زواج على ورقة تواليت الجزء 3
بعد ما اختي زينب جات وعاشت معانا انقطعت علاقتي بماما بشكل كبير وكنا بنستغل نزولها عند بابا علشان نجتمع في سرير او سريرها وبعد كام شهر كنت مع بابا في الدكان بحكم الشغل وسألني على ماما شكري : امك عامله ايه يا زين ... مش محتاجين اي حاجه زين : بصراحه يا بابا ماما دي متتعوضش انا مش عارف كان في ١٠٠ الف حل غير انكم تطلقوا شكري : خد دول خليهم معاك علشان لو احتكتم ايتها حاجه طبعا اخدت الفلوس وحطتها في جيبي : متشكر يابا ... الا بالحق اخبار مراتك الجديده ايه شكري : وانت بتسأل ليه زين : بتطمن بس شكري : لا اتطمن هطلقها واديها حقها وامشيها .... هو في زي امك ... امك كنت مهما اعمل كانت ممكن تتعصب لكن كانت الحب كله ... ااااخخخ لو نرجع تاني هكون خدام تحت رجليها زين : ? اللى ميعرفش قيمة امه تعرفه مرات ابوه ??? شكري : ما تكلمهالي يا زين يبني يمكن قلبها يرق ونرجع لبعض زين : بجد يابا عاوز ترجع لامي شكري : هكتبلك المحل ده واسيبهولك بس نرجع انا وامك تاني زين : ان كان كده معنديش مانع بس هي توافق وملكش دعوه بس بشرط شكري : ايتها شرط موافق عليه زين : تكتب لامي العمارة كلها مش الشقه بس شكري : وانا موافق ... بس نر...جع انا استاهل ضرب الصرم انى اتغابيت وطلقتها زين : ماشي يابا هديها خبر بس مفيش رمرمه ولا جري ورا النسوان تاني شكري : حرمت وتوووووبه من دي النوبه انى ابص لايتها ست تاني طبعا فرحت بالعرض اللى عرضه ابويا دي فيها عماره والمحل هيكون بتاعي وروحت لامي كلمتها وقولتلها عالعرض اللى عارضه بابا عليها زينه : هو قالك كده زين : ايوه يا حبيبتي وكمان هيكتبلي المحل اللى اول الشارع وهيسيبهولي زينه : بس العصمه تكون في ايدي ويدفعلي مهر تمن عمارة ومؤخر ١٠ مليون جنيه علشان لو عمل حاجه تاني يبئى ذنبه على جنبه طبعا ماما كانت مبسوطه اوي واختى كمان فرحت اوي ان بابا هيرجع هو وماما تاني بس اللى مكانش مبسوط هو انا .. يعني بعد الحب ده كله هترجعله تاني بس هيكون عندي محل جزاره وهكون معلم جزار .. بس بابا هيرجع يلهط القشطه تاني زينه : مالك يا حبيبي ... لو مش عاوز بلاش انا كنت مش مركز معاها وماما فهمت انا بفكر في ايه وقالتلي وهي بتهمس في ودنى اختك تنام وهجيلك امتعك بصتلها وانا مش مركز ودخلت اوضتي وشيطاني استلمني ? يا خايب هو محل الجزاره وحش ... امك في غيرها يعوضها يا عم هي ماما دي تتعوض ? اختك تعوضها .. اهي كسها اكيد واكلها ويمكن بتستغفلكم وتكون بتروح تتناك من وراكم لالالالا اختى لا يمكن تعمل كده ? ليه مش هي من اكتر من سنه جوزها ميت وكمان الست من دول متستغناش عن النيك لو هتروح فيها رقبتها ايوه بس ازاي ... وكمان هي لما بتخرج بتروح عند يا اما عمي او خيلاني ومفيش مكان تاني تروحه ? عالعموم حطها في دماغك وساعتها هتعرف كلامي صح ولا غلط انت عاوزنى انيك اختي ... انت هتستهبل ? انا مجبتش سيرة نيك انت اللى دماغك نجسه ? امال عاوزنى احطها في دماغي ازاي ? عاوزك تراقبها وتشوف بتروح فين وبتيجي منين لتفضحكم وكمان ذنبه ايه ابنها يطلع ابن شرموطه اه صح ... دي على طول رايحه عند قرايبنا ? حتى لو عند قرايبكم متطمنش اوي ... مش يمكن عمك ولا خالك حد منهم بينيكها انت بتقول ايه ? مانت بتنيك امك برضوا وفي السر ومحدش يعرف يا نهار اسود ... تصدق ... بس لالالا ... لا يمكن حد منهم يعمل كده ... دول متجوزين وبيحبوا مراتاتهم .... مش ممكن اصدق ? طب سيبك ... لو ثبتلك كلامي هتعمل ايه دانا كنت نكت مرات اللى يعمل كده ولو عنده بنات هفتحهمله ? اهدا بس الحياه مش افش ... راقبها والزألها لو ثبتلك انها عند قرايبكم بس اه صح كلامك وبكده محدش يقرب منها ... طب لو في حاجه متداريه هعمل ايه ? صهين نعععم ? ايوه صهين ... ادام جوه العيله متتكلمش والا انت اللى هتفضح نفسك ... فكرك لو عمك بيعمل كده هيفضحها لا ? خالك هيفضحها لا برضوا ? خلاص صهين وزي ما بيعمل اعمل ... هو ينيك اختك انت تنيك مراته وبناته ويمكن تضم اختك كمان انا ... طب ازاي ? يعني هي هتتناك من عمك ولا خالك وهتيجي عند اخوها شقيقها اللى ضهرها وسندها وهترفض يبن المتنااااكه ... انا ازاي افكر في كده اصلا ? مانت بتنيك امك هتيجي على اختك اطلع من نافوخ امي يبن الوسخه ... انا ازاي افكر في كده أصلا وقطع تفكيري صوت عالباب زينب : زين يلا علشان جهزت الغدا زين : ? ها ... حاضر جاي اختى لفت ويا ريتها ما لفت ... الجلبيه البيتي اللى لابساها متجسمه عليها وطيظها رغم انها مش كبيره زي طيظ ماما الا انها بتترج زيها بالظبط وكل رعشه بتاخد قلبي معاها وكإني بجري في مراثون زوبري واقف عالاخر وقلبي بيطبل جامد ... انا ازاي وصلت لكده ... حتى اختي بفكر فيها كده طبعا طلعت وباكل مع زينب وماما وكنت ببص لكل واحده واتأملها ماما حلوه اوي ووشها الملائكي بيملاني امل وحياه وزينب اختي بتأكل ابنها وضحكتها بتخطف قلبي وانا بحاول اكون طبيعي وانا بين اتنين ستات اجمل من بعض وزوبري مش راحمني وواقف عالاخر وبينادي علي علشان اريحه من حبسته وفي وسط تفكيري المعلقه طارت من ايدي وقعت تحت الترابيزه ونزلت اجيبها ????? ماما لمحت كسها وزينب من غير كلوت احااااااا انا خلاص مش قادر انا عاوز انيك بأي طريقه وطبعا طلعت بعد ما جبت المعلقه ماما شافتنى هاكل : لا استنى هجيبلك غيرها وغمزتلي من غير ما اختي تاخد بالها وبكده ماما متعمده تثيرني ... باين كده موضوع رجوعها لبابا مفرحها اوي ... او يمكن خبر طلاقه لمراته وانه عاوز يخلص منها ... او يمكن علشان عرفت انه هيموت ويرجعلها ماما جات قعدت جنبي وبتأكلنى بس انا مسكت ايدها علشان اخد المعلقه بس هي مسكت زوبري طبعا انا كنت متوتر لزينب تاخد بالها بس في الاخر سيبتها توصله وتطلعه وبئت تأكلنى بايد وايدها التانيه بتريحلي بيها زوبري وفجأه حسيت ان جسمي اترعش ونزلت لبنى على ايدها بس هي نزلتهم عالمعلقه وشربتهم زي الشوربه ورجعت تأكلنى تاني : حلو الاكل انا بصتلها متوتر : اه .. اه طبعا كل حاجه من ايدك شهد يا ماما وجات تأكلني تاني بس انا اتحججت اني شبعت وقمت دخلت الحمام وطبعا اول ما دخلت قفلت ورايا وسندت ضهري عالحيطه ? ايه رأيك في اللى شوفته دانا شوفت اوففف ايه جمال كسك ده يا زينب ? اي خدمه ... بس تقدر تقولي اختك مش لابسه كلوتها ليه يمكن هي مبتلبسش اصلا ? طب اللى متعلق ده كلوت مين احااا ده كلوت اختي زينب ... اخدته من عالباب ... ايوه هو كلوت زينب ? طب شمه كده حطيته على مناخيري وبشمه ححححح يا لهوي على ريحته ... اي ده ... احاااا دي بقع بيضا عليه ? جالك كلامي ... اهو اختك طلعت شرموطه مش يمكن شهوتها ... ما ساعات ماما وهي معايا بينزل منها شهوه بيضا زي اللبن ? يعني عاوزه تتناك ومش لائيه ومعنى كده انها بريئه ? متنساش انها احتمالات وكمان لو بريئه معناه انها عاوزه تتناك ونفسها في اللى يريح كسها انت عاوز ايه ... انا ماما مكفياني على فكره ? خلاص خليها تطلع بره وتفضحكم يووووو ...سيبني في حالي زينب بتخبط : زين ... انت كويس ...زين رديت عليها : بشخ في ايه زينب : طب خلص علشان عاوزه الحمام حطيت الكلوت مكانه وشديت السيفون وطلعت وكانت زينب على كتفها فوطها وغياراتها : يلا عاوزه استحمى وانام حمام العافيه يا زوزه فبصتلى وهي مبتسمه وقفلت وراها واول ما المياه اشتغلت روحت لماما في المطبخ ورفعتلها جلبيتها وطلعت زوبري رشأته في كسها وكنت بنيك فيها وانا بتخيل زينب وبرزع وماما حاطه ايدها على بؤها وعاوزه تصرخ من المتعه بس انا ماسكها من وسطها وبنيك بكل قوتى بس صوت المياه وقف فعدلت ماما وعدلت هدومي : مستنيكي على نار متنسيش ماما بصتلى وهي مبسوطه وطلعت من غير ماخد بالى كنت فوق اختى اللى صرخت في : مش تاخد بالك قمت من فوقها ويا لهوي عاللى شوفته ??? ايه الجمال ده كله الفوطه كانت اتفكت وبزازها وكسها في مرمى عيني ووشنا احنا الاتنين جاب الوان وانا متنح زينه : في ايه يا ولاد ... يا نهار ابوك اسود زين : ماخدتش بالي زينب : عاجبك كده ... مش عارفه انت متلهوج على ايه وبتلم فوطتها خبت امكانياتها طبعا دخلت اوضتي وانا مش على بعضي خالص وزوبري واقف عالاخر عامل زي الساري في السفينه زينه : متعت عينك ? رديت عليها بتوتر شديد : بس بئا علشان مش عارف اتلايم على اعصابي زينه : طب ما تتجوزها زيي ... اختك ارمله واكيد محتاجالك زين : ماما انتى بتقولي ايه ... انا لا يمكن ابص لحد غيرك ابدا ماما فرحت بكلامي : بس انا هرجع لابوك ومش هفكر اخونه ابدا ... اتجوز اختك زيي عالاقل تعوضك ... انا هكون مكتفيه بابوك زين : ارجوكي يا ماما ... انا مش بفكر بالطريقه دي في اختي ... انا بحبك انتى ومش عاوز اكون مع غيرك ماما مبسوطه من كلامي : افهم من كده لو رجعت لابوك هتفضل تحبني لوحدي انا بصتلها وانا مش عارف ارد زينه : سكت يعني ... يا حبيبي انت راجل واختك ست محتاجه رجولتك دي .... انت عارف انى خريجة جامعه .... طبعا اتفاجئت : ازاي ... وازاي اتجوزتى بابا زينه : زمان كنت في ثانوي وبعد ما خلصت المدرسه ماما خلتني نزلت اشتري لحمه وشوفت ابوك ومن ساعتها حبينا بعض واتجوزته وانا في سنك كده وخلانى اكمل في الجامعه ودخلت اداب وخلصت الليسانس وانت على ايدي وكنت برضعك في لجنة الامتحان ... ياااااه زمن ... بعد ما اتجوزت ابوك وخلفتكم حصلت مشاكل بيننا زي اي بيت بيحصل فيه مشاكل وكنا بنعمل يمكن مره في الاسبوع بس شكيت انه على علاقه بست تانيه وفضلت وراه لغاية ما اكتشفت ان امه هي الست دي انا زوبري شد اوي وماما لاحظت : وووودي عرفتيها ازاي ماما كملت كلامها : فضلت مراقباه لغاية ما اكتشفت انه بيروح لامه كتير على عكس اخوه وانها مميزاه ... لغاية دلوقتى مفيش مشكله ... لكن في يوم طلعت وراه بربع ساعه وفتحلي وهو بالهدوم الداخليه بتاعته وامه طالعه من الاوضه وقالي انهم كانوا نايمين وانه هناك من بدري وكانت صدمه كبيره بالنسبالي وحسيت بالاهانه وسكت لغاية ما روحنا وواجهته وقولتله اني موافقه على علاقتهم بشرط ميغيبش عني كتير تاني ولما ابوك تعب من كتر الضغط عليه بعد عن امه خالص وده سبب انه بيحبني اوي ده غير اني ياما داريت عليه وعندي صور كتير للى عرفهم ... بالليل بعد ما اختك تنام هجيبلك صور ابوك مع الستات دي كلها طبعا انا زي الاهبل فاتح بؤي مش مصدق اللى بسمعه بس ماما هتكدب ليه .... ابويا معتئش نمله معديه في الشارع ماما بتكمل كلامها : علشان كده عاوزاك لما ارجع لابوك متكنش متعلق بي ويكون عندك البديل .... وقدامك حل من ٢ .... يا تتجوز ..... يا تدخل على زينب ... واتطمن زينب من يومين شوفتها بتلعب في نفسها زين : طب انتى ليه عاوزاني اعمل كده مع اختي زينه : بصراحه لغاية مارجع لابوك عاوزه اشبع منك ونكون براحتنا وكمان ارد لابوك الالم في بنته زين : طب ما هي بنتك انتى كمان زينه : لا يا حبيبي .... زينب بنت ابوك خلفها من مراته القديمه وماتت وهي بتولدها وكتبها على اسمي لما صعبت علي وكنت لسه متجوزه ابوك مبألناش سنه ولسه محملتش .... بس لما حملت فيك حبيت ابوك اوي زين : يعني زينب مش بنتك ? كده خيلانك لو ناكوها مفيش مشكله وممكن يخلفوا منها كمان هي ناقصاك انت كمان ... ارحم ميتين اهلي بئا زينه : ها قولت ايه انا بصتلها وانا محتار وبعد دقايق من السرحان قولتلها انى هفكر زينه : طب اعمل حسابك علشان الليله همتعك عالاخر ... اصلي مشتاقالك اوي خرجت ماما وسابتنى في صدمه من اللى سمعته ? امك طلعت مش سهله خالص .... اتاريها بتلم فلوس الراجل ابعد عني لو سمحت انا مش ناقص زنك ? بس ايه رأيك ... بيضالك في القفص ... امك هتساعدك بنفسها بس انا مبفكرش اعمل كده ? طب عاوز تعمل ايه مش عارف ... انا مخنوق اوي ? تحب امتعك ازاي ? بما ان امك موافقه وبتعرضها بنفسها عليك ... ايه رأيك تروح تتفرج عليها اخرررس ... انا مش بتاع بص يا روح امك ? شكلك نسيت سيد ... يا علء مانت كنت بتتفرج ومبسوط لما شوفت امك بتتناك من راجل غريب كان جوزها ? ولو ... مكانش ابوك ... ولا تحب اخلي امك تتناك من عمك مثلا اه يبن المتناكه انت كمان ... ما ترحمنى يا اخي وتبعد عني ? طب بالراحه متزؤش زينب : زين ... ممكن اتكلم معاك شويه قالتها وهي بتبص في الارض وبتبصلي من تحت لتحت وبتعض على شفايفها زين : خير يا زينب ... تعالى جنبي هنا زينب جات قعدت جنبي وهي بتبص الناحيه التانيه انا ضمتها تحت دراعي : انا اسف ... مكنتش اقصد زينب : انا في حاجه كنت عاوزه رأيك فيها بصتلها باهتمام زينب : انا كنت بفكر اخد شقه لوحدي في عمارتنا ... بس بما ان بابا هيرجع لماما ... ايه رأيك لو نعرض على بابا يسيبلنا شقته نعيش فيها لوحدنا انا بصتلها برفعة حاجب مستغرب وقلقان من نيتها زينب : ها قولت ايه بصتلها بنص عين : لا مش موافق عالفكره من الاساس زينب : ليه بس ... هنسيبهم براحتهم وهنكون براحتنا زين : هنكون براحتنا ازاي يعني زينب : اصلي لما حصل انك يعني ... انا اتكسفت اوي وحاسه انى مش عارفه اخد راحتي في اللبس وكده يعني زين : لا البسي زي مانتى عاوزه بس جوه البيت بس ياروح امك والا هفشخك زينب : بجد يا زين ... يعنى مش هتضايق لو لبست قمصان نوم او لبس خفيف ... اصلي كنت بلبس كده مع جوزي وانت كده كده اخويا ومني يعني ومفيش مشكله يعني وانت اكيد مش هتبصلي بصه وحشه وكده كده مفيش حد غريب زين : ماشي يا حبيبتي البسي اللى عاوزاه بس متفتحيش الباب ولا تتكشفي على حد حتى لو خالك ... مفهوم زينب : حبيبي يا زين ? حضنتني وباستنى في خدي اوي طبعا صورة جسمها لسه في بالي ومع الحضن والبوسه طلعلي بدل زوبري زلومه ولو كانت طولت كنت نطيت عليها وخرجت وطيظها بتترقص ونفسي مقطوع ? ابسط يا عم .. هتتفرج عاللحمه وانهي لحمه يابا ... دي تقول جيلاتي ... فراوله باللبن ... قول زبادي ... يخرب بيت جمالك يا زينب ? وعلى كده قررت ايه متستهبلش ... مش معنى ان ماما طلعت مش امها انها مش اختي لا متنساش ان بابا هو ابوها يعني اختي ومش هعمل اللى في بالك ? طب مانت قولت كده ساعة امك ومفيش ساعه وكنت بتعشر كسها بكل الاوضاع اه يبن المره الزانيه ... انت طلعتلي منين ?????? مش هقولك ??? طب ممكن تسيبني في حالي زينب : ايه رأيك ??????? امشي استري نفسك زينب : ما ده اللى عاوزه البسوا يا زين يا حبيبي زين : طب بزمتك مش مكسوفه وانتى كلك كده من غير هدوم زينب : ليه بس من غير هدوم ... ده توب وده هوت شورت ... وكمان مانت شوفت الاكتر من كده ولا نسيت عند المطبخ زين : لا منستش بس مينفعش اشوفك كده زينب : وماله كده بس ... **** يرحمك يا رشاد كنت مبتمنعنيش ولا تحرمنيش من حاجه زين : يا زوزه يا حبيبتي ... رشاد كان جوزك .. اما انا اخوكي ... وكمان رشاد كان يحقله يعمل حاجات انا مش هقدر اعملها وهتعب اوي زينب اتقمصت : كده .... وانا اللى كنت فاكراك هتخليني البس كده زين : البسي كده بس مش وانا موجود زينب : وايه الفايده مانت طول الليل اعد ... خلاص ... خساره كنت فاكراك مخك كبير وهتفهمني زين : تعالى يا زينب ... خلاص البسي اللى عاوزاه بس بشرط زينب : ايه هو ? زين : مكنتش اعرف انك مزه كده ... لما بابا يرجع متظهريش قصاده كده زينب : اشمعنى زين : علشان انا بغير عليكي زينب بصتلي ومبسوطه ووشها اتحول جناين ورد : انت بجد حد حلو اوي واترمت في حضني انا كمان حضنتها وبصيت عالباب شوفت ماما بتغمزلي وطبعا عن زوبري حدث ولا حرج زينب : خليك في حضني يا زين متبعدش عني ارجوك انا انفاسي سخنت وحسيت بجسمها بيشفطني وان جلدها ناعم اوي زينب : ممكن اعمل حاجه بس متفهمنيش غلط بصتلها وانا ساكت زينب باستني في شفايفي وانا مصدتهاش بالعكس حضنتها اوي واتجاوبت معاها وطولنا في البوسه اوي زينب : انا بحبك اوي يا زين ... انا مستعده اعمل اي حاجه تبسطك زين : اومى روحي اوضتك يا زينب زينب : انت زعلت زين : مزعلتش ... بس اكتر من كده غلط زينب : طب انت حاسس بايه زين : حاسس بمصيبه جايالي من وراكي ... انتى ليه عملتي كده زينب : علشان انت بجد تستاهل احبك انا ببلع ريئي بصعوبه : بس انا اخوكي زينب : ما ده اللى خلاني اقولك متفهمنيش غلط ... انا محتاجالك اوي مش كأخ بس ... تعرف ان محدش حنين علي غيرك ... تخيل ان خيلاني الاتنين بيعاملونى وحش وعمك بيعاملنيمعاملة الاغراب ... مفيش غير انت وبابا وماما بتعاملونى كويس زين : انتى عبيطه ... انتى اختي اللي بخاف عليها من الهوا ... لو انتى عريانه اغطيكي زينب حضنتنى اوي : متحرمش منك يا حبيبي انا حضنتها حضن اخوي وحستها بتشمني وكإن جسمي مطلع برفان : يلا روحي نامي زينب : ممكن انام عندك النهارده زين : طب وابنك لو صحي زينب : خلاص هجيبه وانام في حضنك زين : وبعدين زينب : ايه ... نفسي في حضنك يدفيني انا بئيت في حيره ... يا ترى ماما لما تشوفها عندي هتعمل ايه ... ايه الورطه دي انا كنت خلاص هنيك كمان ساعه عالاقل ... طب اعمل ايه ماما كانت واقفه بتراقبنا وبتبصلي وبتعمل بايدها حركة النيك وهي بتعض على شفتها طبعا فهمت قصدها وانا بصراحه مانع نفسي بالعافيه ونفسي فعلا انيك زينب بس مش كده انا خلااااص ? هي دي فيها خلاص ... خلاصين تلاته يا سيدي ... البت جايالك مستويه .. افهم بئا ما المصيبه اني فاهم ? طب خلاص اضرب عالحديد وهو سخن وهي مش هتمانع انا في صدمه من اللى حاصل وبسمعه وبشوفه وافتكرت الحلم لما الستات كانت ماما بتدخلهملي وانا بنيكهم ومبئتش عارف حاجه خالص وضميت زينب اوي في حضني وحسيت انفاسها بتحرق رقبتي وبتسيح زوبري اللى بيتمدد بفعل الحراره لغاية ما حسيته تحت هدومي بيدخل في جلد رجلها زينب بصتلي بصة لبوه مش اخت وهي بتعض على شفتها اللى تحت وبتبصلي وبتبص لزوبري كإنها بتاخد الاذن لكنى صدمتها : روحي نامي يا زينب ... ورايا شغل الصبح زينب بصتلي في عيني وحستها زعلت وجريت على اوضتها وهي بتعيط حسيت اني اهنتها وروحتلها : زينب ارجوكي متزعليش مني زينب : خلاص يا زين ... احنا كده كده اخوات وميصحش نهين بعض ... انا مش رخيصه يا زين زي مانت فكرت زين : لا يا زينب انتى غاليه اوي عندي ... بس مش عاوز اكسر حاجز الاخوه ومش عاوز اخسرك زينب : خلاص يا حبيبي بس متزعلش لو الحاجه دي لئيتها بره طبعا فورت دمي وبرئتلها وقربت منها اضربها بس هي صعقتنى لما رفعت التوب فجأه وهي بتبص في عيوني وعرت بزازها ... نزلت ايدي وسيبتها وخرجت زينب : غبييييي ? ايه اللى عملته ده يا غبي اخرس خالص ... انا عاوز اتأكد من حاجه الاول وبعدين هقرر ???? يعني بدأت تفكر لسه لما اشوف .. طبعا انا كنت عاوز اتأكد من اختي وانها شريفه مش شرموطه وان كلامها كله صح وفضلت افكر كتير لغاية ما نعست وصحيت على ملكة قلبي وروح الفؤاد ماما وهي راكبه زوبري وبتتناك باستمتاع وفضلنا طول الليل مع بعض لكن ببص لئيت زينب واقفه عالباب متقصعه وهي مبتسمه زينب : اللى ياكل لوحده يا ست ماما
التصنيفات : محارم قصص الاخت الهايجة قصص دياثة قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص