عشقت نهي زوجة صديقي الجزء 3
وليد حس ان منيره ببتحرك تحت منه قام وجري وطلع اخد هدومه وجري بره الشقه وطبعا انا ركبت مكانه عشان ما تحس بحاجه بس كانت لسه نايمه وبتتقلب عادي وقومت من عليها وروحت جيبت سرنجه وطبق فيه مياه وفضلت اسحب اللبن من كسها ولما السرنجه خرجت فاضيه دخلت مياه وفضلت اسحب كثير لحد ما حسيت ان كسها فضي من اللبن قولت كده تمام البسها هدومها بقي زي ما كانت فضلت أدور علي الاندر ما لقيته ماكان قدامي غير وليد اكلمه . تخيل وانت بتكلم صاحبك بتسأله علي أندر مراتك لقيته مبسوط طبعا من الحفله اللي اتعملت علي شرف منيره وبيقولي هي مراتي ولا مراتك عشان تسألني علي أندرها قولت له بتكلم جد خليني اتصرف قال أنا اخدته وهحتفظ بيه طبعا اللي حصل حصل قولت له اوك نكمل بكره وروحت غطتها بالملايه وجيبت اندر حطيته علي الكوميدينو جنبها صحيت تاني يوم لقيت نفسها عريانه لبست الاندرو كملت لبس هدومها وحضرت الفطار وسكتت كان لازم افاتحها عشان ما تشك في اي حاجه لقيتها بتحط الفطار جيت من وراها وحضنتها وبصراحه وانا بحضنها ولسه هتكلم اتخيلت ليله امبارح فزبري وقف شويه وكان بامس طيزها ومحسوس بتقولي في ايه قولت لها كل خير انتي ازاي بقيتي جامده كد...ه من غير ما اخد بالي ضحكت وقالت لا ياراجل ازاي بقي قولت لها امبارح بليل كنتي شعله نار، ورغم انك نايمه بس كنت متكيف اوي وشها اتغير شويه وقالت سيبني طب اكمل الفطار وطبعا سيبتها وكنت حابب اوصل الرساله واشوف رد الفعل والنتايج كلها هتيجي ورا بعض خلصنا فطار وبنشرب الشاي لقيتها بتقولي طب لما هو حصل وانت مبسوط برضه تقلعني الاندر وتسيبه علي الكوميدينو طبعا مكنتش عارف بتسأل بخباثه ولا ناسيه وده سؤال عادي بس انا كنت جاهز بالاجابه أندر ايه اللي سيبته هههههههه اندرك دلوقتي بيضرب عليه عشره ههه انت عملت ايه ياعلاء؟؟ ولا حاجه كل ما فيها اني سخنت وهيجت اوي وقلعتك الاندر، وانا برميه وقع من الشباك طبعا مش هسيبك وانزل للاندر وفضلت معاكي وبراقب الاندر لحد ما لقيت واحد جه اخده وشمه ومشي بيه قولت رزقه ههههههههههه فضلت تضحك وتقولي كده تخلي عسل كسي علي كل لسان قولتلها امبارح لو عشره كانوا شربوا من كسك كان هيفضل يجيب لاقيت عينها نورت قولت لها انتي بقي فاكره ايه من امبارح قالت بص انا كنت نايمه اه ومش قادره افتح عيني بس كنت حاسه ان جسمي بيتنهش وفضلت مستمتعه لحد ما حسيت ان في، سيخ حديد سخن دخل كسي مره واحده قولت لها ما هو زبري اللي متعوده عليه ولا في تغيير قالت لا كان متغير قولت ازاي يعني قالت انا مش بتكلم في الحجم بس كنت حاسه انه مش زبر اصلا كان زي ما انا وصفته بالظبط سيخ حديد يعني صلب مش مثني وكانه متسخن عليه لدرجه اني حسيت ان عسل كسي اتبخر لما دخل ضحكت وقولتلها اه انتي كان عاجبك الموضوع بقي قالت مين مايحب المتعه ضحكت وقولت لها طب لو خيرتك نيكه عاديه ولا زي امبارح تختاري ايه قالت زي امبارح عارف انا كنت حاسه ان في ١٠ ايادي بتلعب في جسمي قولت لازم اتك علي الكلمه دي قولت لها انا عارف انك كنتي هايجه وكسك ما بطل ينزل عسل وكده عرفت كل شهر اخلي مره منهم اجيب خمس افراد عليكي عشان يبقوا عشر ايادي ضحكت ضحكه عاليه اوي وما علقت خالص وقالت خلاص عرفت اللي حصل وارتحت ممكن بقي اشوف انا بعمل ايه هنا سيبتها طبعا بس قولت ليكي رجعه تاني بعد لما أفكر في نفسي وحضرت خطه مبدئيه عشان نهي وكلمت وليد علي الماسنچر عشان نتقابل واحكي له علي اللي في دماغي لما واجهت منيره باللي حصل وقالت احساسها وكلمت وليد عشان افهمه ممكن نعمل ايه وبالفعل اتقابلنا علي القهوه وعلي فكره وليد شغال في مركز صيانه كبير للسيارات بدأت معاه كلامي بعد السلامات وقولت له فاكر وعودك قبل ما تدخل علي منيره ولا ناوي تخلع قال فاكر لما قولتلك لو عايز تغتصبها براحتك بس اعمل ده بعيد عن وعن شقتي تمام قولت له لا الموضوع مش كدا بس اهم حاجه اني اخدت موافقتك كانت في أفكار كثير في رأسي انا مش عايز نهي وهي نايمه زي منيره ووليد انا عايزها صاحيه وتدلعني وتخون جوزها معايا وطبعا عارف ان الموضوع ده هيطول بس مش مهم لان المتعه في المشوار طلبت من وليد يضع لها جهاز Gps في عربيتها بدون علمها بس يكون متطور وأخدت رقمها والفيس بوك بتاعها وطبعا وليد كان بيوافق من غير ما يسأل وتاني يوم وليد قال لمراته ان عربيته عطلت ومحتاج عربيتها وبالفعل اخدها المركز وركب الجهاز وكلمني قال كله تمام وبعت لي رابط عشان اقترن موبايلي مع العربيه وأصبحت العربيه تحت سيطرتي موقع وأيقاف عن بعد وصوت داخل السياره وبحكم اني كان ليه في برامج الهكر بعت لها لينك طبخ وبالفعل فتحته فورا وكان تليفونها بكل ما يحمله معايا فضلت اقلب في تليفونها لقيت ان في واحده صاحبتها بتطلب منها يروحوا يصيفوا وهي بتقولها هتاخد اجازه وتروح معاها لان صاحبتها تمتلك شقه في الساحل وكلمت وليد سألته عن الموضوع ده وقال ان مراته قالت له علي المصيف ده ولما قال ييجي معاها قالت دول صحباتي وكلهم حريم والموضوع ٣ ايام مش كثير وهتاخد مفتاح الشقه من صاحبتها ويروح هو يكمل الاسبوع معاها فرحت جدا للكلام ده خصوصا ان الموضوع مترتب بعد يومين لقيت نهي بتكلم صاحبتها ان الاجازه اتوافق عليها ويوم السبت يروحوا مع بعض وصاحبتها طلبت منها تيجي معاهم الجمعه ونهي رفضت عشان في مشاوير هتعملها قبل السفر فصاحبتها قالت خلاص احنا نسافر وانتي تيجي ورانا واتفقوا علي كده فعلا وطبعا وليد وافق علي اي حاجه لاني مفهمه علي الموضوع وقال لمراته اوك بس بلاش تكلميهم الا لما توصلي عشان هيقولوا بلاش تجيبي أكل معاكي وكلام من ده لكن لما تروحي فجأه هتكوني أشتريتي اللي انتي عايزاه ورحبت بالفكره اللي هي اصلا بتاعتي لاني كش عايز صحباتها يعرفوا انها بالسكه ويطمنوا عليها وبالفعل يوم السبت الساعه ٣صباحا اتحركت نهي بالعربيه من غير ما تكلم حد كنت انا حضرت كل حاجه ومشيت وراها بربع ساعه وكنت دايما سايب مسافه بينا كبيره وبعد بوابه اسكندريه كان في طريق كبير عباره عن صحرا طبعا وكان بينا وبين اول قريه اللي هي عليها العين وهيستكمل فيها المشهد حوالي كيلو واحد وهنا قررت انفذ اللي في دماغي عطيت اشاره التنفيذ لان كان معايا عربيه تانيه فيها ناس تبعي مطلوب منهم يحسسوها انهم هيغتصبوها وبالفعل وقفت عربيتها عن بعد وطبعا اول ما العربيه وقفت كانت بسرعتها ونهي لما حست بوقوف العربيه خرجت عن الطريق علي الجانب عشان مفيش حد يخبطها وكمان تاخد راحتها في التصليح او تكلم حد بعد ايقافي للعربيه مباشره والعربيه بدات تهدي كانت الرجاله ظهرت جنبها وبيعاكسوها ويطلبوا منها تقف عشان يتعرفوا وطبعا العربيه اصلا ماشيه بطئ وهتقف ولما وقفت ركنوا جنبها ونزل اول واحد رايح يكلمها شتمته وبتقوله يمشي قالها لو احنا مش عجبينك وقفتي ليه ولا حد غيري منهم اللي عاجبك كان بيتكلم بالمنطق ومش عاطيها فرصه تتكلم وقال لها انتي وقفتي وبتدلعي علينا بس انا معنديش وقت للدلع ودخلوها عربيتها عشان اسمع اللي بيدور واوصل في الوقت المناسب وهجموا عليها طبعا كنت متفق مع اتنين بس عشان الموقف يكون واقعي وفعلا واحد كتفها والتاني قطع هدومها وهو بيلحس جسمها وفضلت تصوت قال له نيمها واول ما سمعت الكلمه كنت هجمت وكان زيدان بالفعل رش البنج وشافتني قبل ما تروح خالص وانا بتشاجر معاهم وبالفعل نامت خالص ونقلوها جوه عربيتي وركبنا العربيات الثلاثه بعد ما شغلتلهم عربيتها ووصلنا فعلا القريه طبعا انا كنت مغطيها وهي جنبي علي الكرسي فالوضع يبان طبيعي وعربيتها برخصتها وقال له عربيه المدام بتاعت البيه ولما قفلت في السواقه نامت معاه في عربيته وانا سوقت واحنا هنوصلهم ونمشي علي طول برضه مفيش اي مشكله ودخلنا بالعربيات ووصلت الشاليه بتاعي وركنت عربيتها في الجراچ وطبعا رميت شنطه هدومها عشان باقي الخطه وكانت علي السرير طبعا قلعتها كل هدومها ولبستها چاكيت بدله بتاعي بس علي الاندر اللي المفروض ما قلعته لانهم ما لحقوا وغطيتها بملايه وزرعت كاميرا لاسلكيه في الاوضه عشان هحتاجها بعدين وقعدت جنبها كأني نايم علي كرسي في الاوضه وحاطط كمدات علي راسها كنوع من رسم الدور طبعا قامت مفجوعه من المنظر وهي علي سرير وتعتبرعريانه وبتقولي حرام عليك انا متجوزه عملت فيه ايه طبعا انا صاحي اصلا فوقت من تصنع النوم أهدي بس لو سمحتي مفيش حد لمسك وانا دافعت عنك سكتت مره واحده وانا بتكلم وقالت انا افتكرتك وانت بتدافع عني فعلا قولت لها متخافيش انتي في امان قالت امان بعد ايه كانت بتتكلم وهي بتعيط قولت لها كل اللي حصل ان هدومك اتقطعت واخدوا عقابهم علي ده غير كده انتي بامان طبعا اللي علي جبينها وقع وكان عباره عن بكيني قطعه واحده عامل بيه كمدات واول ما شافته قولت لها انا اسف كنتي سخنه عملت لك كمدات ومفيش حاجه موجود هنا غيره اعمل بيها كمدات هديت شويه وقالت شكرا قولت لها بلاش تتكلمي لو سمحتي انا مش عايز شكر انا عايزك تجمعي الطريق وكويسه طبعا انا كنت بفهمها هتعمل ايه وعطيتها تليفونها المقفول ولقيت وليد بيطمن وقالت له انا وصلت وكلمت صاحبتها قالت لها انها هتتحرك بكره معلش ولو عرفت تتحرك بليل انهارده هتتحرك وقفلت قولت لها كده تمام ممكن تقومي تاخدي دش تفوقي ومعلش تلبسي جاكت البدله تاني عشان مفيش هدوم لحد ما اشتري ليكي قالت هي عربيتي فين اخدوها قولت لها برضه عربيتك في امان جبتها هنا في الجراچ عرفت انها هتلاقي هدوم تلبسها وقالت انا مش عارفه اشكرك ازاي قولت لها تشكريني انك تكوني كويسه وتبطلي عياط عشان حرام الوجه الجميل ده يتلطخ بالدموع ولو اعرف انك هتنهاري كده كنت ضربتهم بالنار ابتسمت بعد الكلام وقالت ممكن طلب انا عربيتي فيها هدوم تجيب منها الشنطه سالتها فين قالت في العربيه علي الكنبه أستغربت من كلامها وقولت لها ازاي بس تمام هنزل اوك طبعا نزلت قلبت مفيش حاجه وانا اللي رامي الشنطه في بدروم الشاليه وهنا فكرت فكره تانيه وطلعت قولت لها بصي هو انا نزلت ملاقيتش الشنطه عشان كده كنت مستغرب وانتي بتقولي بس لاقيت كام حاجه من الهدوم الداخليه تقريبا وقعزا في الارض وهما بيرموا الشنطه كنت بقول كده وانا وشي في الارض عشان تتطمن بكل مافيها وقالت ممكن تجيبهم هتعبك وبالفعل نزلت البدروم فضيت الشنطه وطلعت كام اندر وبكيني قطعه واحده وطلعت بيهم وهي لسه علي السرير وعطيتها الحاجه وقالت هما دول بس قولتلها انا ما كنت هجيبهم عشان ما تخافيش تلبسيهم وعشان كده اول مره طلعت فاضي قامت من علي السرير وعدلت البدله وقالت بص يا استاذ؟؟؟ قولت لها: علاء قالت وانا: نهي بص يا استاذ علاء انا كنت عريانه قدامك وغطتني ومريضه وعالجتني وعربيتي هتتسرق ومنعتهم وهيغتصبوني وانت حرستني صدقني انا لو اكون قدامك من غير هدوم مش هخاف منك
التصنيفات : دياثة قصص زوجة صديقي قصص