زواج على ورقة تواليت الجزء 4
فتحت عيني وانا مفزوع .. معقول تفكيري يوصل لكده ... اختى مش شرموطه علشان تعمل كده معايا وماما اكيد بتعاقب بابا عاللى عمله معاها وجرأ واحد زي سيد عليها وخلاه ينيكها .. صحيح كان جوزها بس ماما بتحب بابا وطلاقهم خلاها رغما عنها تتجوز من شخص غريب . حسيت انى لازم ادخل الحمام وبالفعل روحت الحمام وبدخل لكن المفاجأه ان اختى زينب كانت بتنطف جسمها من الشعر الزايد على جسمها وعريانه ملط واول ما عينينا جات في بعض اتلغبطت واختى اتفزعت وبتغطى كسها وبزازها بايديها زينب : انت واقف كده ليه زين : معلش عاوز اعمل حمام ... خلصي بسرعه ..اخدت الباب في ايدي وقفلته حسيت بايد على كتفي وببص لئيت ماما بالملابس الداخليه ومعاها الحلاوه بتمطها علشان تدخل لزينب اختى فتحت الباب وكانت لابسه الداخلي بس : خلص بسرعه متأخرش طبعا دخلت وخلصت حمام وطلعت وانا ببصلهم بارتباك ودخلت اوضتى وصورة زينب في خيالي وذبي واقف عالاخر ? اظن انك اخدت قرار اه ... هنبدل مع بابا الشقه .... اكيد مش هيرفض وجودي انا واختى في شقه واحده ? سلامات يا راجل ... اخيرا اتحررت من التحف اللى جواك قصدك ايه ? مبادئك وانها اختك وامك ومش عارف ابصر ايه ... ايوه ك...ده اتمتع مش الفكره ... انا كل الحكايه لو بابا شافني ببص لماما ولا لزينب واتفضح حالي قصاده مش بعيد يقتلني ? تصدق بتفهم ... طب هتعمل ايه الليله انا هلبس اروح لعمي ... اهو بالمره اخرج من البيت اللى كله نجاسه ده بالفعل لبست وندهت عليهم ( ماما انا رايح عند عمي ) وجانى الرد انى متأخرش وروحت لعمي في الشارع اللى ورانا في عمارته وطلعت الدور بتاعه عمي شاهين بيشتغل مقاول بنا وعنده في المنطقه سبع عماير وطبعا هيكونلي نصيب كبير فيهم علشان مبيخلفش ضربت الجرس وفتحتلي شهد مرات عمي ولاحظت الارتباك عليها .. واضح انها كانت بتتناك علشان طالعه على غير العاده تفتحلي وهي بتقفل الروب زين : ازيك يا شوشو وحضنتها وده عادي ما بيننا شهد : ااازيك يا زين يا حبيبي ... اتفضل ادخل على ما اناديلك عمك دخلت قعدت عالسفره وكان في فاكهة فاخدت موزه وباكل فيها شاهين طالع بالداخلي : ازيك يا زين يا غالي يبن الغالي ... عامل ايه يا واد زين : كويس الحمد**** شاهين : وامك واختك مبتجوش ليه زين : معلش يا عمي مشغول مع بابا في المحلات وكمان امي على طول مشغوله في البيت شاهين : وزينب اخبارها ايه ... وحشتني اوي البت دي احااا دي كل يوم والتانى انا رايحه لعمي انا رايحه لخالي ? الععععب ... كده تراقبها وش اسكت انت دلوقتي ... بصراحه يا عمي اختى من ساعة موت جوزها حالها مش عاجبني واتمنى حد يتقدملها علشان اتطمن عليها شهد : العصير اللى بتحبه ... عامل ايه يا زين شهد بتقدملى العصير وبزازها ملط تحت الروب وحلماتها واقفه ... يخرب بيتك انت كل ما تشوف لحمه تقف ... اتدارى بسرعه : يخليكي لي يا قمر ... اه لو مكنتيش مرات عمي شاهين : اتلم يا واد ... حتى لو مكانتش مراتى فشهد مزتى عشيقتي كل دنيتي ... الائي فين زيها شهد : متحرمش منك يا سبعي زين : ماشي يا عم ... اه لو بابا زيك مكانش حصل اللى حصل شهد : الا صحيح اخباره ايه ... انا عرفت انه طلق مراته الجديده وطردها زين : قاللي انه هيعمل كده ... وكمان كلمنى انى اكلم ماما يرجعلها وماما موافقه بس طبعا مستحلفاله شاهين : و**** امك دي ست بكل الستات ... انا مش عارف ابوك ديله نجس لمين ... عالعموم **** يهديه ... هدخل انا البس علشان عندي مشوار شغل ومش هتأخر نص ساعه كده وجاي شهد : احطلك تاكل يا زين ... عامله مكرونه بشاميل وفراخ مشويه طبعا ريئي جري ودي فيها كلام ... بس هتاكلي معايا دخلت شهد غابت شويه وعمي نزل راح المشوار ودخلت المطبخ كانت شهد واقفه بالروب ومفتوح سنه ? يا لهوي على جمال امك ملبن ملبن كانت لبساه عاللحم وبطنها وبزازها باينين فروحت ركبتها الهوا شهد ركبت الهوا : ااه مش هتبطل حركاتك دي معايا حضنت وسطها : لا مش هبطل يا مزتى يا عسل شهد ارتبكت لما حست بزوبري على طيظها ولفتلي وهي واضح على وشها الشهوه : مالك يا زين ... مش طبيعتك يعني تعمل معايا كده زين : لا طبيعتي ... انتى عارفه كويس اني بعشق هزاري معاكي شهد بدلع : واللى يهزر مع مرات عمه يلزأ فيها كده زين : انا مش عارف مستنتيش لما اشوفك ليه شهد ضحكت ضحكه هزت قلبي كله : يخيبك يا واد انا اكبر من امك وكمان عمك لو سمعك مش بعيد يحطك في قلاب الخرسانه حضنتها وببص على بزازها وخدت بالها فلمت الروب : اوعالي كده اخش البس حاجه علشان شكلك هتودينا في داهيه سبتها وروحت لصينية المكرونه باكل منها وبقطم حته من الورك وباكله عجبتك المكرونه قالتها وهي داخله ولابسه جلبيه بيتي عاديه انا طبعا اتبضنت عالاخر : الاول كان احسن شهد : مالك يا واد مش على بعضك ليه ... ايه رأيك في بنت جارتنا في العماره هنا ادب ايه واخلاق ايه وحلاوة وجمال ايه عيونها خضرا وشعرها اصفر زين : لاااا اشوفها ... انا كده اتحمست اوي شهد : استنى هندهلك عليها وتيجي تتعرف عليها ... اسمها ملك عندها ١٦ سنه زين : بس تكون حلوة زيك شهد : قمر ١٤ ملك جات وانا اول ما شوفتها يا لهوي عالجماااال ? شهد خدت ملك ودخلوا الصالون يتكلموا وانا واقف بعيد ببصلها وهي خدت بالها وكانت مكسوفه ملك ١٦ سنه في تانيه ثانوي عام شاطره ومؤدبه وابوها نجار ونفسها تطلع مهندسه انا كنت ببص على كل تفاصيلها وعجبتني اوي وجسمها كرباج زي الكتالوج وعيونها واسعه وخضارهم ولا البرسيم وشفايفها عاوزة تتقطع شهد : تعالى يا زين روحت واتكلمت معاها وعرفت انى ابن شكري الجزار وفي تالته كلية تجاره وفاضلي سنه واعجبنا ببعض اوي وفي الاخر استأذنت ومشيت اخدت شهد بالحضن وشيلتها وبلف بيها شاهين : انت مش هتبطل هزارك ده مع مراتي شهد : جرى ايه يا راجل انت هتغير من ابن اخوك ... زين ده ابني طبعا انا كنت مبسوط لدفاعها عني ومبسوط انى اتعرفت على بنت زي ملك : يا عمي هو الهزار كمان ممنوع ... ما هي مراتك هتروح فين يعني شهد بتبص لعمي وبتضحكله : عالاقل بيعمل اللى انت مش عارف تعمله زين : تؤتؤتؤتؤ هو مبيدلعكيش كده عمي اتنرفز : روح يلا انا تعبان وهنام انا طبعا مشيت وانا بضحك معاه وروحت ودخلت وانا كل تفكيري في ملك اللى خطفت قلبي في كام دقيقه .. لااا انا كده هلبد عند عمي على طول ماما واختى كانوا صاحيين ووشهم منور .. طبعا ما هما نطفوا نفسهم اكيد وسلمت عليهم ودخلت اوضتي ولاول مره ذبي نايم من فتره وسرحان بفتكر تفاصيل ملك البريئه واد ايه هي ملك بجد اسم على مسمى زينه : مال حبيبي سرحان في ايه ملك قولتها تلقائي ? لا مفيش زينه : على ماما برضوا زين : لا ابدا مفيش زينه : حلوه زين : هي مين دي زينه : ست ملك هانم انا ارتبكت وقولتلها : اه حلوه اوي ومؤدبه اوي اوي اوي ... انا عاوز اخطبها واتجوزها زينه : ودي شوفتها فين انا بكل حماس حكيت لماما بس حسيتها مش عارف ... هي كانت مبسوطه .. لا زعلانه ... عالعموم ماما عاوزالي الخير زينه : خلاص هات ابوك بكره ونروح نتقدملها انا طبعا فرحت بس بصتلها بحزم : وبابا هترجعيله امتى زينه : روح هاته وهات المأذون معاكم طبعا فرحت اوي وبوستها اوي وطلعت جري على بابا جبته وجبت المأذون والشهود ورجعت ماما لبابا واتشال همها من على كتفي وخلصت منها ومن شرمطتها علي بس احا انا كده هنزل انا وزينب تحت وكمان البت دي بتقرطسني ... انا لازم اراقبها نزلت انا وزينب تحت وبابا مع ماما في الشقه اللى فوقنا على طول وسامع ضحك ومسخره ومزيكا وزينب في حضني بتبصلي وتضحك زينب : عارف يا واد يا زين ... جوزي ليلة الدخله شربني خمره وكنت طايره من الفرحه وصحيت الصبح افتكرت اني لسه في بيتنا وافتكرته اغتصبني ولما هديت كان منظري يموت من الضحك ???? ... بس يا خساره مات وسابني لوحدي انا وابني ???? انا اخدتها في حضني وسامع صوت اهات وصرخات ماما وطبعا زوبري ميسترش رشأ في بطن زينب اللى مدت ايدها وبتحسس عليه ... انا مأخدتش بالي من اللى بتعمله زينب ومدرتش غير وهي بتمصلي وروحت في عالم تاني خالص ماما مع بابا سامع صوتها وبابا شكله خارب الدنيا واختي بتمصلي وفجأه فتحت عيني لئيتها ملط وبتطلع على زوبري ونزلت بكسها انا انتبهت بتعملي ايه يا مجنونه زينب بشهوه عاليه بتعيط : نيكني يا زين نيك اختك ريحها ... انا تعبانه اوي يا زين ... نفسي اتناااك مسكت وسطها وانا بقولها : وطي صوتك هتفضحينا زينب وطت علي وخدت شفايفي في شفايفها وبتبوسنى اوي وبئيت سامع مزيج بين صوت ماما وصوت اخت وغلبتنى الشهوه وقضيت الليله كلها في نيك زينب زي ماما اللى بينيكها بابا صحيت الضهر وكانت زينب مش جنبي ولبست الشورت بتاعي وخارج زينب بصتلي بابتسامه ومبسوطه اوي : صباحيه مباركه يا شقي انا مردتش ودخلت الحمام وبستحمى وبفتكر كل اللى حصل بيننا واتفاجئت بزينب حضناني ... وحشتني اوي قالتها وهي بتدعكلي ذبي اللى مش محتاج يقف هو واقف زي الخازوء وحسيت بمتعه غير مع ماما خالص فزينب مختلفه في اسلوبها عن ماما خالص والجنس معاها متعه بجد رهيبه اوي ومسكتها رفعتها على ايدي ونكتها وانا متمتع اوي ونزلت لبني جواها واستحمينا مع بعض واحنا بنهزر تحت الدش وبنلعب مع بعض وبنبوس بعض اخر النهار اخدت بابا وماما وزينب بابنها واخدنا عميومراته وروحت اتقدمت لملك وبابا اول ما شاف امها ارتبكوا وكانت قاعدة تعارف بين العيلتين بس انا وماما طبعا لاحظنا نظرات بابا وشوق ام ملك لبعض وحسيت ان في حاجه ..... احاااا ملك ممكن تكون اختي ? ... لاااا دي فيها رقبتك يا بابا روحنا وانا مش عاوز امشي من هناك وكانت ملك قاعده جنبي ومركزين مع بعض وزينب كانت متضايقه اوي انى هخطب واكيد هبعد عنها زينب دخلت هي وابنها اوضتها وكان واضح انها هتعيط وزعلانه اوي انا غيرت هدومي وروحتلها لئيتها لابسه بيبي دول شفاف عاللحم واول ما شافتنى جريت علي دخلت في حضني وهي بتعيط ... انا طبعا طبطبت عليها وشيلتها ودخلت بيها اوضتي وهي اتبسطت اوي ولما نزلتها في السرير سحبت راسي واكلت شفايفي ... طلعت معاها في بوسه طويله وفجأه سابتنى وطلعت وهي بتعيط وراحت اوضتها قفلت الباب بالمفتاح ... انا استغربت اوي انا كنت كويس معاها اوي وخلاص كنت همتعها بس ليه سابتني ... روحت وخبطت عليها وبعد شويه فتحتلي وعينيها وارمه من العياط اخدتها في حضني وانا بهديها لغاية ما دخلنا اوضتي وسمعنا بابا وماما بيتخانقوا وبعد شويه جرس الباب ضرب زينب راحت اوضتها وانا روحت فتحت وكان بابا ودماغه مفتوحه واختى طلعت جري زينب : بابا ايه اللى عمل فيك كده شكري : هو انتى لسه هتسألي ... هاتيلي حاجه توقفي بيها الدم ده ماما دخلت متعصبه وماسكه ايد الهون : هو راح فين ... انت جاي تتحامى في ولادك انا مسكت ايدها : استنى يا ماما بس ... ايه اللى حصل لكل ده ماما بتتكلم بعصبيه : انطق قوللي ايه اللى بينك وبين ام ملك شكري جه ورايا وخايف منها : و**** ما في حاجه ... انتى اللى بيتهيألك زينه : بيتهيألي ده ايه ... انت اول ما شوفتوا بعض بان عليكم انا لفتله وحاجز ماما عنه : قول يا بابا وانفد بجلدك ماما زئتني ...اوعالى انت ووقعت في حضن زينب انا وجهت كلامي لبابا : ما تنطق يا بابا وخلصنا شكري : خلاص هقول ... هقوووول زينه : انطق والا هدش دماغك شكري : خلاص خلاص ... دي زبونه عندي ولما طلقتك واتجوزتى سيد جارنا كنت متغاظ اوي وتاني يوم جاتلي الدكان تشتري وكانت بتتمرأع بس انا جبتها هنا وحصل بيننا مره واحده بس ... اقسم ب**** هو ده اللى حصل زين : يعني هو ده اللى حصل بس شكري : طب علي الطلاق من امك هو ده اللى حصل زينه : طب لما شوفتوا بعض خوفتوا ليه زينب : ما خلاص يا ماما اكيد خافوا سرهم يتفضح ... بس انت طلعت زوءك حلو يا نمس زينه : طول عمره يا روح امك ولا انا مش عاجباكي ورفعت ايد الهون بس انا مسكت ايدها وزينب استخبت ورايا زين : ما خلاص يا ماما ... عيب عليكي هو لو في حاجه هيرجعلك ليه شكري : قولها يا زين يبني زينه : خلاص يلا بينا على فوق الفلك دماغك دي بابا وماما طلعوا وانا وزينب بصينا لبعض وفتحنا في الضحك وقربت منها وهي كمان قربتلي وقربنا ببطء شديد لبعض والتحمت شفايفنا في بوسه طويله خلعتها فيها هدومها واخدتها عالسرير واحنا مكملين بوس في بعض وايدينا شغالين في جسم بعض وكل واحد فينا بيدور عاللى بيفكر فيه ومفيش حته في جسمنا متباستش واستقرت دماغي عند كسها بيلحسه وزوبري في زورها بيتعصر كإنه عصارة قصب وبتمصلي بطريقه خلتنى بكتر في لحس كسها وبدخل صباعين في كسها وبدعك سقفه من جوه واهاتنا من فرط المتعه مسكتتش لحظه وفجأه سمعنا صوت ماما وهي بتصرخ وصوت السرير بيقع وضحكها وصل لعندنا وبدأت سمفونية اهات دوبتنا انا وزينب وخلت زينب تنيمني وتطلع هي فوق مني وتدخل زوبري في كسها وكنت مغمض عيني من المتعه وبتلوى زي الست لما بتتمنيك على دكرها هو ده الاحساس اللى حسيته وزينب بتعصر زوبري بكسها الملبن لغاية ما حسيتها بتاخد نفسها بالعافية ونامت فوق مني وجابت شهوتها فقلبتها تحت مني وكانت بتتوسلني انى اوقف لكنى رزعت زوبري لاخر كسها ونمت فوقها ببوسها علشان متفضحناش وبئيت حاضنها وزوبري شغال في حفر كسها وكسها شغال في اسخراج العسل من منبعه لغاية ما لئيتها بتغرس طوافرها في ضهري وجبت لبني في قاع البير ونمت فوقها واحنا حاضنين بعض لحد ما حسيتها بتتحرك وزئتنى من فوقها وبتاخد نفسها زينب : يااااه عالمتعه معاك يا زين ... بئا عاوز تتجوز وتحرمني منك يا واطي زين : ومين قال انك هتحرميني منك ... بس انتى مش دوغري معايا زينب : في ايه زين : انتى كنتى بتخرجي تروحي فين ... اوعي تكدبي عمك مشافكيش من مده زينب : ولو قولتلك توعدنى متعملش حاجه ومتزعلش زين : قوليلي واوعدك احميكي زينب : الصراحه كده انا من قبل موت رشاد وانا على علاقه باخته انا استغربت الرد : اخته اللى هو ازاي هتستعبطي ... اخته ولا اخوه زينب : لا وحياة امي اخته ... اصل رشاد مكانش بيعمل كويس معايا يعني وكنت زي المحرومه وعرفت ان اخته نفس الحكايه وكنا لما تيجي عندنا او اروح عندها نعمل لبعض نلحس نبوس كده يعني انا طبعا بصتلها بقرف وكان هاين علي ارميها من البلكونه بس فكرت اهم نسوان مع بعض ومفيش مشكله مفيش خطر من ست زيها بس ازاي ستات مع بعض : طب انا ايه في الموضوع ده كله زينب : انت حبيبي ... كنت بشوف ذبك واقف على طول وكسي كان بياكلني فقولت انت اولى من الغريب ... اهو نبئى ستر وغطا على بعض ومحدش هيعرف حاجه ... ولا انت ناوي تقول بصتلها بحنية الاخ وضمتها في حضني وبوست اورتها وسمعت صوت ماما بتضحك وبابا بيصرخ اوي كإنها بتعذبه زينب : ما تيجي نشوف بيعملوا ايه طبعا اتفاجئت من طلبها بس زوبري كسفني وضحكنا وبالفعل لبسنا هدومنا وطلعنا بنتسحب لشقتهم ودخلنا من غير صوت ولما قربنا من الاوضه كان بابها مفتوح وشوفنا اللى عمرنا ما كنا نتخيل ماما تعمله بابا مربوط في ايديه ورجليه بحبل غسيل وماما ماسكه خياره بتدخلهاله في طيظه وبتنيكه بيها زينب بصتلى وهي حاطه ايدها على بؤها بس انا حضنتها من ضهرها وزوبري راشق في طيظها وحستها بتتنفض وشوفت ماما بتبصلي في المرايا وبتغمزلي نفسي اعرف حست بينا ازاي زينب لفت ودفنت راسها في حضني فشيلتها ونزلت بيها تحت بشويش واول ما دخلنا اوضتى عملنا التاني بشهوة كبيره صحيت الصبح ونزلت الكليه علشان الاجازه خلصت واول حاجه فكرت فيها طبعا ملك وقابلتها كانت لابسه زي المدرسه وحاضنه الكتب واول ما شافتنى ابتسمت وقربت منها واتكلمنا مع بعض ووصلتها لحد المدرسه وطلعت عالجامعه خلصت عالعصر ورجعت على بيت عمي وكان عمي في الشغل وهيتأخر وشهد اول ما شافتني رحبت بي بطريقتنا طبعا وهي انى بحضنها وابوس خدها شهد : طبعا انت مش جايلي انا انا هرشت في راسي وقولتلها : اصل الصراحه اشتقت لحبيبة قلبي شهد منبع العسل كله شهد : يا بكاااش .. عالعموم متتعبش نفسك نزلت من شويه راحت الدرس انا اتضايقت من جوايا بس داريت المضايقه بانى حضنتها من ضهرها وهي بتعمل الاكل بس طبعا مش هتكلم اكيد عارفين ميسترنيش ابدا ووصل انه لمسها بين فلقتين طيظها شهد بتبتسم : للدرجاتى سيرتها بتتعبك انا حضنتها اوي وسمعت شهئتها وهنا حضنت شفايفي رقبتها شهد بضعف واضح ومفيش مقاومه : بتعمل ايه يا زين وكانت خايفه ومتوتره زين : بدوء العسل اللى نازل منك هنا شهد فكت ايدي ولفتلي وزوبري راشق في عانتها وغارز ومتأكد ان لفتها دي وراها حاجه : عمك لو شافك هيدبحك حسيت بحرارتها بتكويني وشميت الريحه اللى لا يمكن مناخيري تغلط فيها وحطيت ايدي ورا ضهرها وبئت في حضني شهد : زين احنا كده بنغلط ... ارجوك عديني قربت منها اكتر وحسيتها خايفه من حاجه ونزلت شفايفي على رقبتها لخدها ل... هربت منى قبل ما ابوسها شهد : روح يا زين ... انت اكيد حصل لمخك حاجه انا قربت منها وشايف القلق والخوف على وشها وبتبص على باب الشقه لعمى يدخل ويشوفنا بس شفايفي خطفت شفايفها زي المغناطيس وبئيت اكلها وهي بتزؤ في وبالفعل بعدتنى عنها وجريت على المطبخ تشوف الاكل ولما حضنتها لسعتني : روح ... سيبني في حالي ... انا مش كده يا زين ? هنا شهد صعبت علي وحضنتها الحضن العادي بتاعنا وبطبطب عليها لئتها شدتنى في حضنها وبتكمل عياط : انت ليه بتفكر في كده ... انا امك اللى مربياك ... انا لو كان **** اداني كنت زمانك اصغر من ولادي انا بوست راسها وقولتلها حقك علي والشيطان وزني ? بطل استعباط يلا هو انا كلمتك ولا جيت جنبك يا عم كده وكده ? طب اخلص عمك هيفتح الباب سيبت شهد في المطبخ وطلعت وفعلا عمي فتح الباب ودخل شهد مسحت دموعها بسرعه وغسلت وشها شاهين : اهلا بالعريس ... طبعا مش جايلنا وجاي لعروستك ... هي لسه طالعه معايا في الاسانسير زين : شكلي بتطرد شهد طلعت وكان باين عليها العياط شاهين : اي ده انتى بتعيطي شهد : لا اصل كنت بقطع البصل ... روح غير هدومك عقبال ما الاكل يستوي انا استئذنت منهم اروح لملك شهد : طب شوية وهاتها وتعالى ولا خلاص اكلي مش هيعجبك دلوقتى وهتاكل عند خطيبتك انا بصتلها بابتسامه وروحت بوست ايدها : مقدرش استغنى عنك يا قمر عمى زعئلي علشان بعاكسها يا نهار اسود لو كان شافني وانا زانئها كان دبحني روحت عند ملك واللى فتحتلي امها شوق ورحبت بي وسلمت علي وندهت لملك اللى كانت لابسه بيجامه كستور مشجره وتحت رقبتها ٧ بس بعيد عن شق صدرها طبعا فرحت اني جيتلها واتكلمنا شويه مع بعض واخدتها هي وامها وروحنا اكلنا عند عمي وده طبعا بعد محايله وقولتلهم اننا خلاص عيله وكده واعدت جنب ملك اللى فتحتلها الكرسي لورا واعدت عليه وكنا مهتمين اوي ببعض وحسيت برجل بتلعب في رجلي وبصيت لئتها رجل شهد فبصتلها وغمزتلي بس طبعا مش اعجاب لكن علشان ملك ومبسوطه بمعاملتي ليها اوي وبعد ساعه رجعوا علشان باباها جه وبعد ما مشيوا مشيت انا كمان بس بعد ما مشيت افتكرت انى نسيت كتبي عند عمى فرجعت اجيبهم ولسه هرن الجرس لئيت الباب مش مقفول كويس فدخلت اخد الكتب بس سمعت صوت مميز اوي لي خلاص اعرف اميزه بين مليون صوت ... ايوه صوت اهات جاي من جوه ? يلا متع نظرك شويه قربت من اوضة عمي والصوت كان بيزيد والباب كان مقفول فبصيت من خرم المفتاح ويا لهوي ياني يما ... شهد ملط وطيظها لفوق وعمي الناحيه التانيه وقدرت المح كسها بين رجليها وفجأه عمي جه وراها وشايف طيظه رايحه جايه واهات شهد ماليه سمعي ومش عارف اتفرج كويس فاتبطنت كنت عاوز اشوف زوبر عمي وهو بيدبح كسها وروحت غيرت هدومي ونزلت الشغل مرت الايام عاديه مفيش جديد لغاية ما جه لزينب عريس واتجوزها وخدها هي وابنها وسافروا الامارات علشان شغله هناك
التصنيفات : محارم قصص الاخت الهايجة قصص دياثة قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص