عشقت نهي زوجة صديقي الجزء 1

عشقت نهي زوجة صديقي الجزء 1
عشقت نهي زوجة صديقي الجزء 1

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

في البدايه احب اعرفكم بنفسي انا علاء من الاسكندريه متزوج من حوالي ١٠سنين كنت اعيش مع منيره زوجتي حياه عاديه جدا فالجنس بالنسبه لنا كان عادي جدا وخصوصا ان منيره زوجتي علي قدر عالي من الكسوف فقد كانت الممارسه بينا مستتره الي حد كبير لا يوجد بها اي عري او اوضاع او استمتاع وكنت ادخل الي المنتدي دائما لقراءه القصص الجنسيه احببت كل شئ في قصص الجنس شواذ، سحاق محارم وكنت دائما اقوم بتغيير الفئه حتي لا أشعر بالملل حتي بدات في قرّاءه قصص التحرر والدياثه فكرت كثيرا ان تكون منيره كذلك لا اريد الان ان تمارس الجنس مع رجل اخر ولكن لن يرضي شخص بتسليمي زوجته بدون مقابل تحدثت مع متحررين كثيره عبر الماسنجر اكتسبت منهم معلومات كثيره و بدأت بترويض منيره في يوم من الايام بعد نوم الاولاد بدات معها المداعبه وكنا في غرفه الصالون وبعد الاستشهاد في جمالها طلبت منها اني اصورها عشان اتفرج علي صورها خلال مواعيد الشغل كانت الليله مليئه بالضحك وما شابه فوجدتها توافق رغم انها لم تحدث من قبل ولكن لا اريد ان انسي الصور واركز في المفاجأة وبالفعل قمت بتصوير بعض الصور تظهر صدرها وهذا اقصي شئ بالطبع لانها جديده في الموضوع ...وبعد ما مر اليوم نظرت للصور كثيرا اصبح قضيبي ساخن جدا حتي بدأت اتحدث مع اصدقائي المتحررين علي الماسنجر وارسلت صوره للحصول علي رايهم هاجوا جميعا ومدحوا صدرها وتحدث كل شخص بطريقته فمنهم من يريد ان يضع زبره بينهم ومنهم من يريد لحس حلماتها كانت التعليقات تهيج من حالتي حتي رفعت بوست في المنتدي يفسر حالتي وتعرفت علي صديق علي المنتدي اسمه وليد وكان متزوج من سيده فائقه الجمال لديها عيون خضراء وشفايف مرسومه وفم كبير بعض الشئ وهو الذي اشعل جنوني وشعر اسود متجعد بعض الشئ كانت كالمنيكان الذي لايوجد به شئ خاطئ تحدثنا كثيرا جدا وتواعدنا بالمقابله صارحني بكل شئ بينهم وانا ايضا صارحته بكل شئ كل متفهم جدا ومع الوقت وكثره الصور كنت اريد ان اراها لقد اصبحت مجنونها كانت تعمل في شركه ملاحه كبيره في وسط البلد وكنت صريح جدا مع وليد اني اريد رؤيتها وافق ولكن بشرط عدم رؤيتها لي وكذا عدم التعرض لها أجبت بالقبول ورحبت بالفكره جدا وعرفت مواعيد عملها و مغادرتها للعمل كنت اقف بالقرب من مقر الشركه وانظر لها في الدخول والخروج كنت انظر لها نظرات ثابته أتأمل كل شئ بها وحتي لو حفظت جسدها ولكن كنت أنظر الي ملابسها كل يوم كانت ذات ذوق عالي جدا دائما متألقه لا يظهر من جسدها سوي أرجلها التي لا تسترها الجيبه القصيره التي ترتديها وبالطبع كانت قصيره لأنها الزي الرسمي للشركه أحسست انني لم اري سيده مثل نهي طيله حياتي كم هي علي قد عالي من الاحترام رغم انني لم أتحدث لها ولكن كل شئ تفعله في حركتها او حديثها مع الاخرين يثبت انها مختلفه تحدثت مع وليد بما حدث تفصيلا و قصصت عليه كل شئ لم يتفوهه بكلمه واحده تقاطع حديثي حتي أنتهيت تماما قال لي كلمه واحده وانت دلوقتي مبسوط؟؟ أجابته مبسوط للغايه انا احببتها جدا جدا سألني مره أخري نفسك في ايه معاها قولت له انا حبيتها حب روح مش جسد يعني لو اتمني مش هتمني انيكها قد ما اتمني أن احضنها سكت وليد كثيرا بعد كلامي فتحدثت أنا اسف ياوليد لو جرحتك أنا مش عارف أزاي بس فعلا حبيت مراتك قال انا مش زعلان منك علي فكره واما عن حبك ليها ده سيبها للظروف بس عندي طلب قولت له اتفضل قال مش عايزك تروح تشوفها تاني رغم اني زعلت جدا ولكن تحدثت الي نفسي مهما كانت هي مراته ولازم يخاف عليها فوافقت ومرت بعض الأيام ونحن نتحدث عادي جدا حتي فاجئني وليد بطلب غريب طلب مني وليد ان لا اري نهي مره اخري، رغم أنني كنت حزين لذلك ولكن بالفعل توقفت عن انتظارها ورؤيتها و أصبحنا نتحدث بصوره عاديه لم بمضي سوي ايام قليله حتي طلب مني وليد أن يري منيره ورغم اندهاشي لطلبه ولكن لم استطيع ان ارفضه لاني أستمتعت كثيرا بزوجته ولكن قولت له سوف ادعك تشاهدها فيما بعد وهي في ملابس جيده فمنيره لا تعمل ولكن ترتدي العبايه لجلب احتياجات المنزل قال لي لايهم اريدها بالعبايه قولت له كيف يحدث هذا وانا رايت نهي في اجمل صورها قال اريدها كما هي واحب هذه الملابس ايضا لقد وضعني في خانه ضيقه وسالني عن موعد خروجها فأجبته بعد ساعه من الان وبالفعل ارتدت العبايه الواسعه واثناء تغيير هدومها وجدتها بتلبس اندر سبعه صغير أستغربت جدا لانها عمرها ما بتعمل كده في الشارع بتكون نازله ولابسه حجات كثير تحت الهدوم قالت انها لسه غاسله كل الداخلي بتاعها ولسه ما نشف قولت لها بس كده كانك طيزك عريانه في الشارع قالت انا عباياتي تقيله مش بتشف وانت عارف كل مبرراتها مقنعه ولكن لا تعلم أن من ينتظرها يريد كل ما تفعله الان ويتمناه وبالفعل خرجت من البيت ورنيت علي وليد عشان يقابلها اكثر من ساعتين مستني منيره توصل وانا علي نار وفي ألف فكره في راسي حتي لو أعلم ان وليد سيقابلها ولكن لا أعلم ما سيفعل فانا لم أضع له حدود كمل فعل كان الوقت يمر بطئ للغايه حتي وجدتها تدخل من الباب أحسست أنها مرهقه للغايه ووجهها كله يثب عرق ولا تتحدث غير بكلمه واحده الجو ناررر ولعه ايه ده وما أن تخطتني وقلعت العبايه امام الحمام وانا أنظر لها وتفاجئت أيضا ان الاندر داخل طيزها ولا يظهر منه شئ ماذا حدث وايه اللي بيحصل اول مره تقلع هدومها خارج الحمام جريت علي وليد اكلمه واسئله ايه اللي حصل قال انه مبسوط ولكن لو عايز تتبسط أنت كمان ادخل معاها الحمام وأطلب منها اي حاجه حتي لو مش بتعملها هتعملها!!! وأنت عرفت منين ياوليد أنها في الحمام ياريت بلاش تضيع الفرصه من ايدك وادخل معاها الحمام رغم ان اللي بيحصل غريب بس انا برضه هايج وخصوصا لما قلعت قدام الحمام فأقتربت من الحمام سمعت صوتها كأنها ثعبان قارصها بتتوجع وجع مكتوم نسيت كل حاجه وخوفت عليها ياتري مالها فتحت الباب وهي ولا كأني فجعتها كانت ايدها جوه كسها كأنها بتسده بأيدها وماسكه حلمتها فاضل شويه وتقطعها بسكينه فضلت باصص للي بيحصل نفسي حد يجاوبني ايه اللي حصلها لقيتها بتقولي انت هتتفرج وقلعتني البنطلون في ثواني ومعاه البوكسر لم احاول ان افهم مسكتها من وسطها وحشرت زبري فيها مره واحده كأني بعطيها مسكن كل ما يدخل صوتها يهدي وترجع بدماغها لورا ولما يخرج كأنها بتفوق فضلت ارزع كثير لحد ما افتكرت كلام وليد اعمل اللي انا نفسي فيه وما عملته قبل كده مسكت الباب وانا جواها وفتحته وخرجت وانا بقول كفايه كده لقيتها جريت ورايا بتقول مش كفايه قولت لأ كفايه وبزقها وقعت علي الارض ولقيتها بتبوس رجلي انا عايزه تاني قولت فعلا فرصه نمت علي ظهري وقولت لها عايزه تدخليه في طيزك كانت بتنفذ بدون مناقشه ولسه هتدخله قولت لها كده هتتعوري وجيبت زالق وحطيته علي طيزها وعلي زبري ولقيتها بتحارب انها تدخله لحد راسه ما دخلت قولت لها وقفي كده كنت أري كسها يقذف ماء بدون توقف و كانت بتنفذ بدون وعي وبعد دقايق سالتها اخدتي عليه قالت اه قولت لها دخليه لم تنتظر نهايه الجمله حتي اقول براحه كانت غرسته في طيزها دفعه واحده وبدأت تصعد وتنزل عليه وانا متأكد انه يقطع من لحمها لانها لم تتعود عليه ولكن أنا مستمتع حتي أنتهت الجوله وافرغت لبني في طيزها وقام كل منا ليأخذ الشاور الخاص به
التصنيفات : دياثة قصص زوجة صديقي قصص