فوتوجرافر الجزء 9 - قصة مصور تبدأ مع محارمه
"طباخ السم بيدوقه" لم يستطع علي الاستمرار في صمته وكتم رغبته وما يعتصر صدره من شهوة تريد الخروج واراحة جسده، مر على رفعت وأخبره عن حاجتهم لسيشن جديد بعد وصول مجموعة جديدة من الموديلات، بمجرد أن يرى رفعت العربون يتهلل وجهه بالفرحة ويدب الحماس في قلبه، علي مرتبك لكنه في النهاية فعلها وهمس له بصوت خفيض دون النظر لوجهه، - بقولك ايه يا رفعت.. ما تخليك انت مرتاح وشوف شغلك هنا - يعني ايه؟! - يعني سيبني أنا أصور المرة دي لوحدي وأنت شوف شغلك هنا عادي وماتعطلش نفس - لأ يا علي.. ومفيش حد فينا هايعمل حاجة من غير التاني نبرة وحدة صوت رفعت جعلوا علي يتراجع ويتقبل الوضع ويصمت، في المساء لم يستطع رفعت عدم إخبار دينا بما حدث، هى أكثر ذكاءًا وأكثر جراءة وإفصاح، فهمت المطلوب والغرض وهمست لوالدها بصوتها المُزين بالدلال والرقة أن يترك علي يُجرب العمل وحده هذه المرة وقبول رغبته، صوتها الناعم تزامن مع حركة يدها فوق قضيبه وهى تفركه برقة وشهوة، آدم يراقب مندهش ما يحدث ويفهم من حديثهم أن دينا هى بطلة صور اللانجيري التي يشاهدها ويهيج ويأتي عليها بشهوته، مبرر دينا معقول، لا أحد منهم مصدر للعمل والعملاء حتى الان ...غير علي، لا مانع من ترويضه وطاعته لكسب الوقت حتى يجدوا عملاء جدد بنفسهم، تلمح ببصرها رأس آدم وتعتدل وهى تُخبره أن الصبي يتصنت عليهم، خرجت فور سماع رنة هاتفها، - ولاء بترنلي يا بابا، هاخرجلها وأنت ما تقلقش هاعدي عليك بعد ما نخلص فور خروجها، نادي رفعت على آدم، قبل أن يتفوه بحرف شاهد ملامح الصبي واحمرار وجهه وايضا انتصاب قضيبه الواضح من خلف ملابسه، عقدت الدهشة لسانه وأخذ وقت قبل أن يفتح فمه ويتحدث، - طبعا فاكر لما قلتلك إن أهم حاجة في شغلتنا انك تحافظ على اسرار المكان واسرار زباينك أومأء الصبي برأسه وقد بدت عليه معالم الخوف وأن رفعت عرف أنه تصنت عليهم، - يعني ما ينفعش تحكي لحد على زباينك اتصوروا ازاي ولا كانوا لابسين ايه - ايوة فاكر وما تخافش يا عم رفعت مش هاعمل كده عمري - انا بس حبيت افكرك - بس أنا لسه ما اتعلمتش التصوير عقل رفعت مشتت، يتخيل ما قد يحدث من علي مع البنتين، وحديص آدم وهيئته ذكروا بتلميذه ومساعده القديم وهو يعلمه التصوير بمساعدة منى، مشاعر مختلطة ومزيج من الاحاسيس المتناقضة بين ضيق من تصرف علي ورغبته وبين اجتياح كريات الشهوة لرأسه، لم تمهله منى فرصة التراجع وهى تتحالف مع الصدف وتتصل به، لم يستمع لها أو يفهم حديثها من شدة فوران جسده ومشاعره ليطلب منها الحضور له في المحل، جلس ينتظرها بجسد مرتعد والذكريات كلها تهاجم رأسه بضراوة وقسوة، صور منى قديمًا وعلي يشاهدها بالصدفة منى مع مساعده وهى ترتدي بدل الرقص ويتعلم التصوير منى وهى بكلوت فتلة وقمصان النوم وعلي يصورها اجساد دينا وولاء وهم يستعرضون الملابس أمام علي وأمامه ما تفعله دينا مع زبائنهم عندما يذهبوا لهم في منازلهم لتصويرهم خيالاته حول ما يحدث بينها وبين زوجها وأصدقائه مشاهد تدمي عقل وقلب أعتى الرجال وتسحق شهوتهم من قوتها وغرابتها وتأثيرها، فور وصولها تهلل وجه آدم وانتفض بسعادة وفرحة، لم يتقابلا منذ عمله ولم يعد يعرف عنها شئ سوى ما يقصه عليه صديقه حوده عند مقابلته في المساء، هو أول غزاة عالمها وأول فاتح لشهوتها وكاشف لضعفها، لولاه ما كانت وصلت لحوده وعم لبيب ونالوها بكل سهولة ويسر، دقائق وكانت تقف بجوار آدم في صالة التصوير ورفعت بوجه تعرفه جيدًا يخبرها أنه يحتاج مساعدتها لتعليم تلميذه الجديد فنون التصوير، ملامحه تفصح عما بداخله وهى تقرأها بسهولة رغم أنه لا يعرف أن هذه المرة مختلفة، لا يعرف أنها نامت على بطنها عارية من قبل تحت جسد وطعنات قضيب مساعده الجديد، لإعادة الموقف القديمة وقع مثير أكثر بكثير مما نظن، إعادة ما حدث قديمًا مع مساعد جديد أمر أشعل شهوة منى بقوة فائقة، منى التي تغيرت ول تعد مجرد مستجيبة لشهوة زوجها وتدعي انها فقط تفعل مل يطلبه منها، منى الجديدة تذوقت قضبان غير قضيبه ونامت تحت أجساد غير جسده، قديمًا كانت تفعل بخجل، الان تفعل بخوف وحرص الا يعرف رفعت ما بينها وبين مساعده، تعددت الوقفات والاوضاع وتكرر التلاصق والتلامس بينهم أكثر من مرة ومنى ترى انتصاب قضيب رفعت ما ترى وتشعر بانتصاب قضيب آدم، حالة رفعت ونصف عقله المشغول بتخيل دينا وولاء مع علي جعلوه لا يشعر بهذا الاختلاف بين منى القديمة ومنى الواقفة أمامه وتضم جسد آم بلا خجل أو تردد، الشفاه متقاربة يكاد يرى آدم يفعلها ويقبل شفاه منى ويلعقها بلسانه، يداه متحررة لا تعاني من خوف وهو يضعها فوق خصرها مرة واثنان وعشرة، يلتصق بها حد التلاحم وهو يضمها من الخلف ويراه وهو يضغط على طيزها بخصره بقوة وشهوة، لأول مرة يرى منى بكل هذا الاستسلام وكل هذه المياصة والمرونة بين ذراعي مساعده، منى التي اعتادت مؤخرًا الشعور بصلابة القضبان بداخل كسها، لم يعد يرضيها مجرد الالتصاق والتلامس، جسدها يصرخ ويريد المزيد والمزيد، تقترب من رفعت وتهمس له بصوت يسمعه آدم وينتبه له بعقله وملامحه وانتصاب قضيبه، - مش هاتعلم آدم تصوير الموديلات يا رفعت علشان يبقى يروح معاك ويساعدك رفعت يرتعد وهو يفهم قصدها ويدرك رغبتها في أن تتعرى أمام الصبي، آدم يصيح بحماس، - أنا عارف الصور دي يا عم رفعت بتاعة أبلة دينا رفعت يتجمد كالحجر وهو يفهم أن الصبي عرف أن الصور العارية هى لإبنته دينا، الصبي لم يكن ساذج أو غبي، بل ذكي ومدرك ويعرف كل شئ، منى تدخل بعطف مصطنع، - برافو عليك يا آدم، ايوة كده عاوزة عمك رفعت يتبسط منك ويقدر يعتمد عليك في الشغل لم يعد هناك مجال لخجل أو إخفاء، الصبي يعرف كل شئ ولا حل غير أن يصبح جزء من عالمهم وعملهم الجديد، منى تشعر بارتباكه وتجذبه من يده لركن تبديل الملابس، - مالك يا رفعت بلمت كده ليه؟! - مش عارف - بقولك ايه ده ولد يتيم ومالوش غيرنا وعيلته كلها في رقبته وهو في رقبتنا ومش ممكن يخونك أو يبقى حاجة غير دراعك اليمين وابنك اللي مخلفنهوش - انتي شايفة كده؟ - طبعا اصطنع رفعت الجدية وهو يخبر آدم بصوت المدرس النبيه كيف يقوم بتصوير تلك الصور وجعلها صور دعائية وتصلح اعلان للمنتجات والموديلات، منى تخرج لهم من خلف الستارة بعد أن تخلصت من ملابسها ووقفت أمامهم بملابسها الداخلية فقط، رفعت يرتجف وهى تقف أمامهم وتنحني وتتلوى وتريهم الاوضاع، لكل منا مزاج خاص ومختلف عن أمزجة الأخرين، رؤيتها شبه عارية أمام آدم يشعل شهوته أضعاف وقوفها بنفس الهيئة أمام علي، لم يشعروا بالوقت وهى أمامهم تستعرض جسدها وآدم يصور ورفعت يوجهه ويصوب أخطاءه ويعلمه حتى تلقى اتصال من دينا تخبره أنهم انتهوا وأنها في طريقها لشقتها وستمر عليه بالغد، فضوله جعله يلح عليها وينهال بالأسئلة هى تهدئه وتخبره الا يقلق ولم يحدث شئ كبير يضايقه، كتم غيظه وفضوله وأغلق المحل وصحب منى لشقتهم بعد أن ودعهم آدم، تجرعا عدة زجاجت من البيرة وهو يجلس على مقعده بناءًا على رغبته ومنى بين ساقيه تلعق قضيبه، يريد استرجاع مشاهد ما حدث والتمتع بها قبل أن يركبها ويقذف لبنه ويُخمد شهوته، تلك الافعال تصيبه بلوثة جنسية وتعتصر شهوته وتصيب جسده برجفة قوية لا تتوقف، منى سعيدة ومنتشية بعد أن قابلت حبيبها الأول وتمتعت بأنفاسه ولمساته ورؤية ملامح هيجانه وهو يرى جسدها، متعة كبيرة يشعروا به كٌل منهم بطريقته حتى جمعهم الفراش وفتح ساقيها وقام بجولة محمومة بقضيبه في كسها، دينا بداخل الحمام تقف تحت الدش تستحم وتنتشي برائحة الشاور جل بالنعناع حتى فتح وليد الباب عليها وهو يحمل هاتفها ويخبرها أن ولاء تتصل بها، وضعه على اذنها وولاء تخبرها أن نزلت للتو من عند علي، - يخرب عقلك اتأخرتي كده ليه؟! ...................... - طب تمام.. تمام، بكرة نتكلم المهم يلا روحي انتي دلوقتي جلس وليد على حافة البانيو يغسل لها فخذيها برق، - هو في حاجة ولا ايه؟ - لأ عادين اصلها كانت في مشوار شغل ولسه مخلصة دلوقتي - شغل ايه؟ - حاجة عبيطة كده ما تشغل بالك انت قطع حديثهم صوت جرس الباب وذهب وليد ليرى من بالباب، عاد وليد بعد دقيقة يخبرها أن فؤاد بالخارج، قالها مبتسم ومنتشي ليتفاجئ برد فعل دينا وى تلوي فمها بضيق، - هو زفت ده هايستلمنا كل يوم ولا ايه؟! - عادي يا دينا فيها ايه، جاي يسهر معانا صاحت بحدة وغضب واضح، - لأ يا وليد مش عادي، مش هايبقى كل يوم ومش هانخلص كده فشلت محاولاته معها لتهدئتها ولم يجد غير العودة لفؤاد يجالسه ويخبره أن دينا متعبة وأنها دخلت غرفتها لتنام، شعر فؤاد بخيبة أمل كبيرة ولم يجلس سوى دقائق وانسحب بعدها وعاد لشقته، وقف أمام المرآة يتأمل ملامحه بحزن كبير، لا شك أن دينا تبغضه مثلها مثل كل من حاول أن يقترب منهم من الفتيات، لا أحد يحب ملامحه أو يتقبل وجوده، الشقة مظلمة وهو يجول فيها بضيق وحزن يبحث خلف كل النوافذ عن امرأة عارية أو شبه عارية أو زوج يحاول تقبيل زوجته، عالمه الخاص الذي لم يستطع أحد سلبه منه أو منعه عنه، بجسد عاري وقضيب منتصب يدور خلف كل النوافذ ينتظر عطايا الصدف وهو يفرك قضيبه، وليد بعد سيجارتين حشيش خلد للنوم ودينا بجواره تنظر له بتحديق وتفكر، ماذا بعد؟! عقلها مشوش ومضطرب، هل تستمر حياتهم بهذا الشكل أم أنهم آن الآوان أن يغيروها ويبدلوها بحياة أخرى أقل حدة وصخب، اسئلة كثيرة كلها تتحطم على صخرة أنها مفتونة بتلك الحياة ولا تريد أن تتركها ولا تستطيع التغلب على شهوتها ورغباتها التي أصبحت هى كل حياتها، فقط صحوة ضمير تأتي كومضة تلمع بقوة ثم سرعان ما تخفت وتختفي، في الصباح ومنى تجلس في عملها تفاجئت بعم لبيب يقترب منه بوجه بشوش ومبتسم ويضع أمامها كوب نظيف من الشاي بالنعناع الأخضر، - أحلى كوباية شاي لست الكل وضعها وغادر ولم تلمحه يغمز أو يُصدر أي اشارة تزعجها، طول اليوم تراقبه من بعيد ولا تجد منه أي تصرف أو حركة مما تخيلت وتصورت، كل تصرفاته عادية لا تحمل اي شئ يربكها أو تجعلها تتوتر، رفعت لم يعد يتحل الصبر على معرفة ما حدث، خرج للمحل مبكرًا بعد أن هاتف دينا وطلب منها الحضور، وهى بدورها اتصلت بولاء لمعرفة النصف الثاني من الاحداث، فور وصولها دخلا صالة التصوير وهى تضع بين يديه كارت الميموري وتخبره بصوتها الناعم، - دلوقتي عندنا شغل مهم جديد، تحب نروح الشغل ولا مصر احكيلك الاول - لأ احكيلي.. ثم شغل ايه؟! - هانروح عند طنط ميرفت - طنط ميرفت مين؟ - طنط ميرفت يا بابا.. أم أدهم جوز ولاء - مالها دي؟.. هانروحلها ليه؟! ضحكت دينا بطفولية كبيرة، - مش هاتصدق.. اخلصي بقى يا ديدي - طنط يا سيدي عاوزة تعمل سيشن لنفسها - احا.. معقول - والنعمة يا بابا.. هى شافت صور ولاء وأدم وولاء بنت العفاريت فضلت تزن عليها تعمل سيشن لنفسها - دي مجنونة ولا ايه، ست كبيرة وعايزة تتمايص كده - كبيرة ايه بس يا ماما، شكلك مش فاكرها - لا مش فاكرها - دي مش كبيرة، تقريبًا قد ماما ولسه فورتيكة بنت اللذينة وعايقة اوي اوي - ودي عايزة سيشن ليه؟! - عادي ارملة وقاعدة لوحدها بعد جواز ادهم وولاء وعايزة تدلع نفسها شوية - معقولة يعني هاترضى تتصور كده قدامي؟!.. أكيد هاتتكسف - بصراحة آه، هى قالت لولاء أروحلها لوحدي - طب خلاص اعملي كده، او شغل وفلوس والسلام - بس ده صعب اوي، لازم حد يساعدني شرد بتفكيره ثوان ثم تذكر دروس الأمس، - خلاص حدي آدم معاكي - بتتكلم بجد؟!.. هو آدم عارف شغلنا؟ - آه عارف وأنا علمته كتير كمان - ممممممممممم... ماشي - يلا بقى احكيلي ضحكت مرة أخرى بصوت مرتفع وهى تجاوبه بصوتها المايص، - مالك يا بابا قلقان ومتوتر كده ليه؟! هو أنت فاكر عمو علي ده دكر زيك وأول ما وصلنا هجم علينا وناكنا! قالتها وهى تقبض بيدها على قضيبه وتغمز له بأحد عيناها، - بطلي هزار بقى واحكيلي - ولا اي حاجة، الراجل يعيني كان واقف ضارب لخمة زي العيال وفضل مش على بعضه وطلّع عينينا من كتر ما هو مش متحكم في اعصابه وبقيت أنا اللي بصور ولاء عشان نلاقي حاجة نسلمها، شعر بدهشة كبيرة وتبخرت كل خيالاته وتسأل باستغراب، - بس كده؟! - بصراحة البت ولاء الهايجة دي كان عاجبها الحال، بعد ما خلصنا شغل اتمايصت كده وهى شايفه بتاعه هايفرتك البنطلون وقالتي عاوزة ألعب شوية - تلعب ازاي؟! - هو كان بيحايلنا نقعد نتغدى معاه بس نستني لحد ما يعمل مكرونة ويحمر الفراخ، وهى عملت قال صعبان عليها وقالتلي هاقعد شوية أحضر الغدا لعمو علي وانتي اسبقيني - وبعدين؟ - ولا حاجة فضل زي الخيبة وهى معاه وحتى بعد ما اتغدوا قالتله هاخد دش وفكرته هايدخل بقى وكده وسابت باب الحمام موارب، بس ولا حاجة فضل يبص علها من برة ويلعب في بتاعه وبس لحد ما خلص ونزلت - يا سلام، ما جايز بتضحك عليكي - لأ طبعًا، ولاء دي لبوة ومش بتتكسف ولا بتخبي عني حاجة لم يملك رفعت نفسه وضحك مثل دينا وهو يدرك مدى هيافة علي وهو من كان يظنه عنتيل لن يترك البنات دون أن ينال منهم ويفعل بهم الافاعيل، نادى على آدم وطلب منه حمل المعدات والأدوات والذهاب مع دينا ويذكره بكل التعليمات ويخبره أنه اختباره الأول لإثبات نفسه كمصور يعتمد عليه، كاد آدم يقفز من الفرحة أنه سيصحب دينا ذات القوام الشهي والملابس الضيقة وايضا أنه سيشاهد بنفسه تصوير النساء بملابس عارية، طوال الطريق ودينا تحدثه بجدية وتخبره أن يكون عند حسن ظنها وألا يتصرف بطريقة تضايق الزبونة، الصبي يريد تزكية نفه ويثرثر بحماس أنه أصبح يعرف كل شئ وتعلم من والدها كل شئ وأنه بالأمس قام بتصوير امها عدة صور جيدة، تفاجئت دينا من المعلومة واستدرجته وعرفت منه كل ما حدث وهى تبتسم وتدرك أن لرفعت ومنى والديها مزاج جنسي ايضا يشبه مزاجها هى ووليد، استقبلتهم ميرفت بمودة كبيرة وخجل أكبر بسبب ما تنوي القيام به وبسبب وجود آدم، همست لدينا تسألها عن سبب وجوده وأهميته وهى تجاوبها الا تخجل منه وأن تعتبره كأنه غير موجود، ملامحه البريئة بشدة وجسده الضئيل النحيف سهلوا عليها الأمر وجعلوها تشعر براحة وهى تطلب من دينا صور جيدة تُشعرها بجمالها وأنوثتها مثل صور العرسان ولاء وأدهم ابنها، - الأول يا طنط لازم أعملك ميكب حلو وواضح بغرفة نوها وقفت بجوارها وآدم يساعدها ويناولها ما تطلب وهى تزين وجهها بالمساحيق، ميرفت مقبولة الملامح ولها بشرة ناصعة البياض بشدة، جسد ممتلئ بوضوح وبطن كبير لم يقلل من جمالها وجمال جسدها بغضل بزازها المنتفخة الشهية وطيزها العريضة الممتلئة، - عارفة يا طنط انتي شبه مين؟ ضحكت ميرفت بسعادة وهى ترد، - يادي النيلة، كل الناس بتقولي كده.. شبه هياتم - صح يا طنط.. الخالق الناطق اصبحت في كامل جمالها ورونقها ووقفت أمامهم تُخرج لهم ملابسها من دولابها وتفرشهم على فراشها لتنتقي منهم دينا ما ترتديه، انتظروها بالصالة ودينا تراقب آدم وتفهم بخبرتها الكبيرة أن الصبي هائج ويملك قضيب مراهقين لا يتوقف عن الانتصاب ولا يستطيع اخفائه، ميرفت بقميص نوم فوشة كاشف لنصف بزازها تقترب منهم بمشية تشبه مشية البطة بجسد متمايل وتغلف القميص بروب شفاف بنفس اللون، تنظر تجاه آدم بخجل ودينا تريد أن تحطم خجلها وتجعلها تتخلص منه، تقترب منها وتنزع الروب عن جسدها وتدفعها برقة لتقف بالمنتصف، توجهها للوقفات والأوضاع والقميص الفوشية يتبدل ويصبح أحمر ثم أزرق ثم أسود شفاف وتصبح بزازها وطيزها واضحين رغم أنها مازلت تخجل وترتدي كلوت صغير في كل مرة أسفل القمصان، نظرها طوال الوقت على آدم وهى ترى انتصاب قضيبه ودينا تفهم وتهم لها دون أن يسمعم، - ماتقلقيش يا طنط، ده رد فعل عادي وهو شايف قمر 14 قدامه تصحبها لغرفتها وتنتقي لها قميص ذهبي اللون له ظهر شفاف تمامًا وتهم لها وهى تمد اصابعها تنزع عنها الكلوت، - بلاش ده بقى يا طنط عشان مبوظ المنظر خالص طيزها ملط وهى تقف امام آدم الذي اصابته رجفة عارمة وجحظت عيناه بشدة دينا تسألها وهى تهندم لها خصلات شعرها المصبوغ باللون الأصفر الداكن، - هو حد هايشوف الصور دي يا طنط؟ صعقها السؤال وانتفضت كمن لدعه عقرب، - لأ طبعًا يا دينا، اوعي حد يشوفهم - انا بسألك بس يا طنط ما تقلقيش - دي حاجة ليا أنا وبس حتى ولاء مش هاتشوفهم - طب طالما كده مش تتصوري صور حلوة بقى علشان لما تتفرجي عليها تتبسطي - ازاي - تعالي معايا - أمسكت بيدها وعادا لغرفة النوم، - مش انتي يا طنط سوري يعني عايزة الصور دي علشان لما تبقي قاعدة لوحدك تشوفيها وتبسطك تلعثمت وشردت ولم تجاوب ودينا تستطرد، - مش تتكسفي مني بقى يا طنط، احنا ستات زي بعض - آه يا دينا، هو أنا بقى عندي حاجة غير اقعد لوحدي واسرح بعد ما ابو ادهم مات وأدهم كمان اتجوز وراح لبته - حاسة بكي يا طنط وعارفة انتي بتحسي بإيه وانتي لوحدك ظهر الحزن على ملامحها وهو تهمس بشجن، - الوحدة بتقتل يا دينا داعبتها باصابعها فوق سفح بطنها الرجراجة البيضاء، - بقى واحدة بجمالك وطعامتك تقول كده رضه! - نصيبي بقى - طب اقولك على حاجة تبسط اوي وتخليكي مبسوطة اكتر لما تقعدي وتتفرجي على الصور بعدين - ايه؟! - ثواني فتحت اللاب توب وجعلتها تشاهد ألبومات الصور وتشير لها نحو صور الازواج مع زوجاتهم وم عرايا والقضبان المصبة واضحة وظاهرة وميرفت تشهق وجسدها يرتعد من الاثارة، - احيه.. ايه المياصة دي - شفتي بقى يا طنط صور تولع اوي ازاي - دي تموت خالص يا دينا، العيال هايجين اوي مع ستاتهم - طب وانتي يا طنط؟ - أنا ايه؟! - مش عايزة تعملي صور مولعة كده زيهم - ازاي - عندي حل هايخليكي كل ما تفتحي الصور تولعي اكتر من الصور دي - ايه هو؟ - آدم اللي معايا يساعد ويتصور معاكي كام صورة حلوة - يالوي يا دينا.. مقدرش خالص يقول عليا ايه بس؟! - ده شغلنا يا طنط وهو ولا بينطق ولا هاتشوفيه تاني.. ده شغله حديث لدقائق ودينا صوتها كصوت ثعبان تنفخ سمها بأذن ميرفت وهى تلمس جسدها باصابعها حتى ذابت بين يديها واستسلمت لرغبة جسدها المحروم منذ وقت طويل، - طب بس هالبس ايه؟ - تؤتؤ يا طنط، الصور دي مش بيتلبس لها حاجة - يا خبر.. اخرج كده قدام الولا ملط؟! - لأ طبعًا يا طنط عيب - اومال قامت وأحضرت وشاح من القماش وهى تفرده على مقدمة جسدها تشرح لها الطريقة، - تمسكي ده كده يا طنط ميرفت تسقط بلا رجعة في بئر الشهوة والرغبة وتركها دينا وتسبقها لتجهيز آدم، لم يحتاج آدم أكثر من دقيقة وقد فهم المطلوب ووقف بالكلوت فقط وقضيبه المنتصب من خلفه ينتظروا عودة ميرفت، بخطوات متعثرة وجسد عاري خلف الوشاح الضئيل الحجم اقتربت منهم ووجهها بلون الطماطم الطازجة وبصرها على جسد آدم العاري وشفتها ترتجف، دينا تجلعه يلتصق بها ويضمها وميرفت ترتجف وترى دينا خط متعرج يخرج من كسها وينسال على فخذها، توجههم والوشاح يصبح مكوم تحت اقدامهم وبيدها وآدم يضمها من الخلف تقترب منه وتنزع له الكلوت وهى تشير له بإصبعها على فمها أن يطيع بصمت ولا تعرف أنه مطوق ومشتاق لفعل ذلك اكثر منها ومن ميرفت الشبه فاقدة للوعي من شدة اثارتها، يضمها بقوة وحماس وتشعر بقضيبه وملمسه بين فخذيها، ترتجف وترتجف وتقبض على قضيبه بفخذيها برغبة مميتة، المشهد مثير حتى لأثاث الشقة من غرابته، آدم بجسد يشبه ******* يجتضن طياز ميرفت بضخامتها وبروزها، دينا تعض على شفتها من منظرهم وتتخلص من كل ملابسها وتصبح ملط مثلهم، آدم يشعر بها وهى تلتصق بظهره ويرتجف ولا يصدق ما يحدث، كل أمنياته كانت فقط أن يرى إحداهن عارية أو شبه عارية والان هو محصور بين إمرأتين عاريتان، ميرفت فور رؤيتها دينا عارية مثلها تصرخ بقوة وحدة وقد قررت التحليق في سماء شهوتها، - اااااااااااااااااااااااح دفعتها دينا على الكنبة لتسقط على طيزها وتحدق في قضيب آدم الذي يقترب منها بسبب دفع دينا لجسده، أرا أن يضعه في كسها لكن كان لها رأي أخر وهى تشخر بشهوة فائقة وتقبض عليه بيدها وتضعه بفمها تمصه وترضعه بجوع بالغ الوضوح، دينا تجلس وتلتصق بها وتداعب لها حلماتها بخبرة وميرفت تتشنج وبنفسها ترجع بظهرها للخلف وتفتح ساقيها على مصراعيهم وتجذب آدم نحوها، أصبح ينيكها ودينا تفرك كسها وقد وقع حب قضيب آدم بقلبها، الصي ينيك بحماس وقوة بالغين، صراخ ميرفت يعلو ويرتفع وطعنات آدم صائبة وسريعة وقوية، تجذب رأسه لبزازها وتلقمه بنفسها حلمتها، - ارضع يا ولا وعضه ابن الوسخة الهايج ده آدم لم يخيب ظنهم به وبقوته الجنسية، قفذ بكسها وهى تصرخ من سخونية اللبن وتعتصر قضيبه بكسها ومع ذلك لم ينام قضيبه أو يرتخي، فقط خرج من كسها ودينا تلتقطه بيدها وتجففه بالوشاح وهى مبهورة من استمرار انتصابه وصلابته ولا تخجل أن تضعه بفمها تلعقه وأعينهم متلاقية بتحديق وشهوة، ميرفت تلتقط أنفاسها ثم تصيح فيهم بهوس، - يا بت سيبهولي أنا محرومة وما صدقت جذبته من قضيبه تجره كأنه كلب تربيه وتعتني به وطيزها تتأرجح وتهتز وتذكر نيك منى ودفعها لتنام على حافة الفراش على بطنها لينيكها كما ناك منى بنفس الوضع المحبب له مع فارق بسيط أن طيز ميرفت عملاقة وأكبر بكثير من طيز منى، ارتدت دينا ملابسها وانتظرتهم لأكثر من ساعتين وهى لا تعرف ما يحدث بالداخل غير سماع صيحات ميرفت التي لم تتوقف حتى همدت وغلبها النوم وارتدى آدم ملابسه وغادر بصبحة دينا، طوال الطريق تسدي له النصائح والتعليمات وهو يعود لوجه البراءة ولا تسمع منه غير جملة واحدة، - حاضر يا أبلة الشهوة دبت بجسد دينا وروحها بقوة فائقة وعادت لبيتها مترنحة ووجع كسها يُلح عليها، لم تنل من مشوار ميرفت غير اشعال شهوته دون اشباع أو إرضاء، وقفت أمام باب شقتها مترددة قبل أن تزفر بصوت مسموع وتفعلها وتطرق باب فؤاد، تفاجئ بها واختلط الانفعالات فوق ملامحه وابتسم بسعادة وهى تهمس له بصوت ناعم ومايص، - هنستناك النهاردة بالليل تيجي تسهر معانا لم تنتظر رده وأختفت خلف باب شقتها وتركته لا يصدق نفسه، منى تلملم أشيائها تستعد لمغادرة العمل والعودة لبيتها، ركبت الاسانسير وقبل أن يُغلق بابه عليها ومن معها من موظفين هرول لبيب ليركب معهم ولم يجد مكان غير خلف جسدها، الاسانسير مزدحم وهى متوترة من وجوده خلفها وتتأكد ظنزنها أنه فعلها عن قصد وهى تشعر بإصبعه يسكن طيزها من الخلف دون أن يلحظ أحد وثبتها وانتفاضة جسدها فور الشعور به، ظل ينيك طيزها بإصبعه حتى انفتح الباب وخرج الجميع وتحرك هو بحماس وكأنه لم يفعل شئ، فقط اشعل شهوته وتركها دون كلمة أو حتى إيماءة، ظلت تبحث بأعينها في الشارع عن حوده قبل صعودها دون جدوى، تجردت من ملابسها وهى تفرك جسدها بعنف وشهوة حتى اتصل بها رفعت وأخبرها أنه سيتأخر عن موعد حضورره، - رايح فين؟ - هاروح شوية عند علي صمتت للحظات وأصابعها مازالت تفرك كسها قبل أن تهمس له بصوت غارق في الشهوة والدلال، - رفعت - ايه؟ - خدني معاك - فين؟! - عند علي - ليه؟! - عايزة علي يصورني.. عايزة كده اوي يا رفعت وكأنها سكبت بنوين فوق رأسه واشعلت بجسده النار، إرتعد جسده برغبة فائقة وشعر بدوار الشهوة وهو يهمس لها أن تستعد لتذهب معه لزيارة علي.
التصنيفات : محارم قصص إبنتي قصص إبنة أختي قصص دياثة قصص