أنا والمتحرر وشرم الشيخ الجزء 1

أنا والمتحرر وشرم الشيخ الجزء 1
أنا والمتحرر وشرم الشيخ الجزء 1

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

ازيكم يا جماعه انا سيف عندي ٢٤ سنه من القاهره، طولي ١٨١ ووزني ٨٤ اسمر شويه و جسمي مفرود و معضل حاجه بسيطه و مشعر، و دي قصه لآخر رحلة طلعتها لشرم الشيخ ، كنت لسه مخلص مرحلة مهمه ف حياتي و حبيت اكافئ نفسي لان النفسيه كانت ف النازل، و كانت احلي رحله ف حياتي، انا كنت حابب اسافر وحدي و طلعت الفكره ف دماغي و نفذت بسرعه حتي مفكرتش احجز اوتيل، ليا واحد صاحبي شغال في شرم بقالو فتره كبيره و علاقاته كويسه هناك، كلمته قالي اركب و تعالي و سيب حوار الاوتيل عليا و هنزلك ف اوتيل يبسطك و بأسعار غير اللي الناس بتاخدها و الكلام ده، جهزت شنطي ف اقل وقت و قلت ده سفر ٦ ساعات ع الاقل ف نص الطريق ولا حاجه هرن علي صاحبي اعرفه اني قربت اوصل و نشوف هقابله فين و نظبط حجز الاوتيل، و رحت علي موقف الباص ف وسط البلد علشان احجز لقيت الدنيا زحمه شويه لانه طبعا الناس بقالها فتره محبوسه و كله عايز يسافر يروق علي نفسه، المهم خدت بالي من واحد و مراته لسه واصلين و معاهم كذا شنطة، الراجل ف التلاتينات قمحاوي و مليان شويه بس مش اوي و الست شابه اديها حوالي ٢٨ سنه محجبه، عود فرنساوي و قمر، البت بيضا و وشها زي العسل و طويله بزاز...ها وسط و طيزها مدوره، كانت لابسه بنطلون فيزون اسود و التوب تيشيرت واسع كده و عليهم شوز اديداس، يعني لبس مريح للسفر الطويل ده ركزت معاهم لقيت الراجل محتار، يسيب مراته وحدها مع الشنط و يدخل ف الزحمه علشان يحجز ولا يعمل ايه، قلت اديها حبة جدعنه هههههههه و اهو علشان خاطر عيون القمر اللي معاه ( تحياتي للإخوه الفيمنست و الزملاء الكرام هههههههه) رحت مطلع فلوس تذكرتي ف ايدي و جريت شنطتي و عديت جمبو قلتلو انا داخل احجزلك معايا لو تحب بصلي و قالي ياريت يبقي كتر خيرك، اخدت منه الفلوس و دخلت الطابور و لما جه دوري ملقيتش غير الكنبه اللي ف اخر الباص من ورا بس هي اللي فاضيه و بتبقي ٤ كراسي، الشيطان لعب ف دماغي و حجزت الكنبه كلها تذكرتين ليا و تذكرتين ليهم، رجعت اديت للراجل التذاكر فرح جدا و شكرني سبتو و مشيت ،كل ده بحاول ميبقاش باين اني ببص علي مراته قوي شويه و الباص وصل طبعا انا كنت واقف بشنطي ف قلب الزحمه عادي و الراجل و مراته واقفين بعيد شويه، كل ده كنت واقف بولع في سجاير و بفكر و اتكتك لتاني خطوه، ف لما الباص وصل طلعت انا قبلهم و خليت شنطتي معايا محطيتهاش في بطن الباص و حطيتها علي الكرسي اللي جمب الشباك و وقفت، لقيتهم طلعو بعد الزحمه ما خفت، الباص مليان فعلا ٥ دقايق كمان و مكناش هنلحق نحجز اصلا و كمان ده كان اخر باص بليل يومها، اول ما وصلو اخر الباص مراته نطت علي الكرسي اللي جمب الشباك هو لسه هيقعد جمبها اعتذرت منه اني عايز اقعد ف كرسي الممر لاني بدوخ ( اي كلام كنت بجرب حظي) لقيتو سكت و متكلمش و بصلي شافني شاب لسه و شكلي هادي بعدين قالي اتفضل كفايه اننا تعبناك معانا ف التذاكر، كده بقينا قاعدين مراتو علي يميني جمب الشباك و انا بعدها و جوزها علي شمالي و بعده الكرسي اللي عليه الشنط و الشباك التاني، يتحرك الباص و نبدأ نتكلم انا و هو اتعرفنا علي بعض اسمه عمر، و قالي دي المدام نور قلت اهلا و سهلا، قعدنا نتكلم شوية انا و هو، و نتفح اي مواضيع لحد ما مسكنا طريق شرم، طبعا للي سافر بليل ع الطريق ده عارف انه مفيش عليه اضاءه و الطريق بيبقي ضلمه كحل، حتي جوا الباص بيطفو الانوار و يشغلو التكييف علشان الناس تنام ، لانه سفر طويل جدا من ٦ ل ٨ ساعات، طبعا اقل من ربع ساعه كان الباص كله نام ما عدا اتنين انا و السواق??? فضلت قاعد ساكت و مريح ضهري لورا و مغمض عيني لحد ما اتأكدت ان الاتنين اللي جمبي نامو و بصيت اتأكدت انه محدش شايفنا او صاحي اصلا قلت ابدأ بشويش، شبكت ايدي بالراحه علي صدري بحيث بقي كف ايدي الشمال بيلامس دراعها الشمال، لمستها كذا مره لقيت نفسها هادي زي ما هي نايمه ( عرفت بعدين ان نومها تقييييل) و جوزها في سابع نومه هو كمان و عمل شنطتي مخده و سافر هههههههههه بدأت احسس بطرف صوابعي علي بزها الشمال بجس النبض و اتأكد انها مش هتصحي، من اللمس عرفت انها لابسه برا خفيف، فضلت احسس بالراحه لحد ما لمست حلمتها، لقيتها واقفه و ناشفه حجر بسبب التكييف الشديد و كبيره قد نص عقلة صباعي مثلا ( انا صوابعي طويله معلش ههههه) الصراحه اول ما لقيت كده ولعت فضلت اعمل دواير بصوابعي حوالين حلمتها لقيتها زي ما هي مش بتتهز حتي، بدات اتمادي و اقرب بصباعين و امسك الحلمه بينهم و هي كل ده نايمه، بدأت اقرب ٣ صوابع امسك بزها بيهم و بعدين ٤ صوابع بالراحه قوي، بقيت اقفش صدرها بشويش لقيتو طري و زي الملبن، فضلت كده شويه عمال اقفش بشويش و نور نايمه، و بتاعي شد حيله ف البنطلون الميلتون الخفيف اللي انا لابسه و بقي باين قوي، كويس ان الدنيا ضلمه و محدش شايف حاجه، المهم بدأت افك دراعي و انزل بايدي علي بطنها احسس عليها، واضح انها عامله حساب الطريق كويس و مش لابسه تحت التيشيرت غير برا بس، لقيت بطنها مشدوده و طريه اوي مفهاش ترهلات ? اوففف ولعت اكتر و بقيت شغال احسس لحد ما وصلت لصرتها و بقيت ادلكهه بصباعي، بعدها طلعت تاني اقفش ف بزازها بس كله بشويش لقيت نور بدأت تتململ مكانها و تفتح بقها تقول كلام مش مفهوم بصوت واطي و تسكت تاني و نفسها منتظم، شكلها بتحلم او فاكره انها ف البيت و جوزها هو اللي بيلعب فيها المسكينه ههههههه، انا الصراحه بعد كل ده قلبي جمد و بتاعي بقي عامل زي العامود و قلت ف دماغي انا لازم ادوق عسلها، بدأت انزل ايدي لتحت بشويش و حبه حبه، لحد ما لقيت كف ايدي فوق عانتها و اول كسها، بدأت امشي صباعي بشويش علي كسها من فوق البنطلون لقيتو قابب و لقيت رطوبه خفيفه عرفت انها فعلا بتحلم بجوزها، خدت قراري و مديت ايدي التانيه بشويش برضو و بدون صوت و دخلت صباعين منها جوا استك البنطلون و الاندر مع بعض و شديتهم لبره بالراحه من قدام بايد و بدخل ايدي التانيه لجوه بالراحه ( ياخسارتي كنت انفع نشال هههههه) بكده بقت ايدي علي كس نور من غير اي حركه، نزلت البنطلون مكانه تاني بشويش، لقيت كسها مولع و مبلول، ده لدرجة ان الشفرتين الكبار كانو مفتوحين للجمب شويه، يا تري هي عامله نايمه و مبسوطه؟ ولا شكلها ف نص حلم مولع و فاكراني جوزها المسكين اللي ف سابع نومه جمبي و مش عارف اني بهتك شرف مراته بدأت احرك ايدي علي كسها في دواير بشويش و ساعدني البلل، و بصباعي الكبير بلاعب زنبورها اللي لقيته منفوخ، كل ده و انا جسمي ثابت مكاني علشان محدش منهم يصحي، و كل ده زبري عمال يشد اكتر و اكتر ف البنطلون و مش هعرف اعدله، فاضله شويه و يقطع البنطلون و نتفضح هههههههههه كل ده و بلل كسها و سخونته بيزيدو، قلت اعلي اكتر كمان و مديت صباعي الوسطاني دخلت اول عقله منه جوا كسها و ثبته علي كده، و بدأت اسرع في الدعك، بقيت سامع نور بدأ نفسها يعلا، كملت لعب في كسها و بدأت السوايل تزيد، لقيت نور بتتحرك في مكانها، و بتزق ضهرها علي ايدي كأنها بتنيك ايدي، فضلت شغال بشويش زي ما انا، و مره واحده لقيتها مدت ايدها و مسكت ايدي جامد و ف ثانيتين لقيتها بتتكهرب وعماله ترتعش و كسها عمال ينبض جامد تحت ايدي و فجأه لقيت ايدي غرقت... بدأت نور تهدي و سابت ايدي، تقريبا لسه نايمه زي ما هي ولا حست بأي حاجه كل ده، انا مديت ايدي التانيه بشويش و رفعت استك البنطلون و طلعت ايدي المحبوسه ف قلب العسل، ببص لنور لقيتها نايمه و مبسوطه كأنها في حلم ببص علي ايدي لقيتها غرقانه مية شهوه و عسل من كس نور، من هيجاني بدأت الحس العسل من علي صوابعي، بدأت أتعدل و ببص شمال لقيت عمر جوزها بيبصلي و انا بلحس عسلها من علي صباعي!!!!!!!!
التصنيفات : دياثة قصص