منزل بدون عنوان الجزء 8

منزل بدون عنوان الجزء 8
منزل بدون عنوان الجزء 8

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

بينما جيهان ونعمات يتمتوعوا بفحولة وقوة الشابين في الملحق، كان مرعي وبخاتي وهم يحملون أدوات متعتهم يدخلون البيت ويصعدوا للطابق الثاني مباشرة، انتفض جسد غادة من الفزع وهى ترى بخاتي يقف مبتسما أمام باب غرفتها، لم تستطع النطق أو الإعتراض وهو يشير لها بيده أن تتبعه للخارج، قامت وهى ترتدي قميص نوم خفيف ومشت خلفه وهى موقنة أنهم جاءوا للبحث عن المتعة، كانت دعاء ممددة بملابسها الداخلية بجوار هشام تداعب صدره في لحظة دخول مرعي عليهم، انتفضا من المفاجأة ولمعت أعين هشام بنشوة وهو من الأساس كان ينتظر عودتهم ويتخيلها ويتمناها، دعاء شعرت برجفة كبيرة في جسدها عند رؤية مرعي، اللص الضخم الجثة غليظ الملامح الذي يعاملها بعنف وقوة تجعل شهوتها تضاعف، جذب هشام ذراعه وأمرهم بالخروج، تجمع الخمسة في الصالة، خلع مرعي وبخاتي جلابيبهم وجلسوا بألبستهم البيضاء الواسعة كأنهم أصحاب البيت، غادة ودعاء بهيئتهم الفاضحة يقفون خلف هشام الذي يقف مرتعدًا ومنتشيًا بنفس الوقت وقضيبه منتصب تحت البوكسر لمجرد رؤية أفراد العصابة، أخرج مرعي من حقيبته الجوزة وصاح في غادة بشكل عنيف وهو يضع بيدها طبق فحم ويأمرها بإشعاله، نفذت أمره وحم...لت الطبق وهرولت نحو المطبخ، دعاء تقف مرتعدة وهى بملابسها الداخلية الفاضحة وتُخفي جسدها خلف جسد هشام المشتعل بالشهوة، صاح فيها مرعي بقسوة، - فزي يا لبوة هاتي طبق فاكهة وتعالي بسرعة ارتجفت دعاء من سبها بهذه الطريقة المهينة وفي نفس الوقت نفذت الكلام وذهبت للمطبخ وعادت وهى تحمل طبق من العنب، وضعت الطبق أمامه وهى تقف مرتجفة ولا تعرف ماذا تفعل، حدق فيها بخاتي ثم لعق شفته بشهوة، - خشي يا بنت اتذوجي وحطي شوية أحمر وأخضر وقفت مبهوتة غير مستوعبة حتى تلقت صفعة من كف مرعي فوق لحم مؤخرتها - همي يا جحبة اسمعي الكلام صاحت بفزع وهى تقفز مكانها، - ااااااي رجعت للخلف نحو هشام تحتمي به، - خليها تخش تتذوج ياض يا خول أنت ولبسها هدمة شفتشي أومأ هشام لهم براسه وهو يطيع وينفذ بسعادة بالغة من شدة هياجه، جذب دعاء من يدها نحو غرفتهم، - يلا يا دودو اسمعي الكلام وحطي ميكب نظرت في وجهه بدهشة بالغة وهى تشعر أنها في حلم وأن كل ما يحدث غير حقيقي بالمرة، - عايزني أتذوق يا هشام؟! - مفيش غير كده يا دودو بدل ما يدبحونا بداخلها تخيل للقادم، وأيضا رغبة خفية في ذلك وهى تتذكر حجم ما حصلت عليه من متعة في المرة السابقة من تذوق الجنس معهم وعلى طريقتهم، عادت غادة وهى تحمل طبق الفحم واشار لها مرعي وهو يرمقها بنظرة مخيفة أن تضع الفحم فوق حجر المعسل المزود بالحشيش - رصي الحجر يا بت جلست على ركبتيها وبدأت في تنفيذ أمره وجلجل صوت الجوزة في المكان وبدأت رائحة الحشيش في الظهور، فتح بخاتي زجاجة بيرة ووضعها على فمه وتجرع منها جزء كبير ثم تجشا بصوت مرتفع - ناوليني طبج العنب يا بت غادة تنفذ طلباتهم وهى تود سؤالهم عن هشام ودعاء، مرعي وبخاتي يتجرعون البيرة ويتبادلون مبسم الجوزة والدخان يتكاثف وغادة تبدأ بالشعور بالسطل قبل أن يجذبها مرعي نحوه بقوة ويضع المبسم في فمها ويأمرها بأخذ نفس، - هو الولا الطري ده يجربلك ايه؟ - أخويا - والبت المعصعصة؟ - مراته - أومال فينها المرة الكبيرة الهايجة؟ فطنت أنه يسأل عن أمها فجاوبت وهى مستمرة في سحب انفاس الجوزة، - مش هنا انتهت دعاء من وضع مساحيق التجميل في ظل توجيه هشام وهو يطلب منها الزيادة وجعله ميكب بالغ العهر، ثم جعلها تهذب شعرها وتفرده وتجعله حر طليق وهو بنفسه ينتقي لها قميص نوم عاري وفاضح من النسيج الشفاف، تأملت دعاء هيئتها أمام المرآة ورآت مدى عهر منظرها، - جسمي باين أوي يا هشام - آه - طب هالبس اندر وستيان صاح هشام بالرفض، - لأ لأ بلاش كده كده هايخلوكي تقلعيه رمقته بنظرة مرتجفة وهى تُلقي بجسها الصغير بين ذراعيه، - أنا خايفة - معلش متخافيش هانعمل ايه بس - طب يلا نخرجلهم بدل ما يضايقوا والراجل المكشر يلسوعني تاني انتفض من الهياج وجذبها من يدها ليعود لهم، تأمل مرعي وبخاتي دعاء بإعجاب وهم يشاهدون هشام يدفعها أمام بصرهم برقة وإبتسامة كأنه يعرض عليهم بضاعته الثمينة وينتظر تقيمهم، - عفارم عليكي يا لبوة دُهشت غادة من هيئة دعاء ومدى عهرها وحدقت في هشام وهى تدرك أنه في هذه اللحظة يشعر ببالغ المتعة، فاقت على صوت مرعي وهو يصيح فيها ويضربها بخرطوم الجوزة على فخذها، - جومي فزي يا بت أنت كمان قامت وهى ترتجف وأخرج من حقيبة أدواته لفة من ورق الجرائد، - جهزي نفسك يا جحبة ولوني وشك وإلبسي البدلة دي وتعالي دخلت غادة غرفتها وهى تحمل اللفة وأمر مرعي دعاء أن تقف أمامهم في المنتصف وتدور حول نفسها، أطاعتهم وهى تلف بهدوء وتعطيهم مشهد مفصل لكل جسدها من كل الجوانب، زجاجات البيرة تفرغ ويفتحوا غيرها وبخاتي يصيح في هشام المنتشي مما يحدث، - أجعد ياض يا عرص رص الفحم والحجارة في لحظة كان هشام يجلس على ركبتيه ينفذ التعليمات ومرعي يوجه حديثه لدعاء، - شغلي شوية مغنى يا بت لم تجد بد من عدم الطاعة، اتجهت نحو الكاسيت وأدارت الأغاني وعادت تقف أمامهم مرة أخرى وهى تشعر بشهوتها تشتعل من وقع نظراتهم على جسدها الشبه عاري، - بتعرفي ترجصي يا لبوة؟ هزت لبخاتي رأسها بالإيجاب وهى تنقل بصرها بينه وبين مرعي وهشام، - طب يلا يا بت هزيلنا طيازك ودلعينا غادة بعد رؤية هيئة وعهر دعاء قررت الإستسلام والبحث عن المتعة، إذا كانت الأمور السيئة ستحدث فلا داعي لبذل مقاومة لن تفعل شئ سوى زيادة الألم والمعاناة، خلعت قميصها ووقفت عارية تهذب شعرها وتضع المساحيق فوق وجهها وتزينه بطريقة تفوق دعاء بمراحن رسمت عيناها بالكحل الثقيل ولونت شفتيها بالأحمر الغامق وفتحت اللفة ووجدت بها بدلة رقص تشبه بدل الغوازي من قطعتين، نصف علوي غلفت به نهديها والنصف الثاني حزام من القطع اللامعة حوطت بها خصرها وتدلى منه شريطين بالطول من الأمام والخلف، عادت لهم ووقفت مبهوتة وهى ترى هشام ينفخ بفمه في فحم الحجر أمام مرعي، ودعاء ترقص بميوعة وتهز جسدها بعهر وهى تقف على قدم وتهز القدم الثاني ومؤخرتها، بخاتي المفتون بجسد غادةن داعب شاربه وهو يراها بالبدلة، - جربي يا لبوة فهمت غادة المطلوب وأخذت مكانها بجوار دعاء وشاركتها الرقص بدلة غادة فاضحة بشكل واضح وعند رقصها تتحرك الاشرطة ويظهر كسها ويختفي ومؤخرتها بالمثل، قضيب هشام منتصب وهو يرى شهوة اللصوص ورقص نساء المنزل، بعد أن ثقل رأس مرعي بقوة، اشار لدعاء أن تقترب منه وجذبها من ذراعها حتى أمسك بالقميص ونزعه عن جسدها بعنف وإنقطع بيده وهو يضحك بسعادة، - كملي رجص يا متناكة انسال البلل من كس دعاء بعد ان أصبحت في كامل العري وعادت للرقص وهى تنظر لوجه هشام وتنتابها مشاعر لا تفهمها وهى ترقص عارية لغرباء بوجوده وهو يقوم بخدمة مزاجهم، دقائق وكان بخاتي يشير لغادة المشتعلة الشهوة أن تصبح مثل رفيقتها، بداخلها عقدت المقارنة بين بخاتي ونصر، بخاتي بجسد ضخم وعريض تشعر بجواره بصغر حجمها، بعكس نصر ضئيل الحجم قصير القامة، بخاتي ومرعي فحولتهم وذكورتهم واضحة ويجعلا كسها ينبض بعنف، اصبح المشهد أن غادة ودعاء في كامل العري يرقصون ويهزون أجسادهم أمام لصوص المنزل المنتشين بالبيرة والحشيش، مرعي كان الفاعل الأول وهو ينهض ويخلع لباسه ويظهر قضيبه المنتصب ويجذب دعاء ويبدأ في إلتهامها، حجمها وهى بين ذراعيه يثير الشهوة، عصفورة صغيرة بين ذراعي طائر رخ عملاق، رفعها بيديه وهو يلتهم فمها ويلعق وجهها بلهفة وهى عند شعورها أن جسمها اصبح مُعلق في الهواء ترتجف وتلف ساقيها حول خصره، تتعلق برقبته وتستمتع بوقع لسانه فوق وجهها وهى ترتجف وتتلوى وتقفز حتى اصبحت فوق قضيبه وعبر كسها واصبح مشاركًا في حمل جسدها، بخاتي أزاح لباسه لاسفل واشار لغادة نحو قضيبه وهو يسحب نفس طويل من الجوزة، نزلت على ركبتيها وزحفت حتى وصلت لرأس قضيبه العريض المنتصب وبدأت في لعقه، أربعة قضبان وأربعة أكساس يتذوقون المتعة في وقت واحد، على ونور يمرحون بقضبانهم الشابة المتحمسة بكسي جيهان ونعمات، وقضيبي مرعي وبخاتي يدكون كسي غادة ودعاء بعنف وإشتهاء، وحده هشام في المنزل بدون شريك، شريكه هو متعته في الرؤية والمشاهدة، نظراته المتبادلة مع دعاء وهى تئن من فحولة مرعي تجعله ينتفض ويُلقي بلبه على فترات ولا تهدأ شهوته، دعاء تقفز فوق قضيب مرعي، ثم يجذبها بخاتي ويجعلها تنحني ويدك كسها من الخلف وهى تستند على فخذ هشام، غادة تلعق عسل دعاء من فوق قضيب مرعي قبل أن تنام على ظهرها وتفتح ساقيها وتحمل جسده فوقها، ليلة صاخبة حتى شروق الشمس، لم ينام احد في المنزل أو الملحق حتى الصباح، الشهوة والجنس الساخن جعلا سواد الليل يمر كأنه لحظات قصيرة، في الظهيرة قامت جيهان ونعمات بقمصان نومهم الساخنة بصحبة علي ونور للحوض يغتسلون ويمرحون في الماء الرطب، ذهب الشابان لإكمال يوم عملهم الأخير وصحبت جيهان نعمات للمنزل، وقفا مصدومتان وهم يروا مظاهر ليلة الأمس على النائمين، غادة ودعاء عرايا وبجوارهم بدلة الرقص وقميص نوم وزجاجات بيرة فارغة وهشام ممدد ولباسه مبلل من فرط عدد مرات قذفه بداخله، نظرتا لبعضهم البعض وهم يتخلوا ما حدث من صخب وعهر، اقتربت نعمات من دعاء توقظها برقة وعطف، فتحت دعاء عيناها ببطء وهى تهمس، - كفاية بقى يا عمو كسي وجعني ربتت على رأسها بعطف وهى ترى آثار اللعق والعض على جسد إبنتها، - مشي خلاص يا ضنايا قومي اتشطفي - ماما.. الناس المجرمين جم تاني يا ماما وهروني ووجعوني اوي - معلش يا قلبي خلاص مشيوا قومي معايا أحميكي جيهان أيقظت غادة وهى تضمها لصدرها، - اصحي يا غادة - اوف يا ماما شفتي اتعمل فينا ايه - معلش يا حبيبتي بإيدينا ايه بس قام الجميع وبقت جيهان بصحبة هشام، جذبته من ذراعه نحو غرفتها، - اتبسطت يا هشام؟ خجل ونظر للأرض وهو يفهم مرادها، رفعت راسه باصابعها وهى تقبل خده برقة وتضع يدها فوق قضيبه وتبتل من لبنه الذي لم يجف بعد ثم ترفع يدها لفمها تلعق لبنه، - أنا شايفة إنك انبسطت.. وأوي كمان ارتعد وانتفض وهمس لها بعد أن وضع رأسه بين نهديها المنتفخين، - اوي يا ماما - دعاء كانت مبسوطة ولا مضايقة؟ - كانت هايجة اوي يا ماما ومتشعبطة في رقبة الراجل وبتصرخ من المتعة - لبوة صغيرة بس باين عليها هيجانها وعينيها كلها محن وشهوة - شكلها كان فظيع اوي يا ماما وهى بتتناك وبتصرخ - أنت نكتها؟ - لأ - كنت بتتفرج بس؟ - آه يا ماما فركت قضيبه من جديد وقد عاد له انتصابه، - معلش يا حبيبي المهم إنك إتمتعت.. بس ما نكتش معاهم ليه؟ - ازاي يا ماما دول اقويا ومفتريين اوي واحد مع غادة والتاني مع دعاء أخرجت له قضيبه وبصقت فوقه وهى تدلكه، - روحلها اوضتكم دلوقتي وفضي فيها وارتاح هز لها رأسه وذهب لغرفته ووجد دعاء عارية أمام الدولاب تبحث عما ترتديه، بلا حرف نزل على ركبتها وأمسكها من خصرها من الخلف وهجم على مؤخرتها يلعقها بشراهة، - اح يا هشام.. ااااااح ظل يلعق وهى تنحني حتى يستطيع لسانه اختراق خرمها وكسها من الخلف وهو يشعر بطعام بقايا لبن مرعي وبخاتي فوق لسانه، لم يستطع التحمل وجذبها نحو فراشهم وفتح ساقيها وأخذ ينيك برقة مقارنة من قوة وعنف لصوص المنزل، وضعت كفيها حول وجنتيه وهى تحدق فيه بأعين مفتوحة غارقة في الشهوة، - فشخوني يا هشام أزبارهم كبيرة أوي بتدوخ انتفض جسده ومشاهد الأمس تضرب رأسه بعنف حتى قذف للمرة الرابعة أو الخامسة بداخلها، لم تتحمل غادة بعد ما ذاقت من نيك طوال الليل أن تذهب للحظيرة وتمارس مع نصر، عادت لغرفتها وهى تشعر بتعب في كل جسمها، أنوثتها البالغة ومؤخرتها المنتفخة العملاقة جعلت مرعي وبخاتي ينكوها ضعف دعاء النحيفة صغيرة الحجم، ألقت بجسدها فوق فراشها وهى تنظر للسقف وتعيد مشاهد الأمس وتتذكرها وهى تلمس نهديها وتشعر بألم من فرط عض الرجلين لحلماتها، متوحشين ومفترسين ولا يعرفوا شئ غير الجنس القوي العنيف، جيهان ونعمات بعد ان تقاسمها قضبان الشابين والاسرار، جلستا سويًا يتهامسون حول ما يحدث، - ما تقلقيش يا أم هشام ده هم مش هايدوم كتير - ليه بقى اشمعنى - دول مطاريد وحرامية والحكومة بتدور عليهم كلها كام يوم ويتقبض عليهم أو يتقتلوا ونرتاح منهم رمقتها بنظرة طويلة صامتة ولسان حالها يسأل، هل إختفاءهم سيعيد كل شئ كما كان بالفعل، بمنتصف النهار أخبرت جيهان هشام أنها ستذهب بصحبة نعمات لشراء بعض الأغراض من السوق القريب، وقف هشام مع دعاء في الشرفة وهم يشاهدون علي ونور يعملوا، - الولاد شكلهم بيتعبوا اوي في الشغل شوف يا هشام عرقانين اوي ازاي - لازم يخلصوا شغلهم النهاردة علشان يرجعوا بلدهم - صعبانين عليا اوي رمقها هشام بنظرة فاحصة وهى بجواره ترتدي قميص نوم قصير وملتصق بجسدها، ملامحها تحمل شهوة لا مبرر لها بعد كل ما ذاقته ليلة الأمس، لكن رغبته الخاصة ومشاعر دياثته جعلته يتنهد بهياج، - تعالي ننزلهم عصير وفاكهة أومأت له برأسها وهى تلعق شفتها بسهوة أمام بصره، - طب هألبس الأول تحرك معاها نحو الدولاب وهى تنظر له وتخلع القميص وتصبح في كامل عريها وتبحث عن ملابس، تمسك بكلوت صغير وقبل أن ترتديه يمسكه من يدها ويعيده ويُخرج لها أخر من النوع ذو الخيط الرفيع من الخلف، ولها رباطين من الجانين على شكل فيونكة، - هألبس كلوت فتلة؟ - آه أحلى وأريح - خلاص يا حبيبي نقيلي أنت اللبس اللي يعجبك إنتقى ستيان صغير التصميم برباط من الخلف مثل الكلوت وبعد أن إرتدتهم ووقفت تستعرضهم أمامه، - حلو كده يا حبيبي؟.. حلوين عليا - أوي يا دودو أخرج لها رداء خفيف وواسع وقصير لفوق ركبتيها وأخذوا العصير والفاكهة ونزلوا نحو الشابين، بمجرد رؤيتهم لهشام وزوجته إبتسموا بسعادة، - ازيكوا يا شباب الشغل عامل ايه؟ - زي الفل يا بيه كلها ساعة شغل ونخلص كل حاجة - طب تمام تعالوا خدوا نفسكم وإرتاحوا شوية وإشربوا العصير جلسوا وأعينهم على دعاء برداءها المتحرر ثم قاموا لإكمال عملهم، - بقول يا روحي ما تيجي ننزل الحوض نبلبط شوية بداخلها كانت تعرف أن تلك هى رغبته من البداية، - تاني يا حبيبي والعيال لسه هنا - وفيها ايه مش في بيتنا - بس أنا يا حبيبي لبسي من تحت عريان اوي انت نسيت.. مش أنت اللي اختارتهولي بنفسك - عادي مش عريان اوي ولا حاجة إقتربت منه وهى تضع شفتيها على اذنه وتهمس برقة بالغة، - أنا جسمي لسه تاعبني من اللي حصل إمبارح ارتعد جسده بفعل استيقاظ كامل الشهوة، - ما علشان كده بقولك ننزل المية أجابته بكل وداعة وهى ترجع للخلف خطوة أمامه وتجعل رداءها يقط عن طقمها الداخلي الفاضح، - حاضر من بعيد علي ونور يراقبونهم وعند رؤيتهم دعاء تفعلها وتُسقط فستانها ويظهر جسدها يصابون بالهياج ويقرروا الإقتراب منهم، في المرة السابقة لم يعترض هشام صاحب المزرعة على وجودهم وكان بنفسهم يقرب زوجته منهم، إقتربوا ووقفوا خارج الحوض وهم يرون هشام ودعاي يسبحون، عند رؤيتهم ارتجف جسد دعاء وسرت القشعريرة بكامل جسدها، هتف فيهم هشام وهو يدعي أن الأمر عادي ومقبول، - خلصتوا شغل يا سباب؟ - آه يا باشا وكله تمام - طب يلا أنزلوا اغسلوا جسمكم من الشغل والعرق لما يحتاجوا أكثر من هذه الدعوة حتى يخلعوا ملابسهم ويصبحوا فقط بألبستهم القماش ويقفزون في ماء الحوض، الرؤية عن قرب جعلتهم يروا لباس دعاء ويصعقون من ظهور كامل لحم مؤخرتها عاريًا متاح لأبصارهم، هذه المرة لم تنتظر دعاء توجيه من هشام، من نفسها اصبحت تتلوى في الماء أمامهم وتتعمد إظهار جسدها لهم، قضبانهم مفضوحة تحت ألبستهم الضعيفو أمام الماء، تنظر لرؤوس قضبانهم الواضحة وهى تعض على شفتها وتلمس جسد هشام بظهرها بطريقة عاهرة لأقصى مدى، دعاء قاومت ثم أندهشت ثم ‘حتارت لكن كل ذلك كان قبل ليلة أمس وهى تقوم من على قضيب مرعي لترتاح فوق قضيب بخاتي، كل شئ تغير وهى ترى غادة ترقص عارية وهشام يجلخ قضيبه على منظر مؤخرتها العارية، كل شئ تغير وهى تشعر بفم هشام يلعق بقايا لبن اللصوص من كسها بتلذذ ومتعة، بنفسها مدت يدها ووضعتهم على كتف نور تدعي اللهو معه، مؤخرتها البيضاء المزينة بخيط الكلوت تصبح خارج سطح الماء مستقبلة اشعة الشمس وهى تتمايل وتدعي المزاح، علي يضع يديه تحت بطنها كأنه يرفعها ويده تعبث بنهديها وهى تتآوه بمياعة وعهر، هشام شهوته تصبح بركانية ويشاركهم في حملها وهو يجذب طرف رباط الستيان ويفكه، الستيان يسقط ويتدلى صدرها في الماء، دعاء تغوص في بحر المتعة الجديدة حتى رأسها وتصيح بلبونة، - إلحقني يا هشام الستيان اتفك وبزازي إتعرت الجنون يصيب علي ونور من حديثها وفي لحظة يغيرون وضعها وتصبح على ظهرها ونهديها عاريين أمامهم، - عيب يا ولاد كده ما تبصوش على بزازي زعقلهم يا هشام الاشقيا بيبصوا على بزازي هشام يكتفي بالإرتعاش وهو يفسح المكان لهم لإحاطتها بأجسامهم وهم يتأججون بالشوهة وتقترب ايديهم من نهدي دعاء وهى تتمايل وتتراقص بينهم مدعية المزاح والخجل، نور بلا وعي يجذب رباط الكلوت ويفكه من جهته وعلي يراه ويقلده ويفك الجهة الأخرى ويتحرر جسد دعاء من كلوتها ويسبح مبتعدًا وهى تضم ساقيها وتضه كفها الرقيق فوق فرجها، - لأ لا .. كسي لأ إلحقني يا هشام الولاد شافو كسي نور بجنون بالغ يرفع يدها وهو يتأمل كسها الصغير الوردي اللون وهو يرتجف ودعاء تتحرك بعنف وسطهم حتى تخلصت من ايديهم وهرولت تخرج من الحوض، بمجرد خروجها وقفت أمامهم تضع يدعلى نهديها والاخرى فوق فرجها وهى تقف بساق مثنية، - ينفع كده تخلوني بلبوسة خالص هاتلي كلوتي يا هشام بسرعة نور وعلي يقتربون من حافة الحوض ينظرون لها من اسفل بشهوة فائقة، - بس يا ولاد بقى بتبصوا على ايه! أنهت جملتها ودارت بجسدها وهى في مكانها وتصبح مؤخرتها البيضاء الصغيرة المرسومة بجمال واضح أمام بصرهم، - هادخل الملحق يا هشام مايصحش اقف غريانة ملط كده قالتها ومشت نحو الملحق وهى تبالغ في التمايل بخصرها بعهر يراه هشام لأول مرة وكأن بخاتي وبرعي ألقوا في فرجها لبن مخصوص لصناعة العاهرات الفائقات الفجور، أمسك هشام بالكلوت والستيان ووضعهم بيد علي وهو يرتجف من فرط دياثته ويشعر أن لبنه ترك قضيبه واصبح عالقًا في بلعومه، - أدخل أديها الكلوت تلبسه قفز علي وخلفه نور خلف دعاء يتبعوها داخل الملحق، خرج هشام وهو يجر قدميه من شدة شهوته ورجفته، وصل باب الملحق ووجد دعاء ممددة على ظهرها ونور يلعق فرجها وعلي يضع قضيبه بفمها، مشهد من فيلم بورنو وليس واقع حقيقي يحدث، اسقط هشام لباسه لاسفل وأخذ يداعب قضيبه وهو يرى بعينيه، عهر دعاء وهى تتلوى بين الشابين وينيكوها بحماس وشهوة وهى تتفنن في إشباع شهوتهم ولا تترك لحظة تمر دون أن تلعق فم أحدهم أو قضيبه بينما الثاني يمرح بين عسل فرجها وهى تصيح بينهم بشهوة عارمة، من يرى دعاء يشعر أنها عاهرة متمرسة وأنها معتادة على فعل ذلك، النيك مستمر وهشام في الخارج يشاهد ولباسه حول قدميه وجسده يرتجف، حتى أنه لم يشعر بإقتراب أحدهم إلا عندما شعر بملمس يده فوق لحم مؤخرته العارية.
التصنيفات : دياثة قصص محارم قصص الاخت الهايجة قصص الام الهايجة قصص