شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 15
الحلقة دي بقا مميزة بين شادي و أشرف وهما بيتعاركوا و نشوف فيها الصاحبان المراهقان يتخانقوا على الفتاة الجميلة الساخنة أم بزاز مدورة و من ينيكها و يستمتع بجسمها الجامد الحلو. شادي قال لأشرف: طيب عالعموم بسمة قالت ليا أنها بتحبك فعلاً يعني شايفة أنك جذاب أوي. أشرف: كلا فاض مش مصدقك هي مقلتش كدا! شادي يأكد: لا قالت. أشرف بطل لعب في تليفونه و اترمى على السرير و نام على كوعه نصه الفوقاني مرفوع شوية وقال: هي لسة صغيرة ومش بتاعت كدا دي مجرد صديقة. شادي: بسمة قالت ليا أنها أخدت صور ليك بالفون بتاعها وانت مش واخد بالك لأنك حلو و وسيم ..زي ما قالت. أشرف ضحك وقال: أنت بدأت تهجص متاكد أنها ما قلتش كدا. شادي : براحتك مش عاوز تصدق ما تصدقش. أشرف سكت معلقش فسأله شادي سؤال خبيث: بتحبها؟ أشرف برق له : قلت لك دي مجرد صديقة. شادي: كنت بتحلم بيها و تقول اسمها أمبارح! أشرف : كلام فاضي مفيش اللي بتقوله دا! شادي كان بيغيظ أشرف ويسخن أعصابه ويستمتع بمضايقته. شادي وهو بيضحك: لا دا أنت كمان صحتني من النوم كنت عمال تحضن المخدة و تناديها. أشرف: لا طبعا انت بتهزر. شادي زودهم شوية وسأله: قلي بقا كنت بتنيكها في الح...لم؟ صوتك ونبرتك كانت بتين كدا! انقلب شادي على بطنه وبدأ ينيك السرير ويرفع نصفه و يخبطه ويقول: بسمة أووووف يا بسمة أأأأح اوووووه بموووت فيكي أنا أنيكك حلو أوي آآآه يا بسمة. أشرف بقا شاط وراح ناطط على شادي يتعارك معاه ولف زراعيه حوالين رقبة شادي وبقا الصاحبان المراهقان يتعاركوا بدلع على الفتاة الجميلة الساخنة أم بزاز مدورة و من ينيكها و يستمتع بجسمها الجامد على السرير و انتهى العراك بان شادي طاح من فوق السرير على الأرض. وراح رجع نط تاني على سريره وزق أشرف على سريره وراح قاله : خلاص يا جداع أنا بهزر معاك و بعدين كمل عشان يغظيه أكتر: هي فعلاً جميلة وسخنة أوي مش كدا. أنا نفسي أنيكها و أنت مش نفسك بردو؟ دي عندها بزاز أيه ولعة! أشرف غاضب: متكلمش بالطريقة دي عنها. شادي بقا يضحك: شفت اديك بتغير عليها يعني بتحبها. قلي بقا بوستها؟ أشرف صامت و مردش. شادي بيحاول يستنطقه و يستفزه فقال: شوفت سكت يبقى حصا! قلي بقا حلوة؟ وبعدين صوته رق وسأله بشهوة كأنه بيتخيلها قدامه: يعني بوستها حلوة؟ يلا بقا قول احكي ليا..أكيد بوستها مش كدا؟ أشرف مقدرش يمسك نفسه و يقاوم أكتر من كده و اعترف برقة ونعومة: أيوةبوستها. شادي حاسس انه أنتصر: أيوة كدا اعترفقلي بقاكانت بوسة حلوة؟ أشرف بنفس النبرة: أيوة شادي متماديا: مسكت بزازها؟ بسمة عندها بزاز مدورة روعة و طيز مكن و خاصة لما تلبس جينز. أشرف بقا يرد عليه كلمة بكلمة بالراحة كانه يعترف قدام كاهن الحب: أيوة بوستها بس ممسكتش بزازها دا كل اللي حصل. أم شادي مقدرش بردو يمسك لسانه و قعد يغيظه ويعاكسه ويزاوله: أراهن أن ما مكنتش خلت بتاعك وقف..هي بتوقم بتاعي ديما لما أشوفها أو أحتى أفتكرها. آآآآآح كل ما أفتكر البزاز دي و الطيز المبرومة بأبقى أموت و أنيكها. ظل الصاحبان المراهقان في شجار على الفتاة الجميلة الساخنة أم بزاز مدورة و من ينيكها و يستمتع بجسمها الجامد وظل شادي يغيظ أشرف و دحرج نفسه على السرير وهو بيمسك زبره و بيضانه وبقا يمسك مخدة يحضنها و ينيكها بين وراكه وبقا يضحك و يهزر. بص لأشرف اللي استعاد فونه بين أيديه و حط راسه على المخدة. دقايق و رن جرس الباب وتسابقوا مين يلحق ينزل الأول ويفتح لفايز شمروخ. العشا اتحط و كان الكلام عن السفريات بتاعت فايز شمروخ جوز رانيا و كان عشا كله ضحك و هزار لحد اما كل واحد راح أوضته بس شادي صحا على يد اترمت على كتفه و صوت يهمس في ودنه يصحيه من نوم عميق: أصحى يا شادي شادي مكنش عاوز يصحى إلا أنه شرف همس في ودنه: ألحق شوف معايا. شادي: ايه دا؟ أشرف : أصحى بس و تعالى معايا الاول بس من غير صوت..حاجة خطيرة أوي!. شادي قام مع أشرف ومشوا على أطراف الصوابع وبدأ يزحفوا من الصالون للطرقة لحد أوضة نوم رانيا و فايز جوزها. باب الأوضة كان مفتوح بسيط فكتموا أنفاسهم و تسللوا خلفه ورانيا كانت لابسة قميص نوم قصير فوق الركبة حريري مثير وكمان مكنتش لابسة قميص ستيانة حتى أن أشرف قدر يشوف حلماتها السودة من القميص و منحنيات صدرها الخطير دي تعتبر الحلقة الأخيرة بعد رجوع فايز جوز رانيا من سفره و نشوف فيها شادي المراهق و صاحبه يشاهدون فيلم سكس حقيقي أبوه ينيك مراته في السرير و تمص و يلحس وينيك لحد الصبح وهما يتفرجوا ويضروا عشرات في لباساتهم. المهم أن انحنت رانيا على السرير و ثنت ركبتها و مالت بظهرها تعدل وضع المخدات فكان واضح انها مش لابسة كيلوت و انطبع القميص القصير على طيزها العريضة الكبيرة بشكل مثير أوي. شهق أشرف و مسك نفسه بالعافية و سرت رعشة في جسمه من المنظر. الباب اتفتح وخرج فايز من الحمام لأوضة النوم بينشف شعره بفوطة ولافف فوطة على وسطه و زبه المنتصب ظاهر من تحتها فسالها بدلع: يعني وحشتك؟ رانيا بغنج: طبعا وحشتني.. وبعدين قامت و مدت أيدها عشان تلمسه وقالت بحنية: وأنت غايب بتوحشني اوي.. أخد يدها وقعدها تاني على السرير ونط جنبها وبقا يحك زبه اللي انتصب جامد وقالها باستثارة: ودا و حشك بردو؟ صوابعه بقت تدلكه وراسه تكبر ويتمدد ويعصره وقالت بسخونة وهياج: أكيد بيوحشني. جوزها: أد أيه بقا.؟ رانيا بنعومة حلوة: كتير أوي و بصت للأرض و شها أحمر فجوزها قال ببسمة بيشير لزبه: أنت كمان وحشتيه أويبصي حتى فرحان زي لما شافك. فايز شمروخ أسقط الفوطة عن وسطه و زبه منتصب نصف انتصاب بقا واقف يبص عليها. بقا يفركه و زبه يكبر لحد أما اتشد و حنبط عالآخر. زبه بقا على بعد كام سم من وشها. قالها بسخونة وشهوة واثارة: يلا وريني وحشتك أد أيه. ترددت شوية وهي تبتسم محمرة الوجه فمسك يدها حطها على زبره وصوابعها الرقيقة أحاطت بالحشفة وقال وهو بيسحبها: يلا بقا وريني أد أيه وحشتك. مسكت زبه بايدها الحلو الطرية وبدأت تدلكه من تحت لفوق وراح حاطط يده ورا راسها وشدها نحو زبه وقال بسخونة كبيرة: يلا بقا لعيني و دلعيهامال وحشك أزاي. فتحت رانيا بقها و تناولت زبره المنتصب بقوة في بقها وقفلت شفايفها على الراس فقالها فايز جوزها: يلا مصي..مصي حلو بقالك كتير مدلعتهوش شادي المراهق و صاحبه يشاهدون فيلم سكس حقيقي أبوه ينيك مراته في السرير و تمص و يلحس وبقوا يتفرجوا عالمشهد مشدوهين و بالغريزة حطوا ايديهم على أزبارهم و قبضوا عليها جوا البيجامات وجوزها تأثر: أأأأأح أيوة مصي مصك حلو اوي يا روحي. رانيا في مصها عملت أصوات و الولاد كانوا شايفين و مستثارين وبيتفرجوا على لسانها وهو بيلف حوالين راس زبه بشهوة كبيرة وجوزها اتوتر وبقا يهمس: أيوة حلوة خديه كلهمصيه كله جامد مصك حلو أوي يا روحي. أخدته كله و كادت تشرق به وجوزها بقا يمد أيديه على بزازها يعصر و يحسس بقوة وطلعهم من القميص وبقت تعصر حلماتها ويقول: أنا با ين نسيت أنت عليك جسم و بزاز يا حبيبتي..أيه الحلاوة دي كلها!. قبل ما تروح تنام و تفشخ نفسها خلاها تقلع القميص و شادي أطلق شهقة وهو بيشوف عريها و جسمها الجامد المكشوف للمثير الشهوة الجنسية. جسمها كان بمنحنيات خطيرة مش تخينة ولكن بضة ملفوفة لها أحل وراك و أحلى جسم أبيض شفاف من بزاز مكورة مدلدلة شوية و طياز عريضة كبيرة. راحت رانيا تمصه من جديد تاتي وأيدين جوزها بقت تلعب في كل جسمها تعصر و تحسس و تداعب وتقفش وفرق ما بين وراكها رواح يحط يده على كسها الخطير المنتوف الملع الحلو وقال: أحلى كس شوفته..كسك حلو يا روحي بيلمع و ناعم.. عارفاني بحبه ناعم مش كدا مكنتش قادرة ترد لأن زبه مالي بقها فهزت دماغها بس. الولاد شافوا كسها واتهبلوا وبقا فايز شمروخ يطلع صباعه في كسها ويدخله ويبعبصها وبقا يمحنها بقوة وهي بتأن: عاوزة تتناكي يا روحي مش كدا؟بقا يبعصها وهي تأن و تتمحن وبقا يمحنها أكترك: عاوزاني أنيكك مش كدا..قوليلي تحبي تتناكي في كسك.. شالت زبره من بقها وقالت بمحنة وحشرجة: أيوة أيوة عاوزة ..فايز يمحنها أكتر: لا قوليلي كمان .. عوزة أيه رانيا احمرت أوي و ترددت فقال : قولي عاوز ايه.. وطت راسها بخجل وقالت بمحنة ونعومة و لهاث: عاوزة..عاوزة أتناك. بالكاد الولاد سمعوا الكلمة الأخيرة بس سمعها فايز اللي هاج فاتحرك لفخودها رقد ما بينهم ورفع نفسه على أيديه وفرق بين رجولها وقال: يلا خدي زبريمش عاوزة زبري في كسك؟ عاره عطشان للبن زبري الممحون كسك. رفع رجولها وراح حاطط زبره على مدخل كسها فأنت وراح زاقق نفسه فاخترقها وشهقت. وسعت ما بين وراكها وبقت وراكها ترتعش وراح فايز ينيكها وبقت تقلب دماغها فوق المخدة وبقا صوت فخاده بتتلاطم مع فخادها الطرية الناعمة من الداخل و صوت نياكة زبره وبقى زي الجمل الهايج ورانيا انفاسها تروح منها من حلاوة الزب وهي بتتناك و الولاد كل واحد ماسك زبه المراهق و صاحبه يشاهدون فيلم سكس حقيقي أبوه ينيك مراته في السرير و تمص و يلحس و ينيك بكل الأوضاع و يجيب فيها وتشرب الحليب باوضاع المعلقة و الدوجي ستايل و الشوكة و المشينري و المستقيم و الخلفي لحد أما شعوطها نياكة للصبح. رانيا أطبقت جفونها و رمت راسها وشعرها على جنب وهي تبص و تبحلق لزب جوزها المتوتر عمال يخش و يطلع من كسها. ظل ينيكها بحركات و رهز قوي سريع و وسطه كان عامل زي الزمبلك و أصل فخوده عمالة تخبط و تفرقع في أصل فخودها الطرية. في الوقت نفسه شادي كان عمال يدلك زبه و بقه مفتوح بيعافر عشان ماياخدش نفس قوي عشان ميفضحش نفسه و صاحبه. أشرف بردو جنب منه كان عمال يفرك في راس زبه المكورة بيتفرج كويس و يبرق بشهوة كبيرة على زب فايز شمروخ يدخل في كس رانيا الجميلة وهو مرفعها رجلها عالي أوي. رانيا بهمس ممحون: أنت عارف اللي بتحبه مش كدا انت عارف مزاجي و الطريقة اللي بحبها وتحبها. أبطأ فايز شمروخ من رتم نياكته و بص عليها عينه في عينها: أيه اللي بحبه و تحبيه يا روحي؟ أجابتها كانت همس بالكاد يتسمع فقالت: أنت تحب تنيكني ب فايز: أممم بأيه؟ رانيا بسرعة: بالوضع الكلابي فايز: ايوة دا صحيح أنا بأحب أركبك من ورا.. من هنا راحت تبدأ أحلى نيكة في ليلة راس السنة و قذف في الوضع الكلابي و المراهقين يتفرجون وفي أخر كلمة قالها راح دفع زبه بقوة في كسها تأوهت رانيا بمحنة وقال: مش بتحبيه..صح ولا لأ كنت منتظراني عشان آجي و أنيكك بالوضع الكلابي همت بالأيجاب و سل زبه منها و انتظرها عشان تفنس له و تتدور على السرير وتعلق طيزها في الهوا و راسها على المخدة. أشرف و شادي كانوا عمالين يراقبوا الوضع بشغف شديد لما راسها اندفست في المخدة و بزازها ادلدلت تتأرجح و طيزها المكتنزة العريضة ارتفعت مثيرة شهية. حط جوزها يده على طيزها و بالأيد التانية مسك زبه يرشده لباب كسها المبتل وراح يزق زبه ومن هنا بدأت أحلى نيكة في ليلة راس السنة و قذف في الوضع الكلابي و المراهقين يتفرجون بشهية كبيرة وبقا فايز شمروخ يركب كس مراته من ورا بالوضع الفرنسي القوي المحبب لرانيا وله و فايز حس بسخونة طيزها و استدارتها و حلاوتها: اوووووه ياااااا طيزك حلوة أوي أنت سخنة اوي يا مراتي كسك مبلول عمال ينز في عسله.آآآح حلو أوي. أخذ فايز شمروخ يدك كس رانيا من الخلف و ينيكها أحلى نيكة في ليلة راس السنة و قذف في الوضع الكلابي و و كان جسمه يرتعش و يتقبض مع كل دفعة و سحبة و رانيا تأن بمحنة و بزازها تتلاطم و تفرقع في بعضها بقوة كبيرة و كان فايز عمال يأن و يصرخ و ينعر مع كل دفعة من زبه و يشهق مع كل سحبة. لمدة دقايق كان عمال يفلح كسها و يقطعه من ورا بالوضع الكلابي في ملحمة سكسية كبرى كان يشهدها المراهقين مهبولين أزبارهم مشدودة من هول المنظر. كان فايز يبطأ أحيانا من رتم نياكته عشان يغيظ و يشعلل شهوة رانيا ويدخل بس راس زبه. كان يمسك حشفته و يدلكها اعلى و أسفل شفاتير كسها وبهدين يروح دافسه في خرم كسها بقوة. كررها مرتين وفي التالتة راح حاطط زبه في أول خرم طيزها : نفسي أنيكك في طيزك فصاحت رانيا: : أوووه لا لا حبيبي فايز: ليه لا..متخافيش هتحبيه أوي رانيا: لا لا مش بحبه عشان خاطري لا. فايز: طيب هافشخ كسك زي كدا راح فايز ينيك رانيا بالوضع الكلابي بقوة كبيرة و يرهزها و يهزها حتى ان الأولاد المتلصصين برا كانوا يسمعوا أنين رانيا العالي اللي يعبر عن محنتها الكبيرة و شهوتها المتصاعدة و وجع كسها. فايز لمح شادي و كان الأول في قمة محنته ينيك مراته يسحب و يدخل يركب و يطلع و أيديه قابضة على وسطها و بدنها يرتعد وهي تان و تتأوه : أوووووف آآآآآآآح أوووووووف وفايز يصفعها من خلفها: عاجبك يا شرموطة يا لبوة.مش كدا. ورانيا ممحونة عالآخر: أووووف آآآآآآخ يل جملي كسي ناااااااااااااااااااار كانت أنات رانيا مصحوبة بشخير فايز وهي يجيب لبنه. رانيا جابت أو كانت تجيب شهوتها معاه بالتزامن. قمط كسها على زبه وبقا فايز يصرخ و يصفع طيزها: أأأأح يا لبوة كسك قمط على زبري..آآآآآآ؛ هأدلق لبني فيكي يا شرموطة.آآآآآآآآآآه راح فايز يرمي حليبه في كس رانيا و ينطر محتويات بيوضه وبقا ينيكها بأوقى ما يكون. في الوقت نفسه كان أشرف و صاحبه شادي عمالين يفركوا أزباره م على وقع أنات الزوجين و يشاهدوا احلى فيلم سكس واقعي قوي ويفركوا بقوة. أووووووف مش قااااادر هجيييييييييييييييب بقا فايز يأن و يشخر و يمخر وكان زبه عمال ينفجر بحليبه داخلها لحد أما تهالك وو وقع بصدره و وسطه على ظهرها بالكاد يلتقط أنفاسه المبهورة و بعدين تهالك بظهره على تكاية السرير في الوقت اللي العيال برة كانت جابت حليبها في سراوليها من وقع النشوة
التصنيفات : محارم قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص