قصتى مع زوجة شقيقى منى

قصتى مع زوجة شقيقى منى
اسمى احمد من مصر و كان لى عدة اخوة ذكور اكبر منى . احدهم و يدعى خالد تزوج من ابنة خالتنا و اسمها منى . فكان اكبر منى باربعة عشرة سنة اما هى فتصغره بنحو عشر سنوات. الا انها تبدو اكبر منى بكثير وانضج. كانت من رشيد و انتم تعلمون المثل المذكور فى كتاب النفزاوى احسن اير الصعيدى و افضل فرج الرشيدى، و كانت من برج الميزان و هو برج شهوانى محب للجنس و الجماع بكل جوارحه يكفى على ذلك مثال ممثلة البورنو الفرنسية التى تعشق الشرجى اكثر من روحها واسمها ميليسا لورين و ايضا ممثلة تيتانيك البريطانية السمينة المشهورة كيت ونسليت و لها لقطات عارية عديدة فى عدة افلام اخرى بالاضافة لتيتانيك منها فيلم جيد اى اليشب و فيلم هولى سموك اى الدخان المقدس و فيلم هيديوس كنكى (و فيه قامت بدور امراة بريطانية ضاقت بالحياة مع زوجها فطلقت منه و غادرت بريطانيا الى المغرب مصطحبة معها طفلتيها الصغيرتين و هناك عاشت كالمغربيات و ارتدت زيهن الوطنى و بدات تصلى صلاة المسلمين و كدحت وكافحت من اجل اطعام صغارها حتى التقت بشاب مغربى يدعى بلال و بدا يعلمها ثم دخلا فى علاقة جنسية وتعرت فى منزلها و بينما قد اعتلاها و يطعمها العنب فى فمها بيده اذ فاجاتها ابنتها الصغيرة بالرقاد جوارها عكس عكاس وجهها مقلوب عند وجه امها و بقية جسدها بعيدا فوق راس امها وهكذا ضحكت الام وقطعت الفتاة بذلك عليها ما بدآه من حب جسدى حار و عاطفة حسية ملتهبة) و فيلم ايريز و فيلم كويللا. و كنت قد استقللت بحياتى و تخرجت من كلية الاداب و عشت فى شقتنا القديمة بالحلمية بعد زواج الاخوة جميعا و انفصلت عن ابوى و صارا يعيشان فى الشقة التمليك الجديدة الواسعة فى احد المدن الجديدة و كان ابوى كبيرى السن فلم يستطيعا موالاتى و لا الاطمئنان على فى الشقة القديمة التى بالايجار و التى احببت البقاء فيها لوجودها فى قلب القاهرة القديمة وسط التاريخ و العمران والرقى والناس الطيبين . و كانا قد حجزا لاخى خالد شقة فى نفس المدينة و الحى على مقربة من شقتهما الجديدة فتزوج فيها بمنى ولم ينجبا بعد و قد مضى على زواجهما عامان فطلبت امى من خالد خصوصا ان عمله فى قلب القاهرة فشقتى التى اعيش فيها الان هى اقرب الى عمله بكثير من شقته التى باكتوبر.طلبت منه ان يذهب الى مصطحبا معه منى و يقيمان معى اقامة كاملة كى تطمئن هى على من خلالهما و ليؤنسا وحدتى و يذهب الى عمله يوميا من عندى و كان حنونا و مؤتنسا بعائلته و لا يرفض لامنا طلبا لذلك فقد وافق على طلبها و جاء مصطحبا منى و امتعتهما من اجل اقامة كاملةمعى و فرحت انا بذلك غاية الفرح و سررت بالغ السرور و رحبت بهما كل الترحيب. كانت شقتنا القديمة هذه التى تربى فيها اخوتى و تزوج فيها ابوانا و امضيا فيها كل ذكرياتهما من يوم زواجهما حتى عهد قريب من الان وكانت مكونة من غرفتين وصالة و كانت ضيقة كثيرا حيث لا تتعدى مساحتها اربعين مترا مربعا.لكن كان ريحها حلو فى الحقيقة.فكنت انام فى الغرفة الاكبر مساحة نسبيا التى فى طرف الشقة فى الجهة الشرقية منها و التى تحوى الشرفة الكبرى و هى جنوبية هى وشباك الصالة والغرفة الثانية ايضا و قبالتها فى غرفتى تلك كذلك شباك يطل على المنور و شبابيك مطابخ و حمامات الجيران فى نفس العمارة.اما الغرفة الثانية فهى محصورة بين الطرف الاخر الغربى للشقة الحاوى للمطبخ والحمام و بين الصالة من الجهة الاخرى و هى اضيق من غرفتى و لا تحوى اية شرفات انما تحوى فقط شباكا كبيرا بحجم شباك الصالة ايضا فلا تتسع الا لفراش عائلى لثلاثة افراد و صوان ملابس صغير من ضلفتين فقط و ربما تلفاز صغير 14 بوصة على مائدة صغيرة قصيرة لا اكثر من ذلك و تبدو مليئة و تبدو للنائم على الفراش الملاصق لتحت الشباك كما لو ان حوائطها من ورائه و من امامه لضيقها ستنطبق عليه وتعصره عصرا.و عبثا اصررت وحاولت ان اجعلهما يتخذان غرفتى لهما و انام انا فى الغرفة الاخرى الضيقة الا ان خالد و منى رفضا بشدة و اصرا وحلفا الا يتسببان فى ان اغادر مكانى . و هكذا اصبحا ينامان و يبيتان فى الغرفة الاخرى و اصبحت منى هى التى تعد الطعام و الشراب لكلينا و تغسل الثياب لكلينا و تنسق و تعتنى بنظافة و شؤون المنزل فكنت حديث التخرج و لم اعمل بعد فكان خالد يودعنا فى السابعة الا الربع صباحا و يذهب لعمله ويتركنا وحدنا معا بالمنزل طيلة اليوم حتى يعود فى السادسة مساء كانه الاب و نحن الام و الابن. فكانت تودعه و تعود لتنام ساعتين حتى تبلغ الساعة العاشرة فتنهض و لم اكن اقلقها من نومها بل احترم راحتها رغم انى اصحو مبكرا من السادسة صباحا و اخلد للنوم فى العاشرة مساء فكانت تعد لى الشاى باللبن معهما صباحا قبيل نزول خالد ثم لما تنام كنت اجلس لاقرا شيئا او افتح الكمبيوتر و اعمل عليه لبعض الوقت و كنت اتصبر ببعض اللقيمات اغالب جوعى فقد كنت اتناول الفطور فى التاسعة و على العموم فكان من صالح معدتى ان اتاخر قليلا فى الاكل فكنت اتصبر حتى افطر معها فاذا صحت صبحت على و ذهبت للمطبخ تعد افطارنا و نجلس معا فى الصالة او غرفتهما معا على منضدة واحدة لناكل. دعونى اصف لكم منى. كانت بيضاء البشرة كالشمع طويلة القامة ممتلئة الجسم ملفوفة القوام كبيرة القدمين بنية الشعر ناعمته ترتدى خمارا باستمرار لم اكن اعلم شيئا عن شعرها و لولا مجيئهما و سكناهما معى و لمحات رايتها بالمصادفة بمرورى امام غرفتهما و هى تبدل ملابسها او تخلع الخمار لما كنت لاعلم صفة و لا لون شعرها قط. و فى الحق كانت جميلة و شهية هى تثيرك جسديا و شهوانيا اكثر مما تجذبك روحيا او على نحو رومانسى او غرامى لذلك فانك تشتهيها لا تحبها.لكن ليس معنى ذلك انها مكروهة او لا تحب بل هى ملك رقيق و ودود جدا مع الجميع و مضيافة من الدرجة الاولى و دبلوماسية للغاية لا تحب ان يزعل منها احد. فى الحقيقة كنت معجبا بها سرا منذ زمن و ازداد اعجابى بها اضعافا و اشتهائى لها لما صارت معى فى شقة واحدة طوال اليوم تقريبا و اراها من الخلف و اطالع ردفيها و هى ترقصهما باناقة وهى لا تشعر و لا تقصد اثارتى و من الامام و انا اشاهد ثدييها يترجرجان من ثوبها المنزلى المصرى المعتاد و اسمع صوتها باستمرار و اطرب لكلامها و ضحكها و اتامل وجهها صباح مساء و طوال الوقت ،كان ذلك اكثر مما استطيع تحمله. و كنت اتحين الفرصة حتى اذا نهضت من نومها و ذهبت للمطبخ اهرع منسلا الى فراشهما و اتشمم مكانها عبق شعرها و هى لا تكف عن الاستحمام و التنظف و التعطر و ابحث عن اثر ريقها على المخدة حتى اذا وجدته فالحسه فى نهم و غبطة. و بدات اتتبع كولوتاتها الوسخة فى الغسالة و اتشممها و الحسها و هى طازجة لا تزال مبللة بعصارة كوذها كهر شبق يتشمم كس هرته فى غلمة.و لا ادرى اكانت تلاحظ ذلك و تستنجه بسبب لخبطتى لترتيب الغسيل الموضوع فى الغسالة عن ترتيبها الذى عهدته عليه.و بدات احلم بها ليلا و اتخيلها نهارا فى احلام ماجنة و خيالات اباحية هى التى تبادر فيها و تتخذ دور المبادءة معى و تغرينى او تلهو بايرى او غير ذلك و هى تضحك و تكلمنى بالفاظ نابية. و ظل الحال على هذا المنوال حتى رايت مناما كانه اقتراح لافعله.رايتنى راقدا الى جوارها على فراشهما فى بدء انبلاج ضوء الصباح و لا يزال مغبشا وحدنا و هى على يسارى اى على طرف الفراش اما انا فعلى يمينها اى فى منتصف الفراش و بالقرب من طرفه الاخر الملاصق للجدار اسفل الشباك. و انها تعرض بوجهها عنى و انها غارقة فى النوم و انى مددت يدى فتناولت يدها و وضعتها على موضع ايرى على كولوتى البادى من الشق الطويل فظلت ساكنة لا تتحرك و كانت تئن فى نومها و تعوى عواءا خفيضا هامسا فعلمت انها تحلم حلما ساخنا فبدات احرك يدها بيدى على قماش الفلانيل كى احفزها على تقليدى عدة مرات حتى بدات اخيرا تحرك يدها بطريقة بطيئة ناعسة لابد انها ترى شيئا فى احلامها الان.و سرعان ما احسست بلذة ما تفعل و انتفخ ايرى على الفور مالئا كفها بعدما كان مسترخيا ضئيلا لا يحس له وزنا و لا طولا و لا حجما حتى اضطر يدها ان تتحدب لاعلى لتتواءم مع حجمه الكبير الان و لتتمكن من ان تحوطه بالكامل ولتستمر فى تدليكه. ثم صحوت من النوم للاسف. لكن ذلك المنام اوحى لى بفكرة منالى اياها.و اخذت اتحين اليوم و اللحظة المناسبة لانفذ خطتى بصددها.حتى جاء اليوم الذى قررت فيه تنفيذ تدبيرى و تحقيق منامى لكن كاملا غير منقوص. كان ذلك بعد نزول خالد و توديعه لنا و نوم منى من جديد. انتظرت انا حتى الثامنة.حيث وجدتها قد راحت فى سبات عميق و كان نومها ثقيلا فلا يخشى من استيقاظها الا فى موعد استيقاظها المعتاد.و دلفت الى الحجرة متسللا على اطراف اصابع قدمى بحذر و رايتها راقدة على ظهرها ترتدى ثوب منزلى مصرى معتاد خارجى فى مخدعهما و ضوء الصباح الخفيف الغائم الضعيف المنساب من الشباك المفتوح الساقط على وجهها و جسدها بالاضافة لغرقها فى النوم قد اشتركا معا فى منحها جمالا و جاذبية لا تضاهى عن اى وقت اخر و كنت انا فى ذلك الصباح قد صحوت لا اكاد اتمالك نفسى من الشهوة و انا امنيها بانه اليوم لا محالة سانفذ الى ما تحت كولوتها الذى ترتديه و تحجب به عن الانظار اجمل جهاز للمتعة فى الدنيا احلى من الخمر بمراحل و الذ من الشهد بكثير و لشدة شهوتى استطعت توديع خالد بصعوبة بالغة و لم ينعظ ايرى بل ظل منكمشا او شبه منتصب يقطر منه اللعاب المنوى باستمرار و ينسل منه بغزارة و بطء رغم ذلك.دنوت من سريرها و صعدت على متنه وتسللت زاحفا من عند قدميها و قد خلعت الشبشب الاسود البلاستيكى عن قدمى برفق دون احداث اى صوت كيلا اوقظها و ان كنت اعلم ان قصف المدافع نفسه لا يوقظها. و كانت دقات قلبى عنيفة متسارعة توجع صدرى لشدة ما انا فيه من ترقب و ما احس به من اثارة بالغة و لم تكف تلك الخفقات العنيفة عنى لحظة واحدة منذ نزول خالد منذ ساعة حتى الان و ان ازداد تسارعها و عنفها الان عن ذى قبل و انا ارانى ارقد اخيرا الى جوار الملك النائم الذى فى بياضه و رقته و رخاصته كندفة من القطن المصرى الاصيل طويل التيلة الشهير. و استدرت اخيرا فى زحفى بلطف و رقدت جوارها بهدوء و بدات اتاملها من الجنب و لم اتمالك نفسى ان مددت يدى الى ساقها و اخذت اتحسس فخذها برفق من فوق ثوبها ثم بدات اجذب الثوب لاعلى شيئا فشيئا و انا فى قمة غلمتى اجاهد كى اسيطر على نفسى و لا اسحبه و احسره بسرعة او بعنف كى لا اتسبب فى استيقاظها و يحصل عندئذ ما لا تحمد عقباه و لا انال منها وطرى. و قربت وجهى من وجهها اتشمم انفاسها و اتامل وجنتها و امس جلدى بجلدها امس خدى بخدها و يدى بيدها و بذقنها و احدق فى شفتيها العريضتين الغليظتين المليئتين و فمها الواسع فى شره و اتلحس.. و احدج قدميها الجميلتين على كبرهما بنظرات فاحصة مدققة و ارى اظافرهما المقصوصة المشذبة جدا اللامعة غير المطلية باى طلاء من اى نوع. كذلك كانت تماما اظافر يديها بالمثل.فازددت اشتهاء لها و رغبة فيها.و بدات يدى تمر على بطنها و تتجول حتى تهوى فى البئر بين فخذيها . ثم ما لبثتُ ان سمعتُ اهة تصدر منها و هى نائمة و قد اعرضت بوجهها عنى و اولتنى قفاها الحلو بعدما كانت تنظر الى السقف فهويت الى جيدها الجميل اقبله بنهم و تذكرت الحلم و لم اشعر عندئذ بيدى و هى تسرع الى يدها المسجاة المرخاة الى جانب بدنها و تتناولها معانقة محبة صبة و تضعها فى الشق الطويل كما كان فى المنام.و ظلت تحفزها كما فى الحلم و حصل تماما كما فى الحلم لكن الان خرجنا من نطاق الحلم الى حدود شاسعة اوسع و ارحب ليست منصوص عليها و لا مخططة و لا واردة قط فى الحلم فقد انقطع الحلم الى هذا الحد و لم يسر مع الواقع اكثر من ذلك و تركنى وحدى مع الواقع اشكله بنفسى و لا ادرى ايبقى طيعا ليدى ام يصير بعد قليل عصيا على التشكيل.ام انه سيجرفنى و يصنع بنفسه هو النهاية و يشيد بساعده من دونى خاتمة القصة. لا ادرى كل ما ادركه الان و اعلمه انها مستمرة فى امتاع ايرى بيدها من فوق الكولوت و قد استحال عملاقا ضخما و وحشا هائلا تحت كفها ثم ما لبثت انا اذ احسستها تنقب بيدها عن شئ ما ففهمتُ و ادركتُ و وجهتُ يدها الى استك و حافة كولوتى و ساعدتها فى سحبها لاسفل و ان تصل بيدها الى الاير مجردا و تدلكه مباشرة على اللحم دون اى عائق او فاصل يفصل بين يدها و بينه و قد مددت انا يدى بالمقابل و دسستها بين فخذيها ادلك بقوة كسها من فوق ثوبها و اسمع اناتها المتعالية الان و حوضها المتراقص تحت يدى و اشعر بنبضات فى مهبلها و بلل يمس اناملى قد تسرب بمرور الوقت خلال ثوبها الخفيف و كولوتها اللطيف الظريف الى كفى و نشع على جلدى.و قد افلحت فى غضون ذلك فى حسر ثوبها عن ساقيها حتى تعرت ساقاها امام ناظرى الشقيين تماما من اخمص قدمها حتى اعلى نقطة فى اربتها و كادت عانتها تتبدى لى و تنكشف لولا ما تسترها به من الكولوت البكينى الصغير الابيض القطنى المعتاد الفلانيل.و بلغت هى الذروة قبلى (سبقتنى فى بلوغ النشوة) و انتفض بدنها باكمله حتى ان الصدمة العنيفة تلك قد ايقظتها ففتحت عينين زجاجيتين لا تزال فيهما اثار الشهوة و تطلعت الى كانها لا ترانى و اخذت احثها و انا فى غاية الغيظ و قمة الشعور بخيبة الرجاء و قد كنت اوشك ان اصل مثلها الى الذروة لولا استيقاظها المفاجئ و توقفها بغتة تبعا لذلك، احثها على المضى قدما و استئناف ما قد بداته بيدها مع ايرى.قالت اول ما تكلمت”خالد؟!” لكنى لم اكن اسمع ما تقول لكنها لما سمعت صراخى و صياحى اطالبها بالاستمرار و اكمال الهاندجوب الساخن الذى منحته لى لا شعوريا و هى فى نومها و لم تتممه لما استيقظت.لما سمعت صوتى علمت من انا و انى لست خالدا كما ظنت و ابعدت يدها فى سرعة عن عضوى كمن لدغتها عقرب و كادت تصرخ لولا انى اسرعت بمقاطعتها قائلا مستغلا انها لا تزال نصف ناعسة: يا منى يا حبيبى انا بحبك باموت فيكى عارفة يعنى ايه باموت فيكى مش بموت فيكى بس مش بس كده دا انا باموت فى تراب رجليكى.انتى زعلانة ليه ما تكسريش قلبى انا وخالد واحد مفيش فرق بينا استلفك منه شوية هيجرى ايه يعنى انا اتمتع و انتى تتمتعى و لم اكف لحظة خلال ذلك عن تدليك كسها بقوة بالغة. انتى جميلة قوى يا روحى مش معقولة خالد يتمتع بيكى لوحده. عشان خاطرى يا روحى و النبى والنبى.و نظرت الىَّ شاردة من الشهوة من جراء كلماتى الهامسة و لمساتى و نظراتى.و لم تنطق بكلمة لكنى رايت فى عينيها عدم الممانعة فنهضت قائلا يا حبيبتى يا روحى يا عقلى و لا اكف لحظة عن لثم خديها وشفتيها بجنون و احترت ااضع يدها مرة اخرى على ايرى لتدلكه حتى يقذف غزيرا ابيض غليظا و يلطخ يدها ام انتهز الفرصة و قد احسست ان ببيوضى كنز مخبوء عظيم الكم بانتظار كسها ليخصبه ايما تخصيب و لم اهتم بان اسالها عما اذا كانت تستعمل وسيلة من وسائل منع الحمل كيلا يحصل حمل لديها منى و هى لم تذكر ذلك و لا منعتنى وانا اتجرد من كل ثيابى فى سرعة خاطفة و امرها فتتجرد مثلى كذلك و اساعدها فى تجريدها و لا ترددتْ و هى ترانى اعتليها و امتطى صهوتها و اتخذ وضعى بين فخذيها و هى تعلم سلفا ما سيحدث و الغريب انى علمت منها فى وقت لاحق انها لم تتناول منذ زواجها اية موانع و لماذا تتناولها وهى بشكل طبيعى لم تنجب بعد و هى تريد النسل و انها كانت معجبة بجمالى و وسامتى من قبل ان تقترن بخالد كلما كانت ترانى و لكن منعها حياؤها وفارق السن بيننا على البوح لى بذلك او حتى التمنى بان اطلبها للزواج و لذلك تتمنى ان تلد منى طفلا يحمل جمالى وحلاوتى هكذا ارادت وقد كان. قبضت على ايرى الشديد النعوظ و دسسته فى هنها و انا اتاوه ملتذا مغمض العينين و هبطت عليها بثقل بدنى و اخذت اجامعها بقوة و لا اقلع لحظة عن مص و دلك و لحس و جمش و تامل نهديها الجميلين الوحشيين. و هكذا استمررت فى النهل من عذوبة محياها وشهد كعثبها حتى صحت اخيرا و هى تضمنى بقوة و تهتف باسمى و اهتف باسمها بعدما اشعلت نارى و ضاعفتها الى الاف النيران بفضل نظراتها و بفعل كلماتها الماجنة الحاثة المشجِعة،حتى قذفت غزيرا فى اعماق كسها العسل قذفا ما مثله و لا قبله و لا بعده.قلت فى استعطاف “منى!” قالت فى حب ولطف و هى تضمنى و تعطينى من ثغرها العذب دون توقف احلى اللثمات و الذ القبلات” احمد يا حمادة يا سكر زيادة” ثم ما لبث ايرى ان استعاد انعاظه و هو لا يزال مغلفا بقراب كسها وجراب هنها فبدات انيكها هذه المرة على مهل و غاية فى التؤدة و المُكْث و اللين و البطء و اللطف،و هى تنظر فى عينى بشغف و ابتسام و انا اضحى و ابذل كل غال ونفيس فى سبيل تأجيج غلمتها و ابذل كل ما بوسعى كى ارضى شهوتها و امتع كل شبر فى شغاف مهبلها و اغشية كوذها.**** على كسها **** على كسها .حتى ارتجت معلنة بلوغها ذروة لم يسبقها اليها احد من نساء العالمين.و اخيرا صحت انا معلنة لحظة الفصل و ارتميت عليها وضمتنى بقوة اليها وارتجفت بشدة بين ذراعيها و تمرغت كثيرا مغتبطا مسرورا فى حضنها و على نهديها و قد فاض سائلى من كوذها وخرج منه عائدا و قد امتلا عن اخره مرتين ف الكس توجع زى ما خبطتين ف الراس توجع.ثم مسحت بيدها العرق عن جبينى فى ود وقالت لابد ان نستحم هيا ونهضنا من الفراش بعدما شبعنا من الوجبة الدسمة الى الحمام اصطحبتنى معها باسمة يدا فى يد و حممتنى بنفسها واستحممنا معا و سرعان ما انعظ ايرى من جديد لكنها لم تمتعه حتى القذف هذه المرة بكسها و انما بيدها.و خرجت و هى تقول لى” انتظرنى ساعد لك افطارا شهيا يعوض ما فقدتَ يا بطل يا شَطُّور” و انتظرتها فى الغرفة و جاءت الحلوة واخذت تطعمنى بيدها و هى تقول ضاحكة بامومة هم يا جمل و اتفقنا منذ ذلك الحين ان نخصص وقت الصباح بل وكل النهار حتى الخامسة او الرابعة لمتعتنا تلك و لم تعد منى تنام هاتين الساعتين بل تبدا معى من بدرى رافعة شعار :النيك خير من النوم. لم تجد منى غضاضة فى ان تحبنى و تحب خالد فى ان واحد و تتمتع بما نمنحها من حب جسدى وعاطفى.و صرنا فى كثير من الايام ننزل معا صباحا لاعرفها باثار و معالم المنطقة العريقة التى لم ترها من قبل فى حياتها فهى كانت فى رشيد اغلب عمرها و ما بعد ذلك اقامت فى اكتوبر و لم تدر شيئا قط عن القاهرة خارجين من شارع الامير يوسف متجهين لشارع الحلمية القديمة و منه يمينا حارة الماس و نتامل جمال جامع الماس الحاجب على ناصية الحارة هناك و كانت ترتدى فى ذلك اليوم كما طلبت منها عارية الشعر منسدل على كتفيها عسلى ناعم جميل و ترتدى بلوزة رقيقة ذات كرانيش عارية الكتفين بيضاء بها ثقوب من الامام وخيوط كانها حورية من العصور الوسطى و جونلة ملاى بالازهار و ضيقة عند ردفيها و نتابط بعضنا خلال المشى و نعبر الحارة الى شارع القلعة و نسير فيه قليلا حتى نجد يمينا سكة الست صفية فندخل فيها وتنبهر هى و انا اعرض عليها جامع الملكة صفية الرائع الجمال الذى لا مثيل له بين كل مساجد القاهرة و مصر ، انها الملكة الايطالية الاصل والدة السلطان العثمانى محمد الثالث.و ذهبنا الى ميدان صلاح الدين و اريتها النافورة الجميلة هناك و اريتها المسجدين الهائلين المتقابلين جامع السلطان حسن وجامع الرفاعى و المساجد المخططة بالابيض و الاحمر خطوطا عرضية فى الميدان ايضا مسجد قانى باى الرماح و مسجد المحمودية و المسجد الذى فوق مرتفع بجنب الشارع يصعد اليه بسلالم حجرية افريزها جدار متعرج من الصخر غير مشذب و فى ذلك جماله مسجد جوهر اللالا الغريب القبة. فلما عدنا الى المنزل ارتدت لى ثوبا ماجنا جدا فاجاتنى به علمت منها انها كانت ترتديه لخالد باستمرار كلما ارادت اغراءه و مكافاته على معروف قدمه لها و الحق يقال ان هذا الثوب كان بالفعل اعظم مكافاة يمكن ان ينالها اى انسان.كان ثوبا قصيرا ذو كرانيش ضخمة فى طرفه السفلى و ذوحمالات رفيعة للغاية كالمكرونة الاسباجتى فى طرفه العلوى و فتحة صدره مقورة حتى انها لتبرز قسما كبيرا من نهديها و الوادى الذى بينهما و كان من الدانتيل الاسود شبه الشفاف و المزخرف و المطرز منه فيه بازهار و ورود لا تخفى شيئا و كان لونه صارخا على بياضها وامتلائها فكان فخذاها مكشوفان و كذلك ذراعاها و اغلب صدرها و قد تعطرت بعطر رهيب و طلت شفتيها باشهى طلاء شفاه و الكحل فى العينين السود روعة يا ناس هموت قد تاهبت وتجهزت لى هذه المرة . فتناولتها بين ذراعى فى شغف و كلف و غمرتها بالقبلات اللاهثة ثم تركتها من جديد و تراجعتُ عدة خطوات لاتاملها من على مسافة و قد ابتسمت هى و كانت الشهوة تعتمل بشدة على محياها الجميل و الغلمة بادية فى تقاطيعها و ثنيات ملامحها وجلست على الفراش و قد اخرجتْ قدميها من شبشبها الفرائى الارنبى الاسود اللائق على ثوبها و وضعت قدميها على الفراش ثانية ركبتيها كعدد 88 بالاعداد الهندية و نظرت الى تتاملنى فى اغراء بسيط لا ادرى اكانت تقصده ام جاء عفو الخاطر لكنه على اية حال قد فعل بى مفعوله وكانت ترتدى فى جيدها قلادة ماسية يتوسطها فؤاد من العقيق الازرق الشفاف المتبلور المضلع، اخذت اتامل قدميها فى اثارة وعشق و لم اشعر بنفسى و انا اتامل هذه الحورية(السيرين كما يقول الانجليز) الا وقد ارتميت عند قدميها امرغ فيهما وجهى والحسهما بلسانى والثمهما بفمى ثم دفعتها لترقد كالقطة على يديها وركبتيها و رفعت ثوبها فاذا هى لا ترتدى اى شئ تحته مطلقا فلم اتمالك نفسى و ما لبثت ان هويت الى كسها الحس اشفاره غير المختونة و بظره الكامل و اغمد لسانى عميقا فى مهبلها لاذوق شهدها الممتاز و ما لبثت ان جذبتنى اردافها الهائلة الجبارة فطفقت لحسا فى الردفين وعضا وشما و كنت اول من لحس لها شرجها كما اخبرتنى لاحقا.لحسته بقوة وحماسة وشهوة منقطعة النظير حتى اتسع و تهيجت هى والتمع و امتلا بالرضاب و عضضته باسنانى بخفة ثم تخففت من ملابسى و قد اشتريت لها خلال تجوالنا خفية دون علمها بادج وشم جميل الصقته الان بكاحلها ثم نزعته فانطبع جميلا للابد كسوار و زهور حول كاحلها الجميل و بقيت فحسب بالفانلة بعدما خلعت البيجامة الشتوية و الكولوت وبدات احك ايرى كعنقود العنب فى كسها من الخلف ثم قلبتها لتستلقى على ظهرها و باعدت بين ساقيها لاحكه فيه من الامام حتى تهيجتُ و هيجتها تماما واخذتْ تحك كسها فى ايرى بالمقابل بنفس الحماسة و الغبطة و ابتسمت لى ونظرت فى عينى نظرةً فلم اتمالك نفسى و انقضضت على فمها انهشه نهشا و شفتيه الثمها لثما و ريقها امصه مصا و اسنانها الحسها لحسا وظللنا نتحاك و نغنج معا لفترة طويلة لا ادرى ما مداها ثم ما لبثت ان كرستُ كل جهودى و وضعت كل تركيزى فى كاعبيها الفاتنين و وددت لو انقب فيهما و استخرج منهما نبعا فياضا فوارا من الحليب الانثوى الحوائى الطازج لكن لا بأس فلارض و لاقنع بهما و كفى بهما صدرا مثيرا. اما هى فقد دفعتنى بعدما اشبعت فمى من ملء ثدييها و ارتمت علىَّ لم تمص ايرى و لم تدلكه بيدها بالاسليب التقليدية المعروفة من هاندجوب او بلوجوب انما اخذت تمسح على عنقودى كله(ايرى+بيوضى) و تحكه برفق مهيج جدا ومتواصل فاذا ابدلت يدها بفمها لم تستعمل لسانها على النحو المعتاد فى تلك الحالات انما لحست به فقط لا اكثر لم تمص و لم تعض و لا اى فعل اخر سوى اللحس لحست ايرى كله وبيوضى لم تتوقف عن تحريك لسانها كهرة تلحس من طبق الحليب مرارا وتكرارا حتى التمع باسره من جراء ريقها العذب ثم ما لبثت انا ان ابعدتها هذه المرة و جردتها من قطعة الثياب الوحيدة التى على بدنها الثوب الدانتيل. ثم امرتها فرقدت على جنبها تولينى ظهرها و تنكمش و تلتف على بعضها وتتكور كهرة بردانة بساقيها فى الوضع الجنينى فرايت امامى باطن قدميها فنزلت اليهما ولحستهما وتغزلت فيهما باللمسات و الكلمات و الاهات ثم شننت حملة شاملة على جسدها فلم ادع منه شبرا و لم اذر به جزءا الا اسعدت يدى بلمسه و دعكه و افرحت نظرى بتامله و حدجه و اغبطت قلبى بشمه و ارضيت فمى بعضه ومصه ولعقه ولحسه و حظيت كل حواسى بشرف التمتع بهذه السيرين البيكسى و انتهى الامر بان قلت لها “بحبك يا منى بحبك مووووووت” و اتخذتْ وضعيتها للنيك و اعتليتها و دسسته فيها و انا اقول لها و الشهوة تصطرع و تستعر على صفحة وجهينا ” سانيكك كما لم تناكى من قبل قط فى حياتها لاجعلن مهبلك خرقة بالية ممزقة ايتها الرشيدية المنيوكة” قالت فى لهفة “نعم مزقنى افتقنى يا روح قلبى اهههههه”. و اوفيت لها بوعدى حتى اغشى عليها للحظات من جراء جماعى العنيف لها. فلما افاقت كنت قد شعرت انى انوء بحمل بيوضى فاسرعت اخرجه من قراب كسها الوردى لاقذف على شفتيها و فى فمها هذه المرة وليس فى كسها فلما ركعتُ عند راسها و ركبتىَّ عند اذنيها دلكت ايرى قليلا فما لبثتُ ان سكبته سكبا وصببته صبا على شفتيها و لسانها حبلا تلو حبل من المهلبية الطعمة الغليظة البيضاء السخية الوفيرة و استمررتُ على ذلك دهور ودهور