قصتي مع الدياثة على زوجتي الجزء 1

قصتي مع الدياثة على زوجتي الجزء 1
قصتي مع الدياثة على زوجتي الجزء 1

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

أنا اسمي شريف عندي 33 سنة ... اتولدت في الصعيد واهلي ناس اغنياء ومرتاحين وانا وحيد وماليش اخوات عشان كدة كنت مدلع جداً وكل طلباتي مجابة ... كنت خايب في الدراسة ومافلحتش في حاجة وكنت على طول بسافر القاهرة اقضي هناك بالأسبوع والاسبوعين سكر وحشيش وشراميط ... كان ليا واحد صاحبي اسمه "أحمد" نفس سني وكان معايا في المدرسة بس كان أشطر مني ... كل خروجنا وفسحنا مع بعض ولأني كنت بحبه جداً كصديق وأهله كانوا ناس على اد حالهم ... كنت دايماً انا اللي بصرف على خروجاتنا و سفرياتنا ... وهوا كان دايماً معايا ... معياي في كل حاجة حتى لما بنجيب شراميط كنا بنيكهم في نفس الأوضة على نفس السرير ... أحمد بصراحة زبه أكبر مني بكتير و نياك ... بيعرف ينيك حلو يعني الشرموطة اللي بتيجي تحتيه بتطلع مبسوطة ومهما تكون مفتوحة وكسها مهري بيعرف يخليها تجيب ... طريقة لعبه في كسها و مسكته لبزازها وجسمها وهوا بينيكها ... حتى الطريقة اللي بيقلعها بيها هدومها ... بيحسس البت انها حاجة رقيقة مش فريسة بيهجم عليها بعنف ... أنا بصراحة غشيم نيك ... مهما اخطط وأفكر إني لازم انيك المرة دي بحرفنة ... بجي على السرير بنسى نفسي وبتحول لطو...ر هايج وياريت حتى ببقى عارف أنا بعمل إيه ... بكون زي اللي بيطبش وخلاص والشرموطة اللي تحتي بتبقى مستنية اني اجيبهم عشان تهرب من تحتي أحمد على طول بيعاملني كأني برنس ... كلمتي واحدة اقول نروح هنا يبقى نروح هنا ... نسافر المكان الفلاني يسيب كل الي وراه ويجي معايا ... أنا ماكنش بشتغل وعايش على فلوس أهلي وأحمد كان عندهم محل بقالة صغير موقفين فيه واد وأحمد لما مايكونش معايا بيقعد فيه ... أحمد كان نفسه يتجوز لكن ظروفه مكانتش مساعداه وكان بيصبر نفسه بنياكة الشراميط اللي بجيبهمله ... أنا موضوع الجوازمكانش في بالي ولا بفكر فيه لكن أهلي كانوا دايماً بيزنوا عليا عشان اتجوز وانا كنت كل شوية اتهرب واتحجج. عايش حياتي بالطول والعرض اتجوز ليه واجيب لنفسي وجع الدماغ ... مع الوقت أهلي أصروا اني اتجوز وابتدوا يدورولي على عروسة وانا لما حسيت ان الموضوع قلب جد اشتكيت لصاحبي أحمد ... أحمد كان رأيه إن الجواز في مصلحتي عشان الناس كلها شايفاني اني شاب بايظ ووسخ بس لما اتجوز محدش هايقدر يفتح بقه في خروجي ودخولي ... ابقى راجل متجوز ومحدش له عندي حاجة ... لما سمعت راي أحمد وشفت اصرار اهلي بطلت اقاوم واتهرب واستسلمت للفكرة خصوصاً إني أدركت ان الجواز مش هايخليني اتخلى عن حياة التعريص اللي بحبها جابوا صور بنات عشان اختار بينهم ... كون ان عيلتي عيلة كبيرة كان متاح ليا اني اختار و انقي رغم اني كنت فاشل و عاطل ... اخترت واحدة صورتها جميلة فشخ و لا كان هاممني حتى اعرف اسمها ايه ... الحوار كان بالنسبة لي سد خانة وفض مجالس عشان اخلص من الزن ووجع الدماغ ... روحنا لبيت اهلها و طلبناها و كانت فعلا البت صاروخ ... اسمها سها شكلها محترمة ومكسوفة اوي بس جسمها كان باين عليه طلقة ... بزاز كبيرة وعود لا تخين و لا رفيع وطيز بارزة ... زبي وقف عليها وانا عند اهلها ههههه ... التجهيزات للفرح كانت ماشية وانا مش في بالي غير اني هانيك البت دي ... كنت بفكر فيها كأنها نيكة مش زوجة ولا شريكة ولا اي حاجة من الكلام دة ... حتى لما كلمت أحمد عنها وصفتله جسمها كأني بتكلم عن شرموطة حتى هوا اتفاجئ. ماطولش عليكم ... جت ليلة الدخلة اللي كنت مستنيها وحلمي اني افتح واحدة بنت بنوت جميلة زي سها ... اهلي عملوا فرح كبير و أحمد كان نجم الليلة كان مبسوط جداً إن صاحبه الانتيم بيتجوز وقعد يرقص وكنت شايف نظرات الشهوة في عيون كل البنات اللي حاضرة .. حتى سها كانت متابعاه اوي وبتقولي "صاحبك لازم يتجوز ايه اللي بيعمله دة" و تضحك ... دخلنا البيت أنا وسها وهيا دخلت الحمام وانا سيبتها براحتها وقلعت البدلة ولبست بيجامة حرير من غير بوكسر عشان الأمور تبقى سهلة و لقيتها طالعة من الحمام لابسة لانجيري احمر عبارة عن روب احمر شفاف تحتيه سنتيانة رفيعة يادوب مغطية بس جزء من بزازها الكبيرة و كلت فتلة كل كسها باظظ منه ... كسها كان كبير وتخين فشخ و لابسة روب شفاف ...كان لحمها الأبيض الناعم باين من الانجيري احلى من ما تكون عريانة ملط ... أول ما شفتها كدة هجت فشخ وزبي وقف حديدة تحت بنطلون البيجامة ... هيا كانت واقفة مكسوفة مش عارفة تعمل ايه ... روحت ناحيتها وحاولت أفتكر أحمد بيعمل ايه مع الستات عشان يهيجوا ويجيبوا ... كان نفسي تكون أو مرة لسها حلوة ... جو الفرح والدخلة خلاني احس بجمال الليلة دي و بجمال سها ... قعدت أتخيله واعمل اللي أنا فاكر إنه بيعمله مع الستات ... حضنتها وهمست في ودانها "الليلة ليلة العمر يا عروسة" وهيا ضحكت بكسوف ... حضنتها و ضمتها اوي عليا بحيث زبي يكون قصاد كسها اللي كنت هاموت واشوفه من غير الكلت ... قعدت احسس على ضهرها وطيزها وانا حاضنها ... دخلت ايدي تحت الروب وقعدت اقفش في جسمها وهيا ابتدت تهيج وتترعش ... عرفت انها مش خبرة ... نيمتها على السرير و قلعتها الروب وبقت بس بالسنتيانة والكلت وقلعت انا البجامة وبقيت ملط وهيا لما شافتني هاجت فشخ وابتدت تطلع اصوات محن ... نمت جمبها عالسرير وقعدت اقفش في بزاوها واعصر فيهم ... قلعتها السنتيان و شديت حلماتها اللي كبروا من كتر الهيجان وانا عمال اشد واعض فيهم شوية وارضع امص فيهم شوية ... عمال احك زبي في فخادها من تحت وايدي عمالة تنزل من بزازها لبطنها لحد كسها ... لقيتها قلعت الكلت وفشخت رجليها عشان يبان لي كسها ... الحركة دي هيجتني اكتر ما انا هيجان ... حاولت اسيطر على هيجاني وافتكر احمد بيعمل ايه ... نزلت على كسها وقعدت اتفرج عليه وهيا مستنية اني المسه او الحسه وانا عمال اتفرج عليه وابص عليها ... قولتلها "كسك حلو اوي يا سها" وهسا عمالة تتلوى من الهيجان و بظرها طلع لبرة وشكلها كانت غرقانة من جوا كسها ... ابتديت امشي ايدي من تحت بطنها الحتة اللي فوق كسها بالراحة ... وانزل على كسها واطبطب عليه بالراحة وهيا مع كل تحسيسة تترعش مع حركتي بالظبط ... كانت سايحة عالاخر ... قولت الموضوع مش محتاج لحس لأنها أكيد مبلولة فشخ ... بس نزلت بوشي عليه و بوست بظرها بوسة خفيفة بعدين ضغط عليه بصباعي على خفيف عشان تكون مستوية عالاخر ... لبست كوندوم و فتحت لها رجليها عالاخر و جبت زبي بالراحة على كسها ولقيتها خافت اوي وقلقت ... اخدتها في حضني لفيت دراعي حواليها بحيث بايد كنت ماسك بزها و بايد تانية ماسك زبي باجيبه ناحية كسها عشان انا كمان كنت على أخري وعايز أنيك ... كنت مبسوط جداً من نفسي واني اخيرا بقيت بنيك زي احمد و سها شكلها مبسوطة و متمتعة معايا ... جت اللحظة وزبي خلاص بقى على باب كسها ... ضغط راس زبي بالراحة ودخلته جوا كسها وكانت المفاجأة ... زبي دخل عادي وسها ماكنتش بنت بنوت ... لما حسيت بالموضوع طلعت زبي وقمت من مكاني وبصيت على كسها وعلى الملاية ملقيتش ددمم ولا اي حاجة وبصيتلها باستغراب ... لقيتها انهارت وبكت وعمالة تتوسل لي. زبي نام طبعاً وكل اللي كنت راسمه ومخطط له في الليلة دي راح من بالي ... قعدت شوية كدة مش سامع اصلاً عياطها ولا صريخها دة وكنت واخد الموضوع شخصي اوي ان انا اتقرطست واتجوزت واحدة راجل تاني فتحها قبلي ... قعدت لوحدي ساعة كدة ... كانت هيا كمان تعبت من كتر العياط وهديت ... روحت لها تاني وكانت لسة قاعدة عالسرير ... قولتلها "انتي طبعاً عارفة اني ممكن اعملك انتي واهلك فضيحة ليها اول مالهاش اخر" رجعت تعيط تاني ... قولتلها "بس لو قولتيلي ايه اللي حصل بالظبط وبقيتي مطيعة معايا ... مش هاعملك حاجة وهاستر عليكي" ... باست ايدي وقعدت تشكرني وتوعدني وتتذلل لي ... بصراحة صعبت عليا جداً ... أدركت ان أنا اصلا كنت واخد الموضوع سد خانة وفض مجالس و حتى لما اخدت الموضوع جد كان عشان السكس مش اكتر ... وعدت نفسي بيني وبين نفسي اني استر عليها ولا اسبب لها اي اذية ... قولتلها "احكيلي ايه اللي حصل وانا اوعدك سرك في بير ومافيش حد هايعرف حاجة" ... قعدت على حيلها ومسحت دموعها بايديها ابتدت تحكي ... "أنا بصراحة كنت في علاقة مع شاب وكنت بحبه وبيحبني جداً بس هوا فقير و من بلد بعيدة واتعرفنا في الجامعة ... لما علاقتنا تطورت طلبت منه يتقدملي لكن ظروفه مكانتش سامحة ... كتير كان بيخرجني والخروج قلب لمواعيد غرامية" وبصت في الأرض على اساس تفهمني انه هوا اللي فتحها ... هزيت راسي وقولتلها "لسة على اتصال معاه؟" ردت بسرعة "لا و**** أنا من أول ما اهلك اتكلموا عني وانا قولتله وقطعنا مع بعض" ... هزيت راسي تاني وهيا بقت مش عارفة تقول ايه ولا تعمل ايه ورجعت تعيط تاني ... أنا نمت في الصالة ليلتها وانا مولع من جوايا ... أنا اللي ماكنتش عاتق بت من شري أنا و أحمد وكنت بأجرهم بالليلة تحت رجلي اتقرطس ويجي واد هلفوت مايسواش تلاتة تعريفة يفتح مراتي!! مثلت قدام أهلي و أهلها ان كله تمام وهيا قدرت الموضوع دة جداً وكانت بيني وبينها بتحاول تبدأ علاقة زوج وزوجة لكن أنا مكانش في بالي الموضوع دة وماكنتش طايق المسها أصلاً ... بعد اسبوعين كدة من الدخلة (اللي لا كانت دخلة ولا حاجة) كلمت أحمد وقولتله عايز اشوفك بقى ونرجع لايامنا الحلوة ... ضحك وقالي "وانا اللي افتكرت الجواز هايعقلك" ... المهم ظبطنا وقابلته وروحنا القاهرة عالمكان اللي بنروحه دايما لما بنجيب شراميط .. أحمد لما لقاني رايح عالمكان دة استغرب وقالي "معقول يا شريف؟ لسة مافاتش شهر على دخلتك انت و سها و عايز تنيك شراميط؟!" ماردتش عليه لأنه كان هايعرف لو كنت كدبت عليه او عملت عليه اي حوار ... جبنا الشراميط وقلعنا أنا و أحمد هدومنا وماكناش بنتكسف من بعض خالص و قعدت أراقبه وهوا بينيك البت اللي معاه ... كنت غيران ومضايق ومقهور ... بقى يا ناس أول مرة أنيك بقلب فعلا واعمل الحاجات اللي هوا بيعملها يطلع اكبر مقلب في حياتي ... ساعتها زبي تقريباً مكانش واقف وماجبتش و أحمد شغال نيك زي الحصان والبت الي تحتيه عمالة تصرخ وتنطر ... كانوا الشراميط بيتخانقوا على أحمد. بعد ما مشينا و مروحين أحمد قعد يقولي "شفت بقى اللي بيجرب الحلال بيبقى الحرام بالنسبة له مقرف ازاي؟ يا راجل دة انت بتاعك ماوقفش" بردو ماردتش عيه وسيبته عايش في الوهم بتاعه ... وقتها بدأت تتولد جوايا مشاعر غضب واحتقار ذات وشهوة ... خليط كدة غريب من المشاعر كلها مع بعض ... غضب من اللي حصل مع سها واحتقار ذات إني مش بعرف انيك زي احمد وزب احمد أكبر من زبي وشهوة لأني كنت بحس بشهوة وهيجان لما بشوف أحمد وهوا بينيك .. كأني أنا الي بنيك ... سلمت نفسي للمشاعر دي ولقيت نفسي لا عارف انيك سها لأني قرفان منها ولا عارف أنيك شراميط لأني مضايق وغضبان بقيت بقضيها ضرب عشرات ... الغريب إن أكتر حاجة كانت بتهيجني وانا بضرب عشرة هوا اللي عملته مع سها ... معملتوش مع اي واحدة تانية لأني كنت بحاول أقلد أحمد ... في مرة من المرات وانا بضرب عشرة دماغي جابتني اني اتخيل سها مع الواد اللي فتحها بس الفكرة ضايقتني وفصلت منها ... قام مخي جابني إني اتخيل سها مع احمد ... لقيت زبي وقف وقفة رهيبة وحسيت بمشاعر الغضب والغيرة اللي كانوا عندي بيتحولوا للذة ومتعة كأنك دلقت حبر اسود على كباية مية ... قعدت اتخيل أحمد بزبه الكبير و جسمه الرياضي والحاجات اللي بيعملها في الستات يخليهم يتجننوا وهوا وسها مراتي عريانين ... وهوا عمال يداعب في كسها ويرضع من بزها وبعدين يبوسها ويقولها بحبك يا سها وياخدها في حضنه ويدخل زبه في كسها وتقوله بالراحة أنا مش مفتوحة ... ويبوسها ويقولها حاضر يا روح قلبي ... ويدخل زبه بشطارة في كسها بحيث يمتعها وهوا بيفتحها وتنزل ددمم وهما الاتنين يبصوا لبعض ويبتسموا وياخدوا بعض بالحضن ويكموا سكس كأنهم عشاق ... الأفكار دي كانت كفيلة تخليني أجيب ضهري وجبت ساعتها كمية لبن رهيبة وكنت مبسوط فشخ وحسيت ان طاقة الغضب طلعت من جوايا. بطلت اخرج واقابل أحمد وبقيت بقضي أغلب الوقت لوحدي بتفرج على التليفزيون وبضرب عشرات كتير ... بقيت بتمتع جداً بتخيلاتي عن أحمد وسها وبقت تقريباً الحاجة الوحيدة اللي بجيب عليها ضهري ... لحد ما قررت إني لازم أخليهم يناموا مع بعض فعلا ... بس إزاي؟ ولو حصل ... هاشوفهم ازاي؟ ... استغليت فترة انعزالي في البيت إني أخطط وأفكر ازاي اوقع أحمد في سها واخليهم يناموا مع بعض ... نزلت جبت تليفون صغير بكاميرا جبت كارت ذاكرة كبير وقعدت ادعبس وادور في البيت لحد ما قررت هاعمل ايه. ابتديت أقرب من سها وافتح معاها كلام وافهمها اني عايز اجرب انام معاها تاني ... يعني كنت بسألها عن الانجيري اللي لبسته ليلة الدخلة ... سألتها امتى اخر مرة شالت شعر كسها ... كنت بهيجها من غير ما المسها ... قعدت كدة كذا يوم لحد ما في يوم قولتلها "باقولك ايه يا سها ... عايزين نعمل حاجة جديدة مش تقليدية بقى ... أنا نازل مشوار وعايزك وانا تحت تشيلي شهر جسمك كله بالحلاوة ... خدي وقتك وانا لما ارجع هانيكك نيكة عمرك" ... فرحت فشخ بكلامي وقامت على طول تجهز الحلاوة وانا قمت داخل الأوضة ومكلم أحمد "ألو ازيك يا باشا عامل ايه ... اسمع المدام رايحة تزو أهلها ... أمها وحشتها يا سيدي ... البس وتعالى نقعد مع بعض شوية وحشتني القعدة معاك وانا هاسيبلك الباب مفتوح عشان لو كنت في الحمام ولا حاجة تخش عادي" ... طبعاً أحمد مش بيرفضلي طلب وقالي خلاص اديني نص ساعة بالكتير هاكون عندك ... المهم أنا دخلت الحمام وخبيت التليفون الجديد اللي جبته وشغلت الفيديو بعدين رحت لسها وقعدت أشغلها بأي كلام عشان أأخرها بقدر الامكان ... قعدت اسألها الغدا ايه و بتاع ... عدت ربع ساعة على مكالمتي لأحمد وقولت لسها انا نازل اهو ... خشي الحمام خدي وقتك واقلعي ملط وشيلي كل الشعر ... شفتها دخلت الحمام ونزلت وقفلت باب الشقة بس مش بالمفتاح ... كنت خايف وقلبي بيدق بس قولت ايه يعني اللي ممكن يحصل ... لو ماحصلش اللي انا عايزه, أحمد بالكتير هايتكسف وينزل وهايتكسف يقولي أي حاجة. نزلت وقفت في حتة قريبة من البيت بحيث أكون شايف المدخل ... عدت ربع ساعة تقريباً ولقيت أحمد داخل البيت ... قلبي ابتدى يدق جامد وزبي وقف زي الحديدة وانا عمال اتخيل ايه الي ممكن يحصل بين أحمد وسها وخيالاتي الحلوة اللي ممكن تبقى حقيقة ... استنيت 5 دقايق مافيش حاجة ... 10 دقايق مافيش حاجة ... ربع ساعة مافيش حاجة ... أحمد لسة مانزلش ... بعد تلت ساعة لقيت تليفوني رن ... سها بتكلمني ... رديت عادي جداً "الو .. ايه يا سوسو ... خلصتي ولا ايه؟" ... ردت "خلصت ايه ... صاحبك احمد لقيته في الشقة ... ازاي دخل وافرض كان شافني" ... رديت بكل برود عشان أحسسها ان دمي مش حامي "وايه يعني ... أحمد دة صديق عمري وانا مديله مفتاح الشقة ... تلاقيه بس اتلخبط في المواعيد اصلي قولتله انك رايحة لأهلك بكرة وبدل ما يجي بكرة جه النهاردة" ... قالتلي "مين اللي رايحة لأهلها بكرة؟ ... أنا قولتلك كدة؟؟" ... قولتلها "انتي يا مرا عندك زهايمر؟ انتي مش قايلالي كدة امبارح ... هوا حصل ايه يعني ... شافك يعني ولا ايه؟" ... طبعاً كنت باقولها اي كلام عشان اغلوش واقفل الموضوع و اشككها في نفسها ... سكتت شوية وقالت "لا ماشافنيش ولا حاجة ... أنا كنت رادة باب الحمام ولما سمعت حد برا ندهت عليك افتكرت انت بس لقيت حد تاني بيقولي أنا أحمد ... صرخت وغطيت نفسي بسرعة وطلعت لقيته صاحبك ... الراجل في نص هدومه قاعد برة ... أنا لولا اني عارفاه صاحبك كنت طردته ولميت عليه الناس ... معقولة انا قولتلك اني رايحة لأهلي امبارح؟ ... وبعدين مديله مفتاح الشقة بتاع ايه؟" ... قولتلها "أحا على لك النسوان ... اسمعي ... أحمد دة أنا بثق فيه زي نفسي ... انا مسافة السكة و جاي" ... وانا بكلمها كان أحمد عمال يحاول يتصل وانا بكنسل عليه لحد ما قفلت مع سها رديت عليه "ايه يا احمد وصلت ولا ايه ... معلش كان معايا تليفون تاني" ... رد بعصبية مكتومة "وصلت فين يا شريف يا غبي انت ... مراتك في البيت ... مكانتش برا زي ما انت قولتلي ... ينفع كدة" ... عملت نفسي متلخبط ومتفاجئ "سها لسة مانزلتش؟! ... شوف يا اخي لكاعة النسوان ... تقولك ساعة تبقى ساعتين ... معلش يا احمد امسحها فيها و انت زي اخويا عادي خليك استنى في البيت دة البيت بيتك" ... قالي "طيب وانت فين اصلاً ... انت مش قولتلي انك هاتستنى في البيت لحد ما اجي انا؟" قولتله "انا بس كنت بجيب خمرا لانه افتكرت انه معنديش فنزلت اجيب لوزم القعدة" ... روحت لحد عربيتي وطلعت منها ازازتين لاني كنت بجيب من القاهرة تموين كل ما اروح واخزن في شنطة العربية وبعدين طلعت البيت. دخلت البيت سمعت صوت أحمد و سها بيتكلموا في الصالة ... دخلت لقيت سها لابسة عباية وطرحة وقاعدة على كنبة بعيد عن احمد وعمالين بيتكلموا عن الجواز والحياة ... دخلت سلمت عليهم واستأذنت أخش الحمام. دخلت الحمام بسرعة وقفلت الباب وطلعت التليفون من المكان اللي كنت مخبيه فيه وقفلت التسجيل وفتحته ... لقيت سها دخلت الحمام وردت الباب من غير ما تقفله لأن الكاميرا كانت جايبة الباب وبدأت تقلع هدومها لحد ما بقت عريانة ملط و ابتدت تبص على جسمها فين الأماكن اللي فيها شعر و بعدين طلعت علبة الحلاوة وهيا بتغني ومقضياها وطلعت منها حتة وابتدت تشيل الشعر ... شوية وشفت أحمد من الحتة المفتوحة من الباب ... عرفته من بنطلونه وجزمته ... كان واقف قدام باب الحمام واكيد كان بيتفرج على سها ... كان متسمر من غير حركة بتاع 10 ثواني كدة بعدين لقيته عمال يتحرك بالراحة يمين وشمال كأنه مش عارف يروح فين ... لقيت سها اتخضت عشان أكيد سمعت صوت وقالت "شريف؟ انت جيت؟" ... ندهت تاني وابتدت تلف نفسها بفوطة وهيا مذعورة لحد ما أحمد رد عليها "أنا احمد يا مدام سها ... شريف قالي أجي ... هوا مش موجود ولا إيه" أول ما سها سمعت صوت أحمد لقيتها وقعت الفوطة عالأرض ابتدت تلعب في كسها وردت عليه "لا هوا شريف مش موجود هوا نزل" قام رد عليها "خلاص طيب انا نازل حالاً" ردت عليه بسرعة "تنزل ليه بس يا احمد البيت بيتك .. أنا طالعة كمان خمس دقايق" وابتدت تسرع دعك في كسها لحد ما اترعشت وبعدين بسرعة لبست هدومها وطلعت ... حققت هدفي من الموقف دة وهوا ن احمد يشوف سها عريانة. طلعت وتعاملت مع سها وأحمد إنه سوء تفاهم واني اتلخبط وأصريت ان أحمد يقضي معانا اليوم ويتغدى معانا ... بعد الغدا طلعت أنا و أحمد نشرب سجاير في البلكونة و كانت سها ناشرة كلوتاتها وسنتياناتها على منشر جوا البلكونة ... تعمدت أخلي أحمد يقف جمب المنشر عشان يشوف ملابس سها الداخلية ... قعدت أكلمه شوية بعدين استأذنت منه ادخل جوا ووقفت اراقبه من جوا من ورا الستارة أشوف هايعمل ايه ... فعلا لقيته ابتد يمسك كلوتات سها و يحطهم على زبه من فوق البنطلون .. زبه كان واقف على اخره أكيد من منظر سها وهيا عريانة بتعمل الحلاوة ... قضينا باقي اليوم عادي و أنا حاسس بالنار اللي جوا الاتنين ... سها نفسها تتناك مني وكل خططها باظت بسبب زيارة أحمد .. وأحمد ولع نار على جسم سها بعد ما شافها عريانة ... بالليل أحمد استأذن عشان يروح ... سلمنا عليه و مشي وأنا عملت نفسي نعسان ودخلت نمت وسها كانت عمالة تتلوى وتتقلب طول الليل نفسها بس المسها وانا عامل نايم. كدة مافاضلش غير الجزء التاني من خطتي ... عدى كام يوم على موقف أحمد وزيارته لينا وسها غالباً فقدت الأمل اني انيكها ... قولتلها ماتروحي تزوري اهلك تسلمي عليهم عشان انا عايز اقضي يوم كدة مع احمد نسترجع ذكريات العزوبية ... قالتلي ماشي وكلمت اهلها واتفقت انها تروحلهم تاني يوم ... انا كلمت احمد قدام سها و قولتله يجي بكرة ونقضي مع بعض اليوم وهوا طبعا وافق ... تاني يوم سها رتبت حاجتها عشان تقضي اليوم عند اهلها ... وهيا بترتب طلعت تليفونها ومحفظتها (اللي بتحط فيها الفلوس والبطاقة) من شنطتها وحطيتهم فوق الغسالة في الحمام ... وطلعت تليفوني اللي بكاميرا وخبيته في المكان اللي صورت منه سها في الحمام المرة اللي فاتت وشغلت التسجيل ... وكلمت احمد قالي انه خلاص قرب يوصل ... سها سلمت عليا و نزلت بعدها بخمس دقايق أحمد كان جه .. سلمت عليه وقلوتله "ايه يا عم هيا الدينا حر برا اوي كدة؟ خش خدلك شاور بسرعة عشان العرق دة وانا هاخش اريح شوية عشان انا نمت الفجر" ... مكانش فيه عرق ولا حاجة ولا أنا كنت نايم الفجر ... دة كان جزء من الخطة. أحمد دخل الحمام وهوا عارف ان سها مش موجودة ولأننا واخدين على بعض وشايفين بعض عريانين على طول ماقفلش باب الحمام وانا كنت عارف انه هايعمل كدة .. دخلت انا الاوضة وقفلت الباب وقعدت مستني اشوف اللي انا خطتله هايحصل ولا لاء ... أحمد فتح الدش واخد راحته وبعدها بمافيش 5 دقايق سمعت صوت باب الشقة بيفتح ... أكيد سها اكتشفت انها نسيت موبايلها ومحفظتها ... كنت مراهن على انها ترن على تيلفونها وتمشي ورا الصوت لحد ما تقرب من الحمام وتشوف احمد عريان ... سمعت فعلاً صوت رنة تليفون سها ... الرنة بطلت وبعدين ماسمعتش حاجة ... الدش لسة شغال ... مافيش اي صوت واضح ... عدت تقريباً 3 دقاياق بعدين سمعت باب الشقة قفل ... طلعت من الأوضة لقيت احمد بينشف جسمه بس زبه محمر اوي وشكله لسة جايبهم ... أول ما شافني غطى زبه وعمل انه بينشف نصه التحتاني ... سألته "كله تمام؟" ... قالي "كله فل يا صاحبي ... طلعلنا بيرة بقى" ... مجابش سيرة عن ان سها جت طبعاً ... استنيت شوية كدة وكلمت سها على اساس اطمن انها وصلت عند اهلها "ايه يا حبيبتي وصلتي ولا لسة؟" ... قالتلي "أنا على الطريق أهو" ... قولتلها "لسة عالطريق؟ دة أهلك ساكنين مش بعيد؟" ... قالتلي "معرفش فيه زحمة" ... كذبت ومقالتش انها نسيت تليفونها ومحفظتها في البيت ورجعت تاخهم ... يبقى أكيد اللي انا مخططله حصل. قعدت أما واحمد قعدة بيرة وفتحتله التليفزيون وقعدنا نتكلم شوية بعدين دخلت أنا الحمام ... طلعت التليفون من مكانه وفتحت التسجيل وكان أحلى فيديو شفته في حياتي ... "أحمد قالع ملط بيستحمى بعدين بيبص على الغسالة ناحية ما حطيت تيلفون سها اللي بيرن ... بيبص شوية ناحيته بعدين بيرجع يستحمى عادي .. من برا الباب لقيت سها ماشية بخطوات بطيئة لحد ما بقت قصاد باب الحمام مباشرة ... لما احمد شافها اتخض وكان هايقع في البانيو لكن مسك نفسه ... الاتنين كانوا واقفين متسمرين لثواني ... بعدبن لقيت أحمد مسك تليفون سها واداهولها وهوا لسة عريان ملط بس زبه كان واقف عالاخر وعروقه نافرة ... سها مكانتش قادرة تقف من كتر الهيجان وكانت هاتقع بس أحمد لحقها و مسكها من خصرها وقرب منها اوي ... حط التليفون عالغسالة تاني وجاب ايد سها حطها على زبه ... سها ساحت خالص ومسكت زب احمد وقعدت تحلب فيه واحمد قعد يتحرك مع حركاتها وباين عليه انه مولع ... قعدوا يتلفتوا ويشاورا لبعض مايعملوش صوت ... بعدين أحمد همسلها أن انا نايم ... رفع لسها الجيبة بسرعة ورفع رجلها حطها عالبانيو والرجل التانية عالارض عادي وبص على كلوتها و مسك كسها من فوق الكلت وقعد يدعك ... كانت هيا بتحلب زبه وهوا بيدعك كسها ... بعدين نزل هوا على ركبه جاب وشه قدام كس سها و شال الكلت من على كسها وقعد يتفرج عليه و يلعب في شفراتها ويطلع زبورها ويلحس فيه بطرف لسانه ... سها كانت هاتقع و مش قادرة تقف من الهيجان و كانت خايفة جداً ... أخدت التليفون والمحفظة من على الغسالة وطلعت تجري ... أحمد خاف يطلع وراها ... رجع الشاور وقعد يضرب عشرة لحد ما نزل لبن بكمية كبيرة وكان شكله هيجان موت. شغلت الفيديو دة كذا مرة وقلعت هدومي خالص وقعدت أضرب عشرة على منظر أحمد وهوا بيلحس كس مراتي سها لحد ما نزلت كمية لبن مهولة مانزلتهاش قبل كدة ... بعد الموقف دة تأكدت ان الدياثة هيا أكتر حاجة بتمتعني واني لازم أخد خطوات تانية جريئة في السكة دي خصوصاً اني خلاص تأكدت ان سها و أحمد عايزين بعض ولو الفرصة جت هايزنوا مع بعض للأخر. قعدت كام يوم أفكر إزاي أظبط الموضوع ... حوار الكاميرا والتسجيل مابقاش ياكل معايا لأني لو ظبط الموضوع صعب أضمن انهم هايعملوا سكس في المكان اللي انا حاطط فيه الكاميرا ... وأنا مش هاجيب كاميرا أحطها في كل ركن في البيت وأقلبه استوديو ... بعدين أنا خلاص عايز أشوفهم بعيوني قدامي ... الفكرة كانت بتهيجني نيك ... سها امرها سهل ... أنا اصلا ماسك عليها ذلة و هاتعمل اي حاجة اطلبها منها ... المشكلة في أحمد ... إزاي اقنعه ينيك مراتي قدامي ... أنا عارف ومتأكد إنه نفسه ينيكها فشخ بس من ورايا عشان صداقتنا ... المهم وصلت لتفكير كدة قلت أمشي وراه اشوف هايوصلني فين. في يوم رتبت ان سها تروح تزور أهلها وأحمد يجيلي البيت ... قبلها دخلت على موقع بورن مشهور ونزلت من عليه فيديوهات دياثة وتبادل زوجات اللي فيهو الراجل يبقى قاعد ودكر تاني ينيك مراته قدامه ... نزلت كام فيلم كدة على هارد عندي ولما أحمد جه وشربنا دورين خمرا قولتله "تحب تحضر أفلام سكس؟" قالي "ياااه يا شريف ... طول عمرنا شغالين عملي ... هانيجي دلوقتي نحضر أفلام زي عيال ثانوي؟ ... لا يا عم" ... قولتله "أصل بيني وبينك بقيت اليومين دول بهيج على نوعية أفلام معينة ... مختلفة" ... قالي "مختلفة إزاي يعني ... اوعى تقولي قلبت خول يا شريف" ... ضحكت فشخ وقولتله "لا يا عم خول ايه يا خول انت ... اتفرج بس" ... حطيت فيلم من اللي نزلتهم عالتليفزيون والفيلم بدأ إن اتنين راجل وست متجوزين وبيطلعوا صور فرحهم عشان الناس تصدق انهم متجوزين مش تمثيل وخلاص وراجل بيكلمهم وبيعرض على الزوج فلوس وشكلهم بيفاصلوا الزوج وبيضحكوا ... المهم راحوا على مكان مقفول كدة فيه سرير وكنبة والراجل ومراته قاعدين عالكنبة والراجل اللي كان معاهم عمال يتكلم وبعدين دخل شاب اسمر عريان ملط وزبه كبير فشخ حتى وهوا نايم ... وسلم على الراجل ومراته وقام قعد بينهم وأخد الست في حضنه ... والزوج قاعد عادي بيتفرج وشكله هيجان ومبسوط من اللي بيحصل بعدين الشاب الاسمر قعد يتكلم مع الست شوية وبدأ يبوسها وهيا كانت سايحة فشخ ... نيمها على الكنبة وقعد يبوس فيها ويقلعها هدومها ... يعض في حلماتها ويشد في بزازها بعدين قلعها الكلت وقعد يشد ويشفط في زنبورها ببوقه و الست عمالة تتلوى من الشهوة ... بعدين أخدها عالسرير واداها زبه ترضعه وهوا قعد يلعب في كسها ... في الخلفية الزوج طلع بتاعه وقعد يلعب فيه وكان باين انه زب صغير فشخ ... المصور بتاع الفيلم كان قاصد يهزأ الزوج ويطلعه بقرون ... كل شوية يروح للزوج ويقوله شايف مراتك بيحصل فيها ايه؟ شايف زبه أكبر من زبك ازاي؟ شايف بتمصله اواي و بتبوسه ازاي؟ دي هاتروح معاه مش معاك ... وكلام كتير زي كدة ... المهم زب الواد الأسمر شد ووقف وبقى حديدة ... نزل لحس كس الست تاني بسرعة ودخل زبه فيها بالراحة لحد ما اخدته ... ونزل فيها نيك بأوضاع تهبل ... أنا عمال أراقب أحمد وهوا قاعد مذهول وهيجان نيك من الفيلم وكان أصلا قالع من تحت وعمال يحلب في زبه ... لما خلص الفيلم قولتله "إيه رأيك؟" قالي "أحااااا عالهيجان يا جدع .. أنا كنت فاكر اني عملت كل حاجة بس الحوار دة جامد نياكة" ... سكت شوية بعدين قالي "بس تعالى هنا ... انت بتهيج ليه عالكلام دة وانت متجوز؟" ... قولتله "هاقولك سر ... بصراحة نفسي اعمل الحوار دة" .... قالي "نفسك تنيك واحدة قدام جوزها؟" مكانش متخيل اني اقوله نفسي مراتي تتناك قدامي ... قولتله "لا يا احمد .. بصراحة نفسي سها تتناك قدامي" ... أحمد اتفاجئ وتقريباً نط من مكانه من الخضة وقال "ايه دة يا شريف ... ازاي الكلام دة؟" قولتله "يا عم اهدى بس ... احنا مافيش بينا اسرار وانا عارف اللي فيها" ... أحمد رد بسرعة "يعني ايه كلامك دة؟ ... إيه هوا اللي فيها؟" ... قولتله "يعني انت عمرك ما فكرت في سها يا أحمد؟" ... قالي "ايه اللي جاب الأفكار دي في دماغك؟ هيا سها اشتكت من حاجة؟ يمكن حصل سوء تفاهم أو فهمت حركة مني بشكل مش مظبوط أو انا عملت حاجة بحسن نية ..." أحمد ابتدى يتلخبط في الكلام وبقى زي الغرقان اللي بيطبش ... قاطعته وقولتله "أحمد ... انا موافق" ... قالي "موافق على ايه بالظبط؟" قولتله "موافق انك تنيك سها" ... أحمد بقى مذهول ومش مصدق وابتدى يتلخبط تاني في الكلام ... قعد يفكر شوية وغالباً فكر ان سها اشتكتلي من اللي حصل معاها في الحمام وان كلامي دة مجرد فخ فقالي "شريف ... أنا اسف بجد ... أنا خنتك وخنت امانتك ... سامحني ... اي حاجة تعملها انا موافق وليك حق يا صاحبي" ... قولتله "تقصد دة؟" وطلعتله تليفوني اللي بسجل بيه وفتحتله الفيديو بتاعه هوا وسها ولما شافه وشه اصفر وكانه اتشل في مكانه وقالي "ازاي؟ مين اللي صور والفيديو دة ازاي؟" ... قولتله "انا اللي صورت وانا عايزك تصدقني يا احمد ... سها لا اشتكت ولا اتكلمت ... وانا الي عايز دة يحصل و ماتسألنيش ليه ... أنا عارف انك عايز تنيكها ... ولو عارضتني ... هارفع عليك هتك عرض وهافضحك والفيديو معايا" ... احمد مكانش مصدق اللي بيسمعه ومش عارف يفكر في انهو جزء منه ... "خلاص يا صاحبي اللي تشوفه" ... كملنا اليوم عادي بس هوا كان كلامه قليل اوي وكان لسة مخوني ... كان جزء منه لسة شاكك ان كل دة حوار ومش حقيقي. أحمد رجع بيته وسها رجعت البيت وانا ابتديت اسخنها تاني واقولها تقلع وتفرجني كسها وهيا طبعا مابتصدق ... أخليها تقلع الكلت واشد شفرات كسها عشان أولعها وبعدين اسيبها وهيا تفضل مولعة وعايزة وانا سايبها مش مريحها ... مرة قولتلها خشي استحمي وسيبي باب الحمام مفتوح عايز اتفرج عليكي ... كانت ابتدت تشك اني مريض نفسي أو حاجة وكانت بتسمع كلامي وخلاص ... كنت أخليها تخش تستحمى وكنت اصورها من غير ما تاخد بالها وكانت يا حرام بتلعب في كسها عشان تستريح من اللي انا عامله فيها... مرة بالليل بعت فيديو من فيديوهات سها وهيا بتستحمى بس مش باين فيه وشها لأحمد ... بعد ما أحمد شافه لقيته بيكلمني عالتليفون "مين دي يا شريف اللي بعتلي الفيديو بتاعها؟" قولتله "معقول مش عارف؟ دي سها" ... سكت شوية وقال "يعني فعلاً انت عايزني انيكها بقى" ... قولتله "أومال أنا عمال اقول ايه" ... قالي "أبوس ايدك خليني انيكها في اسرع وقت ... أنا هاموت على مراتك" أول مرة أحمد يتكلم معايا بصراحة عن رغباته تجاه سها ودة ولعني ... قولتله "خليني أظبط الأمور معاها واقولك ونرتب" ... قفلت معاه الكلام على كدة. ابتديت أغير معاملتي مع سها وأضحك في وشها شوية وأخلي يكون بينا كلام أكتر ... بالتدريج ابتديت اكلمها أكتر عن أحمد وانه بيعزها اوي ... هيا في الأول اخدت الكلام على اساس ان احمد قريب مني وبييجي عندنا البيت كتير وكدة ... بعدين جيت مرة وهيا بتنشر الغسيل قولتلها "أحمد سألني انتي جيبتي السنتيانة دي منين؟" ... اتفاجئت اوي من السؤال وماردتش عليا .. غالباً خافت أكون عرفت أو حسيت بحاجة من اللي حصلت بينها وبين أحمد ... ابتديت بعدها اتقل العيار في الكلام واقولها "أحمد تلاقيه نازل نياكة في واحدة من صحباته ... مجرم أحمد دة" و أعمل نفسي اني بهزر... بقيت كل شوية اجيب سيرة أحمد قدامها وهيا بردو لسة مدية خوانة ومش عايزة تبين اي رد فعل لحد ما في مرة قولتلها تعالي اقعدي جمبي عالكنبة ... جت جمبي ولفيت دراعي حواليها وقولتلها "ايه بقى ... ينفع جسمك دة؟" قالتلي "ماله؟" قولتلها "يجنن ... عمال ابص عليكي في الرايحة والجاية" ... قالتلي "أومال مش باين عليك ليه" ... قولتلها "ما تبيني بزك كدة طيب" ... قامت بصيتلي و الشهوة هاتنط من عنيها ... كانت لابسة قميص نوم حمالات فنزلت الحملات وفكت السنتيان وبزازها نطوا أول ما قلعت ... حلماتها كانوا منفوخين وكبار فشخ لانها كانت هيجانة نيك ... مسكت بز منهم وقعدت اشد والعب بيه وهيا ابتدت تتأوه ... بقيت أشد وأعض في حلماتها وهيا في عالم تاني ... قمت مقلعها قميص النوم خالص و بقت بالكلت بس ... بقيت عمال أرضع من بزازها وايدي عمالة تلعب في كسها ... شوية من فوق الكلت وشوية احط ايدي جوا الكلت و شوية احك حز الكلت في شفراتها .... لحد ما حسيت انها اتبلت و ميتها طلعت عالكلت ... طلعت ميتها على صوابعي و قولتلها "كل الهيجان دة عليا يا قلبي" ... قالتلي "أه يا روحي" ... قولتلها "تخيلي بقى لو احمد هوا اللي بيبعبص كسك" ... أول ما قلت كدة سها اتنفضت من مكانها وصرخت فيا "ايه اللي انت بتقوله دة ... ازاي تكلمني كدة ... انت مريض؟ فيه حد يقول كدة عن مراته" و كلام كتير كدة .. أنا سيبتها تتكلم وتصرخ براحتها وقمت مطلع التليفون اللي كنت مسجل عليه الفيديو و شغلته و وريتهولها وهيا عمالة تهزأ فيا ... أول ما شافت الفيديو سكتت خالص كأنها خرست ... قعدت على الكنبة وغطت وشها من الكسوف مني ... قولتلها "بصي يا سها ... أنا مش هاتكلم كتير ... أنا هاجيب معاكي من الأخر ... انتي ممحونة و كسك واكلك على طول ... عشيقك فتحك وناكك من غير جواز ... وهيجانة على صاحب جوزك وخليتيه يمسك كسك ... أنا راجل ديوث وعرص وعايزأحمد ينيكك قدامي ... هاتطاوعيني ... هانعيش مع بعض أحلى عيشة وهاخلي أحمد ينيكك كل يوم ... هاتعملي فيها شريفة ... هاطلع كل بلاويكي وفضايحك واخرب بيتك وبيت أهلك" ... سكتت سها شوية وبعدين قالتلي "اللي انت عايزه اعمله يا شريف انا تحت امرك" ... قولتلها "ماتعمليش نفسك مجبورة ومكروهة عاللي انا عايزه ... انتي عايزة أحمد ينيكك صح؟" ... بصيتلي والإجابة في عنيها بس لسة مش قادرة تقولها ... كانت لسة بالكلت بس ... اخدتها تاني عالكنبة و قلعتها الكلت وهيا كانت مستسلمة لي خالص ... حطيت كف ايدي على كسها وضغط وهيا شهقت ... قولتلها "عايزة أحمد يمسك كسك كدة؟ ... عايزاه يقلعك ويشوفك عريانة؟ ... عايزة تشوفيه قالع وزبه واقف؟ ... عايزاه ينيكك؟ ... عايزاه في اوضة نومنا على سريرنا ياخدك في حضنه طول الليل وزبة مايفارقش كسك؟" ... هيا كانت بترد ااااه ااااه اااه .. مش عارف دي كانت رد على كلامي ولا ببتأوه من المتعة ... دي كانت أول مرة اشوف سها بتنطر فيها من كسها ... كسها رش مية وغرق الكنبة وايدي والسجادة ... رشت مية 3 مرات و كسها كان بينقبض و يفتح كل مرة .... كان منظر فشيخ ... بعد ما ارتاحت قالتلي "هاتجيب أحمد امتي؟" ... ابتسمتلها وقولتلها "مراتي حبيبتي ... هاكلمه يجي الليلة". كلمت أحمد على طول قولت اضرب على الحديد وهوا سخن قولتله "جهز نفسك يا عريس ... العروسة جاهزة وعايزة" ... قالي "يا ابن المجنونة ... ازاي اقنعتها؟" قولتله "يا أحمد دي نطرت عليك نطر ماشوفتوش من اي شرموطة انت نيكتها قبل كدة" ... قالي "يا روح قلبي يا سها" ... غالباً أخده الكلام وما اخدش باله ان ممكن يكون فيه حدود في الكلام وسكت شوية وقالي "زعلت؟" قولتله "من ايه؟" قالي "عشان قولت روح قلبي يا سها؟" قولتله "أحمد انا طبلت منك تنيك مراتي وبعزمك عليها النهاردة ... تفتكر هازعل منك عشان كلمة؟" ... قالي "حبيب قلبي يا شريف بجد ... انت مش متخيل انا اد ايه مبسوط؟" قولتله "بس انا ليا شرط يا احمد" قالي "انت طول عمرك كلمتك عليا ماتبقاش اتنين يا صاحبي" ... قولتله "اتفرج عليكم" ... قالي "طبعاً ... انا مش بتكسف منك ... بس هيا نظامها ايه ... وانت؟ .. انا على اد ما انا مبسوط اني خلاص هانيك سها ... بس مش قادر افهم ايه اللي خلاك تخطط كل دة ... أكيد الفيديو دة انت اللي مصوره قصد ... ازاي عرفت ان سها حتى لو عايزاني هاتخليني المسها؟" قولتله "مش مهم كل دة يا أحمد .. انت عايز تنيكها ولا لاء؟" ؟؟ قالي "عايز فشخ يا شريف" ... قولتله "خلاص ... بلاش اسئلة كتير وتعالى النهاردة بالليل نتمتع كلنا" وقفلت معاه على كدة أخيراً جت الليلة اللي كنت منتظرها واللي خططلها فترة طويلة ... أحمد عايز ينيك سها و سها عايزة تتناك من أحمد وانا هاتفرج عليهم ... سها بقالها ساعتين بتجهز نفسها وبتنقي في كلوتات و سنتينات تلبسهم وأكيد أحمد عمال يحلق في شعر زبه عشان يبقى عريس ... وأنا عمال اعد الدقايق لحد ما يجي أحمد ... أخيرا كلمني وقالي انه على الطريق ... ربع ساعة وكان الباب بيخبط ... قلبي بقى بيدق بسرعة ... أخيراً الساعة اللي كنت مستنيها جت. فتحت الباب ... أحمد كان شكله زي العريس فعلا ... مستحمي و متعطر و مسرح شعره و لابس حلو ... قولتله اتفضل ودخل وكان مكسوف و متلخبط ومش عارف يقول كلمتين على بعض ... دخلته الصالة وناديت على سها ... طلعت الصالة وكانت لابسة عباية مفتوحة باين تحتها انها لابسة قمص نوم شفاف لونه اسود ... أحمد أول ما شافها صفر وقال "اهلا يا سها ازيك يا روح قلبي" ... سها اتكسفت فشخ وبصيتلي وانا كنت مبتسم على اساس اطمنها ... كانت مكسوفة ومبسوطة و هيجانة في نفس الوقت وماعرفتش ترد ... جات تقعد جمبي قولتلها "لا يا سها روحي اقعدي جمب احمد" ... سمعت كلامي وراحت قعدت جمب أحمد ... كانوا مكسوفين فقولت لسها "ما تقومي تجيبي لأحمد حاجة يشربها" ... احمد لما لقاني عادي ومرحب اتشجع وقالها "بصي يا سها ... روحي هاتيلي حاجة ساقعة بس اقلعي العباية مالهاش لازمة ... كدة كدة هاشوفك عريانة كمان شوية" ... سها هاجت فشخ من الكلام وقامت وهيا مش عارفة تمشي من كتر الهيجان وأحمد كان بيسندها وساعدها تقلع العباية ... أول ما قلعت العباية بان كانت لابسة ايه تحتها ... كانت لابسة روب شفاف تحتيه باين سنتيان مبين كل صدرها مش مغظي غير الحلمة وكلت تحت يادوب مغطي منطقة البظر لكن كل كسها باين و كان باين انها شايلة شعرتها خالص ... أحمد قعد يتفرج على جسم سها و عنيه بتاكل كل حتة في جسمها ... بعدين بصلي و زي مايكون اتكسف و قالها "هاتيلي الحاجة الساقعة" ... سها كانت بتمشي صعوبة و بتحاول تمثل انها طبيعية بس هيا كانت عايزة احمد ياخدها ... أول ما سها دخلت المطبخ قلت لأحمد "بص ... ماتتكسفش ... أنا لسة عايزك تتمتع معاها و تنيكها ... ماغيرتش رايي بس خدها واحدة احدة عشان تنبسطوا وانبسط انا كمان" ... قالي "أنا على اخري بس انت معاك حق ... على نار هادية أحلي" ... جت سها ومعاها صنية عصير و حطيتها على الترابيزة وقعدت جمب احمد ... أحمد مد ايده عاى بز سها ومسكه وبصيلها وقالها ... "جسمك ناعم أوي يا سها ... بزك ملبن" ... سها ضحكت بكسوف قلت انا لسها "مكسوفة يا سها؟ قولي عايزة ايه؟ عايزو احمد يفضل بهدومه كدة؟" قالتلي بكسوف "عايزة اشوفه من غير هدوم" ... ساعتها أحمد اخد سها في حضنه وقعد يبوس فيها وسخنوا على بعض نيك ... سها حضنته هيا كمان ومش ملاحقة عالبوس اللي كان بيبوسه احمد ... في بقها و على خدودها وينزل على صدرها ورقبتها ... كانت بتقلعه القميص وهوا بيبوسها وأول ما شافت صدره المتقسم المعضل شهقت وافتكرت لما شافته عريان بيستحمى وقعدت تبوس في صدره ... أحمد قام وقف وقلع بنطلونه وفضل بالبوكسر بس ... بعدين أخد سها على حجره وقالي "افتح التليفزيون يا شريف هاتلنا حاجة نتفرج عليها" ... فتحت التليفزيون على قناة أغاني كدة وقعدت اتفرج عليهم ... كنت هيجان فشخ من احساس ان احمد واخد مراتي وعمال يؤمر ويطلب مني حاجات أعملها عشان يتكيف مع مراتي ... أحمد كان مقعد سها على حجره ... كسها كله كان باين من كلتها الصغير اللي مش مغطي اي حاجة وزب احمد كان باين انه واقف حديدة من تحت الاندر ... أحمد حط ايده على كس سها و قالها "ايه دة؟" ... قالتله "ايه؟" ... قالها "قوليلي ايه دة؟" ... قالتله "لا بتكسف؟" ... قالها "فيه واحدة تتكسف من حبيبها بردو؟" ... سكتت ولسة مكسوفة ... قالها "قولي يا روح قلبي" وقام خابط على كسها بالراحة كدة خبطة خليتها اترعشت ... قالتله بصوت واطي "كسي" ... قالها "ايه مش سامع" ... قالتله "كسي يا احمد" .. قالها "احححاااا ... كسك حلو اوي يا سها ... تحبي اعمل فيه ايه" ... سها كانت خلاص على اخرها وكسها ابتدى فعلا يجيب مية ... أحمد وهوا بيكلمها كانت ايديه عمالة تسرح في جسمها ... شوية يمسك بزازها ويعصر فيهم وشوية يحسس على كسها ويشد ظنبورها بالراحة ... كان عنده طريقة جامدة فشخ انه يشد في حتت معينة من جسم سها وفي نفس الوقت رقيق ودة كان بيخليها تولع. أحمد فضل يكلم سها كلام وسخ وهوا حاططها على حجره وانا عمال اسمع واتفرج زي العرص ... شوية وأحمد قلع البوكسر وبقى عريان ملط وزبه وقف بقى بالظبط عند كس سها وهيا قاعدة على حجره ... بقى كل شوية وهوا بيغازلها يقوم خابط زبه على كس سها وهيا تترعش ... عمل الحركة دي كذا مرة لحد ما سها نطرت ميتها واترعشت جامد فشخ ... أحمد قالي "اوضة النوم بقى يا شريف" ... وقام وقف وشال سها على ايديه كأنها عروسة ... شاورتله على اوضة النوم ... راح بيها وحطها على السرير وقالي "بص يا شريف ... أنا مش عايزك معانا في الاوضة انا هاسيبلك الباب مفتوح تقعد عالارض هنا تتفرج بس حسك عينك تدخل علينا" حسيت بشهوة ماحسيتهاش طول عمري ... احساس الدياثة حلو فشخ بالذات لما الدكر اللي هاينيك مراتك يستخولك ويحتقرك ... قولتله "حاضر يا احمد ... الكوندوم في الدرج اللي جمب السرير" ... قالي "كوندوم ايه يا كسمك" ...اول مرة أحمد يشتمني بس كان شعور حلو فشخ ... هاينيك سها من غير كوندوم وممكن تحبل منه ... كنت متخدر من اللي بيحصل ومتعتي عمالة تزيد وتزيد وكل ما دياثتي تزيد كل ما بتمتع اكتر. أحمد دخل على سها عريان ملط وزبه ماشي قدامه ... سها كات نايمة على السرير وعمالة تلعب في كسها ... طلع أحمد فوقيها وقعد يبوس فيها بحنية وايديه عمالة تفعص في جسمها ... قعدها على السرير قصاده وقلعها السنتيان ومسك بز من بزاوها وقعد يرضع فيه وايديه التانية عمالة تدعك في كسها من تحت وهيا عمالة تترعش معاه على حركاته ... شوية وقلعها الكلت وبقوا هما الاتنين عريانين ... أنا كنت كمان ابتديت اقلع هدومي واضرب عشرة عليهم ... قعدوا يبوسوا في بعض وايديهم عمالة تكتشف اجسام بعض ... سها كانت عمالة تحلب في زب احمد واحمد عمال بيرضع من بزازها أويبوسها ... قعدوا كدة كتير ... كانوا بيتقلبوا على السرير ... شوية هوا فوق وهيا تحت وشوية العكس ... تحسيس وتقفيش ومص ولحس ... شوية وأحمد لقيته نيم سها على ضهرها وفشخ رجلها وحط وشه عند كسها ... سها عرفت انه هايلحس كسها ... لقيته شال ايديها خالص من على كسها ونزل عليه بالراحة خالص قعد يبوس فيه ويشد شفراته بسنانه و يزغزغ بظرها بطرف لسانه ... جننها وهيا كانت عمالة تترعش معاه ... فتح بصوابعه شفراتها عشان بظرها يبان كله ويلحس فيه ... وشوية يحط كف ايده كلهه على الكس ويطبطب عليه بالراحة و سها كانت موحوحة خااالص ... بقت بقوله "مش قادرة يا احمد خلاص ... نيكني" ... أحمد غالباً لقاها مبلولة فشخ ومكانش عايزها تخلص قبليه ... قام جايب زبه في بوقها وخلى وشه ناحيتي وقعد يبصلي وسها بتمص زبي ... كان مبتسم باستمتاع وهوا بيبصلي كأنه بيقولي انه مستمتع بسها مراتي وهيا بتمصله ... كان بيخلي سها تمص زبه شوية وشوية تلحس بيضانه والحركة دي أنا عارف انها بتهيج أحمد اوي لانه كان بيخلي الشراميط يعملوهاله ... سها كانت معجبة جداً بحجم زب أحمد وكانت ماسكاه بايديها وهيا بتدخله وتطلعه من بوقها وكانت بتمص بشهوة واحمد كمان كان بيحرك جسمه مع حركتها واندمج اوي لحد ما سخن عالاخر ... قام منيم سها على جمبها وجه نام على جمبه ورها ولف دراعه حواليها مسك بزها وبايده التانية رفع رجلها و دخل زبه بالراحة في كسها وهوا نازل فيها بوس .. سها حركت وسطها لورا ناحية احمد عشان تاخد زبه كله في كسها وابتدت تتحرك معاه رايح جاي وشكلها كانت مبلولة عالاخر لاني كنت سامع صوت النياكة من عندي ... أحمد غير أوضاع معاها كتير وهيا كانت مستسلمة له خالص واحيانا كانت هيا اللي بتنيك نفسها لما كان بينام على ضهره ويخليها تركب عليه واحيانا كان هوا اللي بينططها على زبه ... أحلى منظر في النيكة دي كان لما زب احمد يطلع من كس سها بشوف عسل كسها سايح على زب احمد وعامل زي الخيط بين زبه وكسها ... وكس سها كان مفتوح فشخ. فضلوا عالسرير ساعات ... شوية ينيكوا وشوية يبوسوا ... شوية ينول يلحسلها او هيا تمصله ... أنا كنت قاعد عالارض عريان ماسك بتاعي وجبت مرتين ... أحيانا كنت بتعب من قعدة الارض واروح المطبخ اشرب ولا اكل حاجة في السريع واول ما اسمع صوت سها بتتأوه ارجع بسرعة اتفرج عشان ماتفوتنيش حاجة ... كنت متكيف ومتمتع فشخ وحسيت اني في حالة من النشوى المستمرة ... يعني اللحظات اللي بتحس فيها بالنشوى وانت بتجيب ضهرك دول بقوا مستمرين طول الساعات اللي احمد كان بينيك سها فيهم ... كنت متمتع بكل لحظة ... أحمد كل دة مجابش ولا مرة ... كان قاصد يتأخر عشان يطول ... كل ما كان يقرب يجيب كان يهدي النياكة ... أنا عارفه وحافظه من المرات اللي شوفته فيها بينيك. قرب الفجر يطلع ولسة أحمد وسها عايشين ليلة الدخلة وأنا عمال أحلب في زبي وشكلي هاجيب التالت ... أحمد بقى فوق سها وهيا نايمة على ضهرها ... كنت شايف زبه وهوا بيدور على فتحة كس سها واول ما لقاها قام داخل رشق ... سها صرخت ... عرفت ان احمد خلاص قرر يجيبهم لانه بدأ رزع ... كان السرير عمال يتهبد من الرزع وسها عمالة تصرخ ولفة رجليها حوالين طيز أحمد عشان تقربه ليها وهوا بينيك ... أحمد سرع النيكة فشخ لحد ما سمعته بيشخر بشكل ما سمعتوش منه قبل كدة ... كنت مستني اشوف النطرة واللبن هاينزله فين ... عمال اراقب واشوف ... مش شايف زبه برا وهوا هدى حركته ولسة بيشخر يعني غالباً بيجيب لبنه ... أحا دة زبه لسة في كس سها ... معقول يكون جاب لبنه جوا؟ .. لا مستحيل ... ثواني ولقيته هدي خالص و نام جمب سها ... ساعتها فعلا اترعبت ... لقيت كس سها مفتوح و سايح منه اللبن زي ازازة البيرة الفايرة لما تفتحها ... أحمد جاب لبنه في كس سها مراتي ... رغم حالة الرعب والخضة اللي كنت فيها لما شفت المنظر دة الا اني لقيت نفسي جبت ضهري وجبت كمية أكبر من اللي جبتها في النطرة الأولى و التانية أحمد قوم سها من عالسرير بالعافية وأخدها عالحمام وقالي "هانخش ناخد شاور ... عايزك تغير ملاية السرير والمخدات عبال ما نطلع ومش عايز لكاعة" ... طول عمري كنت أنا اللي بأمر أحمد وهوا اللي ينفذ ... دلوقتي بقى هوا الدكر وانا العرص ابو قرون الي لازم اسمع الكلام عشان شرفي اداس عليه وعرضي اتناك قدامي طول الليل ... طلعت الملايات وغيرت طقم السرير كله بسرعة ورحت ناحية الحمام عشان اشوف هايعملوا التاني تحت الدش ولا ايه ... فعلا لقيت احمد سايب باب الحمام مفتوح غالبا عشان يخليني اتفرج ... لقيتهم واقفين تحت الدش وساندين على بعض من تعب النيك طول الليل ونازلين في بعض بوس وغرام ... هوا عمال يدعك جسمها بالمية والصابون وهيا نازلة في عضلاته تحسيس و دعك ... فضلوا كدة يدعكوا في بعض لحد ما سها اترعشت وجابتهم بعدين نزلت مصت لأحمد اللي كان زبه واقف فشخ ... ما اخدش وقت عبال ما جاب ضهره لانه مكانش عايز يطول ... طلعوا من البانيو نشفوا بعض و مشيوا عريانين قدامي كدة للأوضة. سها اترمت على السرير زي القتيل من غير حتى ما تلبس اي هدوم واحمد لقيته جاي ناحيتي وقالي "مش عارف أشكرك ازاي يا شريف على الليلة الجامدة دي ... دي من احلى المرات اللي نكت فيها في حياتي" ... قولتله "أنا اتمتعت فشخ يا احمد بس ينفع تجيب لبنك جوا كسها بردو؟" ... قالي "معقول؟ ... انا كنت في دنيا تانية وماخدتش بالي ... بس فيها ايه يا شريف" ... حسيت ان طريق الدياثة رايح بس مافهوش راجع واني لو وافقت اسلم شرفي لحد ... الموضوع هايزيد ويتطور ومش هايقف عند حد ... أحمد سلم عليا ولبس هدومه وراح باس سها وهيا نايمة ونزل. أنا يوميها نمت عالكنبة وجبت ضهري كمان مرة على منظر أحمد وسها وهما مع بعض طول الليل قدامي ... دي كانت بداية طريق الدياثة والمتعة ... اكتشفت ان قرار جوازي من سها كان احلى قرار اخدته لانه فتحلي الباب دة.
التصنيفات : دياثة قصص