زواج على ورقة تواليت الجزء 2
كلنا اتفاجئنا برفض ماما القاطع انها ترجع لبابا تاني وطبعا بعد ما ورثت عم سيد اللى اتفاجئنا انها كان معاه مليون جنيه نصيب ماما فيهم كان التمن والباقي راح لامه المسنه ورجعنا شقتنا وكانت ماما بتطلع كل يوم تطمن عليها وتشوف طلباتها بابا كان متغاظ اوي من ماما واللى عملته معاه وازاي واحده أصلا تقوله لأ علشان كده راح اتجوز بنت من سن زينب كان عندها وقتها ٢٠ سنه وطبعا قاطعناه بسبب اللى عمله وامي كانت مشغوله مع ام سيد لغاية ما ماتت عاشت ماما فترة حزن مكنتش عارف ومعرفش لغاية دلوقتي سببها بس كنت واقف جنبها ومعاها في كل اللى تعمله في يوم رجعت من ماتش كوره مع اصحابي ودخلت على طول عالحمام وكانت الصدمه بالنسبالي ... ماما كانت بتستحمى ومحستش بي وانا داخل وكان ضهرها اللبن لي والمياه والصابون والرغاوي نازله على جسمها والصابون مغطي عينيها وشوفت طيظها حسيت اني خلاص هيغمى علي وحسيت بمغص خفيف في معدتى اتحرك معاه ذبي وانا كنت لسه مخلعتش هدومي وحسيت بشهوه كبيره على منظر امي وكنت فاتح بؤي عالاخر وبريل وببلع ريئي ولا اراديا حطيت ايدي على ذبي اللى واقف شامخ عاوز يخلعني بنفسه ويدخل ينيك الفرس الجامح اللى قصاده ? م...ستني ايه هو انت لخمه كده على طول انت اتجننت ... ناسي المره اللى فاتت قعدت شهر نايم عالارض ? انت غبي يلا ... امك محرومه ونفسها في اي زوبر يدخل كسها ويريحها .... اخلع وخش اتمتع شويه ما تسكت يبن الوسخه دي امي ? ولما هي امك زوبرك واقف عليها ليه ما تهدا على ميتين اهلي ? ادخل فرصتك متطيعهاش افتكرت متعتها وهي على زوبر سيد ... ولما نزلتهم على طيظها وانا نايم وراها ومعرفش ازاي رميت هدومي من على جسمي كإن الشيطان هو اللى خلعني ملط وزأني جوه الحمام ماما في الوقت ده كانت بتدعك شعرها بالشامبو وبتوطي علشان تغسله وانا استغليت وضعها ومسكت زوبري وجهته لكسها من ورا ودخلته ومسكت وسطها زينه : ااااه ... انت مين .... بتفلفص وزوبري خرج منها وغسلت عينيها وشافتني ? طبعا اكلت حتة ألم على وشي ومحستش غير وهي بتقولي انا امك يبن الكلب طبعا خدت الالم وخفت وجبت ورا وكانت بتزؤ في لغاية ما خرجت من الحمام وقفلت عليها من جوه دخلت اوضتي وبعد شوية لئيت امى جايه لافه جسمها بالفوطه الكبيره وهي متعصبه زينه : ممكن اعرف ايه اللى عملته في الحمام ده ? .... انت ايه مبتحسش ? ... انا امك يا عرص ??? طبعا فتحت في الشتيمه والضرب وانا حطت ايدي الاتنين على وشي باكل كل ألم والتانى زين : انا اسف ... بس صدقيني غصب عني .... انا كنت داخل استحمى وشوفتك وغصب عني لئيت نفسي بعمل كده زينه : اخلع هدومك وريني انت راجل ولا خول ?? ... اخلع هدومك ولف وريني طيظك زين : حاضر هخلع بس بلاش ضرب بالفعل خلعت هدومي كلها ولفيت زينه : نام على وشك عالسرير خليني اشوف ليكون حد لاعب في اساسك .... مانت لو راجل مش هتعمل كده طلعت عالسرير وفتحت طيظي بايدي وحسيت بصباعها بيضغط على خرمي وصرخت انتى بتعملي ايه زينه : لا سليم .... يلا روح اتنيل شوف كنت هتعمل ايه انا طبعا كنت لسه بتبعبص منها فخارج وانا خايف منها .... مكنتش اعرف ان ماما شخصيتها قويه كده .... ليه حق بابا يطلقها بدل التلاته ٣٠٠٠ مره بعد ما خلصت حموم طلعت وانا ماسك طيظي ... كنت حاسس انى متعور وعاوز اهرش فيها زينه : مالك يا خول زين : عاجبك كده عورتيني في طيظي زينه : تعالى طيب ونام على حجرى وريني طيظك مكتبتش خبر وروحت نمت على رجليها وزوبري شد لإنه كان في موقع متميز ... على حكرها بالظبط وطبعا وقف وحسيته على شعر عانتها وحاسس بسخونة جسمها عليه ماما فتحت طيظي بتشوفها : اه انت اتعورت من طفري ... معلش خربشه صغيره وهتخف انا كنت في دنيا تانيه من اللى حاسس بيه ومعرفش ماما حاسه وبتستهبل ولا فعلا بتعاملني بدافع الامومه زينه : روح هات البيتادين من فوق التلاجه خليني انشفهالك طبعا روحت وانا ببصلها وباخد نفسي بالعافيه من الهيجان اللى حسيت بيه ولمحت طرف كسها ... معقوله زوبري كان في المكان ده وهي محستش .... اكيد بتستعبطني روحت لبست هدومي ونمت عادي اليوم ده بس صحيت على نص الليل اروح الحمام واتفزعت حتة فزعة حرفيا قطعت خلفي ماما كانت خارجه من اوضتها ونور الصاله مطفي وكان شعرها منعكش و لابسه اسود وخبطت فيها واتفزعت زينه : مالك يا حبيبي خايف من ايه زين : معلش يا ماما اصل النور مطفي وانتى خارجه زينه : وانت ايه خرجك من اوضتك زين : ابدا كنت رايح الحمام بس انتى فزعتيني وخلاص بئا زينه : عملتها على نفسك يابو شخه زين : ما كله منك زينه : غور من وشي روح غير هدومك زين : حاضر يا ماما اوفففف ? ?????? ولا يابو شخه ما تخرس بئا ? يبني امك متعصبه علشان مفيش زوبر يريحها فكرك ? ولا متنساش نفسك ... مش انا نيمتهالك وصحيتهالك ... لما اقولك على حاجه تاخدها ثقه مانا سمعت كلامك النهارده ودخلت عليها الحمام واديك شوفت التلطيش اللى اتلطشته ? مانت حمار ... حد يخش ناشف كده ... اسمع خش غير هدومك وبعدها اقولك تعمل ايه دخلت غيرت هدومي وطلعت من الاوضه وكانت ماما في المطبخ بتعمل ساندوتش بتاكله ? يلا خشلها بطقم الحنيه وهتدعيلي دخلت على ماما المطبخ : ماما انا اسف مكانش قصدي اضايقك زينه : ? بتنيك امك يا خول .... انت ايه اللى هببته ده ... يا حبيبي انا امك ... ميصحش تعمل كده معايا زين : منكرش ان عقلي غاب لما شوفتك عريانه ... انا اسف بجد واوعدك مش هتتكرر تاني ? ماما خدتنى في حضنها وبتطبطب علي : خلاص مسامحاك بس متعملش حاجه تاني انا طبعا فرحت انها سامحتني بس ذبي وقف من الحضن اعمل فيه ايه ماما حست بيه تحت بطنها ? يا واطي يا زباله يا رمامه انا لسه مسامحاك ... انت مفيش فيك فايده خالص زين : و**** مانا .... ده ده ده دادادا زينه : ده ايه ما تنطق زين : معرفش .... انا كل ما بسمع صوتك بيحصلي كده زينه : يا زين يا حبيبي ... اللى بتفكر فيه ده عيب وحرام .... انا امك ..... طب متزعلش انا مش همد ايدي عليك تاني .... بس توعدنى متفكرش في كده تاني زين : حاضر زينه : يلا ادخل نام في اوضتك بالفعل دخلت نمت بس حلمت حلم غريب اوي وهو انى حولي ستات كتير وماما بتدخلهملي بالدور اوضتى وبنيك دي والحس لدي ودي تمصلي وكانت منهم اختى ومراتات عمى وخيلاني حتى اميره وصحبات ماما وقرايبها وصحيت على ماما وهي بتصحيني وكنا حوالي ٢ بعد نص الليل زينه : اصحى يا زين ... مالك يا حبيبي ... اصحى فتحت عيني وشوفت ماما وهي لابسه روب من اللى بيلمع ازرق وطبعا تحته قميص نوم ... كنت مخضوض زين : خير يا ماما في ايه زينه : مالك يا حبيبي كنت بتصرخ ليه طبعا الحلم طار من دماغي وحاولت افتكر معرفتش : ابدا مفيش زينه : شكلك كنت بتحلم .... احكيلي يا حبيبي انا عمال اسمع حبيبي وخيالي شغال غير ذبي كمان بيتلكك : بجد نسيت ... ماما جابتلي كباية مياه وانا متابع مشيتها وطيظها عليها رعشه يا لهوي عليها وهي بتترج واول مره اخد بالي ان صدرها زي الجيلي في حركتها : اشرب يا حبيبي ونام طبعا شربت وقمت من تحت الغطا ادخل الحمام ومش واخد بالي من العمود اللى تحت هدومي ولحظتها لمحت نظرة مش عارف اوصفها بالظبط بس سمعت شهقة ماما وعينيها مع ابتسامه خفيفه بخجل الدنيا كله مع باقات الورد الاحمر البلدي على وشها وعملت الحمام ورجعت كانت ماما لسه في مكانها زينه : تعالى يا حبيبي عاوزه اتكلم معاك طبعا طلعت مكانى واتغطيت تاني وماما طلعت جنبي تحت الغطا : خير يا ماما زينه : ينفع اللى انت عملته معايا ده ... يا زين انا بعتبرك راجلي وكمان مينفعش انا امك واللى عملته ده هيوديك جهنم يبني انا طبعا مكسوف منها ومش عارف اودي وشي فين : انا عارف انه مينفعش وان كده حرام بس صدقيني يا ماما انا كان كل تفكيري اني اسعدك وانا عارف انك اكيد محتاجه راجل في حياتك زينه : صحيح انا محتاجه راجل بس هيكون اي حد الا انت ... انا كل اللى محتاجاه منك انك تحميني مش تخوفني منك .... يا زين يا حبيبي انا عارفه انك كبير دلوقتي وتقدر تتجوز ومستعده اجيبلك العروسه اللى تشاور عليها زين : هو انتى ليه رفضتى ترجعي لبابا ماما اتضايقت من سيرته : ابوك يا حبيبي ميهمهوش غير نفسه وبس .... كل يوم مع واحده شكل ... مره مع قرايبي ومره مع صاحباتي ومره مع الجيران حتى الشراميط مش عاتئ والمطلوب مني اتجوزه واحافظ عليه واخرة المتمه بدل ما يراضيني راح اتجوز بنت من دور عياله ? ومفكرش يصالحني انا طبعا ماما صعبت علي اوي وعرفت اد ايه بابا غبي واخدتها في حضني ضاممها تحت دراعي يعني ولئتها بتحط راسها على صدري وبتعيط ? فرصتك اديها طقم الحنيه وهي هتبئى عجينه في ايدك ابعد عن امي يبن الوسخه ماما مسحت دموعها : معلش يا حبيبي بشيلك همي ولا يهمك يا ماما وببوس راسها وجت تقوم مسكت ايدها : ماما ممكن تنامي جنبي النهارده زينه : لا ابعد انت ملكش امان ... فاكرني نسيت اللى كنت بتعمله طبعا اتكسفت منها : اوعدك مش هيحصل حاجه ... انا نفسي اتدفى في حضنك زينه : بكره اجوزك واحده اتدفى فيها براحتك ... يلا سيب ايدي وجعتني زين : لا مش عاوز اتجوز مفيش عندي زي حضنك يا امي وببوس ايدها ماما قعدت عالسرير تاني ونزلت تحت الغطا وهي واخده راسي في حضنها : طب نام وبطل قلة ادب انا فاجئتها بسؤال : هو انتى ليه خليتي عم سيد يقربلك ماما ارتبكت ووشها جاب الوان : وانت ليه يا خول سبته يعمل في كده .... عالاقل عمك سيد كان جوزي يحقله يعمل اي حاجه معايا حتى في السرير وشوفتك في المرايا يا خول وانت مطلع ذبك تلعب فيه زي الخولات طبعا كنت بقول يا ارض اتشقي وابلعيني : ما بصراحه يعني اي حد في سني هيشوف الجمال ده كله وميتأثرس ميبئاش راجل .... تعرفي انك اجمل من كل الستات اللى بابا عرفهم حتى البت ام عرئوب اللى اتجوزها ماما ساعتها بصتلي وابتسمت : بجد يا حبيبي انا حلوه .... فين ابوك الرمرام ييجي يسمع زين : انا عمري ما هكون زي بابا ... يبئى **** مغرقني في نعمه وابص لبره ???? استمر استمر يا دنجوان ابعد يا شيطان عني زينه : عارف يا واد يا زين ... انا لما كنت مع عمك سيد كنت بحس انه بيحبني اوي ... معرفش ليه خاف وجري ... اهو مات من وساختك يا خول واللى عملته في الارض زين : ما هو اللى كان جبان وبيخاف اوي ... فيها ايه لما اخش الائيكم مع بعض ... مش يمكن كنت سيبته يكمل ماما عيطت اوي ???? مالك يا ماما زينه : اصله وحشني اوي .... رغم انه كان كل اللى بيننا مكملش ساعه بس كانت بالعمر كله .... ابوك نفسه مكانش بيعمل معايا نص اللى كان بيعمله عمك سيد اخدتها في حضني وبطبطب عليها وهي فتحت في العياط بس ذبي خرب الدنيا لما خبط فيها ماما حست بيه في جنبها : اه يا واطي يا زباله ... وانا اللى قولت انك عقلت انا طبعا روحت في داهيه : يا ماما لا و**** ... ده الطبيعي بتاعي و**** ماما : طبيعي يا خول ? امسك فيها متخليهاش تهرب منك وحياااااتك عندي ده الطبيعي زينه : انا الحق علي اني فاتحالك صدري وبفضفض معاك يا خول .... انت جايب التعريص ده منين ابوك مش كده زين : انا مش عرص على فكره ولا خول انا راجل اوي ... مش عارف حظي معاكي ايه زينه : طب خلاص متزعلش انا هروح انام في اوضتي لحسن تعمل حاجه والائيني ام عيالك هيهييي مسكت ايدها : لا متسيبنيش انا مش زعلان غير من نفسي ... عندك حق بس غصب عني هو اللى عامل كده على طول ... قوليلي اخبيه فين بس زينه : طب روح الحمام ريحه زي ما ريحت نفسك علي انا وسيد وتعالى انا طبعا وشي جاب الوان زينه : مالك وشك لون ليه ال وش كسوف ال زين : لااا ابدا بس مكسوف منك ... كمان انا مبحبش اعمل كده ... انا سمعت ان ده بيجيب امراض وكمان بيقلل الخلفه زينه : لا يا حبيبي متعملش كده وخدتنى في حضنها .. بعد الشر عليك ان ش**** عدوينك ... بس يا حبيبي لازم تتصرف .... انا من بكره هشوفلك عروسه وهجوزك زين : يا ماما انا في الشهاده ولازم اركز وكمان عروسة ايه اللى اهلها هيرضوا بواحد بياخد مصروفه زينه : لا مانت من بكره تروح تشتغل مع ابوك وتتعلم الشغل منه ... انا مش عاوزه مراته تخلفله عيل يقاسمكم وانت زي الاهبل انت واختك زين : لاااا يقاسم مين دانا كنت زينه قاطعتني : اهدا بس ... انا بقولك كده علشان لما اجوزك تعرف تصرف على مراتك ولما ترجع تذاكر عادي ومنها تريح بتاعك اللى بيقف على اي واحده ده طبعا انا اتكسفت من طريقتها : بس انا مش عاوز اي واحده ... انا عاوز واحده في جسمك وحلاوتك وطعامتك وتعرف تعمل معايا كل حاجه ... من الاخر كده لو مكنتيش امي كانت هتكون انتى ماما بابتسامه خدتنى في حضنها : حبيبي يا زين ... انت بتحب امك اوي كده زين : بصراحه انا بعشق تراب رجليكي وقمت شيلت الغطا ونزلت بوست رجليها ماما اتخضت : انت بتعمل ايه يبني . انا طبعا كنت بعمل كده علشان امي تستاهل اعيش خدام تحت رجلها وبدأت ابوس رجليها الاتنين وبطلع لغاية ما سمعت اهه منها وببص لئيتها بتبصلي بطريقه مش عارف كسوف ولا محن واتفاجئت انى ببوس وركها وفخدها واهاتها بتعلى انا اتخضيت ومسكت ايدها لئيتها متلجه فبدفيها بايدي وببوسها ماما انتبهت وغطت نفسها وهي بتبصلي بكسوف : متعملش كده تاني حرام عليك ولئيتها بتاخد راسي بتحضنها وانا بدوري طبعت بوسه على صدرها بين بزازها ماما نامت على ضهرها وخدت راسي معاها وهي كإنها منومه تنويم مغناطيسي واتفاجئت بيها : كمل يا زين ... وريني يبني ان كنت هتعرف تتجوز ولا لأ انا بصتلها باستغراب ومش عارف بجد انا في حلم ولا حقيقه زينه : يلا كمل اللى كنت بتعمله ولئيتها بتفك الروب ورمته بعيد وكانت لابسه حتة بيبي دول خلاني اطلع نار من عيني وزوبري وقف واقفه شديده اوي نزلت تلقائي على شفايفها ببوسها بنهم شديد وماما حطت ايدها ورا راسي وبتاكل شفايفي وايدها التانيه راحت لزوبري عالهدوم وانا ايدي مش عارف بعمل بيها ايه بس سامع انفاسها طالعه صهد ولئيت نفسي بقوم من عليها وبخلع كل هدومي زينه : يخرب بيت جمالك يا واد يا زين ... انت دكر اوي يا ولا ... الصبح وانا بشوف طيظك مكانش كده وبدون سابق انذار مسكته وقعدت وهي بتلحس شفايفها وبتبصلي بغنج شديد وعينيها هيجوني اوي ونزلت نمت جنبها ماما طلعت فوق مني وكان وسطها عند وشي وبتمصلي زوبري بطريقه خلتني في عالم تاني وحاوطت طيظها بايدي وشميت ريحة الهيجان من منبع المتعه في كسها فمديت ايدي جبت كلوتها على جنب واتفاجئت بالكائن اللى اول مره اشوفه كسها الجميل المشقوق نصين وفي رياله نازله منه ولئيت نفسي بفتح بؤي بستقبلها وكان طعمها مزز وحلو اوي فطلعت لساني وحطيته بين شفرات كسها وسمعت شهقه يمكن كانت صرخه وحسيت بلسانها بيلهط زوبري انا في الوقت ده دخلت طرف لسانه اجيب من جوه كسها وبئيت بنيك ماما بلسانى وهي بتتلوى فوق مني وسابت زوبري وقعدت على وشي وكان حرفيا مدفون بين كسها وطيظها وهي بترفع نفسها عاوزه تهرب مني لكنها صرخت صرخه مع اهاتها ونزلت شلال في بؤي بلعته كله ونامت بجسمها فوق مني عكسي وهي بتاخد نفسها وبعد ثوانى كتير قرب الدقيقه اتعدلت جنبي وهي بتاخد من على شفايفها سائل ابيض وبتمصه من على صوابعها وبتبصلي بكسوف مرت فتره من الصمت يمكن ساعه واحنا بنبص لبعض بس من غير كلام ... ماما كسرت الصمت : احنا ازاي عملنا كده انا ضميتها في حضني ولفيت ايدي حواليها ... مش عارف كنت حاسس بايه بس اكتر حاجه كنت حاسس بيها هي الحيره وحسيت بايدها ورا ضهري بتضمنى اوي ليها وبتحط راسها على راسي : اوعاك حد يعرف باللى حصل انا طبعا وعدتها : متخافيش كإن محصلش حاجه ... انا لا يمكن اكون سبب اذيتك ... بجد لو عاوز اتجوز مش هتجوز غيرك انتى زينه : وانا موافقه ... بس ده سر ما بيننا .... ولئيتها رفعت رجليها على رجلي وايدها ماسكه زوبري بتدعكه في كسها وبتبوسني انا حضنتها اوي وزئيت زوبري جوه كسها وكان ناااااااار حرقت كل مشاعري ... اخيرا زوبري في كس ومش اي كس ... ده كس ماما حبيبتي اللى اسمي من اسمها وبنيك المكان اللى خرجت منه زمان زينه : ممممم وحشني النيك اوي ... زوبرك حلو مكفيني .... انت جوزي من دلوقتى وهعملك كل اللى نفسك فيه انا طبعا كنت سامع كلامها اللى كان بيحمسني اكتر وخلانى انيك اول مره في حياتي الست اللى لا يمكن كنت اتخيل اني انيكها ولا في الخيال والعالم كله اختفى وصحينا في حضن بعض ولبنى مغرق الملايه ونازل من كسها وزوبري بيني وبين بطنها زينه : صباحيه مباركه يا حبيبي بوستها وقمت شيلتها ودخلنا الحمام حمينا بعض ويومها كررنا العلاقه كتير استمرت علاقتي بماما كتير اوي من غير اي مشاكل وكنت نزلت الشغل مع بابا ده بجانب المذاكره والحقوق الزوجيه مع ماما زوجتى الحبيبه لكن دوام الحال من المحال بعد حوالى ٣ سنين كنت في الكليه ورجعت البيت ولئيت اختى عندنا وده كان عادي بس اللى مش عادي ان رشاد عمل حادثه كان مسافر قبرص شغل والطياره ولعت بيهم في الجو ومات وكان كل ميراثها هو ابنها علاء وكام الف جنيه كان سايبهم وعيلته استولوا عالشقه اللى طلعت في الاخر ايجار بس زينب باعت كل العفش وحطت الفلوس كلها في البنك وجات تعيش معانا
التصنيفات : محارم قصص الاخت الهايجة قصص دياثة قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص