أنا والمتحرر وشرم الشيخ الجزء 12
ورحت واقف وعدلت هدومي وهي كانت مكسوفة خالص وواقف وجاءت عيني في عينها وشوفت نظراتها لزبي ورحت قربت منها ووقفت قدامها وراحت زعقت تاني وطردتني ورحت قولت لها اسمعينا الاول وبعد كده اللي. انتي عايزها هعملها ليكي وراحت هديت شويه وقالت ليا عايز ايه انت ورحت قعدت تاني علي الكرسي وطلبت منها تقعد جنبي وسمعت الكلام وبداءت أنا في الكلام شوفي بقي هقولك على حاجه حلوه وهتعجبك اولا أنا معرفكيش وانتي متعرفنيش صح هزت راسها بالموافقة انا هنا للاستمتاع وعيشت تجربة جديدة مع نور وعمر وانتي شوفتي كل حاجه حصلت وعجبك اللي حصل وشكلك محرومه وعايزه بس خايفه زعقت تاني وقامت تشدني من هدومي وبتطردتني وتضرب فيا وفي صدري ورحت مسكت أيدها وشدتها علي حضني وقربت من ودنها وبداءت اهمس في ودنها بكلام سكس وكلام يهيج واتغزل في جسمها وحلاوتها وفضلت اسخن فيها بالكلام لحد ما هديت شويه وبداءت اقرب بأيدي ادعك في كسها من فوق الهدوم وكان كسها مبلول وأيدي لمست عسل كسها ورحت قربت صوابعي من بوقي ودقت عسل كسها وهمست في ودنها باني طعم عسل كسها حلو اوي وحسيت بيها ارتخت واعصابها بداءت تسيب وسندت علي كتفي براسها وكملت دعك في كسها وهمس في ود...نها لحد ما انهارت خالص ورحت سانده ونومتها علي الكنبة وفتحت رجلها ولحست كسها من فوق الهدوم واهاتها طلعت وسمعت سموفانية الآهات كانت شهوتها عالية اوي ورحت بحركة سريعة قلعت الهدوم وقربت من لحم كسها بلساني وكان كسها وردي ومنفوخ وبزرها كبير وكملت لحس ونيك كسها بلساني وكل ما ازيد في لحس كسها تنزل عسل وكان طعم عسل كسها طعم مختلف ومسكر اوي وكانت هي في دنيا تانية خالص عينها مغمضة وصوت اهاتها هو اللي طالع ورحت أنا مقرب منها بزبي ونمت عليها ودخلت راس زبي وسمعت منها احلي أاااااااااااه في حياتي كلها وبداءت انيك فيه براحة ورومانسية وكان مع كل دخول لزبي اسمع اهاتها وغيرت الوضع للوضع الفرنسي وكملت نيك فيها وكنت بخرج زبي والحس كسها وادخل لساني وارجع تاني ادخل زبي وانيكها وفضلت كده لم اقرب انزل اطلع زبي والحس كسها وارجع تاني ادخل زبي وانيكها لحد ما هي تعبت ونامت علي بطنها وانا ركبت فوق منها وكملت نيك لحد ما قربت انزل وهي حست وراحت قفلت كسها علي زبي وعصرت فيها لحد ما نزلت لبني وهي كملت عصر في كسها لحد ما نزلت وقمنا احنا الاثنين من علي الارض قعدت اخد نفسي وهي قامت قعدت جنبي وسندت رأسها علي كتفي وقعدنا وسكتنا شويه وهي سانده رأسها علي صدري وغفلت شويه وفاقت ولم فاقت وبكل هدوء طلبت مني اني البس هدومي وامشي وفعلا لبست هدومي ووقفت علي الباب وقبل ما اخرج بصيت ليها وهي بصت لي وخرجت ورجعت علي اوضتي وخدت دوش وغيرت هدومي وقولت اكلم نور وعمر اشوف ايه نظامهم ولاقيت عمر بيقولي اني في رحلة سفاري منظمها الفندق وهو حجز لينا وهنتحرك بعد ساعة واتفقنا أننا ننزل نتقابل بعد ساعة وفعلا اتقابلنا ونزلنا مع بعض وكان في اتوبيس واقف قدام الفندق مستني الناس اللي طالعة السفاري ولم طلعت كان الاتوبيس زحمه وكان في أربع كراسي بس هما اللي فاضيين وكان في اخر الاتوبيس قبل الكنبة الأخيرة وقعدت نور وعمر جنب بعض وطبعا أنا افتكرت اول مرة شوفت نور وفشخت كسها في الاتوبيس وكان نفسي اقعد جنبها تاني واعمل كده واهتك كسها في الاتوبيس بس عمر سبق وقعد جنبها وقعدت أنا في الكرسي اللي وراءهم وقبل ما الاتوبيس يتحرك لاقيت واحدة جايها بتجري بسرعة علي الاتوبيس وركبت وطبعا جاءت علشان تعقد جنبي ايوه زي ما توقعتوا هي بتاعت الاسانسير وفعلا قعدت جنبي وفرحت جدا طبعا وحسيت بسعادة رهيبة وافتكرت اول مرة مع نور وقررت اني اعمل كده معاها وكنت بضحك وهي سألتني عن سبب الضحك وقولت لها انتي دائما بتيجي متأخرة وضحكت هي كمان وقعدنا وبداءنا نتعرف علي بعض وعرفت اني اسمها ليل وأنها مطلقة وبتشتغل في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وعندها شركة وهي هنا لوحدها بتغيير جو ولم عرفت اني مهندس برمجة فرحت وعرضت عليا شغل واتحرك بينا الاتوبيس وكان اتوبيس صغير خمسة وثلاثين راكب ودخل في مدقات جبلية وطبعا كان الإضاءة مغلقة لأني الطريق ضلمه وانا مع كل مدق اميل علي ليل واحك ايدي في بزازها واكتشفت أنها مش لابس برو وحسيت بملمس بزازها علي دراعي لأني كنت لابس تيشيرت كت وبداءت اهيج اكتر وزبي يقف وتحت الشورت والتليفون رن وطلعت التليفون ومع الإضاءة بتاعت التليفون لاقيت ليل بتبص علي زبي وحركت لسانها علي شفايفها وحسيت بهيجان ليل ورحت عادل زبي في الشورت ووقف وعمل خيمها وكانت ليل عماله تبص عليه وانا عامل نفسي مشغول مع المكالمة وراحت ليل بصت الناحية التانية علي الطريق ورحت أنا مسكت أيدها وحطيتها علي زبي وشهقت ليل من المفاجأة ولكني بصيت ليها وفهمت هي أنها تسكت ورحت بداءت احرك أيدها علي زبي علشان تدعك فيه وكانت خائفه لحد يشوفنا ولكنني علشان عارف اني معظم الموجودين اجانب ومفيش مصريين غيرنا أنا وهي ونور وعمر في الباص كنت مش شاغل بالي بحد ورحت قربت بأيدي علي كس ليل وحركت ايدي علي كسها وهي كانت لابسها بنطلون اسود ليجن راسم كسها الكبير وفضلت ادعك واحرك ايدي علي كسها واحاول ادخل ايدي وصوابعي جوه كسها اللي اتبل وفعل دخل نص صباعي في كسها من فوق الهدوم وهي سخنت وسرعت في دعك زبي وانا قاعد العب في كسها واهاتها زادت اوي وشهوتها كانت هتنزل وراحت بعدت ايدي بعصبيه وسحبت أيدها من علي زبي حاولت امسك أيدها تاني لكن هي رفضت وقالت لي بصوت واطي بعدين لم نرجع الفندق وسكت وانا كلي نار ومولع من زبي الهائج اللي مارتحش من لعب ليل فيه وشويه ووصلنا لمكان في الصحراء فيها خيام منصوبها وقعدت عربي وموسيقى واكل مندي وكل ما تتخيلها واول ما وصلنا عرفت ليل علي عمر ونور وقررنا أننا نقعد مع بعض واتحركنا في المكان وانا ماشي سمعت صوت بيقول باااشا بصيت حوالي لاقيت سواق التاكسي اللي وصلنا أنا ونور وعمر اول مرة جاء وسلم عليا وعرض عليا خدماته وقالي اني هنا كل حاجه متاحة وشاور بعلامة الفلوس وغمز لي بعينه ناحية ليل ايه موزة جديدة دي ورحت بصيت ليه بغل وغيظ وزعقت فيه اني يسكت خالص ولم احتاج حاجه هقول له ورحنا احنا الأربعة قعدنا علي الارض في ركن بعيد شويه قاعدة عربي وبداءت السهرة والليلة الجميلة في وجود نور وليل وكانت من احلي واجمل الليالي
التصنيفات : دياثة قصص