قصتى فى عالم الجنس تبدأ مع أبى

قصتى فى عالم الجنس تبدأ مع أبى
إسمى نسمة و عمري 19 سنة وأعيش مع مامتى وبابايا.. وأنا وحيدة والداي .. وكنت كارهة دايما إنى الوحيدة وماليش لا إخوات بنات ولا أولاد .. أعرفكم بنفسي أنا من صغرى إنطوائية ليس لي أصدقاء مقربين وإذا لم أكن أذاكر فأجلي مع التلفزيون أو مع الإنترنت .. شخصيتي قوية و واثقة من نفسي و والداي ومن حولي يحبونني ودائما أستشار من أصحابي في المدرسة في حل مشاكلهم العادية والعاطفية كوني أحب القراءة ومطلعة ولي أفكار حديثة .. وأما عن جسدي الأنثوي فبيضاء و شعري أسود طويل وعيني لونها بنى فاتح ولست بقصيرة أو طويلة وجسمي حلو بس فيا شىء بيلفت إنتباه الشباب أن حجم مؤخرتي وصدري كبيران ومؤخرتي عالية ومرتفعة . قصتي مع الجنس تبدأ وأنا عندي 18 سنة .. تعلمون بأنني أقضي كل وقتي بمنزلنا ولا أخرج إلا للمدرسة أو قضاء بعض الحاجيات المنزلية .. والدي عمله حر وله مكتب يدير تجارته من خلاله أو من خلال الهاتف المحمول وهو في المنزل وكان دائما ما يكون في المنزل بعكس والدتي التي يلزمها عملها بمغادرة المنزل في الصباح الباكر والعودة بساعة متأخرة من الليل .. بابا كان أغلب الوقت ينام الصبح وينزل بالليل لأصدقائه و أحيانا لعمله .. وده كان عكس ماما تماما واللى كان سببه مشاكل كثيرة كانوا بيعملوها مع بعض... يعني ماما عندها محل أزياء حريمي كانت دائما التأخر وخاصة في المواسم وقبل الأعياد وكثيرا جدا كانت تأتي في الوقت ده اللي يكون بابا بيحضر نفسه فيه للنزول.. وهذا يؤكد عدم إستقرار حيلتهم الجنسية معا ..ودخل الصيف وإنتهت إمتحاناتي بنجاح وبذلك أنتظم تواجدي الدائم بالمنزل ولأنني أنثي وجميلة وبيضاء فكنت أحب إرتداء أحدث الملابس التي تظهر أنوثتي والمتحررة والتي فوق الركبة بكثير أو التي تظهر ثدياي المنتفخان ذات الحلمات المتصلبة .. وفى يوم من الأيام حسّيت إن في شىء غريب في بابا وانه دايما نظراته ليا كانت غريبة ..ودايما كان بابا يشدني ليه.. سواء في أناقته الشديدة أو طريقته في الكلام أو تعامله مع الناس.. كان دايما بيشدنى ليه يوم بعد يوم.. كنت دايما بأحاول أراقبه وهو نائم أو وهو بيأكل أو بيتكلم في التليفون.. أو و هو جالس مع اللاب توب.. وفى مرة من المرات حبّيت أتكلم معاه وأعرف إيه أسباب مشاكله الكثيرة مع ماما بس ما كنتش أتوقع اللي حصل.. كان في اللحظة دى قاعد على اللاب وكان تركيزه عالي جدا وبدأت أول لحظة جنس في حياتي بوقوع نظري عليه وهو فاتح سرواله ومخرج منه زوبره الضخم وماسكه بقبضة يده ويفرك فبه و هو في آخر هيجانه.. ساعتها قلبي وقف مني و كنت أول مرة في حياتي أشوف فيها زوبر راجل على الطبيعة .. يا لهوي !!إيه كل الطول والضخامة دي ..إيه الرأس الجميلة دي !! فضلت في مكاني وما اتحركتش.. ولما أخذ باله إنى شفته.. إرتبك قليلا ولكنه أكمل فركه حتى فاضت شهوته بكفه ثم مسحها بمنديل وأنا مشدوهة أنظر إليه .. ثم أدخل زوبره بسرواله و عدل من ملابسه وحدثني قائلا لي : نسمة حبيبتي لا تُآخذيني عما بدر مني فهي الشهوة الملعونة.. تعالى.. أنا ما كنتش عارفة أعمل إيه .. ساعتها جالي شعور غريب.. وحسيت إنها كانت لحظة ممتعة و مميزة.. وده خلاني سرحت لدرجة إن بابا افتكر إنى اتصدمت من اللي حصل أو حصل لي حاجة .. بمجرد انه نده لى تانى كنت فقت ورحت له.. كان بيكلمني وهو متردد و خايف : نسمة إنتى كام سنه دلوقتي ؟.. جاوبته : 18 سنة يا بابا..قال لى : يعنى بقيتي كبيرة و عروسة .. أنا ما كنتش عارفة أرد.. كمل : نسمة انتي أكيد شوفتيني.. صح؟ جاوبت : أيوه .. قال لي : انتي فاهمة يا بسمة أنا كنت بعمل إيه؟..جاوبته بجراءة : أيوه.. ساعتها بابا اتفاجىء وسألني: وإنتي عرفتي كده منين ؟.. جاوبته: من النت..فسألني بسرعة: انتي بتدخلي على مواقع جنسية ؟..جاوبت: لا..وبعدها اترددت. وقاطع كلامي : نسمه انتي عارفه إنى عودتك دايما على الصراحة.. ساعتها كنت خائفة ومكنتش عارفة أقول إيه.. وكان بابا بيكلمني بخوف شديد وكان ساعتها في نفس الوقت اللاب بتاعه مفتوح على اللي كان بيتفرج عليه.. ولما لاحظ إنى عيني كانت سرحانة مع الفيلم قفل الشاشة وقال لي : اللي حصل ده مش هيطلع ما بيني وبينك وبعدين هنقعد مع بعض ونتكلم كثير.. وكمان أنا إضرّيت أستمر في العادة السرية حتى لا أتأذى لأني كنت على وشك الإنزال .. وقتها لم أناقش بابا فيما قاله ولم أعلق.. فضلت أفكر فى اللى رأيته وتحركت في أشياء كانت خامدة فوالدي الكبير لم يستطع تملك شهوته فكيف أنا وأنا الشابة المتفجرة بالأنوثة والتي شاهدت الزوبر الذي يمتع الأنثى وهل كل هذا الحجم يدخل الكس ويستطيع أن يحتويه وسرحت في أحلامي ووجدتني أنزل بيدي على كسي أتحسسه وبظري أدعك فيه حتى إنفجرت عني شهوتي وتخيلت زوبر بابا في داخل كسي يغوص ويتجول يمينا ويسارا ثم يكب ماء الحياة في كسي لينعشه ويرويه!! وتطور تفكيرى كالعادة لحاجات ما كنتش أتصور إنها هتحصل أو إنى أفقد القدرة على التحكم فيها.. ومرت الأيام و وجدتني كلي شوق في ممارسة الجنس و فى قمة السخونة والحاجة لشىء يهدينى ويطفيء ناري .. فكرت إنى أفتح كمبيوتر بابا وأدور على المقطع المرسوم والمطبوع في ذاكرتي من آخر مرة لما كنت مع بابا .. وفعلا وجدته.. وكانت لحظات ممتعة وأنا بأشاهد الفتيات مع الفتيان في ممارسات جنسية متنوعة لم أكن أتخيلها والتي جعلت والدي الرجل الكبير يمارس العادة السرية بسببها وشدتني الفكرة وشدني أكتر التطبيقات الجنسية بهذا الفلم.. ولما فكرت في أني شغوفة في تطبيق هذه الممارسات لم أجد أمامي سوى بابا الشرقان المحروم من ممارسة الجنس!! قعدت مرات أراجع نفسي وأحاول إنى أبعد الفكرة عنى بس ما قدرتش.. كانت الفكرة مسيطرة عليا والتطبيق بالأخص.. بس كيف ومتى؟؟ ماما دايما كانت بتبقى في المحل طول النهار فترة متأخرة من الليل ولما بيجي الليل بترجع.. وده سمح لي بوقت كبير جدا عشان أختلي ببابا .. وبدأت في تنفيذ خططي .. وبدأت في محاولة جذب بابا جنسيا لي بأى شكل.. و وجدت أنسب طريقة هي إنى اظهر أنوثتي وأفجرها كلها ليه و أحاول إنى أتقرب ليه كتير بأى حجة.. و فعلا بدأت أستنى ماما تمشى من البيت وأبدأ أعمل اللي يحلو لي مستخدمة كل أسلحتي التي تلين الحديد وتحرك الخامد فكنت مرة أتعمد وأجلس فاتحة فخذاي بطريقة عفوية أو أنحني للأمام ليظهر ثدياي أو يتدليان أو أنحني للخلف ليظهر ما بين فلقتاي أو ألبس الشورت الساخن وإستطعت أن أجعل بابا يهيم بما يشاهده مني وينتصب زوبره بوضوح .. في صباح أحد الأيام خرجت والدتي كعادتها لعملها ووالدي مستغرقا في نومه .. ثم دخلت حجرة بابا و حاولت أن أوقظه من النوم وده مش من عادتي فعملت إنى تعبانة .. وكنت مرتدية بدي حمالات شفاف وإستريتش على اللحم من غير أندر وسونتيان و حلمات بزازى واضحة جدا ونفس الشىء من تحت كان الاستريتش موضح كسي أوى واللى ساعد على كده عاملة سويت وشايلة كل الشعر من جسمي وعانتي يعني مجهزة نفسي لنيكة حلويات ..قربت من بابا وكان ساعتها نائم بالشورت بس ..و زوبره واضح جدا من تحت وواقف منتصب على آخره وعامل خيمة في الشورت .. اترددت شوية بس منظر زوبره كان منسّيني أي عواقب أو أي شىء ممكن كان يحصل وده غير إني كنت حاسة بشهوتي كانت عالية.. ركزت على إنى أصحّيه بهدوء وبدأت أنده عليه بصوت منخفض .. بس ما صحيش.. فكرت ساعتها إنى أمسك زوبره وهو نائم لأن شكله كان بيغريني.. بس حاولت أصحيه لآخر مرة .. وساعتها فاق وسألنى : في إيه يا نسوم ؟.. رديت : مش عارفة حاسة إنى تعبانة ومش عارفة أنام ومعدتي بتوجعني.. رد عليا قال لي : طيب ما عندك في الأجزخانة يا نسمة حبوب للمغص قلت أنا مش فاكرة إسمها يا بابا .. قال لي : طب استني أقوم أجيب لك حبوب تضيع لك المغص ده.. أنا فرحت وفضلت قاعدة على السرير وفكرت إنى أحاول أعمل أي وضع يحرك فيه شهوته .. ساعتها نمت على بطني وحاولت إنى أرفع البادي لفوق شوية وأنزل الاستريتش علشان جزء من بداية طيزي يبان ..وقعدت أتأوه بعلوقية وغنج : بطني يا بابا . بصوت منخفض بحيث انه لما يحضر يسمعني ويراني في الوضع ده.. وفعلا أتى بابا و معاه أقراص وبمجرد دخوله من الباب شاهدني وأنا في الوضع ده .. وحسيت بيه سكت و وقف في مكانه شوية وما كانش عارف يعمل إيه.. مر خمس دقائق وهو ما إتحركش من مكانه وفكرت إنى ألف جسمي وأظهر بزازى ليه كمان .. ولما عيني إلتقت بعينيه أسرع وأتى عليا و قال لي بصوت منخفض و مرعوش : خلاص حبيبتي..أنا ..أحضرت لك حاجه هتهدي معدتك.. وفضلت أقول بصوت مغرى وكأني بأستنجد بيه : مش قادرة يا بابا ..قال لي : طب قومي معايا أوصلك لحجرتك وأقعد معاكي شوية لغاية لما معدتك تخف..أنا فرحت و خصوصا إن خطتي ماشية زي ما أنا عايزة.. وفعلا سندني وهو بيسندني بص على بزازى وعض على شفايفه.. ولاحظت إنه فضل باصص عليها لغاية لما دخلنا الحجرة.. ساعتها عملت إني بنام على نفسي عشان يأخذ فرصته ويلمسني ويثبت لي إنى إستطعت أثارته فعلا.. بس ساعتها سألني : حبيبتي انتي لابسة خفيف ليه.. وده بعد ما لاحظ إنى مش لابسة أي حاجة من تحت.. رديت : أصل الدنيا حر يا بابا وأنا مش بستحمل.. وساعتها أصرّيت إنى أخبط ركبتي في الكومودينو علشان أعمل أي حاجة تجعله يلمسني.. ساعتها بابا وضعني على السرير وسألنى : مالك إيه اللي حصل؟.. رديت : ركبتي يا بابا اتخبطت في الكومودينو.. قال : أي واحدة حبيبتي ؟.. شاورت على اليمين وكانت فعلا بتوجعني.. و في اللحظة دى كنت نائمة على ظهري والبادي كان مرفوع لفوق لدرجة إن نص صدري كان باين من فوق وأول ما لمس ركبتي وبدأ يحسس عليها حسيت بإحساس رهيب ودرجة شهوتي إرتفعت.. وساعتها لاحظت انه كان مركز على ما بين رجلي.. وكسي اللي كان واضح جدا وملفت.. وساعتها حسيت بيد بابا بتقرب وبتبعد.. وفى الآخر حسيت بيها على كسي.. ساعتها اتنفضت من السخونة وبابا ساعتها شال ايده بسرعة..وقال لي بصوت مرعوش وخفيف : انتي كويّسة يا نسمة دلوقتي؟.. رديت بصوت واطي : معدتي راقت يا بابا بس لسه ركبتي بتوجعني.. ساعتها بصيت لاقيت بابا عينيه رجعت تاني لكسي وإيديه كانت بتترعش وهو ماسك ركبتي .. ساعتها حاولت إنى أفتح فخذاي علشان أعطيه فرصة كمان.. و فعلا فتحتهما على الآخر.. وحسيت بإيده رجعت تاني تلمس كسي.. بس كانت أثقل من الأول وكان بيلعب بصباعه في النص.. أنا كنت في قمتي لدرجة إنى ما قدرتش أسيطر على نفسي واستسلمت لإيدين بابا.. وساعتها حسيت بإيده التانية بتسيب ركبتي وبتنزل على أفخاذي من وراء.. لغاية لما حسيت بيها بتلعب بنفس الطريقة في طيزي.. بدأت تطلع آهاتي لا شعوريا.. وكان بابا مستمر لغاية لما إيد بابا اللي كانت في طيزي شالها وبدأ يقلعني الاستريش بشويش.. ساعتها ما قدرتش أمسك نفسي واستسلمت وساعدته بأني أرفع رجلي.. وفعلا قلعني الاستريتش وساعتها حسيت بنفس سخن بيقرب من كسي.. ولما بصيت لاقيت إن بابا بيقرب بشويش بلسانه وبيحاول يلحس في كسي.. وأنا كنت مستسلمة لدرجة إنى فتحت رجلاي على الآخر خالص وسبت له نفسي.. فضل بابا يلحس لغاية ما حسيت إنى هأجيب على نفسي ..وقلت له بصوت خفيف : بابا كفاية..خلاص حأجيبهم على نفسي!! لكن بابا ما ردش.. وفضل يلحس بوحشية جوة وبرة لدرجة إنى ما كنتش قادرة أوقفه.. ثم إنتقل لبظري.. وحسيت بأني هأجيب خلاص ..ولاقيت بابا فضل فاتح بقه عشان يبلعهم.. أنا ساعتها ما قدرتش أكتم آهاتي ووحوحتي ..لدرجة حسّيت إنى حيغمى علي.. وجبتهم.. وبابا أخذهم كلهم في فمه.. ساعتها حسيت بالراحة.. وكنت إرتعشت من اللي حصل وبابا ما كانش لسه خلص .. بعدها وجدت بابا قلع الشورت ..وجه ناحية صدري وطلع زوبره.. وطلب مني أن أتحسسه وأكتشفه لأن هو سر فرحة كل أنثي على وجه الأرض!!و أصرّيت بيني وبين نفسي إني لازم أشرب لبنه زى ما هوا شرب عسلي..ورحت ماسكة زوبره وتحسسته واخذت أفعص في رأسه ثم حاولت إحتوائه في قبضة يدي ولم أتمكن من ضخامته وطخنه..ثم مسكته وأخذت أدعك فيه ثم طلبت من بابا بأن يدعكه بين بزازي.. وفعلا قام بذلك حتى حلبه بين ثداي وشربته من لبنه كما رأيت بالفلم.. ولاقيت لا إراديا إيدي بتروح على زوبره وساعتها سخنت من جديد و قمت من على السرير وزقيت بابا ومسكت بتاعه وفضلت أمص له فيه وألحس ما بين رجليه وخصيتيه .. وهو كان في قمة هيجانه لدرجة إنه نام على السرير و فضلت أنا ما بين رجليه وكنت زى المجنونة عليه لغاية لما لاقيته بيقول لي : كفاية بس يا شرقانة خلاص سيبيه!!.. عرفت إنه هيجيب و ساعتها كنت أنا وصلت لقمة هيجاني وكان نفسي إنه يدخله فيا بالضبط زى ما رأيت في الفلم.. وسيبته بسرعة حاولت إنى أهديه شوية وقلت له : بابا أنا شفت الفلم .. بص لب وهو مستغرب وقال لب : فلم إيه !!.. رديت : الفلم اللب على اللاب بتاعك ولازم تكمل زيه بالضبط معايا.. بص لي و هو مستسلم بخوف وقال لي : أيوه بس ما ينفعش حبيبتي إنتى صغيرة ولسة بنت..بس .. خليها بعدين..ما ينفعش في كسك!!ساعتها غضبت منه ..وساعتها ما كنتش عارفة أعمل إيه وكنت فى قمة شهوتي و متملكاني .. ورديت : يا بابا أرجوك أنا عايزاه في كسي ..حرام عليك تحرمني منه رد وقال لى بتردد: حبيبتي مش حينفع ممكن يوجعك أول مرة وتحسي بضخامته لأن كسك لسة نونو محتاج زوبر شاب نونو زيك لكن حبيبتي زوبر بابا كبير وطخين وطويل عليكي!! .. وبعدين إنتي لسه بنت..ساعتها ما همنيش وقلت له : بابا بليز أنا مش قادرة.. رفض وقال : ما ينفعش يا نسمه ..ما ينفعش.. قلت له: بابا دخله في كسي أنا مش عايزة أبقى بنت.. رد و قال لي : مش حا ينفع يا نسمة .. أنا كدة حأفض بكارتك .. بابا أنت خايف على بكارتي ليه .. على فكرة يا بابا البنات الفيرچن بقو نادرين..الغشاء في الأجزخانة بقى بيحل كل المشاكل ..وسعره مش غالي وبيتركب في الكس ويدخل العريس زوبره يخرج معاه دم يفرح أوي ما كله يا بابا بقى بيضحك علي كله .. ولكن لم أستطع أن أجعل أبي يأخذ بكارتي .. حاولت أن أخدعه وأدخله في كسي .. وفعلا قمت مسكت زوبره وقلت له : بابا فرشه طيب علي كسي.. قال لي و هو فاهم : بلاش يا نسمة..أنا مش عايزك تندمي .. ما تعمليش اللي في دماغك..قلت له فرشه على أشفاري ودخل رأسه بين شفايف كسي فقط أنا عاوزة أحس بيه مش مهم تدخله ..خلاص يا سي بابا.. ولكن مع إصراري رد بيأس واستسلام قال: خلاص .. ساعتها كنت مبسوطة انه هيكمل معايا وإننا مفيش حد معانا وإني في أمان.. ورجع بابا ومعاه كريم ودهن منه شوية كتار على بتاعه الكبير الطويل وقال لي : نامي يا بسمة على ظهرك وارفعي رجليكي .. ساعتها نمت له وحط كمية كبيرة في شفايف كسي الضيق المقفول عشان ما أحسّش بوجع .. وقام مقرب ومس زوبره وجعل رأسه تحك في أشفاري وتخل بين شفايف كسي وأنا أتأوه من شدة الشهوة والإحساس برأس زوبره حتي حسيت بنار وشطة وبدأت أتوحوح.. حتى أنزل لبنه على أشفاري وكمان جاءت شهوتي معه.. وقمنا ودخلنا الحمام وطلبت منه ينيكني في طيزي فرفض بحجة كبر زوبره على طيزي وممكن أتعور من زوبره ومامتك تلاحظ حاجة ..فسكت على مضض ..وصممت بيني وبين نفسي أن لازم زوبره يخش كسي بأي وسيلة وثاني يوم ذهبت للأجزخانة وأخذت حقنة منع حمل لثلاثة شهور..وقلت وحياتك يا بابا لازم زوبرك يخش كسي غصب عنك!! ودخلت عليه حجرته وقلت له أنا إقتنعت بكلامك يا بابا وكفاية نقضّيها تفريش ومص ولحس .. وذهبت لحجرتي ولبست أندر فتلة وسونتيان مش مغطي بزازي وقميص نوم قصير جدا ومكشوف الأذرع والأفخاذ يخللي أي راجل يريّل .. ودخلت على بابا حجرته وقلت له إيه رأيك يا حياتي في لبسي قال لي يجننو ويخلو الواحد شهوته تنزل قلت له ..أنا حأجننك يا حبيبي وحتشوف مني نار الشبق والشهوة والتجاوب اللي يدوب الحجر .. ونزعت عنه ملابسه ونزع عني ملابسي وبعد المص واللحس والعض لزوبره وبظري وكسي..طلبت منه ينام على ظهره قال ليه ..قلت عاوزة أبقى فوق وإنت تحت قال دي شمعة البحر ونيكة الفرسة يعني فيها نيك في الكس قلت ما تخافش يا بابا..تفريش بزوبرك في شفايف كسي وبظري لغاية ما تنزل لبنك وأنا حأمسك بإيدي زوبرك وأحك رأسه علي بظري وشفايف كسي ..يعني رأسه بس يا سي بابا..أ،ا خايف منك يا نسومة ..إنت ناوية على إيه؟..قلت تنويع صدقني يا بابا .. وإستسلم لي ونام على ظهره ومسكت رأس زوبره أحكها بين أشفاري وأحشرها بينهم دون إدخال زوبره بالكامل وأخذت أفعل ذلك لفترة ثم سحبت يدي من على زوبره وأطلقته داخلي ..حتى إخترق غشاء بكارتي ولم أشعر بأي الم يذكر..ووجدت أبي يصرخ في ويقول يا مجنونة عملتي ليه كدة حرام عليكي!! وحاول أن يقوم من تحتي وتمكنت منه حتى دخل كامل زوبره داخل أحشائي وأخذا أتحرك لأعلى وأسفل وأحكه يمينا ويسارا حتي إحتك زوبره بالچي سبوت بتاعي وإنطلقت شهوتي وإرتعشت رعشة شديدة مع إنتفاضة قوية ثم وجدت زوبر بابا ينتفخ داخلي ويتشضض وحاول والدي إخراج زوبره مني ولم أمكنه من إخراجه وقال كمان عاوزاهم في كسك كدة ممكن تحملي حرام عليكي كدة يا نسمة اللي بتعمليه في بابا!وإنطلق منيه داخلي يكويني من سخونته وجرح بكارتي ثم نام زوبر بابا وقمت من علبيه وهو غضبان مني.. قلت له بابا أنا النهاردة أخذت حقنة منع حمل علشان كدة أصريت تنزل لبنك في كسي ..حبيبي لا تخاف على حبيبتك.. قال لي دا إنتي داهية يا نسمة .. ومكنة جنس.. وإستحمينا ودخلت حجرتي ونمت نوم عميق بعد أن إستلزيت من زوبر بابا وحسيت إنني في قمة السعادة خاصة إن بابا خبير جنس .... وإستمرت علاقتي الجنسية ببابا حتى تزوجت وتركت منزلنا لعش الزوجية وجاءت ليلة الدخلة وحضرت ماما يوم الصباحية لتأخذ المحرمة التي عليها دم بكارتي مع الزغاريت .. وسافر زوجي للعمل بالخارج وكان يأتي كل سنة أحازة أسبوع ثم يرحل ولم أجد أحد يمتعني بالجنس كوالدي الذي إنتقلت إيه وأنا في شدة الشوق لزوبره حبيبي بابا.