شاب و مرات أبوه الساخنة الجزء 9
قامت ببنتها و دخلتها في أوضتها نومتها و دخلت بزازها الكبية جوا حمالة صدرها البوش آب برا وحست انها مش مرتاحة. اللبن كتير في صدرها و بنتها مرضعتش كويس. كان لازم حد يخلصها من اللبن لان حلماتها محتقنة بالحليب و وارمة و صدرها مليان. رمت ظهرها على الكنبة و راحت منادية ابن جوزها الشاب كي يريحها ن اللبن الزائد فقالت له: شادي يا حبيبي أنت بتعمل أيه؟ شادي : في أوضة نومي يا ماما. مرات ابوه: شادي تعالى طيب عاوزاك.. جه شادي سريع لابس شورت قصير و تي شيرت كاجول وظهر قدام الباب وقالت له برقة: قرب يا حبيبي. مسكت يده وقالت له: ممكن تساعد ماما يا حبيبي؟ أختك رضعتني بس لسة اللبن قاعد محمل في صدري وكنت يعني محتاجة لك يعني ضحك شادي وهو مبسوط أوي وقال: أكيد يا عسلأنت عارفة أني بموت في لبنك.. و من هنا راح ابن جوزها يمص نهودها و يتحرش بزبه المنتصب في فخذها مع مرات أبوه الساخنة. قعد جنبها على الكنبة وقعد يتفرج بشغف و انتبه وهي بتفك الروب عن جسمها و بعدين القميص وحمالة صدرها و تكشف عن نهودها له. شعرت رانيا و حست بسحب أنفاسه من شهقته و عيونه الفاغرة اللي عاوزة تبلع لحمها البض الطري الناعم و حلماتها المتصلبة الط...ويلة وقطرات الحليب البيضاء في بداية حلماتها الداكنة. انحنى بجسمه على صدرها وراح برقة و نعومة باس حلمتها ولحس قطرات اللبن الحلو. زراعه طوق بطنها وقعد في وشها و بقه قرب صدرها. قعد يمص يتحسس قطرات الحليب في بقه. ظل يمص و يرضع وبقه ينتفخ باللبن الدافي و رانيا مرات أبوه شعرت أن صدرها يرتاح ويقلل من احتقانه و ا را ابن جوزها يمص نهودها و يتحرش بزبه المنتصب في فخذها وياها و استرخت اكتر وحست باللذة كمان. شكرته: **** يخليك ليا يا حبيبي أنا بأموت فيك هز دماغه علامة الرضا و شدد قبضة دراعه حوليها ويده طالت بزها التاني وقعد يكبش فيه و يداعبه و يعصر و يحك إبهامه على حلمتها. رانيا شعرت بالمتعة من مداعبته للحلمة وبقت تربت على ظهره من تحت تي شيرته وضغط نصه فيها واستشعرت رانيا بزبه المنفوخ بيزيد من انتصابه و وقوفه و يهيج عليها. عرفت أن الولا هاج عليها أوي فراح عادل نفسه وسحب يده و عدل من وضع زبه وخلاه بطول وركه داخل الشورت مش واقف. بدون أن يترك الحلمة وإيقاع مصه لها راح ضاغط من جديد نصه فيها المرة دي بقا رانيا قدرت تستشعر أن زبه واقف منتصب لازق في بطنه باصص لفوق من تحت و ابن جوزها يمص نهودها و يتحرش بزبه المنتصب في فخذها فيها و يحك في مرات أبوه الساخنة ورفع راسه وقال: خلاص يا ماما خلصت كل اللبن هنا.. عدلت من وضعها على الأريكة وعدل وضعها تبعها و التقم البز التاني و استأنف رضع و مص اللبن من ضرعها. المرة دي بقا كفها استقرت على فخذه وضغط بخصريه عليها و زبه قعد يحك في دراعها فوق معصمها. حركت يدها وبقت تحسس فوق زبه الصلابة و فحولة الشاب الصغير خلاها شهقت لثانية من الزمن و اشتهته. ظل الولد يشرب لبن مرات أبوه الساخنة ويخلصها من حملها الزائد. راحت رانيا تحسس فوق منه تمسكه تعصره في رتم متواصل. أحست ان مصه بيقل شوية شوية وعرفت أنه خلص ولكنه مكنش عاوز يسيبها وهي بتحسس عليه. عملتها بضحكة وقالت: يلا بقى يا شقي سابته و تحررت منه و نهضت و مدت يدها إلى كريم المساج وحطت حتة على راحة كفها فقالها الشاب يعرض المساعدة: خليني أساعدك يا ماما.. رانيا:ميرسي يا شادي يا حبيبي أنا هاعمله بقا قاعد يشاهدها بصوابعها بكل لطف عمالة تحط الكريم على حلماتها. حطت كفوفها تحت بزازها ورفعتهم وبقت تدلك الكريم من تحت. مسك علبة الكريم كب شوية على يده وراح عصر بزازها بالكريم فعمل صوت مثير. بقا يدلك بزازها بخبرة. نزلت أيديها و سابته بمسجها وشاهدته وهو بلطف و حذق يداعبها. بقا يرفع بزازها و يدلك و تعمل صوت مثير جدا لحد أما الكريم اختفى في لحمها. شافت في عيونه نظرة روعة من التركيز على بزازها و في عيونها نظرة سكسية ساخنة عجبتها أوي خلتها ابتسمت. حست أنها وقعت يف حبه. أخدت وشه بين أيديها و باست جبهته وقالت: ميرسي أوي يا أبني و حبيبي أنت حلو أوي معايا أنا باموت فيك يا شادي في الحلقة دي نتابع أزاي رانيا بقت تلاعب أشرف اللي هو صاحب ابن جوزها يتحرش بصدرها في التاكسي و يداعب الحلمة بتاعتها وهي خايفة السواق يشوفهم. المهم نكمل اللي فات ونقول أن شادي حط دراعاته الأتنين حولين منها و دفن وشه في كتفها وقال بعاطفية و انفعال: أنا كمان بأحبك أوي يا ماما.. قالها بهمس وبعدين حضنته و حضنها وضمها له وقالت: كفايةلسة قدامنا كتير نعمله النهاردة رايحين نجيب أشرف من ملجأه عشان نقعد مع خالتي يومين شوية يلا بقا عشان تعبي الشنط و تحط أدوات الغسيل. أنا هاعبي هدومي وهدوم تامر عشان نمشي بعد ساعة. لو أنت جعان الفطار على الترابيزة. أشرف فعلاً كان مستني في الملجأ عالبوابة شافوه من بعيد شادي فتح نافذة التاكسي و طل منها و شاور له وهو بيقرب منه. رانيا قعدت ودراعها حولين ابنها و الولاد جنب بعضهم جنبها. فضلوا يدردشوا شوية مع بعض بشكل مثير وبسرعة لقوا نفسهم في الريف وسط الغيطان و حقول القمح و الماشية في التاكسي. نادت رانيا أشرف يقعد جنب منها: أشرف تعالى يا حبيبي أقعد جنبي شوية و قلي أخبارك أيه. المدرسة عاملة أيه معاك؟ و الدار أخبارها أيه؟ أشرف: كل حاجة كويسة بس يعني المشاغبة مع الولاد بس يعني انا قدهم و قدود و بضربهم.. رانيا: ليه كدا بقا أنتوا كبار يعني؟ شادي قال: لأنه بيضربهم في حصص الكمبيوتر وخاصة في الألعاب طول الوقت دا اللي بيحصلمفيش حد يقدر يغلبه أبدا ما عدا انا طبعا. انتهى شادي من تعليقه بفخر وزق زميله في دراعه. أشرف رد له الضربة بالراحة وقال بسخرية: ها..لا يا راجل انت غلبتني مرة واحدة بس! شادي: لا أكتر من مرة فاكر لما غلبتك أول مرة لما كنا في أولى ثانوي.. أشرف: هاهاها ضحك منه بسخرية و التفت لرانيا: غلبته أكثر مما هو غلبني صحيح.. رانيا بقت مبسوطة بالمنافسة الكلامية دي وصداقتهم اللذيذة وبقت تهزر معاهم و تعد المرات اللي كل واحد غلب فيها التاني. راحت رانيا في النوم شوية وبعدين حاجة صحتها. راح صاحب ابن جوزها يتحرش بصدرها في التاكسي و يداعب الحلمة وكانت يد أشرف اللي حطت فوق دراعها و صوابعها اللي كانت على بعد سنتيات من صدرها. شافها تفتح عيونها و تعصر دراعها برقة فانحنى ناحيتها و قبلها على كتفها. باست جبهته و رجع لورا و بص عليها وهمس: ماما رانيا شادي كان قلي عن اللي حصل أمتى بقا دوري؟ جسد رانيا تيبس وبصت على شادي اللي حط راسه على الشباك و غمض عيونه فقالت بهمس لأشرف: لا يا عسل مش دلوقتي و مش هنا يعني همسلها أشرف: أرجوك يا ماما..عطشان بلييييز.. تنهدت رانيا و فرغت غضبها في النفثة دي وقالت: مش هنا. السواق ممكن يشوفنا أشرف رمى ظهره للخلف بضيق فطبطبت على يده: متضايقش..خلاص قربنا أهو قرب منها لزق فيها و حط يده على دراعها مرة تانية. حست بدراعه تحت باطها و صوابعه تتسلل تبحث عن جانب صدرها. نزلت دراعها لتحت بعنف و احتجزت صوابعه من اللعب. شعرت به يحاول مرة تانية ويشدهم مش هامه عنفوان الحركة اللي كان بيعملها عليهم. ضحكت على صراعه المستخبي و قللت الضغط على صوابعه و راح سحبهم بعيد وقالت له: خليك ولد كويس يا حبيبي عشان خاطر ماما. إجابته لها كانت بانه يخفف من ضغط صوابعه مرة تانية و يحركهم برقة ناحية جانب صدرها. طوت دراعها عليه مرة تانية بس مش أوي المرة دي . كانت بتسيب صوابعه تستريح علي صدرها مرة تانية و دراعها بيحجب رؤية السواق. راح صاحب ابن جوزها يتحرش بصدرها في التاكسي و يداعب الحلمة وصوابعه بقت تبحث عن الحلمة و لكن ثخانة الستيان اللي كانت لابساها صعبت الأمور عليه. في داخلها كانت سعيدة بأنه بيعمل كدا فبقت تفلت صوابعه وية شوية وهو كان بيحاول يشد كاب حمالة الصدر لتحت من ورا دراعها المتني وهي تمسك صوابعه. أنحنت عليه و همست:: بطل طيب. مجموعة تانية من الصوابع تحت باطها صدمتها و زودت صدمتها و اندهاشها من إلحاح الولدين! قفشت صوابع شادي كمان مش أشرف المرة دي! شدت بيدها على فخذه و عصرته وقالت: لا! قالتها بصوت واطي مش مسموع غير له. رانيا كانت تعشق ابن جوزها شادي و صاحبه أشرف بس أصرارهم كان يرهقها ويتعبها و ينرفزها. شافت رانيا أنه من الأسهل لها انها تسيبهم وتستلم لرغباتهم من أنها ترفض و تقاومهم في التاكسي فطوت دراعاتها حولين صدرها الكبير تخبي جوز الأيدين اللي عمالة تعبث بيهم و تعبث بالحلماتيتبع.
التصنيفات : محارم قصص الام الهايجة قصص زوجة أبي قصص