قصتي مع خالتي وأختي الجزء 4
انا : هاجر قومي انا عارف انك صاحية ، هاجر قومي ردي عليا و فهميني في ايه هاجر : مفيش يا حسن انا تعبانة شوية انا : لا انتي في حاجة حصلت معاكي قوليلي في ايه هاجر كانت بتعيط روحت شدتها في حضني علشان اهديها انا : في ايه يا هاجر فهميني بس هاجر : حسن انا في مصيبة انا : مصيبة ازاي يعني فهميني هاجر : خايفة منك انا : مني انا ليه هاجر : علشان هتزعل مني و ممكت تضربني انا : للدرجة دي هاجر : هقولك بس علشان خاطري ساعدني يا حسن انا : في ايه يا بت اتكلمي هاجر : حسن انا انا : انتي ايه انطقي هاجر ردت عليا و هي بتعيط هاجر : انا فتحت نفسي بالغلط انا اتخضيت من الكلمة انا : يخرب بيت ابوكي انتي بتقولي ايه هاجر فضلت تعيط و انا حسيت نفسي تايه و مش عارف اتصرف ازاي في المصيبة دي انا : طيب اهدي اهدي كدا و اشرحيلي ايه اللي حصل هاجر كانت بتحاول تمسك نفسها و تبطل عياط هاجر : انا هقولك اللي حصل ، انا كل فترة كنت بتفرج علي افلام زفت سكس علشان اريح نفسي عادي لغاية اخر مرة معرفش محسيتش بنفسي ازاي و لاقيت نفسي هايجة علي الاخر و تعبانة و دخلت صباعين جوا و لاقيت نفسي نزلت ددمم البكارة و فتحت نفسي انا : امك تعرف الكلام دا ه...اجر : لا محدش يعرف ، انا خايفة يا حسن علشان خاطري ساعدني ، انا بقالي كام يوم ولا باكل ولا بنام كويس بسبب اني بفكر في الموضوع دا و مش عارفة اعمل ايه انا : دي مصيبة يا هاجر ، واحد غيري لو كان سمع الكلام دا من اخته كان خلص عليها ، بس انا علشان متأكد انك عملتي كدا في نفسك هساعدك هاجر حضنتني و هي بتعيط و بتشكرني و بتحلف انها هي اللي عملت كدا في نفسها انا : دلوقتي بس خودي بالك من صحتك و حاولي تتعاملي عادي علشان محدش من ابوكي ولا امك ياخود باله من حاجة هاجر : حاضر و احنا قعدين مع بعض سمعنا امي جات من برا و انا قولت لهاجر تطلع تساعد امها و متحسسهاش باي حاجة تاني يوم الصبح خالتي مروة رنت عليا علشان اروحلها اكمل تعشير فيها علشان تحبل و انا روحلتها فعلا و عملت معاها واحد بس مكانش ليا نفس يدوب كنت بنيك و خلاص علشان انزل اللبن و بعد ما جبتهم هي عملت زي كل مرة سدت كسها بمناديل و فضلت نايمة خمس دقايق علي ضهرها و بعدين قامت لبست خالتي : مالك يا حسن في ايه انا : ما فيش يا مروة خالتي : مفيش ازاي انت متغير المرادي ، زهقت مني انا : لا الموضوع مش معاكي اصلا بس في حاجه تاني خالتي : في ايه انا : البت هاجر خالتي : مالها انا : كانت بتتفرج علي سكس و بالغلط دخلت صباعين في كسها فتحت نفسها خالتي : يا مصيبتي انا : مش عارف اعمل ايه خالتي : متأكد يا حسن انها هي اللي عملت كدا في نفسها انا : ايوة يا مروة ، اختي هاجر مكانتش بتطلع من البيت اصلا و طول الوقت بتساعد امي في شغل البيت يعني ولا تعرف حد ولا كانت بتكلم حد خالتي : مش قصدي يا حسن انها لمؤخذة شمال زي ما فهمت ، انا قصدي يكون في واحد ضحك عليها بشوية الحب لغاية ما عمل المصيبة دي و هرب ، دا قصدي يعني انا : هاجر مش بتطلع من البيت لوحدها اصلا يا مروة يعني هي عملت كدا في نفسها فعلا خالتي : طيب انا عندي حل انا : الحقيني بيه بسرعة خالتي : بوص هي في عمليات ترقيع بتحصل زي ما انت عارف ، و انا ليا واحدة اعرفها بنتها غلطت مع واحد و كانت هتتجوزه بس عمل حادثة و مات ، و امها راحت لدكتورة شرحتلها الموضوع و الدكتورة قالتها ان عملية الترقيع بتكون قبل الدخلة بكام يوم و بتاخود مبلغ كبير علشان تعملها و طبعا الكلام دا مش لاي حد انا : طيب كدا انا في حاجتين واقفين عندي خالتي : ايه هما انا : اول حاجه اصلا هاجر لسه حتي مش مخطوبة و التانية انا مش معايا اي فلوس علشان حق العملية خالتي : متشيلش هم الفلوس ، انا هبيع الصيغة بتاعتي انا : لا لا انا هبقي اتصرف خالتي : لا خلاص انا هبيع الدهب بتاعي مش مشكلة فداك يا حسن ، ما انت بتساعدنب اهو احبل من غير مقابل انا : و مين قالك اني مش باخود مقابل ، كفاية عليا المتعة دي و الدلع اللي بشوفه معاكي خالتي ضحكت و حضنتني و بوسنا بعض من الشفايف خالتي : المهم هات البت هاجر هنا معاك المرة الجاية علشان اتكلم معاها انا : ماشي يا مروة ، هقوم اروح انا قبل ما جوزك يرجع بقي بعد ما سبت خالتي مروة و روحت البيت بتاعنا كان ابويا كالعادة قدام التلفزيون بيتفرج ، سلمت عليه انا : ازيك يا ابو حسن عامل ايه ابويا : كويس يا سيدي خير انا : كنت عاوزك في موضوع مهم ابويا : موضوع ايه دا انا : هقولك بس ادخل اغير هدومي و اقولك لهاجر تعمل اتنين شاي ابويا : دا شكله موضوع كبير و مهم بقي انا : هتعرف لما اجيلك ، خمس دقايق بس و جعلك يا ابو حسن دخلت جوا قولت عند هاجر هاجر : حسن ايه كنت فين .. لاقيت حل ؟ انا : هفهمك كل حاجه بس لما اخلص الموضوع اللي عاوز ابوكي فيه هاجر : موضوع ايه دا انا : هبقي اعرف برضه بعدين ، بس اعملي اتنين شاي و لما اخلص كلام مع ابوكي ابقي تعالي عندي الاوضة نتكلم براحتنا هاجر : حاضر دخلت الاوضه بتاعتي غيرت هدومي و طلعت برا اقعد مع ابويا و هاجر عملت الشاي و جابته و دخلت جوا تاني ابويا : خير يا سيدي انا : خير متقلقش ، دلوقتي حتة الارض بتاعتنا اللي انت ورثتها من جدي تعمل كام ابويا : بتسأل ليه انا : هقولك بس قولي تعمل كام ابويا : مش كتير قوي ، علشان الارض صغيرة انا : طيب ايه رأيك نستفاد بفلوسها بدل ركنتها دي ابويا : ازاي يا فالح انا : انت عارف سيد صاحبي اللي ابوه يبقي عم خلف ابويا : ايوة عارف خلف و عارف سيد ولده انا : اتفقت انا و سيد ان لما ابوه خلف يطلع علي المعاش و ياخود مكافأة نهاية الخدمة يحطها علي الفلوس بتاعت الارض بتاعتنا اللي هنبيعها و نفتح كافيه في حتة حلوة ابويا : يعني بعد دا كله تفتحه قهوة انا : قهوة ايه بس يا ابو حسن بقولك كافيه ، حاجة احسن من القهاوي و بيدخل فيها بنات و ولاد و حريم و رجالة و كله مش زي القهوة اللي اخرها شاشة تلفيزيون و كام كرسي دي ، لا دي حاجة احسن بكتير و هتكون في نص البلد علشان الزباين هناك كتير ابويا : يعني انت شايف انه هيكون مشروع كويس يستاهل يا حسن نبيع حتة الارض علشانه انا : متقلقش يا ابو حسن ، انشاء *** خير ابويا : ماشي ، نبيع الارض بدل ما هي مركونة ملهاش لازمة انا : طيب بقولك ايه ما تتكلم مع عم خلف ابو سيد علشان يوافق يدخل في المشروع بالمكافأة بتاعته ابويا : هحاول اقنعه ، اصل خلف دا دماغه ناشفة انا عارف انا : معلش حاول يا ابو حسن زي بعضه ابويا : ماشي يا سيدي انا : عن اذنك بقي داخل الاوضة ابويا : معاك سجاير انا : انت هتفضل تسحب مني سجاير لغاية ما تخلص العلبة هههه ابويا : انا كنت هديلك من عندي يا ابن الكلب كنت فاكر مش معاك انا : برضه يا ابو حسن دا انت كنت بهزر ههه ، هات ابويا : ولا هديلك نفس حتي يلا روح انا : علي وضعك يا ابو حسن يا سيطرة ههه دخلت الاوضة بتاعتي علي البلكونة و ولعت سجارة و هاجر جات ورايا هاجر : ها يا حسن اي الاخبار انا : بوصي يا هاجر موضوعك انا لاقتله حل هاجر : ايه هو انا : انا عرفت خالتك مروة الموضوع بتاعك هاجر : يا لهوي حرام عليك فضحتني يا حسن ليه كدا بس حرام عليك انا : اهدي بس و بطلي هبل و اسمعيني هاجر : اسمع ايه بس ، انت ليه عملت كدا ، انا مكنتش عاوزة حد يعرف و ممكن تقول لامك انا : طيب هتهدي و تسمعيني ولا تغوري برا هاجر : ماشي قولي انا : علفكرة خالتك مروة هي يعتبر اللي حلت الموضوع ، اول ما عرفت قالتلي ان هي تعرف دكتورة بتعمل عمليات الترقيع دي ، و بتاخود مبلغ كبير و قالتلي انها هتبيع الدهب بتاعها علشان تدفعلك حق العملية هاجر : بجد انا : شوفتي بقي هاجر : طيب هو هينفع يرجع زي ما كان عادي و محدش هيشك انا : عرفتني ان ليها واحدة صاحبتها معاها بنتها عملت العملية دي قبل كدا و جوزها معرفش حاجه ، بس هي بتتعمل قبل الدخلة بكام يوم هاجر : قبل الدخلة يعني انا هفضل كدا لغاية قبل الدخلة انا : معرفش بقي المهم خالتك مروة عيزاكي تاجي معايا عندها علشان تتكلم معاكي هاجر : ماشي ، بس كنت عرفتني يا حسن انك هتقول لخالتك موضوعي الاول انا : يا بت متخافيش ، انا لولا اني واثق في خالتك مكنتش قولتلها حاجه زي كدا ، و اكيد انا هخاف قبل منك في موضوع الفضحية، ما انا سمعتي من سمعتك ، و انا اكيد مش هطلع سرك برا ، و انتي واثقة فيا هاجر حضنتني من دراعي تاني زي المرة اللي فاتت و بعدين سابتني هاجر : شكرا يا حسن كنت عارفة انك انت هتساعدني انا : و انا عندي اغلي منك يا هبلة انتي هاجر ضحكت و انا ضحكت و بعدين هي كانت داخلة روحت هزرت معاها و ضربتها سبانك علي طيزها و انا بضحك ، راحت هي رجعت قرصتني في دراعي و هي بتضحك برضه هاجر : عيل سافل انت و بعدين طلعت و سابتني و انا ولعت سجارة تاني اشربها و انا بفكر في كل الحورات دي سواء حوار خالتي و انها عاوزة تحبل مني ، اول موضوع هاجر و كسها المفتوح ، او موضوع سيد و الكافيه اللي عاوزين نفتحه بالليل اتعشينا و هاجر كانت بدءت تتعامل زي الاول و اتعشت معانا و ابويا عرفهم انه هيبيع الارض علشان نعمل مشروع الكافيه و فضلنا نتناقش شوية نبيع ولا منبيعش بس في الاخر استقرينا علي اننا هنبيع الارض و زي ما تاجي تاني يوم عرفت امي اني هاخود هاجر نقعد عن خالتي مروة شوية و نبقي نرجع و امي وافقت طلاما هي معايا بعد ما لبست و هاجر لبست هي كمان و طبعا زي ما قولت هدوم واسعة و طرحة انجشتها و احنا ماشين لغاية بيت خالتي مروة انا : اكيد الناي دلوقتي فكرانا مخطوبين و بيحسدوني علي القمر اللي معايا و ميعرفوش انك اختي هاجر ضحكت بكسوف هاجر : دا انا اللي اكيد البنات بتحقد عليا اني معايا شاب موز كدا زيك انا : مين موز دا انا هههه هاجر : اه انت، لكن قولي يا حسن انت مش بتكلم واحدة كدا ولا كدا انا : و انتي تعرفي عني كدا يا هاجر انا مليش في الكلام دا هاجر : مش قصدي حاجه ، بس انت يعني شاب و حلو كدا و بدقن و مهتم بنفسك ، اكيد في بنات كتير بتعجب بيك ، قولت يعني يمكن تكون اعجبت بواحدة منهم انا : لا يا ستي مفيش حاجه من الكلام دا وصلنا البيت عند شقة خالتي مروة و فتحتلنا و كانت لابسة عباية بيت المرادي مقفلة بس مظبوطة علي جسمها خالتي : ازيك يا هاجر ازيك يا حسن ادخلو دخلنا و خالتي مروة جابت عصير و قعدنا نتكلم خالتي : هاجر ، اخوكي حسن فهمني اللي حصل معاكي هاجر كانت مكسوفة و زعلانة في نفس الوقت خالتي : متزعليش يا هاجر ، بتحصل بتحصل ، اخوكي عرفك انا قولتله ايه هاجر : اه عرفني بس انا خايفة افضل كدا لغاية ليلة الدخلة دي و ملحقش اعمل حاجه و اتفضح خالتي : لا متخافيش و موضوع الجواز دا مش هيطول هاجر : يعني ايه خالتي : شعبان جوزي لما كان في البلد ، اخوه كان بيدور علي عروسة لابنه ، و انا هقول لشعبان يقول لاخوه عليكي و لو كدا يبقي ياجي يتقدملكم و يشوفك و انشاء *** يحصل نصيب و يوافق عليكي انا : طيب ما اهي محلولة اهي هاجر : يعني انتو شايفين كدا خالتي : عندك حل تاني هاجر عملت براسها لاء خالتي : خلاص لما شعبان يرجع شوية من الشغل هفتح معاه الموضوع هاجر : *** يخليكي يا خالتي مش عارفة من غيرك كنت هعمل ايه و هاجر حضنت خالتي و خالتي طبطبت عليها و بعدين كنا هنمشي انا و هاجر ، خالتي كانت عاوزاني اسيب هاجر تروح و انا اقعد اعمل معاها واحد علي السريع ، و غمزتلي اقعد بس انا طبعا مكانش هينفع اسيب هاجر تروح لوحدها ، و غمزت لخالتي مروة بعدين بعدين روحنا انا و هاجر البيت ، و انا دخلت الاوضه بتاعتي و هاجر بقيت تساعد امي في تحضير الغدا علي الغدا كنا بناكل كلنا انا و ابويا وامي و اختي هاجر و اخويا الصغير ابويا : انا كلمت واحد سمسار هيشوفلي مشتري للارض انا : طيب كويس بس خليه يحاول يرفع السعر علي قد ما يقدر ابويا : هحاول يا حسن و هي و نصيبها امي : خير انشاء *** يا ابو حسن تاني يوم خالتي مروة جات عندنا تزورنا و قعدت مع ابويا و امي امي : عاملة ايه يا مروة خالتي : بخير يا ام حسن ابويا : ايه الدنيا تمام انتي و جوزك خالتي : بنعمل اللي علينا يا ابو حسن و مستنين امي : خير انشاء *** خالتي : انا جيت و كنت عوزاكم فب موضوع مهم امي : موضوع ايه يا مروة خالتي : شعبان لما كان في البلد من يومين ، عرف ان اخوه بيدور علي عروسة لبنته ، و بصراحه هو جاهز و مشطب شقته و مش ناقص غير انه يشتري اوضة النوم و الحاجات الباقية و انا قولت اجي افتح معاكم الموضوع علي اساس ان عندكم عروسة و كدا ابويا : طيب و ظروف شغله ايه خالتي : معاه ارض مشغل فيها ناس بيزرعوها خضار و بيبيع المحصول لما ينضج ، و هو شغال سواق في شركة بترول ، بس درجة اولي ، و مرتبه كويس ، و اللي بيطلع من المحصول بتاع الارض ، يعني مرتاح و هيعيش هاجر مبسوطة و كل اللي تحتاجه هتلاقيه و هو عنده 28 سنة يعني عريس لقطة يا ابو حسن ابويا : انا ميهمنيش الفلوس يا مروة و انتي عارفة الكلام دا ، انا راجل برضي بقليلي ، بس اهم حاجة يراعي *** في البيت و ميزعلهاش خالتي : الشهادة *** شعبان بيقولي انه شاب محترم و غلبان و شاب اخلاقه و سمعته كويسة امي : خلاص يا ابو حسن احنا نديهم معاد يقبلونا و نشوفهم و نتعرف علي بعض ابويا : معاكي حق ، خلاص قولي لشعبان الموضوع و اللي في الخير يقدمه *** مروة : انشاء *** ، بقولك يا حسن انا : ايوة يا خالتي مروة : ما تاجي معايا اشتري طلابات من الجماعية ساعدني في شيلهم انا : من عيني يا خالتي ، هلبس و طالع اهو دخلت الاوضة غيرت هدومي و نزلت مع خالتي و هي مكانتش رايحة الجماعية ولا حاجه بس كانت بتعمل حوار قدام ابويا و امي علشان انزل معاها ، و روحت عندها في البيت عملت معاها واحد كيفها و بعدين سبتها و نزلت المهم فات تلات ايام و انا كنت بروح عند خالتي في البيت ، اعشرها و ارجع ، و بدءت اشك اني انا كمان مش هقدر اخلف منها ، ياما انا عقيم اصلا و مش هقدر اخلف نهائي الموضوع شغلني و قررت اتكلم مع خالتي ، و استنيت اروحلها زي كل يوم خالتي : تحب تفطر الاول ولا ندخل الاوضة علي طول يا حبيبي انا : بصراحه يا مروة انا خايف من حاجه خالتي : خايف نكون احنا كمان مش بنخلف من بعض صح انا : بصراحه مش كدا و بس ، انا خايف انا اكون عقيم و مينفعش اخلف اصلا خالتي : لا لا ممكن يكون العيب مني انا : انتي مش بتجيلك الدورة خالتي : ايوة الشهر اللي فات جات انا : يبقي ياما مينفعش نخلف من بعض ، ياما انا بقي عقيم خالتي : لا متقولش كدا انت بخير يا حبيبي ، طيب ايه رأيك نروح عند دكتور نعمل تحاليل و نشوف ايه الموضوع يمكن يدينا علاج يسرع الموضوع انا : انتي شايفة كدا مروة : مش هنخسر حاجة انا : ماشي ، بس هنروح امتي مروة : في اي وقت انا : ماشي انتي حاولي تظبطي الدنيا علشان جوزك شعبان ميخودش باله من حاجة مروة : ماشي ، طيب هتاجي ندخل الاوضة نكمل ولا ايه انا : يلا بينا دخلت انا و خالتي الاوضة نكتها بس مكنتش هايج قوي زي الاول لاني بدءت اتعود علي جسم خالتي و بقيت احس بملل شوية لان اللي بيحصل هو هو ، مهما اغير اوضاع و نجرب حاجات جديدة ، انا حفظت جسم خالتي و مبقاش مثير قوي زي الاول تاني يوم كان الخميس الصبح ، صحيت من النوم مكانش في حد في الصالة ، فتحت باب الحمام و اتخضيت لما شوفت هاجر اختي بتحلق شعر كسها و هي ملط خالص و كان شكل جسمها يهيج اوي ، و كانت احلوت اوي و بزازها حلامتها وردي و جسمها كله يخليك تدفع عمرك كله بس علشان تاخود فرصة انك تنيكها هاجر اول ما انا فتحت الباب هي اتخضت و رمت مكنة الحلاقة علشان تخبي جسمها و انا اعتذرت انه مكانش قصدي و طلعت بسرعة و قفلت الباب و بعد خمس دقايق طلعت و هي لابسة هدومها و بصتلي و هي مكسوفة انا : انا اسف يا هاجر مكنتش اعرف انك في الحمام و ملقتيش حد في الصالة قالي انك جوا هاجر : خلاص ولا يهمك يا حبيبي انا : اومال فين ابويا و امي و الواد كريم ( كريم دا اخويا الصغير اللي في ابتدائي اللي بيلعب بلاي ستيشن زي ما عرفتكم ) هاجر : كريم نايم في الاوضة لسه مصحيش و امي راحت السوق و بابا رايح يقابل السمسار علشان موضوع الارض اللي هنبيعها دي انا : ماشي هاجر : هتفطر ولا هتنزل علطول انا : ماشي حضريلي الفطار هاجر : حاضر هاجر كانت داخلة للمطبخ و كان جسمها حلو اوي و هي لسه حالآ طالعة من الحمام و مستحمية و شعرها مبلول و ريحتها حلوة قوي انا دخلت الحمام و كنت بطرطر و بعد ما خلصت شوفت هدوم هاجر اللي كانت لابساها قبل ما تستحمي ، روحت دورت فيها و طلعت الكلوت بتاعها شميته و كان ريحة كسها حلو اوي و زبي وقف و افتكرت منظرها و هي ملط ، روحت طلعت زبي و بقيت اضرب عشرة و انا بشم في الكلوت بتاع هاجر و انا بتخيل اني بنيكها في كسها لانها كدا كدا مفتوحة و فكرت اني احطلها منوم و انيكها بالليل من غير ما حد يحس و فضلت العب في زبي و انا بشم كلوت هاجر لغاية ما جبت لبني علي الارض و فوقت من شهوتي و قولت ايه اللي انا بفكر فيه دا روحت حطيت الكلوت زي ما كان بين الهدوم الوسخة و غسلت زبي و مسحت البلاط و طلعت ، كانت هاجر عملت الفطار اكلته و دخلت الاوضى بتاعتي اشرب سجارة و برضه سرحت في جسم هاجر اختي و مش عارف اطلعه من بالي و كنت سرحان لغاية ما تلفوني رن و بصيت كان اللي بيتصل الواد سيد صاحبي انا : ايوة يسطا سيد : ايه لسه نايم ولا ايه انا : لا صاحي سيد : طيب اوعي تنسي يعم فرح عمي بالليل بقي زي ما قولتلك انا : ايوة يسطا تمام سيد : تعال عند الحلاق اظبط نفسك كدا و حدد دقنك و اظبط الدنيا انا : ماشي خمس دقايق البس و نازل سيد : اشطا يعم مستنيك خلصت السجارة و كنت بلبس الهدوم و كنت بقلع البنطلون راح البوكسر نزل معاه غصب عني و قبل ما ارفعه لقيت هاجر داخلة عليا الاوضة زي ما بتعمل عادي بس اتخضت لما شفتني ملط و زبي مدلدل قدامها ، جريت بسرعة برا الاوضة و قفلت الباب انا عارف انها مكانش قصدها لانها متعودة تدخل عليا من غير ما تخبط و اكتر من مرة تعمل الحركة دي ، بس ضحكت لما افتكرت اننا شوفنا بعض ملط في نفس اليوم ، انا الصبح و هي دلوقتي لبست و اتشيكت كدا علشان بالليل احضر الفرح بتاع عم الواد سيد كنت بلبس الجزمة بتاعتي و هاجر جات عندي و هي بتضحك هاجر : رايح فين كدا انا : هحضر فرح هاجر : اتوقع شكلك احلي من العريس انا : و انتي احلي واحدة في الدنيا ، تعالي في حضني حضنت هاجر و هي كانت حضناني جامد و عجبتها ريحة البرفان اللي حطه هاجر : خود بالك من نفسك انا : متقلقيش عليا بوست هاجر من خدها و نزلت روحت للحلاق مع الواد سيد و ظبطنا نفسنا و بعدين عملنا كام مشوار علي ما معاد الفرح ياجي انا : الاخبار مع ابوك ياض يا سيد سيد : كويس الحمد *** انا : وحياة امك ، انا قصدي عملت ايه في موضوع الكافيه اللي عاوزين نفتحه سيد : اتكلمت مع ابويا و هو مش حابب الفكرة و بيقولي نفتح مخبز و هيكسب اكتر و حاجة حلوة انا : يعم مخبز ايه بس ابوك دا لسه في ايام زمان ، حاول تفضل وراه يا سيد لغاية ما يوافق سيد : انا وراه لغاية ما يطفش مني ههه انا : و انا وصيت ابويا برضه يزن علي ابوك علشان يقنعه يوافق سيد : و انت ابقي زن معانا لغاية ما يزهق و يوافق انا : ماشي سيد : يلا بينا زمان العريس و العروسة في طريقهم للفرح انا : هو عمك ليه معملش الفرح في قاعة و خلاص سيد : يعم علشان الناس اللي هتضرب نار و الخيول و الحشيش و البيرة و كان هيجيب رقاصة العروسة رفضت و كانت هتخرب الجوازة بس عمي مجباش الرقاصة في الاخر ، دا غير المطرب و الفرقة بتاعته انا : دا فرح من الاخر يعني سيد : عيب عليك هنخربها كنا في الفرح و الدنيا هايصة و سيد شغال يشد حشيش و بيرة و فلضو يعزمو عليا و انا رافض علشان دماغي خفيفة شوية و هتسطل و اسكر ، بس هما مسبونيش غير لما شربت و ضربت معاهم و قومت رقصت معاهم و كانت حاجة اخر مدعكة و انا فضلت اشرب من غير ما احس لغاية ما بقيت مش شايف قدامي ولا عارف انا مين واحد تبع العريس اخدني انا و سيد بعد الفرح ما خلص يوصلنا و بالعافية عرفته انا ساكن فين و نزلني قدام بيتنا و نزل طلعت خبط و فتحلي اخويا الصغير كريم و كان هو كمان نايم علي نفسه بالعافية فتحلي و دخل نام حتي مسألنيش انا راجع متأخر ليه انا كنت مش عارف الاوضة بتاعتي فين و دخلت جوا ادور علي الاوضة بتاعتي و كان باب اوضة هاجر مفتوح و هي نايمة علي بطنها و العباية بتاعتها مرفوعة لغاية طيزها و الكلوت بتاعها باين و انا افتكرت جسمها لما كانت ملط و زبي وقف اوي ، و مكنتش حاسس بنفسي دخلت عندها و قفلت الباب و نومت جمبها علي السرير و نزلت البنطلون بتاعي و البوكسر و طلعت زبي العب فيه و انا باصص علي طيزها المكشوفة قدامي و شديت الكلوت بتاعها لتحت و عريت طيزها و بقيت اقفش فيها هاجر حست بيا و صحيت و هي مخضوضة هاجر : حسن انت بتعمل ايه يا حسن انا رديت و انا مش عارف بقول ايه ولا بعمل ايه انا : انتي حلوة قوي يا هاجر عاوز انيكك يا هاجر هاجر : حسن انت بتقول ايه ، و دارعي نفسك عيب كدا يا حسن انا : زبري زبري وجعني يا هاجر عاوز انيكك تعالي هاجر كانت بتبعد عني و بتحاول تخليني اوطي صوتي علشان ابويا ميحسش بيا و يرميني برا البيت ، و هي علشات بتحبني مش عاوزة دا يحصل و بتحاول تخليني اوطي صوتي و افوق من اللي انا فيه و انا مكنتش شايف غير جسمها و بزازها و كنت عاوز انط عليها بس هي قامت من علي السرير هاجر : حسن يا حسن فوق علشان خاطري ، ابوك و امك نايمين و ممكن يسمعونا يا حسن انا مكنتش برضه مهتم و قومت جريت عليها زنقتها في الحيط و بحاول ابوسها و هي بتقاوم من غير صوت و انا كنت بحاول ابوسها من شفيفها و هي بتبعد وشها عني ، بس مش قادرة تبعد عني علشان زنقتها في الحيط و حضنتها جامد زحتني و كانت هتجري بس انا مسكتها بسرعة و نومتها علي السجادة في الارض و طلعت بزازها برا العباية و بقيت امص فيها و هي بتضربني بالاقلام علي وشي علشان افوق بس انا بمص بزازها جامد و قافش فيها و طبعا كنت قالع البنطلون من اول ما دخلت عندها و نزلتلها الكلوت بتاعها و هي كانت بتحاول تبعد بس انا دخلت زبي في كسها بسرعة و هي اتوجعت و كانت هتصرخ بس لحقت نفسها و بتطلت تقاوم علشان انيكها و اخلص و انا فعلا بقيت انيك في كسها و هي بعدين بقيت تتجاوب معايا و حضنتني برجلها و انا نزلت علي بزازها علشان امصها بس هي رفعت وشي و بقيت تبوسني و كانت بتتالم من زبي بس كان الم متعة و لاقتها نومتني علي ضهري و طلعت علي زبي تتنطط عليه و تنيك نفسها جامد و سمعتها بتقولي زبك حلو يا حسن كان نفسي فيه بس انا كنت مش حاسس باي حاجة و اللي بيحصل كانه حلم و انا فيه هاجر قعدت تتنطط علي زبي ست او سبع دقايق و بعدين نزلت من زبي لما حست اني هجيبهم علشان مجبهمش في كسها و تحبل مني ، و بقيت تلعب في زبي باديها لغاية ما جبتهم في ايدها و نومت من غير ما احس بعدين حسيت هاجر بتلبسني هدومي و بتحاول تفوقني و سندتني لغاية الاوضة بتاعتي و رمتني علي السرير و سبتني
التصنيفات : محارم قصص سكس مع خالتى قصص الاخت الهايجة قصص