منزل بدون عنوان الجزء 2

منزل بدون عنوان الجزء 2
منزل بدون عنوان الجزء 2

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

"فحولة غير متوقعة" لم تفعلها من قبل الا مرات قليلة نادرة، ليناما بعدها وهم بلا ملابس ولم يفيقا الا على صوت غادة المعتادة على رؤيتهم هكذا، - ماما ماما.. اصحوا بفى ندى كلمتنى وجاية تقعد معايا استيقظا وطلبت منه امه أن يستحم وبعدها كان يغادر للمكتب بعد أن قابل ندى وسلم عليها وشعر بوصف أمه لها وهى تبتسم له برقة ولطف بالغين، بعد كل زيارة لها تظل جيهان تُلح عليه أن يستجيب لرغبتها ويتزوج منها، تؤكد له أنها عروسة لقطة، بلا أب أو أم أو عائلة وستكون مطيعة له ولن تمثل خطر عليه إذا فهمت وشعرت بغرابة غريزته وميوله، ممدوح متلهف على إتمام الزواج ونشأ حب وتفاهم كبير بينه وبين غادة وألفوا بعضهم البعض وإتسمت لقائتهم بالشهوة واللهفة وجيهان كعادتها تقف مختبئة تشاهدهم منفردة أو بصحبة هشام وهى تفرك له قضيبه السريع الانتصاب وهو يرى ممدوح يلهو ويتمتع بطيز غادة، سليمان بخبرته جعل مكتب هشام ووالده سابقًا يحقق استقرار ونجاح ملحوظ، وخطة هشام في تعمد العزلة والصمت وقلة الكلام وعدم الاحتكاك، ضمنوا له عدم الوقوع في خطأ يجعل أحدهم يتطاول عليه أو يطمع فيه أو يشعر بشئ يأخذه عليه، جيهان تتابعه بإستمرار وتراقبه بخوف وعنا...ية ولا تكف عن الحديث عن ندى أمامه وتحفيزه للموافقة على الزواج منها، ندى وديعة بشدة وهادئة لأقصى درجة كأنها نسمة صيف خفيفة تشعرك بالراحة والهدوء، أصبحت تقضي معظم وقتها بصحبة جيهان وغادة وأصبحوا كأنهم أسرة واحدة حتى أنها تنادي جيهان بـ ماما، حفل زفاف كبير وصاخب وإنتقلت بعده غادة للدور الأعلى لشقة عريسها ممدوح، لم يصدق نفسه وهى بين يديه عارية بلا خوف من دخول أمها عليهم وتفنن في تذوقها والتمتع بجمالها وطراوة طيزها التي سحرته بشكل كامل، ندى تجلس مع جيهان ويعدون الطعام كل يوم للعرسان، في اليوم الثالث تلقت ندى اتصال وأخبرت جيهان أنها ستعود لشقتها، - سوري يا ماما جيجي، هاروح الشقة عندي - ليه يا ندى؟، في حاجة؟ - لأ يا ماما أصل عمو شفيق اتصل بيا وقالي انه في الطريق وهايعدي عليا - مين شفيق ده يا حبيبتي؟ - ده كان بيشتغل مع بابا وماسكله شغله وبيعدي عليا يديني الايجارات والحاجات دي - طيب يا قلبي، ما تتأخريش علشان نتغدى سوا مرت ثلاث ساعات بعد مغادرتها وعندما إنتهت جيهان من تحضير الطعام صعدت به لشقة غادة وممدوح، غادة منذ زواجها لا ترتدي غير الملابس الشفافة العارية، كلما رأتها جيهان شعرت بالسعادة لها ولا تتوقف عن الهمس لها أن تفعل كل ما تستطيع لاسعاده والسيطرة عليه بجمالها والأهم ألا يفطن لخرمها ويعرف انها مفتوحة الطيز، في نزولها قررت طرق باب ندى لدعوتها لتناول الغذء معها، تأخرت في الرد ثم فتح الباب رجل متوسط العمر ضخم الجثة بشدة وله شارب كثيف وأعين جاحظة، قبل أن تسأله عن ندى كانت تظهر من خلفه وهى تبدو بجوار جسده الضخم العريض كعصفورة صغيرة، ولكن بدى عليها الارهاق والتوتر وشعرها منكوش بشكل ملحوظ، والأهم أنها كات ترتدي روب منزلي مغلق على غير عادتها، عبر الرجل بلا كلمة ودخلت جيهان مستفسرة، - مين ده يا ندى؟ - ده.. ده عمو شفيق يا ماما اللي قلتلك عليه - وإدالك الحاجة وكله كويس؟ - آه يا ماما ما تقلقيش - طب يلا علشان نتغدى سوا - طب ثواني هاجيب تليفوني اتجهت ناحية غرفتها وجيهان الشاعرة بشئ ما تتحرك خلفها ببطء دوت أن تشعر بها لتنظر عليها، عقدت الدهشة لسانها وهى تلمح ندى تخلع الروب وتظهر عارية تمامًا من تحته وترتدي على عجالة تريننج رياضي وجيهان تعود للمدخل تنتظرها وقد تأكدت أن بينها وبين شفيق علاقة، ندى تجلس بقلق معها حول سفرة الطعام، تشعر بها جيهان وهى تتألم من الجلوس وسرعان ما تدعي الشبع وتنهض لتجلس بجنب فوق مقعد الفوتيه المريح، طيزها تؤلمها بلا شك والمقعد الخشبي صعب التحمل، صنعت لهم الشاي وجلست بجوارها وهى تبتسم وترى كيف تجلس بزاوية فوق المقعد ويبدو عليها الإرهاق، - قليلي بقى يا ندى، انتي ازاي كل ده قاعدة لوحدك ومافكرتيش تسافري تقعدي مع حد من اهلك؟ - ما أعرفهومش خالص يا ماما وعلاقتنا بيهم طول عمرنا محدودة خالص - بس القعدة لوحدك مش كويسة خصوصا انك بنت - عادي يا ماما هو حد هايكلني يعني ولا ايه - مش قصدي انا بس بدردش معاكي - انا دلوقتي بقيت احسن انكم معايا وجنبي - طب وعمو شفيق؟ توترت ندى وارتبكت بشكل كبير، - ماله يا ماما؟ - قصدي بيزورك كتير يعني وبياخد باله منك - آه.. هو على طول بيجيبلي الفلوس وياخد باله من حاجاتي وشغل بابا نهضت وجلست بجوارها حد التلاصق وهى تلمس طيزها بأناملها برفق، - مالك يا قلبي، في حاجة بتوجعك. تضاعف ارتباك ندى وهى تنتفض بخصرها وتعض على شفتها وتهمس بضعف، - شوية بس تقريبًا اتخبطت وأنا في المطبخ بعمل القهوة لعمو شفيق لم تبالغ جيهان في محاولات كشف ندى واكتفت بحديثهم وفي المساء كانت تلح على هشام أن يوافق على خطبة ندى، حديثها كلها طمأنة وتعهد منها أنه لن يندم أو يحدث ما يعكر صفو حياته ويغضبه، بمساعدة غادة استطاعوا اقناع ندى بقبول الزواج من هشام وافرطوا في مدحه وسرد مميزاته وأنه أحبها وأنها بحاجة للزواج كي لا تظل تعيش وحدها بلا رفيق أو ونيس، وافقت ندى وهى تبتسم بخجل وتم الاحتفال بالخطوبة في حفل بسيط لم يحضره غير غادة وزوجها ممدوح وجيهان وعمو شفيق الذي بدا صامتًا طوال الوقت وجيهان تتفحصه وتتابع كل حركاته بإهتمام، لا يوجد لندى أو هشام اقارب ولا حاجة لهم في تأخير موعد الزفاف، اسبوعان على الأكثر فترة مناسبة لزفافهم وبدء حياتهم الجديدة، جلسات غادة وندى تصبح أكثر حميمية والأولى تشرح لها كل شئ بالتفصيل وتتحدث عما يحدث بينها وبين ممدوح بلا ذرة خجل أو تورية، جيهان تشاركهم الأحاديث وتؤكد لندى أن ارضاء الزوج جنسيًا مهمة كبيرة جدا تقدمها له زوجته بالشكل الذي يحبه والا تناقشه أبدًا في رغباته وتلبيها فقط دون اعتراض او جدال، هشام في حضن امه في غرفتهم يخبرها عن ما يجيش بصدره ورغبته العارمة في العودة للشاطئ والبحث عن حمو، حاولت ارضاءه بدعك قضيبه او مؤخرته أو حتى المص واللعق دون جدوى، رغبته كبيرة ومتوحشة أن يضع قضيب حمو بفمه ويتلذذ بلعقه والشعور بصلابته، لم تجد مفر من الموافقة والسماح له بالذهاب للشاطئ، ثلاث ساعات من البحث والمشي دون أدنى أثر لحمو ليعود بعدها هشام وهو يشعر بالحزن وخيبة الأمل، مرت الأيام وإرتدت ندى فستان الزفاف وفي حفل بسيط للغاية شبه خالي من المدعوين تم الزفاف وصحب هشام عروسته لغرفة جديدة بشقتهم، غادرت غادة وممدوح وظلت جيهان معهم بعد غلق باب الشقة عليهم تهيئهم وتقدم لهم مأدبة عشاء ضخمة من الحمام وأشهى المأكولات، بنفسها ساعدت ندى في ارتداء قميص نوم ابيض شفاف وخرجت معها تمسك بيدها للسفرة وهى تضغط على هشام لأكل أكثر من حمامة، ندى بقميص ليلة الدخلة المثير وجيجي بقميص نوم عاري لكنه أقل في عريه بكثير عن قميص العروسة، هشام الذي لم يتعود على الشعور بعاطفة تجاه شئ، يتطلع إلى عروسته بمشاعر مختلطة غير محددة الاتجاه، لكنه شعر بشئ من الشهوة ناحيتها وأطاع أمه وصحبها لغرفة نومهم الجديدة، كما أخبرته غادة وشرحت له، جذب ندى لحضنه وظل يقبل شفتيها حتى استساغ طعمهم وأعجبه مذاق فمها وتصلب قضيبه وهو يشعر بسعادة كبيرة لذلك، شعوره بالانتصاب ازاح كل مخاوفه وتمدد بجسده فوق جسد ندى وبعد وقت كافي من الدعك ولعق بزازها الشهية المتحفزة وحلماتها المتصلبة، وجد قضيبه طريقه الى فتحة كسها وبفضل سوائلها وشبقها استطاع المرور والعبور وسط صرخة مكتومة سمعتها جيهان بسعادة وهى تقف خلف الباب تتصنت عليهم، نجح العريس في اثبات ذكورة هو نفسه لم يكن يعلم أو متأكد من وجودها!، بعد جولتهم الناجحة خرجت ندى متجهة للحمام وهى تنظر لجيهان مبتسمة بمزيج من السعادة والخجل والنشوة، هشام يتبعها ويخرج وهو يرتدي البوكسر فقط ويجلس بجوار امه وهى تربت عليه بسعادة وفخر، عادت ندى بقميصها العاري وكسها وبزازها ظاهرين من خلاله وهشام يتفحصهم بعد أن زال كل خجله ويشتهيها من جديد وينتصب قضيبه مرة أخرى وجيهان تفرح بوضوح، قبل أن يصحب ندى في جولة جديدة كانت جيهان تمسك به وتطلب منه غسل جسده بالماء البارد قبل الجولة الجديدة، ندى تتابع بخجل لكنها تتذكر كيف كانت تتحدث معها ومع غادة وكيف كانت جيهان تتفحص جسد غادة وكسها بوجودها وتدرك أن هذا كله من الأمور العادية في محيط أسرتهم، هشام يقف تحت الدش كطفل صغير عاري وجيهان تقوم بغسل جسده وندى تقترب منهم وتضحك بخجل وجيهان تهتف بها بحماس، - خدتي دش يا ندى؟ - لأ يا ماما انا غسلت جسمي من تحت بس تجذبها من يدها وبلمح البصر تجردها من قميصها وهى تقاوم بدلع وخجل حتى وجدت نفسها عارية تحت الماء بجوار هشام وجيهان تغسل أجسادهم كما لو كانوا ***** صغار، تضع الشاور جل بيدها وتغسل قضيب هشام الذي ينتصب بين يديها وندى تتابع بهياج وجسد مرتعش، قميص جيهان يصيبه البلل بقوة وتخلعه بلا تردد وتراها ندى عارية لأول مرة وهى تنهج من شدة شعورها بالغرابة والاثارة، الثلاثة تحت الماء وقضيب هشام يلامسهم ويصطدم بهم أكثر من مرة حتى رأت جيهان أن الاستحمام قد انتهى وصحبتهم من أياديهم وهم خلفها يشاهدوا تأرجح طيزها العارية أمامهم حتى فراشهم، فحولة هشام الغير متوقعة واضحة على وجه ندى وعلى صوت غنجها والم المتعة في جولتهم الثانية بعد أن خرجت جيهان وتركت الباب مفتوح وجلست على مسافة قريبة تتابعهم وتشاهدهم وهى تدعك كسها، لمحتها ندى اكثر من مرة وعرفت ماذا تفعل وهى تشاهدهم ورؤيتها زادتها شهوة وشبق وهى تحتضن جسد هشام بتلكا يديها برغبة فائقة، كلهم نالوا المتعة وتذوقوها الا جيهان، حتى في تلك الفترة التي قررت فيها التضحية بنفسها من أجل انقاذ أبنائها والخروج بم من قسوة حياة العزبة، لم تنل غير بعض العبث بجسدها بأيدي العجوز الفاقد القدرة على ممارسة الجنس، منذ رحيل سمير زوجها ولم تتذوق غير مداعبة جسدها بيدها وأحيانًا قليلة نادرة بيد هشام وهو لا يدرك أنه يفعل ذلك، في الصباح كانت غادة تضحك مع العرسان وتداعبهم بعبارات أبيحة فجة وهى ترى ندى بقميصها العاري الكاشف لجسدها، بوسط النهار زارهم شفيق وهو يحمل هدية كبيرة للعرسان اضطرت ندى لارتداء بيجامة فاضحة لكنها لا تكشف جسدها، فقط كانت ضيقة ملتصقة بها وتظهر جمال جسدها وانوثتها، جيهان تتفحص شفيق وعقلها يتخيل كيف كان يتمتع بجسد ندى الضئيل مقارنة بحجمه الضخم، كسها يصيح ولا يسمع صياحه غير عقلها وشهوتها وهى تتخيلهم معًا أو تتخيله معها هى نفسها، توالت أيام العسل وجيهان شبه تشارك العرسان في كل الأمور، فقط عندما ينتصب قضيب هشام ويصعدا للفراش تعود لجلستها فوق الأريكة وتفرك كسها وهى تراهم وهم يروها وندى ترغب بشدة بسؤال عريسها عن وقع ذلك على نفسه وكيف أن جيهان لا تخجل من فعل ذلك وهو يراها ويعرف أنها تداعب كسها، لم يعد هشام بحاجة لحضن امه ومداعبتها المستميتمة لقضيبه لكي ينتصب، أصبح كمن اصابته معجزة أو نفخة من شيطان، يهيج وينتصب قضيبه وينيك ندى بقوة لم تكن أبدًا متوقعة، فقط مرتان أو ثلاث عندما اختلى بأمه همس لها انه يشعر بالسعادة وتلاشت مخاوفه من الفشل والفضيحة، لكنه مازال يشتاق لقضيب حمو ويتخيله طوال الوقت حتى وهو بين ساقي ندى وقضيبه بداخل كسها، هى تعرف ما يحتاجه وما يجيش بصدره لكنها تلح عليه وترجوه أن يعدل تفكيره ويتمتع بزوجته ويستمتع بنجاحه في أن يصبح ذكر بالغ الذكورة وناجح في زواجه وبطل مغوار في حلبة فراش الزوجية، انتهت أيام العسل وعاد هشام لعمله وعادت ندى لمجالسة جيهان وغادة طوال اليوم، غادة تخبرهم بخبر حملها وسط سعادة جيهان الفائقة، ثلاث شهور على زواج هشام وندى وشهران على حمل غادة وجيهان تصحب ندى لطبيب غادة في موعد زيارتها الأسبوعي لسؤاله عن اخبار الحمل، بعد الفحص يخبرهم بعدم وجود حمل وحاجته لإجراء الزوج بعض الفحصوات ليصبح الأمر بالنهاية خبر مشؤوم وحزين وطبيب الخصوبة والعقم يخبرهم أن هشام لا يملك العدد الكافي من الحيوانات المنوية المؤهلة للإنجاب، الحزن يخيم على البيت وهشام يبدأ رحلة العلاج والحالة بينه وبين ندى تصاب بالفتور وخيبة الأمل، أصبح يتأخر عن العودة للمنزل وفي كل ليلة تقريبًا يذهب للشاطئ يبحث عن حمو ولم يعد يخبر جيهان أنه يفعل ذلك، زيارة شفيق الشهرية تحدث على وجه السرعة الا في المرة الأخيرة، عندما شعر بحالة ندى الحزينة وتبدل حالها، يحاول أن يعود للتقرب منها وقد ازداد حنينه لها ويهمس لها أنه يرغب في الانفراد بها كما يفعلوا قبل زواجها، تخبر جيهان أنها ستذهب معه لشقتها لمراجعة بعض الأوراق هناك، تشعر جيهان بتوترها وتفطن أنهم بلا شك اشتاقوا لما كان بينهم من علاقة، تتركهم يذهبوا للشقة وبعد مرور بعض الوقت يتمكن منها الفضول وبنسخة معها من المفتاح، تفتح الشقة دون أن يشعروا بها وتراهم كما توقعت، ندى مفتوحة الساقين وشفيق بجسده الضخم يركب عليها وهى تصيح تحته من المتعة واللذة، تخشى جيهان أن تحمل ندى من شفيق وهى ترى قضيبه يتجول بداخل كسها، تنادي عليها من خلف باب غرفة النوم المفتوح وندى تفزع وتنهض مذعورة وتخرج لها عارية دون أن تدرك ذلك، يقفا وجهًا لوجه وشفيق بالداخل وجيهان تهمس لها بشكل لم تتوقعه ندى، - أوعى يا وسخة ينزلهم فيكي وتحبلي منه شفيق يسمع حديثهم ويشعر بالراحة والاطمئنان ويخرج لهم وهو عاري كما هو، تتجمد جيهان من الشهوة وهى تراه وترى قضيبه المرعب المنتصب، يلمح نظرات الرغبة بأعينها وبلا كلمة يجذبها من يدها وهى تتبعه كأنها دمية بلا عقل ويلقي بجسدها فوق الفراش وفي ثوان تصبح ساقيها فوق أكتافه وقضيبه يعبر كسها الجائع المحروم، تصيح من الشهوة وهى تجرح ظهره بأظافرها من شدة متعتها، أخيرًا بعد سنوات طويلة يفعلها أحدهم وتشعر بقضيبه بكسها، ينتهي شفيق ويرحل وجيهان مكومة فوق الفراش وبعد خروجه تقترب منها ندى وهى تربت على كتفها وتداعب خصلات شعرها برقة وتعاطف، - يلا يا ماما بقى نرجع شقتنا تنظر لها جيهان بخجل كبير وتتبعها ويعودا لشقتهم وقد أصبحا متعادلتان في ارتكاب الفعل، ندى تعترف وقد زال خوفها بأن علاقتها بشفيق حدثت بعد أن أصبحت تعيش وحدها وأنها بمرور الوقت وبسبب انفراده بها لم تشعر به الا وهو يقبلها ويجردها من ملابسها وتصبح علاقتهم بهذا الشكل حتى زواجها من هشام، كلما جاء جمعهم الفراش وتقوم طيزها بدورها في اسعاد قضيبه وعلاج شهوته، انكشفوا أمام بعضهم البعض وأصبح سرهم مشترك بينهم، هشام يقوم بجولة البحث عن حمو عند الشاطئ ويلمحه من بعيد، يقفز من الفرحة ويعدو نحوه وحمو يتذكره ويجلسا سويًا، المكان أصبح مزدحم ولا مجال لخلوة بينهم ورغبة هشام عارمة أن يُعيدا ما فعلوه من قبل، جيهان تتصل به تسأله عن سبب تأخره، يجد نفسه دون خجل يقص عليها الموقف ويخبرها أنه لا يطيق الامتناع ولا يعرف كيف يتصرف، أمام رغبته وحالته، تقترح عليه أن يأتي به ويدخله شقة ندى الفارغة، يفرح حمو باقتراح هشام الذهاب معه لبيته وعند وصولهم يرن على جيهان التي تخرج وتنتظره أمام باب الشقة برداء منزلي رقيق وتعطيه نسخة مفاتيح شقة ندى وهى تتفحص حمو، فتى صغير ومتسخ الوجه والملابس ونظراته وقحة وجريئة، ينظر لها بقوة وحملقة ويتفحص جسدها بإشتهاء دون حرص أو خجل، الفرصة عظيمة لما يحدث وندى نائمة لا تعرف ما يدور بالخارج، تهمس جيهان بدلال وهى تشعر بالخجل والاضطراب امام فتى يعرف أنها على علم بسبب وجوده، - ثواني وأجيبلكم العشا، تلاقيك ما كلتش يدخلوا الشقة وبعدها بدقيقتان تعود جيهان تحمل صينية طعام وتضعها أمامهم وهى مرتبكة من نظرات حمو الوقحة، - يلا يا ولاد كلوا كويس - تعبناكي يا هانم - ولا يهمك يا حبيبي، بالهنا والشفا بس قوم الاول اغسل نفسك ولا خدلك دش كانت تخشى من قذارته على هشام الرقيق النظيف، اومأ لها برأسه ووجهته ناحية الحمام وعبره ولم يغلق الباب وعادت لهشام المرتبك بشدة وهو يفعلها لأول مرة تحت أعين ورعاية أمه، - الواد شكله متوسخ ومتبهدل اوي - معلش بقى يا ماما مش مهم قطع حوارهم صوت حمو الغير عابئ بشئ، - يا هانم.. يا هانم هرولت له لتتفاجئ به عاري ويقف أمامها وقضيبه متدلي بين فخذيه بجراءة ووقاحة، - ايوة يا حبيبي عايز حاجة؟ - ما تشفيلي حاجة من هدوم هشام بقى بالمرة نظراتها لجسده واضحة وجرائته أوضح منها، هرولت لشقتها تحضر له ملابس من دولاب هشام الجالس بخجل بالغ، ندى تشعر بحركتها وتستيقظ وترتبك جيهان وتخبرها رغمًا عنها بأن هشام معه أحد العاملين معه وهى جعلته يستقبله بشقتها، ندى مندهشة ولا تعرف سبب فعل ذلك وتود أن تذهب لهم وهى تسأل عن سبب حاجة هشام لملابس، - اصله عامل غلبان وهشام قالي اجيبله حاجة من هدومه يدهاله مساعدة يعني - طب خليكي انتي يا ماما وأنا هاوديها فزعت جيهان من ذهاب ندى لهم وفهم ما يحدث وهى تعرف أن حمو هناك بلا ملابس، - لأ خليكي انتي يا حبيبتي عادت لهم وهى تضع الملابس بيد حمو وقد تمدد قضيبه بشكل أكبر، ارتدى بوكسر فقط وخرج بصدر عاري وجلس بجوار هشام يتناولوا الطعام، حمو يأكل بنهم وهشام لا يفعل غير تبادل النظرات مع أمه بخجل وارتباك، يتفاجئوا بحضور ندى برداء رقيق يظهر نصف افخاذها وأكتافها وتدهشها رؤية حمو يجلس معهم بالبوكسر فقط، الاضطراب يتمكن من هشام وحمو يصفر بفمه بوقاحة فور رؤية ندى، - جيتي ليه يا حبيبتي بس مش قلتلك ارتاحي انتي - عادي يا ماما لقيتك اتأخرتي قلت اشوف لو محتاجة حاجة حمو يتدخل في الحديث بوقاحة ويسأل هشام، - اختك دي؟ هشام يتلعثم ويرتبك وترد جيهان عنه، - لأ يا حبيبي دى مرات هشام حبيبي، يلا بينا يا ندى وانت يا هشام لو احتاجتوا حاجة رن عليا لم تعطي أحد فرصة لمزيد من الحديث وصحبت ندى للشقة وهى لا تكف عن السؤال بشغف وحيرة، - مين ده يا ماما وقالع كده ليه قدامكم؟! - ما قلتلك يا حبيبتي ده عيل غلبان بيشتغل عند هشام كان في حرامية هاتسرق من المخزن وهو ضربهم ولحق الدنيا وهشام جابه يكافؤه ويراضيه، - طب قالع ليه كده ؟! - هدومه اتقطعت واتبهدلت مع الحرامية فور انتهاء هشام من الاكل انقض على صدر حمو يقبله ويبحث بيده عن قضيبه، حمو عقله كله مع جيهان وندى ولا يريد لقاء طيز هشام وطمع فيما هو أكبر، تململ منه وهو يطلب منه بجراءة واحساس بامتلاك زمام الأمر وسهولته، - طب مش تخلى ماما الاول تجيبلنا كوبيتين شاي نحبس بيهم هشام يخرج قضيبه ويقبله بشراهة ونهم، - مش وقت شاي دلوقتي حمو يصفع هشام على مؤخرته وهو يطلب منه التعري مثله، يخلع هشام كل ملابسه ويصبح مثله بالبوكسر وحمو يجذب قضيبه من فمه بقسوة ويصيح به، - بقولك عايز اشرب شاي الاول هشام وقد انهار بشكل تام يمسك بهاتفه بيده المرتجفة ويطلب من جيهان احضار الشاي، جيهان تقاوم فضول ندى وتذهب لهم وحدها وعند اقترابها منهم ترى فجاجة ووقاحة حمو وهو جالس وقضيبه خارج البوكسر، - معلش بقى يا هانم بتعبك تاني بس لازم كوباية الشاي عشان احبس واعرف اقعد مع هشام كويس قالها وهو يلوح بقضيبه بين يديه ونظرات جيهان نحوه وترى كيف يجلس هشام بلا رد فعل امام وقاحة حمو وافعاله، - ولا يهمك يا حبيبي المهم تقعد معاه حلو - اسأليه بنفسك القعدة حلوة وعجباه ولا لأ - باين يا حبيبي من غير ما أسأله، هشام بيحبك وبيشكر فيك اوي مد يده وأمسك بيد هشام ووضعها فوق قضيبه العاري، - هشام ده حبيبي وبقينا اخوات خلاص ارتجفت من المنظر ومن نظرات حمو لبزازها، - المهم تفضلوا اخوات وتفضل معاه - لو عليا ما أمشيش من هنا وابقى اخوه بجد وانتي امي انا كمان خافت من حضور ندى وقررت الانصراف وهى تربت على رأس هشام، - كلمني يا حبيبي لو احتاجتوا حاجة عادت لتجد ندى بانتظارها وتسألها بانزعاج ودهشة، - هما لسه هناك؟.. مش هايمشي بقى الواد اللي معاه ده؟! - شكله هايخليه يبات النهاردة معاه - معقولة!.. ليه كده - عادي يا حبيبتي مفيهاش حاجة - طب هشام يبات معاه ليه ؟!، ما يسيبه ويجي يبات في أوضته - مش عارفة بقى يا ندى، شوية وأناديله، بس خشي أنتي نامي وإرتاحي من تذوق فعل الخطيئة خلف الأبواب المغلقة يملك فطنة وحاسة إستشعار تجاه فعل الخطايا، عقل ندى يرفض تصديق رواية جيهان، ملامح هشام التى شاهدتها لأول مرة وهيئة ضيفه وتوتر وإرتباك جيهان، كل ذلك يجعلها توقن أن هناك أمرًا ما يريدوا إخفاءه.
التصنيفات : دياثة قصص محارم قصص الاخت الهايجة قصص الام الهايجة قصص