فوتوجرافر الجزء 4 - قصة مصور تبدأ مع محارمه

فوتوجرافر الجزء 4 - قصة مصور تبدأ مع محارمه
فوتوجرافر الجزء 4 - قصة مصور تبدأ مع محارمه

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

حفل زفاف بسيط ودينا ترتدي فستان فرح رقيق زادها فتنة وجمال وبدت لؤلوة مضية وهى تضحك وتجلس بجوار وليد في الكوشة تضحك بسعادة كبيرة، رفعت في منتهى السعادة والشعور أخيرًا بالراحة والهدوء بعد أن أوفى وليد بوعده وتزوج ابنته، منى بدت كقطعة نور مضية بفستان سواريه فضي اللون ولم يكن من السهل على أحد تصديق أنها أم العروسة، تبدو صغيرة ولا يمكن أبدًا أن تكون أم لتلك الشابة اليافعة الجالسة بجوار عريسها، فستان ضيق يبرز جمال جسدها جعلها محط أنظار أغلب الحضور، تملك جسد شهي يتمنى من يراه أن يناله ويتذوقه ولو لمرة واحدة، علي صديق رفعت يحضر ويجلس بصحبة رفعت ومنى وابنتهم الصغيرة، لا يمكنه منع بصره من التمتع بفتنة منى وجمالها ورفعت يلحظ ذلك ولا يمكنه الاعتراض، وكيف يعترض وعلي شاهد من قبل صور عارية متعددة لمنى الجالسة بجواره؟!، انتهى الفرح وذهبت دينا مع زوجها وعاد رفعت ومنى لشقتهم والفرحة متمكنة منهم وشهوتهم متيقظة لا تحتاج سوى غلق باب غرفة نومهم وتجردها من فستان المثير والقاء جسدها بين ذراعي رفعت وهى تتذكر نظرات المعازيم لها بشهوة، لا شئ يُسعد المرأة ويُلهب مشاعر أكثر من تلك النظرات من الغرباء وهم يؤكدون له...ا أنها جميلة فاتنة مرغوب فيها ولافتة للأنظار وموقظة للأزبار وفاتحة لشهوتهم في النيك والمتعة، شهوتها لا تقل عن شهوة رفعت الذي كان يلحظ بدوره نظرات الرجال لها طوال الفرح والأهم نظرات علي المفترسة لها اثناء جلوسه معهم، ليلة صاخبة لم يترك فيها رفعت سنتيمتر من جسد منى ولم يلعقه ويقبله وهو يتخيل كل جزء من جسدها وهو فريسة أنظار المشتهين من الذكور، في ظهيرة اليوم التالي كانوا يقرعون باب العرسان وهم يحملون الهدايا لهم، دينا برداء خفيف يُظهر جمالها وجمال جسدها ووليد ببيجامة تُذكر رفعت بمن صورهم من عرسان من قبل في جلسات التصوير الخاصة، وقت طويل معهم وبحضور أقارب واهل وليد في سعادة ومرح وقبل رحيلهم همست دينا بأذن والدها أن يعود في الغد ومعه كاميراته، فهم سريعًا ما تريده، طباخ السم بيدوقه، تريد أن تتصور هى وليد مثل من سبقوهم من عرسان، تمكن منه التوتر وهو يفهم ذلك واشتعلت شهوته رغم أنه تذوق دينا من قبل وناكها عدة مرات، لكن مع زوجها وبحضوره الأمر جديد ومختلف، في الليل تلقى اتصال من علي يطلب منه لقاؤه من اجل أمر هام ورفعت يطلب منه الانتظار يوم أو اثنان لأنه مشغول، لم يكن يشغل باله غير زيارة دينا ووليد في الغد، حمل ادواته في اليوم الالي دون أن يخبر منى أنه في طريقه لدينا، دينا بقميص نوم مثير تستقبله بصحبة وليد الدائم الابتسام، ليسوا في حاجة لتردد أو خجل مصطنع، على الفور اخرج رفعت الكاميرا وبدا في التقاط الصور لهم ودينا تبدل قمصانها وقضيب رفعت يفضحه وهو يرى عريها وعري جسدها وهى بين احضان وليد الغير مهتم او يشعر بأدنى خجل ن وجود حماه معهم، قبلات ورضاعة ألسنة وشفاه واصابع وليد لا تتوقف عن فرك ودعك جسد دينا المتعلقة برقبته، قبل أن ينتهوا قطعهم صوت جرس الباب لتختفي دينا بعري جسدها وتعود بيجامة وليد تحيط جسده من جديد ويفتح الابا ويجد امامه اثنان من صدقاؤه، قدمهم وليد لحماه وعرفهم عليه، معتز وخليل، على الفور تذكر رفعت اسمائهم وما قصته عليه دينا، معتز صديق زوجها الخجول وخليل رفيقهم الشمام جالب المخدرات والحشيش، ارتبك رفعت بشدة وتوتر وتندى جبينه بالعرق، بالتأكيد جاءوا من اجل نيل نصيبهم من ابنته، هى عاهرتهم من قبل ولا توجد مفاجأة أن يبحثوا عن نصيبهم من جسد العروسة، قطع شروده ظهور دينا بقميص نوم مثير وعاري بشكل كبير وهى ترحب بهم، لم يعترض زوجها واكتفى بابتسامة واسعة ولم يتمكن رفعت من فتح فمه وهو يعرف القصة وما فيها من قبل، ابنته شبه عارية برعاية زوجها وبصحبة اثنان من الغرباء، لم يستطع الانتظار وهو يعرف نتيجة تلك الزيارة والغرض منها لينسحب بعجالة خوفًا من حدوث تطور امامه ويعرف الغرباء انه لا يختلف عن صديقهم القابل بكل سعادة مشاركتهم له في لحم زوجته، توتر كبير واضطراب تمكنوا من عقل رفعت، مشاعر كبيرة بالندم بعد وجد نفسه في قلب الحدث رؤى العين وليس فقط مجرد مستمع لقصة على لسان دينا وهى تقفز فوق قضيبه او جالسة بين ساقيه تلعقه بنهم وشهوة، وجد نفسه يمشي بلا وجهة محددة وهو شارد ويلعن بداخل عقله ما وصلت اليه ابنته وما وصل اليه بالتبعية من سقوط بسبب شهوته القديمة مع منى والجديدة مع دينا الباحثة بشراهة عن النيك والمتعة بلا تمييز، جلس في الاستوديو يدخن سيجارته والصراع بداخل رأسه يزداد حدة ووحشية، شيطانه يخبره أن المسؤول الان هو وليد الزوج وان ما يحدث هو غير مسؤول عنه، يحدث نفسه بذلك كي يجد مخرج لعقله ويُخرس صوت ضميره بداخله، يفتح الدرج ويخرج البوم صور منى العاري، لا شئ يهدأ مشاعره غير مشاهدة تلك الصور وتذكر وقت صناعتها، رغم انها معه وزوجته وبين يديه طوال الوقت، الا ان رؤية صورها له وقع مختلف وتأثير لا يضاهيه عشرات المرات من نيكها ولعق كسها وتذوق طعم عسل شهوتها، تأخر الوقت دون ان يشعر حتى اتصلت به منى لتطمئن عليه وهو يجيب بصوت خافت أنه في مشوار هام وسيتأخر بعض الوقت، منى لم تكن تخلصت بعد من مشاعر الهياج منذ لية الفرحن مر وقت طويل ولم تعش لحظات قوية الاثارة مثل تلك الليلة وعشرات الأعين تشتهيها وتفترس جسدها المفعم بالأنوثة، أخبرته أنها ستخرج لبضع دقائق لشراء بعض الاشياء للبيت وتعود بسرعة، من مثل منى لا يفرق ان كانت ملابسها محتشمة او بها بعض الجراءة، انوثتها وجمال جسدها لا يختفون بفضل ملابس واسعة أو محتشمة، وجهها لوحة مضيئة جاذبة للأعين وكأنها يافطة دعائية تطلب من المارة والناظرين أن ينتبهوا أن سيدة جميلة أمامهم، ليونة جسدها ومياصة حركة الغير مصطنعة اثناء مشيتها يجذبوا أعين الجميع بلا أدنى مجهود، فقط تتحكم فينفسها طوال الوقت وتتجنب تلاقي الأعين وقراءة ما تحمله من افتننان وشهوة واعجاب بها وبجسدها، رغم أن دينا ابنتها وورثت منها اغلب تفاصيلها، الا أنها تظل الأجمل ولا مجال للعتراف والاقرار بغير ذلك، لعلها ابتسامة صغرها الصانعة من شفتيها الوردتين لوحة تشبه لوحات الزهور، قميص وجيبة طويلة وخرجت في طريقها للسوبر ماركت القريب من البيت، الوقت ليس متأخرًا والمارة متفرقين في الشارع كٌل في طريقه وفقط المحظوظون منهم من يلمح منى ويفوز بنظرة لها ولجمالها وجمال جسدها وانوثته الواضحة المتاميلة مع رقة ومياصة مشيتها وكأنها خُلقت بلا عمود فقري، تتمايل بليونة كأنها راقصة تبدأ للتو في حركات رقصتها الجديدة مع صوت الموسيقى الهادئ في بدايته، أحد هؤلاء المارة المحظوظين كان "ادم" الشاب الصغير صبي الأسطى "سعدني" السباك، فور رؤيتها تذكرها على الفور وكيف ينساها وهو لم يتوقف عن التحديق فيها وفي جمالها عندما استدعاهم رفعت لتصليح سباكة المطبخ والحمام، أراد التودد لها والفوز بنظرة قريبة لها، لم يتجاوز عامه التاسع عشر ومنى كانت تعامله كإبنها أثناء عملهم في شقتها، نحيف بشدة وملامحه هادئة تجعله يبدو مجرد صبي صغير لم يتجاوز الرابعة عشر، تبعها حتى السوبر ماركت ولا يعرف بسبب قلة خبرته كيف يبدا معها الكلام ويلفت نظرها، فقط تحرك ناحيتها وهى تنتقي طلباتها وعند رؤيتها له تذكرته وابتسمت له بمودة وترحيب، - ازيك يا ادهم اتسعت ابتسامته وتهلل وجهه بالفرحة أنها تذكرته خاطبته ليرد بسعادة واضحة وقليل من الخجل التلعثم، - ادم يا ابلة منى ضحكت بخجل وهى تعتذر له عن نسيانها الاسم، - عامل ايه يا ادم؟ - كويس يا ابلة كتر خيرك - على فكرة السيفون رجع يعلق تاني وكنت هاكلم الاسطى سعدني علشان يجي يشوفه وجدها فرصة ذهبية لعرض خدماته ورد حماس، - انا اجي ابص عليه واعمله يا ابلة - وانت هاتعرف؟ - آه يا ابلة دي حاجة بسيطة، تلاقي حاجة حايشة الماسورة من جوة - خلاص يا سيدي بكرة تعالى اعمله رحل وهو يشعر بسعادة كبيرة لاقتناصة فرصة جديدة لدخول بيتها ورؤيتها بالتريننج الضيق كالمرة السابقة، الاسطى لم يشغله امرها مثله، وحده من ظل اثناء فترة عملهم يحدق فيها وفي جسدها مفتونًا وشهوته مرتفعة، بعد عودتها للبيت بساعة عاد رفعت من الخارج وهو مازال على حالته من التوتر والارتباك وشعرت به ولم يعطها اجابة غير أنه يشعر ببعض الاجهاد، خلد للنوم بسرعة وشاهد في حلمه دينا وهى ترقص عارية لوليد واصدقاؤه، مشاهد متابينة وهو يحلم بحلم جنسي بطلته دينا ورفقاء زوجها، نفذت نقود رفعت بسبب الفرح ومصاريفه وظل ينتظر اوردر جديد من اصدقاء ولاء ومعارفها للحصول على اي مبلغ جديد، الاستوديو لا يقدم الا الفتات ولا يجدي ذلك في شئ، جلس يشاهد التلفزيون ومنى في عملها وقبل حضورها طرق ادم الباب وقد جاء لتصليح السيفون، شعر بخيبة امل كبير وهو يجد نفسه بصحبة رفعت فقط الذي لا يعرف رغبة آدم الحقيقة من المجئ، ظل يدعي العمل منتظرًا ظهور منى دون جدوى حتى لم يجد بُد من انهاءه، قبل ان ينادي على رفعت سمع صوت منى وهى تدخل الشقة ليتهلل وجه من الفرحة ويتضايق انه لم يعد هناك سبب لبقاءه، فكر سريعًا ثم قام بكسر طقم السيفون من الخارج ثم نادى على رفعت واخبره ان الحمام يحتاج طقم سيفون جديد ومنى تراه وترحب به وتشكره على حضوره، اخرجت من حقيبتها النقود وطلبت منه شراء ما يلزم والعودة لتركيبه، قبل أن يرحل سمع رفعت يطلب من منى تحضير الغذاء بسرعة قبل ان ينزل ويذهب للاسوديو، فطن آدم لذلك وقرر التأخر في العودة حتى تكون منى وحدها، كان له ما أراد وعند عودته فتحت له منى وهى دون قصد تكافئه على ذكاءه وتستقبله بتريننج زهري اللون لا يختلف عن ساقه في ضيقه والتصاقه بجسدها، الصبي بلا بوصلة خبرة في اخفاء غريزته ورغباته، حدق في صدرها بوضوح ولحظت هى ذلك وهى مندهشة من تصرفه ولم تتوقع انه مثله مثل الكبار ومعازيم الفرح مفتون بجسدها وانوثتها، نظراته الساذجة المنعدمة الحرص أدارت مفتاح شهوتها وتلذذها بنظرات الغرباء لها، الفرصة رائعة، رفعت بالخارج ولا يوجد غير صغيرتها مي التي تلعب في غرفتها ولا تهتم بشئ، قادته للحمام وهو خلفها يتابع ببصره حركة طيازها المايصة وقضيبه الثائر المتحفز يُعلن عن وجوده ويدفع مقدمة بنطاله للأمام، تقف على باب الحمام تمنع ضحكتها وهى ترى انتصاب قضيبه وتوقن بلا ادنى شك أن آدم هائج ونظراته نحوها لا تتوقف وترى تلك الرجفة بيديه وهو يعمل، حالة من المتعة نادرة الحدوث تشعر بها بفضله وبالقطع أرادت أن تُزيد من جرعتها وتتمتع بما هو أكثر، تقرب منه تدعي الفحص وتهديه متعة تلامس جسديهما، فخذها يحتك بفخذه وبقضيبه الثائر المنتصب خلف ملابسه وتعض على شفتها وهى تشعر بصلابته، مارد الشهوة يسيطر عليها ويأمرها أن تدور أكثر وتجعل قضيبه يفوز بملامسة طراوة طيزها، ثوان وكانت صلابة قضيبة تضغط على طيزها بقوة أكبر وتشعر به على وشك المرور بين فخذيها، توترهم وحرارة ما يحدث جعلوا المفتاح يفلت من يده وينفجر بعض الماء ويصيب جسدها وهى أمامه تبتل ملابسها وتصيح من المفاجأة، - حاسب يا آدم، غرقتني حرام عليك ارتبك بشدة وخاف وهو لا يعرف انها تفعل كل ذلك برغبة ومتعة، - آسف مش قصدي يا ابلة حقك عليا - خلاص.. خلاص ولا يهمك، ثواني هاغير الهدوم اللي اتبلت دي غرفة نومها مقابلة للحمام، بلا شك سيرغب في رؤتها وهى تغير ملابسها، تعرف ذلك وتتوقعه وتعبر باب الغرفة دون أن تُغلق بابها خلفها وتعطي ظهرها وتخلع التريننج وتصبح فقط بملابسها الداخلية وآدم خلفها يكاد قلبه يتوقف من هول رؤيته لعري كامل ظهرها الا من كلوتها الصغير التارك المساحة الأكبر من طيزها عارية بوضوح، فعلت ذلك ببطء وهى مستمتعة بالتعري لصبي بقضيب منتصب يقف خلفها، تتذكر جيمي وهو يضمها عاريًا بين ذراعيه وتهم بالامساك بطرف كلوتها لخلعه وتصبح كاملة العري للصبي، ثم تتراجع وتخجل وتخشى أن يثرثر وتضع نفسها في مشاكل، يكفيه ما رآى لترتدي ترينج جديد وتعود له وهى ترى وجهه ممتقع وأحمر بلون الدم بسببها وبسبب فتنة جسدها، مهما طالت المتعة لابد وأن تنتهي، أنهى آدم عمله وهو محتفظ بانتصاب قضيبه وشكرته وأعطته اجرته ورحل وتركها تسقط فوق فراشها تتلوى وتتذكر جيمي وعمرو صبي رفعت القديم وحتى علي وتفرك جسدها بعصبية وشهوة فائقة، يقتحم علي خلوة رفعت الجالس بلا زبائن وهو يعاتبه على عدم اتصاله به ويخبره أنه وجد فرصة عظيمة لكسب النقود، - بص بقى يا سيدي بقى أنا اتعرفت على راجل غني وعنده مصنع ملابس وطلب مني أشتغله تصوير منتجاته، هو عايز يمشي على الموضة ويعمل صفحة على النت يسوق بيها شغل المصنع بتاعه على الفور تذكر رفعت حديثه مع دينا، قصت عليه نفس الأمر من قبل وأخبرته أنه أصبح أمر معتاد وكل المصانع وبيوت الازياء تفعله وتروج لموديلاتها وشغلها، - طب يا سيدي الف مبروك - هو انا جايلك علشان تباركلي؟! - اومال؟ - بص بقى يا سيدي انا اول ما اتفقت مع الراجل ورحت معاه المصنع وشفت الشغل وما تأخذنيش نطت في دماغي صور الست منى بتاعة زمان اللي كنت شفتها عندك، تعرق رفعت وشعر بالحرج وعلي يذكره أنه شاهد صور زوجته عارية وبملابس فاضحة، - ايوة.. ايوة بس ايه العلاقة؟ - صبرك عليا يا سيدي، بقى يا سيدي المصنع بيعمل عبايات وهدوم بيت ولامؤاخذة ملابس داخلية ولانجيري، وبيني وبينك انا ما اعرفش البنات والستات الموديل اللي بيشتغلوا في الموضوع ده ومش عايز السبوبة تضيع مني - طب ما تسأل وانت هاتلاقياللي بيشتغلوا كده _ ما أخبيش عليك انا قلت الحال من بعضه وأنت زي نوبة حالاتي الدنيا واقفة ومزنقة معاك، وقلت نقسم اللقمة سوا ونخلي الست منى هى الموديل واهو نسترزق احنا الاتنين فز رفعت غاضبًا وهو يصيح بصديقه، - انت اتجننت يا علي، عايوني اشغل مراتي تشتغل موديل وتتصور بكلوتات وقمصان نوم؟! - اقعد بس يا سيدي وحلمك عليا وافهني بس واحدة واحدة بالراحة ومن غير عصبية، تمالك رفعت اعصابه وجلس وهو بداخله يعرف أنه كان بالفعل سيقوم بذلك في القريب بمساعدة دينا ورعايتها، - الشغل ده نوعين، في البجح وفي المداري، ولحسن الحظ صاحب المصنع من النوع التاني ومش عايز موديل بوش مكشوف عشان ما حدش يعمله مشاكله أو يدخل في مشاكل، يعني الست منى مش هايبان وشها ولا حدش هايعرف عنها حاجة، - طب واشمعنى منى يعني؟! - ان جيت للحق ومن غير ما تزعل، الست منى جسمها حلو وموزون وسبق وأنت فرجتني صورها وشفت قد ايه جسمها ع الفرازة زي صور باقي المصانع اللي الراجل وريهالي، هما عايزين ست جسمها وسط وبلدي عشان الستات تشوف اللبس كويس وتفهم انه هايليق عليها وتتحمس تشتريه شرد رفعت يفكر في عرض علي وقطع شروده فحيح هامس من علي لإغواءه، - حاجة سهلة وفلوسها زي اللوز بدل وقف الحال اللي احنا فيه ده - طب سيبني افكر، الموضوع مش سهل مهما كان - على راحتك، يومين وهاجيلك ترد عليا، وأنا عن نفسي هاجهز الشقة عندي وهافتح أوضتين على بعض يبقوا صالة تصوير محترمة وواسعة، بالكتير شهر وأكون مجهز كل حاجة ونبدأ شغل انتبه رفعا وتسأل بتوتر من جديد، - اشمعنى عندك يعني، ما الاستوديو موجود عندي اهو وجاهز - يا سيدي وهى هاتفرق في ايه، وانا مش عايز افضل متشحطط بين هنا وبين الراجل اللي هايبعتلي اللبس وهايستلم مننا الشغل، وبعدين مش عايزين حد يحس بينا ويركز معانا ويشوف شنط لبس داخلة وشنط خارجة ويتبصلنا في المصلحة احسن حاجة يبقى كله مع بعضه وأهو يبقى زي مكتب للشغل من بدايته لنهايته أنهوا حديثهم وجلس رفعت يفكر في الأمر حتى استقر على أن يزور دينا ويأخذ رأيها في الموضوع، بشورت ساخن وبادي عاري استقبلته دينا وكانت وحيدة بعد خروج وليد، قص عليها عرض علي ووجدها مرحبة بشدة بل وشجعته وأخبرته أنها مستعدة أن تشارك امها العمل، فبرغم التشابه بينهم الا أن هناك فرق يمكن ملاحظته بين جسديهم، - وكمان يا بابا انت متفق معايا اننا كنا هانعمل كده وصور المصنع ده هانجيب بيها شغل تاني وتالت، دي خلاص يا بابا لغة العصر والموديلز بتوع الحاجات دي عادي ومعروفين وليهم فلورز بالملايين على السوشيال ميديا وبقوا نجوم وبيلعبوا بالفلوس لعب عاد رفعت من عند دينا وقد حسم أمره أن يوافق علي على عرضه ويشاركه السبوبة كما قال، عاد ولا يعرف أن منى تنتظره على نار الشوق ترجو الحصول على قضيبه بعد أن أعيت كسها وبزازها من شدة الدعك والفرك منذ رحيل آدم، وجدها بقميص فاضح قصير لا يخفي كسها العاري وبمجرد دخوله غرفته هجمت عليه تخلع ملابسه بتوتر تبحث عن قضيبه، قضيبه المتوتر منذ ساعات وهو بخلفية عقله يتخيلها أمام علي لحم ودم شبه عارية يقوم بالتقاط الصور لها بصحبته ومساعدته، قص عليها الأمر وهى بين ساقيه تلعق قضيبه وخصيتيه وخرم طيزه كما أصبحت تفعل مؤخرًا بفضل دينا، حالة الهياج التي تعاني منها بسبب آدم جعلتها ترتعش وجسدها ينتفض وهو يخبرها أنها ستقف باللانجيري أمام علي وتصيح بصوت كله شهوة ورغبة أنها توافق أن تفعلها وتصبح موديل لعلي، استيقظوا في الصباح على صوت صغيرتهم مي وهى تصيح عليهم بعد أن انفجرت ماسورة المياة في الحمام وغمر الماء المكان بشدة، هرول رفعت ومنى وقام بإغلاق المحبس العمومي ومنى تسب آدم في سرها وتوقن أنه السبب، فهم منها رفعت ما حدث وقام على الفور بالاتصال بالأسطى سعدني وخلال ساعة كان أمامهم هو وآدم وقام بتصيلح ما حدث وهو يضرب صبيه أمامهم بغلظة وقسوة وآدم يبكي ويشعر بحرج بالغ مما يحدث له من اهانة أمام الأبلة منى، انفعل وثار وتراجع للخلف وهو يسب الاسطى بالتبعية ويقسم له أنه لن يعمل معه مرة أخرى، لم يجد رفعت أو منى فرصة لرد الصبي الذي فر غاضبًا وسعدني يعتذر لهم عما حدث ويُنهي عمله ويرحل، منى تشعر بالضيق وتلوم نفسها أنها السبب فيما حدث للصبي الصغير، في الاستوديو جلس رفعت وحيدًا بعد أن هدأت ثورة شهوته التي أشعلها عرض علي صديقه، بداخله خوف خفي من الاستعانة بمنى، صراع متداخل بين استخدامها أو إستخدام غيرها، شهوته ومتعته بالاستعانة بها لن تكون طويلة الأمد، هى زوجته ومعتاد عليها وبالكثير بعد مرتين أو ثلاث لن يشعر بمتعة عالية، وبداخله صوت يخبره أن الغرض من استخدامها بالنسبة لعلي أن يشاهد ويتمتع ويحقق حلمه القديم الغير غائب عن عقل صديقه في رؤيتها عارية أو فعل ما هو أكثر من التمتع بالرؤية، في المساء كانت دينا تنضم له في عزلته ويتحدث معها ويخبرها بكل ما يجيش بصدره، أصبحت بفضل ما حدث بينهم هى أفضل من يُحدثه ويأخذ رأيه، همست له دينا بعد أن فهمت الأمر بأنه من الأفضل ألا يستعين بها بالفعل، من يفعلون تلك الأمور ويعملون بها هم من الشابات الصغيرات الخالية أجسادهم من أي ترهل أو عيوب ببشرتهم وأجسادهم بفعل السن والزمن، حديث طويل بينهم إنتهى بأن استقر رأيه أن تُصبح دينا هى الموديل لشغل علي، دينا شابة صغيرة ممشوقة القوام ببزاز مشدودة مرفوعة لا تعاني من أي ترهل ولا تتدلى فوق بطنها، حماس دينا للعمل يفوقه بمراحل وأفكارها طازجة وعصرية أكثر منه ومن علي، منى تشعر الضيق من أجل آدم وتظن نفسها السبب فيما حدث بينهم، تتصل بالأسطى سعدني وتتوسط للصبي أن يسامحه ويُرجعه للعمل دون جدوى، ورفعت حسم قراره وينتظر انتهاء علي من تجهيز أموره لبدء العمل الجديد، لكنه بالطبع لم يخبره بعد أن ابنته هى الموديل الجديد وليست منى.
التصنيفات : محارم قصص إبنتي قصص إبنة أختي قصص دياثة قصص