البلكونة الجزء 8
هند ما بقاش يجيلها مشاعر ندم مبقيتش عارف الاقي تفسير منطقي لكن اللي بقى لافت نظري انها عمالة تحسب الدولارات يعملوا كام على الخمس تلاف بتوع وجدي اللي معاها من ساعتها وبتتكلم بحماس وتقول هاتشتري اطقم لبس جديدة للمدرسة وجزم وشنط وبتقول انها بتفكر تشتري غسالة اطباق فرحتها كانت اوضح من عار انها نامت مع رجالة غير جوزها اغلب الظن ان عمايلها دي بوجودي ورعايتي لاغيين عندها شعور الخطيئة والذنب زي ما انا لاغي شعوري بالذنب والتقصير ان نص دخلي رايح على الحشيش وقسط العربية وسط كلامنا جابت سيرة عم بخيت وفضلت تتريق وتضحك انه كل مرة يقفشها معايا واحنا عريانين وانه محظوظ وبيتفرج ببلاش معرفش ليه خدتني الجلالة وسألتها انتي ازاي مش مضايقة ومكسوفة من الزفت اللي بنعمله ده سحبتلي شخرة بنت متناكة وبقت تتكلم بانفعال وغل كل الناس ولاد وسخة وكله بينهش في كله هما يعني اللي معاهم ملايين في الساحل وماشيين عريانين شرفا وانا لا كل الناس بقت من غير شرف علشان تقدر تعيش او تتمسك بشرفها وتعض في الارض من الفقر وتاكل ورق شجر ويعيشوا حياة الجرابيع وكلاب الشوارع الموضوع بالنسبالي كان متعة وهيجان لكن بالنسبالها اتحول لحل جه م...ن السما يخلينا نحسن مستوانا ونعيش بشكل افضل وممكن نعرف نعزل زي ما هى بتحلم ونسكن في مكان تاني "فلغيرة النساء فِعل الخنجر" شعورها انها اقل من كل زمايلها المدرسات في المدرسة الخاصة كان طول الوقت مضايقها لولا موت ابوها وحياتهم اللي اتقلبت مكانتش اصلا اتجوزتني ولا قبلت تعيش في حارة متفرعة من شارع في منطقة نص كم بعد ما هديت اتكلمنا لاول مرة بهدوء وبصراحة انا بتبسط وبتمتع وبحب كده وهى كمان بتتمتع وبتجرب شهوة مضاعفة وكمان بنستفيد بفلوس لا بقيت قواد رسمي ولا هى بقت مومس وفتاة ليل للي يدفع كلها حاجات في اطار ضيق ومحدود ومع ناس تخاف على سمعتها اكتر مننا وهى جميلة وجسمها محدش يقاومه ويستحق يتاقل بالدهب اتفقنا اننا مجرد بنتمتع وننبسط ونتفسح وان الجنس حاجة وحبنا حاجة تانية لا هاتحب وجدي ولا ممدوح ولا غيرهم وهما او اي حد غيرهم وزيهم مش عايز حاجة غير انه ينبسط ويتمتع ويدوق اللحمة الحلوة المستوية عدينا على بيت حماتي وهند فضلت تتحايل عليها تيجي معانا يومين ولا حاجة بعد محايلة وافقت بس قالت يومين كده واجيلكم رجعنا البيت ودخلت ريحت شوية وبعدها نزلت الشغل الشغل كان نايم شوية يادوب عملت 3 مشاوير ورجعت على الساعة 9 وانا بركن العربية لقيت عم ناصر راجع من برة ووقف وسلم عليا وطبعا هايموت ويحشش وهو دافع تمن صباعين قلتله تنورني يا عم ناصر ساعة كده تكون غيرت واتعشيت واجيلك يا ابو علي طلعت اتعشيت وقلت لهند ان عم ناصر جاي يشرب سيجارتين معايا هند كانت من ساعة ما رجعنا كانت حاسة اني غيران من ممدوح ودي كانت اول مرة اشوفها بتتناك من حد غيري وعايز تقولي وتوصللي ان ده كان عادي مش حالة خاصة او انها معجبة بيه هو بالذات باستني من خدي وهمستلي بلبونة عايز تهيجه تاني اتكهربت وده بقى العادي بتاعي بقيت شخصيتين واحد بيحاول يبقى عادي او حتى بيحاول يرجع للعادي والتاني بمجرد ما يتحط في الحالة بيتحول زي المتسيطر على عقله ومايشوفش حاجة غير الهيجان وبس قلتلها ناوية على ايه قالتلي قولي انت الاول اهيج عم ناصر ولا لا هزيت راسي اني موافق وقالتلي خلاص مالكش دعوة انت بعد العشا قالتلي خليك بالبوكسر لا يا نودي ما يصحش طز فيه ده هو جايلك بيتك وبعدين ما هو كان واقف في البلكونة قدامي بالشورت الابيض وكرشه عريان قدامي وما اتكسفش قلتلها ماشي وبقيت بالبوكسر بس وقعدت ألف السجاير لحد ما يجي اول ما سمعنا صوت الجرس قامت ودخلت الحمام وانا قمت فتحتله كنت عايز اضربه بالقلم بسبب كسم العباية بنت الوسخة بتاعة مصايف راس البر زمان دي دخل وقعدنا وحسيته بيدور بعينيه على هند وصوت مية الدش مسموع ناولته جوب ولعه وبعدين قالي مفيش كوبايتين شاي كده يا ابو علي طبعا هو عايز اللي هاتعمل الشاي مش الشاي نفسه من عيني يا عم ناصر بس هند في الحمام ورحت ناده بصوت عالي يا هند يا هند سمعنا صوتها من جوة الحمام ثواني يا سونه صوتها كان مايص واول مرة تتعولق وتدلعني وهو يسمع ده بودنه دقيقة ولقيت هند خارجة من الحمام لافة بشكير على جسمها ونص بزازها عريان والبشكير يادوب مخبي كسها وكل فخادها ملط وعلى راسها فوطة تانية بتفرك وتنشف بيه شعرها المنظر خضني انا شخصيا وتقريبا عم ناصر قطع الخلف من الخضة شالت الفوطة من على راسها ووشها وعملت اتخضت واتفاجئت من وجوده عم ناصر اسفة اوي معرفش انك هنا الراجل بقى يتهته وصوته بيرتعش ولا يهمك يا ست البنات خلصي يلا يا هند واعمليلنا كوبايتين شاي حاضر حاضر ثواني بس لفت ومشيت ناحية الاوضة وكسم المنظر وحتة من طيزها تحت باينة وهى ماشية بتمد الراجل بقى يشد من الجوب بغل لحد ما خلاه يتحرق والدخان بقى زي السحابة فوقنا مفيش نص دقيقة وهند خرجت لابسة روب حرير لونه اسمر وراحت على المطبخ الروب مقفول بحزام وواصل لنص فخادها وبربع كم وخروجها السريع ترجمته انها لبسته على لحمها على طول يعني ملط من تحته عيب شقتنا ان اللي قاعد في الصالة كاشف المطبخ اللي ما يزيدش عن مترين في مترين ونص بقينا قاعدين وشايفن هند وهى واقفة بتعمل الشاي ومديانا ضهرها وماسكة مشط وبتسرح شعرها الناعم والسايح اصلا من غير حاجة الحق يتقال فخادها من ورا مع سمانتها المليانة المقلوظة حاجة تجنن العاقل صبت الشاي وجت حطته قدامنا والروب بطبيعة قماشته بسيب ومتزحلق من على جسمها وهى بتوطي شق بزازها بان وحتة من فخادها الطبيعي انها كانت تحط الشاي وتمشي لكن هى قعدت والروب اتزحلق اكتر من على فخادها وهى لمته وغطت بس بعد ما كان عم ناصر بحلق فيهم وبقت حالته حالة الدخان كتير كده ليه يا حسن ومعبق الصالة افتحلكم البلكونة لا بلاش يا نودي عشان الريحة ما تخرجش الشارع عملت نفسها بتكح وبتهوى على وشها وراحت ماسكة كوبايتي شربت منها بق وجت ترجعها راحت مدلدقة منها على الارض يا نهار ابيض اسفة اوي يا سونه وقامت جري على المطبخ ورجعت بفوطة ونزلت على ركبها تمسح الارض قدامنا الروب اتزحلق من على وراكها خالص وبقت ملط والفتحة من فوق وسعت وبقت بزازها عريانة قدامنا بتترقص زي طبق الجيلي عم ناصر بيتفرج وهو فاتح بقه ومندمج على الاخر لدرجة انه سرح وبقى يضغط على زبه ونسي نفسه حركة هند عنيفة وطبعا انا فاهم انها قاصدة علشان الروب يفشخنا ويفضل يتفتح ويعريها اوووف وراحت قايمة والروب بقى مفشخ من على بزازها ومفتوح من تحت وطلعت ناصحة ولبست كلوت اه هو كلوت معرص وشيفون وكسها باين بس على الاقل اسمها لابسة كلوت ومش عريانة رجعت قعدت مكانها بتنهج وبتهوى على وشها وعملت مش حاسة ولا واخدة بالها ان الروب بقى مفتوح وبزازها ملعلطة قدام الراجل اللي قرب يقوم يغتصبها لا يا سونه في حاجة مش مظبوطة في السجاير بتاعتكم دي النهاردة وراحت ماسكة راسها بايديها انا حاسة اني دوخت اوي من الريحة دي فظيعة اوي وتقيلة عم ناصر وكان بدأ يسافر وهو اصلا بيسافر وبسرعة ودماغه خفيفة عملتي زي ثناء فاكر لما خدت منك السيجارة من كام يا حسن برضه قعدت جنبي ودماغها لفت وبقت مش دريانة بنفسها ضحكنا انا وهو ورحت قايله تقريبا كده يا عم ناصر علشان بتشم الهبو بس لكن لو خدت نفس ولا اتنين مش هايحصل معاها كده لا يا ابوعلي مش معقول دي كانت تروح فيها لا لا يا عم ناصر انا شريب قديم وفاهم اقولك استنى ورحت مدي هند الجوب خديلك نفسين يا نودي علشان الدوخة تروح تؤ يا سونه احيه عايزني اشرب حشيش يا بنتي دول نفسين بس هند خدت الجوب وشدت نفس في التاني وعم ناصر مركز مع بزازها وهى بصياعة راحت مناوله الجوب اللي هو خلاص احنا التلاتة بنحشش سوا وبنناول بعض الجوب من ايده لايدي لايدها لايده وبقت هند بتمثل اوي انها مونونة على الاخر وعمالة تميل في قعدتها وتضحك يالهوي يا سونه ده طلع حلو اوي شربني معاك على طول بعد كده وانت يا عمو لازم تشرب طنط معاك دي هاتنبسط اوي لما تجرب وغلاوتك يا هند لاشربها طالما شفتك وانتي مبسوطة كده الا مبسوطة ده حلو اوي وحاسة ان انا طايرة وراحت ضاحكة اوي وراجعة بضهرا لورا وفتحت رجليها وبان كسها اللي مش مستخبي بسبب الكلوت الشفاف قولي يا عمو جلابية الرقص عجبت طنط اوي عجبتها اوي اوي يعني يا عمو اتشاقتوا وخليتها ترقصلك هند بتمثل حلو اوي لدرجة ان انا نفسي بقيت متلخبط هو ده بجد ولا بتمثل السطل قدامنا الا رقصت طب دي ثناء لهلوبة رقص هند لوت بوزها زي النونة يعني بترقص احلى مني ماشي يا عمو المهم انك انبسطت عم ناصر كان خلاص سافر القمر ومنظر بزاز هند وفخادها مودينه في داهية هو حد بيرقص احلى منك انتي يا قمر بجد يا عمو بجد ونص كمان ناولتها الجوب وخدت نفس فشيخ ونفخت في وشنا بمياصة احيه يا سونه ده الحشيش ده طلع حلو اووووووووي مخليني حاسة اني فراشة وعاوزة اقوم اطير وارقص عملت نفسي مسطول طينة زيهم وانا اللي بيحصل مهيجني وفاشخني وافتكرت رقصها بالمايوه لممدوح لا طيران لا لكن الرقص ممكن ضحكت بمرقعة ضحكة وسخة اوي وراحت قايمة وفاكة حزام الروب وبقى كل جسمها باين بالطول من النص عريان ونص بزازها من الجناب عريان وبتربط حزام الروب تتحزم بيه وقفت ترقص وتمايص اوي في رقصها وفردة بز كل شوية تبان وتختفي وفخادها مملطة وهو بيتفرج وبينهج مبرق اكنه بيجبر عينه تفتح من كتر السطل وبعد شوية حبكت الدور وزعقتلها كده نص نص ايه ده يا نودي الروب ده عريان اوي ومبين جسمك ده مفتوح وماينفعش كده خشي البسي حاجة عشان عيب كده قدام عم ناصر عملت نفسها لاول مرة تحس بجسمها العريان اسفة يا عمو هالبس واجي بس كان نفسي موت ارقص اوي ومشيت على الاوضة وهى عمالة تضحك بصوت وتعمل نفسها بتطوح جامد لبست جلابية ضيقة ومحزقة وقصيرة اوي ورجعت ويادوب خمس دقايق وعم ناصر قام عشان يمشي رحت مديله سيجارة ملفوفة وجاهزة روح بقى يا عم ناصر اشربها مع طنط بس ضروري تخليها تشربها معاك وادعيلي اديك شفت لما الحريم بتشرب بتبقى عاملة زي وحاجة اخر جمال خايف حد من العيال ياخد باله يا حسن يا عم خشوا البلكونة وانا هاعملكم كوبايتين شاي واناولهملك ماشي يا ابوعلي يا مجدع طبعا هند سامعة وباين عليها فرحانة اول ما مشي فضلنا نضحك وقالتلي ايوة كده ياريت يشربها وتتمرقع وما تحسش بنفسها عشان نبقى كاسرين عينهم اقل من نص ساعة وكنت قاعد لازق في البلكونة سمعت صوتهم وقلت كده تمام فضلنا نتصنت عليهم وبقينا سامعين صوت ضحك هند قالتلي يلا دلوقتي وراحت داخلة البلكونة بعد ما حطت الطرحة على راسها وكتفها وعملت نفسها داخلة تنشر مفرش انا وراها وسامع الكلام بس مش شايف شكل الموضع مساء الخير يا طنط مساء الخير يا عمو اومال فين حسن جوة اهو يا عمو داخلة اعمله شاي اعملكم معاه صوت ام مريم لا يا بنتي مش عايزين نتعبك ولا حاجة يا طنط خمس دقايق بس هند شدتني معاها للمطبخ احيه يا حسن دي الولية شكلها خلصانة ازاي يعني لابسة جلابية مايصة اوي وشكلها مدروخ وشعرها سايب وفتحة الجلابية شبرين مبينة صدرها حلو اوي كده عملنا الشاي وانا خدت جوب ودخلنا البلكونة على أساس نشرب الشاي سوا كلام هند طلع صح ام مريم شكلها ضايعة وعم ناصر بالشورت البفتة الابيض وكرشه العريان سلمت عليهم والست فضلت قاعدة على الكرسي الخرزان ولا قامت ولا مدركة اصلا انها لابسة حاجة ما تصحش غمزت لعم ناصر وهو كان من كتر الشرب ضايع اكتر واحد يادوب ضحك زي الاهبل وخلاص شرب الشاي بيعلي السطل ويخليه يزيد ضعفين تلاتة ولعت الجوب وشاورت لعم ناصر بيه طبعا كانوا شربوا سيجارتهم وخلصوا وباين جدا من منظر ام مريم مد ايده وخده مني وشرب تاني وهند كلمت ام مريم بقولك يا طنط واحدة زميلتي جابتلي كام حتة جلابية تحفة اوي هدية بس لللآسف عندي اختها وحتى نفس اللون وكمان ماسكة عليا وضيقة قلت مفيش غير طنط ثناء هاتبقى مقاسها ثواني اجيبهالك ما اديتهاش فرصة وجري دخلت جوة ورجعت بالجلابية ام خمسة وعشرين جنيه مكناش متفقين على كده وبقيت هايج بجد من اللي بيحصل اللي هو يا بنت اللذينة يا هند يا اروبة ناولتها الجلبية وام مريم عينها محمرة وتايهة وحياتي خشي قسيها يا طنط عشان اتأكد انها مقاسك الولية من السطل مش مركزة وراحت واخدة منها الجلابية وغمزت هند بكوعي عشان تشوف زيي ام مريم وهى جوة الاوضة وباينة في مراية الدولاب قلعت جلابيتها ومش لابسة غير كلوت بس من الصغيرين وعم ناصر قافش في الجوب وعمال يبص جوة الاوضة يتفرج زينا على مراته وفاكر نفسه بس اللي شايفها جسمها نص جسم هند بس مشدود وماسك نفسه ولبست الجلابية على الكلوت بس ومش مدركة انها خفيفة ومعرية جسمها وممملطاه وبزازها ملط حرفيًا خرجتلنا بمنظرها الوسخ العريان وهند عماله تمدح فيها عشان محدش يركز ان الست عريانة وقفنا شوية بعد ما فشخناها فرجة ودخلنا وقفلنا بلكونتنا وفي اوضتنا هند بتمصلي وهى بتحكيلي بكرة لما يصحوا هايفهموا ويعرفوا اللي حصل وعم ناصر هايعرف ان مراته كانت قدامنا وواقفة في البلكونة جسمها متشرمط وعريان وان مش بس انا اللي لحمي بيتعرى للجيران عملنا واحد بكل هيجان ونمنا تاني يوم قبل ما انزل على الشغل كانت حماتي جاية تزورنا وكانت راجعة من عند بنتها الوسطانية اللي اكبر من هند جاية فاضية يادوب شنطة ايديها وهند حكمت دماغها تقعد معانا وانا كمان بقيت اضغط عليها بحب عشان تقعد وقلت مش هانزل دلوقتي وخليها اخر النهار ونتغدى سوا حماتي استجابت لما لقيتنا مصرين وقعدت وهند جابتلها جلابية من بتوعها بس واسعة ومش مايصة ولا ضيقة هى بس قصيرة لحد فوق الركبة بحاجة بسيطة الاكل على النار وهند خدت حماتي وقعدوا في الارض ورا باب البلكونة من جوة عشان حماتي تعملها وشها بالفتلة وتساويلها الحواجب بعد ما خلصت هند حلفت تعملها وحماتي محرجة وتقولها يا بت ما ينفعش ارملة في سني تعمل وشها وهند بحب اصرت ونتفتلها حواجبها ووشها وخلتها بقت قمراية بجد وحستها صغرت ووشها نور حقيقي اتغدينا ووانا خارج هند قالتلي معاك فياجرا حريمي استغربت سؤالها بس قلتلها اه في اتنين جوة في درج الكمودينو ضحكت اوي وقالت كمان 2 مش واحدة ماشي وانت راجع هاتلنا معاك كيلو كفتة من الحاتي وكام ازازة بيرة زي المرة اللي فاتت ناوية على ايه يا نودي مالكش فيه اسمع الكلام وبس ولو عرفت تعدي على الوكالة تجيب كام جلابية حلوين بدل اللي انا اضطريت اديها لام مريم يبقى ياريت بنت اللذينة سخنتني وخلتني طلعت على الوكالة اول حاجة ولفيت شوية صغيرين وكنت قدام ستاند عليه جلاليب نفس الفكرة بعشرين جنيه وقماشتهم خفيفة اوي اكنها شنط بلاستك اشتغلت وعملت كام مشوار حلوين وكان الحظ ماشي حلاوة خلصت على 11 بالليل وعديت جبت الكفتة والبيرة ورجعت البيت حماتي بنفس الجلابية وهند ببيجامة ضيقة وطبعا خدت بالي ان كلوتاتهم الاتنين من الصغيرين اللي حزهم باين ايه الشنطة دي يا حسن مفيش كنت جنب الوكالة ولقيت لمة على عربية نزلت اتفرج لقيت جلاليب حريمي وسعرها حلو قلت اجيبلك منهم هند طلعت الجلاليب وكانوا 3 انقح من بعض وكنت ملاحظ ان حماتي ساكتة خالص على غير طبيعتها هند فردت الجلاليب وبتكلم امها دول حلوين اوي يا ماما ويريحوا في لبسهم جدا حماتي وشها احمر اوي ومزنهر على الاخر اه يا هند مبروكين عليكي عليا ده ايه يا ست ماما لازم تاخديلك واحدة منهم هند مسكت شنطة البيرة وطلعتهم يا سيدي يا سيدي ده انت بقى مروق حماتك على الاخر هو انا ليا بركة غير حماتي حبيبتي اللي منوراني حماتي اتكسفت اوي وضحكت يا بت يخرب عقلك انتوا فكراني ست وحشة ولا ايه ايه يا ماما الكلام ده ده احنا فرحانين بوجودك معانا وحابين نبسطك ونفرحك ما انحرمش منكم ابدا يا بنتي غيرت وهند دخلت معايا وقالتلي انا اديت ماما برشامة من ساعة واستغربت بس سكت وقالتلي خليك بالبوكسر وتعالى خرجت وحماتي لمحتها بتبص على جسمي من تحت لتحت واتعشينا وبعد الاكل قعدت وجبت الطبق وفضيت التبغ وبدأت الف والكسوف كان خلاص راح من المرة اللي فاتت هند جابتلنا البيرة من التلاجة وقعدنا ندردش وهند هى اللي فتحتلنا الازايز واديت كل واحد واحدة ولفيت اول جوب واديته لهند ولعته وخدت نفسين وناولت حماتي السيجارة لفت كام مرة علينا والبيرة شغالة ولقيت حماتي خلاص بتفرك ومش قاعدة على بعضها وعرقانة وتحسها قاعدة على بوتجاز خلصنا اول دور بيرة وتاني جوب وهند بتكلم حماتي يا بختكم با ماما زمان مكانتش الحجات دي عيب عيب ايه فشر دي الرجالة كانت زمان صاحبة كيف وصاحبة مزاج رجالة مالية مقامها وتعرف تدلع حريمها وتعدل دماغها مش زي دلوقتي لا يا ماما حسن طالع لبابا صاحب كيف ومزاج وبيدلعني وواخد باله مني ومن طلباتي هند كل شوية تغمزلي وحقيقي مش فاهم دماغها لحد ما فتحت الشنطة من تاني وطلعت جلابية منهم وكان لونها بمبي لونها حلو اوي يا سونه انا هاقوم ألبسها وقامت ودخلت الاوضة ورجعت ومش لابسة تحتها غير اندر مخرم محمدق وبزازها باينة بسبب قماش الجلابية واو دي تحفة اوي يا نودي عليكي حماتي بلمت شوية وحسيتها اتكهربت كده وقالت بصوت ضعيف وضايع حلوة يا هند بس خفيفة اوعى تفتحى لحد وانتي لابساها لا طبعا يا ماما دي واحنا لوحدنا بس تصدقي مريحة اوي يا ماما في اللبس وقماشتها طرية اوي ونعمة وحياتي يا ماما قومي قيسي بتاعتك قبل ما حماتي تنطق كنت مناولها جوب جديد مولع خدته وسحبت نفس وماردتش وهند راحت جاية شداها من ايديها بدلع بناتي كده عشان خاطري يا ماما جربي بتاعتك دي مريحة اوي قامت معاها وهى باين عليها الهيجان والكسوف في نفس الوقت شوية ورجعوا وحماتي لابسة جلابية اخت بتاعة هند لونها فوشية ولحقت الشخرة من على طرف مناخيري احا على دي بزاز ولا دي حلمات ولا دي سوة ولا كسها الغرقان بين فخادها يخربيت امك يا هند ده انت شرمطي الولية وفشختيها بالجلابية دي وقفوا قدامي وحاسس بحماتي بتتنفس بصعوبة من كتر ما هى هايجة والبرشامة شرمط مشاعرها وراحت ماسكة ايد امها ورفعاها لفوق بتفرجني الجلابية ايه رأيك يا حسن بذمتك مش تجنن على ماما تحفة اوي يا حماتي مبروكة عليكي هند من وساختها لوت ايد امها خلتها تلف واحا على طيزها اللي عريانة ومدورة اكبر من قرص الشمس والكلوت مش محصل حجم التوكة في نص طيازها قبل ما حماتي تقعد كانت هند بتتعولق اوي وبكل مياصة شغلنا اغنية حلوة يا حسن شغلت اغنية مهرجانات وهند ماسكة ايد امها وهوب في لحظة كانوا الاتنين نازلين رقص هيجان حماتي خلوها مش شيفانا ونزلت رقص برغبة مميتة وانا متجنن من جمال جسمها وحجم بزازها وطيازها الست عاملة زي وجبة حريمي كومبو بزاز كبيرة زي صفايح اللبن وطياز مش عايزة غير اللحس والعض ليل ونهار هند بقت يادوب كل شوية تمسك ايديها وتوجهها ليا مرة بوشها ومرة بضهرها لحد ما تعبت وعرقها خلى الجلابية بقت لازقة ومعرياها اكتر وقعدت جنبي وهى بتنهج وانا بناولها واحدة بيرة جديدة كنت فاكر هند عاوزاني انيكها لكن اتضحلي انها كانت عايزة تدلعني وتدلع امها وبس وتخلينا نتمتع بالمود ونهيج بس من غير ما الهيجان ياخدنا في سكة المصايب.
التصنيفات : دياثة قصص