فوتوجرافر الجزء 2 - قصة مصور تبدأ مع محارمه
أصر رفعت أن تذهب دينا معه للاستوديو لتعديل الصور هناك ولكي يجد فرصة مريحة للحديث معها، ما حدث يُشعره بالخجل الشديد منها، وبنفس الوقت ما عاد به من نقود يجعله لا يفكر في ترك الأمر وطريقة العمل الجديدة، ذهبا سويًا من الصباح وأغلق المكان عليهم وجلسا يجهزون الصور وهو يتابع صورها ويقيمها ويعبر عن إعجابه البالغ من قدرتها على التصوير، لقطاتها مختلفة بشكل كبير، كلها من النوعية المقربة وتظهر ادهم وولاء بطريقة غاية في الهياج خصوصا اللقطات الأخيرة، يشاهدان الصور ودينا تبدي إعجابها بالقطات وتصفها بالروعة، - ديدي انا مكسوف اوي منك ومش عارف اقولك ايه - ليه كده بقى يا بابا - يعني.. بسبب اني مقدرتش أمسك نفسي واللي حصل في العربية - وفيها ايه بقى، ده طبيعي تهيج اوي كمان من اللي صورناه وشوفناه - ايوة بس انتي مهما كان بنتي وما يصحش - لأ بنتي دي في البيت لكن في الشغل أنا المساعدة بتاعتك - بس أنا برضه زعلان منك - ليه تاني يا بابا؟ - ازاي تعملي اللي عملتيه وتمسكي بتاع أدهم بإيدك - يوه بقى يا بابا، احنا زينا زي الدكاترة مفيش كسوف من الزباين بتوعنا المهم نعملهم احلى حاجة تعجبهم ويحبوها - طيب قوليلى بقى عرفتي ك...ل الحاجات منين وازاي؟! - يا بابا أنا عندي تلاتة وعشرين سنة يعني كبيرة واعرف كل حاجة - ديدي بلاش لف ودوران، انتي مش اول مرة تعملي كده قالها وهو يشير نحو فمها اشارة للعقها قضيبه ورضاعة لبنه - بلاش كلام ممكن يعمل حواجز بنا ويخليك تضايق مني، احنا دلوقتي عاوزين نهتم بشغلنا وبس وننجح اوي كمان فيه وافقها الرأي وهو يشير لها بمزاح، - بس هاتقوليلى كل حاجة - حاضر يا سي بابا شرعوا في تعديل الصور ورفعت يشعر بهياج من رؤية الصور مرة أخرى وتلاحظ دينا وقوفه عند صور ولاء وطيزها عارية بمواجهة الكاميرا - جرى ايه بقى يا بابا هى طياز ولاء معفرتاك اوي كده ضحك بخجل وهو يضربها بدعابة على وقاحة كلامها، - مش قلتي احنا هنا شغل وبس - وهى عينيك اللي هاتطلع على طيزها دي شغل برضه لعلمك كنت واخدة بالي امبارح انك مركز اوي مع طيازها بالذات - بصراحة اه طيزها حلوة ومغرية اوي اوي - مممممم طب وايه هاتفضل تبحلق فيها كده ومش هانخلص شغل - حاضر يا ستي بعد قليل لاحظت شروده في صور ادهم وولاء وهم بدون ملابس وقضيب ادهم يظهر في عدة صور وصورة اخيرة واللبن يخرج من فتحة قضيبه في لقطة مقربة بشدة لرأس قضيبه وهى محصورة بين طيز ولاء، - شكلهم يجنن - اوي يا بابا، لقطة ما تتكررش كتير - طيزها خلته ينطر من غير حتى ما يدخله - بابا - ايه؟! - شكلك كده بتعشق الطياز، ولا طيز ولاء بالذات؟ - بصراحة انا بموت في الطيز المقلوظة الحلوة اوي نظرت لقضيبه ووجدته منتصب يرفع بنطاله، وضعت يدها فوق قضيبه برقة ودلال، - طب مش هانخلص شغلنا بقى ونبطل نهيج شوية ضحك بخجل وهو يهمس، - معلش دي حاجة ماحدش يتحملها شعرت بغيرة شديدة وقامت وهى تتحدث بعصبية، - يعني طيز ولاء بس اللي حلوة ومقلوظة، لعلمك بقى أنا أحلى منها وبكتير كمان شعر بغيرتها وأنه بالغ في التعبير عن إعجابه بطيز ولاء، - خلاص يا ديدي مش قصدي يا ستي - لأ أنا هاثبتلك، علشان أنت بتضحك عليا وبتاعك واقف من الصبح عليها لم تنتظر رده وقامت بفك أزارار البنطلون وخلعه ودارت وهى تجعل طيزها بمواجهته ثم بدأت في خلع الكلوت ببطء وهو ينظر بتحديق وفم مفتوح وطيزها تتعرى وتخرج قدميها من الكلوت وهى تلمسها من الخارج وتتلوي بمياصة، - ها بقى يا سي بابا، طيزي أحلى ولا طيز ولاء إبتلع ريقه وهو يرتجف ويتفحص طيزها بشهوة كبيرة ويرى كم هى بالفعل جميلة بشكل مثير وينتبه أنها تشبه طيز منى زوجته بشكل كبير، - يخرب عقلك يا ديدي - ايه؟!.. مش حلوة - مش حلوة ايه، دي تجنن وأحلى من طيز ولاء مليون مرة تحرك يدها حول طيزها وتمر بإصبعها بين شق فلقتيها، - يا سلام، بجد يا بابا - - بجد اوي يا ديدي، طيزك نسخة من طيز مامتك بالظبط دارت بجسدها وجعلته يرى كسها وهى تلتقط الكلوت وترتديه وترتدي البنطال وتعود للجلوس وهى تنظر لقضيبه وتشير نحوه وتهمس، - وزبك هايفضل واقف كده يا بابا؟ أول مرة تتلفظ بهذا اللفظ ويرتجف ويعض على شفته ويهمس برجفة، - يعني عايزاه يشوف طيزك الملبن دي وينام؟! - مممم، قصدك أنا السبب يعني ماشي يا سي بابا اللي بوظ حاجة يصلحها علشان نكمل شغلنا جلست بين ساقيه وفتحت بنطاله وجذبته حتى قدميه وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتلعق بيضانه وفخذيه ثم تضعه بفمها وتمصه بنهم وهى تنظر له نظرة ثابتة تثيره بشده ويضع يده فوق رأسها وهى تتابع المص والرضاعة بحماس وإشتهاء وتتلذذ بمذاقه، لم يستطع الصمود طويلًا ليرتجف بقوة ويضغط على رأسها ويقذف لبنه وهى تشفطه ولا تترك نقطة تخرج من فمها وتستمر في مصه ولعقه حتى تشعر به يرتخي وحجمه يصغر بفمها، لم يستطع منع نفسه عن ضمها لذراعيه وتقبيلها من فمها بلهفة وإمتنان وهى تلعق فمه وتمص لسانه ثم تهمس له، خلاص بقى يا بابا مش عاوزة أسخن أكتر من كده خلينا نخلص الشغل، إرتدي بنطاله وعادا ينهون عملهم بالصور ثم إتصلت بولاء تخبرها أن الصور جاهزة، في نهاية اليوم مر عليهم أدهم وأخذ الكارت وهو يشكرهم بشدة، بعد عدة أيام تلقى رفعت إتصال من ولاء وهى تخبره بسعادة بعمل جديد، - خالو حبيب قلبي وحشتني اوي اوي - وأنتي اوي يا روح قلب خالو - بص بقى يا سيدى، ريري صاحبتي متجوزة بقالها خمس شهور وما عملتش فوتوسيشن زيي ولما شافت الصور إتهبلت عليها وراسا وألف جزمة تعملها زيهم - هههه بس كده، من عينيا يا يا ستي - جوزها ميدو غني فشخ يا خالو وعايشين في فيلا كبيرة اوي وقلتلهم الفوتو سيشن بعشر تلاف جنيه لم يصدق المبلغ وصاح بدهشة، - ده أكتير اوي يا ولاء - مفيش حاجة كتير عليك يا خالو يا حبيبي، أنت صورك زي المصورين الأجانب وتجنن - ميرسي يا حبيبتي - هابعت الميعاد ولوكيشن العنوان لديدي بالليل - ماشي يا روح قلب خالك انتي طارت دينا من السعادة من الخبر وظلت تفكر ثم طلبت بعض النقود من والدها وأخبرته أنها ستقوم بشراء بعض الاشياء تساعد في عمل صور أجمل، بعد عودتها أخبرت والدها أن الميعاد في نهاية الاسبوع وظلت تفكر معه بصوت مرتفع، - باب احنا لازم يبقى عندنا ألبوم صور خاص بمكتبنا - مكتبنا؟ - ايوة المفروض ان عندنا مكتب تصوير - طيب ايه بقى الالبوم ده؟ - البوم فيه شغلنا وعينات منه عشان لما نروح لزباين نفرجهم عليها ونشجعهم يتصوروا بحرية وبكده هايدفعوا أكتر بكتير من أي فوتو سيشن عادي - مش كل الناس زي أدهم وولاء - ممكن آه وممكن لأ، بس طالما ريري صاحبتها وشافت الصور تبقى عايزة نفس الشكل والطريقة - خلاص كل ما نصور حد نختارله صور ونكون الألبوم - لسه هانستنى، ماينفعش نبان إننا مصورناش حد غير ولاء وأدهم كده قيمتنا مش هاتبقى كبيرة قدام الزباين - والعمل يا فالحة؟ - بص أنا جتلي فكرة كده وهاقولك عليها، أنا إشتريت ما سكات بتخبي الوش، ودي عمومًا هانحتاجها مع زباين كتير انا متأكدة من ده - وبعدين - أنا ممكن أتصور وابقى موديل وألبس الماسك والزباين مش هاتعرف إنها أنا لما أروح معاك فكر قليلًا ثم تحدث، - بس مش صح تتصوري صور زي دي وأخلى ناس غريبة تشوفها - ده شغل يا بابا مش ببيع نفسي، ثم بالماسك محدش هايعرف أني أنا اللي في الصور - يعني صورك مع صور ولاء دول اللي هايعملولنا قيمة؟ - في واحدة كمان بس عايزاك تفكر كويس قبل ما ترد - مين دي؟ - ماما - يا نهارك مش فايت - فيها ايه بس يا بابا، ماما جسمها تحفة جدا وهى أكيد مش هاترفض حاجة في مصلحتنا كلنا - بس أنا مستحيل افاتحها في حاجة زي دي - ماتشيلش هم أنت - ازاي بقى؟! - ماما اتفرجت على صور ادهم وولاء وكانت مبهورة اوي بيها وأنا متأكدة إنها مش هاترفض أديها شافت الفلوس اللي خدناها من أدهم غيرت البيت ازاي وعرفتنا طريق اللحمة والفاكهة واللبس الجديد - خلاص كلميها انتي أنا مش هاعرف - أول حاجة تصورني أنا وبعدين هى - ماشي - ناقص اقولك إني هاجيب موديل معايا - موديل، ازاي يعني - مش احنا بنصور كابل، يبقى لازم الصور تبقى لكابل - لأ كده تبقي إتجننتي وعايزة تفضحينا اهدى بس يا بابا، دي بقت مهنة وشباب كتير بيشتغلها ولاد وبنات ومنهم اللي بيشتغل موديل لانجيري حريمي ورجالي وعلى فكرة دي الخطوة الجديدة بس لسه محتاجة شوية تظبيط علشان نتفق مع مصانع كبيرة وماركات محترمة - أنتي متحمسة اوي يا ديدي وانا مش قادر استوعب كل ده وبصراحة خايف - مفيش خوف يا سي بابا خليك واثق فيا ومتنساش اننا شركا في الفكرة والمكتب ولازم نكسب كويس وكويس اوي كمان في المساء كانت منى تجلس معهم وتخبر رفعت أنها موافقة ولا تجد مشكلة في المساعدة من أجل نجاح المكتب وكسب زبائن جدد ونقود أكثر، منى جميلة ومرحة ومتحررة بشكل بسيط، في غرفتهم تمددت بجوراره عارية وهى تداعب صدره بيدها، - قلقان من ايه يا رفعت - يعني عايزاني أصورك بلبس عريان مع شاب وما أقلقش يا منى؟! - الناس كلها بقى عندها استعداد تعمل اي حاجة علشان تلاقي تاكل، ثم اللي هايشوف جسمي هايعرف انه جسمي منين - الموضوع مش سهل ومش قادر استوعبه مدت يدها تضعها على قضيبه الشبه منتصب وتداعبه، - نعتبر نفسنا في المصيف زي زمان ولابسين مايوه - يعني مش هاتضايقي مني وتقولي عليا بستغلك - قطع لساني ولا أقدر انطقها ثم هجمت على قضيبه تلعقه بحب ورغبة حتى هاج بقوة ونام فوق جسدها يقبلها ويلعق صدرها وينيكها بشهوة كبيرة، في اليوم التالي كانت دينا تطلب منه الذهاب للاستوديو وإنتظار وصولها مع الموديل وهى تؤكد له أنها لن تخبر الموديل الشاب بأنها ابنته حتى ترفع عنه الحرج، بعدها بساعتين وصلت ومعها شاب وسيم ملون الأعين وأشقر الشعر ووجهه به وسامة واضحة وجسد ممشوق ومتناسق، - أعرفك يا استاذ رفعت بـ جيمي - اهلًا يا جيمي - اهلًا بيك يا استاذ رفعت - يلا نبدأ وما نضيعش وقت دخلت حجرة التصوير تستعد هى وجيمي ورفعت يجلس بالخارج و يشعر بالخجل ومع ذلك أمله في النجاح والمال يدفعانه لسماع كلام دينا، تنادي عليه من الداخل ويجدها ترتدي ملابس داخلية تُظهر جسدها بشدة وتضع ماسك على وجهه يخفي ملامحها بشكل كامل وجيمي مثلها بنفس الماسك ويرتدي لباس ضيق يشبه ما كان يرتديه أدهم، بدءا في الإلتحام والإلتصاق وقضيب رفعت يسبق قضيب جيمي في الإنتصاب ويلتقط لهم عشرات الصور ثم تغير دينا ملابسها في وجودهم بلا خجل وترتدي قميص نوم شفاف وكل جسدها يظهر ورفعت يرى بزازها وكسها لأول مرة وقضيبه يؤلمه من شدة إنتصابه ودينا ترى ذلك وتغمز له دون رؤية جيمي، القبلات حميمية ورفعت يرتجف وهو يلتقط لهم الصور وجيمي يلتهمها بفمه ويعصر بزازها وطيزها بيديه، بعد عدة لقطات تتخلص من القميص وتصبح عارية وتخلع بيدها لباس جيمي وقضيبه ينطلق منتصب بقوة ومرتفع لأعلى، صور لها وهى بين ذراعيه وتمسك قضيبه بيدها وأخرى وهى تضعه بين فخذيها مرة من الأمام ومرة من الخلف، يرى رأس قضيبه يخرج من بين فخذيها ويتذكر منظر طياز ولاء وادهم يفعل معها نفس الشئ، طياز دينا بيضاء في غاية المرونة تتموج وهى تتحرك وتفرك كسها فوق قضيب جيمي بشهوة كبيرة، رفعت يقاوم رغبته في ترك قضيب يقذف لبنه من شدة الشهوة دون أن يلمسه حتى ودينا تجلس على ركبتيها وتبدأ في تقبيل طيزه من الخلف بشهوة لا تقل عن شهوتها وهى تتحس طيز أدهم من قبل، فقط زادت على الأمر أنها فتحت طيزه بيدها وظلت تلعق خرمه ورفعت مصعوق من الدهشة ولا يصدق قوة شبقها وهى تفعل ذلك، حتى منى زوجته وهى في قمة شهوتها لم تفعلها وتلعق خرمه وكانت تكتفي فقط بلعق بيضانه وأسفلها، تدير جسده وتبدأ في تقيبل قضيبه وصوت القبلات يختفي مع صوت الكاميرا وهى تلتقط الصور وتصبح القبلات لعق حتى يرتجف جيمي ويقذف لبنه بفمها وتخرجه وتدعه يقذف على وجهها كي تجعل رفعت يحظى بلقطات لها واللبن يغطي الماسك فوق وجهها، انتهوا وإرتدي جيمي ملابسه وإرتدت دينا روب من الحرير وغادر وفور خروجه أغلقت الباب خلفه وعادت لرفعت الجالس يلهث من الشهوة، خلعت الروب بعجالة ونزلت بين ساقيه وهى تخرج قضيبه وتهجم عليه تلعقه وهو يئن من ألم الشهوة ثم يتفاجئ بها تنهض بدون مقدمات وتجلس على قضيبه ويعبر كسها بكل سهولة وهو جاحظ الأعين ولا يصدق أنها مفتوحة ويصيح بدهشة وصدمة، - انتي مفتوحة يا دينا؟! تهجم على وجهه تقبله بجنون وشبق وهى تقفز بقوة فوق قضيبه وتصيح به، - نيك الأول واقولك بعدين هجم على بزازها يرضعها بشراهة وهى مستمرة في القفز فوق قضيبه ولا تكف عن الصياح، - اوووووووووف.. اااااااااااح لم يتحمل المزيد وحاول ازاحتها من فوق قضيبه وهو يصيح بخوف، - حاسبي هاجيب - انطرهم فيا يا بابا ماتخافش تداخل صياحهم وهو يفقد القدرة على التحكم في قضيبه وينطلق لبنه داخل كسها وهى تصرخ وترتجف من الشهوة والشعور بالمتعة واللذة، بعد أن هدأوا جذبها من وجهها وهو يحدق فيها بلوعة ويسألها بحزن كبير، - مفتوحة من امتى يا دينا ومن مين وازاي؟! قامت تقف وتضم رأسه لبطنها العارية وهى تربت عليه بحنان، - هاحكيلك كل حاجة يا بابا كل حاجة جصلت وانا في تانية كلية، اتعرفت على "وليد" وقربنا من بعض وحبينا بعض وشوية شوية بقينا نروح سينما أو اي مكان فاضي وهادي ويبوسني ويحضني لحد ما جه في يوم وطلب مني نروح سوا شقة واحد صاحبه وناخد راحتنا هناك، كنت بحبه اوي ومتأكدة إن هو كمان بيحبني اوي وبيعشقني كمان، كنا بنعمل كل حاجة المهم إني أفضل بنت، بقينا نروح الشقة مرة واتنين وتلاتة كل أسبوع، لا بنشبع من بعض ولا حبنا بيقل أو يتغير، لحد ما في يوم واحنا سوا في السرير وعريانين لقينا "معتز" صاحبه وصاحب الشقة بيفتح علينا الباب وشافني وانا عريانة ونايمة على بطني جنب وليد، اتكسف وقفل الباب ولما خرجنا كان مكسوف اوي وفضل يتأسفلنا وهو وشه أحمر ددمم ويحلف إنه كان فاكرنا خلصنا ومشينا، كسوفه الجامد اوي ريحنا وخلانا مش خايفين منه وبعدها بأسبوعين تلاتة اتكرر نفس الموضوع بس معتز خبط على الباب من غير ما يفتحه يشوفنا جوه ولا لأ، وبعدها بقى وليد يقولي ان قد ايه معتز خام وخجول ومبقناش نتكسف وبقينا نروح وهو هناك وندخل الأوضة ونقفل على نفسنا ومعتز برة وعمره ما ضايقنا أو عمل أي حركة تخوف، بعد فترة مش فاكرة قد ايه وليد قالي انه نفسه يجرب نشرب حشيش سوا، رفضت في الأول وبعد كده مارضيتش أزعله ووافقت، روحنا في يوم بدري من الصبح ومعتز فتحلنا وقعدنا في الصالة نشرب ومعتز شرب معانا وكان هو كمان زينا بيجرب لأول مرة، وليد كان جايب السجاير ملفوفة وجاهزة وشربنا سيجارة ورا سيجارة لحد ما إتسطلنا احنا التلاتة وبقينا نضحك من غير ما نحس ووليد يبقى يبوس فيا ويقلعني هدومي وكلنا بنضحك، معرفش ازاي وايه حصل بقينا احنا التلاتة في الاوضة على السرير وعريانين ولما فقنا وصحيت لقيت كسي متعاص ددمم ومعتز ووليد نايمين جنبي عريانين، فضلت اصرخ وأعيط وهما صحيوا وفهمنا اللي حصل واننا سطلنا اوي بغباوة والأتنين ناموا معايا، فضلت بعدها فترة مرعوبة ومش بكلم وليد وخايفة أكون حامل، لحد ما جاتلي الدورة وإتأكدت إني مش حامل، بس بقيت مفتوحة ووليد فضل يلف ورايا ويتحايل عليا اسامحه ومعتز كمان كان بيتحايل، وليد كتب ورقة جواز علشان يأكدلي انه عمره ما هايتخلى عني وهو جاي النهاردة هو ومامته علشان يخطبوني منك، وده اللي خلاني اعمل اللي عملته دلوقتي وأحكيلك كل حاجة وما خبيش عليك، رفعت يسمع وهو صامت كالحجر ولا يعرف ماذا يفعل وهى تخبره أن وليد سيزورهم اليوم ويطلب يدها بشكل رسمي، - يعني بعد اللي حصل ده في تانية كلية لحد النهاردة ما فكرش يلمسك تاني؟! - اكيد لمسني كتير يا بابا، انا قلت خلاص اللي حصل حصل وكنت بحبه قد ما بيحبني وأكتر ومش قادرة أبعد عنه وبقيت أخد موانع حمل وبقينا نتقابل تاني زي الأول، بس بحرية وبنعمل كل حاجة - ومعتز؟! - مافكرش يستغل الموقف أو يبتزنا وكان فعلًا خجول جدا وبيتكسف من خياله لحد ما هف علينا نشرب حشيش تاني ولما اتسطلنا عملوا هما اللي الأتنين معايا ولما فوقنا الكسوف راح وحسيت بمتعة كبيرة اني مع الأتنين في وقت واحد وشايفة ازبارهم واقفة عليا وهايجين رفعت قضيبه تدب فيه الحياة من جديد وهو يسمع حديثها وهى تلاحظ وتكمل وهى تفرك له قضيبه، - بقت متعة كبيرة ننام مع بعض احنا التلاتة وعرفت بالوقت ان معتز في الأساس جاي وبيحب يتناك، وهو كان بتمتع اوي لما احسس على طيزه وألحسها وادخل صباعي فيها، حتى وليد بقى هو كمان يحبني أعمله كده وبقينا سوا ومع بعض كل مرة رفعت يجذبها من يدها لتجلس على قضيبه مرة اخرى، - كنتي بتتناكي من زبرين كل السنين دي واحنا ما نعرفش؟! - كنت بتمتع اوي يا بابا مكنش قادرة ابطل وبقيت مدمنة لحد ما عرفنا ان معتز في ولد شمام كده ومبرشم بينكيه اسمه خليل وجه مرة وكلهم ناكوني وبقى خليل كل مرة يجيب واحد جديد معاه واتناك منهم كلهم وكلهم كانوا زيك يا بابا بيموتوا على طيزي ومسميني دينا طياز، بقيت مدمنة ازبار ولبن ووليد بقى يعشق يشوفني بتناك - يعني بقيتي شرموطة وهو معرص عليكي - بقيت متناكة يا بابا مش شرموطة.. اااااااااااااااااااااااااااااااح - وهايفضل يعرص عليكي بعد ما تتجوزوا - اووووف آه يا بابا النيك حلو اوي ما بشبعش منه حيرة كبيرة وصدمة شعر بهم رفعت لكنه لم يجد ما يفعله لأمر يحدث من ثلاث سنوات، في المساء كانوا كلهم يرتدون ملابسهم الجديدة وينتظرون زيارة وليد واسرته، جلسة بها الكثير من البهجة وتم الموافقة على الخطوبة وتحديد الزواج خلال شهر، وليد وحيد والديه ولا ينقص شقته اي شئ وجاهز وله وظيفة جيدة ودخل جيد، شعر رفعت براحة وسعادة وتأكد من حب وليد لدينا وأنه لا يمكن أن يتخلى عنها وسيحاول مع الوقت نزع افكارهم الشاذة من عقولهم وجعلهم يعيشون حياة عادية بدون رغبات غريبة وممارسة الجنس مع الأخرين، في اليوم التالي كانت منى تستعد وتقف في الحمام تنظف كل جسدها وتجعله ناعم كالحرير، ذهبت مع رفعت ودينا للاستوديو وإنتظروا وصول جيمي، - ما تخليني أنا اصورهم لوحدي يا بابا علشان ما تتكسفش من ماما ولا هى تتكسف منك - إسأليها وهى براحتها صاحت منى بخجل لا يخفي حماسها للتجربة، - فرجيني صورك وانا اقول فتحت لها الصور على الكمبيوتر ومنى تنظر بدهشة وترى صورها وهى تلعق طيز جيمي وقضيبه وتقف بين يديه عارية تمامًا وقضيبه يمر بين فخذيها وأخيرًا صورتها ووجها يحمل لبنه، شعرت بشهوة كبيرة وخجل وهمست، - صوريني انتي أحسن يا ديدي هز رفعت رأسه بالموافقة وبعد قليل وصل جيمي ودخلت دينا معه هى ومنى، رفعت بالخارج وبعد دقائق غلبه الفضول ووقف بجوار الستارة يتلصص عليهم، منى ترتدي كلوت بخيط يخترق طيزها الطرية الأكبر من طيز دينا وأن كانت تشبهها في الهيئة بشكل كبير وستيان رفيع بالكاد يغطي حلماتها وتقف بين يدي جيمي ودينا تصورهم في عدة اوضاع، اجسادهم تحتك وتتلاصق وايدي جيمي لا تتوقف عن دعك وفرك كل جزء في جسد منى وتظهر عليها المتعة بوضوح، تبدل الطقم الداخلي وترتدي عدة قمصان كلهم يتمتعوا بعري بالغ يكشف كل جسدها، دينا تخرج بدلة رقص شديدة العري والفجور وتجعل امها ترتديها وتطلب منها أن ترقص بها وجيمي بجوراها يضم ذراعيه حول صدره وهو يشاهدها كأنه تمثال إغريقي ومنى ترقص بمهارة يعرفها رفعت مسبقًا وجيمي احيانا يمسك يدها وهى ترقص بين يديه ودينا لا تتوقف عن إلتقاط عشرات الصور حتى جعلتهم يتخلصوا من كل ملابسهم وهجم جيمي على منى وصار يقبل عنقها بحرارة كبيرة وشهوته أضعاف شهوته بالأمس مع دينا ومنى ترفض التجاوب معه وتجعله يقبلها من فمها، فقط على مضض وبسبب إلحاح دينا عليها فركت له قضيبه بيدها ودينا توجه رأسها كي تمصه وتلعقه لكنها ترفض رغم كل ما يظهر عليها من شهوة كبيرة تجعل جسدها يرتجف، بعدها جعلته يفاخذها بقضيبه مثل الأمس وهو يكتفي بتقبيل عنقها وبزازها وهى تمسك برأسه بيدها خوفًا من أن يقبل فمها، حتى إرتعش جسده وجذبت دينا أمها لتجلس أمامه على ركبتيها وتجعله يقذف لبنه فوق الماسك على وجهها، منى يخر جسدها وتتمدد على الأرض منهكة من شدة الشهوة وجيمي يغادر بعد دقائق ودينا توصله للباب وتعود لتجد رفعت يحمل ساقي منى على كتفيه وهو عاري وينيكها بشهوة كبيرة، لم يتحمل رؤية ما حدث وفور خروج جيمي من الصالة هرول لمنى ونام فوق جسدها بدون مقدمات، تقترب منهم وهى تمسد جبين أمها برقة ومنى تعض على شفتها وتغمض عينيها وتتآوه وترتجف وهى تغرس أظافرها في جسد رفعت بعنف بالغ حتى صرخ وقذف لبنه بأعماق كسها وقبلتهم دينا وهى تمسح العرق من فوق جبينهم وتصيح بسعادة، كده بقى معانا ألبوم يجنن أي حد في الدنيا منى تنهض وهى تشعر بإرتباك كبير وخجل رغم أنها كانت قبلها معلنة موافقتها بحماس كبير.
التصنيفات : محارم قصص إبنتي قصص إبنة أختي قصص دياثة قصص