فوتوجرافر الجزء 10 - قصة مصور تبدأ مع محارمه
صوت الهمس يخترق سمع رفعت وهو جالس متجمد كأنه صنم من الحجر بصالة شقة علي، سيجارته تذوب بين اصابعه وهو لا يشعر بها الا بعد أن اشتعل الفلتر وألهبت مسامه، همهمات منى وعلي تصل لسمعه وهو لا يفعل شئ غير الجمود والسكون بعد أن رفض صحبتهم لغرفة التصوير، فقط ترك منى بين يدي علي وهو يطلب منه أن يقوم بتصويرها صور لأجلها ولمزاجها الشخصي بعيدًا عن عملهم، يعرف أنها أرادت ذلك وأن الوقت قد طال لسنوات لكي يتركه يحدث كما كان ينبغي منذ البداية، علي لم يصدق نفسه وصحبها وهو يُغلق الباب عليهم وبلا خجل تخل منى ملابسها خلف البرافان وتعود له بقميص فاضح وعاري وتقف أمامه بجسد يصيح بدلًا منها يطلب المتعة والتدليل، الهمهمة الادرة من خلف الجدران تُخبر رفعت أن ما يحدث لم يتعدى اللمس والمداعة وقد يكون أقصى ما وصل إليه صديقه وزوجته هو تبادل القبلات، فقط أرادت أن تشعر بتلك الاحاسيس والاثارة مع علي بعد أن شعرت بإصبع لبيب بطيزها وهى تجاور زملاء وزميلات العمل دون إدراكهم، إمتلأت طفاية السجاير بفلاتر سجائر رفعت قبل أن ينفتح الباب وتخرج منى بوجه أحمر اللون وإبتسامة خجل وخلفها علي بملامح مضطربة ووجه متعرق وهو يزفر كأنه كان يع...دو لساعات دون توقف، عادوا لغرفة نومهم ورفعت يطلب منها لعق قضيبه وتطيعه برضا وسعادة واضحة عليها كأنها تشكره على سماع كلامها وتنفيذ رغبتها، بعد تبادل الادوار وهو يلعق لها كسها وسؤالها عما حدث، اخبرته بكل ما حدث بصدق تام وأن ما حدث لم يتعدى اللمس والمداعبة والقبلات، علي لم يملك شجاعة فعل الأكثر ورفعت يجلس بالخارج، إبتسم وليد بسعادة عندما أخبرته دينا أنها دعت فؤاد للسهر بشقتهم، لم يتأخر فؤاد عن الحضور لتلبية الدعوة ووجد وليد بإستقباله وبعدها ظهرت دينا بأحد فساتينها المغرية، ككل مرة حدق فيها بإنبهار وهى تضحك من طفوليته وتود سؤاله كيف يشعر بالخجل وقد سبق له وأن بات معهم وفي فراشهم وقضيبه يمرح في كسها، لم تتأخر على تقديم هدايا السهرة لتختفي في غرفتها وتعود بقميص فاحش شفاف ملتصق بجسدها وترقص لضيفهم بميوعة ودلال بالغين، بوجود الغرباء تختفي رغبتها نحو وليد، يصبح مجرد مزة بجوار كأس ويسكي، لا يهم إن كان قطعة خيار أو جمبري، فقط هو موجود ويجعل بوجوده للشرب طعم ومذاق، تقف أمام فؤاد بظهرها وهى ترقص بجعل طيزها ترتعش بسرعة وتلاحق، حركة ماهرة تفتن الناظر إليها، تبتعد وتقترب وهى تجعل بزازها تتأرجح أمامه ثم تخلع حمالات القميص واحدة بعد الأخرى وينتهي الأمر برقصها عارية ملط، منظر آدم مع ميرفت لا يفارق عقلها، فؤاد بملامحه يصنع تلك الغرابة التي تثيرها وتثير وتوقظ شهوتها، وليد لا يتوقف عن صب الكؤوس ولف سجاير الحشيش وبعد وصلة الرقص كانت دينا تجلس كالمرة السابقة بين فخذي فؤاد تلعق قضيبه كبير الحجم الغليظ، تعلم الشجاعة أكثر واصبح يمد يده يبجث عن طراوة بزازها ولم ينتظر خطوتها التالية بل سارع وأمسك بيدها ليقفا ويضمها ويقبلها بشراهة ووليد مندهش من حراراة قبلات دينا ولا تشعر بضيق أو انزعاج من فم ضيفهم، فؤاد يحملها فوق خصره بشهوة عارمة ويتحرك بها في الصالة وقضيبه مغروس بكسها، بعد أن سَكر وسَطل أراد أن يفعل ما يشاهده في الافلام، النيك ع الواقف من الاشياء التي حلم بها وتمناها، لم يشعر بثقل جسد دينا، وهى مُعلقة برقبته وتصيح من الاثارة والمتعة، وليد دوره تراجع ويكتفي بمشاهدة الفيلم اللايف وهو يداعب قضيبه على منظرهم، الجراءة تخلق جراءة وفؤاد يشعر أن وجوده بشقتهم فرص لن تتكرر وفق مزاجه، يستدعي مشاهد الافلام ويحاول تطبيقها، يجعلها تنحنى على الكنبة وينيكها من الخلف وهو لا يكف عن صفع لحم طيزها بقوة متوسطة ويتمتع بصياحها ورجرجة لحمها، سهرة صاخبة انتهت بفراش دينا ووليد والثلاثة عرايا بعد عدة وصلات من الجنس الثنائي والثلاثي، كوب شاي بالنعناع من يد لبيب، فقط زاد عن الأمس أن حدق في وجه منى لثوان وودعها بإبتسامة ليكمل عمله، رؤيته تعيد لها الشعور بإصبعه داخل طيزها، تتذكر قضيبه وكيف شعرت بفحولته وهى تحت جسده، الوقت يمر ونار بين فخذيها تُلح عليها بضرورة الاطفاء، قبل موعد الانصراف تركت مكتبها وبحثت عنه حتى وجدته بأحد المكاتب وبلا خوف وهى تدعي الجدية سالته أمام بعض زملائها، - معندكش سمك بحري يا عم لبيب؟ فطن الرجل لما وراء السؤال ليرد بحماس وتمثيل مسرحي، - عندي يا ست الكل، والنعمة بنت حلال دول أخر اتنين كيلو - يبقوا ليا بقى دول يا عم لبيب - من عيوني يا ابلة منى، النهاردة يكونوا عندك عادت لشقتها مهرولة وعلى الفور دخلت الحمام تنظف جسدها وتنعمه وترطب بشرتها وتستعد للزائر المنتظر، احتارت بماذا تستقبله حتى قررت أن ترتدي تريننج بيتي عادي، بداخلها رغبة أن تشعر بذلك الاحساس، أنه هو من يريدها ويدفعها لقضيبه وليس العكس، لم يتأخر عن الحضور وهو يحمل لفة السمك وتستقبله بخجل حقيقي وتطلب منه الدخول لضيافته، وقفت في المطبخ تصنع الشاي وهو يشعر بأمية الوقت ويقتحمه عليها وهو يداعبها بصوته، - مش عاوز اتعبك يا ابلة منى اقشعر جسدها لدخوله وتضاعفت ضربات قلبها وهى تشعر به يقترب أكثر ويصبح خلفها، - تعبك راحة يا عم لبيب إصبعه يقتحم طيزها وتصيح رغمًا عنها بدلال، - اي يحضنها ويقبل رقبتها وبيده يسقط عنها بنطلون التريننجن يجد طيزها عارية بلا لباس، يلعق شفته باعجاب وشوهوة ويصفع لحم طيزها بقوة وهو يمهس لها، - يلا قدامي يا لبوة جذبها من يدها وبنطلونها حول ركبتيها وطيزها عارية حتى فراشها ليخلع لها باقي ملابسها ويبدو هذه المرة أكثر هدوء وانسجام، خلع ملابسه وتمدد على الفراش وهو يطلب منها لعق قضيبه وهى تطيعه بسعادة وقد توارى خجلها بعد أن تعروا وجمعهم الفراش، وقت طويل.. ركب فوقها وركبت فوقه وتبادلا الهمسات الابيحة والالفاظ الفاحشة حتى قذف لبنه بداخلها وهو يربت على طيزها باستيعلاء واضح، - ما شفتش في لبونتك وطراوة جسمك الايام تتوالى وزيارات ولاء ودينا لمكتب علي تتكرر والنقود تدفق عليهم ورفعت كما هو يتخبط بين مشاعر السعادة بوفرة النقود وزيادة الدخل وبين شعوره بإرتكاب الخطأ بما يقوم به بإبنته وأبنة أخته وأيضا بزوجته، اكثر ما يضايقه أنه طرف وحيد في المعادلة، لو أن لعلي ابنة أو زوجة أو حتى رفيقة تشاركهم عملهم لخفف ذلك من مشاعر ضيقه وحزنه، لكن تدفق النقود ونجاح دينا في الوصول لعملاء جدد وزيادة عدد زبائنهم وتعدد شغلهم جعلوه ينتسى كل ذلك، نسي سوء ما يحدث وهو يجد بين يديه مال وفير مكنه من شراء سيارة جديدة وتجديد الشقة والمحل وايضا شراء حلى ذهبية لمنى بعد سنوات من ضيق الحال والعجز، دينا رغم اعتيادها السهر مرة أو مرتين كل اسبوع بصحبة وليد وفؤاد كانت أكثر منه يقظة وجدية، اهتمامها بعملهم ورغبتها في نجاحه أكبر من شهوته ان وجدت من الاساس وهى تقوم به، أقتعت رفعت أن يعملوا لحسابهم بعيدًا عن علي خصوصا بعد أن أصبحت متعاقدة مع أكثر من مصنع بنفسها، اصبح محل رفعت هو مكانهم الجديد، اصبح لعلي فرصة أكبر لملامسة جسد ولاء الذي فتنه منذ البداية، دينا تعرف ما يدور بذهنه وتفهمه رغبته وتصنع لهم فرص العمل بمفردهم، ولاء منزوعة الخجل والحياء، هايجة كما تصفها دينا بإستمرار، تبدل ملابسها أمام خالها بلا خجل وتتعمد اثارته حتى فعلها مرة ولم يستطع منع نفسه وهجم على طيزها العارية أمام بصره يقبلها بشراهة مطلقة، - اح يا خالو بالراحة يفتك بطيزها بفمه وآدم خلف الباب يداعب قضيبه وهو يتلصص عليهم، اخيرًا حدث ما تمناه رفعت منذ البداية وجلست ولاء فوق قضيبه تتراقص عليه بطيزها المستديرة المتلئة، يلعق بزازها بشهوة مفتون بحجمهم الكبير، بزاز ولاء اكبر من بزاز منى مرتين على الاقل، آدم يتخذ قراره ويخرج مسرعًا مستغلًا انشغال رفعت ويتجه لشقة منى، لم يعد يستطيع الصبر اكثر من ذلك أو انتظار رحلة جديدة مع دينا كرحلتهم لبيت ميرفت، لم تصدق نفسها عندما وجدته أمامها وجذبته وهى تشير له بالصمت نحو غرفتها، - ايه يا آدم ايه اللي جابك - وحشتيني اوي يا أبلة بهتها رده وجعل وجنتيها تتورد كفتاة صغيرة من صدق حديثه، - وعمك رفعت فين؟ - عنده ناس ومشغول معاهم أنهى جملته وهو يهجم عليها يقبلها بشوق ولهفة وهى تبادله المشاعر وتلتهم فمه الصغير بشهوة وخلال دقائق تكون عارية ملط بوالوضع الذي يحبه، على بطنها على حافة الفراش وقدميها على الارض وقضيب آدم يمرح بكسها بشهوة قاتلة وهو يتذكر جسد ولاء وجسد ميرفت وجسد دينا، اصبحوا جميعًا من حاملي الذكريات المتعددة، دينا تضحك بهياج وهى تهاتف ولاء وتعرف منها أن والدها فعلها وناكها في الاستوديو، حققت رغبة كٌل منهم في الأخر، شقة رفعت ومنى أصبحت شقة فارهة واشترت منى الحلي الذهبية والملابس الجديدة الغالية، لكنها لم تتوقف عن طلب السمك من عم لبيب كل فترة وأخرى، فقط ظلت مشغولة بسر اختفاء حوده، شهور ولم تراه واكتفت بزيارات لبيب وآدم كلما سنحت له الفرصة، حتى وجدته ذات يوم يطرق بابها ووجه يحمل ملامح الحزن والتأثر ويخبرها أن والدته توفت وأن والده قرر عودته هو وأخوته لبلدهم في الريف للعيش بصحبة شقيقته، كل المدة الفائتة كان في مكان أخر بعيد وفور عودته بصحبة والده لأمر ما هرول لها ليزورها، وكأنه لقاء عشاق غابا عن بعضهم لسنوات طويلة، ظل معها يجمعهم الفراش والشهوة الهائجة طوال النهار حتى أنها لم تشعر بإبنتها الصغيرة وهى تعود من المدرسة وتتلصص عليها وترى ما تفعله بصحبة الصبي بغرفتها، لم يتركها حوده الا بعد أن شبع منها وارتوى وغادر وهو يعدها بزيارتها كلما سنحت الفرصة، منى ترى وجه مي واحمرار عينيها من البكاء وتفهم أن الصغيرة فهمت وشاهدت ما حدث، لم تعرف كيف تتصرف ولم تفعل شئ سوى تهدئتها ورجائها الا تخبر والدها بما رأت، كارثة كبيرة وقعت فوق رأسها لم تحسب لها حساب وهى تسمح لبابها الفتح واستقبال كل راغب فيها وفي جسدها، انهارت وظلت تبكي وهى تشعر بالمصيبة وادعت النوم عند عودة رفعت لتهرب من رؤيتها ورؤية حالتها، الوحيدة بينهم تعاني دائما من سوء الحظ، لم ينكشف أمر دينا ولا أمر ولاء، ولا حتى أمر ميرفت التي بعد أن تذوقت حلاوة قضيب آدم اصبحت تبحث عن تكرار المتعة في ظل وجودها وحيدة في شقتها بلا شريك أو ونيس أو مرافق، قررت التوقف عن كل فعل والعودة كما كانت مجرد زوجة لرفعت المشتهي لها طوال الوقت، حضر آدم وصدته وطلبت منه برفق لا يخلو من حزم وجدية ألا يعود مرة أخرى، فقط كان لبيب هو الأصعب وهو يلح عليها كل فترة وأخرى أن تشتري منه السمك، صدته بعبارات مقتضبة تتلمس رد فعله وعندما لم تجد منه ما يخيفها وضعت بيده رزمة نقود وهى تطلب منه شراء بعض الحلويات لاولاده، تفحص المبلغ وفهم المقصود والمراد ولم يفعل غير شكرها بعبارات رنانة بصوت مرتفع، العودة لليالي الانس برفقة رفعت أهون بكثير من مصيبة جديدة تدمي قلب صغيرتها وتضعها في موقف بائس جديد، تروض شهوتها التي اعتادت المجون والعهر بأن تمسك بألبومات صورها الفاضحة تتأملها قبل عودته، صورها تثير شهوتها وتجعل للقاءتها الاعتيادية مع رفعت مذاق وطعم، العمل يتضاعف وولاء تضم لهم هى ودينا ثالثة ورابعة ورفعت أصبح محترف في عمله ويجد بصحبتهم ما يبهج قضيبه ويمتع شهوته، والأهم ثروته تزيد وتكبر ويعرف الرغد طريقه لحياته، دينا تنتهى من العمل وتعود لشقتها وتتلقى اتصال من وليد قبل عودته، - انتي فين يا ديدي؟ - في البيت اهو من شوية - عندي ليكي مفاجأة بمليون جنيه - ايه هى؟! - وهى تبقى مفاجأة ازاي بس، ربعاية وابقى عندك ظلت محتارة تنتظره حتى شعرت بوصوله وهى تجلس بمقابلة باب الشقة ليعبر وليد من الباب وهو يبتسم لها بسعادة كبيرة ثم يصيح وهو يشير بيده للباب، - سيربريز تقف مشدوه بشدة وهى ترى معتز يدخل خلف وليد وهو يحمل لفة هدايا كبيرةن قبل أن تفيق من المفاجأة وقبل أن يغلق وليد الباب كان فؤاد يدخل خلفهم ويقفوا ثلاثتهم أمامها مبتسمين محدقين فيها وفي فستانها العاري الكاشف لجمال جسدها. "انتهت"
التصنيفات : محارم قصص إبنتي قصص إبنة أختي قصص دياثة قصص