أنا ومرات أخويا الجزء 8

أنا ومرات أخويا الجزء 8
أنا ومرات أخويا الجزء 8

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

أنا: انت بتهزري بقا ولا بتكيديني دا انا جاي معاك هنا عشان كدامرات أخويا:عارفة بس أنت عارف أني شكاكة ومش باصدق في حد بسهولة فلما تخلص مع سوسن و تبسطها وتعرف انها خلاص هتبقى ا مانا هديلك كل اللي أنت عاوزه و أكتركلمة أكتر قالتها بنعومة كبيرة خلت زبري وقف وكان مرات أخويا تحب تخون زوجها فقلت لها: أنا عند وعدي هاكيف سوسن وأخليها تحلف بحياتيمرات أخويا بدلع: طيب لما نشوفبالفعل ولاء مرات أخويا مخلتنيش ألمسها ولا أستمتع بالتحسيس عليها حتى وصلنا بيت سوسن. وصلنا هناك على العشا فقعدنا كلنا على السفرة و أكلنا وأقمنا في نفس الغرف زي المرة اللي فاتت. بعد دقايق قليلة سوسن جات سوسن لأوضتي بقميص النوم وقالت: أنا جاهزةانا: طيب دلوقتي؟ قالت: امال امتى؟ أنا: يعني مش الليلة دي. ممكن تقدمي لي خدمة يعني رجاءاسوسن:طيب مفيش مشكلة أي طلب أنا تحت أمرك كل حاجة متوفرةمفيش مشكلة في الفلوس..أنا: لا مش قصدي انا مش جايلك عشان الفلوس أنا عاوزك تقولي لمرات أخويا أني قضيت غرضك وتبعتيها ليا هنا في الأوضةسوسن: طيب ليه عايزني أعمل كداأنا: لأنها مش عاوزاني أمارس معاها. سوسن: ليه؟ أنا: قالت أنها مش هتمارس معايا غير لما أحقق لك... حلمك سوسن ضحكت وكانت ضحكتها جنان بدت غمازتين في خدودها يهبلوا وقربت مني ومسكت دقني وقالت: طيب ماشي يا سي هيماأنا مصدقاك وهظبطكسوسن سابتني و مشت وفي خلال خمس دقايق مرات أخويا و لاء كانت عندي و حضنتني. يااااااه كان حضن رهيب انتزرته كتير كأني ما لمستهاش من سنة. حاجة جميلة جدا ن واحدة جميلة ناعمة دمها خفيف روحها حلوة بضة تحضنك حضن دافي. صدري لصق في صدرها و بزازها ضمت على صدري وقالت تشكرني: حبيبي يا هيما أنا مش عارفة أشكرك ازايكانت لابسة قميص من نوع سباجتي و اندر داخلي قصير فأخدت خطوة للوراء و تراجعت وقلت مندهش: لولو أنت ساحرة انت جميلة أوي في اللبس دا ليه مش بتلبسيه في البيت. مرات أخويا: أووو ف بقا يا هيماطبعا ما أقدرش ألبسه في البيت لان أخوك مش هيسمح ليا وأنا بردو عشان أم لطفل عمره سنة أكره ألبسه لأني حاسة أنه عيب ..يعين كبرت عليه.على فكرة يا شباب نسيت أقلكم أن مازن أبن اخويا سبناه مع أمي في البيت لما رحنا الفرح. قلت مستغرب على مرات أخويا أنها تقول كدا: ليه كدا يا لولو دا أنت حتى باين عليك صغيرة وانت فعلا لسة شابة صغيرة..هنا حسيت أن مرات اخويا تحب تخون زوجها و تتناك مني و تعترف: شكرا يا هيماطيب أسيبك أناطبعا كانت دي فرصتي وجات لحد عندي يعني أبقى حمار بحلس لو سبتها تفلت مني وبعدين هي الست المفروض تبقى مطلوبة مش طالبة.المهم مسكت أيدها وسحبتها عليا فسحقت بزازها الحلوين في صدري الجامد وضغطها جامد حتى أنها أنت و تألمت او تظاهرت بالألم والرقة: أووووهيما مش كدا أنا: أمال ازاي..تعالي هنا يا لولو قربي مني دا أنت مجنناني.انا خلاص عملت كل اللي عاوزاه.برقت لي بعينيها في عيني و ابتسمت ابتسامة لوم ليا وقالت بنبرة عتاب: ليه شايفني غبية و لا غبية يعني أمممم قولي! أنا: ليه كدا؟ مرات أخويا ولاء: عارفة أنك حتى ما لمستش سوسنأيوة قالت أنك أنجزت مهمتك بس من تعبيرات وشها الحزين عرفت أنها محبطة تاني زي المرة اللي فاتت وعرفت أنها كانت تمثل قدام مني. أنا: ولاء انا مش فاهم انتي بتقولي أيهقالت: أنت مفكرني غبية أنا من حضنك الشدشد ليا عرفت مزاجك ولما بوست شفايفي ولعتني واستمتع بايديك وهي تحسس فوق مني بس بردو عرفت أنها بتكذب عليا قلت: لا لاأنت بتعاوني صاحبتك وأنت عاوزة تقنعيني أني ما عملتش..مسكتني من التي شيرت و انحنت عليا ومالت بجذعها وقالت: أنت عارف ازاي كان شعوري لما سحبت كيلوتي في المستشفى يعني كان من الصعب عليا أن أكشف عليك مفاتني الخاصة وأنك تشوف كسي المنتوف وأني اوريه لراجل غريب غير جوزي وبعين رحت مدخل صباعك لحد الجي سبوت وخليتني أجيب جامد وانزل عسلي بالكريقة دي لاول مرة في عمري. انا: طيب خلاص كداولاء: لا خلاص ايهوكمان لما دخلت زبك الطخين جوا مني اللي كان واقف زي العمود الخرسانة في كسي جوا العربية هل قلت ساعتها خلاص ولا فضلت تنيكني زي الفحلساعتها مكنتش عارفة أخد نفسي وأنت حليت أيديا وبدأت تلحسني تلحس كل حتة في جسمي.هنا عرفت أن مرات أخويا تحب تخون زوجها و تتناك مني و تعترف مرة تانية قالت لاء يا ابن الحرام كنوع من المبالغة في المدح لقدراتي الجنسية فقالت: وأنت كنت زي ولاد الحرام مش عاتقين ازاي كانت شفايف كسي وارمين من كتر النيك وكنت عمال تنفخ أنفاسك السخن المولعة من مناخيرك و من بقك في كسي وانت عمال تلحس. كنت تجنني ساعتها وكنت عاوزة اكبس وشك في بظري الملتهب بس انت رحت زي الندل ربطت أيديا..بعد دا كله مش عاوزني اعرف أذا كنت عملت مع صاحبتي ولا لأ لما مرات أخويا قعدت ترص لي كل اللي عملته معاها وهي مستمتعة جدا مقدرتش اتحكم في مشاعري و لا نفسي فلقيت على الفور زبري قاعد يشد مني لحد أما بقي زي سيخ الحديد المحمي المشتعل من النار. بدون أن أي انتظار أو تردد من أي نوع قربت منها و لزقت شفافي في شفافها ألحس الشيكولاتة و العسل من فوقها دا مش كلام مجازي لا دا حقيقي لأني اعتقدت أنها أكلت شيكولا قبل ما تخش عليا وريحتها كانت باينة. هجمت هي كمان بشفايفها على شفافي فكانت حرفياً عمالة تعض شفافي و لساني فشفتها زي المجنونة ساعتها. بقيت أحرك أيديا على فلقات طيازها فوق الكيلوت و الأندر أفرق بين طيازها المربربة فرتم عضها لشفايفي و اكلها لها قل وبقى بطيئ نوعا ما وبقت تأن آآه آآه آآه آآه هيما أيديك حلوة أوي بتخليني أسخن وأن تحسس فوق طيزي كمان حسس يا روحي حسسأخذت هدمة او قماشة أو منديل قديم من المناديل اللي كانت الستات تحطها في شنطها و جيوبها وربطتها حولين عيني فمقدرتش أشوف أي حاجة. بدأت مرات أخويا تلاعبني استغماية قبل ما أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها فبعدت عني وعن طريقي وقالت ليا لوو جدع ألاقيها و امسكها جو الاوضة. بقت تجري من قدامي و تتدلع ففلحظة قدرت أمسكها وكانت دليلي ريحتها الفواحة. مسكتها و رحت ساحب الاندر بتاعها القصير وخلعته من بين سيقانها ورحت لاففها ومدورها فواجهني ظهرها يعني ظهرها بقى في صدري. أخدت مرات أخويا تتدلع بين أيدي زي السمكة اللي عاوزة تملص من صيادها فبدأت بأيديا الكبيرة أعصر جوز بزازها من خلفها فحسيت أن بزازها كبرت شوية عن اليومين اللي فاتوا وحلماتها طخنت و ادورت و غلظت وبقت انشف مقارنة بأخر مرة شفت فيها مرات أخويا. عرفت أن اللبن ممكن يكون كتر فيهم لأنها ام مرضعة و ابنها مش معها اليومين دول. دلوقتي بقا راحت يدي اليمين تضغط بزها اليمين وتقفش فيه وتعصرهو اليد الشمال التانية جريت بين فخادها المدملكين الحلوين الناعمين على كسها عدل وبقت أناملي تفتح شفراته الكبيرة ورحت مدخل صباعي الوسطاني في خرم كسها مباشرة فحسيته أنه ضيق خرم ضيق شوية فبدأت أبعصه جامد. بعد عدد من التدخيل و التخريج و البعص المتكرر لكسها ومرات اخويا عمالة تان و تتأوه و تتمحن بين أيديا أوووه أوووه نيكنني بعبصني بعبص جامد يا هيما. إذن مرات اخويا تلاعبني استغماية قبل ما أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها ومرضتش أطلع صباعي من كسها هي عمالة ترتعش جامد وجسمها يتنفض زي ما تكون مسكت فيه الكهربا وبقا اللبن و العسل يسيل من كسها على السجاد فرحت مدخل في عز نشوتها صباع تاني في عقر كسها وبقيت أبعصها جامد وبقيت المرة دي أدور بصوابعي جوا كسها وأحك وأتنيهم واحك جامد في موضع الجي سبوت. المرة دي بقا مرات اخويا مقدرتش تتحكم في نفسها زي الاول فبقت تصرخ جامد و تصوت زي الشرموطة لما تتناك من خرمينها من اتنين عجول فحول فبقت ترقع بالصوت الحياني آآآآآآه آآآآآآه يا لهووووووووي أوووووووووووف اوووووووف ناااااااااااااااااااااااااااار آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآىح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح نيكني نيكني نيكنيييييييييييييييييي.أووووووف نار نار نار متبطلششششششششششششششششششششششش أيوووووووة حك حك زي كدا أيوة حلو أوي انت جننتني انت لوعتني انت شعوطتني رحت أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها وبقت تقول كل الكلام دا كله على فترات او بصورة متواصلة و تولول ورجولها ترتعش جامد وترتعص و تتشنج وتتقلص لحد أما جابت كل عسلها للمرة التانية بصورة غزيرة و سوايل كثيفة حتى قلت أنها بتشخ مياه! كانت تنعر و تان انين عالي وهي عمالة تدفق سوايل وعسل كسها وكانت بتحاول انها تفلت و تملص من بين أيديا وفعلاً ملصت ولكن عرفت امسكها و ثبتها جامد عن طريق بزازها فقبضت عليها من الخلف و صوابعي كانت ثابتة عمال تهزها لسة جوا كسها السخن المليان سوائل فبقيت مرات أخويا ولاء تشهق شهقات جامدة عميقة و تشد أنفاسها الساخنة الملتهبة كأنها بتشدها من خرم إبرة و تتنفس بصعوبة و ثقل أنفاس. بلساني بقيت ألحس وألعق رقبتها من أصلها من تحت وأقضم واعض شحمة أذنها وأبوس كتافها الهضمية الناعمة البيضاء فبقيت اعمل كدا لمدة 3 دقايق. طلعت صوابعي من جوا كسها اللي كان عمال يفتح ويضم وخليتها تميل و تنحني ليا في وضع الكلبة ورحت قالع شورتي بسرعة وعزيزي وفحلي خرج واقف زي زبر الحصان منتفخ الطنفوشة ولقيت نفسي مش عارف ألاقي خرمها لأنه ضيق قافش فمدت مرات أخويا ايدها من وراها وراحت قابضة عليه وبقت تقربه من خرم كسهايتبع
التصنيفات : محارم قصص زوجة أخي قصص