قصتي مع الدياثة على زوجتي الجزء 2

قصتي مع الدياثة على زوجتي الجزء 2
قصتي مع الدياثة على زوجتي الجزء 2

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

تاني مقابلة بين أحمد وسها كانت بعد النيكة اللي حكيت عنها في الجزء الأول بحوالي اسبوع ... بعد اول مرة كنت ابتديت اهيج تاني واشتاق لمنظر سها واحمد وهما بينيكوا ... حتى سها حسيت بيها انها مش على بعضها بس مش قادرة تقول ... أحمد مكانش بيكلمني خالص ودي عمرها ما حصلت إنه مايكلمنيش كل يوم بس أنا كنت فاهمه ... كان حاسس اني ممكن أكون ندمت وسايبني براحتي أنا اللي أكلمه ... كلامي مع سها في الفترة دي كان في اطار حياة البيت العادية مش اكتر اللي هوا الغدا ... العشا ... الغسيل ... حتى ماكناش بنام جمب بعض. جيت مرة قولتلها "ايه رايك أكلم أحمد وأعزمه النهاردة يبات معانا؟" حسيت قلبها نط من مكانه من الفرحة بس مسكت نفسها وقالتلي بهدوء "زي ما انت عايز" ... ضحكت وقولتلها "مكسوفة؟" قالتلي "يعني شوية ... الموضوع غريب بالنسبة لي" قولتلها "بكرة يبقى مش غريب ... طالما انتي مبسوطة وانا مبسوط .. خلاص" هزت راسها وقالتلي "اللي تشوفه" ... كلمت أحمد على التليفون ورد على طول كأنه مستني مكالمتي ... قولتله "أحمد ازيك ... فينك يا عم انت مقاطعني ولا ايه؟" قالي "لا يا شريف أقاطعك ازاي دة انت حبيبي ... بس حبيت أسيبك براحتك ..... حسيت اللي حصل ممكن يكون غيرك من ناحيتي" قولتله "هوا بصراحة غيرني من ناحيتك فعلا" سكت وغالباً اتخض وخاف ... قولتله "بقيت بحبك أكتر يالا مالك خفت ليه" ... قعدنا نضحك ونهزر بعدين قولتله "أنا عازمك الليلة عندي" قالي "عازمني على ايه؟" قولتله "اللي نفسك فيه" قالي "كس سها" قولتله "هوا دة ... وهيا كمان مشتاقة وهيجانة وعلى اخرها" قالي "اااه يا شريف .. أنا من ساعة ما نيكتها وانا مش عارف افكر في اي مرا تانية ... مراتك حكاية ... صدرها حكاية كسها حكاية ... النيك فيها حكاااية" حسيت بهيجانه في صوته ودة متعني جداً وحسيت بزبي وقف عالأخر ... قولتله "حيث كدة بقى ... جهز نفسك وسن زبك وتعالى النهاردة بالليل الساعة 8" وقفلت معاه الكلام على كدة. اليوم دة كنت بعد فيه الدقايق لحد ما تيجي الساعة 8 ويجي احمد ... كنت حاسس اني مشتهي زيارته أكتر من سها نفسها ... سها كانت جهزت نفسها و كانت لابسة بيبي دول فوقيه روب اسود شفاف ... البيبي دول كان عبارة عن كورسيه مفتوح من عند حلمات البزاز و الكس ... يعني مغطي جسمها الا حلمات بزازها و كسها .كان منظرها يهيج الحجر بس بردو أنا كنت شايفها متناكة احمد ... كونها مراتي كان بيخليني اتمتع اكتر انها مش بتاعتي وانها بتتناك من غيري. الساعة 8 الا خمسة لقيت الباب بيخبط ... سها دخلت جوا وأنا روحت افتح اشوف مين ... بفتح لقيته احمد جاي بدري خمس دقايق ... ماقدرش يصبر ونزل من بيتهم بدري ... دخلته الصالة وحتى ماسلمش عليا ... كان عمال يتلفت ويسأل عن سها وكان معاه شنطة جلد صغيرة غالباً كان جايب فيها كوندوم ... أول ما دخل الصالة ندهت على سها وقولتلها دة احمد ... سها طلعت من الأوضة وهيا عاملة نفسها مكسوفة ومش مستعجلة ... أحمد أول ما شافها وشاف اللي هيا لابساه رمى الشنطة الجلد و قلع هدومه وفي دقيقة واحدة كان عريان ملط ... وراح ناحيتها وقلعها الروب وقعد يبص عليها و يدورها قدامه وزبه واقف زي الحديدة قدامه ... سها كانت هيجانة فشخ و كانت عاملة زي العجينة في ايديه ... كانت بتحاول ماتظهرش لهفتها عشان لسة مكسوفة مني ... احمد وقف جمب سها ولف دراعه حواليها و بايده التانية مسك كسها اللي كان باين كله من الببي دول وحك زبه في فخدها ... أول ما مسك كسها سها اترعشت وكانت هاتقع بس احمد كان ماسكها ... احمد فضل لافف دراعه حواليها وايده التانية بتدعك كسها وقرب شفايفه منها بالراحة وقعدوا يبوسوا ... فضلوا يبوسوا واحمد عمال يدعك ويبعبص في كسها اكتر واسرع لحد ما سمعت صوت مية من جوا كس سها ... احمد طلع ايده من كسها وكانت غرقانة من عسل كسها ... طلع ايده المبلولة من عسلها وسألها "ايه دة يا حبيبتي؟" ... سها كانت في دنيا تانية بس كانت مكسوفة ومش عايزة ترد ... سألها تاني "ايه اللي نازل من كسك دة يا حبيبتي؟" ... مكانتش لسة قادرة ترد ... قام احمد قعدها عالكنبة على ضهرها و نزل هوا على ركبه قصادها وفشخ رجليها ومسك حلمة صدرها وضربها بصباعه على الحلمة ... لقيت حلماتها كبروا فشخ وهوا قعد بصوابعه يشد فيهم يمين وشمال وهيا عمالة تتلوى تحتيه ورجع سألها تاني "ايه اللي نزل من كسك يا روحي؟" وبردو هيا مش قادرة ترد بس عمالة تتلوى وتسيح منه قام طلع بجسمه شوية لحد ما زبه بقى قصاد كسها وقام خابط زبه على كسها جامد ... قامت سها نطرت من كسها مية غرقت صدر احمد وجسمه كله ونزلت على الكنبة والأرض ... رشت 3 مرات وهيا بتصرخ من الشهوة ... أحمد قالها "ايواااا ... مية كسك ... مية شهوتك يا حبيبتي" وقام مدخل زبه في كس سها وقعد ينيك فيها وهوا ماسك بزازها الاتنين اللي باظين من البيبي دول ونازل فيها بوس ... بدأ نيك في كسها بالراحة وزود سرعته واحدة واحدة لحد ما بقى سريع اوي وسها ابتدت تصرخ من الشهوة كأنها قربت تجيب ومرة واحدة قام أحمد طلع زبه من كسها كأنه عارف الوقت بالظبط وأول ما طلع زبه قامت ناطرة ميتها تاني كذا مرة ... أحمد نزل على كسها وقعد يتفرج على نطرتها وهوا مبسوط انه خلاها تجيب وكان عمال يدعك في كسها بكف ايده ودة كان بيخلي سها تجيب اكتر ونطرتها تطول اكتر ... دخل زبه في كسها تاني وابتدى ينيك فيها جامد فشخ كانه بيرزع لدرجة اني كنت سامع صوت رزع بيضانه على كسها اوي .. في الوقت دة انا ابتديت اقلع هدومي واضرب عشرة عليهم ... كان زبي واقف فشخ على منظرهم. سها نطرت كمان مرة من نيكة أحمد على الكنبة بعدين هوا طلع زبه من كسها ونزل عليه بوشه وقعد يعض في زنبورها وشفراتها بسنانه وسها كانت عمالة تتلوى وترفص مش قادرة ... كان موصلها لاعلى درجات الهيجان والشهوة ... هوا كمان زبه كان واقف ولا كأنه عمل اي حاجة ... كانت ايديه عمالة تلعب في بزازها وحلماتها وهوا بيعض في كسها ... بعدين طلع جمبها عالكنبة وناموا جمب بعض هوا من وراها وهيا قدامه وقام مدخل زبه في كسها من ورا بالراحة ولافف دراعه من تحتها وماسك بز من بزازها وبالإيد التانية ماسك بظرها عمال بيضربه بصوابعه بالراحة وهيا لافة راسها وبتبوسه ... كانوا في دنيا تانية ولا حاسين بوجودي أصلا ... أحمد فضل ينيك فيها في الوضع دة كتير ... شوية يهدي وشوية يسرع وشوية يوقف ويركزوا في البوس والتقفيش لحد ما لقيت احمد سرع في النيك اوي وجسمه شد وابتدى يترعش ويشخر جامد ... ساعتها افتكرت الشنطة الجلد اللي افتكرت ان فيها الكوندوم واستغربت ان أحمد مالبسوش ... كنت مستنيه المرة دي على الأقل ياخد باله ويطلع زبه من كسها قبل ما يجيبهم بس بردو سابه جوا و نزل كل لبنه في كسها ... قعد يترعش كتير ولبنه فاض من كسها ونزل من حوالين زبه اللي كان لسة واقف مانامش ... سها اترعشت وجابت هيا كمان لما احمد جابهم والاتنين تقريباً غابوا عن الوعي ودخلوا في حضن بعض وهما غرقانين في اللبن والمية ونازلين بوس في بعض ... كان منظر رهيب خلاني أجيب لبني بس وطيت صوتي خالص عشان مازعجهمش أو احسسهم بوجودي اصلا. بعد الواحد دة أحمد قام من حضن مراتي سها ودخل الحمام ياخد دش ... وهوا قايم بصلي وغمزلي وقالي "لحمك مية مية يا شريف" وكان يقصد سها ... أحمد كان عارف اني بتمتع بشعور الدياثة وكان بيقولي التعليقات دي عشان يمتعني ... وهوا في الشاور كاني سها فاقت ... كامت تعبانة من النيك وكانت هاتقع من عالكنبة قمت لحقتها وسندتها ... قالتلي "انت متأكد انك مبسوط من اللي بيحصل دة يا شريف؟" قولتلها بدون تردد "أه يا حبيبتي ... مبسوط" قالتلي "إزاي بتقولي حبيبتك وراجل تامي لسة نايكني قدامك؟" قولتلها "عشان أنا بحب كدة ... كل ما تهيجي عليه ويهيج عليكي أنا بفرح وبنبسط" ووريتها لبني اللي جبته عالأرض ... لما شافت استغربت وقالتلي "عمري ما تخيلت اني اتحط في الموقف دة" ... قولتلها "مبسوطة ولا ندمانة؟" ... قالتلي "لا مش ندمانة ... أنا مستغربة و مستمتعة جدا" ... قولتلها "مسير الاستغراب يروح" ... أول ما خلصنا كلام بصينا لقينا احمد واقف لافف نفسه بفوطة وباصصلنا وبيقول "هيا حبيبة قلبي تعبت ولا ايه ... دة احنا لسة في اول الليلة" سها قامت دخلت الحمام تاخد شاور وأحمد جه قعد على الكنبة مستنيها ... قولتله "أحمد انت ليه جبت لبنك في كس سها؟ المرة اللي فاتت عملت كدة كمان" ... أحمد ضحك وقالي "انت مش عايز تبقى ديوث يا شريف؟" قولتله "أه ... بس" ولسة هاكمل قام مقاطعني وقالي "مافيش بس ... دياثة يعني تلغي شرفك وتخلي الدكر ينيك عرضك من غير حدود ... وإلا ماتبقاش دياثة ... بعدين أنا حاسس بيك يا شريف ... انت متمتع بكدة وعايزني اعمل كدة تاني" ... سكت شوية وقعدت افكر ... كلامه صح ودة فعلاً احساسي ورغبتي بعدين سألته "وافرض حبلت ... هايحصل ايه" ... قالي "هايبقى الف الف مبروك عليك يتربى في عزك ويتكتب باسمك ... وانا عمه حبيبه اللي بييجي البيت على طول حتى وبابا مش موجود ويلعب مع ماما استغماية" وقعد يضحك ... قعدت اتخيل اللي أحمد حكى عنه لو بقى حقيقة ورغم انه يبان انه مؤلم ومهين لكن من جوايا حسيت بمتعة اكبر ... كل ما الاهانة تزيد و الإذلال يزيد كل ما متعتي بتزيد لدرجة انه وهوا بيتكلم وبيضحك عليا زبي وقف وانا كنت واقف عريان من وقت ما ضربت عشرة عليهم ... ولما احمد شاف زبي وقف قالي "شفت ... أهو دة اثبات انك ديوث على حق" سها طلعت من الحمام لافة نفسها بفوطة وجت قعدت جمب أحمد وهيا مكسوفة ... أحمد قام بايسها في بقها وقالها "لسة ماشبعتش من كسك يا روح قلبي ... قومي البسي قميص نوم كدة حلو و وريني" ... قالتله "حاضر" وهيا لسة مكسوفة وراحت على اوضة النوم تغير ... أحمد قالي "بص بقى يا شريف ... البيت بيتك اه وكل حاجة بس لما أكون بنيك مراتك مش عايزك تقعدلي هنا ... روح اقعد عالسفرة ولا عالأرض في الطرقة ولا حاجة ... مش عايزك قريب هنا عشان سها مش عارفة تاخد راحتها معايا ومكسوفة منك" ... هزيت راسي وقولتله "حاضر يا احمد" وفعلاً روحت قعدت عالسفرة وقفلت النور من ناحية السفرة عشان مياخدوش بالهم من وجودي ... شوية ولقيت سها طالعة بكبمليزون عبارة عن قميص بحمالات لونه زهري وقصير جدا يادوب مغطي الكس حاجة بسيطة ومن ورا مبين فلقة طيزها ... كان باين انها مش لابسة لا كلوت ولا سنتيان من تحت .. اول ما احمد شافها قام فاكك الفوطة اللي كان لاففها عليه و بان زبه الواقف وشاورلها عليه وقالها "ماوحشكيش؟" قالتله "وحشني" وهيا بتضحك ومكسوفة ... قالها "أخيرا اتكلمتي ... شغلي بقى مزيكا حلوة كدة وارقصيلي عليها" ... راحت سها شغلت مزيكا من عالساوند سيستم وابتدت ترقص وتهز لاحمد ... في فرحنا رقصت اه بس مكانتش شرموطة كدة ... أول مرة اشوف سها بترقص بالشرمطة دي ... ... هزت لأحمد بزازها وقصدت توطي قدامه عشان بزازها يطلعوا برة قميص النوم ورجعت بضهرها قاموا داخلين تاني ... لفت وهيا بترقص ورفعت القميص من ورا وبينت طيزها وكسها من ورا ووطت لأحمد ورفعتله طيزها العريانة لفوق قصاده قام ضاربها عليها ضربة خفيفة ... كل ما تقرب من احمد وهيا بترقص يمد ايده ويحاول يمسك بزازها او كسها لكن هيا كانت بسرعة تبعد عنه بشرمطة ... شوية تيجي وتحك طيزها في زبه وتقوم من عليه بسرعة ... كانت فعلاً فكت خالص لما طلعت أنا من الصالة ... أحمد فضل يتفرج عليها بتاع خمس دقايق وبعدين قام جري وراها مسكها ووقف من وراها ولف دراع على بزازها والايد التانية على وسطها ... رفع بصوابعه طرف الكمليزون من تحت وبعبص كسها ... لما دخل صوابعه جوا كسها قالها "انتي مبلولة فشخ ... انتي بتجيبي المية جي كلها منين" وكان زبه عمال بيحك في كسها من ورا وسها ابتدت تسيح منه ... قالها "خشي اسبقيني على اوضة النوم" ... سابها وسها سبقته على اوضة النوم بعدين احمد قعد يدور على الشنطة الجلد الصغيرة الي كان جايبها معاه ... لقاها مرمية على كرسي في الصالة ... فتحها وطلع منها ازازة شبه ازايز الدوا وفيها سائل لونه أصفر فاتح كدة ... استغربت وقلت في نفسي يعني حتى كمان مش عامل حسابه في كوندوم. احمد دخل اوضة النوم وانا اتحركت من الصالة للطرقة عشان اكون شايفهم بيعملوا ايه ... سها كانت نايمة على السرير فاشخة رجليها وعمالة تلعب في كسها ... أحمد قالها "أخر مرة حد عملك مساج كان امتى يا حبيبتي؟" ... سها زي ما تكون فاقت كدة قالتله "مساج؟ ... مساج دة ايه؟" أحمد قالها "يعني حد يدهنلك جسمك بزيت معطر كدة ويدعك" قالتله "عمري ما عملت كدة" ... أحمد قالها "ولا يهمك يا روح قلبي ... أنا اعملك مساج" وقام شادد الكمبليزون بتاعها مقطعه من عليها وبقت عريانة ملط ... وفتح ازازة الزيت اللي جابها من شنطته وصب منها على جسم سها ... كان بيحرك ازازة الزيت فوق جسم سها بحيص الزيت ينزل زي الخط من أول بزازها لحد زنبور كسها ورجليها ... سها كان شكلها مستغربة الشعور لكن كانت مستسلمة وعايزة تكتشف الشعور الجديد دة ... أحمد صب زيت كتير عى جسم سها بعدين قفل الازازة وحطها عالكمدينو وابتدى يدعك بصوابعه جسمها ... ابتدى من كتافها بالراحة بعدين نزل على بزازها ... حركة ايديه على جسمها كانت سهلة ومظفلتة عشان الزيت ... كان هوا حاسس بجسمها اكتر وهيا حاسة بصوابعه وايديه اكتر ... قعد يعصر في بزازها بعدين قعد يشد في حلماتها ويرجع يدعك بين بزازها و يعصرهم تاني ... بعدين قعد يدعك منطقة بطنها و وراكها وكل كا يقرب من منطقة كسها يبعد تاني ... بقى بيدعك المنطقة من بطنها لوراكها لرجليها من غير ما يدعك كسها عشان يهيجها اكتر ويخليها شرقانة ... فضل كدة بتاع دقيقتين ... بس ابتدى يخلي صباعه يلمس حتة من كسها كل ما يعدي عليه وهيا تترعش من اللمسة ... فشخها دعك وحسيت ان جسمها سخن فشخ ... فشخ رجليها ولقيت كسها فتح وزنبورها طلع لبرا ... أحمد جاب ازازة الزيت وصب زيت تاني على كس سها وقعد يدعك فيه جامد وسها عمالة تتاوه و تتنفض تحتيه ... بعدين ابتدى بصوابعه يدعك شفرات كس سها ويداعب زنبورها وينزل على فتحة الكس يبيعبصها بعدين ينزل على خرم طيزها يبعبصه ويرجع تاني للشفرات و الزنبور ... كان شغال دعك وبيراقب رد فعل سها ويشوف هيا بتترعش من انهو حتة بالظبط ويفشخها دعك فيها ... كان شاطر وعارف يمتعها كويس وهيا كانت مستسلمة له وفاشخاله رجليها عالاخر ... سها اترعشت من أحمد كذا مرة وشفت ميتها نطرت كمان ... سها مدت ايديها على زب احمد وهوا بيدعك كسها وكانت بتلعب فيه ولما وقف عالأخر سها قامت قعدت عالسرير وجابت ازازة الزيت وخلت احمد ينام على ضهره وصبت على جسمه زيت زي ما عمل معاها ... من صدره لحد بيضانه وقعدت تدعك فيه وهيا مستمتعه بجسمه وزبه اللي واقف زي الحديدة ... بعدين صبت في ايديها زيت تاني ودهنت بيه جسمها ونامت فوق أحمد وبزازها كانوا لازقين في صدر أحمد وكسها كان بالظبط فوق زبه لأنهم كانوا تقريبا في طول بعض ... قعدوا يدعكوا في بعض بأجسامهم بالزيت... بزازها عمالة تدعك في جسمه من فوق وزبه عمال يحك في كسها من تحت وكنت سامع اصوات شهوتهم هما الاتنين ... أول مرة اسمع لأحمد صوت وهوا بيعمل سكس ... كان عمال بيتأوه ويشخر من الهيجان ... قعدوا يتقلبوا فوق بعض وأجسانهم عمالة تتزحلق من الزيت لحد ما لقيت زب احمد دخل في كس سها غالباً بالصدفة وهما بيحكوا في بعض ... أول ما زبه دخل لقيته ابتدى يبوسها جامد وابتدى ينيك على الوضع اللي كانوا فيه ... شوية وابتدوا يغيروا الأوضاع و بقى احمد نايم على ضهره وسها قاعدة على زبه بس مدياله ضهرها وهوا عمال بينططها على زبه ... كان حاطط ايد على بزها وايد تانية على كسها بيلعب فيه وهوا بينيكها ... قعدوا عالوضع دة لحد ما سها نطرت تاني واحمد حسيت بيه تعب فشخ من النيك ... سها قامت من عليه ولفت وجابت بزازها على زب احمد وحطيته بينهم وابتدت تدعك زبه ببزازها عشان تساعده يجيب ... أحمد ساعتها رجع راسه لورا وبقى مستمتع فشخ بسها وهيا بتضم بزازها الناعمين المظفلتين بالزيت على زبه لحد ما قرب يجيبهم ولما اخدت بالها ... مسكت زب احمد بايديها و قعدت تحلب فيه جامد وهوا فاجأة قام وقف وجاب زبه قصاد وش سها ونزل لبنه على وشها وخلاها تشربه. كانت معركة نيك ... اتنين اجمد من بعضهم الأول عالكنبة والتاني على السرير بزيت المساج ... مش زي السكس بتاع الشراميط اللي كنت باجيبهم ليا ولاحمد اللي هوا سلك نفسك اوام اوم ... أحمد وسها ناموا جمب بعض شوية بعدبن قاموا وراحوا يستحموا وأنا طبعاً عارف دوري دخلت الأوضة غيرت الملايات الغرقانة زيت ... طلعوا من الحمام عريانين ودخلوا الأوضة ولا كأنهم شايفيني ... أحمد قفل عليهم الباب وكان شكله هينام ... ندهت عليه ... طلعلي قالي "عايز ايه؟" قولتله "انت مش هاتنزل؟" ... قالي "لا مش هانزل .. هبات مع مراتي ... فيه حاجة؟" ... كان دايما بيقول عن سها حبيبته أو عشيقته بس أول مرة يقول مراته ... قولتله "لا مافهاش حاجة طبعاً ... البيت بيتك" ... قام أحمد شخرلي وقالي "خخخخخ احا طبعا بيتي يا قرني يا عرص" ... بعدين دخل الأوضة وقفل الباب و انا قعدت ابص من عقب الباب عليهم معرفتش اشوف حاجة ... نمت ليلتها عالكنبة و كنت كل شوية اسمع اهاتهم من جوا ... كانوا مقضيينها نيك طول الليل وكأن السكس اللي عملوه مش كفاية. تاني يوم طبعا العرايس ماصحيوش الصبح وانا كنت زهقان لوحدي وطبعا ماقدرش اخش عليهم ... لبست ونزلت افطر برا ودي كانت اول مرة انزل واسيبهم لوحدهم في البيت ... لما رجعت لقيت أحمد وسها عريانين وبينيكوا في الصالة ... الواحد الصباحي بقى و كانوا هيجانين فشخ وانا كمان هجت فشخ من منظرهم وقلعت هدومي وقعدت اضرب عشرة عليهم ...لعج ما احمد جابهم في كس سها كالعادة كان خلاص اتفشخ تعب ولبس هدومه ونزل ... أنا دخلت الاوضة قلت أنام شوية لأني ماعرفتش انام ليلتها عالكنبة ...نمت كتير اوي وصحيت على بوسة من سها على خدي وقالت لي "أنا جهزتلك أحلى غدا" ... قومت ولقيتها فعلاً طابخة ومجهزة وليمة ... كانت مبسوطة و متكيفة ... طبعاً نياكة طول الليل والصبح كمان ماتنبسطش ليه ... من غير مط ولا تطويل ... حياتي تقريباً استقرت بالشكل دة ... أنا وسها قدام الناس متجوزين وبنحب بعض وبينا وبين بعض زي الاخوات وأحمد هوا جوزها الحقيقي واحنا التلاتة مبسوطين بالوضع دة ... أنا متعتي وشهوتي خلاص بقت في اني اتفرج عليهم وهما بينيكوا وبس ومابقيتش حتى اهيج على الستات ... أحمد كان بيجيلنا كل كام يوم وأحيانا كان بيطول ويجي مرة في الاسبوع عشان سها تكون اشتاقت وعشان بردو محدش ياخد باله ... فضلنا عالحال دة تقريباً شهرين لحد ما فاجأة سها تعبت واضطريت اوديها المستشفى ... أحمد يوميها كان مفروض ييجي فكلمته في التليفون أقوله اللي حصل وانه احتمال نلغي معادنا يوميها ... لما عرف اتخض على سها جامد كأنها مراته هوا و أصر يعرف احنا في انهو مستشفى و جه بنفسه يطمن ... كنا في غرفة الانتظار انا واحمد وأبو سها مستنيين حد من الدكاترة يطلع يطمنا لحد ما جه الدكتور وسأل "مين جوز مدام سها؟" قولتله "أنا يا دكتور .. خير" ... قالي وهوا مبتسم "ألف مبروك يا أستاذ ... المدام حامل" ... أنا من الصدمة كنت هاقع من طولي بس أحمد مسكني وغلوش على الصدمة قدام ابو سها وقعد يهنيني و يهنيه. سها لما عرفت انها حامل نفسيتها تعبت ودخلت في دور اكتئاب والدكاترة قالوا ان بعض الأمهات بتجيلهم الحالة دي لما بيخافوا من الحمل والولادة بس طبعاً انا كنت فاهم هيا مصدومة من ايه ... أهلها كانوا بيتعاملوا معاها على اساس انها مدلعة وبيشدوا عليها انها لازم تتقبل الوضع وان دي سنة الحياة ... بس اللي كنت أنا وسها بنفكر فيه ان المتعة والسكس اللي كنا بنعملهم قلبوا جد ... فضلت عالحالة دي تقريباً شهر وأحمد خلال المدة دي مكانش بيتصل ولا بيسأل خالص وأنا وهيا تقريباً ماكناش بنتكلم ... انا ماكنتش عايز افكر واحلل اي حاجة ... كنت عارف اني لو فكرت أو حللت هاطلع قدام نفسي غلطان ومهمل ... كنت عازل نفسي عن اي حاجة تعكنن عليا وشاغل نفسي بالكلام مع اهلي واهلها في التحضيرات للمولود الجديد وكدة لحد ما في يوم صحيت من النوم على صويت سها ... كنت وقتها في الأوضة وسها كانت في الحمام ... دخلت عليها لقيتها واقعة عالأرض وحواليها بقعة ددمم كبيرة ... اتصلت بالإسعاف وجم خدوها ... عرفت بعدها ان سها سقطت اللي في بطنها. على أد ما زعلت على اللي حصل لسها وعلى الطفل اللي راح ... على اد ما ارتحت اننا رجعنا للمربع صفر وان المشكلة الكبيرة اللي كان هايسببها الطفل دة خلاص انتهت قبل ما تتولد ... بعد الموقف دة قربت من سها أوي واخدت بالي منها وكنت حنين عليها ... كنت عايزها ترجع تثق فيا تاني وتعرف ان اللي حصل غلط واهمال مني ومن احمد ... وان اللي كنا بنعمله ممكن نكمل فيه عادي بس ناخد بالنا. عدى شهرين وكانت سها خلاص استردت صحتها عالأخر وانا كنت ابتديت اكلم احمد ورجعت اخرج معاه تاني ... مكانش بيجيب سيرة سها خالص كأنه مايعرفهاش وكل كلامه مركز على صداقتنا وعلاقتنا ... كنت شوية شوية بفهمه اني مش زعلان من اني بقيت ديوث مراتي ... انا بس زعلت انها قلبت غم وكان ممكن مايحصلش كدة لو اخدنا بالنا ... احمد اعترف لي انه اتسرع وبالغ في شهوته وانه مبسوط ان انا متفهم الموضوع ... بعدها بفترة أحمد طلب مني افاتح سها انهم يتقابلوا تاني ... لما أحمد طلب مني الموضوع دة فرحت جداً وكأني عطشان مشافش مية من أيام وفاجأة لقى بير مية ساقعة ... الدياثة شعورها ومتعتها فوق الوصف ... قولتله "أكيد يا احمد هاكلمها ونحدد معاد" يوميها بالليل قولت لسها "سها ... انتي ايه رايك في اللي كان بينك وبين احمد؟" ... بصيتلي وقالتلي "انت ليه بتفتح الموضوع دة؟" ... قولتلها "عادي ... اللي مرينا بيه لازم نتكلم عنه عشان نعرف احنا رايحين على فين ... اللي حصل دة كان ممكن يحصل مع صاحبك اللي عرفتيه قبل ما نتجوز ... هوا بس حظ احمد" ... سكتت وبصت في الأرض وقالتلي "شوف يا شريف ... أنا طول عمري بعشق الجنس ومحرومة منه عشان عاداتنا وتقاليدنا ... في اي فرصة بلاقيها عشان اتمرد واعمل اللي انا عايزاه ... مش بفوت الفرصة دي ... انا كان ممكن امارس معاك انت ونكون مبسوطين جنسياً لكن في الأخر هانكون زي اي اتنين متجوزين ... أخرهم سنتين تلاتة سكس وبعدين يزهقوا من بعض ... انما اللي انت خطط ليه خلى حياتنا الجنسية ممتعة وجميلة ومتجددة ومستحيل اي حد يزهق منها ... بس اللي حصل قلب الدنيا" ... قولتلها "اللي حصل غلط ممكن نتجنبه في المستقبل لو انتي اخدتي اقراص واحمد لبس كوندوم" ... سها بصيتلي وعنيها مليانة فرحة "انت تقصد اني ممكن اقابل احمد تاني؟" ... قولتلها "تحبي؟" ... قالتلي "اه طبعاً ... انا عمري ما تخيلت اني ممكن اتمتع بالشكل دة في حياتي" ... قعدت تتكلم وتفتكر اللي كان احمد بيعمله فيها وفي جسمها وازاي كام بينيكها في كل حتة في البيت و كان بيحسس على جسمها ازاي و كان بيخليها تجيبهم ازاي ... كلامها كان بيولد فيا مزيج من الغيرة والإهانة والمتعة ... هوا دة ملخص الدياثة ... غيرة بتطغى عليها اهانة وبيتولد معاهم متعة ... كل ما كانت تتكلم وتوصف اكتر وبألفاظ اوضح و أصرح كنت اتمتع اكتر واكتر. بعد ما خلصنا كلامنا كلمت أحمد وقولتله ان سها جاهزة مستنياه يجي بكرة بالليل ... طبعا أحمد طار من الفرحة لما بلغته ... تاني يوم بالليل سها كانت جاهزة ومستعدة بالبيبي دول اللي مكشوف من عند البزاز والكس ... أحمد اول ما دخل قولتله "قبل ما تعملوا اي حاجة ... جايب لكم هدية" واديت لأحمد علبة كوندوم ولسها علبة اقراص منع الحمل. ورجع احمد ينيك سها باستمرار ... كل شوية كنت بخليهم يعملوا حاجات تمتعني اكتر وهما كانوا بيتمتعوا مع بعض اكترواكتر ... كنت بطلب من احمد يرتب مع سها ويجي في اوقات انا معرفهاش عشان الاقيه داخل علينا فاجأة أو اكون أنا برة وارجع الاقيهم بينيكوا ... أحمد وسها كان بينهم شات عالواتساب كله سكس لما احمد تجيله ظروف مع اهله ومايقدرش يجي بالاسبوع والاتنين ... كنت بحب فشخ اقرا الشات دة ... كل ما كنت اوصل لمرحلة انا شايفها انها فشيخة في الدياثة الاقي نفسي لسة عايز اعمل اكتر وابالغ اكتر في الدياثة.. *** النهاية ***
التصنيفات : دياثة قصص