قصتى مع مدرسة التاريخ وكيف نكتها بمنزلها

قصتى مع مدرسة التاريخ وكيف نكتها بمنزلها
كان عمري في وقتها 16 سنه كنت جديد على السكس والافلام السكسيه والمجلات وغيرها وكنت دائما احب الافلام التي تكون فيها الولد اصغر من البنت ومن هذالك الوقت وانا احب النساء الاكبر مني عمري اي امرأءة تعيش في محيط حياتي كنت اتخيلها عاريه بلا ملابس او بملابس ضيقه ومثيرة لشهواتي الجنسية وقد كن كثيرات من صديقات امي او من الجيران او امهات اصدقائي وكانت ابرز واحده منهم والتي كنت استنمي عليها معظم الوقت هيه مدرستي هدى مدرسه ماده الاتاريخ لقد كانت طويلة رشيقه ولكنا كانت خشنه الجسم ذات صدر كبير وشامخ وطيز كبيرة ومشدوده شعر اسود ولكن كانت تصبغه احمر ولديها نمش وردي على خديها عينان كبيرتان شفائفها وردية متناسقه وكانت ملابسها معظمها تنورة وقميص والقميص مفتوح من فوق بحيث يعطيك الامل بانك سترى لمحه من جمال صدرها والتنورة مفتوحه من الخلف حتى تستطيع رؤيه لمحه من فخذيها السمراوين الناعمين الطريين . ترجيت امي بان اخذ درس خصوصي بماده التاريخ عند ست هدى التي كانت احدى معارف امي وبصعوبه وافقت وتحدد الموعد وذهبت بعد انتهاء دوام المدرسة الى بيتها لاراه فارغا ما عداها من البشر وقالت اليوم كان مفاجأة ومحدش اتى من الطلاب غيرك تعال اجلس جنبي وبدات التدريس وانا كل تركيزي على الجلباب الرائع الضيق التي كانت تلبسة وبرحمه من السماء تدحرج القلم من الطربيزه ووقع في حضنها وانا بدون اراده مني مدتت يدي وامسكت به من حضنها وشعرت بحراره فخذيها وطراوتهما وهنا تجمدت لا استطيع رفع يدي من حجرها او التحرك او ان اقول اي شيئ مجرد نظرتها لي من عينيها الى عيني تسمرت وبقينا هكذا لمده نصف دقيقه ولكنها كانت لي ساعه ثم قالت بتحس ايه دلوقتي يا فيصل انا ترددت بالاجابه وخفت وخجلت ان اقول ما احس به فقلت لها بحراره فخذيك ولكن كلمه فخذيك كانت ناعمه جدا فقالت ايه؟ بحراره ايه ؟ فا ابتلعت ريقي وقلت لها بحرارقه فخذييك فقالت وهل هو احساس جميل قلت جدا طبعا كل هذا الوقت ويدي على حجرها ممسكه بالقلم وقبضه يدي بين فخذيها يفصلني عن لحمها الاسمر الجلباب فقالت ارفع يدك فيصل رفعت ايدي ثم مددت يديها الى افخاذي انا افخاذك حارة انت كمان وبدأت تصعد يدها الى اعلى فخذي حتى وصلت الى زبي وبدأت تفركه بحنان وخفه وهدوء وقالت الحين يلة بدأ زبك يصحح ليش لما كانت ايدك بين زروري ما قام اله لما انا لعبت بيه طبعا انا كنت بدهشه وخوف ومتعه شديده لان لحمي يتحقق وليش اي حلم بل اعظم احلامي مدرستي هدى تتكلم معي هكذا وتقول كلمه زبك . مسكت ايدي ورفعت بيها الجلباب وادخلتها بين افخاذها وقالت اكيد شايف افلام سكس ايش بيعمل الولد الحين لمه اتكون ايده بين زرور البنت فانا بديت اصعد ايدي مارا بفخذيها راغبا بالوصول الى كسها الذي كان يعتبر بالنسبة لي منطقه محرمه لايمكن الوصول لها ولكنها امسكت يدي واوقفتني وقالت قولي بيعمل الولد ايه بالفلم قلت بتردد بيلعب بكسها شويه وبيلعب ببظرها ومن ثم يدخل اصبع واحد بكسها ومن ثم يدخل اكثر من اصبع وينيكها باصابعه فضحكت ضحكه هزت قلبي وقالت شاطر يا فصولة بس مش عايزاك تعمل كل ده دخل اصابيعك دغري بكسي ونيكني باصابيعك وهنا تركت زبي واتكات على ظهرها وفتحت فخذيها وقالت ابدي نيك الاصابع وابدي باصبعتين اصابيعك ناعمه حتفوت بدون ما توسع كسي بالاول طبعا انا كنت وقتها كالاًله انفذ ما يطلب مني خشيه غضب هذه الالهه الجميلة بدأت نيك الاصابع لكسها وهيه بتتاوه وتلعب بشعرها وتنزل ايدها على صدرها وتفركه وانا فقط انيكها باصابعي وانظر اليها واحس بنار تتاجج بصدري حتى بدأت بالصحوه من حالتي الالية وبدات اتشجع وانطلق مطبقا شفتي على شفرتي كسها وبظرها اقبلهما والحسهما واحاول اكلهما كما تاكل التفاحه وكل تاوه وكل صرخه اعجاب بما لكسها تزيدني الهاما وتوقا الى ارضاءها وجعلها تتطلب المزيد. امسكت راسي من شعري وبدأت تضغط وجهي على كسها وتقول لي دخل لسانك بكسي فصولتي دخلة اعمق ما تقدر والحس وبسرعه حبيبي يلة يا شطورة وبكلماتها هذه انا ازداد شجاعه والهاما وبدأت اهدأ لكي اتذكر ماذا يحدث بالافلام الجنسيه فوقفت واصبحت بيضاتي على بطنها وزبي قرب فمها وقلت لها ست هدى تقدري تمصي حتى ولو قليلا انا اموت واعرف احساس المص كيف بيكون فقلتلي بس كده ادلل يا حبيب ست هدى وبدأت تدغدغ راس زبي بلاسنها ومن ثم بمص الراس وقليلا قيللا بدأ زبي يغرق بثغر فمها واحس بلسانها يلعب بداخل فمها وانا اتاوه واقول عاوز ابوسك يا ست هدى وهيه بتقول كلام لحد الان انا معرفتش ايه ولكن لما كانت بتتكلم كنت احس باستمتاع عظيم يفوق التصور اخرجت زبي من فمها وبدأ اقبلها من كل مكان مبتدأ من شفتيها نزولا الى رقبتها ومن ثم صدرها وهنا توقفت عده دقائق امتص احدى حلماتها واقرص الحلمه الاخرى وهيه بتقول شاطر يا فصول شاطر انزل لصرتي نزعني الجلابيه وبوس صرتي نزعتها الجلباب وهيه نزعت الحمالة والكيلوت وبقت عاريه على الكنبه وانا بدأت ابوس والحس صرتها كما هيه ارادت بعدها قالت فيصل حبيبي قوم دخلة بكسي انا انتهيت وانت شكلك كمان انتهيت قوم دخلة وحس كيف يكون الزب بالكس فأدخلتة فدخل بسهولة وبدأت انيكها بسرعه حتى ابدأ ب****اث فابطأ قليلا حتى استعيد انفاسي ومن ثم اعاود سرعتي الاولى وكل تفكيري وهدفي بان اسمعها تتأوه وتقلي عفارم يا شاطر نيكك حلو يا فصولة بقيت انيكها حتى تمنيت منها بان تنقلب على بطنها وانكيها وهيه مستلقيه على بطنها ومن ثم اكملت النيك من الخلف في كسها حتى نزلت المني كله وبقيت مستلقيا فوقها لمده عشرة جقائق الهث واسترجع انفاسي وهيه بتقول بصون ناعم منخفض عفارم عفارم نيكك حلو ولما سمعت الكلام هذا بدأ زبي يقوم مره ثانيه وبعد تقريبا 20 دقيقه كان واقف كامل ومستعد للدخول فيها مره ثانيه فقالت يا شيطان انت ما بتشبع فقلت ومين يشبع من نيك الست هدى فقالت في غيرك مل وسابني (هي مطلقه) قلتلها ست هدى اطلب منك شي قالت قول يا نياك فا انا مدتت ايدي على طيزها وبديت ادخل اصبعي الاوسط بين فردات طيزها سالتها ممكن انيك من طيزك ؟ رفعت راسها ونظرت الي ومن ثم ابتسمت ابتسامه اذابت قلبي وجعلت زبي حديد وقالت اوكي بس على كيفك تعرف ازاي ادخلة بطيزي بدون ما اتاذيني ؟ مثل الافلا ؟ فاانا هززت راسي بالايجاب وقلت لها مش حتحسي وانا زبي مش عريض ما تخافيش وبديت عمليه المساج لزرف طيزها وتبليله وادخال اول اصبع ثم ثاني اصبع ثم ثالث اصبع ونهضتت واتيت بوساده ووضعتها تحت كسها لكي ارفع طيزها بزاويه قليله كما في الافلام ومن ثم بدأت ادخل زبي بهداوه وبطأ وهيه واضعه يدها على عانتي لكي لا ادخل زبي بسرعه وتعابير وجهها بان الالم يتزايد ولكنه مقبول حتى دخل نصفه ومن ثم توقفت وتركتها ترتاح وتأمن باني لن االمها اثناء نيكي لها حتى ابعدت يدها من عانتي وقالت ابدي بس شويش وبدأت انا النيك بطيزها وكان طيزها اضيق من كسها بكثير والمتعه تضاعفت واسترسلت بالنيك وبدأت اسرع ولم احس الا على صراخها وهيه بتقول على مهلك بيوجع . طبعا انا لما انزل مرة الثانيه طولت مش زي اول مرة فا استمريت بنيكها من طيزها حتى احسست بالتعب وهيه ايضا حست باني تعبت فقالت تعال اتمدد انا حنيكك لحد ما اتنزل بس كفايه من طيزي حنيكك من كسي وانا كمان اتمددت وهيه قعدت على زبي وبدت تنيكني تقوم وتقعد وانا فتره امد يدي على صدرها واقرص حلماتها ومره انهض وابوسها من شفايفها او احضن فردتي طيزها من وره واحاول ايصال اصبعي الى زرف طيزها وبقينا هكذا حتى نزلت مره ثانيه وبعديها قمنا استحمينا وقالتلي دلوقتي يا شطورة ما تقولش لحد على الصار وانا كنت مستمتع بانها تعاملني كاني *** ولست رجلا عمري 16 سنه ناكها مرتين منذ دقائق