زواج على ورقة تواليت الجزء 5
خطبت ملك وكنت فرحان اوي ومحدش ادي بعد ما جابت مجموع مدخلهاش هندسه زي ما كانت عاوزه ودخلت تجاره معايا وكنت مبسوط اوي علشان كنا رايحين جايين مع بعض وكنت بروحها كمان يعني حوالي ١٠ ساعات قريبين من بعض كل يوم وكنت بروح اشرحلها ومع الوقت بئينا نسيب المحاضرات ونطلع نتفسح مع بعض لغاية ما في يوم روحت البيت ودخلت لئيت ماما قاعده عالسفره وحاطه ايدها على خدها سلمت على ماما وبوستها : مالك يا حبيبتي قاعده حاطه ايدك على خدك ليه ماما انفجرت في العياط واترمت في حضني انا ساعتها اتخضيت على بابا ليكون حصله حاجه ولئيتها بتقولي انى وحشتها اوي وان بابا خلاص مبئاش قادر يسد معاها زي الاول طبعا الكلام ده عادي نتكلم فيه وخصوصا انها كانت من فتره في حكم مراتي زين : طب متزعليش نفسك .... انا هتكلم معاه وهخليهولك اشد من الاول زينه : المشكله يا حبيبي انه بيرجع من شغله حيله مهدود وعملتله البدع طبختله كوارع وممبار وكرشه ولحمة راس وريش وكلاوي وكبده بلدي وكل ده ومحوأش معاه بهزر معاها وقولتلها : طب مش يمكن متجوز واحده تانيه زينه : وماله ... يتجوز واحده تانيه وانا اتجوز غيره اتصدمت من ردها : طب ابئي اعمليها وانا ادبحك ماما... زعلت من كلمتي : واهون عليك يا زين تعمل في امك كده طبعا زعلت من نفسي اوي : لا طبعا يا حياة عمري ... انا بهزر ... حقك علي زينه : محدش فيكم حاسس بي ولا بالنار اللى في ... ممكن يا حبيبي اطلب منك طلب وتنفذهولي زين : طبعا ودي فيها كلام ماما بصتلي بكسوف : عاوزه اعمل معاك مره تريحني انا اخدتها في حضني ومن غير تفكير ضمتها اوي وبوستها ودي كانت بداية جوله رجعت الذي مضى ماما الموضوع بالنسبالها مكانش شرمطه اد ما هو احتياج وبتعتبرني السند والدعم والانقاذ بالنسبالها وكنت من جوايا رافض بس في الحاله دي كان لازم اقبل علشان لو الموضوع تخطاني هتكون فضيحه كبيره للعيله كلها والائي ماما في السرير مع حد غريب سهرت الليل كله بفكر اخلي بابا يرجع شبابه ازاي واستقر تفكيري على اني هجيب فياجره واطحنها واخلي ماما تحطهاله في الاكل والشرب ونشوف النتيجه وبالفعل ماما عملت كده وكانت النتيجه مذهله وفي يوم روحت لخالي خالد كانت ماما بعتاني اديله فلوس جمعيه كان داخل باسم فيها وماما هي اللى بتلمها ومكانش موجود بس كانت فريال هي اللى موجوده والست دي بصراحه مش بقبلها وكنت بشوفها مغروره رغم انها مش حلوه ولما شافتني حستها مرتبكه وخايفه من حاجه ... الصراحه طنشت انتى حتى لو بتخوني خالي فهو الصراحه يستاهل انه اتجوز واحده زيك .... فريال من النوع اللى صوتها عالي كانت بتداري بيه ضعفها بس كان بيظهر جهلها وولادها كانوا طبعا كبروا وهما ياسر ١٥ سنه وايمن ١٢ سنه واحمد ١٠ سنين ودخلت طلعت الفلوس بعدها وادتهالها وانا خارج لئيت ياسر طالع لابس شورت بس وبيرحب بي وبيمسك في اقعد بس امه فريال كإنها بتطرأني قالتله اني عندي مذاكره اكيد وفعلا مشيت وانا متأكد ان في حاجه بين ياسر وامه فريال بعد ما مشيت قولت اروح لعمي اقعد معاه شويه واقعد مع خطيبتي شويتين وبعد كده اروح وفعلا روحت لعمي وفتحتلي شهد واخدتها بالبوس والاحضان ودخلت وانا بسألها على عمي شكري : مش قولتلك مليون مره قبل كده متهزرش مع مراتي زين : خلاص خليهم مليون وواحد شهد : ????? والنبي عسل انا اتعمدت اعاكسها وقولتلها انتى اللى شهد مكرر يا شوشو عمي اتغاظ اوي بس شهد كانت بتهزر عادي معايا وخصوصا ان فات فتره كبيره عاللى عملته معاها واكيد نسيت اصلها بتحبني زي ما اكون ابنها شاهين : تعالى لاعبني عشرتين طاوله عقبال ما مرات عمك تحضرلنا الغدا زين : ايه مرات عمك مرات عمك خلاص يا سيدي عرفت انها مراتك بس متنكرش اننا بنحب بعض وضميتها وبوستها في خدها شاهين : ما تتلم يلا ... هو محدش مالي عينك شهد : يوه ما تسيبه يا راجل ... روح يا حبيبي العبوا دورين طاوله وانا هجهزلكم الاكل بسرعه شاهين : ابوك وامك عاملين ايه زين : كويسين الحمد**** شاهين : **** يهديه ... العب انت طبعا عمي حريف طاوله وخربئني بالطريقه وبعد نص ساعه عمي قال راحت يا حلو ... روحوا اتعلموها بئا انا حبيت اكسب وده واخلص من ظيطته : هو في زيك يا عمي ... اديني بتعلم منك شهد : الاكل جاهز انا طبعا حسيت ان ناقصني حاجه فروحت لخطيبتي ملوكه حبيبتي وجبتها وكنا بنأكل بعض شهد : اتعلم يا راجل ... الا عمرك ما عملت اللى بيعمله ابن اخوك شاهين : انتى عارفه اني مليش في المياصه .. كلي كلي ملك : ????? ادي اخرة العشره والحب بعد الجواز شهد : فشرررر .. ده حب عمري يا زئرده انتى ... تفهموا انتوا ايه في الحب زين : يا بختك يا عم ... ايه الحب ده كله يا عمي شاهين : ولا عمرك هتعرف طول ما دماغك في المياصه ... انشف كده وهي هتحفى وراك ملك : ال يا حبيبي هيجيلك قلب تقسى علي زين : سيبك منه ده مش لائي حجه يبرر بيها غيظه مننا ملك بصت لعمي : لعلمك بئا اللى متغاظ مننا يعمل زينا شهد : سمعت ... يلا اكلني عمي ضحك وبيبصلي ويغمزلي : ماشي يا عم النحنوح انت والنحنوحه بتاعتك ... بكره نقعد جنب الحيطه ونسمع الزيطه شهد : بزمتك احنا لغاية النهارده عملنا زيطه ملك : انا شبعت الحمد**** ... هتيجي نغسل ايدينا يا حبيبي طبعا روحت معاها وشوفت شهد متغاظه من عمي ودخلت ورا ملك ووطت بتغسل بؤها وانا ركزت مع فلقات طيظها اللى قاسمها البنطلون اللى كانت لابساه ومفيش داعي اتكلم بئا ... اه هو ... حسيت زوبري بيشدنى عاوز يدخل ما بينهم ولما خلصت دخلت مكانها بس المكان الضيق خلانى احك فيها وهي بصالي ومبتسمه وبعد ما غسلت بؤي مسكت ايدها بوستها ملك بصالي بكسوف ومبسوطه وقالتلي بحبك وباستنى في خدي وسابتني وخرجت طلعت بعد شويه وكنت هديت شويه وزوبري نزل راسه وطالع من الطرقه خبطت راسي في راس شهد اللى اتوجعت : اييي ... ينفع كده وجعتني مسكت راسها وبوستها في شعرها : لا طبعا انا غلطان ... حقك علي يا قمر منور دنيتي شهد : بطل واطلع لخطيبتك طلعت واخدت ملك ونزلنا سوا وروحنا قعدنا في جنينه شويه بس البياعين رخموا علينا علشان نشتري منهم بس خرجنا اتمشينا وايدينا في ايد بعض ومبسوطين ببعض وبعد ساعتين روحتها ومشيت على امل اشوفها تاني يوم وروحت ودخلت اوضتي بس اتفاجئت بماما ماما كانت في السرير بهدومها العاديه ونايمه وشها للباب فروحت صحيتها واتكلمنا سوا شويه وبعد ساعه طلعت لبابا وكنت غيرت هدومي ولسه هنام سمعت صوت اهاتها وصرخاتها بيزيد ويعلى وبعد نص ساعه سكتوا خالص بعد ايام صحيت من النوم وكنت هايج اوي وعاوز انيك باي طريقه واخدت دش ولبست ونزلت وافتكرت ياسر وامه وخيالي شغال مش راحمني وبالفعل روحت على بيت خالي خالد ومكانش في حد موجود ونازل عالسلم لئيت مرات خالى زهران منه بتطلع الزباله وشافتنى وطبعا سلمت عليها ودخلتني وفطرنا سوا وسألتها على بناتها ميرنا ومنال التوأم قالت انهم في المدرسه وانهم خرجوا من بدري في الوقت ده كانت منه عندها ٣٣ سنه وبيضا وملبن بجد كنت قاعد بداري في ابن المفضوحه بس عاوز انقض عليها بس خايف من رد فعلها وخصوصا انها طيبه اوي وفرفوشه معايا وبتعتبرني اخوها الصغير غير ان خالي زهران عصبي وممكن يئذيها فعلى ايه بس عاوز انيك خلاص نظام المراهقين والسرتله معاتش ينفع معايا وخصوصا انى دوءت النيك مع اجمل اتنين في العيله ماما واختي وبعد شويه استأذنت منها ونازل عالسلم شوفت الواد ياسر داخل العماره فطلعت جري على الدور اللى بعدهم ووقفت استنيت لما فتح الباب ودخل وكان لسه مقفلش الباب لإنه جري عالحمام يفك ... انا استغليت الباب المفتوح ودخلت واستخبيت في الصالون ورا الكنبه الكبيره وبعد دقيقتين طلع قفل الباب ودخل الاوضه فضلت مكانى لغاية ما سمعت صوت اهات فاتسحبت اشوف في ايه ولئيت ياسر في اوضته فاتح سكس وبيضرب عشره طبعا مكانش ده اللى مستنيه وسمعت صوت في اوضة خالي فرجعت بسرعه استخبيت تاني وشوفت فريال لابسه قميص نوم اسود قصير ودخلت على ابنها وسمعتها بتزعأله عاللى بيعمله وصوت تلطيش كتير وشتيمه وتهزيء وفجأه سكتوا ... في ايه مالهم دول ...خلعت جزمتي و اتسحبت على طراطيف صوابعي وروحت ناحيتهم وكان ياسر في اوضته وقاعد عالسرير وراسه بين رجليه واتسحبت وسمعت صوت في الحمام فنزلت اكرة الباب بالرحه ففتح وشوفت اللى سرق الاكسجين من انفاسي فريال واقفه ملط ووشها للحيطه وبتخلع ملط ... ايوه وقف وشدعالاخر وهجت اكتر مانا هيجان فرجعت تاني بتسحب علشان اشوف ياسر ولئيته بيعيط فاتسحبت ورجعت ورا الكنبه مستخبي وعاوز اشوف هيحصل ايه بعد شويه : هات الفوطه من عالسرير يا زفت ياسر جري دخل اوضةابوه وامه وجابلها الفوطه وفتحت خدت منه الفوطه وبعد شويه طلعت لافه الفوطه على جسمها وطيظها نصها طالع منها وجات قعدت عالكرسي اللى قصادي ????? كانت قاعده وفاتحه رجليها وكسها واضح في نظري يبن المحظوظه يا خالي دي كسها ملبن بينز عسل ... شويه وقامت راحت اوضتها وندهت على ياسر ومسمعتش حاجه خالص فقولت اتسحب واروح اشوف في ايه ويا ريتني ما روحت فريال نايمه على وشها وياسر بيدعكلها ضهرها وجسمها خمري ابن متناكه وكان قاعد على طيظها وبيميل عليها علشان يمشي ايديه عليها وهو بيدعك ضهرها وشوفته بيدخل ايده في الشورت بتاعه وشكله بيدعك ذبه فريال : بطل القرف اللى بتعمله ده يا خول ياسر : طب اعمل ايه قوليلي ... لانتى موافقه اعرف بنات ولا راحمانى بجمال جسمك حتى الافلام ممنوعه ده ايه العيشه اللى تقصر العمر دي فريال : يا خول بحافظ عليك ... لو عرفت بنات هيستغلوك ويخلوك تصرف عليهم ولو اتفرجت على زفت هتتعب ومش هتعرف تتنيل على عينك تتجوز ولو لمستنى انا امك مينفعش .... انا عارفه انك تعبان بس اللى بعمله معاك هتدعيلي عليه بعدين يا بنت المتناكه يا فريال وانا اللى ظلمت الواد ... طب ايه رأيك لانيكك وابنك هيساعدنى كمان واتسحبت خرجت واخدت حاجتي ونزلت روحت الجامعه وقابلت ملك اللى كانت زعلانه انى اتأخرت عليها وصالحتها بكلمتين غزل وعزمتها على ايس كريم وبعدها ركبنا المترو وكان زحمه ووقفتها جنب الباب في ضهر الكرسي ووقفت قصادها احميها من الزحمه واتكلمنا وكانت الزحمه بتزيد لغاية ما جسمنا بئا واحد ملك كان وشها جايب الوان ومحرجه من اللى حساه مع زوبري الراشق فيها وانا كنت بحاول اخلي الموضوع طبيعي من الزحمه مش من الهيجان ولفت علشان تتنفس من الشباك ومحدش من اللى قاعدين عاوز يقفلها وانا زوبري راشق في طيظها المكوره الطريه الملبن يا لهوي على ده احساس ومع حركة المترو كنت بدوس اكتر وهي بدأت تئن من الهيجان ووشها ضارب احمر بلون الطماطم المستويه واخيرا جات محطتنا ونزلنا وقعدنا على كراسي الرصيف وهي بتبص حواليها وشوفت الدموع نازله من عينيها ولما الرصيف فضي ملك : انت ازاي تعمل كده ... مش خايف حد يشوفنا ... الناس تقول علي ايه انا حاولت اهديها : يا حبيبتي مكانش قصدي وكمان الدنيا كانت زحمه وغصب عني ملك قاطعتني : المفروض انت اخر واحد تفكر كده مسكينه متعرفش انى من الصبح هموت وانيك كلبه مش بني ادم : طب اهدي بس وتعالى نروح مسكنا ايد بعض وروحتها وطلعنا عالسلم ساكتين لغاية ما وصلنا ودخلت جري على اوضتها شوق : مالك يا بت ... اتفضل يبني احاااااا شوق لابسه جلبيه بيتي وفردة بزها باينه وكبيره وحلمتها باينه ? لاا مععلش ببلع ريئي انا مضطر اروح وروحت عند عمي بس كان لسه فاضل ساعتين عالاقل على ميعاده وطبعا انتوا حفظتوا اخدت شهد بالحضن وبوسه في خدها ودخلت وصاحبنا مش راحمني بيصرخ عاوز يدخل اي كس يرتاح شهد : مالك ... شكلك متضايق .. البت دي زعلتك حكتلها اللى حصل وكانت شهد عماله تبصلي بابتسامه صفرا كإنها بتقول ارحم حالك شهد : بس متنكرش انك غلطان ... يلا روح صالحها ... ايتنى انا جايه معاك ودخلت غيرت هدومها وادتنى غويشه دهب ... صالح خطيبتك بدي وهي هترجع احسن من الاول وفعلا طلعنا من شقة عمي دخلنا شقة خطيبتي وبالفعل صالحتها وبوست راسها واتغدينا سوا ورجعت الضحكه اللى بحبها على وشها تاني وبعد شويه شهد استئذنت علشان تعمل الغدا لعمي وفضلت مع ملك وكنت ببوس ايدها واعتذرلها وقولتلها اننا مش هنركب مترو زحمه تاني وانها يا تقعد يا بلاش بس بنت الوسخه امها مهيجاني بديك ام دي جلبيه وزوبري واضح لبنتها وهي فاكره ان كل الوقفه دي عليها وانا من جوايا عارف ومتأكد من نظراتها انها نفسها فيه خصوصا بعد ما لمسها من فوق الهدوم وكان هيقطعهالها بعد شويه اخدتها ونزلنا شربنا عصير ورجعنا عند عمي وقولتلها اني قاعد لوحدي في الشقه وانى هخلص تشطيب فيها ونتجوز علشان انا خلاص مش مستحمل بعدي عنها طبعا ملك فرحت بكلامي ورجعنا بس واحنا عالسلم اتفاجئت احلى مفاجأه ... ملك باستني في خدي ... ساعتها كنت عاوز اهجم على شفايفها بس لئتها بتعمل كده عن حب فمرضتش ازعلها مني تاني وقبل ما نضرب الجرس رديت البوسه بس وهي في حضني وضربنا الجرس لكن لئيت الباب عند عمي بيفتح وبابا خارج ومرات عمي بتودعه بس كنت دخلت وقفلت الباب علشان ميعرفش اني عند خطيبتي وروحت لعمي لكنه مكانش موجود وشهد قالتلي انه سافر محافظه بعيده وجاي تاني يوم بالليل احا امال بابا كان بيعمل ايه هنا ... عادي يمكن جايبلها حاجه زين : تحبي ابات عندك النهارده شهد : و**** انت جدع ... انا كنت عاوزه منك كده بس كنت محرجه ... عملت ايه مع خطيبتك زين : زي الفل ... مبسوطه اوي وكمان بشكرك على كل اللى بتعمليه معايا شهد خدت راسي في حضنها : يا واد انا بعزك انت ابني اللى مخلفتوش زين : وانتى احلى ماما في الدنيا .... هو بابا كان هنا ليه شهد : انت شوفته ازاي ... ده لسه نازل من شويه ... اتطمن ابوك لا يمكن يكون بيني وبينه حاجه ... وكان جايبلي اللحمه اللى طلبتها منه الصبح ولسه فاكر يجيبها حضنتها اوي من غير اي هيجان وبوست خدها ... تحبي نسهر سوا شهد : لأ ... بما انك بايت معايا هات خطيبتك واتكلموا سوا عقبال ما اخدلي دش واطلع معاكم دش ... دش ليه ... مش بتقولي مفيش حاجه شهد : يلا اتلحلح روحت لملك وفرحت اوي وجات معاها امها وسهرنا كلنا سوا لغاية ما عم علي ابو ملك جه من شغله ومشيوا وكملت انا سهرتي مع شهد وشغلنا التليفزيون والصراحه مكنتش بتفرج وسرحان في اللى حصل مع ملك وازاي طيظها طريه وملبن وتتاكل اكل والتفكير ده فضحه صاحبنا ... شهد : بتفكر في ايه تاعبك كده انا اتحرجت وحاولت اخبي ابن المفضوحه بس منفعش : الصراحه ... مش فاكر انتى فصلتيني شهد : اسعد البت ياض ... عمك شاهين رغم انه جلنف بس بيعرف يسعدنى ويحميني ويخلي باله علي ... رغم انه مبيخلفش بس حبيته لحبه لي ... كفايه انه مبيقبلش الهوا علي ... انت كمان حافظ عليها ومتجبلهاش الكلام انا في الوقت ده في عالم تاني وباصص ناحية التليفزيون بس حاسس بمكان بوسة ملك وحطيت كف ايدي عليه وبدعكه بالراحه ومع الدعك افتكرت مرات خالي وازاي بتستغل ابنها وبتذله ... اكيد الواد ده ممسوك عليه ذله ... انا لازم اعرف ايه هي شهد : زين ... هوووو ... الوووو ... ايه يبني روحت فين ابتسمتلها وانا بقول : مفيش بس موضوع كده ... متشغليش بالك شهد : تحب نطلع البلكونه شويه زين : لا مفيش داعي ... ما تيجي نلعب حاجه شهد : مفيش غير الطاوله قولتلها تجيبها وقامت جري وجابتها : بالراحه علي علشان عمي معلمنيش حاجه شهد : هو انا يعني اللى بعرف العبها ... مفيش غير هو وابوك اللى بيصدعونى بيها وبيقعدوا بالساعات يلعبوا لعبنا لغاية ما زهئنا وقولتلها انى خلاص هنام على روحي شهد : طب تعالى نام جنبي جوه بدل البرد هنا طبعا فرحت بس مبينتش وروحنا الاوضه ونمنا جنب بعض وفضلت صاحي بس قافل عيني لغاية ما سمعت صوت شخيرها فعرفت انها راحت في سابع نومه فحضنتها وهي اتعدلت واتدنى ضهرها ونمنا وهي في حضنى للصبح صحيت من النوم وانا حاسس بحركه جنبي وبفتح عيني لئيت شهد بتروأ وقالتلي : كل ده نوم ... يلا اوم بئينا الضهر وكانت بتبص على ذبي ومبتسمه بخجل طبعا انا فهمت اللى فيها : معلش بئا فاضحنى في كل حته ?... انا هستحمى ويا دوب افطر واروح لملك شهد : طب استنى اجيبلك فوطه خدها معاك بعد ما لبست هدومي كانت شهد بتحضرلي الفطار فحضنتها من ضهرها وبوستها .... اوبااا ... البوسه جات على شفايفها وتنحنا فحسيت برعشه معرفش مصدرها هل كان جسمي ولا جسمها وبعد ثواني حسيت بايدي على وسطها وفي نظرة شبق في عينيها لكنها قطعت كل ده ولفت تكمل الفطار وهي بتقول : روح هات ملك يلا علشان تفطروا سوا حضنتها اوي وبوست قفاها بعد ما رفعت شعرها شهد : ارجوك يا زين جسمي مش مستحمل ... يوه ... بس مش كده بقولك لفيت وشها لي وبوستها بس في خدها وسبتها شهد مسكت ايدي وحضنتني : انا حاسه بيك يا حبيبي ... انسى اللى حصل وخلاص هانت هتتجوز وطلع كل ده على مراتك ... انا عارفه انك راجل اوي انا حضنتها على حضنها وبوست رقبتها ولئتها شهئت اوي وزوبري ضرب في بطنها او عانتها مش عارف مشوفتهوش بس حاسس بجسمها السخن الطري معجون بزوبري شهد طبطبت على ضهري : يلا يا حبيبي تعبتني شيلتها وانا باكل شفايفها وهي على دراعاتي وحسيت بكفها على خدي بتحسس عليه واخيرا حسيت بشفايفها بتبادل شفايفي وحسيت بانفاسها في جوفي وسمعت دقات قلبها مشيت بيها لاوضتها ونزلت بيها عالسرير واحنا في حضن بعض والدنيا مش موجوده حوالينا ومطلمه مفيهاش غير اسبوت متوجه علينا وباقي الكون اسود مفيش غيرنا وكان سوت مص الشفايف هو اللى سامعه ومميزه من كل الاهات المكتومه في ادغال جوفي وايدي بترفعلها جلبيتها علشان ادخل براسي عالمها الخاص والحس كل جزء من جلدها واخيرا نعمت بمنبع الشهد كله شهد فجأه انتبهت : لالالالا ... لا يا زين خلاص يا حلوه لسانى دخل منبع الحنان وسيطرت انا على اللى بيحصل وبئيت اخرج شهدها من باطن البير والهط واهاتها مكتومه خايفه من الفضيحه والناس تعرف انها بتتشرمط وحسيت طعمها مختلف تماما غير ماما وزينب رفت جلبيتها عن راسها وهي رفعت ايديها خرجتها معايا وكانت ملط من تحتها ونزلت هدومي عني وخرج وحش الكون شهد : ? يااااه كل ده ... انت ليك حق ... عملته امتى ده ولا ازاي ولئيتها مسكته وقعدت تحته بتبصله بانبهار وبئت تدعكه ... ناشف وجميل اوي ? .... حطته في بؤها بتمصلي بس تيجي ايه جنب زينب ولا ماما وسنانها كانت بتخربش راس زوبره ونامت على ضهرها علشان اخد بزازها بين ايدي وباكلهم وبمصهم عاوز اعصرهم وزوبري عارف طريقه بين رجليها شهقات شهد المتتاليه عرفت منها انها ست شهوانيه اوي وكم العسل اللى نزل منها يدل على انها شبقه جدا وبئيت ارزع من سخونة الموقف والمكان اللى فيه زوبري ده لو كافر مش هيتعذب في جهنم بالطريقه دي كل شويه احس كسها بيعصر زوبري وانا شغال بالبريمه في حفر البير بير العسل واهاتها بدأت تعلى ومستحملتش اكتر من ١٠ دقايق كنت منزل حمولتى بالكااامل في اعماق واغوار كسها وحضنتنى شهد اوي : اتمنى تكون ارتحت بصتلها وانا متفاجئ شهد : انا عملت كده علشان حرام تتعب ولا يجيلك مرض وانت جواك طاقه عاوزه تخرج للدنيا .... متخافش انا مش هحمل منك ... انا في فترة الامان ... نزل كمان براحتك انا اسف بس غصب عني مقدرتش استحمل اكتر من كده ده كان اعتذاري عن اللى حصل شهد اومتنى من عليها وهي بتبتسملي وقالتلي تعالى خدلك دش علشان تلبس وتمشي انا مرتدش عليها وكنت محتار فيها : يا ترى عملتي كده ليه .... هو عمي مقصر معاكي ولا ايه نزلت من عند عمى وانا مش عارف رايح فين ولا جاي منين وفجأه لمحت الواد ياسر ابن خالي خالد روحتله وندهت عليه وقف معايا شويه ومشي بعد ما وعدني انه يزورنا
التصنيفات : محارم قصص الاخت الهايجة قصص دياثة قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص