أختي المطلقة تستغل هيجاني الجزء 14
اول ما شوفت الصورة و كانت منال انا متصدمتش بس استغربت منال تخوني ليه، عشان الفلوس، اه كدا معقولة منال فعلآ كلبة فلوس بس مكنتش انها تبعني لاني انا مدلعها و بعملها كل اللي هي عايزه، ما علينا دلوقتي انا دي حاجه لصالحي ولازم استغل داه بس مش وقته انا لازم احسسها اني معرفتش حاجة، نزلت من المكتب و كانت منال باين عليها التوتر قمت شورتلها تاجيلي، جات و كانت متوترة جدآ و هي قدامي انا: مالك يا منال؟ انتي فيكي حاجه منال: ها مالي مانا كويسة اهو انا: مالك حاسك تعبانة، لو تعبانة كنتي خدتي اجازة، و متقلقيش يا ستي مش هخصم حاجه منال: لا لا مش تعبانة اصل مازن ابني تعبان شوية انا: ليه مالو منال: سخونيه عادي يعني انا: لا الف سلامة طيب يا منال لو محتاجة اجازة قوليلي، مازن دا ابني انا كمان منال: شكرا يا بودي.... شكرا سبت منال مع تأنيب الضمير و رحت رغيت مع حماده شوية ونبهت عليه يقفل بعد ساعة عشان انا هروح، ركبت عربيتي و وصلت الڤيلا و ركنت العربية في الجراش و دخلت الڤيلا كانت أمل كالعادة مستنيني قدام الTv دخلت و قعدت جمبها أمل: ايه يا حبيبي اتعشيت ولا لسه انا: مليش نفس أ...مل: ليه بس في ايه انا: مفيش عادي يعني مليش نفس اكل أمل: طيب اطلع خود دوش انا: طيب، هو انتي هنا لوحدك؟ أمل: لوحدي ازاي يعني انا: يعني شهد او وردة مش موجودين؟ أمل: شهد موجودة بس نايمة و وردة زي ما انت عارف جوزها لسه تعبان علي الاخر انا:*** يشفيه، ماشي يا روحي انا طالع اخود دوش طلعت فوق غيرت هدومي و دخلت الحمام اخود دوش، طلعت بعد خمس دقايق بالبوكسر بس، و كانت أمل قاعدة علي السرير و لابسه قميص نوم فاجر عليها تلات اربع بزازها برا القميص و يدوب القميص مداري الكلوت الفتلة اللي لابسه و في الضهر مفتوح فتحة كبيرة اوي، انا اول ما شفتها تنحت انا: خخخ ايه الحلوة دي يا أمل يخرب بيتك أمل وقفت تستعرض جسمها: ايه عجبك القميص انا: قميص ايه بس انا بتكلم علي اللي جوا القميص أمل: طيب تعال قربت من السرير و أمل حضنتني و دخلت معاها في بوسه فرنسية جيملة اوي، نومت أمل علي ضهرها علي السرير و بقيت امص شفايفها و هي بتحول تاخود لساني في بوقها، بقيت امص شفايفها و نزلت علي رقبتها بقيت الحس جامد اوي فيها و عضيت علي حلمة ودنها، سبت رقبتها و نزلت علي بزازها طلعتهم من القميص و بقيت امص حلامات بزازها و اقرصها منهم جامد و هي بتوحوح و تتأوه و تدفن راسي بين بزازها اكتر، قلعتها القميص خالص فضلت بالكلوت الفتلة اللي لابسه، قلعتها الكلوت و لمست كسها بايدي و هي بتتأوه، نزلت بلساني الحس كسها، اول ما لساني لمس بظرها شخرت و جابت ميتها علي وشي، جمعت المياه في بوقي و طلعت علي بوقها بوستها بيهم و خليتها تبلعهم و نزلت علي كسها كملت لحس، بقيت الحس كسها و مدخل صباعين في كسها من جوا، طلعت زوبري و بليته من ريقي و كنت لسه هدخلو في كسها بس هي قفلت رجليها انا: في ايه؟! أمل: انا عملت حسابي انك تفتحلي... طيزي انا: لا لا انا هكتفي بكسك أمل: لا دقيقة واحدة و اتعدلت أمل و فتحت الدرج بتاع الكمودينه، و طلعت زيت مساج و واقي ذكري و حطتهم قدامي انا: برضو مصممة أمل: بصراحة يعني انا نفسي اجربه عشان سمعت انه حلو انا: وسمعتي من فين؟ أمل: هيكون من فين يعني من صحباتي المتجوزين انا: طيب يلا ستي دوجي وأمل خدت وضع الدوجي و خليتها تفتح فرد طيزها بايديها، خدت شوية زيت علي ايدي و دهنت بيهم ايدي و بقيت ادخل صباعي في خرم طيزها وأمل كانت بتتأوه بالراحة، بقيت العب في طيزها بصباعي شوية و دخلت التاني بالراحة، وأمل بقيت تتألم شوية و بتفرك علي السرير، فضلت العب بصباعين شوية و هنا قررت ادخل الصباع التالت بس نزلت بايدي التانية ادعك كسها عشان متحسش بالألم علي الاخر، بقيت ادخل الصباع التالت و ادعك كس و بظر أمل و هي بتترجاني اطلع ايدي من طيزها بس انا صممت اكمل و بقيت ألعب بصوابعي في طيزها مدة لغاية ما حسيت ان خرمها وسع و ممكن يستوعب زوبري، طلعت صوبعي و لبست الواقي علي زوبري و مسكت ازازة الزيت خدت شوية علي ايدي و دهنت بيهم زوبري و دهنت خرم طيز أمل كويس اوي و بقيت ادخل راس زوبري بالراحة في طيزها و هي بتتأوه و تعض في المخدة بتاعت السرير بقيت ادخل زوبري واحدة واحدة في طيزها، و دخل اكتر من نصه، قمت رشقت زوبري مرة واحدة في طيزها و امل نطت من الوجع وصرخت بصوت عالي سمع في الڤيلا كلها، سبت زوبري شوية عشان طيزها تاخود عليه و بقيت اقرص حلامات بزازها و ادعك كسها بايدي عشان تحس بمتعة، بقيت ادخل زوبري واطلعه و انيكها بالراحة في طيزها و أمل لسه بتتألم، يمكن حسة بمتعة لكن الشعور بالألم لسه موجود بقيت انيك أمل بالراحة وكل ما اكون عايز اسرع تصرخ و تطلب مني انيك بالراحة بقيت انيكها بالراحة مدة 20 دقيقة و مش عايز اسرع عشان أمل مش قادرة تستحمل الألم لسه، حسيت نفسي هجيب من سخونة و ديقة خرم طيز أمل طلعت زوبري من طيزها و قلعت الواقي و حطيت زوبري في كسها و بقيت انيك كسها بسرعة و في دقيقتين مليت كس أمل لبن و قلبتها علي ضهرها و نزلت علي شفايفها بوس و هي في دنيا تاني و شبه مغمة عليها، فكرتني بأول مرة نمت معاها و اغمي عليها، رحت جبت ازازة برفيام من التسريحة و فوقتها و خليتها تتعدل علي حيلها انا: ايه يا أمل حاسة بايه أمل: كان يوم زفت لما قولتك عايزة اجرب انا: عشان اول مرة بس يلا قومي ناخود دوش مكان الزيت دا كله أمل كانت بتقوم بس بتتحرك بالعافيه و مفشخة رجليها عن بعد زي المطهرين، كنت بضحك علي منظرها و هي كانت متعصبة بس ضحكت غصب عنها من منظرها أمل: عجبك كده اهو مش عارفة امشي انا: خلاص تعالي اسعدك دخلت انا و امل الحمام اخدنا دوش و خرجنا لبسنا هدومنا و نمنا (الساعة 9:00 الصبح) صحيت و كانت أمل لسه نايمة جمبي استغربت انها مرحتش الشغل، انا: أمل أمل.... اصحي يا حبيبتي بقي أمل من غير ما تفتح عنيها: في ايه يا بودي يا حبيبي عايز ايه انا: انتي ليه مروحتيش الصالون، مش عاويدك يعني أمل: هو انا عارفة امشي اصلآ من اللي انت عملته فيا عايزني ابقي نكتة اليوم انا: ههه خلاص يا روحي ارتاحي و خودي وقتك علي الاخر سبت أمل نيمة و دخلت الحمام و بعد كدا نزلت تحت ندهت علي شهد و جات عندي شهد: نعم يا بودي انا: حضريلي الفطار شهد: حاضر دخلت شهد المطبخ تحضر الاكل و انا مسكت الفون بتاعي و قعدت سوشيال شوية و كنت بشوف صورة منال وان هي خانتني و كنت بفكر أعمل معاها ايه ، بقيت افكر و عرفت انا هعمل ايه بالظبط بس لازم اعمل كذا حاجه في الاول، وسط تفكيري شهد قالتلي ان الفطار جهز علي السفرة، و كانت بصالي بأستغراب انا: ايه مالك بصالي كدا ليه؟ شهد: انا كنت عايزة اسأل سؤال انا: امم قولي يا شهد قولي يا ماما شهد بكسوف: هي يعني..... مدام أمل كانت بتصرخ ليه امبارح؟ انا: عشان فتحت طيزها و دي اول مرة ليها شهد: ايه هو ينفع من ورا ؟ انا: ايوة طبعآ عادي، و بعدين صوتنا مكانش عالي كدا عشان يوصل عندك؟ شهد: بصراحة هي مدام أمل صرخة مرة واحدة بصوت عالي انا اتفزعت و طلعت اشوف في ايه بس بعدين سمعتكم انتو الاتنين مع بعض انا: تعالي افطري معاي شهد: لا انا فطرت من بدري هدخول اعملك الناسكفيه انا: طيب ماشي روحي انتي دخلت شهد المطبخ و دقيقه و كانت أمل بتنزل علي السلم بس لسه طيزها وجعاها من نيكة امبارح انا: صباح الخير يا قلبي أمل: وانت قلبك برضو تعمل فيه كده انا: معلش يا روحي دا، انا علي كدا حنين معاكي أمل: يا سلام انا: تعالي بس تعالي اقعدي افطري قعدت انا و أمل فطرنا و انا شربت الناسكفيه و جات في بالي رحاب قولت اروح ازورها، طلعت اوضتي غيرت هدومي و ظبطت نفسي و خدت معاي فلوس زيادة اوي و نزلت تحت و أمل شفاتني أمل: علي فين كده؟ انا: هروح لرحاب أمل: ليه حصلها حاجه ولا ايه؟ انا: لا بعيد الشر بس هروح اسلم عليها عادي، تاجي معاي أمل: لا انا مش طالعة من البيت نهائي النهارده وبكرا و لغاية ما أخف من اللي انا فيه، أمل كانت بتتكلم و فجأة داخت و قعدت علي الكنبة مرة واحدة انا: ايه دا في ايه مالك يا أمل فيكي حاجه أمل: لا دوخة عادية متقلقش انا: طيب ألبسي نروح دكتور يشوف مالك أمل: لا لا مش للدرجه دي، دي دوخة بسيطة عادي يعني انت عمرك ما حسيت بدوخة انا: بقولك ايه سيبك من الهبد دا و يلا بينا لدكتور أمل: صدقني انا كويسه مفيش حاجه انا: ماشي يا أمل بس عشان خاطري لو حسيتي بحاجه تاني قوليلي عشان اخدك لدكتور ماشي أمل: حاضر ❤ انا: يلا باي أمل: خلي بالك من نفسك انا: ماشي طلعت برا الڤيلا و دخلت الجراش و ركبت العربية ومشيت بيها علي بيت رحاب، وصلت البيت و ركنت العربيه قدام البيت و طلعت السلالم اللي عند الباب (البيت بتاع رحاب زي نظام بيوت برا، بيت من دورين بس بابا واحد للبيت و في جنينة صغير قدام البيت و طالع من فوق البيت مدخنة ) خبطت علي الباب و رحاب فتحتلي و مكنتش متخيلة اني انا اللي جاي ازورها رحاب: بودي!..، ادخل ادخل انا: ازيك يا رحاب دخلت و رحاب قفلت الباب و جات وريا رحاب: ياه اخيرآ افتكرت ان ليك اخت انا: معلش بقي مشاغل، و بعدين خودي هنا يعني انتي بقي ليه مش بتسألي رحاب: علفكره انا جتلك الڤيلا مرتين و انت مكنتش موجود و أمل مكنتش موجودة في مرة منهم انا: مش في حاجه اسمها فون نرن عليه رحاب: وانت مرنتش ليه عليا قبل ما تاجي انا: عادي كنت عايز أعملها مفجأة رحاب: وانا يعني اللي كنت هقبض عليك مانا كنت عيزاها مفجأة ، بقولك ايه دقيقه اجيب مروان زمانه صحي و هيقد يعيط طلعت رحاب فوق و دخلت الاوضة بتاعت ابنها مروان و نزلت بيه، رحاب: شايف خالك يا مروان اعملو باي انا: هاها مشا**** قمر.... شبهك يا رحاب رحاب: بجد؟ انا: طبعآ نفس منخيرك..... و عنيكي...... و شفايفك ..... و ملامحك كلها رحاب بأبتسمة: شكرآ يا بودي وانت ايه مفيش خبر كدا من أمل انا: هنعمل ايه بس ادينا كشفنا عند كذا دكتور و بيقوله مفيش عيب في حد و مسألة وقت بس، و في كام نوع علاج أمل بتخدهم و مستنين نتيجه بأذن*** رحاب: انشا**** رحاب طلعت فردة بزتها اليمين و بقيت ترضع ابنها، و انا لما شفت بزازها افتكرت ايام زمان (الايام الخولي) وركزت فيهم، ورحاب خدت بالها اني مركز في بزازها رحاب: بودي، بووودي انا: ايوة يا رحاب رحاب: بتبص فين؟ انا: مفيش افتكرت ايام زمان رحاب عضت علي شفتها: افتكرت ايه بالظبط؟ انا: كل حاجه رحاب: علي فكرة انا ماما حكاتلي لما انت رحتلها المرة اللي فاتت انا: ما هي هدي هتعمل ايه غير كدا، رحاب: بصراحة صعبانة عليا قعدتها لوحدها دي انا: قصدك ايه؟ رحاب: انا بفكر نجوز ماما انا: هاها بتهزري صح؟ رحاب: **** بتكلم جد ايه رائيك انا: ومين قلك انها هتوافق اصلآ رحاب: بسيطة انت بتعرف تقنع الواحد كويس هدي مش هتاخود في ايدك غلوة، وبعدين مش يمكن هي اللي عايزة كدا انا: تفتكري توافق رحاب: المهم انت موافق؟ انا: لو دا هيسعدها و بالحلال مفيش مشكلة رحاب بتفاجئ: يعنيي انت موافق انا: مالك يا رحاب رحاب: ها مفيش مالي يعني.... انا: امممم مخبيا ايه من ورايا يا رحاب رحاب: بصراحة؟ انا: لا اكدبي عادي... متخلصي يا رحاب اتكلمي رحاب: بصراحة كدا، عم كامل صاحب بابا عرض علي ماما الجواز انا: كامل... طيب هدي كان ردها ايه؟ رحاب: هي قالت لو انت مش موافق هي كمان مش هتوافق ، ها انت موافق؟ انا: طيب هي يعني كانت مبسوطة ولا ايه؟ رحاب: بصراحة انا حسيت انها كانت موافقة انا: ايه رائيك انتي؟ رحاب: بصراحة عم كامل انسان محترم و هو جيه هنا و اتلكم معاي انا و فارس في الموضوع داه و عرفني ان هو اتقابل مع ماما في كافيه و طلب اديها و هي قالتله لو رحاب و بودي موافقين يبقي ماشي، و كامل كان هيموت علي ماما، بالحلال طبعآ، و هو شغال في نفس البنك اللي كان بابا شغال فيه بس في الفرع اللي في محافظتنا، و بصراحة مش هنلاقي زي عم كامل تاني في الاحترام و شاري ماما و انا واثقة انو هيحطها في عينه انا: هو معاه بنت باين مش كدا رحاب: اه منه هي مخطوبة و فرحها قرب خلاص انا: طيب انتي مقولتليش ليه من بدري رحاب: مانا جتلك الڤيلا مرتين وانت اللي مكنتش قاعد انا: مرنتيش ليه عليا طيب رحاب: مكانش هينفع اتكلم معاك في الفون انا: خلاص سيبني افكر كدا و هرد عليكم رحاب: بودي عشان خاطري وافق انا: يا رحاب انا موافق بس في حاجات كدا في دماغي هشوفها و ارد عليكي رحاب: ماشي تمام يا بودي انا: بوقلك ايه انا وحشوني اوي دول (بزازها) رحاب: لا دول لمروان بس انت لاء انا: مش هيجرا حاجه يعني لو استأذنت من سي مروان رحاب بتعض شفايفها: وقلك ايه؟ قربت من رحاب و ايدي علي بزازها انا: معندهوش مانع و دخلت مع رحاب في بوسة، كنت بحول ادوق كل شفايفها اللي وحشاني و عرفت معاها معني البوس و الحب، بقيت امص شفايفها جامد اووي و رحاب بتضمني في حضنها اكتر، فضلت ابوس فيها و نزلت علي رقبتها لحس و بوس رحاب: اااه وحشني اوي حضنك يا بودي.... انت كلك وحشني يا حبيبي، اااه حسسني بيك اكتر يا روحي اممم ضمني اكتر يا حبيبي ، خلي انفسنا تبقي واحد، امممم بقيت ابوس رحاب و نزلت علي بزازها طلعتهم من التيشرت اللي كانت لابسه و مسكتهم الاتنين انا: كونته وحشني اوي يا حبايبي رحاب: وهما كانو هيموته من غيرك يا روحي رجعهم للحياة تاني، مسكت بزة رحاب اليمين و بقيت الحس الحلمه بلساني و بقرص حلمة بزها الشمال، ورحاب بتتأوه و بتضغط علي راسي اكتر رحاب: اه اه مص اكتر مص بزاز اختك حبيبتك يا بودي قطعهم في بوقك يا روحي ، انا كولي ملكك يا حبيبي بقيت امص جامد و رحاب بتتأوه و لبن بزازها بينزل منها عشان بترضع، فضلت فترة امص وارضع من بزازها، بعدين رحاب نزلت علي ركبتها بين رجلي و كانت بتفك زراير البنطلون اللي كنت لابسه و طلعت زوبري من البنطلون رحاب: اااه اخيرآ شوفتك تاني، كنتي وحشني اوي يا روحي رحاب مسكت زوبري باديها الاتنين و بقيت تمص الراس و تدعك في زوبري جامد و نزلت علي بضاني بقيت تشفطهم جامد و لسه مكملة دعك في زوبري، فضلت تمص فيه اكتر من خمس دقايق لدرجة حسيت اني هجيب، شورت لرحاب تبطل مص في زوبري، وبالفعل سابت زوبري، عدلتها علي الكنبة و قلعتها البنلطون بالكلوت اللي لابسه و شوفت كسها الوردي اللي كنت خلاص نسيت شكله، نزلت عليه لحس و رحاب بتتأوه و بتضغط علي راسي اكتر و بتكتم نفسي في كسها، وانا بقيت بحول اطلع اخود نفسي بالعافية و انزل اكمل لحس، نزلت علي خرم طيزها و بقيت الحس فيه و رحاب بتتأوه و توحوح و تشد شعري من كتر الهيجان، بعد مدة من اللحس، وقفت ومسكت زوبري بليته من ريقي و عدلته علي كس رحاب و رزعته مرة واحدة، و رحاب صرخت بصوت عالي من الألم رحاب: اااااه انت لسه فيك العادة الوسخة دي يا بودي انا: ششش خليني اركز رحاب قفلت برجلها علي وسطي و انا بدأت وصلت رزع و حفر في كس رحاب اختي الحلوة، بقيت ارزع و رحاب بتتأوه، فضلت ارزع ربع ساعة في كس رحاب وحسيت إني هجيب طلعت زوبري يهدي شوية، و دخلت صباعي في خرم طيزها انا: اخبار الطيز الحلوه دي ايه؟ رحاب: لاء بالراحة علي دي بالذات فارس بنيكني فيها كل فين و فين انا: بس كدا من عيني خليت رحاب تتعدل و تلف تقعد علي اديها و ركبتها علي الكنبة و تديني طيزها، بليت زوبري من ريقي و بليت خرم طيز رحاب، و بقيت ادخل زوبري بشويش فيها، و رحاب بتتأوه و حسة بألم ممزوج بالمتعة، بقيت احشور زوبري في طيزها لغاية ما دخل كلها، سبته شوية عشان خرم طيز رحاب يقدر يستوعب زوبري تاني، وبقيت ادعك بظر رحاب بايدي و ابتدي انيك بالراحة في طيزها البيضة، بقيت ارزع علي الهادي علي كام قلم علي طيز رحاب اللي بقيت احمر بأبيض، فضلت ارزع في طيز رحاب مدة ربع ساعة كمان و حسيت إني هجيب، و رحاب حست و طلبت مني اجبهم في بوقها، و لفت و فتحت بوقها و انا بقيت ادعك زوبري و في دقيقه مدافع لبن كانت في بوق رحاب، رحاب بلعت اللبن و مسكت زوبري بقيت تنضفه كويس من اللبن اللي علي الراس، رحاب: عمر ما هاحس بالمتعة غير معاك انا: ليه و ماله فارس رحاب: هو فارس كويس و كل حاجه بس يعني بحسه انه بينكني عشان يكفيني مش عشان يتمتع معاي و يمتعني، انا: يا ستي انتي عايزة ايه اكتر من كدا رحاب: ما علينا تعال ناخود دوش علي السريع قبل ما مروان يصحي انا: يلا دخلت انا روحاب اخدنا دوش سريع و طلعنا لبست هدومي و رحاب نفس الأمر رحاب: ايه انت ماشي ولا ايه؟ انا: ايوة رحاب: اوعي تنسي موضوع ماما انا: متقلقيش مش ناسي رحاب: وياريت تبقي تزورني برضو انا: برضو متقلقيش وسلميلي علي فارس لما يرجع رحاب: خليك كلها ساعة ويرجع من الشغل انا: مرة تاني بقي عشان معاي مشواير مهمه رحاب: ماشي يا حبيبي انا: يلا باي ( و خطفت بوسة سريعة من رحاب) خرجت ركبت العربية و رحت مكتب للحرس الشخصي أجرت اتنين جردات، اي نعم كانو حرقين في السعر بس مش مهم المهم اخلص اللي انا عايزو، ركبه معاي العربية و رحت بيهم كافيه عشان افهمهم هيعملو ايه انا: اسمعني انت و هو كويس انا عايزكم تعملو حاجه مهمة اوي طلعت الفون بتاعي و رتهم صورة ولد عنده اربع سنين انا: انا عايزكم تجبولي الواد داه علي شقة هعملكو اللوكيشن بتاعها علي الواتس جرد من الاتنين اتكلم و كان اسمه احمد عاشور و شهرته عاشور عاشور: لامؤخذة يا باشا احنا للحماية الشخصية بس، شغل العصابات دا ملناش فيه مش احنا انا: متخافش هديك حساب بعيد عن المكتب و فلوس حلوة، هي كلها يومين و ترجع المكتب تاني ها موافق اتكلم الجرد التاني و كان اسمه هوجان هوجان: يعني مش هنأذي حد انا: يعم ولا اذي ولا حاجه كل الحكاية هجيب الواد داه اضغط بيه علي اهلو و هرجعو تاني انتو اللي عليكم بس هتخدو الواد توده شقة فيها واحدة ست هتاخود بالها منو علي ما نخلص عاشور: انا معاك يا برنس هوجان: لو الحكاية كدا انا معاك برضو انا: حلو هبعتلوكم اللوكيشن علي الواتس بتاع الشقة اللي هتجيبه منها الواد و الشقة اللي هتوده فيها هبعتلكم اللوكيشن بتاعه بعدين،و هرن عليكم ساعة الصفر عشان تنفذه و دا مفتاح عربية هتتحركو بيها و خوده دول حطيت رزمة بعشر ألف جنيه قدامهم انا: ولما نخلص ليكم زيهم تمام هما الاتنين: تمام انا: استبينه يتبع.......
التصنيفات : محارم قصص الاخت الهايجة قصص صديقة أختي قصص دياثة قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص