منزل بدون عنوان الجزء 9

منزل بدون عنوان الجزء 9
منزل بدون عنوان الجزء 9

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

عند عودة جيهان ونعمات من الخارج، ظنوا أن الكل نيام، صعدت جيهان لغرفتها وذهبت نعمات نحو الملحق، تجمدت مكانها وهى تلمح هشام وترى هيئته، بمؤخرة عارية وجسد ينتفض ويبدو عليه أنه يتلصص على شئ يحدث بداخل الملحق، مسحت المكان ببصرها وفطنت لإختفاء الشابين، تحركت نحوه بخطى حثيثة وهى تعض على شفتها من الشهوة، فور سماعها آهات دعاء فهمت الأمر وإرتجفت، هشام يتلصص على زوجته الشابة وهى تتناك من الشابين، لا شئ يفزعها وهى سمعت بنفسها كيف إتناكت دعاء مرتين من اللصوص، حريم المنزل جميعهم أصبحوا أواني مجانية لقضبان زوار البيت أيًا كانوا، إقتربت من مؤخرة هشام ووقفت تشاهد بأعينها مثله عهر دعاء والشابين يفترسوها، إشتعلت شهوتها ووضعت كفها على مؤخرته العارية وهى تهمس له، - هسسسسسسس نظر لها بخجل وهى تراه في هذا الوضع، منتشي وهائج وهو يشاهد زوجته تتناك من غرباءن ظلت تمسح على مؤخرته بكفها وهى تتذكر أول مرة عندما ضبطته وهو عاري في فراش أمه، بداخلها شعرت بشهوة وهى تتخيل نفسها مكان جيهان وتنام عارية بحضن إبنها وتتناك منه، همست له من جديد وهى تمد يدها وتمسك بقضيبه، - تعالى نبعد قبل العيال ما يشوفوك ويعرفوا إنك بتبص عليه...م وهما بينيكوا مراتك إرتجف وتحرك معها للناحية الأخرى خلف الملحق، شعر بمشاعر طالب ضبطته مدرسته وهو يهرب من المدرسة، وقفت أمامه وهو مازال عاريًا بقضيب منتصب وانفاس لاهثة ونظرات زائغة لا يعرف ماذا يقول وكيف يبرر موقفه، - عجبك كده يا هشام خليت البت دعاء الغلبانة اللي ملهاش في حاجة عرفت طريق النيك والأزبار أهي خلاص كده كسها خد على النيك ولبن الغريب مش هاتبطل تفرك يا هشام لحد ما دكر يركبها ويعشرها بلبنه يسمعه وهو يرتجف وكل جسده يهتز ويشعر بدوار بالغ من فرط الشهوة على وقع حديثها، تتعمد ذلك وتتعمد سحق كل ما بقي من ذكورته لتؤكد إمتطاء دعاء ظهره وزمام الأمور لتصبح هى سيدة المنزل الأولى، بنت خاطر الخفير المقتول ستصبح ملكة متوجة بفضل رغبات هشام، تفرك قضيبه بعنف بيدها وباليد الأخرى تسحق خصيتيه وتدعكهم بقوة مؤلمة، - بس العيال دول هايجين اوي شفت فاعصين دعاء وسطهم ازاي وبتصوت وهى تحتهم أمك طول الليل كانت بتتنطط على أزبارهم هى كمان عيال محاريم مابيشبعوش لم يتمالك نفسه وهو يسمع أن جيهان هى الأخرى قدمت جسدها للشابين وإنطلق لبنه بين اصابع نعمات، - اااااااااح.. جبتهم يا هايج اومال لو كنت شفتهم وهما راكبين على طياز أمك زي البهيمة كنت عملت ايه تتحدث وهى ممسكة بقضيبه بنفس القوة محاولة الحفاظ على إنتصابه، شعروا بحركة عند باب الملحق، سحبته من قضيبه بخطوات هادئة، دعاء خرجت أمامهم وهى تمسك بملابسها بيدها وعارية بالكامل، إنتهى الشابين من جسدها وخرجت بعد أن حملت لبنهم بداخل فمها وفرجها، صفعت نعمات هشام على مؤخرته بقوة، - اجري غطي لحم مراتك وأنا هادخل الحساب العيال علشان يرجعوا بلدهم هرول هشام نحو دعاء التي تنهدت بشهوة عند رؤيتهم، - اتفشخت يا هشام حاسة كسي اتقطع من جوة ضمها لصدره وهمس لها، - انبسطتي؟ - اوي يا هشام العيال عفاريت وعاملين زي القرود مابطلوش تنطيط بيديه جعله ترتدي فستانها وصحبها نحو المنزل، قابلتهم جيهان ورأت هيئة دعاء وشعرت بأن شئ حدث، - مالك يا دودو؟! - مفيش يا ماما بس تعبانة شوية وعاوزة أخد دش تركتهم وذهبت نحو غرفتها وجيهان سألت هشام عما حدث، بعد أن عرف من نعمات ما حدث لها بالأمس لم يتردد في إخبارها، - كنت بدوقها العيال قبل ما يمشوا زيك يا ماما عضت على شفتها وهى تبتسم له بخجل، - خسارة هايمشوا النهاردة خلاص - طنط نعمات قالتلي كده رفعت جيهان حاجبها بدهشة، - هى شافت دعاء معاهم لم يستطع الرد وإكتفى بهز رأسه بالإيجاب، - دعاء كانت موافقة؟ - آه يا ماما - أنبسطت؟ - اوي يا ماما - طب وأنت؟ - إنبسطت اوي يا ماما - باين على البوكسر بتاعك اللي غرقان لبن يلا خش استحمى مع مراتك قبل أن يبتعد نادت عليه مرة أخرى، - هشام - نعم يا ماما - ماتعرفش الحرامية جايين أمتى؟ إرتجف ونظر للأرض، - بكرة.. هما قالوا هايرجعوا الخميس - قالولك ليه؟! - علشان... - علشان ايه يا هشام؟! - علشان قالولي عايزين تبقي موجودة لما يجوا - احيه هما قالولك كده هز رأسه بخجل وتلعثم وهو يخبرها بصوت خفيض، - قالوا عاوزين الهايجة الكبيرة وتروق نفسها علشان عاوزينك ترقصيلهم - ارقصلهم! - آه هما قالوا كده - هى دعاء رقصتلهم؟ - دعاء وغادة - غادة كمان؟! - آه يا ماما وجابولها بدلة رقص كمان - شفتها بس مكنتش فاهمة لإقتربت منه وهى تتخيل في عقلها تلك الليلة عندما تذوقت فحولة اللصين، - وأنت هاتخليني أرقصلهم؟ - لازم يا ماما بدل ما يدبحوني - حاضر يا حبيبي محدش يقدر يلمسك طول ما أنا عايشة برغم كل المتعة التي حظيت بها غادة مع اللصينن إلا أنها قد أدمن نصر، نصر بالنسبة لها عالم خاص ومغلق عليهم، معه تشعر بمشاعر تفوق الجنس وممارسته، أحبت رائحة جسده وقبلاته ومذاق لعابه وطريقته ونظراته إليها المفعمة بالعاطفة والرغبة الصادقة، تشعر معه أنه بين ذراعي عشيقها وليس مجرد عامل في حظيرة بهائم بقامة قصيرة وطريقة كلام بدائية ومتواضعة للغاية، بمحض إرادتها وقفت تتزين له وتعطر جسدها قبل النزل إليه، إشتياقها له لا يفتر أو يقل، كلما إقتربت منه إزداد شوقها إليه وإدمانها لأحضانه، فور دخول المزرعة جرت نحو ذراعيه بشوق حقيقي لا يقل ابدًا عن شوقه ولهفته عليها، ضمها بقوة عاشق متلهف وهو يقبل وجهها ورقبتها بلهفة بالغة الوضوح، غادة لا ترتدي شئ تحت فستانها أبدًا عند مقابلة نصر، في لحظة تصبح عارية بين ذراعيه، عشق طعم فرجها، يظل لأكثر من نصف ساعة يلعقه ويلعق عسلها بشوة عارمة وتلذذ يجعلها تنتفض عشرات المرات، طعم النيك مع نصر لا يضاهيه شئ أخر، الحالة تصيبها بنشوة لا تعادلها اي نشوة أخرى، النيك على الأجولة وفوق القش، لا يقارن بالنيك فوق الفراش والوسائد الطرية، بعد الجولة الأولى بينهم وقذف لبنه بداخلها، جلست بجواره تداعب شعر صدره بإفتنان وتقبله بحب، - أني عاوز أتجوزك يا ست غادة تفاجئت من طلبه وإعترتها الدهشة وهى تحدق في وجهه وتحاول قراءة ما يدور بعقله، هل تستطيع فعلها وتتزوج من كلاف الحظيرة ماسح فضلات البهائم، رغم إدمانها وعشقها له، إلا أن الزواج أمر آخر مختلف، - عاوز تتجوزني ليه يا نصر؟ - عشجتك يا ست غادة - وانا كمان بحبك بس الجواز صعب - ليه بس يا ست غادة - ماما وأخويا مش هايوافقوا شعرت به يتجهم ويظهر الضيق عليه بقوة، قبلت فمه من الجنب برقة وهى تمد يدها وتداعب قضيبه، - ثم عايز جواز ليه، ما أنا معاك كل يوم أهو وفاتحالك رجلي - عايزك ليا ومعايا على طول في داري وفي فرشتي مش هنا سرجة وإحنا خايفين حد يقفشنا - معلش يا نصر.. متخافش أنا معاك على طول ومش هابعد عنك إستيقظ قضيبه من جديد وجعلها تحتضن الجوال بصدرها وإمتطى مؤخرتها وهو مفتون ومحدق في حجمها وليونتها، إدمانه لمؤخرتها تعدى الحدود واصبح مرضي لا شفاء منه، ينيك بقوة وشهوة وهو يدعك لحم مؤخرتها ويصفعها بقوة ويتمتع بإهتزازها مع كل صفعة وصرخة غادة من قوة ضربته وعنفها، - عاوز أتجوزك يا غادة واركب في داري عاوز أبات وأنا راكب على طيازك وأصحى الصبح اشوف لحمك عريان جدامي وأنط عليكي واعشرك على غيار الريج كلامه ألهبها أكثر من صفعات كفه على لحمها، تصيح وهى ترتجف تحت قوة وصلابة قضيبه وتتخيل نفسها بملابس الفلاحات ركوبة لنصر في بيته كما يريد، التخيل جعلها تشعر بالخدر والدوار، أن تصبح زوجة الكلاف وركوبته اليموية في داره الفلاحي المبنية من الطين ذات السقف المصنوع من عروق الشجر والنخل، مشاهد عزبة خورشيد تقفز لخيالها وتمتزج مع رغبة نصر وتجعلها ترتجف وتتشنج بشكل هيستيري، نصر من قوة شهوته لا يتوقف عن الحديث وهو يحدق في لحم مؤخرتها المهتز، - عاوز اركبك يا غادة في الزريبة حدانا في الدار وفوج الفرن وعلى السطوح فوق شوال التبن وننزل نستحمى سوا في الترعة بالليل والناس نايمة عقل غادة غادر رأسها وسكن في فرجها وأخذت تصيح وتتآوه بشهوة وهى تتخيل كل ذلك حتى انتفض نصر ونام فوقها بكل جسده وهو يقفذ لبه بداخل فرجها الملتهب بالشهوة، بعد أن هدأت ومسحت عرقها بفستانها، جذبها من شعر راسها وهو يشعر بالغيظ والغضب لرفضها الزواج منه، - نضفي زبري يا شرموطة سبه لها جعلها تزفر بسخونية وتطيعه وتنزل بين فخذيه تلعق قضيبه المرتخي بلسانها وهى تنظر فيه عينيه، - هاتلي بكرة جلابية فلاحي معاك وانت جاي وطرحة سودة - ليه؟ - علشان بالليل هستناك تيجي من غير ما حد يحس واروح ابات معاك وارجع الصبح - بجد يا ست غادة - بجد يا نصر أنا عاوزة أثبتلك إني بحبك - وأني بعشجك عشج يا ست غادة - حد عايش معاك في بيتك؟ - مفيش حد أني عايش لحالي تركته وعادت لغرفتها وهى متخذة قرارها بالذهاب معه وغرضاءه وخوض التجربة الجديدة عليها، في الصباح كانت جيهان تجمعهم كلهم، - إسمعوني وإفهموا كويس إحنا مش هينفع نعيش تحت رحمة الحرامية ويا عالم بكرة ممكن يعملوا ايه ويحصل ايه لازم نتخلص من المشكلة دي شعر هشام بخيبة أمل ورغبة في الإعتراض لكنه قرر الصمت أمام كلام أمه وطاعتها لثقته في أن تفكيرها هو ضمن نجاة منزلهم كما حدث من قبل عدة مرات، - أنتي يا نعمات هاتيجي معايا دلوقتي هانزل أشتري شوية طلبات وتروحي على بيتك تباتي هنلك لحد بكرة وأنتي يا غادة هتباتي في الملحق علشان محدش يلمسك من الحرامية مش عاوزة حد موجود غيري أنا وهشام ودعاء لم يفهم أحد خطتها وحاولوا سؤالها، لكنها كانت حاسمة بشكل تام ولم تقبل اي نقاش، جاء قرارها في مصلحة غادة ورغبتها في المبيت خارج المنزل، بهذه الطريقة لن يعرف أحد أنها تركت الملحق وذهبت مع نصر، نعمات كانت الأكثر قلقًا لتركها دعاء بمفردها ومع ذلك لم تجد فرار من سماع كلام جيهان صاحبة المنزل، خرجت هى وجيهان للسوق وجيهان تطمئنها وتسرد عليها بعض تفاصيل خطتها، دخلت للصيدلية وغشترت منها منوم قوي وذهبوا سويًا للسوق وإشترت بدلة رقص فاحشة تلبية لرغبة اللصين ونوع مخصوص من مساحيق التجميل يشبه ما تستعمله الغوازي ، إندهشت نعمات من شراء البدلة وافهمتها جيهان أنها يجب أن تضع الطعم بأفواههم في البداية قبل تنفيذ خطتها، بعد عودتها وحدها بدون نعمات، طلبت من غادة الذهاب للملحق، في غرفة هشام ودعاء، جلست معهم وهى تخبرهم بضرورة طاعتها بشكل كامل، أمرت دعاء بالتزين بشكل فاضح وفاحش وأشرفت بنفسها على تزينها وتسريح شعرها بشكل عاهر ووضعت من المسحوق الجديد فوق وجنتيها وجفنيها وكان عبارة عن مادة لامعة متلألة بشدة، منظرها جعل هشام يشعر بالإثارة وينتصب قضيبه، تحولت دعاء من كامل البراءة إلى بالغ العهر، جيهان بعد أن إنتهت من تزينها إنتقت لها قميص بالغ الضيق إلتصق بجسدها النحيف بشدة وجعل نهديها الصغيرين يبدوا كحبتين رمان ومؤخرتها تكورت وتجسدت بشكل أظهر جمال رسمها وبروزها عن باقي جسدها، بعدها فعلت المثل لنفسها بمكياج بالغ العهر على نفس الطريقة وإرتدت بدلة الرقص أمامهم وهشام فاتحًا فمه من شكل أمه في البدلة الفاضحة، طلبت منه التحكم في شهوته وإرتدت روب ثقيل أخفت به البدلة وجلسوا ينتظروا وصول زوار الليل وقضبانهم، تسلل نصر للمنزل ووجد غادة تنتظره كما وعدته، ترتدي فستان رقيق وقصير ولا شئ من تحته، أخرج من حقيبة سوداء جلباب فلاحي وطرحة، خلعت غادة ردائها واصبحت عارية وإرتدت الجلباب ووضعت الطرحة فوق رأسها وهى تلفها وتخفي وجهها وتحركا سويًا نحو داره والدنيا حولهم مظلمة متشحة بسواد الليل، نصر لا يصدق نفسه أن غادة بصحبته وستقضي الليل بين ذراعيه حتى الصباح، تفاجئت غادة من شكل الدار وهيئتها، حظيرتهم كانت بحال أفضل من الدار، دار من الطين وشعرت أنه يغرق في الارض وبابها لأسفل بخطوتين عن الشارع وأمام الترعة مباشرًة، فناء لا يوجد به غير بعض الاشياء البدائية والفرن البلدي في قلب الدار، حجرة جانبية بها فرشة على الارض وليس فراش له أرجل، حمام صغير بدون باب، فقط ستارة من قماش قديم، منظر الدار أصابها بالخدر والدوار، تشعر أنها عادت لبدروم عزبة خورشيد، إقترب منها نصر برغبة واضحة وبيده خلع لها الطرحة والجلباب، في لحظة اصبحت عارية ملط وتقف أمامه بمياعة بالغة وهى مشتعلة الشهوة وتتمايل برقة وهى تضم شفتيها بدلع وغنج، - جدامي على السطح - قوام كده السطح مرة واحدة قالتها بدلع وميوعة وتفاجئت بنصر يخلع ملابسه بهرولة ثم يصفع مؤخرتها بقوة هائلة جعلتها تقفز في مكانها وهى تصرخ وتفرك مكان الصفعة، - بالراحة يا متوحش - جلتلك جدامي يا لبوة على فوج نظرت حولها ولم تجد سلم، اشار لها نحو سلم من الخشب مستند على الحائط - السلم اهو إندهشت وبذلت مجهود وهى تصعد فوقه ونصر خلفها يعاني من رؤية مؤخرتها من اسفل وهى تصعد، صعدت وهى ترتجف وتخشى أن يراه أحد، المكان مظلم وترى اسطح الجيران بخفوت، هجم عليها نصر يضمها بحماس ويلعقها وهو يتآوه ولا يصدق أنه ينيك على سطح داره، رغبة قديمة بداخله وتتحقق ومع إمراءة بالغة الأنوثة مثل غادة، ألقي بها فوق شوال التبن العريض وهى تصيح من شعورها بالوخز، وهو لا يبالي بها ونزل بفمه بعد أن فتح برجل ساقيها على أخرهم وبدأ في اللعق والمص، لعق ومص فرجها خرمها يضاعفا شهوته ورغيته، وقع لسانه مع وخز التبن اصابوها بالجنون، في حياتها لم تفعا شئ مثل ما تفعله الآن، عارية في دار فلاحي مع كلاف البهائم وفوق سطحهم ومعرضة في لحظة أن يراه أحدهم، الشعور بالخطر يضاعف الشهوة ويشعلها، وصل بخاتي ومرعي يحملون حقيبة مزاجهم وثقة بالغة أنهم مسيطرين على المنزل وسكانه، إستقبلهم هشام بترحيب كما لو كانوا ضيوف أعزاء، جلسوا في مكانهم السابق وأخرجوا الجوزة والفحم وعبوات البيرة ومرعي هتف فيه بحدة، - فين الحريم يا عرص تلعثم هشام وهب مسرعًا نحو الداخل، - حالًا اهم عاد ودعاء تمشي خلفه بهيئتها الفاحشة، بداخلها رغبة كبيرة وسعادة أنها ستتذوق من جديد فحولة اللصوص، هتف بخاتي بسعادة وإفتنان، - عفارم عليكي يا شرموطة او ده الكلام اللي يعدل النافوخ جربي يا بت تعالي على حجري تقدمت نحوه بدلال حتي جذبها من معصمها وجعلها تجلس كما اراد، - هم ياض ولعلنا الفحم هرول هشام نحو المطبخ يشعل الفحم وعاد لهم وجلس في مكانه المعتاد بجوار قلة الجوزة يرص الحجاير وينفخ في النار بإخلاص تام، صاح معي بقسوة، - فين المرة الكبيرة العايجة ياض - هاتيجي يا معلم - طب يلا خلي البت دي تقوم تترجص لنا شوية بدأت الجوزة في الجلجلة وعبوات البيرة في الفتح والتفريغ ودعاء ترقص بميوعة وتتمايل وهى ترغب في إسعادهم ونيل إعجابهم من رقصها، بينما جيهان من بعيد تشاهد وتنتظر اللحظة المناسبة لدخولها، بعد ان أنهى نصر النيكة الأولى نزل على السلم الخشب وانتظر نزول غادة وهو مفتون برؤيتها من الاسفل، بمجرد نزولها إستقبل فرجها بفمه ليعاود لعقه وهى معلقة على قدميها فوق درجة السلم الرفيعة، ترتعش وتهز مؤخرتها فوق فمه وتشعر به يعض فرجها ويجذب شفايفه بأسنانه، إنتهى من اللعق وجذبها لخارج الدار وهى تحاول منعه دون فائدة، أمرها أن تنزل الترعة عارية وتستحم أمامه وهو يشاهدها، هياجه لغى عقله واي تفكير يرجح احتمال أن يراهم أحدن فرصة يشعر أنه قد لا تتكرر ويرغب أن يفعل فيها كل ما يريد، إنتهت غادة من الأستحمام وهى لا تصدق أنه تفعل ذلك وعادا للدار وهو يدفعها للصعود فوق دفء الفرن لينيك فوقه كما خطط، عندما شعرت جيهان أن اللصين قد سكروا بشكل كامل ودارت رؤوسهم من السطل، دخلت عليهم وهى ترتدي الروب ووقفت أمامهم وهى تضع يدها فوق خصرها وتنظر لهم نظرة مومس متمرسة، صاح بخاتي بحماس فور رؤيتها، - كنتي فين يا جمل - أنا هنا قدامك يا معلم - تعالي يا هايجة لزبر المعلم - اخص عليك يا معلم بدري كده قبل ما ارقصلك زي ما أنت نفسك تشوفني - عندج حج يا جحبة هشام يرتعد ويرتجف من الشهوة، ودعاء تشعر بالدوار من فجر عهر حماتها وما تقوله وتفعله، فتحت جيهان الروب وظهرت لهم بالبدلة التي لم تكون غير عدة اشرطة من القماش تجعل حلماتها ظاهرة وفرجها واغلب لحم مؤخرتها، بدأت في الرقص وهى تتلوي وسط صيحات إعجاب وافتنان اللصين، جسدها لا يقارن بجسد دعاء، تحمل أنوثة تشعل رغبة اقوى الرجال صلابة وقوة، مرعي يخرج قضيبه ويجذب رأس دعاء للعقه وهو يشاهد رقص جيهان، دعاد مغرمة بقضيب مرعي، تلعقه بنهم وهى مستمتعة وتئن من المتعة، اصر نصر أن يجلس في طشت بوسط الدار وتقوم غادة بتحميمه بعد نيكها فوق الفرن، تحممه بشهوة وسعادة أنها تخدمه كما تراه يفعل مع البهائم في الحظيرة، يحمم الجاموس والبقر وهى اللآن تفعل مثلهم وتحممه، بعد الإنتهاء وشعوره بالنشاط جلس على درج السلم الخشب وقضيبه يتدلى بين ساقيه وطلب منها الجلوس على أربع ولعق خصيتيه من الأسفل وقضيبه، بيده خرزانة يصفع بها مؤخرة غادة بدون قوة مؤلمة وهو يسبها بهياج، - إلحسي يا بجرة يا متناكة - أنا بقرة يا نصر - بجرة وأمك بجرة وهاركب زي البهيمة يا شرموطة إرتجفت غادة من السب والوصف وهى تلعق وتهز مؤخرتها يمينًا ويسارًا لزيادة متعته، بعد أن تعبت جيهان من الرقص جلست بجوار بخاتي وهى تمسك بزجاجة البيرة من يده وتتجرع منها، ثم هجمت على فمه تقبله بشهوة حقيقية، قرارها أن تتمتع وتُمتع هشام قبل أن تنفذ خطتها، إلتهمت فمه بنهم ثم بنفسها جردته من ملابسه وهجمت على قضيب تلعقه وتشفطه بصوت إخترق أذان هشام وجعل قضيبه يقفذ قذفته الأولى، مرعي جرد دعاء من فستانها الضيق وجعلها تجلس فوق قضيبه وهو يفرك حلماتها بعنف ويتسمتع بصوت صراخها، دارت جيهان وأعطت مؤخرتها لبخاتي وهى تطلب منه بعهر أن يركبها، صوت ارتطام لحم أفخاذ بخاتي بلحم مؤخرة جيهان كان أعلى من صوت انين دعاء وهى تعصر عضلات حوضها لسحق قضيب مرعي العريض، استمر بخاتي في النيك حتى سال لعاب مرعي وطلب أن يأخذ مكانه خلف مؤخرة جيهان الممتلئة، فتحت دعاء ساقيها وهى على ظهرها لتستقبل قضيب بخاتي، لفت ذراعيها حول رقبته وساقيها حول خصره وهى تصيح وتلعق وجهه وتنظر لهشام بمحن هائل لتعلمه مدى إستمتاعها، نصر جعل غادة تستند على السلم بيديها ويصبح ظهرا مستوي أمامه ومؤخرتها بالكامل على شكل قلب أمام قضيبه، إدمان مؤخرتها واضح في حركته خلفها وهى يصيح بلوعة شهوة تخطت الحدود، - مش جلتلك هاركب في الدار زي البهيمة - إركب يا نصر انا بهيمتك وركوبتك - ايوة أنتي الركوبة بتاعتي أني وبس طيازك دي لزبر نصر وبس - طيازي ملك زبرك يا نصر عشرني زي البهايم عاوزة اتعشر يا نصر اااااااااااااااح بعد أن أفرغ مرعي وبخاتي حمولة قضبانهم في كسي جيهان ودعاء، جلسا من جديد وجيهان غمزت لهشام ودعاءن قامت دعاء وهى عارية ولفت وشاح حول خصرها وبدأت في إمتاعههم برقصه من جديد، ترقص بحماس وشهوة ولبن بخاتي يتساقط من بين فخذيها، عادت جيهان وهى تحمل كاسين من العصير قدمتهم لهم وهى تثني على فحولتهم، - ما أني بشرب بيرة يا متناكة وضعت يدها فوق قضيبه النائم، - لأ العصير عشان يشد حيله وينطر فيا تاني إبتسما وتجرعا كأسين العصير وقامت جيهان ترقص عارية ملط بجوار دعاء، منظرهم أدمى قلب هشام من فرط الشهوة وود لو صاح في أمه أن تتراجع عن خطتها وتترك اللصين ضيوف منتظرين بلهفة على أهل المنزل، شعرت به وأرادت جعله إمتاعه وإرضاءه، - قوم يا هشام حزم أمك علشان تعرف تهز طيازها للرجالة إرتجف هشام وقام بالفعل وربط طرحة حول خصرها وهى ترقص وتجعل مؤخرتها أمام وجه بخاتي وتبالغ في هزها، الدنيا بالتدريج تصبح ضبابية في رؤوس وأعين اللصين قبل أن يسقطا في النوم ولا يعودوا يشعوا بشئ قامت جيهان بجذب دعاء من يدها للحمام وغلست لها وجهها وفعلت مثلها وتخلصا من هيئتهم وإرتدوا ملابس محتشمة، واشتركا ثلاثتهم في ربط اللصين بقوة وغلظة بعد ان نظفوا المنزل من كل شئ يشير للسهرة الماجنة، بعد أن أفرغ نصر لبنه أربع مرات بجسد غادة، ضمها بين ذراعيه وناما فوق فرشته الفقيرة وهى منتشية وفي قمة سعادتها بتلك الليلة وأحداثها، في الظهيرة كانت الشرطة تقبض على اللصين بعد أن إتصل بهم هشام فور إستعادة وعيهم، عادت غادة وتبعتها نعمات والجميع يشعروا بالراحة بعد التخلص من خطر اللصوص، أخيرًا عاد للمنزل هدوءه وزال الخطر، زال خطر اللصوص وكل ذهب لغرفته، غادة تتذكر دار نصر وبداخلها رغبة كبيرة أن تفعلها عشرات المرات من جديد وتستحم عارية في الترعة، دعاء وهى عارية بجاور هشام وتمسد له قضيبه بأناملها تتحدث بشجن عن فقد متعة قضبان اللصوص وشباب الملحق، دعاء أصبحت قنبلة موقتة وشعلة هائجة، نعمات وحيدة في الملحق وتشعر بشجن على خاطر وتحدثه في خيالها أنهم أخذوا بثأره من قاتليه، جيهان في غرفتها تبتسم بسعادة أنها نجحت من جديد في حماية المنزل والحفاظ عليه أيًا كان عنوانه. - تمت -
التصنيفات : دياثة قصص محارم قصص الاخت الهايجة قصص الام الهايجة قصص