أنا ومرات أخويا الجزء 5

أنا ومرات أخويا الجزء 5
أنا ومرات أخويا الجزء 5

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

دخل حوالي ربع زبري في كس مرات أخويا الحيحانة فكانت تتأوه و تأن آه آآه آآآآه أوووه كبير أويبتنيك مرات أخوك أووووفأنا: و أنت يا لولو حلو عجابك عاوزاه كمانمرات أخويا عمالة تقاوم : آآآآوه بتنيكني يا كلب.أوووووف.دفعته كمان في كسها بقوة فزاغ جامد و دخل أوي بكامل عفوه فبقيت أنا بقا اللي عمال أتمحن و أطلق الأنات لان جوف كس ولاء كان سخن وبقيت أقول أوووف يا ولاء كسك مزروط من جوا و ريحته عاملة دويتو مع ريحة زبري و عمالة تجنني زبري نار من كسك وجدران كسك اللي طابقة عليه. ولاء ساعتها كانت في مود مش قادرة تتحكم في انفعالاتها ولا نفسها ولا جسمها وانا كنت باضغط جامد بزها الشمال وقافش على رقبتها بقوة وهي عمالة تتأوه أووه أووو امممم كبير أوي يا هيما لا لا لارحت ماسك شفافها بين سناني وبقيت أمصمص فيهم من فوق و من تحت. بقت تطلق أنات عالية مثيرة زي آآآآآآه آآآآآآه وبقت تقول بطل بقا عمايلك دي بتجيب جوايا كدا غلطاعترف ان ولاء كانت تتشرمط معايا و زبري جوا منها و مكنت اعرف أنها لبوة كبيرة كدا بس محتاجة اللي يثيرها و يغصبها على أمرها. عصير كسها كان يسيل فوق زبري جامد. كان زبري في كس مرات أخويا الحيحانة عمال يفرش...خها نياكة من تحت وهي عمالة تتأوه لحد أما جابت جاز و ارتعشت جامد وقمطت فوق منه فضربتها على طيزها عشان تفرج عنها و لمحت بردو من الإزاز في النور البعيد هناك أن رؤوف و هاشم جايين خلاص و خلصوا تدخين وكانت مرات اخويا ولاء أغمضت جفونها من النشوة و السكرة وبقيت أنا أدور زبري جوا منها واحك جدران كسها بزبري جامد فكانت عمالة تنط لما أنا احك جامد. رفعتها وفي لحظة كانت مستوية على حالها و أطلقت آآآآآآآهة قوية وبدأت تسترد وعيها و لملمت نفسها و اتعدلت. الستيانة كانت لسة على المقعد جنبنا بينا وقبل ما حد يفتح الباب من برا خطفتها بسرعة قبل ما هي تخطفها وطبعا عشان احتفظ بيها لوقت اللزوم و الشحتفة على نيكة من مرات اخويا الصاروخ. كنا خلاص بقينا في منتصف الطريق من مكان الفرح فبقيت أخالسها و ألحس في حمالة صدرها وأتشممها زي الكلب اللي عمال يشمشم في صاحبه. كنت عمال ألحس من غير ما أحسس الجوز اللي قاعدين قدام ولكن الفردة اللي جنبي طبعا شافتني و لمحتني و أنا عمال ألحس وأمص في الستيان. شوية ولقيت حد فيهم بيسأل أيه الريحة دي! طبعا أنا ضحكت في نفسي فقلت: ريحة عصير ولاء مرات أخويا. ولاء بصت ليا و وشها جاب ألوان وقالت بصوت مكتوم كله غيظ خايفة أني أفضحها: أنت بتكلم عن أيه؟!! وراحت ضاغطة بأسنانها كازة فوق شفتها التحتانية كأنها تقطعها فضحكت من غير صوت و واحد منهم قال: عصير أيه دا يا راجل! فقلت وأنا باغمز لولاء: قصدي عصير البرتقال اللي دلقته على نفسها وريحته فاحت على الكنبة هناأخدت موبايل اخويا من جديد و ىالسواقة بدأت من تاني ورجعنا لوضعنا الطبيعي وقعدت قرب مرات أخويا عمال أحك فيها وطبعاً بعد أما كان زبري في كس مرات أخويا الحيحانة دلوقتي بقيت أحك فيها أتظاهر أني بأفرج الصور لأخويا و صاحبه فبقيت أحك في بزها و شفافها و كسها أحيانا. رؤوف كان يسوق و أخويا غفل شوية وكنت انا و لولو قاعدين ورا أخويا ورا مقعده الأمامي. رميت يدي بين فخادها وبرقة و نعومة كنت عمال أحك في كسها في شفافه الوارمة الطرية فيما كنت عمال أوري الصور لرؤوف بيدي التانية عشان ما يشكش أن فيه حاجة. بصراحة حسيت اني عشقت مرات أخويا يعني اتمنيت اني أجوزها انا بدلا عن هاشم فبقيت مش عارف أيه المشاعر المفاجئة دي. قفلت و ضمت فخادها الساخنة على يدي وبقيت أحك و أفرك وهي كاتمة أنفاسها بالعافية ودا استمر حوالي 10 دقايق. أدركت بعد كدا سخونة الوضع وخطورته فأخدت يدي و سحبتها من بين وراكها وكانت ريحة يدي أشمها فتجنني. نمت شوية او غفلت عن عمد على كتفها يعني رميت دماغي فوق كتفها وهي لن تعترض فنمت فعلا وبسرعة كمان. لسة فاكر اللحظة اللي صحتني مرات أخويا في العربية من النوم ومكنش غيرنا فيها. لما فتحت عيوني على مفرق صدرها العاري شفت الجمال و الأثارة مجسمة فبوستها. شفايفي لصقت بين بزازها فقالت أيه دا حيلك حيلك.. هتفضحنا المهم وصلنا البيت بيت العرس و الفرح و الزفاف وطبعا الليلة دي ما حصلش حاجة بس الحقيقة أني ضربت عشرة جامدة على ذكر نيك مرات أخويا و زبري السخن في كسها الأسخن في العربية و كمان على مفرق صدرها الجميل الفاجر اليوم التالي كان هيبدأ الاستقبال في المساء فنمت بعد ضرب العشرة وصحيت الساعة 10 صباحا عن طريق بردو مرات اخويا ولاء و كأنها أستحلت النيكة فقالت لي اصحا و اتجهز عشان رايحين المحلات نازلين نشتري اللوازم وكدا. لما خرجت لقيت البيت بيدوي بالتجهيزات للاحتفال و العرس عشان الليلة الجميلة. بعد الإفطار أحنا كلنا أقد أنا و مرات أخويا و رؤوف و أخويا هاشم غادرنا البيت و نزلنا للمحلات عشان نشتري اللوازم للعرس. قعدنا نتجول وكان في شوية نواقص في العفش فعدينا على أفخم الموديلات من الخشب الأنيق وكنت أنا و اخويا و رؤوف انتهينا و ولاء كانت في أول دور عمالة تنقي من المولات ه والعروسة طبعا و انتم عارفين لما الستات يشتروا حاجة طبعا بياخدوا اليوم كله نقاوة و اليوم يضيع. أخويا: هيما خليك مع ولاء خدها للبيت بعد أما تخلص حاجتها لأننا عندنا شوية حاجات انا و الجماعة هنخلصها. انا بوجه مبتسم بالطبع: من عيوني يا هاشم صعدت اول دور عشان أشوف مرات أخويا فين بالضبط فلقيتها عمالة تتفرج على فستان أو دريل مش فاكر بالضبط المهم كان لوه احمر و كانت بردو عمالة تتكلم في الفون. جت لها من ورا وقلت لها :أنا بأحب أقعلها الفستان الأحمر اللي ياكل منها حتة..قلت كدا جنب ودنها بصوت واطي و تعجبت لما لقيت بزازها كبرت عن امبارح كما ن ودا السبب أن مرات أخويا تعصر بزازها تحلب صدرها المهم قالتلي لي أن اعبي الفستان الأحمر و الأصفر و الشيفون وسابتني وبعدت عني وقالت لي أفضل مطرحي. شوية ولقيت تليفونها بيرن ولقيت مكالمة من تليفون مرات أخويا كانت سابته على الديسك فكانت أمي. استقبلت المكاملة ولقيت أمي بتتكلم: هو أنتي حلبت اللبن من صدرك ألوانتي معايا.. قول ليا أنت عملت كدا فعلا ألو يا لولوطبعا أنا فصلت المكاملة معها بدون ادنى رد. شوية ومرات اخويا جت و اتصلت بامي حماتها وقالت لها أنها مرحة البيت و هتعمل الكلام ده. طبعا دار كلام حريم يخص الرضاعة و اللبن و الكلام دا و أنا مش مختص المهم أننا وقفنا تاكسي و وصلنا البيت مرات اخويا دفعت الأجرة. أخدت هدومي و مشترياتي و جريت على أوضتي وكانت اوضة مشتكة ما بين اوضتي و اوضة اخويا ومراته وعان كدا فتحت القفل من حجرة اخويا على أوضتي و دخلت. (البيت اللي أحنا فيه بيت يعتبر ريفي من بيوت زمان اللي زي السرايات اللي غرفها و أوضها كتير أو و متعددة و تحس الاوضة كبيرة مقسومة اتنين يفصل ما بينهم باب و طبعا البيت دا كله مكنش هيساع كل الناس فكان منهم مأجر شقق برا أو في أوتيل) المهم أني مرات أخويا جريت على الأوضة و قفلت الباب وراها وبعجين راحت على الحمام. فتحت الباب الفاصل ما بيننا وشفت ولاء مرات أخويا تعصر بزازها تحلب صدرها و اللبن عمال يهطل من حلماتها السودة الواقفة النافرة وعمال ينزل على الحوض. بسرعة حليت حزا بنطلوني وهي لمحتني أنزعه فارتاعت: أنت أزاي دخلت هنا؟!! وأت بتعمل أيه عندك أطلع برا عشان مش عاوزين فضايح!! أنا بكل سخونة و زبري واقف مني مشدود: أنا هنا عشان أساعدك يا حلوة كانت واقفة مذهولة و حلمة صدرها وهالاتها البنية اللبن عمال يهطل منها و متلطخة بالحليب الشهي. انا بقا هنا من مكاني شديت من علاقة الملابس هدمة كدا من على بعد خمسة متر بقضيب حديدي رفعت أيديها ورحت حازم حوالين منها وفي نفس الوقت فستانها سقط عنها! بزازها كانت كبيرة اوي زي البطيختين و بكل ثقة خطيت خطوتين للخلف فتأملتها فلقيتها فاجرة جميلة أكثر من جمال أمبارح يعني جسمها كأني اول مرة أشوفه متناسق مخصر منحنياته فاجرة و سرتها كانت بها القرط اللي كانت مركباها من زمان فقربت من مرات أخويا تعصر بزازها تحلب صدرها و وقفت قدام منها وقلت: مرات أخويا أنت قمر بجد انت ساخنة أوي و سكسي كمان تعرفي أنا محظوظ أني عندي مرات أخ زيك.مرات أخويا بتضحك وهي متضايقة: طيب فكني حالاطبعاً أنا مش باكل مالتهديد بتاعها دال اني نكتها قبل كدا فعادي يعني. المهم أني لقيت قطرة لبن على الهالة الشمال من بزازها فوطيت بدماغي ورحت ألحس و أشفط بشفايفي الحادة النهمة للبنها. خطافات او مشابك بلوزتها كانوا من قدام فحيطت ايدا على مفرق صدرها وفرقت بين جناحين البلوزة وباعدتهم عن بعض فمكنتش لابسة حمالة صدر على ما أعتقد ه خلعتها في الحمام. كان صدرها صدر واقف ثابت مكور غليظ وقلت أخليني حذر عشان الأصوات وبلاش فضايح فقالت مرات أخويا: انت على فكرة أنسانورحت بصيت عليها و زغرت لها فسكتت..يتبع.
التصنيفات : محارم قصص زوجة أخي قصص