قصة أحمد وشقيقته ندى

قصة أحمد وشقيقته ندى
انا اسمى احمد عندى 18سنة عايش انا وماما واختى و بابا شغال فى شركة فى الامارات ومبيجيش مصر غير شهر فى السنة وماما شغالة مهندسة (ماما اسمها ساميه عندها 42سنة لكن هى مهتمة جدا بنفسها واللى يشوفها ميقولش ان هى فى السن ده وجسمها روعة هى طويلة شوى وجسمها وسط يعنى لاتخينة ولا رفيعة وطيزها كبيرة ومدورة وبزازها كبار) واختى اسمها ندى عندها 22سنة فى كلية اثار وهى بيضا وشعرها اسود وعنيها عسلى وقصيرة شوية بس امكانيتها روعة من الاخر كدة ملكة جمال انا بقى فى اولى تجارة ومقضى حياتى سهر وخروجات مع اصحابى وقليل اوى لما بكون موجود فى البيت وفى يوم كنت قاعد على الاب توب بتاعى فلاقيت اختى دخلت عليا وبتقولى انا عايزة الاب توب علشان الكمبيوتر بيهنج قولتلها ماشى انا كدة كدة خارج فدتهولها وخرجت قعدت انا واصحابى ورجعت البيت عالساعة واحدة بليل مع انى كل يوم برجع الفجر بس اليوم ده حسيت ان دماغى مصدعة فروحت واول مدخلت الشقة سمعت صوت اختى وهى بتصرخ بس بصوت مكتوم فقربت من باب اوضتها علشان اشوف فى ايه واول مبصيت مصدقتش عينى اختى قلعة هدومها وبتفرك كسها وماسكة بزازها بتعصرها وهى بتتفرج على فلم سكس من على الاب توب مع انى الافلام دى كنت خفيها معرفش اختى جبتها ازاى بس انا بصراحة زبى كان هينفجر من كتر الاثارة والشهوة فقررت انى ادخل عليها وفعلا دخلت بس اول مدخلت هى اتخضت وغطت بزازها وكسها بايديها فانا دخلت وقعدت حمبها على السرير وقلتلها متخفيش ده شئ طبيعى ان يكون جواكى شهوة وتطلعيها بالطريقة دى قلتلى بجد انت مش زعلان قولتلها لا ابدا بس قوليلى انتى جبتى الافلام دى ازاى دا انا كنت خافيها قلتلى بصراحة انا كنت دايما برقبك وانت بتتفرج على الافلام دى فى اوضتك قلتلها طب انا عندى حل حلو قلتلى ايه هو قولتلها اننا نريح بعض قلتلى ازاى قولتلها انتى تلعبيلى فى زبى وتمصيه وانا الحسلك كسك قلتلى لا طبعا احنا اخوات مينفعش وقامت لبست هدومها وقلتلى بلاش قلتلها احنا مش هنعدى مرحلة المص واللحس قلتلى لا قولتلها طب خليكي من غير هدوم وانا هحلب زبى على منظر جسمك العارى قلتلى لا قولتلها عشان خاطري وحلفتلها انى مش هلمسها قلتلى ماشى بس بسرعة لحسن ماما تصحى قلتلهأ ماشى طلعت زبى وقعدت اللعب فيه وانا عينى هتكل جسمها العارى وبعدين نزلت وسبتها ودخلت الحمام خدت دوش ودخلت انام وتانى يوم لقيتها مرحتش الكلية وماما راحت الشغل فقررت انى اقعد ومروحش الكلية انهاردة وهحاول اخليها توافق انى انيكها باى طريقة المهم كانت هى قاعدة بتتفرج على التلفزيون دخلت وقعدت جمبها ومكنتش لابس غير البوكسر وزبى واضح اوى منه قعدت جنبها فهى قلتلى متقوم تلبس حاجة بدل مانت كدة قلتلها بهزار كدة لا عشان ان عايزك تشوفى زبى تعبان منك ازاى ومسكت ايديها وحطتها على زبى بس هى شدتها بسرعة قمت حاطط ايدى على بزها راحت شيلاها روحت حاططها تانى قلتلى متهدا بقى قلتلها انتى الوحيدة اللى تعرفى تهدينى قلتلى احنا اتفقنا انها تكون مرة وخلاص قلتلها مش قادر قلتلى لا قلتلها خلاص هفضل ارخم عليكى وروحت حاطط ايدى على بزها تانى راحت شيلها فحططها تانى وكل متشيلها احطها تانى واقولها مش هسيبك هفضل كدة وبعدين روحت قالع البوكسر وفضلت قاعد عريان جنبها وقعدت اللعب فى زبى وبعد شوية لقيتها مشلتش ايدى من على بزها ومركزة فى زبى روحت ماسك ايديها وحاططها على زبى فشلتها بسرعة وقلتلى بلاش بس انا حسيت انها كانت هايجة على الاخر روحت قمت ماسكها ونيمتها على بطنها ونمت فوقيها وزبى كان على طيزها وقلتلها هتسمعى الكلام ولا افضل نايم فوقك كدة ردت عليا بشرمطة وقلتلى خلاص هسمع كلامك بس قوم من فوقى قولتلها بزمتك عايزانى اقوم ولا عايزنى افضل لازقه فى طيزك كدة قلتلى بصراحه عايزاك تفضل لازقة وضحكت بشرمطة روحت قايم وحطيت شفتى على شفتها وبوستها واقعدت الحس واعض شفايفها وبعدين نزلت على رقبتها ولحستها وقلعتها التى شيرت والستيان وقعدت امص بزازها وارضع منهم والحس سرتها وقمت مقلعها البنطلون والكلوت ونزلت على كسها لحس ومص لحد مانزلت شهوتها وبعدين وقفت قدامها وقلتلها تمصلى زبى وكانت بتمصه بطريقة محترفين وبعدين قلبتها وخليتها تتسند على السرير بايديها وتدينى طيزها وجبت كريم ودهنت بيه خرم طيزها ودخلت صباعى وقعدت احركه وبعدين دخلت صباعين وتلاته لحد ملقيت الخرم وسع روحت داهن زبى كريم ودخلته فى طيزها بس هى فى الاول كانت بتتالم بس بعد كدة متعته بقت اكتر من الالم ونكتها فى اليوم ده 3 مرات فى طيزها ومن ساعتها وانا بنيكها عالطول لحد ماتجوزت من 4شهور بس انا اتفقت معاها على ميعاد قريب هنيكها فيه وهتكون اول مرة انيكها فى كسها.