فوتوجرافر الجزء 7 - قصة مصور تبدأ مع محارمه
سوء الحظ يلاحق منى كلما قررت الاستسلام لرغباتها وفعل شئ جديد أكبر مما يحتمل الموقف، شعرت وكأن سقف الغرفة سقط على رأسها وهى تلتفت للخلف وترى وجه حوده المحملق في جسدها العاري، فعلها آدم مرة ثانية ووضعها في مأزق مع صديقه، شعرت بتوقف قلبها عن النبض وعقلها عن التفكير وبصرها عن الرؤية لثوان وتجمد الدم في عروقها قبل أن تفيق من هول الموقف وتفز واقفة وهى في قمة غضبها وتلتقط الروب وتخفي به جسدها وهى تصيح بعنف بوجه حوده، - انت ازاي تدخل لحد هنا يا متخلف أنت؟! بُهت الصبي وتراجع مفزوع للخلف من ردة فعلها وهى تستمر في الصياح بوجهه بعنف وغضب حتى أنه ترك الخبز يسقط من يده وفر من أمام وجهها، فجأة انتابها شعورها الأول بالخوف من أن يفضحها الصبية فهرولت للباب لتلحق به وتعيده وتحاول احتواء الموقف، لكن بلا جدوى، اختفى الصبي ولم تجد له أثر، سقطت مرة أخرى في هوة مشاعرها السلبية بين خوف من الفضيحة وبين خذلانها بعد أن منت نفسها بلقاء صارخ مع آدم، خلف باب الحمام سقطت على الأرض بعد أن عادت لعريها وهى تغمض عينيها بحزن وتدمي كسها بالفرك العنيف السريع، ملمس أرض الحمام تُشعرها بالبرودة رغم أن برأسها حريق أكبر من حريق... ما بين فخذيها، أزمة لم يعرف أحد لها تفسير على الاطلاق، كيف لإمرأة تحب زوجها ويُسعدها في الفراش، تتمنى وتشتهي غيره؟! رفعت لم يُقصر معها كزوج وذكر، ومع ذلك فتنها الصبي وتمنت لقاءه بلهفة بالغة، لعلها أزمة منتصف العمر وما بعدها، بعد أن تُصاب القلوب بالفتور تجاه كل القديم وتبحث عن الجديد الغير مألوف وغير المعتاد، مذاق جديد مع صبي مشتعل الشهوة يعيد بنظراته ولمساته سنوات مرت من عمرها وتركت أثرها ببعض خصلات بيضاء اللون تُخفيهم بعناية وسط شعر رأسها، بعد السهرة الصاخبة مع جيرانه الجدد المتحررين، استيقظ فؤاد مجهد البدن والروح ورأسه ينبض بقوة بسبب الصداع، جلس شارد الذهن فوق فراشه يحاول تذكر ليلة الأمس وما حدث بها، صورة دينا وملامحها لا يفارقوا خياله، فتنته.. تمكنت من عقله.. احبها، قلبه كصحراء جافة لم تحتاج غير قطرة ماء واحدة لتبت بعدها زهرة صحراوية فاقعة اللون، قلب فارغ نبض أخيرًا بالحب تجاه جارته العروس، يتذكر نظراتها له بالأمس وكم حملت من عطف وحنان وقلبه ينتفض، يتذكر فخذيها وتلألأ بزازها ويتحرك قضيبه يبحث عن مخرج له من لباسه، قضيبه لا يعترف بالحب مثله، فقط ينتصب ويصيح ويطلب سرعة الفرك والتدليك، طياز دينا كانت تدمي عقله اثناء حركتها، كم تمنى أن يلمسها أو أن يلامسها بخده، يقطع خياله صوت جارتهم في العمارة المجاورة الست "هالة"، يقوده قضيبه للوقوف خلف ضلفة نافذته في مكانهم المفضل لمتابعتها والتمتع برؤيتها، تنادي على أحد صغارها بصوتها الحاد الرفيع، تظهر من خلال شرفتها وهى تتحرك بجسدها المفعم بالأنوثة، ملابسها دائمًا قصيرة وشبه عارية، يتابعها وهو يفرك قضيبه بالمنظار ويحدق في بزازها الضخمة وطيزها الشبه واضحة من خلف نسيج قماش قميصها الخفيف، قذف قضيبه عليها أكثر مما فعل زوجها نفسه، يحدق فيها ويدلك قضيبه حتى قذف وارتاح، ثم عاد من جديد يتذكر دينا ويسأل نفسه هل سيتكرر اللقاء بينهم أم أنها كانت مجرد مرة واحدة ولن تتكرر، يحاول الربط بين الاحداث وهو مازال يعاني من الصداع الحاد، لو أن اصدقائهم ينعمون بالسهر فقط مثله، فلماذا كانت ترتدي قميص نوم عاري عندما شاهدهم، وبالامس كانت ترتدي فستان أكثر حشمة من ليلتهم مع اصدقائهم، بالتأكيد لانها زيارته الأولى كانت متحفظة، لكنها فيما بعد قد تتباسط معه وترتدي نفس القميص امامه، عقله يبحث بشدة عن وسيلة تجعله يتقرب منهم أكثر وتتكرر الزيارات والسهرات معهم مرة أخرى، في النفس الوقت كان هناك حديث هامس بين دينا ووليد وهى تعاتبه أنه كان يشعر بهياج في وجود فؤاد ويشير لها نحو قضيبه، وليد بما يحمله قلبه من رغبات يحاول اخافتها مرة اخرى ويؤكد لها أن بعض التساهل مع فؤاد يضمن لهم الشعور بالطمأنينة من تجاهه ويذكرها أنهم لن يستطيعوا بسهولة التخلص من معتز وخليل، وعليهم أن يدللوا فؤاد ولوقليلًا حتى لا تحدث المشاكل، رغم جدية دينا في عملها ع رفعت وعلي الا أنها تصبح مجرد تابعة مطيعة مع وليد، هو أكثر من يعرف مدى شهوتها وكيف انها لا تستطيع التكم برغابتها اذا ما شعرت بالشهوة والرغبة، سرهم سويًا مع ما يفعلوا من مجون مع رفقاؤه لا يترك لها اي مساحة من الاعتراض والممانعة، ترك وليد وغادر وفور فتحه بابا شقتهم كان فؤاد المتابع والمنتظر لهم من خلف العين السحرية، يفتح باب شقته وهو يحمل كيس قمامة مدعيًا أنها صدفة ليلقى وليد ويلقي عليه السلام، دقيقة من حديث تقليدي وفؤاد يلح عليه أن يردوا الزيارة ويستضيفهم بشقته ووليد يخبره بأدب وشياكة أنه سيرتب وقته ويخبرها بموعد الزيارة، تهلل وجه فؤاد وعاد لشقته وهو يتلفت في كل مكان يبحث بعقله عن ما تحتاجه الشقة لاستقبال دينا ووليد، اتصال من ولاء وتخبرها فيه أن لها صديقة جديدة تريد عمل سيشن تصوير مع زوجها الجديد، دينا تشعر بالسعادة وتخبر ولاء أنهم مستعدون للذهاب لهم في اي وقت، السيشنات الخاصة تجلب نقود أكثر واسهل بكثير، تلقت اتصال من "ريهام" صديقة ولاء واتفقت معها على كل شئ، يبدو عليها الاستعجال وتطلب أن يحدث ذلك في نفس اليوم، فرح رفعت مثلها بالاوردر الجديد وحملوا ادواتهم وانطلقوا بسيارتهم نحو عنوان ريهام، استقبلهم رجل متوسط العمر يقارب رفعت في سنه، بدين بوضوح وقصير القامة بشدة مما زاد بدانته ظهور ورحب بهم وعرّفهم بنفسه أنه "عادل" زوج ريهام، مظهر الرجل وسنه خيبوا آمال دينا ورفعت ونظروا لبعضهم البعض بآفواه ملتوية، رحبهم بهم وتركهم واختفى عن بصرهم في احد جنبات الشقة الفرهة بشدة قبل أن يعود وخلفه ريهام وهى ترتدي بيجامة حريرية تلتصق بجسدها، ريهام تفوقه في الطول بشدة وفي نفس عمر دينا وولاء، منظرهم وهى تمشي خلفه مثير للتعجب، هى ممشوقة القوام وطويلة، اطول من دينا وهو قصير بدا بجوارها كأنه قزم صغير، دينا تحدق فيها هى ورفعت باعجاب بالغ من جمالها وانوثتها وشعرها المصبوغ باللون النحاسي وحلق فضي في أرنبة أنفها، لها بزاز بارزة كبيرة وطيز مثلها وقوامها في مجمله لا يمكن ان يكون لفتاة عادية، فقط ممثلات البورنو مما يقومون بعمليات التكبير والتجميل هم من لهم مثل هذا القوام، المشهد واضح بدون البحث عن معلومات، رجل ثري كبير في السن وقامت فتاة كارثية الأنوثة باصطياده اما من وحدته او من زوجة أخرى، جلست ريهام معهم وهى تضع ساق فوق الأخرى ترحب بهم ثم أمرت عادل بحدة وصرامة، - هات حاجة تتشرب للضيوف يا دوله فز من مقعده في طاعة غريبة وذهب لجلب عبوات العصير لهم، ريهم تُحدث دينا بنعومة مبالغ فيها، - سوري ضغطت عليكم تيجوا النهاردة، اصل دوله مسافر بالليل اسكندرية ومش هايرجع قريب سارع رفعت بالرد وقد تحركت شهيت نحو ريهام -ومعه كل الحق-، - تحت أمركم يا مدام ريهام ابتسمت بدلال بالغ وهى تستطرد، - ولاء حكيتلي كتير عن شطارتكم وشفت صور، بجد واو اوي ابتسمت دينا بثقة وقالت، - كل اللي نفسك فيه هانعمله وأكتر شوية تدخل رفعت في الحديث وشهوته تقوده لرغبته في سرعة رؤية جسد ريهام، - اتفضلوا اجهزي انتي واستاذ عادل ونبدأ على طول رفعت حاجبها باستهجان شديد وهى تتحدث بميوعة بالغة وسطوة مؤكدة، - لا عادل ايه دلوقت، انا عايزة سيشن ليا وممكن في الأخر اخد كام صوره مع دوله حبيبي نظر رفعت لعادل يستطلع رد فعله، ليجده مبتسم ببلاهة ولا يعترض على حرف من حديث زوجته الصغيرة، دينا تفهم وتدرك أكثر من والدها وتلم الخيوط برأسها وتحدث ريهام بدلال مماثل لدلالها، - استاذ عادل محظوظ انه متجوز قمر زيك، بصراحة وشك فوتوجينيك اوي وكلك على بعض تجنني ابتسمت ريهام بثقة وغرور وهى ترد بدلال ومياصة، - ميرسي اوي اختفت بالداخل ورفعت ودينا يعدوا ستاندات الاضاءة والكاميرات قبل أن تعود وهى ترتدي بكيني ذهبي اللون جعلها تبدو كما لو كانت عارية، تعجبت دينا من هيئة ريهام، لم تعتاد أن أحد زبائنها يظهر بكل هذا العري في بداية التصوير، حتى رفعت شعر برهبة وبلا ارادة نظر تجاه عادل يرى رد فعله، لكنه وجده مبتسم يحدق في ريهام مثلهم بنفس درجة الاعجاب والافتنان، البكيني صارخ بلا حمالات، فقط له شريط من الخلف حول ظهرها ليحمل بزازها البارزة وكأنهم بلونين من اللحم الطري، على جسدها عدد لا بأس به من الوشم، واحد فوق ذراعها بالطول وأخر فوق ظهرها ورسمة كبيرة تلف أحد فخذيها، هيئة صارخة لا تراها الا في افلام البورنو او صور المجلات الجنسية، وقفت أمامهم وهى تستدير أمامهم تستعرض لهم جسدها وينتفض قضيب رفعت فور دورانها ورؤية طيزها عارية بالكامل الا من خيط صغير بين فلقتيها حتى أن البكينى نفسه من الخلف قصير على شكل طرفين يمينًا ويسارًا كرسمة قلب على جانبي اعلى طيزها، قطع الصمت صوت الكاميرات ودينا ورفعت يدورون حولها ويلتقطون لها الصور من كل الزاويا، ريهام مثيرة وملامحها وتعبيرات وجهها كما لو كانت بائعة هوى محترفة، تنحني وتثني جسدها وتقوم وتجلس كما لو كانت متمرسة معتادة على التقاط الصور الماجنة، عشرات الصور قبل أن تعطيم ظهرها وتخلع ستيان المايوه ثم تلتفت لهم وهى تغطي بزازها بيدها، رفعت أصبح قضيبه منتصب بوضوح وكل ثانية ينظر تجاه عادل يخشى من رد فعله ولا يجد منه غير نظرات شبق بالغ كأنه يراها مثلهم لأول مرة، تستدير مرة اخرى وتجذب المايوه لأسفل وهى تجذبه للخارج وتعض على شفتها بشكل مثير، دينا تتحرك نحوها وتسألها بصوت هامس، - عندك زيت؟ تهز ريهام أسها بالايجاب، - طب هاتيه تنظر ريهام لعادل وتأمره بأن يُحضر الزيت وقد تركت بزازها عارية ولم تعد تهتم بتغطيتهم بيدها، عاد عادل وهو يحمل الزيت ودينا تطلب منه بصوتها الهتمس، - ممكن تدهن جسمها انت يا استاذ عادل، علشان مش هاينفع اعمل كده بنفسي وارجع امسك الكاميرا هز رأسه لها ونفذ المطلوب وظهر عليه السعار وبدا محموم وهو يدلك جسدها بيده، دينا تقترب منه وتهمس له وهى تشير له لمناطق من جسد ريهام لم يطالها الزيت، - المدام جسمها يجنن يا استاذ عادل، ولونه فظيع.. فظيع اوي ريهام تمد يدها تداعب شعر عادل وهو يدهن جسدها بالزيت ودينا تقترب من اذنها وتهمس من جديد، - لازم استاذ عادل يتصور معاكي بقى دلوقتي قالتها وهى تلامس أذنها بشفتيها وريهام يقشعر جسدها وتطلب من عادل التخلص من الروب، وقف بينهم ببوكسر وفانلة ودينا تهمس وهى تمد شفتيها بمياصة للأمام وهى تضع يدها على الفانلة، - تؤتؤ يا استاذ عادل مش هاينفع كده وريهام مش لابسة حاجة تقوم ريهام بنفسها بخلع الفانلة له ويتدلى كرشه ودينا تبتعد للخلف بجوار رفعت ويعودوا لالقتاط الصور، عادل يضم ريهام ويحاول لمسه كل جسدها وهى تتمايع عليه وعيناها تجاه عدسة الكاميرا ويصبح جسده كله مبتل بالزيت من كثرة ضمه لها وملامستها لجسده، رفعت يئن مما يرى وقضيبه يصرخ من الشهوة وهو يشتهي جسد ريهام، تتحرك دينا وتقف بالمنتصف بين ابوها وزبائنهم وتحدثه بصوت واضح، - بابا، ممكن تصور انت علشان واضح اني لازم اساعدهم بنفسي لم تنتظر رده وقمت بخلع قميصها وتصبح فقط بالستيان وتلتقط عبوة الزيت وتبدا في دهن جسد عادل، ريهام تنظر لها ويدور بين أعينهم حديث بلا صوت وريهام تهمس ليدنا وهى بالمنتصف بينها وبين زوجها، - بنطلونك هايتعاص زيت تومأ دينا برأسها توافقها الرأي وتتحرك نحو والدهاوهى ترفع يديها بالجنب بعيدًا عن جسدها، - ممكن تقلعني البنطلون يا بابا رفعت الهائج لا يفتح فمه ويقوم بخلع البنطلون لها وتظهر طيز دينا وهى عارية بسبب الكلوت الجيسرنج وريهام ترى تحديق عادل في طيز دينا وتهمس له على مسمع من رفعت ودينا، - شفت يا رفعت أهو باباها بيقلعها بنفسه علشان تصدقني لما قلتلك دول ناس كويسين اوي ومفيش داعي نتكسف منهم عادل يومأ برأسه ودينا تعود لدهن جسده بالزيت ثم تتركه وتتحرك نحو جسد ريهام تدعي وضع الزيت وهى تفرك حلماتها وتدلك طيزها وفخذيها من الخلف وتدفع المايوه لأسفل وريهام تلف رأسها لها وتهمس، - حاسبي يا دينا المايوه هايتقلع خالص - مش مهم ما جسمك مستخبي في جسم دوله تصبح ريهام تامة العري بين ذراعي عادل الذي تتمكن من شهوته ويبدأ في تقبيلها بنهم ودعك بزازها ودينا تلف وتقف خلفه وهى تهمس، - البوكسر ده كبير ورخم اوي.. ما تقلعه أحسن ريهام تسمع وتنفذ بنفسها وتجذب بوكسر عادل لأسفل ويصبحا عاريين ودينا ترجع للخلف ورفعت يلتقط الصور ودينا تقترب منه وتقف امامه وهى تلف يدها على رقبته وتلتقط قضيبه المنتصب بين فخذيها، ريهام تراهم وتصيح بهياج مفعم، - اااااااح تتحرك بعنف بين ذراعي عادل ويظهر لهم قضيبه، قضيب صغير بشدة ويخفيه ضخامة كرشه وريهام تدلكه له وهى تضع بزها في فمه وهى تهمس بهياج والكل يسمع، - ارضع يا متناك دينا تخلع الستيان وتقترب منهم وريهام تحدق في بزازها بنهم وتصبح الأجساد الثلاثة متلاصقة وريهام تقبل حلمة دينا ودينا تمد يدها تشاركها في دعك قضيب عادل، عادل قصير بينهم فمه أمام بزازهم ويعض مرة هنا ويلعق مرة هناك وقضيبه لا يتحمل وينطر لبنه على افخاذهم الملاصقة لهم، ريهام تصيح براحة بعد تشنج جسدها، -اوووووووووف دقائق وكانت الأجساد قد عادت لملابسها الأولى وعادل يضع بيد رفعت ظرف كبير ممتلئ بالنقود، في السيارة كانت دينا في حالة فرحة عارمة من كبر المبلغ، - هى الناس دي كده كلهم شمال؟! - مش كده يا بابا، الدنيا اتغيرت والناس بقت تحب تتشرمط ومابتخافش من حاجة - الحاجات دي كانت بتحصل زمان في الدرا مش عيني عينك كده - كل حاجة اتغيرت يا بابا، سيبهم يتشرمطوا واحنا نكسب فلوس قالتها وهى تمد يدها تمسك بقضيبه وهو يهمس لها بخجل، - ممكن تستني وتجي معايا الاستوديو قبل ما تروحي؟ ابتسمت له وفهمت قصده وفور وصولهم الاستوديو كانوا يغلقون بابا صالة التصوير عليهم وتخلع ملط ويجلس خلف جسدها وهى واقفة يلعق ويعض طيزها بشهوة كبيرة، رفعت عاشق ومدمن للطياز وصورة طيز ريهام تضرب خياله بعنف وهو يعض طيز دينا بعنف مماثل قبل أن يجعلها تنحني ويعبر قضيبه كسها ويرى رجرجة لحم طيزها، نيك دينا مختلف وله وقع خاصن شعوره أنه يفعلها مع ابنته يصيب بلوثة جنسية وسعار بالغ يجعلوه ينيك بهوس كبير رغم أنه يرى طيز منى أمامه وليست طيز دينا، ومع ذلك شعوره أن دينا منحرفة تتناك من ثلاثة رجال في وقت واحد يصيبه بهياج لا نهائي، انتهوا وغادرت دينا وجلس يشاهد صور ريهام وعادل ويحاول ضبطها حتى تأخر الوقت وعاد للبيت ليجد منى في حالة وجوم شديدة وتخبره أنها مرقة ومجهدةن حتى أنها لم تبدي فرحة كبيرة وهو يخرج لها عدة رزم من النقود ويضعهم بين يديها، فقط أخبرته أنها قابلت آدم وسيمر عليه في القريب ليبدأ عمله معه، شبع من جسد دينا ولم يحتاج لمنى ونام وتركها وحيدة تعاني الآرق وعقلها في حالة تخبط، لماذا يفعل الأحمق آدم ذلك ولا يدرك أنها تخصه بعلاقة ليست لغيره؟!، ماذا لو أنها إعتبرت حوده هو لآدم وتمتعت معه ولم تطرده وتفزعه؟! الأسئلة تدق رأسها بمطرقة ضخمة وجسدها يعاني من خذلان الشهوة بعد أن تهيأت لها بكل جوارحها، علي ببيته خلف شاشة الكمبيوتر يداعب قضيبه وهو يشاهد صور منى، تثيره بدرجة مهولة، جائز لأنها بالفعل شهية وجميلة وجائز لأنها قبل ذلك زوجة صديقه، أحيانًا يثيرنا أكثر من لا يجب أن نشتهيهم، حال فؤاد لا يختلف كثيرًا، يتجول في شقته خلف نوافذها بحثًا عن اي جارة بملابس خفيفة أو ساق عارية بعد أن تجاهل وليد دعوته ولم يتصل به أو يرد الزيارة، عودة دينا من صحبة والدها تجعلها مثارة، لا تشعر بالشبع مثله، عند خول وليد الحمام عليها وهى تستحم، لم تعترض وو يخبرها بأنه دعا معتز وخليل للسهر معهم، مثارة وبنفس الوقت خوفها من فؤاد ذهب مع الريح، تزينت وتعطرت وارتدت احد قمصان نومها واستقبلت ضيوفهم بالعناق والقبلات وتلقت من ايديهم صفعات متتالية على لحم طيزها العاري، يحملون زجاجات الخمر وجيب خليل محمل باصابع الحشيش وبيده لفة أخرج منها بدلة رقص فاضحة بشدة، جلسة المزاج تستوجب بدلة جديدة كل حين، درات الكؤوس وتبادلت الآفواه جوبات الحشيش وارتدت دينا البدلة الجديدة وظلت ترقص لهم وصوت الموسيقى يرتفع ويصل لآذان فؤاد جارهم القابع خلف نوافذ شقته، الفضول يقتله ولا يعرف أن رفقاء وليد بالجوار، يظنها فقط سهرة خاص بين العروسان، الساعة تجاوزت الثانية صباحًا ومازال صوت الموسيقى مرتفع، كلما ارادت دينا الراحة من الرقص وجدت من يتلفق جسدها وينيكها بشبق، عقولهم غائب عن الوعي بعكش قضبانهم المتيقظة بحماس، اصجت البدلة الجديدة مكومة على الأرض وهى تنهض من فوق قضيب احدهم وتعود للرقص مط كما يحب ان يراها خليل الهمجي في رغباته، فؤاد يفتح باب شقته ويضع أذنه على باب شقتهم، خبير في التلصص وله أذن ثاقبة، الضوضاء الصادرة من خلف الباب تخبره أن هناك صحبة وليس وليد ودينا فقط، الشهوة تدب في جسده وهو يتوقع أن الغرباء بصحبة جيرانه، لماذا لم يفعلوا معه مثلهم وظلوا متحفظين بشكل كبير؟!، يشعر بالغيرة والحنق ويمني نفسه بقرب امتلاكه حظوة مثلهم، عاد لشقته وظل خلف الباب وبجواره كيس قمامة ليدعي اخراجه وهم يروه امامهم، قبل الرابعة صباحًا بقليل انفتح الباب وخرج منه معتز وخليل مترنحين ووليد يودعهم وهو يرتدي بوكسر فقط، نزل الضيوف وقبل ان يُغلق وليد الباب كان فؤاد يخرج ويلقي عليه التحية، وليد في حالة سطل تام ولا يدرك أن الموقف غير طبيعي وهو يقف قرب الفجر ببوكسر فقط امام جاره، - في حاجة يا استاذ وليد؟ وليد وهو يترنح وجسده يهتز، - لأ خالص مفيش، دول ناس صحابي لسه نازلين فؤاد يقترب منه ويحاول البحث عن دينا بداخل الشقة خلف جسد وليد، فقط يرى زجاجات الخمر فوق المنضدة والأهم يلمح سيقان دينا وهى ممدة على الأرض، حاول أن يحرك جسده ليرى جزء أكبر لكن الحائط منعه من الرؤية، يحدث وليد بتلعثم ورجفة بجسده ورأسه الضخمة، - مش قلالي هاتيجوا تسهروا عني ولا أنا مش قد المقام علشان أردلكم العزومة وليد وهو يستند على الباب من شدة ترنحه، - لأ طبعًا ازاي.. بكرة نسهر سوا فؤاد يقترب منه ويهمس له وهو يكاد يفعلها ويهرول بداخل الشقة ليرى جسد دينا، - على فكرة أنا جبت ويسكس كتير وكمان حشيش - يا سيدي، ايوة كده علشان السهرة تبقى حلوة يشعر بدينا تتحرك وتنهض وتختفي من مرمى بصره، نهضت باتجاه الحمام ولا تدرك أن جارها بالخارج مع زوجها، فقط سمعوا صوتها وهى تنادي، - وليد.. انت فين؟ تراجع وليد لخلف وهو يجيبها مما سمح لفؤاد بخطوات اكثر داخل الشقة ويرى بدلة الرقص على الكنبة، لم يتمالك نفسه وهو يسأل وليد بجراءة لا يعرفها من الاساس ويشير بيده نحو الكنبة، - دي بدلة رقص؟ وليد ينظر تجاه اشارة فؤاد وهو يبتسم ببلاهة ويجيبه، - آه..اصل انا بحب الرقص اوي - يا بختك يا سيدي نداء جديد من دينا جعلوا وليد يودع فضول جاره ويُغلق الباب ويعود لها ليجدها تنتظره في فراشهم تود عناقه قبل أن تذهب في النوم، - كنت فين كل ده؟ - تخيلي مين كان معايا؟ - مين ؟! - جارنا فؤاد - احيه هو شاف معتز وخليل تاني - مش عارف بس شكله هايج اوي وهايموت ونسهر عنده قالها وقضيبه يتخيل وتدب فيه الحياة ويحاول رغم سطله ان يضعه بكسها لكنه يفشل ويخونه جسده المنهك المترنح، - لو ناكني مرة مش هايبطل اوووف.. شكله غريب اوي وملامحه تخوف بهيج اوي لما اتخيله راكب عليكي انتقل لها خياله وهى تفرك كسها من الفكرة وتهمس بشهوة، - يخربيت دماغك هيجتني غلبهم النعاس وانقطع الهمس بينهم وتبقى لهم فقط شبح احلام في عقولهم، وليد يتخيل دينا تحت جسد فؤاد وهى تتخيل نفسها عارية تفتح له باب الشقة وتستقبله، حتى فؤاد كان بغرفته يفرك قضيبه وهو يرسم باقي جسد دينا بخياله بعد أن شاهد ساقيها وهى ممدة عارية على الأرض، تخيل أنها تمارس الجنس بوجود زوجها يدمي عقله ويفجر بركان شهوته الخامدة بداخله منذ سنوات لقطات لأمه وهو صبي صغير تٌلح على عقله، أرملة صغيرة بجسد جذاب طمع فيها الكثيرون، تعيش مع ابن وحيد وجهه منفر ولا أصدقاء له، عارية بين ذراعي جارهم في شقتهم القديمة، وهو يقف خلف الباب ويشاهدم دون علمهم، مرة ثانية وهى نائمة على بطنها تحت جسد فلاح صعيدي من باعة العسل الأسود الجائلين، هى من فجرت شهوته وظل لسنوات يتلصص عليها دون علمها أو الجرءة أن يعرفها أنه يعلم أنها تريح جسدها الجائع من وقت لأخر باي ذكر تجده في طريقها، صورة دينا تداخل مع صورة أمه وهو يتلوى عاري في فراشه ويدمي قضيبه من الفرك والتدليك حتى قذف وارتاح ونام وصورتها لا تفارق خياله، في الصاح كان رفعت يستيقظ مبكرًا ويتوجه للاستوديو لاتمام صور الأمس وتسليمها، لم تجد منى بداخلها القدرة على الذهاب لعملها، تشعر بضيق وفضلت أخذ اليوم أجازة والبقاء بالبيت، خرجت الصغيرة لمدرستها منذ الصباح الباكر وبعد خروج رفعت ظلت منى وحيدة لا يصاحبها غير شعورها بالاحباط وصراع الافكار بداخل رأسها، قبل الظهيرة أيقظها صوت جرس الباب من صراع أفكارها لتجد آدم يقف مبتسمًا أمامها وهى ترتدي رداء منزلي خفيف وقصير فوق ركبتيها، ذقنه الخفيفة حليقة وشعره مهذب ولامع وملابسه نظيفة، ملامح في منتهى الوداعة وإبتسامة تحمل كم كبير من البراءة والرقة، تأملت وجهه بصمت دون أن تنبث بحرف واحد وعقلها عجز عن اتخاذ قرار معه، تود أن تلطم وجهه بصفعة على خذه بعد ما تسبب فيه بالأمس، وبنفس الوقت تريد أن تجذبه بين ذراعيها وتضم جسده النحيل لصدرها، وتره صمتها وتحديقها بوجهه بملامح الحزن والشجن، لكنه تحدث بقليل من الخوف والخجل من غرابة اللقاء ورد الفعل، - أنا جيت زي ما حضرتك قلتيلي امبارح علشان انزل المحل مع الأستاذ صوته خال من اي شعور بجريمة الأمس وكأنه لا يعرف عنها شئ أو يستهين بها، - انت بعت العيش امبارح ليه مع صاحبك - حوده؟! - آه هو زفت ده حدة صوتها واستمرار وقوفهم على الباب على غير العادة أشعروه بالخوف وجعلوا لسانه يتلعثم وهو يرد بقلق، - أصل الاسطى البنا بعت يستعجلني علشان اتأخرت ولقيت حوده قدامي قلتله هو يروح يجيب العيش ويجبهولك تفحصت ملامحه وهى توقن مدى صدقه وتنتبه لطول وقوفهم على الباب لتجذبه من ذراعه للداخل وتغلق الباب عليهم، صوتها يتخلى عن حدته وعصبيته وتحدثه بصوت خفيض به ضعف واضح، - مش قلتلك قبل كده ماينفعش تخلي حد غيرك يدخل الشقة - صدقيني زعقتله جامد لما قابلني بالليل وحكالي، بس هو قالي انك انتي اللي ندهتيله وقلتيله يدخل المشهد يغزو عقلها وتتذكر ملامح حوده وهو يحدق بفم مفتوح في طيزها العارية ويرتجف لسانها وهى تهمس، - هو حكالك اللي حصل إحمرت وجنتيه واشاح ببصره بخجل وشبح ابتسامة، - آه وزعقتله صدقيني تحركت تجلس على الكنبة وهى تثني ساقها وتجذب بأناملها المرتجفة بفعل الشهوة طرف رداءها وتعري كامل فخذها حتى بداية طيزها ن الجنب، - طب ينفع كده تخليه يدخل عليا وأنا مش عاملة حسابي أنه هايجي وكنت فاكراك انت اللي هاتجيب العيش - ما أنا اتخانقت معاه وهو.. - هو ايه؟! - هو واقف تحت مستنيني علشان يقولك أنه آسف وماتزعليش منه إعتدلت في جلسته بذعر وهى تسأله بتوتر واضطراب، - ليه.. يتآسفلي ليه - ماهو.. ماهو.. - ماهو ايه انطق بدا عليه الخجل رغم أنه كان يحدق في فخذها قبل ثوان وهو يرد بصوت مرتجف، - ماهو انا حكيتله اني هاشتغل عند الاستاذ وقالي عايزك تحبيه زيي علشان يبقي يجي يعمل انتفضت وارتجف جسدها بشدة بين شعورها بالفزع وبين شعورها بتلك الرعشة في عظم ظهرها وهى تفهم ما يرمي اليه لتسأله بتلعثم يفوق تلعثمه ورجفة صوته، - يعمل!.. يعمل ايه؟! - يعمل الطلبات زيي، لو حابه يصلح حاجة أو يجيبلك حاجة أصابها دوار حاد وهى تدرك أن الفتيان يخبرون بعض بكل شئ وأن حوده يود ن يتذوق قطعة الحلوى مثل صديقه، شردت وهى تتخيل أن اسكات حوده وضمان صمته يستوجب أن تجعله يتذوق الحلوى وقطع شرودها صوت آدم وهو يهمس لها وكفه يمسح على الجزء العاري من فخذها برعشة وشهوة، - أنزل أندهله يا أبلة؟ الفكرة ألجمت لسانها، وعقلها كأنه تحول لقطعة حجر وتوقف عن التفكير ولما تفعل سوى الإيماء له برأسها لينطلق للخارج وتقف مرتعدة خلف الباب منظرة صعودهم وهى تتفحص السلم تخشى أن يلمحهم أحد، دقيقة وكان آدم يغلق الباب ويقف أمامها بجوار حوده الذى تفحص هيئتها بجراءة وفاجئها بأن أمسك يدها بتلقائية وهو يقبلها ويعتذر لها بأداء مسرحي رغم انخفاض صوته، - أنا آسف اوي يا أبلة، صدقيني افتكرتك قصدك ادخلك أوضة النوم لما ناديتي وقلتي تعالى - خلاص خلاص ولا يهمك الاثنان يقتربا منها حد التلاصق وكل منهم يُمسك بيد ويقبلها بفمه، - حقك علينا يا ابلة أنتي طيبة اوي واحنا بنحب نساعدك بجد الموقف واضح لها وهى ترى قضبانهم المنتصبة خلف ملابسهم وفحيح أصواتهم وتشعر بشفايفهم فوق ظهر يدها، يقشعر جسدها وصوت بداخلها يخبرها أن تتساهل معهم حتى لا يخرج الأمر عن سيطرتها، آدم يهمس لها وهو يلتصق بها بقوة وتشعر بوغز قضيبه في لحم فخذها، - هو أنا هاروح المحل امتى؟ تقاوم دوار رأسها وقشعرة جسدها وترد بصوت مرتجف، - لسه.. لسه أخر النهار أجسادهم تزداد التصاق بها وحركتهم تدفعها للخف حتى التصق بالحائط وهم مستمرون في تقبيل يدها والإلتصاق بها وقبلاتهم تنتشر على كل ذراعها وهى تضع كفيها فوق رؤوسهم، لا تعرف ان كانت تدفعهم للإبتعاد أم لمزيد من الإلتصاق والإقتراب، أياديهم تتحول لغزو باقي جسدها وتشعر بلمساتهم وفركهم فوق بطنها وبزازها ويخرج جسدها عن تحكمها وتستسلم لشهوتها بلا رجعة وهى تشعر بأحد تلك الأيادي تمتد تحت ملابسها وتلمس كسها العاري بلا كلوت، ترتجف وينتفض جسدها وحمالة رداءتها تسقط من فوق كتفها ويخرج أح بزازها للهواء ويلتقطه فم حوده ويلعق حلمتها، اصابعها تستمر في فرك رؤوسهم وتشعر أنها لا تستطيع الاستمرار في الوقوف وقد بدأ رداءها في التكوم حول خصرها وكل بزازها عارية تعبث بهم آفواه الفتيان، تنجح في الخروج من بين جسديهم وتتحرك بخطوات أعيتها الشهوة نحو غرفتها وهى بيدها تدفع رداءها لأسفل وتصبح ملط ويحدقون في طيزها وهى ترتج وتهتز أثناء مشيتها حتى وصلت للفراش وألقت بجسدها فوقه وتنام على بطنها تهرب من مواجهة أعينهم، ديقة قبل أن يتخلصوا من ملابسهم ويصبحوا ملط مثلها ويشاركونها الفراش وهم يجذبوها كي تصبح على ظهرها ويمتعوا بصرهم وآفواههم بجمال بزازها، متحمسين شهوتهم مشتعلة وحركتهم صاخبة عشوائية وهى كأنها في حلم وليست في حقيقة تسجلها جدران غرفتها، تستلم لهم بشكل كامل ويتناوبوا النوم فوق جسدها ورفع فخذيها لأعلى ونيكها وهم يلعقون بزازها أو يقبلون فمها ويلعقون لسانها وهى مستجيبة مرحبة بكل أفعالهم حتى وحوده يجذبها كي تصعد بخصرها فوق قضيبه لم تمانع وجلست فوقه وأخذت تقفز عليه بشبق بالغ حتى أتموا أرواء كسها بلبنهم الساخن الغزير، غفوة لدقائق قبل أن تفيق وتطلب منهم بصوت مفعم بالضعف والدلال وقد تم الفعل بالكامل برضاها واستجابتها، أن يعودوا لارتداء ملابسهم وأن يذهب آدم معها كي تقدمه لرفعت ويستلم عمله الجديد معه.
التصنيفات : محارم قصص إبنتي قصص إبنة أختي قصص دياثة قصص