أنا ومرات أخويا الجزء 6

أنا ومرات أخويا الجزء 6
أنا ومرات أخويا الجزء 6

إعلانللتحميل إضغط هنا

إعلانللتحميل إضغط هنا

بدأت مرات أخويا تلبخ و تشتمني وتهزقني فمرضتش ارد عشان الصوت وقلت ليها توطي صوتها هي كمان عشان الناس برا فقالت بصوت خفيض كله غيظ بضحك مكتوم: أنت على فكرة اتعديت حدودك معايا انا هاعرف شغلي معاكأنا: طيب يا مزة براحتك بس الأول سيبيني أكل الحلمات دي الحلمات الطعمة دي بصي يا لولو لسة واقفة ناشفة فيها لبن عاوزة تتمص و تترضععمالة زي الرصاصةبقيت أمص جامد وارضع وهي عمالة أوووف يا ابراهيم متبقاش غلس أووووف سنانك حادة براااااحة اووووف أنت شقي أوي يا هيما هيجتني أوووووي أأأأأأأح.أنا: طيب يبقى متقوليش ليا كدا أنا سلفكمرات أخويا: أوووه أأأأأي طيب بطل أنت الأولفعلاً بطلت مص ورضع بزازها فقالت أني احلها فرميت ايديا الأتنين و بدأت أمص البزاز و اللبن كان عمال يتدفق من الشمامتين الحلوين فبقيت أرضع حلمات بزاز مرات أخويا وأريحها من اللبن الزائد في صدرها وتستمتع في الأول أرضع البز الشمال وبعدين البز اليمين وبعدين ابدل من اليمين للشمال عمال اتنقل ما بينهم فلو كنت أمص وأرضع اللبن من البز الشمال اللبن كان عمال يسيل من البز اليمين على البيتي كوت بتاعها. توقفت عن رضع اللبن مباشرة من حلمتها فكنت عمال أمص اللبن وأر...ضع اللي كان بيسيل من الحلمات فكنت أضغط فوقها بقوة على البزين في وقت واحد. كانت عمالة تحس براحة لأن ضغط اللبن في بزازها كان كبير لأنه كانت متعودة ترضع الولا أين أخوا مازن و اللين اتخزن عندها. بقيت أرضع حلمات بزاز مرات أخويا وأريحها من اللبن الزائد في صدرها وتستمتع فكانت عمالة تحس براحة وكمان متعة في نفس الوقت ولكن مقاومتها لي مكنتش بالقدر الكافي يعني كانت تستحلى عمايلي فيها لانها كانت محتاجة حد يرضع لها بزازهاويخلصها من الحليب اللي كان عمال يفرتك بزازها الجوز. بعد دقايق قليلة كنت خلاص جيت على كل اللبن ولقيت أخويا بيرن على تليفون مراته فرفعت التليفون قريب من ودنها وحطيت لها السماعات وقلت لها ترد عليه فقالت: أيوة يا حبيبيأخويا: حبيبتي ماما حماتك اتصلت بيا وقالت انك في مشكلة انا قابلتلك دكتورة ست ممكن تتصرف معاك فجهزي نفسك أنا جاي هاخطفك نروحلها. مرات أخويا: لا يا روحي خلاص كل حاجة بقت تمام ماما قالت ليا أزاي أتصرف وطبقت كلامها وانا مرتاحة دلوقتي.أخويا: حبيبتي انت متأكدة أنك مرتاحة.مرات أخويا وكأنها بتمدحني على اللي بأعمله فيها لاني كنت عمال أرضع حلمات بزاز مرات أخويا وأريحها من اللبن الزائد في صدرها وتستمتع فأخويا حب يطمن أكتر: أكيد يعني مش هتشكتي تانيفي الوقت دا يدي اليمين كانت ماسكة التليفون وهي بتكلم و يدي الشمال عمالة تقرص حلماتها فكانت عمال تقول امممم كويسة حبيبي لا مش أمممم هاشتكي أكيد أممممكنت في الوقت دا عمال أحوم بصوابعي حولين سرتها فكانت محنتها زايدة اوي فكنت بأهمسلها: ردي على أخويا مش كدا يا ممحونة هتفضحينا..!! أخويا: ولاء انت لسة حاسة بألم! أنا بقا كنت بارفع البيتي كوت بتاعها في يد حتى يظهر كيلوتها وحطيت يدي فوق منه فارتعشت وعضت على شفتها التحتانية بأسنانها واخويا كان يسألها: حبيبتي انت كويسة؟! مرات أخويا منشكحة مستمعة جدا: أيوة قصدي أممممم يعني يا روحي أممممش مشا قادرة أكلمأخويا بقلق: نادي على ابراهيم دلوقتي يلاسحبت الكيلوت كمان لتحت شوية فأنت وتمحنت: اوووه لا لا يا هاشماخويا: لا لا ناديه يلا بسرعةقالت كدا و رحت داسس صباعي في زنبورها الطويل وبقيت احكه بإبهامي فنطقت اسمي الممحونة الفاجرة: أووووف لا يا هيما.لا أخويا: هو هيما جه يا لاء؟ أنا عشان أنقذ الموقف: أيوة يا أخويا انا جيت.هاشم: هيما طمني كويس على ولاء شوفها كويسة ولا لأفي الوقت دا كانت سيول العسل تفيض على صباعي وباطن يدي من كس ولاء. حطيت الفون على حافة الحوض و قفلت باب الحمام عشان أخويا يقدر يسمع كويس من غير ما الهواء يلغوش على الصوتأنا: هاشم اطمن هيا تمام دلوقتيكانت جابت شهوتها في صباعي و كيفتها بعص ونيك بصوابعي فسحبت الكيلوت لفوق في مكانه الطبيعي على وسطها. رجعت تتكلم مع اخويا وهي بتنهج شوية: خلاص يا روحي انا بقيت كويسة اطمنكنت انا خلاص رفعت البيتي كوت بتاعها فوق منها تحت سرتها حيت لساني الحاد جوا منها وبقيت ألحس و أمص بجنون ونهم لأن سرتها كانت جميلة وكانت عميقة لجوا وكان في لبن من صدرها جواها. أخويا بدأ يتأكد مني: هيما هي كويسة بجد ولا بتضحك علياأنا كبعا كنت منهمك في مص سرتها ولعقها وعض لحم بطنها البارز الطري الناعم اللي حوالين منها. أخويا بينادي: ولاء هو هيما فين أنت بخير يا بنتي بجد؟! مرات أخويا الممحونة اوي اوي فلتت من لسانها ونسيت نفسها: أوووف لا لا يا هيما بلاش عض ألحس بساخويا مبقاش فاهم حاجة: في ايه يا ولاد أيه دا؟!! أنا: لا دي مكعب شيكولاته بس بتقولي بتاكل أزاي أصلي مش عارفأخويا: طيب بلاش لعب وطمني هي بخيرأنا: لا يا هاشم مش اوي بصراحة تصرفاتها غريبة كانها سخنة شويةفي الوقت دا ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة فكنت بألحس خصرها و وسطها بلساني المدبب من فخادها لتحت لرجليها وكنت بأعض كمان. خلال اللحس و اللعق كنت عمال بأتذوق اللبن اللي كان فوق بطنها نازل نت حلماتها يهطل زي قطرات المطرة. كانت عمالة تتنهد بثقل وسخونة وعمالة تأن أمممممم أممممم أوووووه وحاجات زي كدا طبعا من محنتها الزايدة وعمالة تقول لسانك حلو أوي. أنا لأخويا: هاشم تعالى عشان لازم نوديها المسشتشفىأخويا: أوباااا هو الوضع كدا طيب خليك عندك في ظرف دقايق هاكون عندك كنت عارف أنه هيجي متأخر لاننا وصلنا هنا في نص ساعة إلا خمس دقايق من المحلات لحد هنا و اخويا كنت عارف أنه بيقضي وقته في بيت صاحبه و بيشرب و يسهر لانه صاحب مزاج عطاط اللي هو بعيد مسافة 10 كم من منطقة المحلات اللي كنا فيها. دسيت لساني في سرتها وبقيت ألحس وأمشي بطرفه لفوف لحد اما وصلت رقبتها البيضا الناعمة المدورة وبقيت ألحس بصورة متواصلة فبقيت أنتقل من تحت باطها لحد البيتي كوت على الجانب اليمين ومنه للجانب الشمال من الخصر برضو لحد باطها. الصراحة كانت منعماه و منظفاه على الآخر فكان خالي من أي شعر جمل بيلمع. كل دا كنت باعمله فيها وهي مربوطة بحزامي القماشي في عمود علاقة الحمام. كان كل نصها العلوي مبلل من ريقي و لعابي اللي كان يسيل من لساني و اخويا كان كل شوية يسأل عليها وأنا عمال ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة وأخويا عمال كل شوية يطمن ويقول أنه جاي الأمر اللي كان بيخرجني من شعوري و زبري بقى يشد عليا جامد أوي و مستعد ينفذ مهمته الحلوة وأنه يدخل في خرمها اللذيذ. في الحقيقة لساني كان يستمتع أوي وأنا عمال ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة وأتذوق لحمها الطري البض الناعم بكل شبق وجنون الأمر اللي خلاني أفقد السيطرة على نفسي. قلعتها البيتي كوت ورحت مباشرة أبوسها من شفافها فمكنتش تستجيب ليا فبوستها من ودانها وهي حولت شفايفها قرب ودني وقالت: انت هاتعمل ايه انت قطعت بلوزتي وشلت البيتي كوت وفركت صدري ولحست بيطاني و بطني وسرتي وريقك ملاني و غطاني وأخوك هيجي في أي لحظة ممكن يقفشنا و نتفضح عاوز أيه تاني! أنا: لا تقلقي يا حبي لا تخافي شيء أنا مظبط وعارفنزلت لتحت لاحس لاعق أمصمص ومسكت كيلوتها القطني بأسناني ورحت داسس مناخيري المدببة بين شفرات كسها المليانة فكانت فيه خليط من اللين و العرق و من فرط الإثارة اللي كان في العمل دا ما قدرتش أتحكم في نفسي فبقيت أقضم زنبورها وأفرك بلساني فوق منه وأرضعه بين شفايفي وأمصه. ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة و ولاء بقت تصرخ وأنا عمال أشم وأعض وأشمشم وألعق كسها. كمان أنا مكنتش قادر من كتر السخونة و الطاقة فقلعت ملابسي الداخلية ورحت داسس لساني جوا بقها فمقدرتش تصرخ لدقايق لحد أما شبعت مص من ريقها و بعدين سحبت من فوق وراكها المليانة الكيلوت تماما ونزلته من بين رجليها. اخويا عمال يطمنا: استحملي يا حبيبتي انا في الطريقبصيت في عيون ولاء مرات أخويا لقيتها قفلتهم وبعدين فتحتهم اوي كأنها مفزوعة عمال تبرق ليا وهي مش قادرة تعمل أي حاجة او توقفني عند حد فابتسمت لها. بقيت بعد كدا أبوس وألحس ركبها و فخادها ودفعت أصبعي الأوسط مرة تانية في مهبلها فصرخت بمحنة قوية أمممممم آهههههههههلااااااااااااااااااااااايا كلبببببببببببببببببببببب.في الحقيقة كنت أستمتع جدا وانا عمال أبعبصها وأي حد غيري كان هيكون مستمتع بردو ومش هيفوت الفرصة دي او الطعم اللذيذ لعسلها. دسيت صباعي جوا كسها وبيقت ادخله و أطلعه كأني أضرب لها سبعة و نص بس برتم بطيئ وكانت هي من محنتها الشديدة و فرط استثارتها و انبساطها باللي باعمله فيها كانت تشب بوسطها و ترفع كسها وخصريها عشان تقابل صباعي كأنها عاوزاه يدخل في أحشاء و أعماق كسها أكثر و أكثر. تقريبا كانت عاوزاني أطال منطقة الجي سبوت الحساسة جدا وكانت عاوزاني ادخل الصباعين. عملت لها اللي نفسها فيه فدخلت السبابة و الوسطى ف كسها وبقيت أدفع و أبعص بقوة كبيرة وأرفع رجولها عاليا في الهواء و رميتها فوق كتافييتبع.
التصنيفات : محارم قصص زوجة أخي قصص