اللى جرالك ... متخلنيش امد ايدي عليكي زينب بتنزل بشفايفها مهمهاش و بتاكل شفايفه و بتترعش و جسمها بيأشعر ... يااااه احساس من فتره محستهوش و بتبوسه و سالم متنح مش متجاوب ... لو متضايق خلاص بلاش سالم حاوطها بدراعاته و هي فرحت اوي و بيبوسوا بعض و بتحضنه و بايدها الناعمه بتمسح على ضهره فبيحس باثاره و بدأ النبض في كل جسمه يتفاعل مع حرارة الحضن و الدم يغلى و يضرب في النافوخ و ديله طلع لفوق زينب برأت لما حست بيه حهاا هو ايه ده ... ابتسمت فرحت زأطتت من الفرحه لما لمسته ( معقولة يا سالم كل ده بتاعك انت ) ???? سالم جايبها تحت منه و بيبوس كإنه اول مره يبوس و كإنها اخر مره و زوبره محشور في سرتها من عالهدوم و بيخلع جلبيته و باقي هدومه و بيطلع المارد من تحت الهدوم زينب شافته حطت ايدها على بؤها و بتمد ايدها تلمسه بس كبير على ايدها ناشف و عريض و بتشد رباط الروب و خلعته وكانت من تحته ملط سالم اتصدم لما شاف زينب عريانه تحت منه ( الوصف في صور البطلات ) و حس ان روحه بتتسحب من جسمه و انه مش هو و نزل نام بجسمه عليها و حاوطها بايده زينب حضنت سالم اوي و بتبوس شفايفه و رقبته و كتفه سالم زوبره محشور ما بينهم و حاسس بنعومة جلد زينب و طراوتها زينب تفت في ايدها و مدتها مسكت زوبره بتدعكهوله و حاسه بطوله و عرضه و ضخامته و مش متأكده هتستقبله ولا لأ سالم حاسس انه في الجنه و مش عارف يعمل ايه بالظبط بس حس بدعك زينب لزوبره و انها بتحاول تحركه سالم رفع نفسه عنها و بيبص هي بتعمل ايه ولئاها بتدعك كسها المخنوق براس زوبره و حس بدفا على راس زوبره و صهد كتير خارج من جوفها و حرارة كسها عاليه زينب نفسها على و بئا دخان طالع من جوفها و بتتمنيك بلبونه و بتتشنج اوي و بتنزل و سالم حس براس زوبره مدفونه بين شفرات كس زينب و شوية شوية بيدخل مغارة ضيقه و كإنه بييعذذب زوبره بالدخول و حاسس بضيق كسها و حرارة جوفها و بركان عسلها و شراسة هياجها زينب : مووووو...موووووو... موووو مبرأه عينيها و كاتمه صوتها بايديها لحظة عبور الخرطوم و بيندفع الدفعه الاولى من شهدها على زوبر سالم و بيبدأ طريق اللا عوده و بيتحرك جواها زينب حاسة بمتعه شديده مع الم اشد و كإنها في ليلة دخلتها و بتتناك بكل جوارحها ............. بعد ساعة و نص زينب رجعت اوضتها و رجليها مفشوخه و رغم ألمها كانت مبسوطه اوي سعدية : مالك عاملة كده ليه زينب : يا بختها بنت المحظوظه اللى هتتجوزه .... هتعيش مش ناقصها حاجه خالص سعدية : طب تعالى و ريحي عقبال ما اتطمن عليه و اروح انام ..... سالم ... سالم سالم كان عريان و نايم لكن زوبره كان سهران و سعدية شافته شهقت نعمه : بتعملى ايه ?????? اتفاجئت بسالم نايم ملط و زوبره بيشاور لفوق ................ بعد ايام هناء كانت فتشت شقتها ركن ركن و حيطه حيطه و سقف سقف و نجفه نجفه شباك شباك و لما اتأكدت مفيش كاميرات بدأت تدور في الادراج و لئت كروت ميموري و لمتها و خبتها و هي عاوزة تعرف ايه دي اصلا و لئت موبايل فتحته و ملئتش عليه حاجه هناء : خدت كارت ميموري وراحت لنجوى ... بت يا نجوى الا قوليلي ... ايه ده نجوى : ده كارت ميموري بيتحط في الموبايل علشان تسجلي عليه حاجات .. اغانى ... صور ... افلام ... لئيتيه فين ده هناء : لئيته عالسلم وانا طالعه ... بس بيركب فين نجوى ورتلها يتركب فين : طب متحطيهوش في الموبايل ليبوظه هناء : ماشي وخرجت من عند نجوى و خدت الموبايل و الكروت و ندهت لحياه ودخلوا اوضتها و قفلت بالمفتاح حياه : عملتى حاجه هناء : لأ بس لئيت ده موبايل و ١٢ كارت و حطت الميمورى زي ما علمتها نجوى و فتحت و لئت عليه فيديو و فتحته و كان للحاج رضا داخل الاوضه عند نجوى و نجوى جاهزة عالسرير و بينيكها و مدته ٢٧ دقيقه حياه : الحاج رضا مع مرات ابنه ... ??? فهمت ليه ارتبك لما هزرت معاه يعنى اللى في بطن نجوى ابن رضا هناء حطت التانى و فتحت كانت صور لواحده ست كبيرة و مصورينها من غير وش عريانه التالت : كان فيه فيديو لعزمى ورضا بينيكوا نجوى حياه : ???? الرابع : نجوى بفستان الفرح و عزمي بينيكها و فتحها الخامس : للصور اللى صوروها لناديه ووشها واضح السادس : فيديو للحاج رضا بينيك عصام حياه : قلبي عندك يختى جوزك طلع بيتركب هناء : شششسس اتفرجي و انتى ساكته السابع : دخلة عزمي و حياه حياه : يبن الكلب يا واطي الثامن : عزمي بينيك عصام و مراته التاسع : نجوى بتتكلم مع رضا و بتبلغه انها حامل منه و هو بيتهرب منها العاشر : عيد ميلاد البنت اللى صوروها ال١١ : نجوى بتستحمى هناء : طب ازاي وانا ملئتش حاجه ال١٢ : صور لحياه من غير وشها عريانه حياه : ???? هناء : من الواضح يختى اننا وقعنا واقعه مهببه حياه : طب ورحمة امي يا عزمي لمورياك هناء : هتعملى ايه حياه : عضعضي معايا البتوع دول و جربي كده .... حلو اوي كده مفيش حاجه ... اكيد هما معاهم على موبايلاتهم حاجه ... احنا هناخد موبايلاتهم نرميها في النيل ... كده مش هيكون معاهم ارقام حد و شغلهم يبوظ ... صح هناء : بطلى هبل .... انا عندي حل اجمد حياه : ايه هو هناء :البت اللى صوروها تبئى مين حياه : دي نادية اخت نجوى هناء : معاكي رقمها حياه لأ بس اكيد مع نجوى هناء : طب سيبيهالي حياه : هتعملي ايه هناء : هتعرفي .................... بعد فتره سالم : يلا يا سعاد هنتأخر سعاد : خلاص انا جاهزه اهو سعدية : هتتأخروا في البندر سالم : على حسب هنروح ولا هنقضيها ودوده خلصوا سالم خد سعاد معاه اللى كانت مبسوطه اوي و ماشية مأنكشاه و حاسة بمتعه شديده و هي معاه و اول مره تحس من جواها بحالة من الاهتمام المميز من اخوها و اتمن لو انها خطيبته او حبيبته و يفسحها و يخرجها بره اطار البيت و الغيط سالم كان بيلف على التجار اللى بيبيعلهم القطن و بيتفق معاهم و كانت سعاد معاه و مبهوره بطريقة كلامه و اتفق مع تاجر قطن على المحصول الجديد وانه هيشيل المحصول كله سالم : ازيك يا حاج حامد ايه اخبارك حامد : اهلا اهلا اهلا يا سالم اخبارك ايه كرسيين بسرعه يا ولا اتفضلوا اتفضلوا .... المدام صح سالم : لا دي اختى سعاد مانت شوفتها و عارفها يا حاج واحنا بنحمل السنه اللى فاتت حامد : ايوه ايوه .... شوف البهوات يشربوا ايه يا ولا سالم : ملوش لزوم يا حاج حامد و دي تيجي ... بئا تجيلي و متشربش حاجه ... حتى ان مشربتش انت تشرب عروستنا سالم : طب خلاص هاتلنا شاي .... بص يا حاج بدون مقاطعه انا جايلك تشتري محصول السنه دى و انت عارف لو مبعتش من دلوقتى مش هيتباع حامد : خلاص وانا هشترى محصول السنه دى و ٥ سنين جاية ... انت طرحك حلو و احسن قطفه سالم : تكرم يا حاج وده عشمي فيك حامد : خلاص على ميعادنا ... واهو حسن جه اهو علشان تسلم عليه حسن : الفلوس يابا ١٠٠٠٠ و النقلة وصلت ... مين ... سالم ازيك يا سالم سالم : ازيك يا حسن عامل ايه مع ال٤ ... حد يدبس نفسه كده من صغره حسن : اصلي اتجوزت الاولى اتنططت فرحت داخل بالتانية ووراها التالتة و لما لئيتهم هيتفقوا علي دخلت بالرابعه فرقتهم ههههه سالم هههه يخيبك يا حسن ضحكتنى حسن : المدام صح سالم : لا دي اختى سعاد نمرة ٣ من التسعه حسن : كده زعلتنى منك ... بئا عندك حلويات و متقولش سالم : مانت لو بتيجي مع المحصول كنت هتشوف حسن : ملحوقه ... الواد حسين خلص جامعه و في الجيش سالم : هو ده وقته برضوا لا وقته ولا مكانه .... هستناك مع العربيات حسن : اووووه احنا فين و المحصول فين سالم : يلا يا سعاد ... نستأذن احنا بئا حامد : طب و الشاي سالم : مره تانية يا حاج لسة هزور اخواتى .... يلا يا سعاد ...... سعدية : عاملة ايه دلوقتى يا زينب زينب : نحمده .... الوجع راح خلاص .... عارفة يا بت يا سعدية ... سالم ده طلع حاجه كبيره اوي .... انا عارفه ان اللى عملناه غلط ... بس هو مكسفنيش و عارفة انه عمل معايا كده مخصوص علشان ميزعلنيش ولا يحسسنى بالذنب ولا يحسسنى ان ناقصنى حاجه ..... و بالرغم من كده بيعاملنى عادى و منزلنيش من نظره ولا عايرنى ولا طلبها تانى سعدية : امال انا بتمنى ليه لو مكنش اخويا ... تعرفي اننا بنحب بعض ... هو مش عشق بس انا بحاول اعوضه حرمانه من الجواز .... كفاية حارم نفسه علشانا .... يمكن غلط .... بس بحس معاه انى مش على بعضي و حتى لو خد شرفي قليل عليه زينب : وانا تحته حسيت انى فوق فوق فوق وطايره فوق اوي و كنت بلعن سلسفيل الواد محمود جوزي ... البغل من ساعة ما سافر ولا حتى جواب يطمنى عليه وامه ولا بتسأل و في سبوع ولاد بهيه كانت قاعده و شايفانى ولا عبرتنى و كإنى مش مرات ابنها سعدية : طب ما تكلمى سالم يسألك عليه ... لا يكون اتجوز عليكي يا بت زينب : يا مصيبتى دانا كنت طينت عيشته ال يتجوز علي ال .... طب انا هلبس ورايحالها اما اشوف ايه حكايتهم هي و ابنها سعدية : استنى بس هتروحي فين الدنيا هتليل خليها الصبح زينب : كده ... خلاص ... اروحلها الصبح ......... سعاد : الا قولى يا سي سالم ... هو انت ليه مبتتجوزش سالم : ودي فين دي اللى هتجوزها ... لس يا بت مأنش الأوان سعاد : يعنى هتفضل عاذب من غير جواز سالم : لا هتجوزبس اللى اشوف فيها اللى انا عاوزه .... السيما هناك اهي ... يلا نعدي دخلوا السيما و كانت فاضية مفيهاش غير تلاته اربعه غيرهم ودخلوا و قعدوا سعاد كانت مبهوره اوي و كان فيلم فيه مشاهد جريئه شوية و بدأت سعاد تحس بحاجات بتحصلها .... سي سالم يلا نمشي سالم : ليه مالك سعاد : يعنى مش شايف قلة ادبهم سالم : هو الفيلم كده يا بت سعاد : لا دي يختى يختى يختى دول بيبوسوا بعض سالم : طب يلا بينا وخرجوا وراحوا لاخواتهم سلموا عليهم هناء : ساااالم حبيبي حياه بتجري عليه : ساااااالم ..... ازيك يا بت يا سعاد سعاد : بت يا جزمه ... انا اكبر منك هناء : حلوة المفاجأه دي حياه : دا عزمي هيفرح اوي لما يشوفك سالم : يخيكم لي يا حبايبي ... اما عزمى و عصام فين هناء : عل وصول ياخويا حياه : تعالى يا سعاد معايا افرجك على شقتى سالم : اخبارك ايه يا هناء و جوزك عامل معاكي ايه هناء : متخفش علي ياخويا ... وحشتنى اوي ... استنى هتطمن على مرات جوزي و اجيلك اصلها حامل سالم : عقبالك يا بت هناء ( ولا يكون من الخول ده ... بكره اخد القرشينات اللى حيلته و اتجوز غيره و اتمتع بئا ) شافت نجوى و رجعتله قعدت جنبه و هي بتحضنه واحشني قوي يا حبيبي سالم : وانتى كمان يا بت عصام دخل : بتعم ... مين سااالم ازيك يابو نسب بالحضن يا راجل و بيحضنه سالم : لسه جايبين في سيرتك و بسألها عليك حياه : بس يا ستي و عليها ييجي ميخرجش سعاد : بس بئا علشان جوز اختك جه عصام : انتى.... سالم : دي سعاد ... معلش يا سعاد اصله لسة ميعرفناش كلنا سعاد بتمد ايدها بتسلم : ازيك يا جوز اختى عصام بيسلم و بيدعك ايدها بصباعه و هي اتكسفت و شدت ايدها هناء لاحظت و برئتله فخاف منها ... بسلم عادي ايه مالك سالم : مالك بجوزك يا بت اتلمي هناء : هو انا اتكلمت ولا عملت حاجه عزمى : اول ما سمعت صوتك مصدقتش نفسي ... جيت امتى سالم : جيت الصبح اشتغلت شوية و فسحت سعاد و جينا عزمي : يلا يا حياه حضريلنا الغدا انتى واختك سالم : ادخلى معاهم يا سعاد عصام : ودي تيجي ... خليكي مرتاحه و هما يعملوا كل حاجه سعاد بتبصله مبرأله : لا ريح روحك انت عصام ( واضح ان كلكم كده ) منور يا سالم الجرس رن و حياه فتحت ... ازيك يا ناديه نادية : اهلا ازيك يا حياه ... واضح انى جيت و عندكم ضيوف عزمى : لا ده سالم اخو هناء و حياه نادية مدت ايدها بتسلم و سالم بيسلم بس ايده ناشفه نادية ايدها وجعتها و بتنطرها ... تشرفنا هناء ... الاكل جاهز عصام : طب يلا هناكل لؤمه على ما قسم هناء : كل ياخويا ولا اكلى مش عاجبك سالم : مانا باكل يا بت في ايه نادية : واضح انك شديد اوييي سالم : اصل الحال المايل و الدلع المرء ميعجبنيش حياه : سالم اخويا طول عمره دخري عصام بيلعب برجله في رجل سعاد سعاد : هناء ... تعالى عاوزاكي هناء : في ايه يا بت سعاد : لمي جوزك عنى و عيب اوي اللى بيعمله بصاته و حركاته و بيلعب في رجلي هناء : سي عصااام تعالى كنت عاوزاك لحظه عصام رايحلها متوتر و خايف : اما اشوفها و راجع و دخلوا اوضتهم : ?????????????و طلع بيظبط هدومه هناء : مبسوطه كده سعاد : تسلم ايدك يا بت يا هناء و رجعوا ياكلوا و الكل بيبص لعصام و الضحك من تحت لتحت سالم : واضح انك مسيطر اوي يا جوز اختي عزمي : هو زي حياه هلائي سالم : لا انا قصدي عصام عصام : ا. ااا ااه طبعا يا سالم مانا لازم اكون مسيطر سالم : يدوم الواجب يا رب يا ساتر سعاد بتبص لعصام و رافعه حاجبها و بتنسل الفرخ و بتاكل و هي من جواها مبسوطه فيه عزمي : يلا يا حياه جهزلنا انا واخوكي الاوضة التانيه وانتى خدي اختك و ناموا سوا سالم : لا احنا هنرجع البلد دلوقتى عزمى : هو في مواصلات ... النهار له عينين سالم : طب خليك انت مع مرتك وانا وسعاد هننام في الاوضه التانية سعاد فرحت اول مرة هيناموا في اوضه سوا حياه : سيبهم براحتهم يا عزمى ... اخويا و عارفه دماغه ناشفه ............ هناء رابطه عصام في السرير و مكمماه و نامت وهو مش عارف يفك نفسه هناء: ( بئا انتوا فاكرين انكم هتعرصوا علينا يا متناك ... اما بيعتك اللى حيلتك ) ...... سعاد : سي سالم انت نام عالسرير وانا هنام عالارض سالم : لا انتى هتنامى جنبي و كمان السرير واسع هتعقديها ليه سعاد خلعت جلبيتها و لابسه قميص نوم فلاحي و نامت و كانت لابسه كلوت من الكبير و سونتيان و اتغطت و ادت ضهرها لسالم و نامت سالم نايم على ضهره و باصص للسقف و بيفتكر اللى حصل بينه و بين زينب و زوبره شد و حاسس بيه سعاد بتلف وشها ليه و نايمه و بزازها طالة من القميص و بيبص عليهم و بيتأمل سعاد بلونها القمحاوي الغامق و شكلها الجميل و بيبصلها مبتسم اوي و بيتأمل تفاصيلها سعاد بتتقلب و الغطا بيترفع عن وسطها وبيتفرج على رجليها المخروطه المصبوبه صب و زوبره بيشاور ناحيتها عاوز يوصلها سعاد بتتقلب تانى و الغطا اتزحلأ عنها عالارض و القميص مرفوع لبطنها النحاس الصافي و بتنام على بطنها و بيبان طيظها في الكلوت متجسمه و مرفوعه سالم مع كل التفاصيل دي هاج و بيقوم يدخل الحمام بالراحه اااااه مش كده يا عزمي يسمعونا دول زمانهم ناموا من بدري و كمان ما يسمعوا انا و مراتى حبيبتي سالم ابتسم وعمل حمام و رجع الاوضه تانى و اتفاجئ بالمنظر ??? سعاد نايمه على وشها و كلوتها نازل لنص طيزها ... دخل وقفل الباب و خد الغطا بيغطيها ... سعاد بترفس و نزل الغطا عنها سالم بيمد ايده بيرفعلها كلوتها و حس بطراوة طيظها فزوبره بينادى ( بدل ما تغطيها دخلنى و دفيها ) سعاد فتحت عينها و كان سالم نايم جنبها على ضهره سعاد : سالم .... انت لسه صاحي سالم : نامي يا سعاد سعاد : انام ازاي و انت صاحي سالم : انا خلاص هنام سعاد : طب خدنى في حضنك ... عاوزة انام في حضنك سالم بينيمها في حضنه و زوبره بيصرخ عاوز يروحلها ( ارحم امي ... افهم بئا يا حمار ... عاوزانى انا ) سعاد نايمه بضهرها في حضن سالم و حاسه ان في حاجه في ضهرها ناشفه مش مريحاها بتمد ايدها تشيلها ???? واتعدلت ... انت بتعمل ايه يا سالم سالم : بعمل ايه يا بت طبعا كل كلامهم همس سعاد امال اي ده سالم : مفيش عادي يا بت سعاد : طب ابعده عنى سالم : حاضر و بيحط راسه و بينام و زوبره مع الوضع الجديد دخل بين فلقاتها الطرية سعاد : هااا و ابتسمت و هي حاسه بنغزه في بطنها و بتقفل و تفتح طيظها و نفسها بيعلى سالم ( انا عارف الصوت ده و افتكر نفس زينب و سعدية مع الهيجان و بيعدل نفسه سعاد شدت ايده عليها علشان يحضنها سالم بيحضنها و بيعمل نفسه نايم سعاد كمان عامله نفسها نايمه بس كسها بينقط عسل صافي و المحنه بتاكل في جسمها و بتحك طيظها في زوبر سالم من عالهدوم سالم نزل ايده و حطها على طيظها سعاد اتمحنت اكتر .. ممنننن ااااه سالم : انا عارف انك صاحيه سعاد اتعدلت و بتبصله و نطت على شفايفه بتبوسه سالم : الباب ... هقفل الباب و اجيلك و قفل الباب بالمفتاح سعاد : انت بتعمل ايه سالم بيخلع هدومه : هخلع علشان اعرف انام و بيطلع زوبره للنور سعاد : ???? ايه ده ... ده كبير اوي و بتمسكه و خلعت لباسها و نزلته جنبها و قربت سالم منها سالم ماسك راس زوبره بيمشيها على كسها و هي بتتلوى سعاد قفلت رجليها و بتتنفض و ادته ضهرها سالم نيمها على بطنها و طلع فوق منها و بيحك فيها سعاد : مممم حاسه ان بتاعك سخن يا سالم سالم : انتى اللى سخنه و بيحك زوبره في شق طيظها لغاية ما شم ريحة الهيجان و هي حاسه انها بتتجوز و خايفه و هايجه سعاد : سي سالم انا بنت بنوت يا سي سالم سالم : متخفيش هحركه بس و بيحركه و دخل بين فلقاتها سعاد : يحححح حاسة ان طيظي بتاكلنى ياسي سالم سالم ظبط راسه على خرمها و بيدوس و دخل زوبره بسهوله و حس بحرارة في طيظها مولعه ???? سعاد : حركه بالراحه يا سي سالم سالم حضنها من بزازها و مسكهم عكس بعض و بيحرك زوبره و مستغرب ازاي طيظها واسعه ...طيظك واسعه ليه ... مين عمل فيكي كده .سعاد : فتحى جوز بهيه ... في مرة روحنالهم و عمل معايا كده علشان مينفعش يقرب من مرته سالم : انطقى بمزاجك ولا غصب عنك سعاد : خلانى دخلت اوضة الخزين بجيب قمح اطحنه و دخل ورايا و كتم صوتى و دخله في من ورا سالم : كده ... ماشي يافتحى اما شحلفتك و بيرزع من الغيظ و سعاد كاتمه صوتها و دافسة وشها في السرير و بتعض في الملاية لغاية ما سالم جابهم في طيظها سعاد : خلصت يا سي سالم ... سي سالم انت زعلت مني ... سي سالم حقك علي ياخويا سالم خد اخته في حضنه و نيمها ... متجيبيش سيره لحد سعاد : هفضح روحي يعني و باسته في كتفه و ناموا
التصنيفات : محارم قصص الاخت الهايجة قصص صديقة أختي قصص دياثة قصص