شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 10

شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 10
شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 10

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

تحسيسات أشرف كانت عميقة مستخبية أكتر وكان عنده رغبة جنسية شديدة في عصر البزاز الناعمة ومداعبتها فمسكها و عصرها وبقا يتحسس استدارتها الجميلة ولحمها البض الدافئ الناعم وكانت لمساته لمسات فنان خبير تأثر في رانيا و تثير مشاعرها الجنسية و تريحها وتسخنها. أشرف على الناحية التانية كان صريح في البحث عن حلمة بز مرات أبوه الساخنة ولما قدر يعثر عليها و يحسس عليها و يمسكها راح عصرها بين إبهامه و سبابته وراحت مرات الأب تشهق من فرط الضغطة أو العصرة. رانيا شهقت في نفسها شهقة مش مسموعة و استرخت للتحسيسات من هنا و من هناك من الجانبين وعرفت أنها مستخبية مش متشافة. علقت عيونها بمراية السواق اللي كان مركز معاها من فترة ويراوح ما بين النظر على السكة قدام منه و ما بينها و تساءلت ما بينها وبين نفسها لو كان سواق التاكسي عارف باللي بيجرى معاها! رفعت دراعاتها المتنية حاجة بسيط بعيد عن صدرها عشان تفسح مجال للصوابع النهمة أنها تغوص في لحمها من غير شجار أو فضايح. رانيا كانت عرفة أن رغبة جنسية شديدة في عصرالبزاز الناعمة تتملك الولدين وهي ذات نفسها بقت مستثارة هايجة. أخيراً وجدت أصابع شادي الحلمة وبقا يداعبها و مرا...ت الأب تشهق و يغيظها و يسخنها. كمان أشرف استمر بالعصر و التقفيش في اللحم الطري الناعم وبقا يهيج عليها أكتر و أكتر. كانت متأكدة أن السواق مش شايف حاجة إلا أنها لما ات فجأة ورمت عيونها على المراية قدام منه لقيته بيبص عليها و يبحلق! بينها و بين نفسها رانيا كانت مبسوطة فرحانة لانها تمارس اللذة و اللذة تتمارس عليها في موضع الكشف و المخاطرة أنها تتشاف! كانت رانيا تستلذ بحس المغامرة. حلمتها و خزتها شوية و الإحساس بتاع العصر و القرص سرى من بزازها في كل جسمها. ضمت وراكها على بعضها و عصرتهم وفكرت في السواق وقالت في سرها وهي تبصله من المراية: آه لو تعرف اللي بيجرى معايا! كانت رغبة جنسية شديدة في عصرالبزاز الناعمة و مرات الأب تشهق في سرها كلما رغبة جنسية شديدة في عصرالبزاز الناعمة بتاعتها تمكنت من الولدين أكتر و أكتر. في خلال نص ساعة قدرت رانيا تخلص نفسها من الولدين وقعدت بعيد شوية عنهم كأنها تقابلهم بوشها. انحنت خلسة للامام و اتكلمت بنعومة وقالت: شادي أشرف بطلوا بقا أحنا قربنا على بيت خالتي شادي ضحك و قال: بس يا ماما لسة بدري و أنا عطشان..رضعيني.. قالت له تسكته: أشششوعد مني لما نوصل هناك هخليك تعمل اللي عاوزه.دلوقتي خلاص بقا اهدى.. وصلت رانيا و الولاد بيت خالتها وهي بتحاسب سواق التاكسي عيونها جات في عينيه اللي كانت تسرح و تمرح في جسمها المقسم اللذيذ و تفصل منحنياته. لعق شفايفه علامة اشتهائه لها وهو بيعد الفلوس وبعدين أخد بعضه ومشي. رحبت خالتها بها وهي كانت سيدة مصرية فخيمة في الخمسينات و لكنها ماسكة صحتها جميلة حديثها ناعم منغم حلو و لطيفة و محياها كان باسم صافي من التجاعيد طول بعرض. رانيا تمنت دوما أنها تكون شبه خالتها. الحديث معها رفه عنها اللي حصل طوال السكة من الولدين و شقاوتهم. هناك كان موجود ابن خالتها و ابن أخت خالتها كان اسمه توفيق. توفيق شاب هادي مجيئ رانيا و الولدين خلوه منكمش شوية. عيونه السوداء الواسعة كانت تتعقبهم كلهم و الولاد صاحبوه بسرعة و أخدوه لغرفة نومهم و الضحك و اللعب و الضوضاء دلت رانيا و خالتها أن الأمور مستقرة بين المراهقين الثلاثة. رانيا غيرت ملابسها عشان ترضع ابنها الصغير فكانت بتلاحظ لما تكشف صدرها كان توفيق يقف في مدخل الباب يطل بخجل. خط خطوة جوا الأوضة و وقف جانب خالته مقابل رانيا. عيونه الواسعة كانت تتفحص المشاهد قدام منه وتبحلق في صدر رانيا المكتظ باللحم الأبيض الشهي و ابنها يرضع منه. لما ساب الطفل حلمة أمه رانيا أدت البيبي النعسان لخالتها و بحلقة توفيق ازدادت أوي في صدرها المكشوف المدلدل شوية المتحرر قبل أما رانيا تدخلهم جوا حمالة صدرها و تزرر البلوزة. بصت عليه و بحلقته فيها أثار ابتسامتها فاتحرج و نزل عينيه في الأرض وخد بعضه و مشي في صمت لاوضة نوم شادي و أشرف. سألتها خالتها انغام : وهو فايز على طول غايب كدا؟ رانيا: أيوة شغله برة بياخده مننا لأسابيع طويلة. بس يعني أحيانا بيرجع بعد اسبوعين أو تلاتة قبل ما يغيب تاني. خالتها:: يا عيني أكيد بيوحشك في الفترة دي! رانيا ببسمة: أكيد بعا بس يعني باتحمل في يدي أيه أعمله. دل شغله اللي بنعيش منه. خالتها: وعاملة أيه مع شادي تلاقي تربيته لوحدك صعبة عليك و خاصة انه مش أبنك ضناكي. رانيا استغربتها و ابتسمت متعجبة: لا طبعا لا دا شادي ولد كويس أوي. في عمره ما عمل مشكلة ليا انا بحبه زي ما يكون ابن بطني وهو بيعتبرني أمه. قالت الخالة: طيب و أشرف مش ابن ملاجئ بردو؟ قوليلي هو مؤدب و اخلاق زي شادي كدا؟ رانيا: أيوة فعلا دا زي ابني و صاحب شادي اللي مش يستغني عنه ولا عني كمان. يعني كلنا زي ما تقولي كدا عيلة واحدة. الخالة أنغام طبطبت فوق ركبة رانيا: طيب دي أخبار كويسة لأن كتير من شباب اليومين دول معندهمش اخلاق و بايظيين و بيعملوا مشاكل الدنيا. رانيا: فعلاً.. الخالة رانيا: أنت تعبانة يا حبيبتي؟ ريحي ع السرير شوية بعد الرحلة الطويلة دي: رانيا:: شكرا يا خالتي فعلاً محتاجة أريح حبة.. في طريقها لأوضة النوم المخصصة لها طلت برأسها في أوضة النوم بتاعت الولاد و من هنا يبدأ أحلى تحسيس على الوراك و الطيز الكبيرة الساخنة بتاعت رانيا. رانيا لقيتهم متجمعين حولين لاب توب شادي و توفيق شغالين بالجوي ستك بتاعت الألعاب و أشرف يشجعهم. قربت منهم توفيق لمحها واستمر في اللعب بس كان مكسوف لحضورها وفرجتها عليهم. وقفت جنب كرسي أشرف وحطت بأيديها على كتافها. بدوره لف دراعه حواليها وهو بيتفرج على الألعاب في الشاشة. شادي كان منهمك في اللعب و توفيق يظهر أنه نسي وجود رانيا لانه بدأ يتعارك مع خصمه. رانيا بقت تحسس على قفا أشرف وهو يتفرج و حست بدورها بيده على ظهرها و بعدين وسطها. يده نزلت شوية لحد فخذها وبقا يحسس عليه من فوق لتحت. يدها شددت على قفاه وعصرت صوابعها عليها. بدأ أحلى تحسيس على الوراك و الطيز الكبيرة و استمر في أنه يحسس على وركها وبقت تحسس على طيزها الكبيرة. حس أشرف أنها استحلت التحسيس و العصر في بزازها. جسمها قشعر و يدها اتلفت حوالين كتفه و دخلت في لياقة القميص وبقت تحسس على صدره. استمر في تقفيش طيزها الناعمة الطرية يعصر في فلقتيها و يشد على لحمها و يحسس و يستمتع بالتحسيس ويمارس عليها أحلى تحسيس على الوراك و الطيز الكبيرة المثيرة و بعدين كفه تسللت بالراحة و بخلسة و ابعدت في التسلل حتى و صلت بين ملتقى الوركين الملفوفين المكتظين باللحم الأبيض الشهي. اقشعرت و بعدت عنه فلمحت يده التانية عمالة تفرك زبه المنتصب داخل بنطلونه الجينز و وشها احمر و عرفت أن الأمور بقت خطرة أكتر مما تحتملها فأخدت بعضها ومشيت وقالت وهي ماشية: رايحة أريح شوية العبوا كويش و بهدوء عشان الخالة قبلت شادي ابن جوزها على جبهته العريضة الناصعة ولمست وداعبت خد توفيق بأصابعها. وهي تمشي وتعدي ممر الباب التفتت و بصت لورا فلقت أن توفيق يتعقب طيزها بنظره الحاد. الوقت مضى و العشا كان كله لعب و ضحم و ثرثرة وبقا شادي يلاعب أشرف كوتشينة أما توفيق كان مع نفسه يتفرج و رانيا كانت بتلمحه فلقته بيبصلها بخجل. قالت الخالة أنغام: يلا يا ولاد اوقن النوم حضر طبعا كلكم عارفين هتنامو فين يلا خلصوا لعب و روحوا على سرايركم رانيا لبست قميص نوم كاميسول و سابت الكلوت مغيرتهوش. أوضة نومها كانت سخنة شوية من شمس النهار اللي تضرب في جدرانها. مشطت شعرها ورطبت وشها بالفزلين و درعاتها و رجولها و صدرها و بزازها. استرخت تحت الملاية القطنية و استلقت على ظهرها و غمضت عيونها. خلاص كانت راحت في النوم لولا سماعها صوت أقدام تخبط في الأرض وبعدين سمعت صوت قفل باب غرفة نومها بحنية. حست ان الأولاد يناموا جنب منها كل واحد على جنب. تسللت الايدين الشبقة المشتهية للحمها المثير تحت قيص نومها و بقت تزحف لحد أما وصلت بزازها. حست رانيا عمل الأيادي في لحم بزازها من تقفيش و تحسيس و عصر و مسك وبدأت حلماتها تتصلب من أثر اللمسات. ابن جوزها شادي كان أول من تكلم و كسر الصمت وقال بهمس ببسمة خبيثة كلها شهوة للجنس: عطشان يا ماما ممكن أرضع أنتي و عدتي فاكرة. ردت عليه ببوسة على الجبهة العريضة و شبت بظهرها عن السرير و رفعت الكامسيول و حررت جوز بزازها و كشفت عنهم. كانت رانيا مستعدة لرع البالغين. فتح شادي بقه برقة فوق صدرها وقعد يلحس الحلمة. ظل يلحس تاني و تاني لحد أما بز رانيا حن باللبن فوق طرف الحلمة وذاقه. تموضع فوق منها و ريح نفسه و التقم الحلمة وهي رفعت ضرعها له. كالعادة أشرف كان أخبث و أخبر من شادي في الرضع لأنه بقا يستمتع بالتحسيس و تهيج رانيا و يسخنها من بزازها ومن الحلمة بشفايفه و لسانه وصوابعه يقفش و يداعب.يتبع.
التصنيفات : محارم قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص