أختي المطلقة تستغل هيجاني الجزء 11
مر علي ابطال القصة 3 سنين و حصل احداث كتير منهم (جواز بودي من امل و كتبتلو الكافيه باسمه و هو خلاه مطعم و كافيه وبقي مطعم مشهور جدآ و بطل ينيك اي حد غير مراته أمل ، جواز رحاب من فارس و خلفت مروان عنده سنه، هدي دخلت في غيبوبة من بعد موت جوزها حسن و لما عرفت انه متجوز عليها الغيبوبة دامت 7 شهور و فاقت بعد كدا، سماح اهلها عرفو ان جوزها مات فجوزوها واحد من قريبها من البلد بتعتها في الصعيد، عبير شقتها بقيت عبارة عن بيت دعارة، كل اسبوع تعمل حفلة نيك و مخدرات و تجيب شواذ و شراميط و ديوثين اللي بيجيبه مراتتهم معاهم) المشهد في الكافيه و انا واقف بشوف الدنيا ماشية ازاي انا: حماده.. حماده (حماده المتر بتاع المكان شاب في العشرنات) حماده: ايوة يا كبير انا: شوف طربيزة 17 و خالي بالك معاهم عشان دول زباين مهمين حماده: حاضر يا كبير طلعت المكتب بتاعي و اللي هوا يعتبر في الدور التاني و جوا المكتب شباك ازاز كبير اقدر اشوف المكان منه و جوا المكتب شاشاة كبير موصلة بكميرات المكان جوا و برا دخلت قعدت علي المكتب و سرحت في اللي حصل زمان (فلاش باك من تلات سنين لما ابويا اتوفي) فوقت... لاقيت نفسي علي سرير في المستشفي و في ايدي محلول و دماغي وجعاني ومصدع جدآ انا: اااه دماغي اااه انا فين انتو ياللي هنا (دخلت ممرضة الاوضة عندي) الممرضة: اهدي اهدي انت لسه تعبان ارتاح انا: ااه ايه اللي حصل ااه الممرضة: فقدت وعيك من يومين انا افتكرت ان ابويا اتوفي و اتفزعت و كنت عايز اقوم انا: انا لازم اخرج حالآ ابويا فين اوعي الممرضة: اهدي والد حضرتك اتوفي و بقيت اهلك اخدو يدفنوه انا بعياط: انا السبب يا رتني ما كنت طلعت انا السبب، اااه سامحني يابا سمحني انا السبب الممرضى خرجت و نادت علي الدكتور و جايه الدكتور: اهدي اهدي يا عبدالرح** انا: انت تعرفني الدكتور: لا بس المحفظة و البطاقة و فونك في الامنات و انا شوفت اسمك في البطاقة انا: كان... كان في واحده معاي لما جيت المستشفى فينها الدكتور: اغمي عليها و فاقت قبلك بيوم و مشيت من المستشفى انا: مين اهلي اللي جو هنا و هما فين الدكتور: اخدو المرحوم و سافرو بيه يدفنوه انا: طيب انا عايز امشي الدكتور: لو اتحسنت علي بليل هكتبلك علي خروج (نرجع من الفلاش باك) فوقت من سرحاني علي صوت فوني بيرن و كانت امل انا: ألو ايوة يا حبيبتي امل: انت لسه في المطعم انا: ايوة انتي فين أمل: في صالون التجيمل انا: خلاص هاعدي عليكي و نروح باي قفلت مع أمل و لبست الجاكت بتاعي علي التيشرت و خرجت ركبت العربيه و رحت صالون التجميل و نزلت من العربية و كنت داخل و كان( كريم) بتاع الامن قاعد انا: كيمو اخبارك ايه كريم: تمام يا رايس عيشين علي حسك انا: حبيبي يا كيمو دخلت و كانت أمل في الرسيبشن و جات عليا بستني من شافيفي بوسة سريعة انا: يخربيتك قلتلك بلاش تعملي كدا الناس حولاينا أمل: وايه يعني مش مهم الناس جوزي و حبيبي و انا في الصالون بتاعي وانا حورا انا: مجنونه انتي و هتودينا في داهية، يلا بينا طلعت انا و أمل ركبنا العربية روحنا الڤيلا الصغيرة بتاعتنا (الڤيلا عبارة عن دورين تحت صالون كبير وجوا مطبخ واسع جدآ و جمب منو حمام مقسوم اتنين، و في كل حته في الدور الارضي فيه أنتريه وطربيزة و في مكتب بتاعي هوا عبارة عن مكتبة و في مكتب في النص ، وجمب المطبخ في اوضتين واحدة بتنام فيها وردة الشغالة بتاعتنا طول الاسبوع و في الدور التاني 5 غرف و اكبر اوضة فيهم بتاعتي انا و امل و فيها حمام خاص بالاوضة، وفي تحت الڤيلا بدروم لغسيل الهدوم و نشرها و كويها، و في ركن فيه السفرة قريب من المطبخ ، ركنت العربية و دخلنا الڤيلا أمل: شهد يا شهد (شهد الشغالة بتاعتنا 19 سنه بزازها كبيرة مش ماشي مع سنها، طيزها وسط بيضة 157 سم شعرها بني و عنيها بني ، امها وردة جابتها تسعدها معاها في شغل البيت) جات شهد من المطبخ شهد: تحت امرك يا ست هانم أمل: يا شهد قولتلك مية مرة بلاش ست هانم دي اسمي مدام امل عادي شهد: معلش يا ست هانم، قصدي يا مدام أمل أمل: ما علينا أطلعي فوق حضري الحمام ليا انا و بودي شهد: حاضر يا مدام أمل بعد خمس دقايق طلعنا انا و أمل اخدنا دوش و قعدنا علي السرير و انا سرحت و بفتكر ايام زمان أمل: مالك سرحان في ايه انا: في ازاي انتي وقفتي جمبي و استحملتيني و خلتيني اعدي فترة الإكتئب دي أمل: زي مانت حبتني و وقفت جمبي و طلقتني من شريف انا: انا هنزل اقعد تحت شوية عشان مش جايلي نوم أمل: لا انا تعبانة اوي سيبني النهاردة و عايزة انام تصبح علي خير يا حبيبي انا: وانتي من أهل الخير يا روحي نزلت تحت قعدت في الصالون قدام ال Tv و بقيت اتفرج وانا سرحان و افتكرت لما (فلاش باك بعد ما خرجت من المستشفي) سفرت محافظتنا، و روحت البيت بتاعنا و دخلت لاقيته فاضي و محدش موجود قعدت في الصالة و انا بدمع لاني السبب في موت ابويا و لو كنت مشيت و مطلعتش مع سماح فوق كان زمان ابويا عايش لاكن هوا قدره كدا، وسط تفكيري دخلت رحاب رحاب: انت جيت امتي انا: من نص ساعه كنتي فين و امك فين رحاب: ماما لما سمعت الخبر تعبت في المستشفي و انا معاها من يومين و جيت اخود الفيزا عشان نسيتها انا: هي حصلها حاجه رحاب: لا بس هي لما سمعت الخبر مقدرتش تستحمل و تعبت انا: مين اللي دفن الحج **** يرحمه رحاب: عمامك جو و دفنه و انت كنت تعبان في المستشفى صحصح انت ازاي كنت هناك وقت تعب بابا و انت كنت في شرم الشيخ انا: انا السبب يا رحاب انا السبب رحاب: اييه انت السبب ازاي يعني فهمني انا بدمع: سماح.... كنت معاها يوم الليي..... (بعيط و مش ماسك نفسي) رحاب بتعيط و دموعها غرقت وشها و بقي احمر زي الدم رحاب: ليه.. ليه عملت كدا يعني ملاقتش غير مرات ابوك اللي تعمل معاها كدا حرام عليك ليه بس ليييه (حطت اديها علي وشها و بتبكي اكتر) انا: قلتلها بلاش مكنتش عايز كدا بس هي اللي كانت مش عايزة تسبني صدقيني يا رحاب انا مكنتش عايز دا يحصل فون رحاب رن و كان الدكتور اللي مسؤل عن امي و متابع معاها انا مسكت الفون و رديت عشان رحاب مش قادرة ترد من العياط انا: ألو مين معاي؟ الدكتور: حضرتك انا الدكتور اللي مسؤل عن مدام هدي فين استاذة رحاب انا: انا اخوها في حاجه حصلت الدكتور: مدام هدي فاقت و كانت عايزكم معاها ممكن تاجي انت و استاذة رحاب عشان شغالة تقول عايزة ولادي من لما فاقت انا: حاضر حاضر يا دكتور انا جاي حالآ رحاب كانت هديت شوية و ساكته انا: رحاب امك فاقت من شوية و الدكتور قلنا انها عايزانا دلوقتي يلا بينا رحاب: هغسل وشي و جايه نزلنا انا و رحاب و رحنا المستشفى اللي فيها امي ولما امي شفتنا بقيت تبكي وهي علي السرير و فردت درعتها لينا انا و رحاب و دخلنا في حضنها و هي فضلت تقول هدي: انتو اللي بقينلي من الدنيا اوعه تسبوني خليكم جمبي انا: خلاص بطلي عياط طيب احنا جمبك اهو بلاش عياط عشان غلط عليكي الممرضة من عند الباب: اسفة حضرتكم بس في واحد هنا عايز يقبلكم بيقول انو المحامي بتاعكم انا: خليه يدخل المحامي اسمه فريد و هو محامي العيلة و مسؤال عن كل حاجه تخص الاملاك و القواضي واي حاجه تخص الميراث فريد: ألف سلامة عليكي يا مدام هدي و البقاء * وداه طبيعة الدنيا ناس بتمشي و ناس بتاجي، انا عارف ان مينفعش اتكلم في الكلام دا دلوقتي بس لازم اعرفكم الاملاك اللي الحج حسن * يرحمه كان موصيني اعرفكم بيها و انتو كلكم موجودين مع بعض انا: مش وقته يا استاذ فريد انت مش شايف ان احنا في مستشفي هدي: خلاص يا بودي خليه يقول طلاما جيه و خلاص اتفضل يا استاذ فريد فريد قعد علي كرسي و فتح الشنطة اللي معاه و طلع منها دفتر فيه اورق فريد: اول حاجه العمارة اللي حضرتكم قعدين فيها فهي نصها باسم رحاب و نص باسم مدام هدي و بالنسبة ليك يا عبدالر*** فا الحج كان كتبلك الارض كلها باسمك و العربية بتاعته باسم رحاب، بس هوا كان موصيني محدش يتصرف في اي حاجة و تفضله مع بعض و لو اتزنقته جامد اتصرفه فيهم بس بعقل و في 400 ألف جنيه في البينك هو خصم منهم 100ألف باسم مدام سماح هدي: سماح؟ سماح مين دي انا: مش وقته يا استاذ فريد بعدين بعدين هدي: استني يا بودي مين سماح دي و 100 ألف ايه اللي باسمها؟ فريد: مهو دا الموضوع اللي الحج عدل الوصية عشانه من سنة كتب الشقة اللي في إسماعلية و 100 ألف باسم مدام سماح مراته التانيه هدي: انت بتقول ايه حسن اتجوز عليا لا لا اكيد في حاجة غلط حسن اتجوز عليا انا ازاي و ليه اااه قلبي ااه هدي فضلت تتتفس بصعوبة و فقدت الوعي انا: هدي هدي امي فوقي فوقي، دكتور يا دكتووور دخل الدكتور و طلعنا كلنا من الاوضة و دخل هوا و الممرضة جوا انا برا الاوضة: يا*** بلاش تاخود امي كمان هي اللي فضلالي من الدنيا (و الدموع مغرقة وشي و رحاب بتبكي بس و فريد المحامي بهديني و يهدي رحاب، بعد ربع ساعة الدكتور خرج من الاوضة و كلنا جرينا عليه انا: طمني يا دكتور امي كويسة صح كويسه قول انها كويسه الدكتور: اهدي اهدي هي كويسه بس دخلت في غيبوبة و للاسف هننقلها العناية المركزة، هو ايه اللي حصل انتو قولتلها حاجه زعلتها فريد: للاسف ايوة الدكتور: اكبر غلط اللي عملته داه كان المفروض تستنه علي ما تطلع من المستشفى علي الاقل عشان تقدر تستحمل الخبر و شكله خبر وحش جدآ لدرجة انها تدخل في غيبوية، يا ريت تبعدو عنها المشاكل و الزعل و حولو تقوللها اخبار كويسة و إجابية رحاب: انا هفضل معاها هنا و مش همشي غير لما تتحسن و تخرج معاي الدكتور: ملوش لزوم هي هتدخل العناية المركزة يعني مش هينفع تدخلي معاها تقدري تاجي بكرا تطنمني علي صحتها بس انا شايف قدمها فترة علي ما تطلع من الغيبوبة اللي فيها، بعد اذنكم (نرجع من الفلاش باك) انا: شهد يا شهد جات شهد من المطبخ و كانت هدومها مبلولة و في بلال علي صدرها و مخلي بزازها واضحة اوي شهد: تحت امرك يا بيه انا: يا شهد قولتك بلاش بيه دي انا مش كبير اوي كدا و انا مش بحب الكلام دا شهد: ميصحش يا بيه انا: مش عايز اسمع بيه تاني انا اسمي عبده او بودي عادي فاهمة متزعلنيش منك شهد: حاضر يا... ع عبده انا: اهو كدا اعمليلي ناسكفيه بقي شهد: حاضر دخلت شهد المطبخ و رجعت بعد خمس دقايق و معاها النسكافيه و كانت بتميل قدامي تحط الصنية وانا شوفت كل شق بزازها او نص بزازها بمعني اصح، و ركزت فيه، هي خدت بالها اني مركز في بزازها اتعدلت بسرعة و اتكسفت شهد باصة في الارض: اي خدمة تاني انا: لا خلاص روحي انتي مشيت شهد بعد ما قادت نار فيا و هيجتني جدآ شربت نص المج بتاعي و طلعت عند أمل و كانت نيمة و لابسه قميص نوم شفاف عليها و مبين كل مفاتن جسمها، دخلت جمبها و لازقت فيها و ايدي بتحسس علي بزازها أمل فاقت و حست بيا: بلاش يا بودي النهادرة انا: ليه انتي وحشاني اوي أمل: مش هينفع انا فهمت ان أمل عندها الدورة و مش هينفع انيكها النهارده و بكرا برضو انا: يعني افك عشرة ولا ايه أمل: معلش بقي يا حبيبي حاجه مش بايدي أنا في بالي: يخربيتك يا شهد وبيت بزازك اللي مهيجاني نمت و انا هايج و تعبان (الساعة 9:00 الصبح) أمل: اصحي يا بودي قوم يلا يا حبيبي انا: في ايه يا أمل أمل: اصحي يلا عشان نفطر انا: لا لا سبيني انام مش قادر اقوم أمل: يعني مش هتفطر انا وبلف الناحية التاني: لا مش جعان دلوقتي أمل نزلت و انا كملت نوم صحيت بعد مدة بصيت في الساعة كانت 10 الصبح انا: شهد يا شهد جات شهد من تحت و خبطت علي الباب و سمحتلها تدخل شهد: ايوة يا.. عبده انا: بوقلك ايه حضريلي الفطار علي ما اخود دوش و اجي (شهد متنحة عند الباب و لسه واقفة) انا: شهد انتي يا بنتي شهد: ايوة يا بيه قصدي يا عبده حاضر هنزل احضرلك الفطار و نزلت وهي مكسوفة اوي نزلت شهد و كنت بشوفها مركزة في ايه لاقيت زوبري قايم و عامل خيمة في البنطلون انا بكلم زوبري: ديمآ فاضحنا كدا دخلت الحمام اخدت دوش و غيرت هدومي و نزلت تحت عند السفرة، وشهد بتحضر الفطار وانا مركز في جسمها اللي لسه واخد بالي منه انا: هي أمل مش موجودة ولا ايه شهد: الست هانم نزلت الصالون عشان في ادوات جديدة هتسلمها بنفسها انا: طيب اقعدي افطري معاي شهد: ميصحش يا بيه انا بشد شهد من اديها: اقعدي بس شهد بتبعد عني: بعد اذنك يا بيه انا هشوف الشغل اللي ورايا شهد دخلت المطبخ و هي مكسوفة جدآ خلصت فطار و دخلت المطبخ عشان اقول لشهد تعملي نسكافيه، دخلت المطبخ و كانت شهد بتغسل مواعين في الحوض و مش واخدا بالها مني، دخلت و لازقت فيها من ورا و هي اتخضت مني شهد: في ايه يا بيه انت بتعمل ايه انا بلزق اكتر في شهد و ايدي علي خصرها انا: كنتي بتبوصي علي ايه فوق يا بت شهد: بلاش يا بيه انا هنا عشان الشغل بس انا: مش قادر انتي عجباني اوي يا شهد شهد: عشان خاطري يا بيه بلاش (وبتنزل ايدي من علي وسطها) سمعنا صوت وردة ام شهد برا، بعدت عن شهد و رحت عند التلاجة وردة من عند اول المطبخ: صباح الخير يا بودي (وردة 40 سنه بيضة بزازها وسط طيزها كبيرة 157 سم) انا: صباح الخير يا ام شهد اعمليلي نسكافيه و هاتي المكتب بتاعي طعلت من المطبخ و دخلت المكتب بتاعي و قعدت افتكر ايام لما دخلت في فترة إكتئب و أمل فضلت تدعمني و تسأل عليا و عدت معاي فترة الإكتئب اللي دامت سنه وقررت اتجوز أمل و كانت عايزة تكتبلي كل حاجه بأسمي لاكن انا خدت الكافيه بس و قدرت خلال سنتين احوله مطعم و كافيه و بقي من اشهر المطاعم علي مستوي المحافظة وسط تفكيري وسرحاني جات وردة و معاها الناسكفه وردة: بودي النسكافيه بتاعك انا: ماشي يا ام شهد تسلم ايدك كنت هتصل بهدي عشان اعدي اقعد معاها، وقلت اروح علي كدا مش لازم اتصل هي كدا كدا في البيت دلوقتي لبست هدوم خروج و نزلت ركبت العربية و وصلت البيت بتاع هدي كان معاي المفتاح بتاعي من بدري فتحت بيه و دخلت لاقيت حاجه غريبة بتحصل واد سنه يمكن 19،20 سنه زانق هدي و نازل فيها تقفيش... يتبع
التصنيفات : محارم قصص الاخت الهايجة قصص صديقة أختي قصص دياثة قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص