منزل بدون عنوان الجزء 7
لم يترك بخاتي ومرعي نساء البيت حتى قرب الشروق، ليرحلوا بعدما تأكدوا أن البيت اصبح ملكهم بنساؤه وتحت سطوتهم وقتما شاءوا، في الصباح رأت نعمات وجيهان ما حدث، كلهم عرايا نائمون مجهدون وفوضى المكان أخبرتهم بكل شئ قبل ايقاظهم وسماع ما حدث منهم، نعمات وهى تستوعب وبحكم خبرتها بالمكان تصيح بخوف، - كده عرفوا سكتنا ومش هايعتقونا دعاء وبعد أن استوعبت ما حدث، - لازم نبلغ البوليس بأسرع وقت تدخل هشام بقلق وتلعثم، - مفيش داعي حد يعرف اللي حصل ونفضح نفسنا لازم نشوف حل تاني رمقته دعاء بنظرة متفحصة وهى تتذكر حالته بالأمس وهى تحت أجساد العصابة، انتهى الامر على قرار الصمت وتقبل مصيرهم حتى يجدوا حل مناسب، جيهان تتناقش مع نعمات وتخبرها أنهم في ورطة كبيرة ويجب على كل نساء المزرعة أخذ موانع للحمل حتى يتخلصوا من خطر العصابة، وافقتها الرأي وفي نفس اليوم كانوا الثلاثة قد فعلوا خوفًا من الحمل، عدا غادة التي تأمن نفسها منذ البداية، لم تستطع دعاء منع نفسها عن سؤال زوجها، كيف شعر بالمتعة والاثارة وهو يرها تتناك من العصابة، حتى أنه كان يجلس ويشاهد بكل اريحية ويداعب قضيبه! لم اجابة مقنعة غير تبرير ذلك أنه من الخضة وهو...ل الموقف شعر بالاثارة دون وعي منه ولم يكن بمقدوره منع النيك عنهم، اجابته زادتها حيرة وبنفس الوقت شعور غريب يتسلل لها وهى لا تستطيع محو صورة بخاتي ومرعي من عقلها، على مدار ليالي كانوا جميعًا يجلسوا في التراس متجمعين مضطربين كأنهم على موعد، يخشون عودة العصابة من جديد والبحث عن سهرة ساخنة، نصر يخبر الست جيهان وهشام أنه سيأتي بصبيان من عزبة مجاورة لتنظيف الارض من الحشائش حول الشجر، عملهم يستغرق عدة أيام ولم يكن يوجد مكان لهم غير ملحق خاطر، يبيتوا في الملحق حتى ينتهي عملهم ونعمات تبيت بالبيت مع باقي أهله، حضر الصبيان مع نصر في الصباح وبدأوا في عملهم حتى الغروب، جيهان ونعمات يتابعوهم بصحبة هشام ودعاء وكانت فرصة سانحة لغادة للإنفراد بنصر فوق الاجولة والتمتع بقضيبه الهائج باستمرار، على ونور.. صبيان دون العشرين من عمرهم باجساد نحيفة ولكنها صلبة وقوية، رؤيتهم تذكر جيهان بحمو المتشرد وبعجوه وبندق، وهم مندهشون من ملابس اهل البيت منذ لحظة وصولهم، جيهان وغادة ودعاء بشورتات قصيرة وبلوزات مفتوحة ولم يعتادوا من قبل على تلك المناظر في محيطهم، بعد انتهاء عملهم نزلوا في ماء الحوض للاستحمام وبجوارهم نعمات وجيهان وقد اصبحت اسرارهم مشتركة، يرتدون ألبستهم البفته فقط وبعد البلل تصبح شفافة كاشفة لعوراتهم، جيهان ترتعد وتعض على شفتها وتنظر لنعمات والاخيرة تبادلها نظرة شبق واضحة، - دي العيال جسمهم باين! - احيه يا ست جيهان.. دي ازبارهم كبيرة ومدلدلة اوي لحظة صمت وتحديق متبادلة بينهم ثم همست جيهان بشهوة، - العيال شكلهم خام وعلى نياتهم - بقولك ايه ست جيهان انا خايفة تكون ايديهم طويلة ما ينفعش نسيبهم يباتوا في الملحق لوحدهم - اومال نعمل ايه؟! - انا قد امهم ومفيهاش حاجة ابات معاهم عشان اخلي عيني عليهم رمقتها جيهان بنظرة طويلة ثم ابتسمت لها، - عندك حق برضه لم يكن أمر الصبية يشغل تفكير الباقيين، غادة منسجمة ومستمتعة بجرعات النيك الصاخب مع نصر، ودعاء اصبحت كالمسحورة لا تستطيع نسيان أول ممارسة نيك لها بقضيب غير قضيب زوجها ومع رجال اقوياء أذاقوها طعم وحلاوة النيك القوي العنيف، طوال الوقت هائمة وشاردة وكلما تذكرت شكل هشام وهو هائج مما يحدث، يتبلل كسها وتشعر بمحنة عارمة، جاء الليل وجلسوا كلهم في التراس كما اعتادوا ولا يتركوه حتى يمر الوقت المتوقع لحضور العصابة، كل ذهب لغرفته ونعمات ذهبت للملحق لتجد الصبيان يجلسون امامهم يحتسون الشاي، - لسه صاحيين ليه يا ولاد مش تناموا عشان تقدروا تشتغلوا الصبح رقتها في الحديث وحنيتها جعلوا الصبيان يشعرون نحوها بالمودة ويرد عليها نور، - المكان جوة حرن ادينا قاعدين في الطراوة شوية - طيب يا حبيبي، هاجهزلكم فرشة تناموا عليها وأنا هانام ولو عوزتوا حاجة صحوني رتبت لهم فرشة على الارض بجوار الفراش الخاصة بها، ثم اخذت قرارها وهى تشعر بمدى شهوتها وحرمانها، وخلعت ملابسها كلها في الحمام وارتدت قميص قصير ومفتوح لا يشف جسدها لكنه يعري افخاذها وجزء كبير من بزازها، تمددت فوق فراشها على جنبها الايسر وأصبحت بوضع غاية في الاغراء بمقابلة الباب، دخل الصبيان وتجمدوا وهم يروها بتلك الهيئة وهذا العري فوق الفراش، لم يحتاجوا غير ثانية واحدة حتى تنتصب قضبانهم وهم منذ بداية اليوم ورؤية افخاذ نساء البيت يشعروا بالهياج، تهامسوا وهم يرتجفوا من الشهوة وعلى الاكثر جراءة يمد يده ويمسك بطرف قميص نعمات ويرفعه ويتفاجئوا بأنه عارية بلا ملابس وطيزها ملط امامهم، تشعر بهم وجسدها يرتجف وقلبها يدق بقوة وتهمس لهم بغنج عارم، - يلا نامو يا ولاد على يزداد جراءة ويضع يده على لحم طيزها، - ننام فين على السرير ولا على الارض دون أن ترفع وجهها وتدعي النوم تهمس بعلوقية، - نام يا ضنايا مطرح ما تحب شهوة الصبية لا تعرف عقل ولا تعترف بالحرص والحذر، خلع قميصه واخرج قضيبه من خلف لباسه وتمدد خلفها بشهوته المشتعلة ولمس جسدها ولما وجدها صامتة غير معترضة، رفع بيده فخذها وبدا في ادخال قضيبه في كسها وهى مستسلمة، استسلامها وصمتها شجعوه أن يتمادى ويقلبها على ظهرها وهى مغمضة ويركب فوقها ويبدأ في النيك المتلاحق ويده تخرج بزازها وعندها يتجرد نور من ملابسه ويصعد بجوارهم ويلعق بزازها بنهم، بدلوا عليها الركوب وهى مصممة على اغماض اعينها رغم انها تطاوعهم وتتحرك وفق رغبتهم ولا تكف عن امتاعهم بصوت آهاتها المثير، النيك مستمر ولا يشعروا بجيهان التي تسللت وتقف خلف النافذة ترى ما يحدث بهياج عارم وهى تدعك كسها بقوة وتحسد نعمات على صحبة قضيبين هائجين، وددت أن تدخل عليهم وتشاركهم المتعة، لكنها قررت الانتظار لمعرفة عواقب نيكهم لنعمات، لم يترك الصبية نعمات الا بعد أن قذف كل منهم مرتين وشبعوا من لعق ورضاعة بزازها ونيكها بكل الطرق، في الصباح كانت نعمات توقظ جيهان وهى منشرحة الوجه ويبدوا عليها السعادة والمتعةن - العيال كيفوكي يا هايجة؟ - لا ابدا يا ست دول زي ولادي قرصتها من بزها وهى تصيح، - يا لبوة انا كنت واقفة وشفتهم وهما راكبين عليكي وهارينيك نيك وتفعيص في لحمك لم تجد سبب للكذب لتضحك بدلال، - العيال طلعوا عناتيل وعفاريت يا ستي، فرهدوني ولاد الوسخة - مش خايفة يقولوا لحد؟ - ولا حد فيهم يستجرى يتكلم احنا عندنا في الفلاحين كل حاجة بتبقى سكتم بكتم - انتي متأكدة؟ - الا متأكدة.. طبعا ماتقلقيش انتي بس - ماشي يا نعمات - هاروح بقى احضر الغدا واعمل للعيال جوزين فراخ يصلبوهم ويقوهم على شغل الارض قرصتها مرة اخرى وهى تتذكر منظر حماسهم اثناء نيك نعمات، - شغل الارض ولا شغل السرير يا هايجة - يوه بقى يا ستي اهو كله تعب ومحتاج تغذية تستيقظ دعاء وتجد هشام مازال نائمًا وتقرر النزول للتمشية في المزرعة، تسوقها أقدامها نحو الحظيرة وتشعر بوجود حركة بالداخل وصوت آهات نسائيةن تندهش وتتسلل على اطراف اصابعها وتصعق من الفزع والصدمة وهى ترى غادة منكفئة على بطنها عارية على أحد الأجولة وخلف طيزها نصر بلا لباس ينيكها بقوة وسرعة فائقة، تتجمد من المنظر وتظنه يغتصبها وتقرر الصراخ لانقاذها قبل أن يوقفها صوت غادة وهى تهتف فيه بمحن بالغ، - نيك جامد يا نصر.. افشخني تتراجع عن قرار طلب الانقاذ وتقف لدقيقة مشدوهة من قوة نصر في النيك وترتجف وتتذكر العصابة وتعود مهرولة لغرفتها توقظ هشام وتخبره بالامر، مازالت فتاة صغيرة ولا تعرف كيف تتصرف أو تحتفظ بسر، ايقظته وهى ترتعد وقصت عليه ما رأت وهو يسمع بوجه أحمر من الخجل بعد انكشاف أمر أخته ودعاء تتفاجئ وتصدم من رد فعله الهادئ، - انت قاعد ليه يا هشام انزل موته - اموت ايه بس! مش بتقولي غادة بتعمل بمزاجها وموافقة رمقته بنظرة حائرة وهى تترك جسدها يهبط وتجلس بجواره فوق الفراش ومشهده وهو عاري يداعب قضيبه وينطر لبنه واخر ينيكها يقفز لعقلها، - يعنى عادي تعمل قلة ادب مع نصر؟! - لأ مش عادي وأنا هازقلها - تزعقلها! - خلاص بقى يا دعاء هى مش صغيرة وعارفة هى بتعمل ايه شردت لدقيقة ثم سألته بتردد، - هشام.. انت كنت مبسوط وسايح والعصابة بيغتصبونا؟ توتر بقوة وتحاشى النظر اليها، - قلتلك حصل غصب عني ما هو محدش يتحمل يشوف كل ده قدامه وما يتأثرش - المفروض يزعل ويغضب ويبقى عايز يقتلهم - في الاول حصل كده بس بعد ما لقيت مش فايدة ومش هاقدر اعمل حاجة لقيت نفسي سخنت من المنظر اقتربت منه وكان مازال عاريًا ولمحت قضيبه ينتصب وهى تذكره بتلك الليلة ولمست رأس قضيبه بيدها، - شكلي كان مهيجك وهما فاعصين جسمي تحتهم؟ ارتجف من لمس يدها وحديثها وهمس لها، - اوي - اقولك سر؟ - قولي - انا كمان بعد شوية هجت اوي وكنت متجننة من عمايلهم ولما شفتك هايج وزبك واقف هيجت اكتر وسحت اووووي لم يتحمل المزيد من الحديث وقام بخلع ملابسها وهو يلعق كل جسدها وكل منهم يتذكر نيك العصابة وتلك الليلة الصاخبة، انكشف جزء كبير بينهم وقد صرح لها بحقيقة مشاعره ولم تخفي عنه أنها تمتعت من نيك الغرباء، بعد الظهيرة نزلوا يتجولوا في المزرعة رغم حرارة الجو والشمس الحارقة، جيهان ونعمات في المطبخ وغادة بعد وجبة لبن نصر تنام بغرفتها، لفت نظرهم على ونور وهم فقط يرتدون ألبستهم واجسادهم منداه بالعرق لامعة، رؤيتهم ذكرت هشام برفيقيه عجوه وبندق وكيف كان يقدم لهم غادة لتمتعهم بطيزها، رغبته استيقظت بداخله وهو مازال في فوران وقع حديثه مع دعاء، جذبته من ذراعه، - يلا نرجع الجو حر موت وبعدين الولاد قالعين خالص وهما شغالين جملتها ضاعفت اثارته وحدق في وجهها البرئ الملائكي وهو يسأله بقلق وتلعثم، - تيجي ننزل ناخد دش في مية الحوض رجفت اهدابها وارتجفت وهى تحدق في الصبيان، - ازاي والولاد موجودين؟! - عادي فيها ايه مش احنا في بيتنا اعتبري اننا بنصيف وعلى البلاج.. مفيهاش حاجة - انا خايفة ليعملوا فيا زي العصابة ارتجف بشدة وانتفض ولحظت هى ذلك وشعرت بحالته، - مستحيل دول عيال صغيرين وشغالين عندنا - بس انا مكسوفة اوي - انا معاكي ما تتكسفيش الشهوة المتحكمة فيهم ومعرفتها بعلاقة غادة بنصر جعلوها توافقه ويتجهوا نحو الحوض، الصبيان يتابعوهم وهم يخشون من وجود هشام ويبالغون في ادعاء الاجتهاد في عملهم، دخلوا الملحق وخلعوا ملابسهم وبقوا فقط بالملابس الداخلية، هشام بالبوكسر وهى بالستيان والكلوت، جذبها من يدها وهى ترتعد من الخجل وخرجوا أمام بصر الصبيان وقفزوا في ماء الحوض وأعين الصبية تتابعهم وتحدق فيهم والدهشة تلجم عقولهم، رغم نحافة جسد دعاء الا أن رؤيتها بملابسها الداخلية شئ غاية في الاثارة رغم غرابته، يشعر هشام بنظرات الصبيان وتشتعل شهوته بقوة ويداعب دعاء ويحاول رفع جسدها في الماء حتى يروا الجزء الاكبر من عريها، كلوتها صغير الحجم لكنه يخفي المساحة الاكبر من طيزها، يضمها بذراعيه ويشد الكلوت يجعله يدخل بين فلقتيها وهى تحدق فيه مندهشة وتسأله بخجل وهمس، - بتعمل ايه؟!.. طيزي هاتبان اوي كده! - مش اوي ولا حاجة - العيال متنحين اوي يا هشام وبيتفرجوا علينا - سيبك منهم يضمها ويقبلها قبلة طويلة ساخنة والصبيان ينفجروا من الشهوة وقضبانهم تنتصب بقوة، يجذب دعاء من يدها ويخرجوا من الماء وهو يتعمد توقفهم مدة ليست بالقصيرة في مرمى بصرهم وهم يروا كل ظهرها عاريًا والكلوت محشور بين فلقتيها، متعته في السماء بعد أن أمتعهم برؤية جسدها وظنت أن الامر انتهى قبل أن تسمعه ينادي على الصبيان، - انت يا ابني انت وهو تعالوا بلو جسمكم في المية بدل ما تجليكم ضربة شمس لم يترددوا في سماع كلامه والاقتراب وقفزوا في الماء وجذب هشام يد زوجته وقفزوا معم، دعاء لا تعرف ماذا تفعل وزوجها هو من يصنع كل ذلك بنفسه، يدعي الطيبة والمزاح مع الصبيان وتبدا الاجساد في التلامس وخوفهم يتلاشى ويتبخر وهى تأنس لوجودهم معهم في الحوض ويد هشام لا تتوقف عن العبث ومحاولة جذب الستيان حتى حدث ما تمنى وانقطع من الخلف وسقط عن بزازها في الماء وهى تصيح بخجل وتحاول اخفائهم بيديها، اعين الصبيان جاحظة وقضبانهم بعد أن تبللت ملابسهم اصبحت واضحة للانظار خصوصا نظر هشام الذي اصبح يرتجف ويتمنى وضعهم بفمه ولعقهم، قامت بالخروج من الحوض والاتجاه نحو الملحق وهشام يهتف بها، - استني يا دودو خدي السنتيانة بتاعتك توقفت لبرهة ونظرت لهم وهى مازالت تضع يديها فوق بزازها، - مش مهم هادخل ألبس مد هشام يده بالستيان ووضعه بيد نور، - روح اديهولها بعد اذنك لم يصدق نور نفسه وهرول خلفها داخل الملحقن لم تكن ارتدت ملابسها وسمعت صوت هشام وهو يطلب منه اللحاق بها وأصبحت ترتجف من الشهوةن وقف امامها لا يعرف ماذا يفعل سوى مد يده لها بالستيان وترفع يدها عن بزها ويراه وهى ترى قضيبه من خلف قماش لباسه المبتل، الصبي الهائج لم يستطع التحكم في نفس وهجم كالثور على بزازها يلعقهم بنهم وهى ترتعد بين يديه وبح صوتها ولم تستطع المناداة على هشام او منع ثورة نور وهو يلتهم بزازها، هشام بالخارج يشعر أن تأخر نور بالداخل وراء شئ مثير يحدث، دعاء تستجيب لشهوتها وتغرق مع نور في قبلات ساخنة وهو يلتهم فمها ويعك جسدها بيده وهى تفعل ما ترغب به وتمد يدها تدعك قضيبه بشهوة، دقائق من الالتهام وعند شعورها بيده تحاول نزع كلوتها، تدفعه عنها وترفض أن ينيكها، تنادي على هشام ويفهم نور ويخرج قبل وصوله، يدخل هشام ويراها مازالت عارية ولباساها معلق تحت طيزها، ترتمي بين ذراعيه مرتعدة وهى تهمس له بأنفاس متقطعة، - الواد كان عايز يدخل بتاعه فيا - ودخله؟ - لأ مارضيتش.. يلا نرجع اوضتنا مش قادرة اصلب طولي عادوا لغرفتهم ولكن لم يعودوا وحدهمن فقد عادوا ودعاء تحمل بداخلها معرفة يقينية بمهية وطبيعة هشام الحقيقية، مفتون برؤيتها مع الاخرين وفعل ذلك يسبب متعته، جيهان بعد تناول الغذاء وجلوسهم في التراس ورؤية الصبيان وهم يتعاملوا مع نعمات والباقيين بشكل عادي، أخذت قرارها بأن تبحث عن متعتها وتسد جوع جسدها، بعد جلستهم الليلية ذهب كل منهم لغرفته ونعمات للملحق، دقائق وكانت جيهان تلحق بنعمات كما اتفقت معها قبلها وهى ترتدي رداء صيفي فضفاض وقصير وبلا شئ تحته على الاطلاق غير قميص نوم انتقته بعناية غاية في العري، وجدتها تجلس معهم امام الملحق تصنع لهم الشاي بنفسها، - اهلا يا ست جيهان - الجو حر اوي في البيت يا نعمات الصبيان يحدقون فيها وفي رداءها المثير بأعين محدقة وشعور عارم بعد ما حدث من نعمات بالأمس ومن دعاء وهشام بالنهار أن أهل البيت كلهم متاحين ويبحثوا عن المتعة، - تعالي نامي معانا هنا في الملحق الجو هنا طراوة ويرد الروح - خايفة بس اضايقكوا - مفيش مضايقة ولا حاجة المطرح واسع خشي معايا اجهزلك السرير.. وانتوا يا ولاد بلاش سهر وشوية وحصلونا عشان تناموا انتوا كمان الصبيان يتهامسان ويظنوا أن وجود جيهان أفسد نيتهم بالتمتع بجسد نعمات، بعد دقائق دخلوا ليتفاجئوا من المنظر ويتبادلوا نظرات الدهشة المصحوبة بالشهوةن جيهان ونعمات نائمتان على بطونهم وهم يرتدون قمصان نوم فاضحة، الدعوة صريحة ولا تقبل شك أو ترددن خلعوا ملابسهم كلها واصبحوا تامي العري وقفزوا فوق الفراش بين الإمرأتان العاريتان، جيهان لم تدعي النوم وفور شعورها بأحدهم فوق جسدها أخذت تآوه بشهوة ثم اعتدلت وعندما رىته عاري وقضيبه منتصب لم تترد في الانحناء بين فخذيه ولعق قضيبه، نعمات رأت هياج جيهان ولم تجد معنى لإدعاء النوم، لتعتدل هى الاخرى وتمص قضيب الاخر، طوفان من الشهوة والجنس في الملحق بنفس الوقت الذي قرر فيه مرعي وبخاتي عمل زيارة جديدة للبيت، لكن هذه المرة بلا ذرة خوف ومعهم زجاجات البيرة والحشيش وهم مقررون أن يتمتعوا بسهرتهم قدر المستطاع.
التصنيفات : دياثة قصص محارم قصص الاخت الهايجة قصص الام الهايجة قصص