البلكونة الجزء 7
رجعت بدري علشان اقدر اصحى الصبح بدري وهند طبعا طارت من الفرح اننا هانروح الساحل تاني ونعوم ونبلبط ونتمتع قعدت اتعشى لقيت عم ناصر بيتصل بيا ايوه يا عم ناصر يا ابوعلي انت ناسي خالص عمك ناصر ليه كده مقدرتش يا عم ناصر اامرني بقولك ايه ما تناولني من البلكونة كده سيجارة حلوة استغربت انه عايز سيجارة مش عايز يجي يشرب عندي من عيني يا عم ناصر دقيقتين الفهالك بس غريبة هاتشربها عندك الولية دماغها لانت وقالتلي اعمل اللي انت عاوزه يا سيدي على السيطرة لفيتله سيجارة حلوة وتقيلة ودخلت البلكونة لقيته واقف بشورت ابيض داخلي قطن لحد ركبه وعريان من فوق وكرشه مدلدل وعرقان وحالته بالبلا لحظة وهو بيكلمني ويشكرني بلمح وراه في اوضته لقيت ام مريم باينة في مراية الدولاب ملط مش لابسة غير كلوت مخرم انا بنفسي اللي شاريه يادوب لمحة ما خدتش ثانيتين حتى ما لحقتش ادقق في جسمها بس ولعت على الاخر وكنت عايز افضل واقف بس قلت ادخل وارجع تاني وعشان ما يقولش حاجة ارجع انا وهند عشان لو موجودين يفتكروها صدفة دخلت حكيت لهند وساحت اوي وبعد ربع ساعة وهى بالكاش مايوه يادوب فردت الطرحة على كتفها وراسها دخلنا البلكونة وطبعا نص فخادها ...عريان محدش يشوفه الا لو حد موجود في بلكونة عم ناصر دخلنا ولقيته قاعد على الكرسي بنفس وضعه وقافل الستارة طبعا وام مريم قاعدة جنبه ولابسة جلابية بيتي بنت وسخة بنص كم ومن غير طرحة ورقبتها عريانة وحتة من صدرها بس البزاز مش ظاهرة ولا متعرية هند سلمت على ام مريم وقلت الراجل هايقوم يلبس حاجة لكن محصلش قلت يبقى دماغه لفت من السيجارة وجايز كمان خلاص خد على هند ومبقاش يتكسف مننا اللي اتكسفت هى ام مريم ودخلت جابت الطرحة وحطتها على راسها ورجعت وقفنا شوية ودخلنا نمنا علشان نصحى بدري نفس سيناريو المرة اللي فاتت ولعتلنا جوب محترم واديت لهند واحدة فياجرا وهى مبسوطة وبقت مقتنعة انها بتخليها في السما لحد ما وصلنا الشالية واستلمته وقلت بكرة ابقى اتصل بالراجل بتاع النضافة واللي عرفت ان اسمه عم بخيت هند دخلت معايا وجبت المايوه من العربية وهى كانت دخلت المود وهى قاعدة برة وشايفة النسوان رايحة جاية مملطين بالمايوهات والبرشامة اشتغلت اتخضت من تصميم المايوه وفضلت حبة حلوين اتحايل عليها تلبسه وقلتلها احنا بايتين ومش عاوزين غلاسة ده فتلة يا حسن وطيزي هاتبقى ملط خالص مش فتلة اوي ولا حاجة وكل الستات لابسين زيه وانتي شفتيهم بنفسك من المرة اللي فاتت دخلنا اوضة في الدور التحتاني حطينا شنطتنا ولبسنا المايوهات ولقيت هند شكلها في منتهى الوساخة والشرمطة وطيزها بالعة حتة الشريط وبقى فتلة فعلا ونص بزازها مملط وعريان قعدنا في صالة الشالية وطلعت العدة وجهزت كام سيجارة وخدت واحدة نشربها في المية زي ما شفنا الناس بتعمل ومدلعين نفسهم الشالية منه للبحر ومفيش داعي تلبس كاش مايوه اوي اي حاجة يادوب نفتح الباب وخمس خطوات ونبقى تحت الشماسي خرجنا وهند من كسفتها خدتها جري لحد ما نزلت المية وخبت جسمها وانا بجري وراها ومنظر طيازها فشخني قلت اومال الغرب يعملوا ايه يخربيت طيازك يا هند فضلنا اكتر من ساعة نلعب في المية قبل ما نطلع ونقعد تحت الشمسية كانت الشمس حميت اوي وقلنا نرجع الشالية نريح شوية ونعمل واحد والعصرية نرجع تاني يادوب بنقوم ببص لقيت الاستاذ ممدوح قدامنا لابس مايوه ونضارة شمس وصدره عريان ومليان شعر بشكل ملحوظ واغلب الشعر لونه ابيض ولابس سلسلة دهب تخينة اوي تعمل ثروة دماغي عملت ايرور هو ازاي هنا وجه امتى وبعتني ليه لما هو موجود تنحت وهنجت وهند كمان اتخضت واتكسفت وهى بالمايوه المسخرة قدامه وبقيت تقريبا واقفة ورايا بتدارى في جسمي مساء الخير يا ابو علي ازيك يا مدام اهلا اهلا يا استاذ ممدوح انا كنت مفكر حضرتك في القاهرة اسف جدا عشر دقايق وهانمشي ايه يا حسن الكلام الفارغ اللي بتقوله ده عشان حضرتك يعني تقعد في الشالية براحتك يا حبيبي انا عندي 3 شاليهات وكنت عامل حسابي ارجع امبارح بالليل مع الولاد بس حصل ظروف كده واضطريت ابات كنت اتصلت بيا يا استاذ ممدوح مفيهاش حاجة مش هازعل بص لهند بصة بنت احبة معقول يعني بعد ما المدام عملت حسابها ابوظلكم الفسحة انا قاعد في الشالية تاني وانتوا خدوا راحتكم انا بس قلت اجي امسي عليكم وبالمرة نتغدى سوا علشان انا لوحدي النهاردة بعد ما كلهم رجعوا يا نهار ابيض ده احنا نتشرف حط ايده على كتفي ومشينا ناحية الشالية وهند ماسكة في دراعي اول ما دخلنا لقيته على طول شاف مليطة التبغ والحشيش يا سيدي يا سيدي يا ابو علي ده انت طلعت حكاية انا وهند واقفين قدامه محرجين ومش عارفين نعمل ايه وهو قعد ومسك جوب وولعه انتوا واقفين كده ليه ما تخلونيش احس اني جيت بوظتلكم الفسحة لو مضايقين اقوم امشي يا خبر يا استاذ ممدوح ده احنا ضيوفك قعدنا وهند شكلها ابن متناكة وهى جنبنا بالمايوه ومنظرنا طبعا ولع شرارة العلوقية والهيجان عندي وسيحت اوي انه معانا وهى مملطه كده وعينيه بتهتك لحمها شد نفس وناولني الجوب وهو بيكلم هند مايوهك شيك اوي يا مدام ميرسي ده من ذوقك كنت خلاص استسلمت لرغباتي الوسخة وشديت نفسين جامدين وبناوله الجوب قالي بلاش قلة ذوق وادي المدام من غير تفكير وانا خلاص سايح وبرتعش خدي يا نودي هند اصلا واخدة فياجرا وكانت مولعة واحنا في المية ومبطلتش تحسيس وتفريش فيها في المية من كسفة الموقف واحنا شكلنا متسولين وشحاتين والراجل الغني مضايفنا في شاليهه اللي مانقدرش ندفع تمن ليلة واحدة فيه خدت من ايدي السيجارة وبقت تشرب وخدت نفسين وراحت قايمة من مكانها رايحة ناحيته تديله السيجارة وهى راجعة لمكانها لقيته متنح في طيزها ببجاحة اكبر من بجاحتها انها قامت بنفسها بدل ما تديني انا اناولهاله وهو شكله حاسس بحجمه الكبير عنا فقالها ميرسي بس لا بجد المايوه تحفة ويجنن عليكي يا نودي اتكسفت وبصتلي وهو بيشد النفس بعمق وقالي سوري يا حسن انا دخلت الشاليه وانتوا برة وحطيت شوية حاجات في المطبخ ده مكانك يا استاذ ممدوح معلش يا نودي لو فيها تعب تجيبلنا عصير من تلاجة المطبخ طبعا عايزها تقوم وتز طيازها عشان يتفرج هند قامت ومن غير اي مجهود طيزها الملط بقت تتهز وتترقص جابت العصير ورجعت وهو ولع جوب جديد وشربنا برضه احنا التلاتة وهو عمال يحكي عن جمال المكان وخصوصيته وحسيته بيحاول يفكرنا اننا مكناش نطول نبقى هنا لولاه وكل ما السيجارة تروح لايدين هند يعلق مبسوط اوي انك متفتحة يا نودي ايوة انبسطوا باليوم كلام زي كده هند بقت حاطة رجل على رجل وبقى شكها اكنها عريانة من تحت ولابسة توب المايوه بس اللي اغلب بزازها طالعه منه وعريانة الحشيش بيجوع اوي يا ابوعلي ثواني يا استاذ ممدوح احنا جايبين اكل معانا لا يا راجل اكل معاك ايه بس انا طالب لنا غدا من بدري بس عليك يا بطل تروح تجيبه من المطعم وتيجي حسيت انه بيوزعني وهند حست وبصتلي بصة باين فيها الفهم والهيجان ده فين المطعم ده اول ما تخرج من المكان هاتمشي يمين خمسة كيلو بالظبط وهتلاقي المطعم قدامك مفيش غيره ومش هاتتوه وادي الفاتورة مدفوعة تديهالهم يدوك الاكل قلت ماشي هاقوم البس تلبس ايه يا راجل الناس هنا كلها بتتحرك بالمايوه عادي في اي مكان قمت وانا ببص لهند ومحرج ومتوتر وهو راح قايم وماسك ايد هند تعالي يا نودي افرجك على الشاليه من فوق لحد ما ابوعلي يرجع اه يا ولاد المتناكة اذا كنت انت ولا الدكتور وجدي عندكم متعة انكم تعرفوني انكم بتفشخوني وتفشخوا شرفي كأن دي متعة لوحدها وقفت وانا شايفه ساحب هند وطالعين السلم وهى مستسلمة ويادوب ببتبصلي بصة شفتها قبل كده وهى بتوزن جسمها في شقة وجدي احترت اطلع وراهم ولا اروح اجيب الاكل الشهوة والفضول خلوني اتسحب واطلع وراهم بصيت من طرف الحيطة لقيت ممدوح لسه ماسك ايديها وبيقولها معقول يا نودي لسه ما خدتيش دش بعد البحر ده كده غلط على بشرتك ما انا هاعمل كده بعد ما نتغدى بقى لا طبعا ماينفعش لازم بسرعة ولسه بدري على ما حسن يرجع ما اهاش فرصة ولفها وهو بيفكلها توب المايوه وهى مستسلمة وعارف انها هايجة وسايحة ومش هتقاوم في لمح البصر كانت بزازها اتنطرت ولفها لجسمه وهو بيصفر تجنني يا نودي يلا انا كمان هاخد دش معاكي قبل ما تنطق كان قالع المايوه بتاعه قدامها بكل جراءة وبقت طيزه ملط قدام وشي عيون هند نزلت لا ارادي على زبه وبرقت وعضت على شفتها وهو ما ادهاش فرصة وراح سلتلها الاندر وسحبها ناحية الحمام وهما الاتنين ملط كنت اول مرة احضر اللي بيحصل قدامي عكس الدكتور وجدي اعصابي سابت وحسيت بزبي بينقط لبن غصب عني خمس دقايق وخرجوا وهما حاضنين بعض وهاري شفايفها بوس هند سخنة وهايجة وما بتاخدش دقيقة وتبقى نار مولعة رماها على السرير وفشخ رجليها ونزل لحس وهى مش مبطل صويت واهات نفس اللي سمعته مع وجدي بس المرة دي شايف وبتفرج لحسلها وبعدها قام وخلاها تفلقس بين رجليه ترضع في زبه اللي كان حقيقي ضخم بشكل واضح اوي ماسكها من شعرها وهى نازلة مص وبدأ يتكلم ويسخن مصي يا لبوة كلي بضاني يا متناكة كلامه خلاني ارتعش ومش قادر اصلب طولي لحد ما خلاها على وضع الدوجي ستايل ونزل ترزيع في كسها ولسوعة على طيزها بغل باين من قوة الضربة كلهم متجننين من طيازك يا نودي صويت هند وشتيمة ممدوح خلوني ارتعش واجيبهم على روحي نزلت وانا بتسحب وروحن اجيب الاكل مش عايز ممدوح هو كمان يعرف اني عارف انه ناك هند زي الدكتور وجدي المشوار خد ساعة مش نص والاكل كان ما جهزش سمك وجمبري وحاجة مفتخرة وبالشئ الفلاني استلمته ورجعت وانا طول الطريق بتخيل اللي بيحصل في هند من ممدوح اللي طلع زي المثل ما بيقول الحداية ما بتحدفش كتاكيت وكل الجدعنة طلعت علشان يركب هند وينط عليها وصلت الشالية مالقيتش حد في الدور التحتاني خفت اطلع يكونوا لسه ما خلصوش وفي نفس الوقت عايز اطلع اتفرج لو لسه شغالين بس قلت بلاش عشان ما اتكشفش وناديت على هند بصوت عالي لقيت ممدوح نازل ملط ولافف وسطه ببشكير سوري يا حسن كنت باخد دش اصلي نزلت البحر شوية وانت برة دقيقة ولقيت هند نازلة لابسة تيشرت ابيض نص كم واصل لفوق طيزها على اللحم وحلماتها واقفة وباينة على كلوت فتلة غير كلوت المايوه وشعرها منكوش ورقبتها كلها علامات حمرا وشكلها سايح على الاخر بلمت من منظرها ووقفنا نبص لبعض لحد ما لقيت ممدوح بيلسوع طيزها بالقلم يلا يا نودي افرشي السفرة اتنفضت من الخضة وبجاحته بس سكت وعملت انه عادي قعدنا وهند قدامنا بكلوتها الفتلة وطيزها العريانة بتفرش الاكل ولما خلصت قمنا وقعدنا ناكل ومحدش كان بياكل ونفسه مفتوحة غير ممدوح وانا وهى بنبص لبعض بنظرات مليانة كلام خلصنا اكل ولقيت ممدوح بيقولي وهو باصص في عيني بقوة وجراءة معلش يا ابوعلي لو فيها تقل تطلع تجيبلي المايوه بتاعي من على السرير فوق معرفتش افتح بقي وهو مصر يفشخ كرامتي وقلت حاضر وطلعت جيبتهوله ولقيت مايوه هند مرمي على الارض ناولته المايوه وهو قاعد بيشرب سيجارة عادية راح قايم وفاتح الفوطة قدامنا وزبه نايم ومدلدل بين رجليه سوري يا جماعة ولبس المايوه وقالي هامشي انا يا حسن وهارجع بالليل نسهر سوا ولا عندك مانع ارتبكت ونطقت بسرعة لا لا طبعا تشرف د مكانك مشي من هنا وجريت على هند لقيتها قالتلي هسسسس ومسكتني من ايدي وسحبتني على فوق وراحت قالعة ملط وفاتحة رجليها وقالتلي عايزاك تاكل كسي اكل زي المتبنج قلعت المايوه ونزلت لحس في كسها وهى بتتلوى وتترعش وبعد ما جابت جيت انيكها لقتها قفلت رجليها لا سيبني انا كسي مهري مش هاستحمل عاوزة انام مفتحتش بقي وهى نامت على بطنها ومفيش دقيقة كانت راحت في النوم لبست وخرجت اتمشى على البحر لوحدي وعمال ابص على النسوان وعريهم ولحمهم المتعري قدام عيون الجميع يا ترى كل الرجالة دي زي بتسيب مراتاتها تتناك من الاغراب يا ترى كل النسوان دي بتتناك وتتركب من اي حد زي هند يا ترى كام واحد من دول حسن وكام واحد ممدوح يا ترى كام واحد من دول هند وجاية تمتع واحد تاني غير جوزها وتسيبله لحمها مليون سؤال ومفيش اجابة المفروض اكون زعلان ومكسور بس اللي حاصل غير كده هايج وسايح وماشي متنح في النسوان ومنظر هند وهى تحت ممدوح مكهربني رجعت مع الغروب وطلعت صحيت هند بقولك ايه يلا نروح وبلاش نبات بصتلي جامد في عيني وهى بتتمطع عريانة وانا سرحان في العلامات الحمرا اللي مالية صدرها ورقبتها من كتر العض تؤ مش هاينفع انا وعدت ممدوح هانسهر سوا ده انتي حبيتي المكان بقى وسي ممدوح كمان قرصتني من حلمة بزي وانت ما حبتش المكان انت كمان اتكهربت وكل تفكيري اني اعمل دكر اتبخر وهانسهر فين بقى على كده هنا اكيد هو قالي كده هو نام معاكي طبعا ضحكت اوي بمرقعة بذمتك يعني مش باين عليا مشيت ايدي على مكان عضة فوق بزها باين يا كسمك خلاص اسكت بقى وسيبنا نتبسط مش انت بتنبسط بكده سكت وماردتش وزبي اللي واقف قدامها رد بدالي نزلنا وهى لبست شورت وتيشرت وعملت شعرها كحكة وقعدنا في التراس بتاع الشالية بعد شوية وكان الليل دخل والمكان بقى كله هادي لقينا ممدوح جاي ولابس شورت وقميص مشجر حبايبي اللي منورين الساحل قمنا سلمنا عليه وخد هند بالحضنن وحط بوسة سريعة على شفايفها ساحل بقى وبقينا اصحاب وانا اكيد سبور حسبتها كده وانا بتجاهل دخلته وبرحب بيه وقعدنا كلنا في التراس ها يا ابو علي فين سجايرك الحلوة جاي سخن ابن الجزمة قمت مطلع جوب ومولعله دخل الشالية وفتح الباب الازاز اللي في ضهر القعدة على اخره وشغل مزيكا من جهاز موجود جوه مزيكا غربي ووقف يرقص وعايش مسك ايد هند وقامت معاه وهى بتضجك ومبسوطة حاسس بيكي يا هند حاسس بالست السخنة اللي طول عمرها مخبية هيجانها ورا لبسها المحترم ومشيها جنب الحيط لحد ما لقت نفسها مش في حارة المنصوري وفي شاليه تمنه ملايين في الساحل من جواها مش مصدقة نفسها ولا الجو اللي احنا فيه وعقلها غاب ومش مقتنعة انه يوم وهيعدي غرقت في الحلم وصدقته ومصممة تتمتع بيه ومش عاوزة حيد يصحيها منه دخلوا في الرقص وهند مش عارفة تجاريه ويادوب بتقلد حركاته وهو بيحضنها من ضهرها ويرقص وسطه على طيزها في عز الرقص لقيت عم بخيت قدامنا وشايل شنط بلاستك بقيت في نص هدومي وهو شايف مراتي وصاحب الشاليه عابطها ولازق في طيزها ممدوح مكمل وبيكلم بخيت برافو يا راجل يا عجوز حط الحاجة وروح انت حط الشنط وهو فاشخ ضبه وبيتفرج على هند اللي طيزها لازقه في زبر صاحب الشاليه وانا مش عايز عينه تيجي في عيني من الكسفة ممدوح حس ان هند مش متجاوبة معاه وملهاش في رقص الديسكوهات والغربي بطل رقص وقعد وهو بيضحك يلا يا نودي فضي الشنط وهاتيلنا كام كنزاية نشربهم بقيت طالع بدور الطرطور ولا ليا لازمة في القعدة هند قامت وشالت الشنط حطيتهم على السفرة جوة وخرجت كانزات شكلها عجيب مفهمتش دي بيرة ولا حاجة تانية وجابت 3 لينا وفتحنا وبدأنا نشرب شكلك مالكيش في الرقص الغربي يا نودي تؤتؤ انا بحب البلدي بس واو يا نودي وانا اموت في البلدي شربنا الكانزات وكان طعمها مش بيرة بس تحفة وبين المزازة والمسكر ولقيت جسمي بيقشعر اوي والحشيش بيعلي اكتر وفتحنا 3 كمان وهما مش مبطلين ضحك وهزار ممدوح قام وغير المزيكا وشغل مزيكا شرقي ترقص الحجر وعلى الطبلة يلا يا نودي ورينا البلدي يادوب قامت قالها لا يا نودي مش موافق ايه بس يا دوحه وكانت اول مرة تدلعه مش حلو اللبس ده مع الرقص البلدي مش عاملة حسابي في لبس بصلي وقالي ينفع كده يا ابو علي بقى بذمتك ده لبس ينفع للرقص هزتله راسي وانا حاسس اني عايم في بركة مية مش ضروري اللبس بقى لا ضروري وسكت كده شوية وبعدين قالها انتي ايه اللبس اللي معاكي هو اللبس ده ولبس الخروج والمايوه هرش في دقنه قال يعني بيفكر خلاص يبقى بالمايوه هند بصتلي وعضت على شفتها بمياصة وشرمطة حاضر يا دوحه مقدرش ازعلك هند دخلت تلبس المايوه وانا قلت في بالي احا مش هاتخرج ترقص هنا في التراس وممكن اي حد يعدي قلتله تعالى ندخل جوة ضحك بصوت عالي وتقريبا هرش تفكيري وراحح ضارب كتفي ماشي يا حسون يلا بينا جوة دخلنا ورحت في ثانية قافل باب التراس علينا وهو قلع القميص وفضل بالشورت بس الموسيقى شغالة وهند خرجت وشعرها سايح وسايب ولابسة المايوه ومسكت الطرحة لفتها على وسطها ونزلت رقص بمنيكة منقطعة النظير ممدوح بقى يصقف ويغازل فيها ويشاورها تلف وبزازها بقت زي المهلبية وكل شوية تقرب منه وتهزهم قدامه وشه وتلف وتقف على رجل وتفضل ترقص فردة طيزها طالع نازل وهو قام فاكك الايشارب من على وسطها عشان لحم طيازها يبقى عريان وباين اكتر وهى بتضحك ومكملة رقص ممدوح سخن وقام وطلع دولارات من جيبه وبقى يسحب ورقو بورقة ويحط ورقة في توب المايوه فوق بزها من هنا ومن هنا وواحدة في الاندر فوق كسها وهى بقت مبسوطة وعينيها بتضحك ومبرقة ولفتله وطيزت راح حاطط ورقة في حرف الاندر وملسوع طيزها بقلم ابن لبوة خلاها نطت وهى بتدعك مكان اللسعة وكملت رقص الحشيش ما بيطفيش وممدوح كل شوية يفتح كنزاية ويخبطني بهزار ويفتحلي معاه مقدرش اقول ان هند لابسة حاجة وهى بترقص المايوه والملط مش فارقين اوي عن بعض ممدوح قام وقالي ما تأخذنيش يا ابو علي وراح قالع الشورت وفضل بكلوت جيل صغير اوي مخلي زبه مع انه نايم مكور وبارز اوي وقام يرقص معاها وبقى يحضنها من ورا وهو لافف ايديه رافع بزازها من تحت والاتنين عينهم عليا وانا بتفرج وما بنطقش وهيجاني مكتوب زي يفطة بالنيون على وشي بقى بيهز بزازها بايده ويرجهم ومش مبطل تدقير فيها من ورا خلاها تلف وبقت في حضنه ونزل بايده على لحم طيزها العريان وهاتك يا دعك وهز ولسوعة بس بالراحة وبحنية دقيقة وراح واخد شفايفها في بقه وبقت هند يادوب بتتهز مش بترقص ورغم ان طيزها تعتبر ملط الا انه دخل ايده من فوق وراح قالب المايوه لتحت علقه على نص طيازها المنظر بقى مميت وعينه بتيجي في عيني ويضحك وخلاص مش ناقص حاجة يا ممدوح اه انا زي ما نت فاهم وشايف واستمتع بفلوسك وعزك بلحم مراتي الاندر بقى تحت لتحت طيازها ومكملين بوس وعض في الشفايف وايده اتمدت وفكلها التوب وحدفهولي وهو بيغمزلي وبقيت هند ملط من فوق وبزازها مدفونة في صدره العريان لقيته وشوشها وهى ضحكت بصوت عالي وراحت منزلاله الكلوت بتاعه ومنزلة اخر ذرة في كرامتي كنت ابعتني مشوار يا ممدوح ولا خدها واطلعوا مش تعمل كده قدامي بيني وبينكم شبر الاتنين بقو ملط واندر المايوه تحت رجلين هند لحد ما شدها من شعرها بس برقة وقعد جنبي وزبه واقف ومطرشق في السما ونزلها بين رجليه تمصله هند بصتلي بصة فشختني وهى بتلحس راس زبه سوري يا ابوعلي بس نودي سخنة اوي وسخنتني هند بتمص بشراهة وهى اصلا استاذة في المص وبتعشقه وهو بيوجهها تمص فين وشوية تلحس بيضانه شبع من مصها راح موجهها بين رجليا يلا يا نودي مصي لحسن هند بتطيعه زي اللعبة شديتلي الشورت وزبي واقف ومزنهر وراحت نازلة مص وهو قام ونزل على ركبه وراها وزقه مرة واحدة لدرجة ان زبي دخل لحد زورها من قوة الزقة كتر خيرك يا ممدوح اهو على الاقل بقى اسمي بشارك مش قاعد طرطور وبتفرج بس واكننا كلنا بنتمتع فضل ينيك ويرزع فيها وعيني في عينه وهى بتمصلي شوية وتطلعه وتتآوه شوية بالراحة يا دوحه بالراحة على كسي زبه هايموتي يا حسن وهو قافش في لحم طيازها وهاريه دعك كسم طيازك ملبن بنت متناكة اتناكي وانتي ساكتة يا لبوة خدي يا شرموطة ما اتحملتش ونطرتهم على وش هند وراحت ماسكة الشورت بتاعي ماسحة لبني من على وشها وممدوح رجع قعد وشدها طلعت لبست زبه وفضلت تتنطط عليه وهى مش مبطلة صريخ شوية وراح زاققها على الكنبة وفاشخ رجليها ونزل ترزيع جامد وسريع لحد ما جعر جامد ونطرهم في كسها قام من عليها وقعد ينهج وزبه لسه واقف وبيلمع من عسلها وبيترعش في الهوا وهند بتنهج ورجليها مفشوخة وبدأ اللبن يسيل من كسها بعد ما هدي قام لبس وهند اتكومت على الكنبة عريانة زي ما هى الدولارات كانت منطورة على الارض وهو زقها برجله وراح مطلع رزمة فلوس محترمة وادهالي معلش يا ابو علي في ناس جايين بكرة يستلموا الشالية بخيت هايجيلكم الصبح على عشرة عشان ينضف المكان قبل الناس ما توصل سكت ووشي في الارض وهو راح على هند رفع وشها ورقعها بوسة من شفايفها سلام يا مزة اول ما مشي هند قامت لمت الدولارات من على الارض وكانوا حوالي خمسية دولار وجت ونامت في حضني على الكنبة وهى بتبوسني برقة كبيرة اوي وبتحضني جامد زبي وقف اوي وسحت وهى مسكته دخلته في كسها واحنا في حضن بعض الجنب وفضلت انيكها برقة اوي بس احساسنا كان كده ومش مبطلين ناكل في السنة وشفايف بعض لحد ما نطرتهم وفضلنا حاضنين بعض لحد ما روحنا في النوم صحيت الصبح على صوت عم بخيت بينادي علينا يا بيه يا بيه فتحت عيني لقيته واقف قدامنا واحنا ملط زي ما احنا وعينيه على هند ولحمها وطيزها المدلدلة في وشه استغربت واتنفضت وقمت مفزوع وقلت اكيد العرص ممدوح ما قفلش باب الشالية وراه وهو خارج امبارح هند صحيت ولقت المصيبة ده واقف بقت تداري جسمها بايديها ومش لاقية حاجة تداري بيها جسمها اكنه بوليس الاداب وهجم على شقة دعارة قمت البس الشورت وهو واقف متنح وفاتح بقه بيتفرج وهند مسكت الطرحة وتوب المايوه من على الارض وغطت بيها بزازها وطلعت تجري وطيزها عريانة وبتتهز ناحية السلم والدور الفوقاني قلتله اتفضل نضف هنا على بال ما نلبس وننزل طلعت ورا هند ولبسنا وخدنا حاجتنا ونزلنا ولقيت الراجل مكانه وماسك اندر المايوه وبيشم فيه هند شهقت من منظره وهمست احيه يا عجوز يا هايج نتشت الاندر من ايده ومن غير ولا كلمة خدت هند ومشينا وسيبنا الراجل ميت في هيجانه.
التصنيفات : دياثة قصص