شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 3

شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 3
شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 3

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

بعد الفطار كلنا ركبنا العربية الساعة 10 الصبح و انطلقنا عشان نزور كل الأماكن المتفق عليها. راني جوز سونيا كان هو اللي بيسوق العربية و ابنها رامي قاعد جنبه في المقعد الأمامي. اما سوينا فكانت قاعدة في المقعد اليمين جنب الشباك في المؤخرة و الولا شادي في المقعد اللي على الشمال جنب النافذة التانية في المؤخرة جنبي و أنا شايلة ابني تامر و في النص بنت سونيا ريهام. كلهم راحوا متنزه الأطفال و شادي مكنش عنده مزاج يلعب مع انه كان متنشن و مخنوق من الصبح لأني تجاهلته في طلبه. حبيت أخرجه من موده المتعكر فقلت له يلعب حوالينا في المتنزه بس مكنش ليه مزاج يلعب أي حاجة بس يمشي كدا حوالينا. سونيا بنت عمي سألتني عن شادي ماله كدا متضايق فثلت لها ممكن يكون من السكة و الطريق الطويل. طبعاً مكنش ينفع أقولها الحقيقة وليه شادي بيتصرف كدا. المهم أني انا و سونيا و جوزها راني قعدنا في مكان منعزل بعيد عن العيال و سيبناهم يلعبوا.الشمس كانت صاحية في اليوم دا وباين أن صدري الكبير مصدر إغراء قوي و لبسي أغرى الولد الشقي شادي فشفته يبرق ليا و يبحلق في بلوزتي الصفرا اللي لمعت في الشمس و مكنتش اعرف أن اليوم دا ينتهي بان الول...د يمص بزازي في العربية وأغفل بنت عمي و جوزها و عيالها وأغامر بسمعتي. البلوزة كانت ضيقة فوق صدري لدرجة أن بزازي كانت باينة مه كل فردة شبه البطيخة. كان صدري الكبير مصدر إغراء قوي له كان عمال يبحلق في صدري و خاصة ان حلمات صدري كان طخينة و بارزة مبرومة من البلوزة. في اليوم دا قررت أني أخليه يمص بزازي في العربية لأني حسيت من نظرات الولا شادي انه بيفتح بقه و انه عاوز يمص و أن ريقه سال فجه يقرب و حاجته لصدري شديدة. فعلاً كان نهم لرضع صدري. قرب مني ومن سونيا و راني جوز بنت عمي اللي كانوا بيكلموا و من غير ما حد يلاحظ من ورايا جه يحط بأيديه فوق بزازي الكبيرة ويمسكها. طبعا فاجأني و التفت ناحيته و قلت له أسأله: أيه اللي بتعملوا يا شادي دا؟ الولا بص لصدري وقال بصوت عالي: عاوز أشرب لبن يا ماما. صدمني و أحرجني جدا و غضبت منه لانه احرجني قدام سونيا و راني وبصيت ليهم لقيتهم مش فاهمين أصلاً أو حتى اخدوا بالهم أن شادي مسك بزازي. بكل بساطة سونيا ابتسمت و سالته: هو أنت يا حبيبي ما شربتش لبن الصبح يا حبيبي؟ مش كلنا قعدنا نفطر ما بعض مش كدا؟ طبعاً أنا كان لازم أوارب في الكلام فقلت بسرعة احجز على شادي في الكلام: آه يا سونيا لو تعرفي ..هو دايما كدا أديه اللبن يشرب منه زي ما هو عايز كل يوم..هو بيحبه أوي و حتى بديه اللبن في إزازة ياخده معاه المدرسة. سونيا: هاهاهاعشان كدا بيسألك دلوقتي! ما تقلقش يا روحي كلنا هنشرب لبن هنجيب دلوقتي من اي ماركت انا محرجة بردو: لا يا سونيا مفيش داعي لكدا ..أصلوا هو بس بيحب اللبن من أيدي يعني لما اعمله له في المطبخأنا هاشربه لما نرجع البيت..هو *** كبير دلوقتي فمفيش داعي دلوقتي يعني.. بصيت لشادي بصة عشان يتلم بقا فبصلي بحزن عشان تجاهلته. بعد شوية كلنا ركبنا العربية كل واحد قعد في مكانه و رحنا على جنينة الحيوانات اللي كانت ساعة من البارك. شادي كان جنب مني هادي و حزين متأثر فبعد شوية وقت مد يده و سحب فستاني من غير ما ينطق ولا كلمة. بصيتله لقيته بيدمع من غير ما يكلم أي كلمة. أنا فهمت اللي عاوز يقوله فميلت على ودنه وقلتله: ماما هتديك اللي انت عاوزه بس في البيت. شادي فرح و راح همس بصوت واطي: ماما انا عاوز أرضع دلوقتي بصيت حوليا عشان أشوف أقدر أديله صدري ولا لأ فشفت سونيا و بنتها عالشمال جنب الشباك نايمين فقررت أني أخليه يمص بزازي في العربية وأرضعه من بزي الشمال. كنت عارفة أن صدري الكبير مصدر إغراء قوي له فقررت أديهولو و أخلي أبني تامر حاجز بحيث مفيش حد ياخد باله. قلت له يدخل دماغه جو فستاني من الناحية الشمال و ياخد بزي. عمل زي ما قلت له وبسرعة و قوة بدأ يمصني و يرضعني بنهم من فوق البلوزة الصفراء. كنت عارفة أنه هيرضع بالطريقة و الجشع دا لانه بقاله يومين ماخدش صدري من الصبح. دخلت يدي الشمال بين دماغه و بين ستيانتي و عصرت بزي و قدرت أفك المشبك بتاع البلوزة و أطلع بزي برا الستيان الأسود بالراحة و أبين له حلمتي بس عشان يرضعني لما شاف الحلمة بقا يرضعني وحلمتي أنا كانت مشدودة مبرعمة مليانة باللبن. اديته الشمال و ابني الصغير كان عمال يرضع اليمين. بق شادي اتملا باللبن و كان هينفجر من كتر الرضاعة لأنه كان عمال يمص بسرعة. كنت حاسة أن اللبن عمال يسيل من جوانب بقه لحد ما كان يوصل سرتي فحطيت يدي ورا راس شادي وهمست له أن يخف عليا شويا فبقا يمص بالراحة و ببطء ويهدي عليا شوية. من هنا بقا ابن جوزي يلحس سرتي بلسانه من تحت الهدوم و يثيرني و لحظات و ابني صحا من النوم وبدا يبكي بقيت أهشتكه و اهزه لحد أما راح في النوم تاني. سونيا صحت مالنوم على عياط تامر وعرضت مساعدتها: حبيبتي عاوزاني أشيلك الولا؟ طبعاً مكنش ينفع أسيبها تحرك تامر لأن داه يكشف عن راس شادي وهو بيرضعني فرديت عليها: لا يا قلبي ارتاحي انتي صحت سونيا خلاص وبقت تكلم معايا وشها في وشي و بنتها ريهام كانت لسة نايمة وبردو شادي كان لسة يرضع صدري الشمال و يعض وأنا أتحمل و يقضم حلمتي وأنا جسمي يقشعر. ابتديت أحس بالألم وأتحرك بالراحة و اتململ من جنب لجنب. شاف شادي قطرة لبن سقطت من بقه على سرتي فبدأ يدس لسانه جوا منها و يلحسها ويلعق فحسيت إحساس مثير مضحك كانه يزغزغني وحسيت بقشعرة سرت في جسمي وارتعشت. بقا ابن جوزي يلحس سرتي بلسانه من تحت الهدوم و يثيرني و بنت عمي سونيا شافتني فسألتني في حاجة أو تعبانة فقلتلها أن معدتي قامت عليا من الجوع. سوني ابتسمت و قالت: أيوة عندها حق أحنا الضهر دلوقتي أنا جعت برد وراني وقف بينا في أي مطعم.. طلت سونيا من الشباك ناحيتها عشان تشوف أي مطعم و انا استغليت الفرصة فشديت دماغ شادي من فستاتي و قلتله كفاية كدا. دخلت بسرعة صدري داخل الستيانة السودا و رحت مزررة البلوزة فحسيت براحة و أني هربت من فخ لانه مش معقول أرضع الولد الكبير وهو ابن جوزي. شوية و لقينا مطعم فنزلنا أكلنا و رحنا على حديقة الحيون و بعدين رجعنا البيت بالليل و احتفلنا برأس السنة. بتنا ليلة عند سونيا بنت عمي و بعدين أخدنا القطر و رجعنا و لأن القطر كان زحمة لان العربات محجوزة و زحمة بسبب موسم راس السنة أضطريت عشان كدا احجز تذاكر بالليل. المهم اننا لما رجعنا كان ابني نايم وصحا من غفوته وبقا يعيط عاوز يرضع فأخذته للسرير و أديته صدري. كنت لابسة قميص نوم أبيض مبقع بقع زرقاء ومش لابسة تحته حمالة صدر. فتحت القميص و خرجت صدري الشمال و قربت ابني منه فلقمته الحلمة وبدا أبني تامر يمصها. وقتها دخل شادي الغرفة وشاف بزازي الكبيرة مدلدلة يمصها ابني فجري عليا وقال: ماما أنا عاوز ارضع أنا كمان قلت له: حبيبي أنت عارف أن ماما متقدرش ترضعك هنا.. هارضعك لما أرجع البيت بقا يترجاني: ماما أرجوكي. فقلت له: مقدرش يا روحي أمبارح كانوا هيشوفنا في العربية و بعدين لولا الحط كانوا عرفوا ..مينفعش دلوقتي لو بابا و ماما ممكن تدخل علينا و يشوفوناهادلك اللي أنت عاوزه لما أرجعخلاص؟ شادي بقا يترجاني و ويلح بقوة لحد أما اتخنقت به منه و حتى تامر كمان بطل يرضع و انتبه لكلامه و توسلاته وبقا يبكي فقلت لشادي: أوكيطيب طيب أصبر ماما لازم ترضع تامر أخوك الصغير.. وبعدين عاوزاك تبطل بقا لحد ما نروح البيت بلاش فضايح خلاص اتفقنا ؟ الولا شادي بصلي و ابتسم وقال: طيب ماشي. أخدت تامر بعد كدا و بقيت أهشتكه على ركبي عشان يبطل عياط وبعدين اللبن حن من صدري فقلت لشادي: يلا بسرعة.. فلقيته جري و حضن كتفي بدراعه وبقا يمص ويرضع و استخدم كل قوته بقا يرضع صدري اليمين وبقيت متوترة: طيب لو دخل بابا او ماما دلوقتي؟ حسيت أن شادي هيفضي صدري بسرعة وبعدين شخطت فيه عشان يسبني لان ابني بقا يعيط عاوز يرضع فجري من قدام لأه كان عارف أني لو طلته هضربه. بعد شوية كان ابني خلاص هدي لما أديته صدري وراح في النوم وهو يشرب لبني فنيمته عالسرير ورحت الحمام عشان اخد دش فقلعت قميص النوم و علقته على العلاقة. اتعريت تماما وبقيت أبص لنفسي في المراية اللي بينت صورتي لحد البزاز بس ولقيت بزازي متلطخة باللبن من عمايل شادي ابن جوزي ابن جوزي يلحس سرتي بلسانه من تحت الهدوم و يثيرني و بقيت أضحك على شقاوته وفي نفس الوقت أتخنق من قلة أدبه. المهم بقيت أمسح بزازي من ريقه و لعبه الكثيف و أنظف نفسي و مسحت الحلمات كويس ورفعت قطرة لبن من حلمتي و ذقتها لقيتها طعمة وبعدين أخدش دش كامل و لبست قميص نومي الأبيض المبقع أزرق و خرجت.يتبع
التصنيفات : محارم قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص